هذه ظاهرة تأثيرها السلبي يكون علي الطرفين فعلي الأغلب الشخص الذي يشارك احداث حياته كنوع من الفخر ينشيء علاقات عدوانية مع الكثيرين نتيجة المقارنات و غيره فيخسر هو أيضا. أري أن أهم عوامل انتشار هذه الظاهرة هم صناع المحتوي فعمل الكثير منهم قائم بشكل أساسي علي تلك النقطة. فالتعامل معها يكون اولا بالوعي الذاتي ثم الوعي ضد صناع المحتوي الذين يرسخون هذه الفكرة.
أفكار
86 ألف متابع
مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.
عن المجتمع
في الحقيقة عمل المترجم يقع عليه مسؤولية كبيرة في نقل المعاني أو ضياعها، بعض المترجمين يهملون الفوارق بين الألفاظ في اللغات المختلفة فيضيع المعنى، وبعض المترجمين يقدمون صورة حية للكتاب. ولكن لو مترجم كبير مثل عبد الرحمن بدوي أو زكي نجيب محمود فأنت ستفهم جداً. أحب أن أعرف أسماء كتب قاموا بترجمتها أخي خالد.
الرجال فقط هم من يسعون؛ لأن الرجل أصل والمرأة فرع منه. الا تعلمين أن آدم خلق أولا ثم اشتقت حواء من ضلعه؟! كون أدم خلق اولا لا يشترط أن يكون هو فقط من يسعي فكلا منهم مخلوق خالد ، و آدم لم يشتق حواء من ضلعه بإرادته ليكون ذلك دليل علي رغبته في البقاء و حفظ النسل بل خلقها الله كما خلق آدم. أري في ذلك تعميم بعض الشيء فلا أري أن الدافع الأساسي للانجاب هو الرغبة في حفظ النسل
كون أدم خلق اولا لا يشترط أن يكون هو فقط من يسعي فكلا منهم مخلوق خالد ، و آدم لم يشتق حواء من ضلعه بإرادته ليكون ذلك دليل علي رغبته في البقاء و حفظ النسل بل خلقها الله كما خلق آدم. ولكن ألا ترين أن الأولاد يحملون اسم الأب ويرثون الأب وينتسبون إلى عائلة الأب؟ ألا ترين أن المرأة محمولة على الرجل حتى أنها تسمى باسم عائلة زوجها؟! هل سمعت امرأة تقول: أريد أن أنجب كي تحمل بنتي أو ولدي
أساس بعض الإتفاقيات ما يهمك ليس بالضروة نفس الشيء الذي يهمني، هذا ما تستند عليه أغلب الإتفاقيات، بل قد يتم استغلال ما يهمك كي يتم الوصول لما يهمهم كورقة ضغط، كالغذاء والمأوى مثلا، وليس الهدف دائما إيجاد حل، بل قد يكون التصعيد أحد الأهداف. توجد العديد من العوامل التي تضبط الإتفاقيات يمكن أن نقسم تلك العوامل إلى داخلية وخارجية ونذكر بعض الأمثلة: عامل داخلي: الاتفاقيات تضبط المصالح وتقيد القرارات، في أحيان كثيرة قد يرفض المواطنون حلول منطقية فقط وفي غالبيتها
الفكرة التي تتحدث عنها، حول إعطاء الفرصة الثانية، تعد نقطة حساسة. لأن من جهة، يمكن للفرصة الثانية أن تكون بمثابة فرصة حقيقية للتعلم والتطور، أما من جهة أخرى، فإن استمرار إعطاء الفرص دون أخذ العواقب بعين الاعتبار قد يؤدي إلى تراخي في اتخاذ المسؤولية. فهل يعني ذلك أننا يجب أن نمنح الجميع الفرصة الثانية دون تفكير؟ أم أن هناك معايير يجب أن نأخذها بعين الاعتبار قبل اتخاذ هذا القرار؟ الأخطاء، مهما كانت صغيرة أو كبيرة، لا يجب أن تعني أن
