كم سمعنا عن جملة تقول: الحاجة أم الاختراع. في باطن هذه الجملة شيء خطير جدًا، وهو عندما تريد أن تغيّر أو تتغير في حالة من الحالات، من أجل أن تفعل التغيير يجب أن تكون هناك حاجة، وهذه هي خطورة الأمر. لماذا يجب أن تكون الحاجة هي ما يحركنا لنخترع؟ لماذا نقف دائمًا على هاوية النجاة أو الموت أو الحياة؟ لماذا نعيش دائمًا في سباق على الحياة؟ هذا ليس بسبب الجملة نفسها، بل بسبب أننا جعلنا ما يحركنا شيئًا مقرفًا. إن
كل عام وانتم بخير
يا رب يكون عيد بداية لكل شي جميل بالحياة بداية تمكين ونصر وخير وقوة وحب وعلم --- Khadija-ija
الحب من وجهة نظري
أكثر تعريف صدمني عن الحب كان أمامي ولم أتوقعه، وهو أن الحب فعل وليس شعورًا. لكن دعني أوضح لك أمرًا معينًا: من يحب بسبب معين، فهذا ليس حبًا، أما من يحب دون سبب معلوم ،واعني سبب غير معلوم هو ما جاء من المجهول الى طبقات الظاهر بسرعة خارقه كفعل، فهذا هو الحب الحقيقي. لهذا، عندما تشعر بالحب تجاه كائن متحرك معقد كالإنسان، فأول ما يخطر في بالك هو أنك تريد أن تفعل له شيئًا، وليس مجرد الشعور نحوه. وهنا يتجلى
اعظم ثلاثة .....
اعظم هدية تعطيها لنفسك ان لا تجعل عدوك خطرا عليك. واعظم تعامل تقدمه لمشاكلك هي ان لا تتعامل معها بناء على طبيعتك بل بناء على رفاهيتك. واعظم انجاز تقدمه لنفسك والحياة ان تجعل مقاس الحياة بناء على مقاس ما ترغب به وتسعى اليه بصدق. Khadija-ija
إن أعظم خدمة تمنحها للبشر ....
إن أعظم خدمة تمنحها للبشر هي أن تتركهم يفعلون ما يشاؤون دون أن تحكم على أفعالهم أو سلوكياتهم أو كلامهم. وعندما ترغب في أن يزرع أحدهم وردة في بستانه، فمن السذاجة أن تذهب وتحشر أنفك في بستانه لتزرعها له. إن كنت تريد أن تجعل المجتمع أو أي إنسان يفعل هذا الشيء، فابدأ بنفسك وازرع هذه الوردة في بستانك، ولا شأن لك إن زرع الآخرون مثلك أم لم يزرعوا، فمسؤوليتك محصورة في بستانك، لا في بساتينهم. وعندما ترغب في إزالة النفايات
(الانتقام)والأخطر أنك لم تخرج أبدًا من قصتك القديمة، بل تعيدها لتؤذي نفسك أكثر فأكثر
من الأفكار التي لفتت انتباهي بشدة، هي عندما يتعرض البطل للظلم على يد الشرير، لكنه في النهاية، رغم وصوله إلى لحظة الانتقام، لا يكمله حقًا. تساءلت كثيرًا: لماذا لا ينتقم، وينتهي الأمر؟ البطل ليس الشرير، والشرير ليس البطل. هذه اللحظة هي اللحظة المهمة التي ستقرر فيها أي طريق ستختار. إنه مفترق الطرق الذي يصفي النفوس البشرية؛ بين من يتبع الشر للشر نفسه، ومن يتبع الخير للخير نفسه. من هنا، إن فعلت ما فعله الشرير بك، فأنت الآن أصبحت شريرًا، وستفعل
عندما تفترض انك ستفشل فلما تتامل انك ستنجح !
