دواء القلب المحبة، والمحبة لخالق القلوب أسمى الانواع
أفكار
85.4 ألف متابع
مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.
عن المجتمع
أفهم وجهة نظرك وأقدر أنك تطرح موضوعًا حساسًا ومعقدًا. من المهم أن نتذكر أن الفروقات بين الجنسين تتأثر بالعديد من العوامل الثقافية والاجتماعية والنفسية. الوقاحة، كما وصفتها، قد تكون نتيجة لتوقعات مجتمعية معينة أو تجارب شخصية. من الجيد أن نناقش هذه المواضيع بعمق ونحاول فهم الأسباب الكامنة وراء السلوكيات المختلفة. يمكن أن يكون الحوار المفتوح والصادق وسيلة فعالة لتغيير المفاهيم وتحقيق التفاهم بين الجنسين. هل لديك أمثلة أخرى أو تجارب شخصية تود مشاركتها حول هذا الموضوع؟
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، نعم صحيح هدفي هو تنوير وتشجيع الشباب من مدة في إطار تعليمي عن طريق وزارة التعليم ، كنت مشاركة عن طريق جمعيات تابعة لنفس الوزارة، نعمل عروض في مجال حقوق الطفل، حقوق المرأة في مجال البيءة ، المناخ واحتباس الحراري، التدخين ومخاطره الخ وكذلك في بعض الصحف كصحيفة " الاسبوع الصحافي" للدكتور مصطفى العلوي رحمه الله وكنا نعمل مسابقات ثقافية في إطار التثقيف والإفادة والتنوير لشبابنا والنصاءح لبناتنا من الانزلاق في متاهات غابرة ووووو
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، ما شاء الله، جهودك في التوعية والتثقيف رائعة ومهمة للغاية. من الجميل أن نرى شخصًا ملتزمًا بتقديم الفائدة للمجتمع، خاصة في مجالات حقوق الطفل، حقوق المرأة، البيئة، والمناخ. هذه المواضيع حيوية وتحتاج إلى مزيد من الاهتمام والتوعية. عملك في الصحف والمسابقات الثقافية يعكس شغفك بالتعليم والتنوير، وهو أمر يستحق كل التقدير. من خلال هذه الأنشطة، أنت تساهمين في بناء جيل واعٍ ومثقف، قادر على مواجهة التحديات والانزلاق في متاهات الحياة. أتمنى لك كل التوفيق والنجاح
ولكن لا يجب أن نترك الأحكام تمضي هكذا دون تفسيرها والتحقق منها والتعامل معها، وخصوصاً لو كانت متفق عليها من أكثر من شخص أو جهة، فمثلاً لو الجميع متفق أنني خبير بمجال عملي بينما أنت لا ترى ذلك فربما أهمل حكمك ولكن لماذا لا اناقشك به فربما تكون أبصرت بي جهل لم أبصره أنا بنفسي مثلاً. وبعد ذلك نناقش فكرة التخلص وعدم تحميل النفس وتقييدها، وهناك أحكام عامة لا يجب أن اتحملها حتى أفكر في التخلص منها مثل الذي ذكرته
ولكن لا يجب أن نترك الأحكام تمضي هكذا دون تفسيرها والتحقق منها والتعامل معها، وخصوصاً لو كانت متفق عليها من أكثر من شخص أو جهة، فمثلاً لو الجميع متفق أنني خبير بمجال عملي بينما أنت لا ترى ذلك فربما أهمل حكمك ولكن لماذا لا اناقشك به فربما تكون أبصرت بي جهل لم أبصره أنا بنفسي مثلاً. ممكن هذا شي يرجع لك وهناك أحكام عامة لا يجب أن اتحملها حتى أفكر في التخلص منها مثل الذي ذكرته عن العرب، هنا لن
الصداقة إذا كنت تقصدها بين الرجل والمرأة فهي بعيدة كل البعد عن الحب، ولكن بطريقة ما تشوهت فطرتنا وضعفت نفوسنا حتى وصل بنا الأمر للعجز عن التفرقة بينهم. بالصداقة حدود وغالباً ما تكون مقبولة نهايتها، ولا يكون هناك طرف ملتزم للآخر بشئ، وبها خصوصية شديدة لا يجب اختراقها، وقيود وحدود مختلفة وعديدة. أما الحب فهو كل ما تحرر وخلى من ما هو سابق ذكره، ولكن نحن من قررنا التساهل والخلط بينهم لإشباع مشاعرنا من طرف ليس لنا الحق فيه.
البرنامج جيد للغاية، ولكن لدي رأي مخالف للجميع فيما يتعلق بتقييم تأثير هذه النوعية من البرامج، حيث تبدو الصورة للمشاهد أن النجاح سهل والوصول إلى هذه المرحلة أمر هين، ولكن بحقيقته هو ليس كذلك، ثمة تعثرات وفشل متعدد قبل هذه النتيجة، وكنت سأحترم وأفضل هذه النوعية من البرامج لو كانت تعرض مسار الناجح لا تعرض النتيجة فقط
قصص الناجحين تملأ كل مكان، كتب ووثائقيات وأفلام واخبار تفصيلية لحياتهم، وأبسط درجات الوعي أن يدرك الإنسان أن النجاح بالفعل ليس سهلا، والوصول والتميز يحتاج لوقت وصبر وجهد، فلا أرى أي تأثير سلبي على الإطلاق للبرنامج، ليس بالضرورة استعراض حياة الناجحين فيه تفصيلا وإن كانوا يعطون مختصر عنهم وعن ما واجهوه من عقبات وهذا برأي كافي جدا، فلا داعي لأي تفاصيل أخرى.
