أفكار

83.3 ألف متابع شارك ما لديك من أفكار هنا، مهما كانت غريبة. اقرأ قواعد المجتمع من هنا -> عن المجتمع

عمال النظافة المحترمين

عامل النظافة هذا كيان خاص جدا..شغله عباره تعب ومشقه وتنقل بين الأحياء وينزل ويصعب ويفرغ..كيف لا نحترمه..كثرانه منهم متعلم وفاهم وواعي ..اجبرتهم الظروف علي هذا العمل الذي يظنه الكثير انه اهانه..ولكن يؤدي عمله بدون خجل او إحباط او زعل..ولكن ارئ بعد الناس يتعاملون معهم بأسلوب جدا وقح وليس في قلوبهم ذره انسانيه او رحمه ..ورغم ذلك فإنه لا يتلفظ او يشتم او يعطيك رد جارح لعده اسباب كثره منها فقدان عمله الذي بكون مصدر رزق له وبالنسبه للاخرين عمل مخجل
أكيد، عملهم شريف، لهم كل الاحترام والتقدير. والذي يقلل من قيمتهم هو الأقل وعيا وإنسانية.

يا قاتل ... يا مقتول !!!

الكتاب اسمه :- في الحب و الحياة أتذكر أنني قرأته منذ زمن وكعادة كتابات مصطفى محمود أحيانا تجعلنا نطرح أسئلة أكثر مما يطرح هو نفسه. و اظن ان ما بر به المهندس رحمه الله ازمة نفسية او اضطراب عقلي ، بدليل انه حينما فاق رد لصوابه اظنه ضحية من الصعب تحليل ما يمر به أنه أزمة نفسية أو اضطراب لأنها كما الحادثة حدثت فجاءة بدون أي بوادر عليها. وهذا ما يفسر أننا من الممكن أن تتحول طبيعتنا في لحظة من
اللهم احفظنا يارب و ثبت علينا عقولنا

أنا جدع !!!

من الواضح أن لكتب وفكر الدكتور مصطفى محمود تأثير كبير عليكِ :-D، أتذكر أنها من أوائل الناس الذين جعلوني أدرك الفرق بين أن اكون مسير ومخير في سن صغيرة، فنحن نتاج أفعالنا ونتاج ما نتعلمه ونكتسبه في الحياة ومهما كانت العوامل الخارجية لها تأثير كبي علينا ولكن لنا أيضا حرية الاختيار والبحث عن ما نريد ونعتقد في أنفسنا.

الضرة

لهذا يسهل إقناعها بأنها بذلك سوف تحافظ على زوجها. هنا يمكن القول أنها توهم نفسها أنها لا زالت تحبه بنفس القدر. أنت قلت إنسانة بسيطة يسهل إقناعها والتأثير عليها أي لا تفكر بكامل إرادتها ولا تفعل ذلك عن طيب خاطر. مثال ذلك أن الرجل يرغب في إنجاب ولد، والزوجة عاقر، وهو لا يمكنه الاستغناء عن زوجته. تقولين أين التضحية؟. وهذا كان من أحد الأسباب والحالات الرئيسية الي شرع الله من أجلها التعدد، وللعلم أنا أتقبل ذلك السبب ولن أفكر أبدا
خانني التعبير مرتين؛ الأولى في جواز تشريع الزواج بأكثر من امرأة لأنني نفيته بالمطلق، وهنا، ورغم تمسكي بأغلب آرائي، أدين باعتذار للأخ [@Mostafa_Shapan] ، ثانيا: عذرا ولكن لا أتفهم أبدا فكرة ألا يؤثر ذلك على مقدار حبه لها! هل تحاول إقناعي بمنطقية أن يحب إنسان شخص ما حقا وينظر لغيره! أو يحب اثنين أو ثلاثة أو أربعة بنفس الدرجة! الأمر لا علاقة له بالحب هو لا يحب زوجته ولن يحب الأخريات، دافعه شهواني فقط لا أكثر. لا .. لا أقول

أغلى الحبايب

أولا : مبروك المولود. بالفعل عندما نصبح آباء بدورنا، يتعاظم حبنا لوالدينا، وتكبر فينا المسؤولية اتجاههم.
ألف شكر بارك الله فيكِ وفي من تعولين ومن يعولك. ورزقك الحسنى وزيادة.

