لا أعلم إن كان من اللطف أو الحكمة أن أكتب هذه الأحرف، لكنني سأكتبها على أي حال. وهي شعور الخوف من الموت، و لأصفه لكم بحذافيره. وهو أن تشعر بخوف في معدتك، وكأنك ستتقيأ، حتى لو لم يكن شيء في معدتك. وشعور التقزز يمتلك كل جانبك، وعقلك يصبح متجمّدًا كليًا، وفقط وقتها جسدك يقول لك اني احتاج إلى أن انام ، وأن تهرب من هذا الخوف بالنوم لتتعالج منه . هكذا هو الشعور بالخوف من الموت. ومحفّزه شيء واحد فقط،
الطوبة الأساسية: من النية إلى النظام
لقد قلتُ فيما سبق: إذا أردت أن تبني شيئًا، فاعرف أولًا الطوبة الأساسية التي يقوم عليها، ثم ابحث عن المهارة التي تجعل العجلة تدور، وبعد ذلك ابنِ النظام. أعطيك مثالًا: مررتُ ذات يوم بأحد الشوارع، ولاحظت أن هناك شيئين فقط نجحا ماليًا فيه. الأول: مشروع يبيع منتجًا واحدًا فقط. والثاني: سوبر ماركت ضخم، مُعدّ بطريقة مرتبة، تدخل إليه وأنت متأكد أن أي شيء تحتاجه ستجده هناك. ما أريد لفت الانتباه إليه هنا هو التركيز . عندما تمتلك الكثير من الأفكار
لقد وفيتم للالم و المعاناة بما يكفي
لقد وفيتم للالم و المعاناة بما يكفي ، كفاكم وفاء و عناد ولا انسى عباره قالتها مؤثره( امل ارشيدات) ان الذي يتحمل الالم لن يتغير ابدا ، كفاك ان تظن بما انك تتألم و تعاني هكذا ستنجدو لن تنجو صدقني كم وفيت له هل انقذك هل تخلى عنك هل فارقك هل اعطاك الحياة التي ترغب بها هل جعلك سعيد ، لهذا حقا يكفي . Khadija_ija
في شخص دائما يعمل لي تصويت على نقاط السمعة ،
في شخص دائما يعمل لي تصويت على نقاط السمعة ، حقا لا اعرف من انت لكن شكرا من القلب ، يكن هو أول شخص يصوت على اي مساهمه انشرها، لهذا هذا الشكر خاص بك انت . Khadija_ija
الصراع
الصراع هو ان توضع بين خيارين فقط و حسب، لهذا تصارع بين انك تريد كلاهما معا لتتحد معهم، و لا تريد واحد منهم لتخسر الاخر، او انك تعتقد انا أحدهما أفضل من الاخر فتقطع احقيه الاخر بالعيش كما أنت تريد ان تعيش ، او انك ترفض كلاهما فتسعد بخلق العداوه فيما بينهم ليتفرقا ظنا انك هكذا عزلتهم او انك تعطي مؤشر خاطئ ان سبب الصراع هو الاختلاف و أحدهم وضع لك حد و قال لك لا ،أو انك لا تفهم
قوتين لو امتلكهم الانسان لمتلك كل شي حرفيا
بالنسبة لي يوجد قوتين لدى الانسان اذا عرف كيف آليه عملهم لامتلك كل شي حرفيا هي قوة الهدم و قوة البناء ، للمظلومين قوة لا يدركون انهم يمتلكونها بسبب غباء والجهل طبعا هي قوة الهدم ، لأن الشخص الذي يغوص بالظلام و الالم يكن يدرك مسارتهم و طرقهم و كيف يعملون فقط يحتاج إلى تلك النقطه التي تجعله يحول الالم من الم الى قوه من ثم يتخلى كليا عن تلك الهوية فيهدمها بالكامل يكن اكتسب آليه عمل الالم و آليه
الانتظار فاكهة فاسده
لا أصدق كم ان فاكهة الانتظار متشعبه و متوغله بكل ركن من أركان الانسان، بحيث حقا لا أصدق كيف لهذا الامر متخفي لهذه الدرجه و يجعل الانسان تركيزه على شي يجلب له المزيد و المزيد من الانتظار، شخص ينتظر كلمه جميلة، او تقدير من شخص اخر ، و شخص ينتظر هدف يتحقق له، و شخص ينتظر راتبه، و شخص ينتظر باب الفرج و شخص ينتظر الانتصار .... الخ ، لكن الحقيقة الصادقه بالأمر انت حقا لا تحتاج للانتظار لكي تحصل