السعادة لحظية لأنها مشروطة بأحداث معينة ويعتاد عليها الإنسان بسرعة. أنا لا أعتقد أن السعادة لحظية من الأساس، وهذا يرتبط بمفهوم كل شخص عن السعادة، فالسعادة بالنسبة لي ليست ضحك وفرح وأوقات مرح فقط، ولكن هي رضا نفسي وسلام وهدوء وصفاء وراحة بال وحب وود وارتياح وطمأنينة ولو نظرنا لكل هذه المشاعر لوجدنا أنها ترافقنا أوقات كثيرة ونحن فقط لا ننتبه لها.
رؤيتك للسعادة عميقة وملهمة، فهي تتجاوز اللحظات السطحية إلى حالة دائمة من الرضا والسلام الداخلي. ربما يكون التحدي الأكبر ليس في وجود السعادة، بل في إدراكها وتقديرها وسط زخم الحياة. السؤال هنا: كيف يمكننا أن نعيد تدريب أنفسنا على ملاحظة تلك المشاعر الجميلة والبسيطة التي ترافقنا دون أن نعي قيمتها؟ شكرًا لمشاركتك هذا التعريف الرائع للسعادة!
أتمنى أن لا يظنني أحدكم مجنون، ولكن أنا أخصص أربعين دقيقة في نهاية كل يوم؛ للتفكير في كل خطأ أو عيب أو خلل لا بالعكس. هذا توجه محمود منك، وقد قيل على لسان عُمر: "حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا." أظن عليك استبدال مشاعر الفرح بالخوف، فالخوف قد يؤدي بك إلى الحذر الزائد ومن ثَم التوتر ومن ثم تعقد الصورة ولا قدر الله الوقوع في نفس الخطأ مجددًا. الفرح يبسط الأمر ويضع بينك وبين جلد الذات حاجزًا وفيه نظرة إيجابية متضمنة.
لدي العديد من العادات التي مضى على الإلتزام بها أكثر من خمس سنوات ( ترتيب الغرفة صباح كل يوم- مواعيد الطعام - الأذكار - توزيع الطعام على الحيوانات والطيور عند المنزل- ....) أحيانا أكون مفتقد الطاقة اللازمة لفعل هذه العادات ولكن أجبر نفسي وأدفعها لها بالجبر؛ خوفاً من انهيار نظام كنت قد تعودت عليه، وأظن هذه صورة من صور الانضباط الذي يعد عامل مهم للغاية في تبني العادات
هناك أمور يا نعيمة، الحلال والحرام فيها هو قول الفصل، والوشم منها. أعني هل سنترجى من يقومون بها لتركها؟ لا. الإسلام والشريعة في غنى عنهم والله ولا يحتاج إليهم. هذه الأمور طالما قيل فيها "حرام" فهي حرام ولا مجال للفصال أو المساومة. وأصلًا لا معنى لتركها لأنها تضر بالصحة إن لم يتركها الشخص لأنها تضر بدينه.
كانت هذه الفكرة تدور في عقلي وكنت أستعد لكتابة مساهمة عنها، وأنتِ سبقتِني. الحقيقة المرة أن الزواج يكشف العيوب أكثر مما يعالجها. هذا كل ما يفعله. لأنكِ تكونين لأول مرة مع شخص بهذا القرب النفسي فتتكشف كل نقاط ضعفك التي طالما نجحتِ في إخفائها في علاقاتك مع الآخرين بسبب الحواجز التي كانت في تلك العلاقات ولا توجد في علاقة الزواج.
ألا ترى أن دولة مثل روسيا ليست بحاجة لطلب تعاون مع أحد، هو لو فعل سيفعل ليجعل الأمر يتم بصورة قانونية دبلوماسية، ولكن الحقيقة أنه لو أراد بترول وغاز وذهب ومال سيأخذ، روسيا كانت ومازلت زراع قوي من أزرع القوى في العالم، أما الخليج فمعه ما قد يجعله قوي لكنه بطريقة ما لا يستطيع استخدام هذه القوة خوفاً من أخذ موقف يعود عليه بالسلب فيما بعد
منح الحرية هي الطوبة الأساس برأيي في اتخاذ القرارات المستقلة وضرورة أساسية جداً لنمو الفرد وتطوره، يعني بلا حرية أصلاً لا يوجد لا قرار ولا نمو. على أن هذه الحرية تصبح كابوس إذا كانت تتعارض مع حقوق الآخرين، يعني من المهم أن نشجع أنفسنا والآخرين على اتخاذ قرارات مستقلة ولكن بوعي وتفكير مسؤول، لإن الحرية المفرطة بدون توجيه أو دعم ممكن تؤدي إلى قرارات ضارة أو اندفاعية ويجب أن يكون هناك توازن في المسألة حتى يكون هناك استقلالية فردية. ولهذا
هذا سؤال عميق ومعقد، ويعتمد على العديد من العوامل الشخصية والعاطفية. إليك بعض النقاط التي قد تساعدك في التفكير في هذا الموضوع: التواصل المفتوح والصريح: من المهم أن تتحدث مع شريكك بصراحة حول مشاعركما ورغباتكما. قد يكون لديكما أفكار مختلفة حول التبني أو الخيارات الأخرى، ومن الضروري أن تفهما بعضكما البعض بشكل كامل. التبني كخيار: التبني يمكن أن يكون خيارًا رائعًا للأزواج الذين لا يستطيعون الإنجاب. يمكن أن يوفر التبني فرصة لتكوين عائلة محبة وداعمة لطفل يحتاج إلى منزل. التفكير
فهم وتقوية مناعة الطفل الضعيفة