مسامحة الذات يوجد فرق شاسع بين مسامحة نفسك أو أن تطلب من نفسك أن تسامحك أنت، ويوجد فرق بين أن تطلب السماح من أشخاص خارجيين أو أن تسامح هؤلاء الأشخاص. وكلها تدور في فلك النفس هذه العملية. وإن الشرارة التي تقول لك "عالجني" هي عندما تشعر بالذنب أو اللوم. انظر لهذا اللوم بعين المسامحة من هذه الزوايا الأربعة : مسامحة نفسك أولاً، ثانيا طلب المسامحة من نفسك، ثالثاً طلب المسامحة من غيرك، رابعا أنت تسامح غيرك. Khadija
المصير (الجزء الثالث)
المصير أما عن المصير، فإن قلت لك إن عقلك لا يفرق أبدًا بين الخيال والحياة التي تعيشها، في النهاية الواقع صورة ثلاثية الأبعاد، والخيال أيضًا صورة. وحتى الذاكرة منها صورية. ما يكتنز من خبرات الماضي هو عيش اللحظة المؤلمة مرارًا وتكرارًا حتى تعاد في حاضرك. لو غيرت مصير الماضي الخاص بك وجعلت من هذا المصير مصير قوة أكثر، نجاح أكثر، وسعادة أكثر، ماذا تظن أنه سيحدث لك؟ Khadija_ija
الغل والحقد ... (جزء الثاني )
الغل والحقد ... إن من أحد أسباب الغل الدفين والحقد هو أن من تحقد عليه أشعرك بالخوف، فكون لديك شخصية خائفة تخاف أنت أن تراها بعين بصيرتك فتشعرك أنك غير قادر. إن كنت تريد حلًّا، كن مؤمنًا بنفسك، مؤمنًا بذاتك، مؤمنًا بقدرتك، واجعل هذا الإيمان يكون مثل الحضن الآمن لهذه النسخة الخائفة. عندما ترى شخصًا خائفًا أو طفلًا أو طفلة خائفة، أليس تلقائيًا تقوم باحتضانها؟ وهكذا الإيمان هو مثل الحضن الدافئ لهذه النسخة الصغيرة الخائفة، وتلقائيًا ستشعر بالأمان. Khadija-ija
السجن الذي نعيشه... وحكمة السلحفاة (جزء الاول)
السجن الذي نعيشه... وحكمة السلحفاة لقد بحثت كثيرًا وتعمقت وحللت عدة أمور، ما هو الحل لشخص يقع في سجن مشكلة كبيرة سواء كانت مشكلة عائلية أو مشكلة في عمل ما أو في شيء يحيط به ولا يستطيع الخروج، وخاصة لمن هم في وسط هذا السجن؟ ماذا يفعل؟ لم أجد حلًّا أقرب من السلحفاة التي تمشي خطوتها بتدرج ولها من بطئها صبر، وتكون خطواتها مثل الأيام. تستفيد كما الأيام، بكل خطوة تستفيد، ولكل خطوة تجمع قدرًا من الكنوز وتنفق هذه الكنوز
تأثير المنظورات (وكلٌ يفسر الأحداث بناءً على ما يخبئه قلبه) (جزء خامس)
تأثير المنظورات (وكلٌ يفسر الأحداث بناءً على ما يخبئه قلبه) المنظورات تختلف من شخص لآخر، فكل زاوية يرى من خلالها الإنسان ما يقبع في داخله، ومن ثم يترجم هذه الرؤية في أقواله. سأعطيك مثالاً: شخص حدث له حدث جيد، فسأل بعض الأشخاص عن سبب حدوث هذا الشيء: الشخص الأول قال: "هذا لأنك مسكين ومظلوم، وبسبب أنك عشت هذا الدور، أنت تستحق هذا الشيء الجيد." الشخص الثاني قال: "بسبب أن مظهرك يدل على أنك شخص بريء جدًا، فحدث لك هذا." أما
السجن الذي نعيشه... وحكمة السلحفاة (شامل)