الامور التي تجعل الانسان كاره للعطاء
الامور التي تجعل الانسان كاره للعطاء: ان يكن مر بتجارب سيئة جدا مع البشر جعلته يكره الحياه، و هذا سبب ان يأخذ عهد على نفسه ان لا يعطي من قلبه ابدا، و يحرم الحياة من ان يعطي لسبب العطاء ،في سبيل الانتقام لما مر به من تجارب سيئة، و لكن هذا لا يعني لا يمكن التعامل مع تلك التجارب او ان يتم لومه على أنه لا يعطي ، اذ هو ارد ان يعالج الامر وقتها هذا حريته وقدره ، انا
الشي الذي تكرهه بشده ... كيف تقدره
ان كان في شي بحياتك انت تكرهه بشده ، و من كثرت الاقول و الكلام زاد كرهك له، وهذا الشي الذي تكرهه بشده يعتبر شي ثمين، ولكنك لا تستطيع أن تنتفع منه بسبب قصة الكره التي بنيت فيك اتجاهه سواء عن الأهداف او حتى اسمك .. الخ ( أعني باهدافك انت التي تختارها وليس اختارها غيرك ) ، دائما يقولوا لكم غير ما في داخلك ولكن ما هو المعيار على ان التغير نجح و لقد تم تجاوز، هي التقدير ،
عن المظلوميه المختاره
الشيء الوحيد الذي يجعلني أكره ولا أحب المظلومية، ولا الأشخاص الذين يشعرون بالظلم، أنهم يعتقدون أنهم على حق دوماً، وأنهم أبرياء للغاية، ولا يسعهم فعل شيء حيال تغيير وضعهم، وهم قادرون على ذلك، فقط لأنهم اعتادوا على دائرة الظلم، ويكونون سعداء جداً بما أن البشر تحبهم وتجبر بخاطرهم، كما كنا نفعل ونحن صغار؛ نحب أن نمرض لأن الأهل وقتها يهتمون بنا، ولن نذهب أبداً إلى المدرسة. هكذا هم، يشحدون الاستعطاف ويبتغونه دوماً، لهذا لا أحب أبداً أبداً المظلومين، مهما أعطيتهم
الكون الكبير
اغلب بل الكثير والعديد ينسى انه هو الكون الكبير الذي انطوى فيه العالم الاصغر لهذا تجدهم باحثين عن مشروع ليجعلهم يشعرو انهم اعلى مرتبه او وظيفة مرموقه او صديق ذو مكانه عاليه او ثقافه ليقولو له انه مثقف والامثله تكثر بسبب الحاجة المضنيه ليشعر انه اكبر وارجع واكرر هذا لا يعني تنظر للامور بعين واحده كن متزن لتتعامل مع الامور كم هي . من يعرف لغة الرموز سهل عليه فهم المفهوم و معرفت الخطوة البسيطة التي يتخذها Khadija-ija
اعرف كيف تكبر نفسك و اعرف كيف تصغر عقلك
راح اعطيكم معلومة و يا ريت ان تستوعبوها جيدا اعرف كيف تكبر نفسك و اعرف كيف تصغر عقلك اعرف كيف تكون شجرة واعرف كيف تكون بذره اعرف كيف تكون مؤسسة و اعرف كيف تكون عامل بسيط بهذه المؤسسة Khadija_ija
كيف تقعني نفسك أنك أكبر منهم بكثير خاصة إن كانت كل الشواهد عكس ذلك؟
هذا سؤال من سيد مجهول لهذا اعجبني وقلت اشاركه معكم وكان السؤال بناء على هذه المساهمه التي شاركتها بعنوان (انا اكبر منهم) https://io.hsoub.com/add/post?community=exp كيف تقعني نفسك أنك أكبر منهم بكثير خاصة إن كانت كل الشواهد عكس ذلك؟ تمام سيد مجهول لو كنت انظر بالموضوع من ناحية زاوية ضيقه لكنت قلت نفس كلامك ولم اكن ساقتنع ابدا اني اكبر منهم الا لما حدث تجربة معي ووقفت بمنتصف الطريق ولم اعد استطع انظر لقدرتي على حل المشكلات فاصبح يوجد الكثير من المعيقات
سخيف ..
