الاقتباس يربط بين انتهاء النشاط والاكتئاب والانتحار، لكنه لا يوضح ما إذا كانت هناك دراسات أو أسباب أخرى تساهم في هذه الظاهرة، مثل العوامل النفسية العميقة أو الظروف الاجتماعية. كما أنه يستخدم تعميما واسعا، في حين أن بعض الأشخاص يجدون في أوقات الراحة فرصة للتأمل والاستمتاع، وليس بالضرورة سببا للاكتئاب.
أفكار
86.7 ألف متابع
مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.
عن المجتمع
أوافقك على ذلك على الإنسان أن يفي طالما وعد، لكن التعرض لهذه الظروف يكسب الإنسان حسن تقدير في المواقف التالية فيتجنب الوقوع في نفس الخطأ. أما إذا كان الموضوع خارج العمل فعلى الإنسان أن يفكر في حلول وسطية تتيح له الوفاء بوعده دون الإثقال على نفسه كذلك، فليس الوضع إما أن يفي الإنسان 100% وإما لا يفي من الأساس.
الحقيقة التي يجب أن نعيها جميعاً: قيمتك كإنسان ليست سلعةٌ تُقاس بالإنجازات أو الانتصارات. أنت بالفعل فريدٌ بذاتك، لا لأنك "الأفضل" أو "الأكثر نجاحاً"، بل لأنك ببساطة أنت! - لإن ببساطة لا أحد يملك "نسخة" منك: أفكارك، مشاعرك، وطريقة رؤيتك للعالم هي بصمتك الخاصة. - التقدير الذاتي هو الأساس: عندما تبدأ باحترام ذاتك، يذوب خوفك من آراء الآخرين. نحاول ان نتوقف عن المقارنة: أنت لست في سباق مع أحد. اخيرا في حكمة مفيده جدا تقول "أن تكون نفسك هو أعظم
الوسواس القهري هو اضطراب نفسي ناتج عن خلل في الدماغ، وليس مجرد وسوسة من الشيطان. الأبحاث العلمية تشير إلى أنه مرتبط باضطرابات في نشاط بعض الناقلات العصبية، مثل السيروتونين، وهو ما يفسر استجابة كثير من المرضى للعلاج الدوائي والعلاج السلوكي المعرفي. قد يكون للجانب الديني دور في تهدئة الأعراض لدى بعض الأشخاص، لكن اختزال الوسواس القهري في كونه وسوسة شيطانية قد يؤدي إلى إهمال العلاج الطبي المناسب، مما يزيد من معاناة المصاب. لذا، التعامل معه يجب أن يكون متكاملاً، يجمع
شكرا على كلماتك.. وأنا بخير بالمناسبة الحمد لله 🌸 من الجيد سماع ذلك، خالص تمنياتي بالخير لكي. كأن نختار أن لا نستسلم في وقت يكون فيه اليأس خيارا، وأن نستمر حين يكون التوقف متاحا.. يمكن للإنسان بالبحث والتجربة أن يكتشف السلوكيات التي تجعل حياته أفضل. من الجيد جداً أن يستمر الإنسان ولا يتوقف عن طريق سلوكيات وأفعال عملية مرتبة ومنظمة، فيمكن أن يستخدم مذكرة ليكتب فيها العقبات التي تواجهه بحيادية بعد تحديدها تحديد سليم، ويبحث عن حلول لهذه العقبات باستخدام
وهما نوران: نور العقل ونور القلب. فنور العقل نور حاصر ومحدودةٌ قوّتُه، وشدة نوريته متناهية، ولكن النور من حيث ما هو سابح في لا تناهيه، إذ هو في ذاته كامل. بدونهما لا نخترق أي تقدم في حياتنا، فنور العقل صفة قد لا تتجلى في الكثيرين، بدون هذا النور، لا نستطيع أن نتخذ قرارات مستنيرة، لا نميز بين الصواب أو الخطأ أو الخير والشر، وما أصعب أن يضلم هذا النور في العقل، هنا النتائج كارثية نور القلب، هو البصر و البصيرة،
تعليقك فيه بريق جميل، ويلامس جوهر ما أردت الإشارة إليه. نعم، نور العقل ونور القلب هما جناحا الإدراك الإنساني، ولا يُستغنى بأحدهما عن الآخر. فنور العقل يضيء لنا المسار، يحدد الاتجاهات، ويمنحنا قدرة التمييز… لكنه محدود، ليس لأن العقل ضعيف، بل لأنه يعمل ضمن شروط، ويحتاج إلى وضوح في المعطيات. أما نور القلب، فهو ما يجعلنا نحسّ بصدق الخطى، ونتذوق المعنى، ونشعر بالحضور. هو البصيرة التي ترى ما لا تراه العين، وتلمس ما لا يحيط به الإدراك الحسي. وهذان النوران