ان بعض الأشخاص يلتزمون بقيمهم ومعتقداتهم في العبادات، في وقتها. في الإحسان نعم حقيقي، أضف إلى ذلك، أن القيم الأخلاقية هي عامل رئيسي في بناء الأجيال القادمة، حيث تزرع هذه القيم في الأطفال والشباب منذ الصغر، وتؤثر في طريقة تفكيرهم وتصرفاتهم. فعندما يتعلم الطفل أهمية الصدق، الإحسان، واحترام الآخرين، فإن هذه القيم ستصبح جزءًا من شخصيته وتوجهاته المستقبلية. لذلك، القيم الأخلاقية هي محرك رئيسي لبناء المجتمعات الناجحة والتي تملك القدرة على مواجهة التحديات المستقبلية، وبالتالي فإن الحفاظ عليها يجب أن
القلق طبيعي في حياتنا اليومية، لكنه يصبح مشكلة عندما يؤثر على قدرتنا على التفاعل بشكل طبيعي. قد ينشأ القلق نتيجة تراكم الضغوط أو التفكير المفرط في المستقبل، حتى دون سبب منطقي. يمكن أن يكون التوتر بمثابة (إشارة) من العقل لوقف التفكير الزائد والتقييم الذاتي. إذا كان القلق يعيق حياتك، يمكن اللجوء إلى تقنيات مثل الكتابة العلاجية لتخفيف تأثيره واستعادة التوازن النفسي.
أنا أؤيد الرأي الأول و جزء من الرأي الثاني. أؤيد الأول لأن بعض الفقراء يحاولون و يسعون و لم يحالفهم التوفيق للوصول للغناء بدرجة عالية فهذا يشعرهم بالإحباط و الحزن. و أيضا لأن مشاركة مثل هذة الأشياء ليس له قيمه و لا فائدة منه سوي التباهي فالأفضل مشاركة أفكار و أعمال و إنجازات تستحق المشاركة. و لكن في نفس الوقت لا أرفض المشاركة بشكل تام فالتباهي أحيانا مطلوب لتحقيق مكانة اجتماعية أو عمل personal branding لأسباب مختلفة.
أوافقك الرأي تمامًا، يمكننا تعلم أن نكون أكثر وعيًا بما يحدث حولنا دون الحاجة إلى لحظات قاسية للتوقف. مثلما نمرّن عقولنا، يمكننا تعلم كيفية تهدئة أنفسنا وتقييم المواقف بهدوء. أما بالنسبة للأفعال، فالعوامل التي نكتسبها من التربية والتعلم تلعب دورًا كبيرًا، لكن التجارب الشخصية أيضًا قد تسهم في تغيير بعض هذه التصرفات مع مرور الوقت.
جرت العادة عندما نرى الحريق أن نهرع إليه لإخماده أو الصراخ وطلب النجدة بأسرع ما يمكن حتى لا يمتد الحريق ويزداد أثره وخسائره، فكل لحظة تمر تكون الخسائر أكثر وتعويضها أصعب. ولكن ماذا لو كان هذا الحريق بداخلنا ويتعمق بداخل قوبنا وعقولنا نحن حيث يصعب علينا الصراخ وطلب النجدة أو الإطفاء السريع في بعض الأحيان
نعم، يشبهونه باحتراق انه انهاك شديد بحيث الشخص ليس لديه قدرات جسدية وعقلية و نفسه مدمرة لدرجة يفكر في مغادرة العمل ، يجب على المشغل ان يخصص فترة الراحة وان يكون التحفيز على نموذج العمل الايجابي وتطوير العمل في ظروف صحية سليمة وخلق روح العمل ليس الضغط النفسي كما يفعلون في الخارج..... وشكرا على الاهتمام......