السجن الذي نعيشه... وحكمة السلحفاة لقد بحثت كثيرًا وتعمقت وحللت عدة أمور، ما هو الحل لشخص يقع في سجن مشكلة كبيرة سواء كانت مشكلة عائلية أو مشكلة في عمل ما أو في شيء يحيط به ولا يستطيع الخروج، وخاصة لمن هم في وسط هذا السجن؟ ماذا يفعل؟ لم أجد حلًّا أقرب من السلحفاة التي تمشي خطوتها بتدرج ولها من بطئها صبر، وتكون خطواتها مثل الأيام. تستفيد كما الأيام، بكل خطوة تستفيد، ولكل خطوة تجمع قدرًا من الكنوز وتنفق هذه الكنوز
الحدث المفاجئ و التغير المفاجئ كيف تتعامل معه
الحدث المفاجئ و التغير المفاجئ كيف تتعامل معه ؟ ما يثقل كاهلك ليس الحدث نفسه، بل التوتر الناتج عن تضارب الأولويات أو الانحراف عن نظامك المعتاد. لذلك، ابدأ بإدارة مشاعرك، المشاعر المرتبة تعني ذهنًا صافيًا قادرًا على اتخاذ قرارات حكيمة. ثانيا قم بتقييم المهام الأساسية التي كنت تعمل عليها وقم بوضعها مؤقتًا على رفوف ذهنية . قسم الأولويات بناءً على الأهمية والإلحاح. هذا سيساعدك في منع التشتت . ثالثا تذكر انت تقوم بتدريب عضلة لك تسمى المرونة والانسيابية , بتحويل
عبء الذنب
عندما تشعر بالذنب حيال أمر ما سواء كان على مستوى الفكر أو الشعور أو أنك فعلت شيئًا سيئًا، بدل أن تعاقب نفسك بشعور الذنب، سامح نفسك وانت فقط اطلب المسامحة والاعتذار. هذه العملية التي ذكرتها تتطلب منك وعيًا وتطلب منك صدقًا وتطلب منك شفافية ورؤية عميقة لما يحدث بداخلك. ومن إحدى المعلومات التي ذكرها غيث عماد في محاضرة شاركتها لكم أنه شعورك بالذنب سوف يجعلك في دائرة تكرار المزيد من الأفعال التي يعكسها دائمًا شعورك بالذنب وأنه إذا شعرت بالذنب،
واخيرا وجدت شخص بيشرح هذا العلم بطريقة بسيطة (علم الطاقة)
واخيرا وجدت شخص بيشرح هذا العلم بطريقة بسيطة ومبسطة , سوف اضعها لكم لعلى تفيد من يريد الافادة لنفسه , واكيد لكم حرية الاختيار https://youtu.be/G7XIKMX9qyc يومكم سعيد اعزائي
الظلم الداخلي
من أسوأ الأمور التي ممكن أن تعملها بنفسك، أنه عندما يحدث لك كلكعة ما بهويتك أو أي هوية تنتسب لك، مثلًا "العرب جهلاء"، عندما تريد حل هذا الموضوع بأن تتقبل أن العالم يراك هكذا وأن العالم ظالم، وتبقى على شعور هذا الظلم من دون أن تتخلى عنه وتزيله من جسدك ومشاعرك. وتبقيه لفترة من الزمن، يصبح مثل الوعاء الذي يُصب به كل ما يشبهه بالمضمون. بمعنى عندما يكون شعورك كله غضب وحزن وخوف وعار بسبب هذه الجملة، وتدخل إلى عالمك
عظمة التفاصيل
من ضمن الأمور التي جعلت مني شخص لا أنظر للعميل أنه عبارة عن رقم من المال أو على المشاهد عبارة عن رقم من عدد المشاهدات أو على تعليق على أنه مجرد القليل من الأحرف، ولا أدري إن كنتم لاحظتم أني أشكر كثيرًا. سبب أني أستخدم "شكرًا" شعوري بأن هذه الكلمة تعبر عن الكثير بداخلي، ولم أجد أعمق من هذه الكلمة. هي ليست كلمة عابرة أو كلمة أستخدمها لتمرير النقاش، بل أعني بها الكثير. السبب وراء ذلك أن الشخص الذي خلف
لهذا من الجميل ان تعزف على اوتار الكون والكون يعزف وتره عليك