أفهم تمامًا ما ترمين إليه، وأحترم إيمانك بلغة الروح كمساحة مستقلة لا تُقاس بمفاهيم العقل أو منطقه. لكنني أختلف معك في الأساس الذي بُني عليه هذا الفصل الحادّ بين الروح والعقل، أو بين العدمية والتفسير. إن كانت للروح لغة لا يمكن الحديث عنها، ولا وصفها، ولا حتى الإشارة إليها، فهل يبقى من المشروع أصلاً أن نخوض فيها أو نحتكم إلى تجلياتها؟ كيف نُقيم وجودًا لا يُفهم إلا بالصمت؟ أنا لا أنكر أثر الحدس أو الإلهام أو التجلي، بل أراها ظواهر
إن كانت للروح لغة لا يمكن الحديث عنها، ولا وصفها، ولا حتى الإشارة إليها، فهل يبقى من المشروع أصلاً أن نخوض فيها أو نحتكم إلى تجلياتها؟ كيف نُقيم وجودًا لا يُفهم إلا بالصمت؟ انا من لا افضل الحديث عنها , اما بخصوص فهم الصمت هذا يرجع لك انت ان كنت ان تعرفها لكنني أختلف معك في الأساس الذي بُني عليه هذا الفصل الحادّ بين الروح والعقل، أو بين العدمية والتفسير. على الرغم اني لا افصل بين الروح و العقل ولكن
الدعم له تأثير عميق على الإنسان، لأنه لا يركز فقط على الاحتياجات الأساسية، بل يعزز الشعور بالكرامة والانتماء سأحرص على الاطلاع على برنامج غيث فأنا لم أشاهده بعد مع الأسف لكنني سعيدة بكونهم قد أعادوا تعريف العطاء. فأنا أرى أن الدعم فقد معناه الحقيقي عندما أصبح وسيلة لإرضاء أنفسنا أكثر من كونه فعلًا نابعًا من احتياجات المعطى إليه . نحن اليوم نعطي مما لا نحتاجه أو مما يفيض عنا، فنشعر بالرضا وكأننا أدّينا واجبنا، هو نوع من الرياء ولكن بدل
من الضروري أن يعمل الشخص على تطوير استقلاله العاطفي، أي أن يعتمد على نفسه لتلبية احتياجاته العاطفية بدلاً من الاعتماد الكامل على شخص آخر. يجب أن يتعلم الشخص أن يجد السعادة الداخلية والراحة النفسية بعيدًا عن أي شخص آخر و من المهم أن تبني علاقات صحية ومبنية على التفاهم المتبادل والاحترام، بحيث يتم احترام المساحة الشخصية لكل طرف. العلاقات التي تنمو بشكل طبيعي وصحي لا تؤدي إلى التعلق المفرط.
المشكلة ليست فقط في التمويل بل في النظرة العامة للبحث العلمي. حتى مع زيادة التمويل لن يتحقق التقدم ما لم يكن هناك بيئة تدعم الابتكار وتقدر البحث كقيمة أساسية للتنمية. رأينا كيف أن العلماء العرب ينجحون عندما يجدون بيئة مناسبة في الخارج ... ما يعني أن المشكلة ليست في نقص الكفاءات، بل في غياب منظومة تشجع البحث والتطوير داخل الدول العربية. الحل يبدأ من التعليم، والاستثمار الحقيقي في العقول وليس فقط في الأرقام.
أتفهم تماما ما طرحته عن أهمية وجود أفراد ذوي خبرة أكبر في الفريق لأن ذلك يساهم في تحسين أداء الكيان ككل. ولكن ما قصدته في رأيي هو أن القائد الناجح يجب أيضا أن يبحث عن أفراد يتمتعون بمهارات متكاملة ويكملون نقاط ضعفه، حتى يتمكن من تطوير مهاراته الشخصية والجماعية، وأحيانا قد يكون من المفيد أن يكون القائد الشخص الذي يمتلك القدرة على التوجيه والإلهام رغم امتلاكه خبرة أقل. في النهاية، توازن الخبرات هو الذي يساهم في نجاح الفريق والكيان بشكل
عودة حميدة صديقتي خلود، أفتقدناكِ كثيرًا بمشاركاتك المهلمة دائمًا :) شكرا على ترحيبك وجميل كلامك جميلتي . ، ولكن سأطرح عليكِ سؤالًا كنت أناقشه من فترة قريبة جدًا، هل الزمن بمفرده كافِ لنضج الإنسان؟ بمعنى لو أن فترة عشرينياتي لم أبذل فيها أي مجهود لثراء عقلي بأي شكل ولم أحاول حتى أن أفكر بفضول، هل هذا يعني أنني بوصولي إلى الثلاثينيات، سأكون في مرحلة نضج أفضل؟ هذا سؤال جميل ... سأجيبك باختصار قدر المستطاع وأقول نعم سوف تنضجين ، النضج
