صدقا العمل الحر حرية والوظيفة خاصا الحكومية هي قيد تحد من طموحاتك وتؤثر على مستقبلك ، ستعيش ولكن على الكفاف اما العمل الحر يبني لك مستقبل واعد وحياة مستقلة ويحقق طموحاتك
أفكار
91 ألف متابع
مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.
عن المجتمع
تحقيق الذات يتطلب تغيير البيئة… أم تغيير طريقة رؤيتنا لها؟
أحيانًا نرى شخصًا يبدّل مدينته أو عمله أو حتى محيطه بالكامل، ومع ذلك يظل يشعر بأنه يدور في نفس الحلقة. وفي المقابل، هناك من يظل في نفس المكان لسنوات، لكن بمجرد أن يغيّر زاوية نظره يبدأ يشعر أنه يتقدم خطوة خطوة كأنه فتح نافذة جديدة في نفس الغرفة القديمة. المثير أن المثالين موجودان حولنا يوميًا شخص يهرب من بيئة خانقة فيبدأ يعيش فعلًا… وشخص آخر ينتقل لكل مكان لكنه يظل يحمل نفس الثقل معه. لا أعلم أيهما الأقرب للحقيقة هل
لماذا لا نحب للآخرين ما نحبه لأنفسنا ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه . وللأسف لا أحد منا تمكن من تطبيق هذه المقولة ، فالكثير يقولون أنه من المستحيل أن تحب الآخر قبل نفسك ، مثلا إذا استوقفك أحد في الشارع وقال لك أن تحضر له شيئا من المتجر ، فقد تتخلص منه بقولك أنك مشغول ، لكن إذا قال لك "ويمكن أن تشتري بالباقي ما تشاء" ، أكيد ستوافقك ، أذكر أنني في أحد الأيام
شِد الفيشة
أوقات كتير الإنسان بيحتاج ل وقت يفصل فيه عن العالم يأخد لو حتي يوم واحد انه يبعد عن كل حاجة سواء مسؤليات ، مذاكره ، او حتي شغله هيفصل؛ لانه دماغه مش هتقدر تكمل تركيز في اي حاجة من غير ما تفصل . اليوم ل بياخده ده بيعيشه كأنه ليسه صغير مافيش عليه اي حاجة بيقضيه ازاي ممكن يسمع مسلسل بيحبه ، يرسم ، يكتب يعمل اكله بيحبها يعمل اي حاجة المهم انه ما يفكر في ال عليه يقول ل
العمل التطوعي.
في عالم يمتلأ فيه العديد من التحديات منها التحديات الاجتماعية والاقتصادية، يبرر العمل التطوعي كواحد من أنبل أشكال العطاء الانساني، هو فعل لا يكافأ عليه بالمال لكنه يثري الأرواح ويعزز القيم ويحدث تغيير حقيقي في حياة الأفراد.. والعمل التطوعي هو بذل الجهد والوقت والمهارات من أجل خدمة الاخرين أو دعم قضية إنسانية او ما شابه ذلك، دون انتظارمقابل مادي. أن العمل التطوعي بفضله تقضى الخدمات وتعيد الروح للافراد وينشر القيم الايجابية بالتعاون، والتكافل،،،،،،ووو. كمثلا زيارة دار الأيتام، ،نظافة حديقة.... العمل
لماذا نرى أن فن الحاضر مبتذل أكثر من فن الماضي؟
رأيت أفلام لفريد شوقي وإسماعيل ياسين ورشدي أباظة وغيرهم، ورأيت في هذه الأفلام من الابتذال والإسفاف ما يشابه ابتذال وإسفاف أفلام الحاضر. كثير منها كذلك يخلو من القيمة الفنية بل فيها كثير من الإيحاءات والعري وما يعارض القيم التقليدية. يبدو فن الماضي دائماً أعمق وأجمل، وكأن له قيمة خاصة يخلو منها الحاضر، لكن ربما هذا بسبب أن الأعمال الجيدة فقط هي التي تبقى من الماضي وبسببها نقوم بتكوين صورة مميزة عن فن هذا الزمن. كما أن ثقافتنا تُضفي على الماضي
ما المانع من أن يكون الإخصاء عقوبة التحرش والاغتصاب؟
خلال الأيام القليلة الماضية صُدمنا في وقوع عدد من حوادث التحرش والاغتصاب في المدارس التي من المفترض أن تكون مكان آمن للأطفال والطلاب وحدثت هذه البشاعة على يد من هم من المفترض أن يعتنوا بالأطفال ويهتموا بهم، وما جعل الكثير من الأمهات والآباء يشعروا بالرعب أكثر هو أن معظم هذه المدارس إما مدارس دولية أو خاصة، أي أن الأهل قاموا بانتقائها بعناية ودفعوا الكثير من الأموال للحصول على تعليم ومستوى رعاية واهتمام عال، والمرعب أكثر وأكثر أن عدد من الأمهات