ما هي الصورة الشاملة ؟ لقد تكرر علي مشهد خلال يومي هذا وقت استغربت من هذا التكرار حقا لقد قمت بالجلوس للحظات قليلة لاستنبط وادرك بعض الامور التي تفيدني في ملفات في حياتي واستخدمها لتطوير نفسي و عملي ولا اعرف ان كانت تفيدكم ولكن احببت ان اطلعكم عليها لعلى تفتح لكم باب من ابواب الجنة التي خلقنا الله فيها . قد كنت اشاهد تاديت المايسترو في تحقيق سلسلة كاملة من التناغم عندما تشاهد يومك اعرف انه يسبح في تناغم كامل
وجه اخر من الطمانينة
ان كنت تريد ان تحارب او ان تحمي نفسك من مجموعة فافضل وسيلة هي ان تكن مطمئن , كن في حالة طمأنينة ولطمانينة ثمن يدفع واول ثمن يدفع في الطمانينة هي ان تشعر بالمشاعر المنخفظة من خوف وعار وغضب وان تجد الحكمة والكنز التي تاتي من عبورهم فيك فهم كزائر ياتي فيذهب فيعطيك هدية فلا تقتل هذا الزائر وتفهم سبب وجوده . --- Khadija-ija
القدوسية من هو المقدس ؟
من ضمن الأمور التي تعلمتها عن الخوف، أنه يخبرك أنك إن تجاوزته، ستكتشف حقيقة فطرتك الأصلية وما يتواجد خلف قناع هذا الجسد الذي ترتديه. إن من ضمن الشموع التي أضاعها الإنسان منذ الأزل -ولا يعني ذلك أنه فقدها، بل ضاعت منه بجهله- هي إدراكه بأنه مقدس مهما امتلك أو لم يمتلك؛ فهو غني ومقدس بفطرته الأصلية لأنه خُلق من خالق عظيم، فهو إذًا عظيم. لقد كثرت الأفكار التي دنست هذا الإنسان، أولها التقليل من شأنه، وثانيها مقارنته بغيره لتقليل قيمته،
ماذا سيكون شعوركم لو استطعتم ان تعملو فيلمكم المفضل كانمي ؟
ماذا سيكون شعوركم لو استطعتم ان تعملو فيلمكم المفضل كانمي ؟ سواء كان قصة تريدون اخبار العالم بها او مشهد تريدون تخليده في هذا العالم الرقمي وهكذا
التجلي الداخلي
انت قبل ان تفعل الفعل , كنت هذا الفعل بداخلك , فتكون بفعلك فعل لحياتك . قبل ان يكون الشي بعالمك كونه بداخلك الممثل كي يكون شخصية ينغمس بها حتى يظهرها لكم . وهكذا حياتنا ان كنت تريد ان تكون مخطط و صاحب علوم واستراتيجيات كون هذا الشي وكن صبور بهذه التجربة انت قبل ان تنزل تطبيق ياخذ وقت ولكن بهذه الحياة انت حتى لا تعلم انه يوجد سوق وانت تنزل من هذا السوق ما تشاء . حتى الهويات التي
ما هي العدالة ؟ وما هو الظلم ؟ من وجهة نظركم
ما هي العدالة ؟ وما هو الظلم ؟ من وجهة نظركم
احببت ان اطلعكم على انميشن قمت بعمله لاغنية حبيبي ليه
مرحبا احببت ان اطلعكم على انميشن قمت بعمله لاغنية حبيبي ليه ولقد استخدمت برنامج Krita لقد اخذت المقاطع من الفيديو الاساسي للاغنية باماكن مختلفة من ثم قمت بالرسم و تحريك وهكذا ما رايكم به ؟ ما هو اكثر مقطع اعجبكم؟ https://youtu.be/GHbi81faElY?si=OdYzSgJk4ArqrL4v
مماسخ بشرية