عندما تفترض انك ستفشل فلما تتامل انك ستنجح ! وعندما تفترض نجاحك سيوفر لك اعظم الامور و ابسطها لتحقيق هذه الفرضيه وما اجمل ان تؤمن بها كما الايمان. فقط غير فرضياتك عن نفسك سواء الفرضيات التي في الماضي او في الحاضر او في المستقبل وضع الفرضيه التي تحبها ليس شرط ان تكون فقط فشل ونجاح . --- Khadija-ija
من الذي يُقرر؟ عقلك أم قلبك؟"
من أغرب الأمور التي لاحظتها في نفسي، أن عقلي حين يحاول منع شعور معين، يتعامل مع المشاعر كما يتعامل مع نفسه، فيحاول بناء جدار حجري وسط محيط واسع، ظنًّا منه أن ذلك سيمنع تدفق المياه إليه. لكنني لم أجد حلًا أفضل من أن أترك المحيط يبتلع ماءه كما هو، وألا أسمح لعقلي بالتدخل فيما ليس من شأنه؛ فمكانه لذاته، ومكان الشعور للمشاعر فقط. عندما يدرك كل دورٍ في الحياة مهامه، يعرف بطبيعته الخطة التي تناسبه، والأداة التي تخدمه. وعندما تتعرف
المديح و السعادة (شحيح النفس)
ماذا لو استطعت أن تجعل الأشياء، مثل منبّهك مثلاً، تتحدث عندما أضع الهاتف على الشاحن؟ أريد أن يكون هذا بمثابة منبّه أو سبب لي لتذكّر جملة أريدها أن تتكرّر معي، أو شعور أريد أن أعيشه من جديد، أو نية أو هدف أريد أن أصل إليه كلما وضعت الهاتف على الشاحن. ماذا تعتقد أنه سيحدث لحياتك؟ إذا كنت تريد أن تحمي نفسك من الشر، اجعل الشر سببًا لتذكيرك بالخير دائمًا. السبب في أننا ننتظر الإعجاب من الآخرين أو تعليقًا جميلًا منهم
غير مدخلاتك فقط
عندما يحدث لك حدث تكرهه ولا تطيقه وترفضه من أعماق قلبك، قم بتغير مدخلاتك عنه، ليصبح يخدمك من نواحٍ معينة. Khadija_ija
كل عام وأنتم بخير بمناسبة سنة 2025، اتمنى لكم عامًا مليئًا بالإنجازات، والتقدم , والنجاح والثراء والقوة و الامان .
كل عام وأنتم بخير بمناسبة سنة 2025، اتمنى لكم عامًا مليئًا بالإنجازات، والتقدم , والنجاح والثراء والقوة و الامان . Khadija.ija
بصيرة .... امتنان وبداية (2025)
عندما يحركك هدف سامٍ يخدمك ويخدم الإنسانية وتجد أنك تتحرك من المشاعر فقط دون أن ترى نتائج، قم بوضع خطة وتخطيط وامشِ عليها برؤية واضحة، واكتبها، وركز عليها بخطوات يومية، وافعلها بفعل بسيط. ببساطة، وكن محتفلًا. انبسطت معكم، مجتمع حسوب، بكل الأفكار التي شاركتها معكم، وبكل تفاعل وكلمات تفاعلت بها معي. وصدقًا، إن تفاعلاتكم تركت أثرًا جميلًا في حياتي، لذا أشكركم بكل حرف رسمتموه. وفي نهاية هذه السنة، أتمنى أنكم حصدتم خيرًا، وأن تكون سنة 2025 بداية عظيمة للخير ولرحلة
مسامحة الذات (الجزء الرابع )
مسامحة الذات يوجد فرق شاسع بين مسامحة نفسك أو أن تطلب من نفسك أن تسامحك أنت، ويوجد فرق بين أن تطلب السماح من أشخاص خارجيين أو أن تسامح هؤلاء الأشخاص. وكلها تدور في فلك النفس هذه العملية. وإن الشرارة التي تقول لك "عالجني" هي عندما تشعر بالذنب أو اللوم. انظر لهذا اللوم بعين المسامحة من هذه الزوايا الأربعة : مسامحة نفسك أولاً، ثانيا طلب المسامحة من نفسك، ثالثاً طلب المسامحة من غيرك، رابعا أنت تسامح غيرك. Khadija