أحبك ،،، أكرهك !!!

كلام من ذهب وعلى رأي المثل المصري "حبيبك يبلعلك الزلط وعدوك يتمنالك الغلط😂"، والخلط فى هذين الأمرين هوا سبب الكثير من المشاكل، البشر كائنات غير منطقية وعاطفية، سبحان الله
فعلااااا

هل تُعد هذه ثغرة في المجتمع الأنساني؟

إلا لو غير بيئتة وحولها لبيئة نجاح أنا أختلف معك في هذه النقطة، ألا ترى أن هذا الإقرار لن يؤد سوى لإيجاد حجج لأصحاب الإرادة الضعيفة لكي يحملوا أسباب إخفاقهم للناس والبيئة من حولهم؟ إذا كان النجاح في شيء يعني توافر كل الظروف الممهدة إليه لما نجحت نماذج كثيرة ذاقت مرار المعاناة وواجهت كل مسببات الفشل والعوائق الممكنة وبالرغم من ذلك نجحت، هذا يلغي مفهوم الإرادة ويمحيها تماما من القاموس!
ستيف جوبز، مؤسس شركة أبل. الشغف: منذ صغره، أُعجب ستيف جوبز بالإلكترونيات والتكنولوجيا. كان يقضي ساعات في تفكيك الأجهزة وتجميعها، ومحاولة فهم كيفية عملها. بناء بيئة النجاح: العائلة الملهمة: كان والد ستيف جوبز مهندسًا كهربائيًا، وقد شجعه على اهتماماته بالتكنولوجيا. التعلم التجريبي: ترك جوبز الدراسة الجامعية لمتابعة شغفه، وعمل في ورشة إصلاح إلكترونيات مع صديقه ستيف وزنياك. الشراكة المثمرة: أسس جوبز وزينياك شركة أبل في مرآب جراج منزلهم، وعملوا معًا على تطوير منتجات مبتكرة مثل كمبيوتر أبل I. خلق ثقافة

هتقف من تاني ! ❤

دائما ما أذكر نفسي بهذه العبارة: "هذا الوقت سيمضي" لكن ليمضي وهو درسا لنا يدفعنا إلى الأمام ولا يكن مجرد وقتا عابرا يذهب كزبد البحر.

قلب بلا قلب !!!

عودة حميدة للكتابة والمشاركة وسنكون بانتظار مقال الجمعة، ولا أعتقد أننا سنصل إلى فهم كامل للمشاعر فهي متقلبة كما القلب كما نقول، ربما عدم محدوديتها هي ما تعطينا هذا الانطباع عن أننا يمكننا أن نتخيل كل ما نريد ونطلق العنان لأنفسنا.

الخلافات

لا أحبذ الخلافات، أخاف من أن تفقدني أحباتي، إن كان خلاف واحد سيسبب فقدان وقطيعة فعلى الأغلب أن تلك العلاقة لم تكن متينة لدرجة كافية لتجاوز صدمات الحياة المختلفة وتستمر، فالخلاف لابد منه هناك مثل مغربي مفاده (الأمعاء في البطن وتتصارع) أي أنه لا مناص من الاختلاف في الرأي أو حول موقف أو حتى بسبب تافه لكنه خلاف، لذلك يجب أن تكون عقولنا واعية ومدركة بأن الخلاف شيء عادي نمر به في مختلف علاقات الاجتماعية، وحتى لا تكون تلك العلاقة

مع أم ضد فارق السن في الزواج ؟!!

لا يستحب أن يتعدى 5 سنوات و لا يهم إذا كانت الأنثى تفوق الذكر سنا أو العكس. حتى ولو تجاوز الخمس سنوات فهو مقبول طالما مثلما أشرت فالتواقف الفكري والقبول موجود ولكن الأهم أن الفارق لا يكون كبيرا بحيث يتعدى الأجيال كأن تتزوج شابة في بداية العشرينات رجل في الأربعين والعكس، هذه الفجوة في الأعمار ستمنع وجود أي توافق أو تفاهم بين الطرفين فكل منهما في مرحلة مختلفة تماما من الحياة، أحدهم في بدايتها يريد اختبارها وتجربة كل جديد فيها،
بالطبع آنسة رنا لأن نجاح الزواج لا يشترط تفاوت السن بقدر ما يشترط الحب و المودة و التفاهم و الانسجام النفسي و هذا كلام يؤكده خبراء العلاقات الزوجية و الأسرية و معظمهن دكاترة نساء لهن حكمة و دراية واسعة و عميقة بالحياة الزوجية و هي استنتاجات مدروسة بعناية و ليست مجرد آراء شخصية مقتصرة على عينات خاصة من المجتمع ، بالنسبة لرأيي الشخصي في فارق الزواج ذكرت ( عدم تجاوز رقم 05 ) لزيادة نسبة و حظوظ أن يكونا شريكا

