أعطيتُ، وبالغتُ في العطاء، حتى نسيتُ أن أُعطي نفسي لحظة راحة. كلما نظرتُ في المرآة، لم أعد أجد تلك النظرة الطفولية، ولا ذاك البريق الذي كانت تحمله عينيّ حين أحلم. سألتُ الله الليلة: أين أنا؟ أين تلك الروح التي كانت تضحك لأبسط الأمور؟ أين تلك الطفلة التي كانت تكتب أمنياتها على ورقة وتُصدّق أنها ستتحقق؟ ضاع الكثير… وأنا أحاول لمّ فتات روحي في صمت. لكني اليوم، أعدك يا أنا: لن أبحث عن نفسي في عيون الآخرين بعد الآن. لن أضيع
إلهام
65.7 ألف متابع
المجتمع مفتوح لكل رابط/موضوع ترى أنه قد يحرك الإلهام داخل العروق!
خاطرة بعنوان "الحياة رواية"
ماذا لو اعتبرنا أنَّ الحياةَ رواية! طويلة مليئة بالمغامرات اللحظات السعيدة والحزينة وكلّ ما مررنا به من صعوباتٍ وتحدياتٍ لا يعلم عنها أحد سوانا كلمات الرواية هي خطواتنا.. ماذا عن روايتنا نحن؟! كلنا نحب النهايات السعيدة وهذا يتوقف علينا فلنؤمن بأنفسنا أولاً ولنكن متيقنين دائماً أنَّ قلوبنا تستحق أشياءً جميلة روايتنا مازالت في صفحاتها الأولى.. |بقلم حلا |
خاطرة بعنوان "خدعة الرحيل"
خدعةُ الرحيل قالت الجميلة ضيّ: "مهما حدث أنت حُر لتغادر" هل يمكن أن نوصف غير مبالين، والحقيقة عكس ذلك تماماً! عندما امتلكت الشجاعة وفعلتها حقاً شعرتُ لوهلةٍ أنَّ جزءً منِّي قد رحل... هذه المرة كانت روحي.. الرّحيل يخدعنا دوماً أنه صائب ثمَّ يعود إلينا بصورةِ الوحدة والذكريات لنبقى سجناء ماضينا في كلِّ مرةٍ نظنُّ بها أننا نجونا بالفعل تأتي الصّدفة لتغيّر المعادلة ولبضعِ ثوانٍ تتوقف الأرض عن الدوران يقولون تعلّم كيف تتخلّى ربّما عندما نتحكَّم بمشاعرنا يمكننا أن ننجو بأقلِّ
خاطرة بعنوان "أحاول أن أطمئن"
مع هدوء الليل وقليلاً من نور القمر هناك نجمة وحيدة، تذكُّرني بنفسي الآن وأستأنس بها حزني فلم يبقى لي سوى قلمي وبضع كلمات أخاطب بها أوراقي وكأنها روحاً تسمعني مع فوضى حروفي ومشاعري المتدفقة مثل بركانٍ كاد أن ينفجر أحاول أن أطمئن ربما سبب هذا البركان كثرة التفكير والذكريات وأننا بشر نخاف التخلي والمسافات، وأن نُجبر على ما هو فوق طاقتنا لهذا ما يُشفي جراحنا هو أكثر ما يخيفنا |بقلم حلا|
ما الذي تركته الحياة لي؟
ماذا أعطتني الحياة؟ يجب أن نسأل أنفسنا هذا السؤال قبل أن نسأل: ما الذي حرمتنا منه وأخذته دون رحمة؟ وهي تعلم أن قلوبنا معلّقة بهذه الأشياء بشدة. ربما تعطيك الحياة في معيشتك أملًا لا ينقطع، أو راحة تجاه أمرٍ معيّنٍ أنت تغفل عنه. أو موهبة تُخبئ لك مستقبلًا عظيمًا، أو عائلة، حتى وإن لم تكن مثالية في احتوائك، لكنها على الأقل تُعدّ لك صحن العشاء. وهناك نعمة الصحة، وهي أعظم ما قد تهبه الحياة للإنسان. وإن كنت تشقى من مرض،
لحظة تفكير ارعبتني حقيقةً
فكرة... أيام وتعدي، وعادي يمرّ. اللي بيمرّ، يمرّ من عمرنا؟ شيء مرعب وقت تفكّر إن هذه حياتك،وإن الأيام اللي تمرّ تأخذ جزءًا منك. ترجع تفتكر: (كلما انقضى يوم، انقضى بضع منك) تحسّ بحقيقة إن الحياة قصيرة،بس المرعب، وبكل صراحة، لما تدرك إن الأيام اللي مرّت، والسنين… كأنها لحظة. تفكّر وقتها: كيف ستنقضي الأيام الجاية؟معقولة راح تكون بهذي السرعة؟ وسيأتي ذلك اليوم الذي تكون فيه بالعمر: الأربعين... الستين! مرعب، حقيقةً...سيأتي ذلك اليوم الذي ينهي شبابك. وحينها، انتابني سؤال:هل سنعيش إلى ذلك
لا تتحمل شي او شعور مستنزف..