يوجد خيط رفيع جدا و خفي و يظهر في أجزاء مظلمه منك وهي أن ترى كل ما يجلب لك الشعور الجيد ما هي إلا سخافات و انك بحزنك و يأسك هكذا انت عظيم و بطل و رائع ، من اجل ان لا تخسر تلك العظمه التي تراه من نفسك و هي مزيفه بالتأكيد تمنع نفسك من ان تصل إلى الشعور الجيد ، فقط أدرك . Khadija_ija
انا اكبر منهم
ان من اكثر الجمل التي صدمتني هي ان من يتحمل الالم هو شخص لن يتغير ابدا وان يا كثر الأصوات و الأمثال و الايمانيات التي جعلتنا نرا أنفسنا ، ونحن ، على اننا أصغر قدر امكن و أصبحنا نرى الموانع اكبر منا بكثير ،جدياً كم مشكلة راينها اكبر منا و بقيت معنا و عاشت معنا لان لم ندرك بعد اننا نحن اكبر منهم بكثير، انت اكبر منهم بكثير، كم من الحواجز و الافكار المعيقه نراها اكبر منا و لم نرى
الحلقة #٨: أمل رشيدات عن التمييز المؤسسي: تحديات وفرص في عالم الأعمال
من دون اي مقدمات احضرولها https://www.youtube.com/watch?v=o5KBiD7ryrg
الالهام يحتاج إلى وسط خفيف لكي ينزل و يتواجد فيك ليس الى أثقال على جسدك و روحك و عقلك
الالهام يحتاج إلى وسط خفيف لكي ينزل و يتواجد فيك ليس الى أثقال على جسدك و روحك و عقلك Khadija-ija
فمن وجهة نظرك كيف يمكن تغيير منظورنا لما نستعر منه؟
فمن وجهة نظرك كيف يمكن تغيير منظورنا لما نستعر منه؟ سؤال من صديقنا كريم ، شكرا انك سألتني هذا السؤال [@Kareem_Magdy] العار شي انت لا تتخلص منه على قدر تحويله لشي نافع لك و ايضا لا تحتاج لا بيئة مشجعه ولا مرونه عقليه قم بتبسيط الامر على نفسك اولا و بالخطوة الصغيرة التي تستطيع السير اتجاها وابسط خطوة تستطيع فعلها هي ان تتعلم و تدرس نفسك عندما تشعر بالعار او اقل منها تقرأ كتاب او تشاهد فيديو او تسأل الذكاء
لن تبدع بشيء انت تستعر منه
لن تبدع بشيء انت تستعر منه ، لذالك ابسط طريقة للتخلص عن شعورك بالعار اتجاه اي شي بالحياة هي ان تراه كما هو لان سلوكه بشي واحد هو ان يختبئ منك لكي لا يموت وينتهي ، من ثم يتحول لشي يخدمك ، وبعدها يفتح لك باب الالهام و الابداع و المزاج . والاخطر من ذالك ان الشي ان شعرت بالعار اتجاهه سوف يمنع عنك تلقائيا كل كنوزه و علومه و معارفه التي تخولك الى ان تبدع فيه ما بالك ان
الاتهام
لا تصحّح لمن يتهمك بحكمٍ ما أو ينعتك بصفة معيّنة أيًّا كانت. من أحد الفيديوهات التي شاهدتها وجعلتني أكتب هذه الكلمات كان لفتاة تقول إن من ضمن الأساليب التي تستخدمها لتعرف الشخص هل هو المجرم أم لا، أن تُطلق اتهامًا معيّنًا له، ثم هو سوف يبدأ بالتصحيح من تلقاء نفسه. وهذه أخطر لعبة يمكن لأحد ممارستها. ومن ثم قالت جملة أخطر من التي قبلها وهي أن الناس تحب أن تصحّح وتكره أن يتم اتهامها، وفي الحالتين أنت وقعت في الفخ.