تحت تهديد السلاح !!!

اعفو و اصفح ذلك الأريح لقلبك و لكن لا تنسى تعلم الدرس فالمؤمن لا يلدغ من نفس الجحر مرتين ..

ساعة الصفر

هناك 3 مراحل لكل حدث يحصل في الحياة أو كل فعل يقع على عاتقنا: مرحلة ما قبل الحدث: برأيي في مسألة ساعة الصفر، تعد مرحلة ما قبل الحدث مهمة جدا، و هو أن نضع في الإعتبار أن كل شيء لابد أن يصل في مرحلة ما إلى الإنهيار أو نقطة اللاعودة. الوعي التام بهذا يسهل علينا التعامل معه حين يحصل ذلك. مرحلة وقوع الحدث مرحلة ما بعد الحدث : وقد اصابت الاخت [@NoraAbdelaziem] في الحديث عن التفكير في ما بعد الوصول
نعم الأخ جمال، لكل بداية نهاية، لهذا حري بنا التفكير في ما بعد النهايات، لتهون علينا الصدمات، ونستطيع النهوض مرة ثانية.

الشكوى للغير

حالة الشخص الذي يشكي ويعاود الشكوى مرات إلى ما لا نهاية؟ هل يعاني من اضطراب نفسي؟ لا يمكن الجزم أو تشخيص شخص بمرض أو اضطراب نفسي من بعض الكلام من شخص أخر، ولكن يمكن أن نقول أن ليس لجميعنا المقدرة على الاستماع للغير والتخفيف عنهم ففي النهاية جميعنا لدينا مشاكلنا وكذا قدرتنا على التحمل، وأما كثرة الشكوى فلها أسباب كثيرة منها أن الشخص ربما لا يجد إلا أحد يشعر به ويحل له مشاكله أو ربما هو فقط كثير الشكوى وهنا
أكيد حمدي، لا يمكننا كأشخاص غير متخصصين أن نشخص أو نحكم على فرد كثير الشكوى أنه يعاني من أي اضطراب نفسي، لأننا لسنا أهلا لذلك. ولكننا نتساءل ونستغرب حالته. بالفعل، لا بد من نصحه ليسلك الاتجاه الصحيح، ويقصد مختصا يساعده على حل مشاكله.

استثمار الذكاء الاصطناعي في تحقيق الخلود البشري: حقيقة أم خيال؟

الخلود فكرة مستحيلة عوامل التعرية تفتت الجبال فما بالك بالانسان

كيف تُحدث نهضة جلية في مدينتك؟

في مسألة إرتداء الخوذ الواقية ذهبت إلى مركز للدراجات وبيعها وسألت مرة عن خوذ حماية وحماية مرافق وركب ولم أجد عنده، غبت عنه أسبوع وعدت وسألته، قال لي: هذه الأمور ليس عليها طلب عندي ولذلك لا أشتريها.. اطلبها من مواقع! - وهذا يفسّر أصلاً الوعي الصحي ووعي السلامة في مناطقنا، هذا بالضبط ما يجب العمل عليه في السرديات الشعبية عبر أنشطة جمعية توعّي فئات المجتمع جميعها بهذه الأخطار التي لا يُلتَفت إليها.
صحيح ضياء، دور التوعية والتواصل مهم جدا بالنسبة للساكنة في جميع مناحي الحياة، بحيث يلفت نظرها إلى أهمية سلامتها، والتعريف بواجباتها وحقوقها، وضرورة مساهمتها في تخليق ظروف معيشها.