لا تتحمل شي او شعور مستنزف من شخص أو حتى من مجتمع فقط افهم الرسالة وسيفتح تلقائيا لك باب الحل او اكتساب كنز لا يعوض سواء علم او نفع او زوال سيئة من حياتك ثم ازل عنك احمالك واثقالك التي اتعبتك . ... Khadija_ija
رُبما بعد غيوم التعب...
رُبما بعد غيوم التعب، سيظهر الأفق مشرقًا أكثر مما نتخيل. تلك الأخطاء الثقيلة قد تكون دروسًا لنا، تحمل في طياتها حكمة جديدة وفهمًا أعمق. الطريق الذي يبدو مليئًا بالفوضى الآن، قد يحوي في نهايته سلام ونور...🤍
أستار الليل
وبدء الليل يسدل أستاره ليخفى قبحا بسواده، يلبسه ثوبا أسودا لعله يتوارى بهذا القبح، قبحا يبدو أشد وضوحا فى الظهيرة، ويتنافى مع منظر الغروب؛ لكن هناك حيثُ أنقاض بعض المبانى، رغم أنها صارت مهجورة إلا أنك تجدها فى تناغم مع الطبيعة، تشعر حيالها بسكينة، تعيد النظر تلو النظر دون أن تمل من رؤيتها رغم أنها مهجورة إلا أن الطبيعة أبت أن تهجرها فترى الزرع قد التف حولها ينمو ويكبر. لكن القبح عم وانتشر ولكن هذا القبح صُنع بأيدينا، فهل ياترى ستدرك
هل اختبرت هذا الشعور من قبل؟
مرّت سنوات… وما زلتَ كلما تذكّرتَ تلك اللحظة، ذلك الموقف، ذلك الوجع… ❝تشعر كأنك تعيشه الآن، بنفس التفاصيل، بنفس الارتباك، بنفس الانكسار.❞ لماذا؟ لماذا لا تموت بعض الذكريات كما يموت الزمن؟ لماذا هناك مشهد معيّن في حياتك كلما مرّ في خيالك، اختنق قلبك، واضطرب صدرك، وكأنك عُدت إلى نفس اللحظة؟ ولماذا هناك مواقف مؤلمة، تبقى متوهّجة، كأنها تُعاد من جديد في كل مرة، لا يطفئها عمر ولا يهدّئها عقل؟ بل الأغرب… أن بعضها يؤلمك أكثر بمرور الزمن، لا أقل. كأن
ضد التيار....ساموراى.....عالم ٢
سامورايٌ متفردٌ، غيرُ مألوفٍ، يفيقُ من جاثومٍ قيَّده فكريًا ونفسيًا زمنًا ليس بقصير. يهرولُ عبرَ غاباتٍ ضبابيةٍ كثيفةٍ عند سفوحِ جبالِ الآمال، حيثُ الضبابُ يحجبُ الرؤيةَ، وتتشعَّبُ الدروبُ إلى متاهاتٍ من أفكارٍ معقدةٍ، كالسرابِ في صحراءِ المنطقِ. يُفتِّشُ بائسًا عن شمسٍ تُشرقُ عليه، فتتمثَّلُ له فكرةً مكتملةَ الأركانِ، كادتْ أن تكونَ ضربًا من المحالِ. وحينَ يظنُّ أنه أدركها، يُفاجَأُ بإنكارٍ يستحيلُ إلى استنكارٍ، ثمَّ يستنفرُ عليه سهامُ الإسقاطاتِ، نتاجَ سقوطٍ اجتماعيٍ وذوقٍ عامٍ متدنٍّ... كأنهم حُمُرٌ مستنفرةٌ، تفرُّ من زئيرِ