لا تاخذ رؤيتك
لا تاخذ رؤيتك خيالك حريتك من عدو لك فلا حرية و ميثاق من عدو سلبها منك مهما ظهر لك انه خير مطلق انت المسؤول عن زراعة بذورك و احبابك منهم الحرية و منهم الخيال و منهم القوة ومنهم العزه ومنهم الخدمه التي جئت من اجلها وتذكر ان النصر لك فتقدم بتلبية المهام وكن كما الحياة فهي الكائن الذي دائما يعيش فيك وتعيش منه وتحيى بسببك . Khadija-ija
التعامل مع ألم الاخرين
من ضمن الأمور التي حقًا تسبب كارثة للبشر أو بالعلاقات هي أن تشعر بألم غيرك وتخزنه في داخلك ولا تقوم أبدًا بتركه والتخلي عنه ظنًا أنك بهذا تفعل خيرًا مع ذلك الإنسان، وهذا فيه جهل كبير لحد ما. إذًا ماذا نفعل أولًا بشعورك بألم غيرك، وبسبب هذا الألم ينشغل تفكيرك به ومن ثم تترك أعمالك وتهملها وتقول بلسانك أنك ليس لك أي رغبة بالعمل والاستمرار بالحياة بسبب أنك تشعر بهذا الألم؟ الذي تفعله إن كنت حقًا حقًا تعرف وتعلم ومجرب
الاختيار هو أساس العلاقات لا السلوكيات
إن أعظم معلومة سمعتها عن العلاقات أن العلاقات لا تُبنى على سلوك الشخص الجيد أو غير الجيد، بل تُبنى على: هل يناسبك هذا الشخص أم لا؟ وبالنهاية أنت لست عبدًا تحت إمرة سلوكه؛ إن فعل خيرًا أجعله يتواجد وأبني علاقتي معه، وإن كان سلوكه غير جيد أفعل له حظر. اختصر على نفسك هذا الشخص بشقّيه وبتناقضيه: هل يصلح أو يناسب فصلاً من فصول حياتي؟ أو هل يناسب تواجده؟ ومن أفضل المعلومات التي قرأتها عن المعلومة: هل المعلومة تضغطك وتكبّل يدك
إن تعطي شعورك لسلوكك...
إن تعطي شعورك لسلوكك كما لو انك تسقي التربه بالماء وان تلقي الكلمه في الفراغ وقتها يحدث ينتج الصوت وهكذا يحدث مع ما تريد وتحب Khadija_ija
الفواكه الفاسدة
ان من ضمن الفواكه الفاسدة التي اكلها الانسان وجعلته ينطلق من خلالها عن طريق سلوكياته وافعاله فاكهة الجوع و ثانيا فاكهة وجع القلب و ثالث فاكه ادعاء القوة عندما يكن هناك ضعف في معدته وحلهم بسيط ان تستفرغ فاكهة الجوع وان تدرك ان فاكهة وجع القلب ليست هي الضمير الانساني الحي بل هي تدعي انها الضمير وان تدرك ان شعورك بوجع القلب يجلب الكثير من مثله و ان فاكهة ادعاء القوة عندما تشعر حقا بالضعف هي ان تذهب مباشرة الى