الزمن الجميل

انا عندما أعود بالذاكره لا اعرف ان هل ما سبق هو الزمن الجميل فعلا؟، اما كان زمن جميل لأننا كنا صغاراً ولا نعرف حقيقته البشعه، فمثلاً جدي كان يقول علي زمن اولاده (زمن ابي) انه زمن بشع ومادي، والآن الكل يقول علي زمننا هذا اليوم انه زمن بشع، وان زمن ابي الذي كان يقول عنه جدي انه بشع، الجميع يقول عنه انه كان زمن جيد. انا اعلم ان اخلاق الناس تسوء مع اختلاف الأزمان، ولكن اخشى ما اخشاه اننا عندما
كل واحد له رأي خاص به، نحترمك كثيرا مهما كان الاختلاف، لقد عشت ذكريات جميلة والحمد لله،انها تستحق ان نتذكر ها ، يا ريت يرجع الزمن إلى الوراء، لنا الحنين لهذا الزمن....

صباح العيد

كلماتك تحمل الأمل والألم معا فتجعل كل منهما دافع ومحرك للإنسان في نفس الوقت، وذكرتني بسؤال كنت أسأله دائما ولم أصل بعد لإجابة أكيدة وهو ما من بينهما له تأثير أكبر يدفع الإنسان ويحركه للأمام، الأمل في حياة أفضل يتخيل الإنسان سعادته بها أم الألم الذي يعيشه في حياته الحالية ويتمنى لو يتخلص منه؟ أهتم بسماع رأيك.
سؤالك مهم ومعقد في نفس الوقت. الأمل والألم جانبان مترابطان من التجربة الإنسانية. الأمل هو الدافع لنا للعمل الجاد والتطلع إلى حياة أفضل، ويمنحنا القوة والتفاؤل للتغلب على الصعوبات. الألم يعلمنا الصبر والتحمل ويدفعنا للعمل على تغيير الظروف المسببة له. في النهاية، الجواب شخصي لأنه يعتمد على الفرد وظروفه الشخصية. قد يرى البعض الأمل حافزاً للتغيير والتقدم، بينما يرى البعض الآخر الألم حافزاً يحفزهم على السعي للتحسين والتغيير. وبشكل عام، ربما يكون الجواب لصالح الطرفين. الأمل يمنحنا هدفًا ورؤية للمستقبل،

ربح الوقت

تنظيم الوقت مهم 8 ساعات نوم، 8 ساعات عمل، 2 رياضه، ساعه للأكل، ساعة للمواصلات، وسوف يتبقي لك 4 ساعات فقط، وعلى كل إنسان أن يستخدم تلك الأربع ساعات بحكمه لتطوير نفسه وتحسينها.

عيني شايفه فيك ...

فالأم يمكن أن تأخذ دور الاحتواء للابن بشكل كامل، في حين يأخذ الأب دور تخويف الابن من نتائج أفعاله. لكن أعتقد أن ذلك يسبب فجوة في العلاقة بين الأب وابنه في هذه الحالة، لأن الابن سيرى الأم هو الشخص الذي يدعمه نفسيا وعاطفيا ويقدم له الحب برغم أخطائه أما الأب فهو الشخص الذي يخيفه، وتفسير الابن لكلام الأب هنا لن يترجم أبدا على أنه اهتمام وحب ولكن سيترجم للعكس تماما، وسيكون دائما دليله هو النموذج الآخر المتمثل في الأم، ولهذا
بل على العكس، الابن بطبعه سيهاب والده أكثر من والدته، بمعنى أنه في الحياة العملية علاقة الأب وابنه هي علاقة مبنية على الصداقة مع الاحترام، وتطلّع الابن لصورة أبيه كمثال وقدوة في الحياة، فهنا دور الأب يجب أن يكون منطقي وعقلاني ويميل للحزم، عكس دور الأم الذي سيميل للعاطفة وهو شيء طبيعي، وكلمة الأب الحازم هنا لا يعني أن يرسل لابنه رسائل خفية بأنه يرفضه مثلًا أو ما شابه، بل على العكس رسائله دائمًا يجب أن تكون داعمة وأساسها حبه

حمزة نمرة !!