"بقايا أمل "
ما الذي يُبرد قلب إنسان قضى عمره يلملم شظايا قلبٍ لم يكتمل يومًا؟ أحلامه التي كانت امتدادًا لروحه، تحطّمت واختبأت في زوايا النسيان، ولم يجد لها طريقًا إلى الترميم. ذاك القلب... أنهكته الحياة واستنزفته حتى آخر نبضة، فلم يبقَ فيه ما يُعيده للحياة من جديد. أصبح لا يريد شيئًا، لا حبًا، ولا حلمًا، ولا حتى عزاءً. كل ما يريده... النجاة. النجاة إلى الأعلى، حيث الراحة التي لا يعكّرها التفكير، حيث الصمت الذي لا يقطعه الأنين. إلى حيث لا وجع... ولا
"رسالة لك.... أنت أكثر من كلمة"
لن أتركك وحيدًا في ظلامك، تائهًا بين أحلامٍ متلاشية، تتخلى عن كل شيء، وتنسى فائدة وجودك، وسبب وجودك هنا. لن أسمح لك أن تستسلم لقيودك النفسية المحطمة، سأحررك منها، من أجلك، لأنك لست كلمةً واحدة، أنت حياة، وأمل، ومستقبل، أحلامٌ تنتظر أن تتحقق، وأنت صديقٌ وزوجٌ وابنٌ، وأنت الذي تبني الأرض، وتعبد، وتشارك في البناء، في العطاء، في السماح. لن أجعلك تنام باكيًا وتستيقظ باكيًا، لن أدع الألوان تختفي من حياتك، ولا بصيرتك نحو جمال الدنيا تذبل، ولا تحرم من
كتاب مغلق .. وقلوب تقرأ الغلاف 🥀
كل من حولي يقول إنني تغيّرت… لكن لا أحد سأل: "لماذا؟" يشتكون من صمتي، من هدوئي الذي لم يعتادوه، من نظراتي الطويلة في اللاشيء، من انسحابي المفاجئ من أحاديث لا تعنيني. هل يدركون أنني لم أعد أحتمل الضجيج؟ أنني مررت بأشياء كسرتني، وأخرى صقلتني، فخرجت مختلفًا لا مختارًا؟ أني صرتُ أبحث عن السلام، لا الانتماء؟ لم أعد أجيد أن أكون كما كنت، ولم أعد أرغب في ذلك أصلًا. فهل التغيّر جريمة؟أم أن الراحة التي وجدتها في صمتي أغضبت من اعتادوا
بداية الحكاية
ف ١٩ من ديسمبر بدات القصة.. و بدات مجددا في مايو من العام المقبل لا اريد ان تكون لها نهاية أريدها دائمه خالده أبدية قصة البدايات و الشعور الجميل و العتاب المختبئ قصة ليست مجرد للحكاية قصة تجعلك تعيش جميع فصولها و أحداثها و كانك احد شخصياتها. ليست كبقية القصص فريده من نوعها نادره و كانها من الخيال.. و يكفينني بانني احد أبطال هذة القصة..
عجائب تعبير الرؤى.. حين تتحدث الرموز عن مشاكل طبية!