لقد قلت فيما سبق ان الجوع والحاجة هي راس الشر والجذر , ولكن ان كنت اريد ان اعطي دور يعبر عن شر حقيقي وفي ظاهره انه شي جيد (لا اقصد بالجيد انه حقا افعال جيدة بل من يتخذ ادوار يقدسها المجتمع فيتخذ هذه الادوار ليبث سمومه بها فهو يعلم جيدا ان المجتمع لن يبحث خلف من يتخذ هذه الادوار فيتخذها هو ليبث سمومه ) هو الضحية المزيف هي ان يتخذ نفسه ضحية بل حول له ولا قوة , وان ما
ما هو الماضي ؟
الماضي هو في الأساس كيان نحن نتفاعل معه. تفاعل الإنسان يأتي على ثلاثة سلوكيات دائمًا: الهروب من الكيان، ومحاربة الكيان، والاتفاق مع الكيان. في كل حالة، سيعيش الكيان ويكبر وينمو ويدخل في كل خلية من خلايا حياتنا. بالنسبة للماضي، إذا تم إزالة الزمن عنه ورأينا أنفسنا فيه، سنجد في النهاية أن هناك نسخة عاشت مواقف معينة بتفاعلات معينة، وقرارات معينة، ومعلومات معينة، وتم تخزينها في ذاكرة الدماغ كأفكار، وفي ذاكرة الخيال كصور، وفي ذاكرة الجسد كمشاعر. كلما تذكرت تلك النسخة،
الله يحمي لبنان وفلسطين و الوطن العربي
الله يحمي لبنان ويحمي فلسطين ويحمي جميع الوطن العربي ، على الرغم من الآلم اللي حاصل الا انه نحن نتجه او بالاساس تم بناء اساس قوي من الاتحاد الاعظم و النصر و فتحت ابواب الخير ، وان كانت عينك المجردة لا ترى الخير في هذا راجع نفسك مجددا ليس النصر فقط ان تراه امامك لكن النصر يبدأ بان نؤمن بوجوده و من ثم نثبت عليه ومن ثم نبث فيه مقومات الحياة لكي يعيش ومن ثم تتحد وترى رؤيا واحدة مشرقة
ان لعنة الشعور بالعار اتجاه نفسك
ان لعنة الشعور بالعار اتجاه نفسك وافعالك ليست فقط تشعرك انك لا تكفي مثلما انت ولكن ايضا توقفك عن التقدم في جوانب الحياة على اي حال تخلى عنها , الانسان والحاسوب متشابهان لدرجة لا توصف فان من صنع الحاسوب سيصنع شي يشبهه على مستوى العمق و حتى لو اختلف الظاهر . --- Khadija^IjA
كيف يمكنك إنهاء كيان وبناء آخر باستخدام مقوماته واهتمامك؟
إن كنت تريد إنهاء أي شيء معين، اقتل مقوماته، اقتل جذره وعمقه. تَخَلَّ عنه. الماء تموت عندما تتركها، والبيت المهجور سُمِّيَ بذلك لأنه هجره من يعطيه الحياة فمات هذا البيت. إن كنت تريد التخلص من كيان معين، اقتل شموليته، أقسامه، فروعه، وتفاصيله، والجزء الذي يستند عليه، والطاقة التي يعيش من خلالها من نفسك أولاً، وهكذا يتهالك من تلقاء نفسه. وعلى الضفة الأخرى، ابْنِ ما كنت تحلم به؛ أعطه مقومات، أعطه الطاقة، أعطه السند الذي يستند عليه، أعطه الشمولية، وانشره، وأنشئ
فن وضع الحدود: كيف تحمي نفسك وتحافظ على علاقاتك باحترام(عامية)
في احد الاشخاص سالني وطلب مني ليش لما اوضح لشخص حدودي بصير يتمسخر علي ؟ بكل بساطة كلمة (لا) او الرفض في مجتمع اعتاد على كلمة نعم وخاصة المجتمع العربي , للاسف الشديد انه بطريقة لا واعية لما تحكي كلمة لا بكون رابطها بهويته وكيانه وقيمته بحيث لما تنحكى كلمة لا بكون زي انك خدشة هذا الكيان الخاص فيه ولما يستخدم سلوم السخرية ليدافع عن كيانه ظننا ان كلمة لا اهانه له طبعا هون عم اوصفلك الطرف الاخر كيف طريقة