سأشاركك جزء من تجربتي، جعلتها صعبة فعلًا مرات عديدة، وكانت النتائج قوية في إنجاز خطوات أسرع "نظريًا" من حيث التطور وزيادة المعرفة وصقل المهارة، ولكنني لاحقًا، ونتيجة الضغط المتواصل، دخلت في مرحلة شديدة من الاحتراق، للدرجة التي كان مع الصعب فيها حتى إنجاز أبسط المهام التي كنت أعتبرها سهلة جدًا، لذلك أنا أفهم مشكلات المثالية وعواقبها، واتمنى أن تشاركينا تجربتك صديقتي في حالات زيادة التوتر والضغط، كيف تعودين مرة أخرى إلى التوازن؟
كيف نغتنم العشر الأواخر من شهر رمضان؟ العشر الأواخر من رمضان هي أفضل أيام الشهر، وفيها ليلة القدر التي قال الله تعالى عنها: "لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ" (القدر: ٣). يمكن اغتنام هذه الايام المباركة بتكثيف الصلاة وقيام الليل، خاصة في الثلث الأخير من الليل، والإكثار من تلاوة القرآن والتدبر فيه، والمواظبة على الذكر والاستغفار، مع التركيز على الدعاء، خصوصاً "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفُ عني". كما يمكن إخراج الصدقات ومساعدة المحتاجين
أضف إلى ذلك؛ الأم التي تتمتع بالذكاء عاطفي، تستطيع أن تغرس في ابنائها هذه الخصلة أو الصفة، لذا يتوجب على النساء التمتع بها، ولتكون قدوة لابناءهاأيضًا، كما لابد من تشجيع الابناء على التعرف على وجهات نظر الاخرين، فعندما يحدث معهم موقف- محرج أو يؤجج إلى نزاعات- مع أصدقائهم أو زملائهم، يحاولون أن يفهمون وجهات نظرهم، ربما هؤلاء الاصدقاء على حق في وجهة نظرنا.
لقد قمت بدخول تدريب خاص بالذكاء العاطفي للتخلص من للعصبية والاندفاعية. ساعدني كثيرا في مجال تعاملي مع الأشخاص فأصبحت ردود أفعالي تتسم نوعا ما بالهدوء والتروي وأعمل أكثر على هذا الموضوع وأنوي التعمق فيه. برأيي الشخصي يجب أن يضاف حتى كمادة علمية إجبارية في المدارس؛ لأن في الغالب هذا الموضوع مهمش لهذه الفئة والتعليم المبكر من الممكن أن يحمي من تبعات الجهل في هذا الموضوع مع أنفسنا قبل الآخرين
المشكلة تكمن فيمن حولنا من أشخاص يروجون للمعلومات دون التأكد من صحتها، مما يجعلنا نثق في ما يبدو منطقيًا أو مقنعًا دون فحص دقيق، في كثير من الأحيان نحن نتأثر بالآخرين ونبني أفكارنا بناء على ما نسمعه من حولنا، سواء كانت هذه المعلومات صحيحة أو مغلوطة، وإذا لم نتعلم التحقق والتفكير النقدي فإننا سنظل فريسة سهلة للمعلومات الزائفة التي تنتشر بسهولة، لذلك يجب أن نتخذ موقفًا أكثر وعيًا ونشجع من حولنا على التفكير بشكل منطقي قبل التصديق بما نسمع.
هل سيلتزم بعمله؟! أم سيتهرب من إتمام المهام الموكلة إليه لا لن يتهرب من المهام الموكلة إليه لأنه على الأغلب لا يعمل، هو رئيس مجلس إدارة لمجموعة شركات بيزنيس عائلي ويمتلك منتجعات وفنادق، هذه الرسالة سواء كانت ماجيستير ودكتوراه هي من الشكليات مثل القصر الفخم أو السيارة الفارهة. وللعلم لا يحدث هذا أساسا إلا في الدول العربية. والجدير بالذكر أنني جلست مع أحد هؤلاء ذات يوم وكانت دكتورة في منصب مرموق جدا في دولة ما فقلت لها: يا دكتورة لم
الأمر لم يعد مقصورا على تلك الفئة للأسف؛ حتى أن بعض طلاب الجامعات الحكومية أصبحوا يفعلون ذلك أيضا، وذلك لانتشار "المراكز البحثية" إن صح تسميتها بذلك، وهي تتواجد بمحيط الجامعات علنا!.. ناهيك عن تقديم مثل تلك الخدمات عن بعد أيضا.. لكن ذلك لا ينفي تمسك الغالبية بأخلاقيات البحث العلمي التي تعلمناها من أساتذتنا.. ولحسن الحظ أنه بتجربة بسيطة، يمكننا معرفة الغث من السمين بين هؤلاء الباحثين.
كيف يصبح التحكم في الغضب تعبيرًا عن حب الذات؟