كنت جالسًا في يوم، فجاءني اتصال من أختي تقول لي: يا عمر، لي صديقة رأت منامًا غريبًا وتريد تفسيره لأنها تشعر بشيء غريب تجاه ذلك المنام. وكعادة المعبّر، فأحيانًا يصعب عليه التعبير إذا لم تكن الرؤية من فم الرائي مباشرة، وليس من خلال وسيط، لكثير من الأسباب لا أود الإطالة لذكرها، لكن أكتفي أن أقول إن الرؤية كل لفظ فيها مهم، وربما يساعد في فهم كثير من الرموز؛ لأن الله عز وجل يوحي للعبد أثناء الحديث عن رؤيته بألفاظ دقيقة
وكيف نستمر في حياتنا في ظل هذه الظروف ؟
في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الإنسان، يصبح الاستمرار في الحياة تحديًا يوميًا يتطلب الكثير من الصبر والقوة الداخلية. فالحياة لا تسير دائمًا كما نرغب، بل تحمل بين طياتها مفاجآت وتقلبات قد تضعف عزيمتنا وتثقل كاهلنا، لكننا كبشر نملك قدرة عظيمة على التكيّف والتأقلم، حتى في أحلك اللحظات. إن أول ما يحتاجه الإنسان في مواجهة الشدائد هو الاعتراف بما يشعر به دون إنكار أو خجل، لأن المشاعر جزء طبيعي من التجربة الإنسانية، والإنصات لها بداية طريق التعافي. من المهم
كيف يمكن أن نميز بين فعل به تضحية وآخر يخفي ضعفنا ؟
بكل يوم نرى سلوك أو نفعل نحن هذا السلوك ويصعب علينا الحكم على ماهيته بين كونه تضحية أو ضعف، وهذا يجعلنا في حالة اضطراب وضغط مستمر. في عمل صديقي يضطر كلما غاب أحد أن يعمل مكانه تلبية لأمر المدير، وعندما سألته قال أنا أضحي وربما بيوم أحصل على أجر هذه التضحية. تأملت فعله في مواقف عديدة بحياتي وحياة من حولي ووجدت أن أغلبها ليس تضحية بل ضعف، فصديقي هذا مثلاً لو رفض القيام بعمل غيره ربما يتم معاقبته أو رفده.
أوليس الحب…؟
أوليس الحب…؟ أوليس الحب ذاك الشعور الذي يخفق في الفؤاد ويتلاعب بنبضاته؟ أوليس هو ذاك الأمان الذي نشعره حين نكون بقربهم؟ أوليس هو استياؤنا حين يمر الوقت سريعًا فقط بوجودهم؟ أوليس هو ثقل الدقائق في انتظار لقائهم؟ أوليس هو تلك الابتسامة التي تشقّ الوجه حين تمر أطيافهم؟ أوليس هو تلك الطمأنينة الصامتة التي تسكننا حين نسمع صوتهم؟ أوليس هو القلق الخفي حين يغيبون لحظة؟ أوليس هو الاشتياق الدافئ الذي لا يُشبه ألمًا، بل يُشبه حنينًا يربّت على القلب؟ أوليس هو
غبتِ يا قطعة الروح، وبقي الأثر❤️❤️
يشتاق لها الفؤاد، فيفيض رضا لأقدار ربٍ حكيم رؤوف رحيم. لم أذق طعم الوفاء إن تباعدت الدور و انقطع الوصال، إلا حين طرق روحي ذاك الذي يُسمّى فقدًا. ذاك الشعور المؤلم الذي يجعلك متصلا ومنفصلا موجودا وغائبا ، تشعر بألم ولكن هذا الألم لا يمكن للأطباء علاجه ، تتمنى لو أن الطبيب يصف لك دواء لنزيف القلب فلا يستطيع !! لم تغب الذكرى يومًا، فبدعاء القلب دوما أحيطها ، هل يدرك ذاك الشعور؟ ذاك الذي في كل لحظة تتمنى لو