كل صناع المهرجانات خامة أصواتهم سيئة جدا، والمهرجانات نفسها لا تحتاج لصوت جيد، هي نفسها عمل ردئ لا اتحمل سماعه سوى في المناسبات فقط بسبب التعود، ولهذا أنا قصدت بحديثي شخص لديه إمكانيات وموهبة حقيقية، فالانترنت الآن يعطيه فرصة مجانية وسهلة جدا للشهرة، تيك توك على سبيل المثال ساهم في شهرة العديد من أصحاب المحتوى الذين يمتلكون موهبة حقيقية في الغناء، كون التطبيق في أساسه يعتمد على الموسيقى والأغاني والترفيه عموما، يوتيوب كذلك فرصة أفضل ليس للشهرة فقط ولكن لحصد
صحيح أن الفترة الحالية بها فرص أكبر للظهور والانتشار، ولكن لو نظرنا لمحتوى التيك توك وخصوصًا في البلاد العربية، فهو موجه ناحية التفاهه "الحاجة اللي هت Viral" ولو نظرنا فعلًا لخامات الأصوات الجيدة، فأمامهم فرصة جيدة، لكنهم يحتاجون لاستراتيجية محددة للنشر، مع الاتزام بخطة واضحة وصبر حتى يصلوا لنتيجة قوية من ناحية تحقيق الظهور الذي يجعلهم ضمن الفئات الصاعدة في الغناء. هل كنتي لتجربي تيك توك كمنصة أساسية لتحقيق حلمك سواء في الغناء؟

يا قلب

غير منطقية "غير منطقية" هذه تعني أن العقل كان يساند القلب في رسم العديد من السيناريوهات الحالمة والآمال حول هذا الحب، ويتغاضى عن السلبيات ويمثل أنه لا يراها. القلب في هذه المرحلة يظل يُخرس العقل ولا يسمح له بالتعبير عن شيء ويتهمه بالمبالغة والخوف.
ما أقصده بغير منطقية أن شخص ما يمكن أن يحب شخص يؤذيه بشكل مباشر مثلًا وقد يحترم من لا يحترمه وهكذا، ففي النهاية هذه هي مشاعره لكن من المهم عرض هذه المشاعر على المنطق حتى لا يكون الانسان يفعل ما يضره وينجرف وراء مشاعره الخالصة ورغباته الدفينة دون تفكير أو حساب للأمور.

احنا الممكن و اللي مش ممكن !!!

بالتأكيد يجب أن يكون لدينا قبول وإيمان بحقيقة أن الدنيا دار ابتلاء وامتحان، وعدم التعلق الزائد بمتعها الفانية على حساب الآخرة الباقية، وضرورة الثقة في الله وتوقع فرجه ورحمته في أوقات الشدة، لأنه لا يخذل عباده المؤمنين. أهم نقطة ذكرتها كذلك هي أهمية التطوير الذاتي المستمر والسعي لتهذيب النفس بالتواضع والتسامح والإحسان دون انتظار مقابل، مع تقدير دعم الآخرين وأهمية وجود الناس الصالحين في حياتنا لمساندتنا ومعاضدتنا. وهذا ما يصنع الإنسان السويّ والمستقيم.

لحظة يمحى الخوف ..... انا واثقة منك

وكلمة ثقة تجعلك عبد من اجل ان ترضي الخارج، وكلمة ثقة تجعلك عبد عندها لدرجة تفعل كل ما يطلبه الغير ليثقوا بك لا أرى أي مشكلة في أن أجاهد في الحفاظ على علاقة الثقة بيني وبين الآخرين ممن تهمني علاقتي بهم، وليس في هذا تقليل من شأني أو تقليل من ثقتي في نفسي، عندما يفعل الابن كل ما يطلبه أبواه ليحوز ثقتهما، وعندما لا تخفي الزوجة أي تفصيلة عن زوجها حتى تتعزز ثقته فيها، وهو الآخر يشاركها كل تفاصيله من

الأمان يزيد و ينقص !!

الزمان لا يمشى بظهره ياسمينا، بل نحن مَن أدرنا وجهنا عن سوءَات اختياراتنا، وأَبينا التراجع عندما اكتشفنا ذلك، فرَجونا الأمان في غير أهله، وتلمَّسنا الماء من أرض بور، فامتنَعَت عنا، فلا بأس بقليل من اللوم على أنفسنا، حتى نفكر ألف مرة عندما نعيد الاختيار.

أفضل المساهمين

مدراء أفكار

© 2024 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.