المصير (الجزء الثالث)
المصير أما عن المصير، فإن قلت لك إن عقلك لا يفرق أبدًا بين الخيال والحياة التي تعيشها، في النهاية الواقع صورة ثلاثية الأبعاد، والخيال أيضًا صورة. وحتى الذاكرة منها صورية. ما يكتنز من خبرات الماضي هو عيش اللحظة المؤلمة مرارًا وتكرارًا حتى تعاد في حاضرك. لو غيرت مصير الماضي الخاص بك وجعلت من هذا المصير مصير قوة أكثر، نجاح أكثر، وسعادة أكثر، ماذا تظن أنه سيحدث لك؟ Khadija_ija
الغل والحقد ... (جزء الثاني )
الغل والحقد ... إن من أحد أسباب الغل الدفين والحقد هو أن من تحقد عليه أشعرك بالخوف، فكون لديك شخصية خائفة تخاف أنت أن تراها بعين بصيرتك فتشعرك أنك غير قادر. إن كنت تريد حلًّا، كن مؤمنًا بنفسك، مؤمنًا بذاتك، مؤمنًا بقدرتك، واجعل هذا الإيمان يكون مثل الحضن الآمن لهذه النسخة الخائفة. عندما ترى شخصًا خائفًا أو طفلًا أو طفلة خائفة، أليس تلقائيًا تقوم باحتضانها؟ وهكذا الإيمان هو مثل الحضن الدافئ لهذه النسخة الصغيرة الخائفة، وتلقائيًا ستشعر بالأمان. Khadija-ija
السجن الذي نعيشه... وحكمة السلحفاة (جزء الاول)
السجن الذي نعيشه... وحكمة السلحفاة لقد بحثت كثيرًا وتعمقت وحللت عدة أمور، ما هو الحل لشخص يقع في سجن مشكلة كبيرة سواء كانت مشكلة عائلية أو مشكلة في عمل ما أو في شيء يحيط به ولا يستطيع الخروج، وخاصة لمن هم في وسط هذا السجن؟ ماذا يفعل؟ لم أجد حلًّا أقرب من السلحفاة التي تمشي خطوتها بتدرج ولها من بطئها صبر، وتكون خطواتها مثل الأيام. تستفيد كما الأيام، بكل خطوة تستفيد، ولكل خطوة تجمع قدرًا من الكنوز وتنفق هذه الكنوز
تأثير المنظورات (وكلٌ يفسر الأحداث بناءً على ما يخبئه قلبه) (جزء خامس)
تأثير المنظورات (وكلٌ يفسر الأحداث بناءً على ما يخبئه قلبه) المنظورات تختلف من شخص لآخر، فكل زاوية يرى من خلالها الإنسان ما يقبع في داخله، ومن ثم يترجم هذه الرؤية في أقواله. سأعطيك مثالاً: شخص حدث له حدث جيد، فسأل بعض الأشخاص عن سبب حدوث هذا الشيء: الشخص الأول قال: "هذا لأنك مسكين ومظلوم، وبسبب أنك عشت هذا الدور، أنت تستحق هذا الشيء الجيد." الشخص الثاني قال: "بسبب أن مظهرك يدل على أنك شخص بريء جدًا، فحدث لك هذا." أما
السجن الذي نعيشه... وحكمة السلحفاة (شامل)
السجن الذي نعيشه... وحكمة السلحفاة لقد بحثت كثيرًا وتعمقت وحللت عدة أمور، ما هو الحل لشخص يقع في سجن مشكلة كبيرة سواء كانت مشكلة عائلية أو مشكلة في عمل ما أو في شيء يحيط به ولا يستطيع الخروج، وخاصة لمن هم في وسط هذا السجن؟ ماذا يفعل؟ لم أجد حلًّا أقرب من السلحفاة التي تمشي خطوتها بتدرج ولها من بطئها صبر، وتكون خطواتها مثل الأيام. تستفيد كما الأيام، بكل خطوة تستفيد، ولكل خطوة تجمع قدرًا من الكنوز وتنفق هذه الكنوز
الحدث المفاجئ و التغير المفاجئ كيف تتعامل معه