الأيمان
كيف يمكن أن تحدث الفرق في حياتك إنه الإيمان ،هذه كلمه عميقه جدا وذو معني حسي أكثر من أنه عقلي لانه الايمان مضاد المنطق ولكن هذه كلمه تحس بالقلب ولكن لكي تكون حقا مميز آمن من كل قلبك لأن الايمان بدايه الطريق لأنطلاقه العظيمه وكثير من الناس رغم كل الظروف كانوا مؤمنون وامثله كثيره مثل العالم توماس أديسون يقال العالم الذي صنعته أمه آمنت بإبنها رغم كل ما قيل له أنه فاشل ، فخرج للعالم بالعبقري الذي لا يوجد احد
حكم وأمثال وخواطر
حكم وأمثال وخواطر المعرفة والعلم · ليس الحقّ ما تعرفه فتجحده، وإنما ما تعرفه فتقرّه. · العلم مفتاح القلب، والجهل سجنه. · أصحاب الأحلام العظيمة قد يبدون مستخفّين، لكن أصحاب الآمال العظيمة هم الجادّون حقًا. · لا توازن بين عملك وعمل غيرك، ولكن اجتهد في عملك حتى تتقنه. الأخلاق والسلوك · سعادة المرء في الرضا، وتعاسته في الطمع. · الحريّة الحقّة هي أن تحبس نفسك عن الهوى، لا أن تطلقها له. · مَن عرف قدر نفسه، تحمّل من الأعباء ما يطيق. · لا تعجبك كلمة منافق، ولا يعجبك
الجزاء من جنس العمل
وانا اقول لك شيأ" انت ونحن وهم نعلم علم اليقين أنا هذه الحياه برمته كانت كعقاب لمن عصي امر ربه ،،(مهم تخيل لك أنك ستنال قسطا" من الراحة كان العقاب اشد واقوي ،،حين تغمض عينيك يا اما أنك تختفي من الحياه في وقت وجيذ من التعب والارهاق يا اما ترهق وتتعب من التفكير من التزكير من التخطيط ثم تختفي وانتا في قلب المعركه الزاتيه ،سوف اذكر لك ذكره ،ان الذكره تنقع ((فاعمل أننا عاملون ))ف شوف المفروض يتعمل من عمل
ليسوا هم بل ذاك الشعور
أكنت تشتاق لهم؟ وتحسب أن اشتياقك بسببهم؟ أظللت تفتقد شخصهم؟ أكنت تركض خلف ملامح، خلف كلمات، خلف لقاءات، وظننت أن الدفء يسكنهم، أن الطمأنينة تلتصق بوجودهم؟ اهدأ… وتوقف… وراقب عن كثب وتأمل. الحقيقة أنك كنت تشتاق لذاك الشعور الدافئ الذي خفق في صدرك حين كانوا بالقرب. ليسوا هم من كنت تفتقد، بل ذاك الشعور الذي عشته معهم. تلك اللحظات التي صنعتها بقربهم، تلك الضحكات التي خرجت من القلب، تلك الأحاديث التي امتدت طويلاً… ليسوا هم أبداً، بل كانت تلك المشاعر…
الأنسان محفز العوامل ويفخر!
ويبقى الإنسان مغروراً كلمة يرددها كل إنسان مفتون بإنجازاته: “لقد صنعنا الحاسوب.” حتى انه قالها جاك ما الملياردير الصيني في لقاء مع إيلون ماسك ولك ان تتخيل لقاء بين من يملك الان الكثير من التقنية مثل ماسك لينتهي الأمر بجاك ما اصلاً أن يؤسس شركات ذكاء إصطناعي فهذه العبارة تبدو لأول وهلة تعبيرًا عن التقدّم والابتكار، لكنها في جوهرها تحمل بذور الزهو والغرور. كأن الإنسان يقول للحاسوب: “أنت من صنعي، من بين يديّ خرجت.” لكن، هل حقًا صنعه؟ يدخل الإنسان