الأدوية النفسية مثل أي علاج لها جانب إيجابي وسلبي، فدواء البرد مثلاً نأخذه لفترة معينة حتى تذهب أعراض البرد ثم نوقفه. المشكلة في الأدوية النفسية أن المريض قد يكون حكمه خاطىء على انتهاء الأعراض أو لا، لذلك يجب أن يكون الطبيب هو من يوقف العلاج أو يقوم بتغييره، ويتطلب ذلك احترافية من الطبيب. كذلك الأدوية النفسية يختلف مفعولها من شخص لشخص فقد تسبب أدوية الاكتئاب زيادة الاكتئاب، ويخطىء المريض الحكم على العلاج ويعتقد أن مرضه زاد بسبب منه لا بسبب
الشخصية التي تلهمني وتبث في نفسي الأمل هي شخصيات متعددة، ولكن ربما تكون الشخصيات التي تحمل قصة نجاح بعد تحديات كبيرة هي الأكثر تأثيرًا. من يبث في نفسي الأمل هو رجل الأعمال المصري محمود العربي. أسس محمود العربي مجموعة "العربي" التي تعتبر من أبرز الشركات في مجال صناعة الأجهزة الكهربائية والإلكترونيات في مصر والعالم العربي. بدأ العربي مسيرته من الصفر، حيث بدأ حياته المهنية كعامل في ورشة صغيرة، ليصبح واحدًا من أكبر رجال الأعمال في المنطقة. يشتهر برؤيته الاستراتيجية الثاقبة
نعم، حدث ذلك معي في رحيل عزيزٍ كان يشكل لي كل شيء. كان الموقف يطلب مني أن أكون قوي، لأنني كنت مسؤول عن أطفال يحتاجون إلى الحماية والطمأنينة. أجلت حزني، أخفيته عن نفسي، وكأنني أغمض عيني عن الحقيقة. لكن مع مرور الأيام، شعرت بثقل هذا الكبت في صدري، وكأن كل لحظة تمر هي بمثابة انتظار لموعد لا أعلم متى سيأتي. أظل أحمل هذا الشعور في أعماقي، متردد بين التماسك والانهيار، ولا أدري إلى متى سيظل هذا الكبت مستمرًا.
الذكاء الروحاني او الذكاء الروحي: هو قمة الشعور بالهدوء النفسي والسلام الداخلي. اشخاص لديهم قدرات التحفيز مثالية عالية كالأنبياء وحكما ء من الصحابة الخ و كلامهم بالفطرة ، يؤثرون ويحرصون أن يكونوا مثاليين. فخطابتهم تهدف إلى تطوير الاخرين ولهم قوة الاستبصار ومرشدين في الحياة.... في الحقيقة أنا أبحث كثيراً عن هؤلاء الأشخاص والمضحك المؤلم أن جميع أصدقائي التي تتوفر فيهم تلك المميزات التي ذكرتها إما خارج البلاد أو تحكم علاقتي معهم شاشة نتفاعل بها عبر واقع افتراضي.
بانتظارك والأفضل أن تنشر معلوماتك من خلال مقالات قصيرة لا طويلة، لأنها ستتيح لي الاستفادة من المحتوى أكثر، المقالات القصيرة والتفاعلية فيها وضوح وتركيز ومناسبة لأجواء المنصة هنا، حيث نركز على فكرة واحدة أو نقطة أساسية مما يجعل الأمور أسهل للفهم والاستيعاب. بالعموم يميل الناس إلى تفضيل المحتوى المختصر الذي يمكن قراءته في دقائق معدودة لأنها لا ترهق القراء أمثالي هنا بمعلومات زائدة. بانتظار معلوماتك!
جانب آخر مهم لتحقيق الأهداف، والذي يغفل عنه الكثيرون، هو المرونة في التعامل مع المتغيرات. أحيانًا قد لا تسير الأمور كما خططنا، وقد نواجه تحديات أو ظروفًا خارجة عن السيطرة. هنا تظهر أهمية القدرة على التكيف وإعادة صياغة الأهداف أو تغيير الطرق المؤدية إليها دون فقدان الحماسة. المرونة تعني أن تكون مستعدًا لتعديل خطتك إذا اكتشفت أن هناك طريقة أفضل أو إذا واجهت عقبات تجعل الطريق الأصلي مستحيلًا. لا يعني ذلك التخلي عن الهدف، بل البحث عن طرق بديلة بحكمة
صيغة السعادة