الحدث المفاجئ و التغير المفاجئ كيف تتعامل معه ؟ ما يثقل كاهلك ليس الحدث نفسه، بل التوتر الناتج عن تضارب الأولويات أو الانحراف عن نظامك المعتاد. لذلك، ابدأ بإدارة مشاعرك، المشاعر المرتبة تعني ذهنًا صافيًا قادرًا على اتخاذ قرارات حكيمة. ثانيا قم بتقييم المهام الأساسية التي كنت تعمل عليها وقم بوضعها مؤقتًا على رفوف ذهنية . قسم الأولويات بناءً على الأهمية والإلحاح. هذا سيساعدك في منع التشتت . ثالثا تذكر انت تقوم بتدريب عضلة لك تسمى المرونة والانسيابية , بتحويل
عبء الذنب
عندما تشعر بالذنب حيال أمر ما سواء كان على مستوى الفكر أو الشعور أو أنك فعلت شيئًا سيئًا، بدل أن تعاقب نفسك بشعور الذنب، سامح نفسك وانت فقط اطلب المسامحة والاعتذار. هذه العملية التي ذكرتها تتطلب منك وعيًا وتطلب منك صدقًا وتطلب منك شفافية ورؤية عميقة لما يحدث بداخلك. ومن إحدى المعلومات التي ذكرها غيث عماد في محاضرة شاركتها لكم أنه شعورك بالذنب سوف يجعلك في دائرة تكرار المزيد من الأفعال التي يعكسها دائمًا شعورك بالذنب وأنه إذا شعرت بالذنب،
واخيرا وجدت شخص بيشرح هذا العلم بطريقة بسيطة (علم الطاقة)
واخيرا وجدت شخص بيشرح هذا العلم بطريقة بسيطة ومبسطة , سوف اضعها لكم لعلى تفيد من يريد الافادة لنفسه , واكيد لكم حرية الاختيار https://youtu.be/G7XIKMX9qyc يومكم سعيد اعزائي
الظلم الداخلي
من أسوأ الأمور التي ممكن أن تعملها بنفسك، أنه عندما يحدث لك كلكعة ما بهويتك أو أي هوية تنتسب لك، مثلًا "العرب جهلاء"، عندما تريد حل هذا الموضوع بأن تتقبل أن العالم يراك هكذا وأن العالم ظالم، وتبقى على شعور هذا الظلم من دون أن تتخلى عنه وتزيله من جسدك ومشاعرك. وتبقيه لفترة من الزمن، يصبح مثل الوعاء الذي يُصب به كل ما يشبهه بالمضمون. بمعنى عندما يكون شعورك كله غضب وحزن وخوف وعار بسبب هذه الجملة، وتدخل إلى عالمك
عظمة التفاصيل
من ضمن الأمور التي جعلت مني شخص لا أنظر للعميل أنه عبارة عن رقم من المال أو على المشاهد عبارة عن رقم من عدد المشاهدات أو على تعليق على أنه مجرد القليل من الأحرف، ولا أدري إن كنتم لاحظتم أني أشكر كثيرًا. سبب أني أستخدم "شكرًا" شعوري بأن هذه الكلمة تعبر عن الكثير بداخلي، ولم أجد أعمق من هذه الكلمة. هي ليست كلمة عابرة أو كلمة أستخدمها لتمرير النقاش، بل أعني بها الكثير. السبب وراء ذلك أن الشخص الذي خلف
لهذا من الجميل ان تعزف على اوتار الكون والكون يعزف وتره عليك
ما هي الصورة الشاملة ؟ لقد تكرر علي مشهد خلال يومي هذا وقت استغربت من هذا التكرار حقا لقد قمت بالجلوس للحظات قليلة لاستنبط وادرك بعض الامور التي تفيدني في ملفات في حياتي واستخدمها لتطوير نفسي و عملي ولا اعرف ان كانت تفيدكم ولكن احببت ان اطلعكم عليها لعلى تفتح لكم باب من ابواب الجنة التي خلقنا الله فيها . قد كنت اشاهد تاديت المايسترو في تحقيق سلسلة كاملة من التناغم عندما تشاهد يومك اعرف انه يسبح في تناغم كامل