الزواج أصعب فعلًا أم المشكلة في الصورة التي نحملها عنه؟
قبل فترة كنتُ في جلسة مع صديقاتي، وكل واحدة تتحدث عن الزواج وكأنه امتحان نهائي يحتاج تحضيرًا لعامٍ كامل. المدهش أنّ أغلبنا لم يعد يخشى الزواج نفسه، بل يخشى توقّعات الطرف الآخر… وتوقّعات المجتمع… وتوقعات السوشيال ميديا التي صارت تعرض لنا علاقات مثالية لدرجة تجعل أي علاقة طبيعية تبدو ناقصة. أحيانًا أشعر أن الزواج لم يصبح أصعب، نحن فقط أصبحنا نقرأ كثيرًا، نحلّل كثيرًا، ونقارن كثيرًا. نريد شريكًا يُشبه قائمة طويلة من الصفات ناضج، هادئ، طموح، رومانسي، لا يغضب، يسمع،
هل يمكن إصلاح المجتمع
عند النظر لاخلاق الشارع وكم العادات السلبية المنتشرة في المجتمع والتي تتعقد من مجتمع لاخر وما يزيد الطينة بلة عدم اهلية معظم الازواج لتربية الابناء فهذا يعلم ابنه الشتم بالفاظ نابية قبل ان يعلمه كلمة بابا او ماما وتلك تتدرك المحمول مع ابنها لتنصر من مسؤوليتها وذاك لا يلقي بال لاواده. وحدا من يحاول ان يكون اولاده صالحين غالبا ما يتخذ سبل خاطئية وبالنظر لامر الواقع يظن البعض ان إصلاح المجتمع ككل امر مستحيل في ظل عدم اهتمام النخب السياسية
شبح المخاوف
عارفين امتي مخوافنا بتختفي لما نبقي ف موقف او حاجه اكبر من المخاوف زمان كنت بترعب انام لوحدي مقدرش اعمل دا ،،،بس لما تعبت اوي والحرارة والكورنا مكنتش حتي سامعا صوت المخاوف دي كنت مستلقية ع الفراش ومفيش حاجه شغلتني غير وجعي من الحرارة والكحه ولما جه اليل نمت بسرعه مفضلتش مبقحلقه للباب أو عاوزه النور والع تفتكرو دا معناه ايه انا اقولك ،،،المخاوف اللي بنحس بيها في الايجاب أو السلب الايجاب زي الحاجه الحلوه اللي بنخاف اوي تروح منا او تفقدها
لماذا نلوم صاحب النصيحة عندما نتعرض للخسارة؟
لي صديق يحب البحث عن الفرص الاستثمارية وينتهزها، وعثر على شركة محترمة يديرها شخص مرموق مجتمعياً، من الأشخاص الذين يحضرون دائماً الفعاليات المجتمعية وشبكة علاقاته كلها بعيدة كل البعد عن أي عمل مشبوه أو غير مسؤول. من محبة هذا الصديق لأقاربه أخبرهم بفرصة المشاركة بهذه الشركة لأنه يرى أن الخير الذي يعم أفضل من الخير الذي يخص، وأن البركة في المال تزيد عندما يساعد الغير، ورغم أن صديقي أنفق شهور من وقته في التقصي والبحث عن هذا الاستثمار، إلا أنه
إلى أي حد تسبب جلسات الأهالي أمام المنازل إحراج و إزعاج للمارة؟
مشهد يتكرر كل يوم خصوصًا في الأرياف والأحياء الشعبية ولا ينجو منه أحد فتاة خرجت بسرعة لتلحق بالمواصلات فتمر أمام مجموعة من الرجال الجالسين في الشارع فيسكت الجميع فجأة وتلتفت العيون كلها إليها من أعلى لأسفل ويتهامسون على طريقة لبسها بصوت مسموع فتصبحت في مشهد لا تريد أن تكون فيه أو شاب يعود من عمله متعب يمر بجوار مجلس بعض الأهالي فتبدأ الهمسات "ابن مين دا؟" "شكله عامل كدا ليه" في بعض المناطق تمتد الجلسات حتى تغلق جزء كبير من
لماذا يتحرك القانون سريعًا ضد المحتوى وببطء ضد العنف؟
قبل أسابيع قليلة، تابعت أخبارًا صادمة عن حوادث عنف ضد النساء عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وشاهدت بعض أحكام القضايا، مثل محمد عبد العاطي وفتيات مثل سوزي الأردنية، حيث صدرت بحقهم أحكام بالسجن والغرامات لمجرد فيديوهات تحمل اختلاف آراء أو محتوى مختلف يمكن تجنبه أو عدم متابعته. وفي المقابل، حالات الاعتداء والعنف الواقعية داخل البيوت لا تتحرك بنفس السرعة، وغالبًا تبقى سنوات في المحاكم، بينما الضحايا يتعرضون لتدمير حياتهم مباشرة، بلا حماية حقيقية، ولا علاقة لهم بالقيم الأسرية التي يُفترض أنها
دعني أخبرك عن ديسمبر
ديسمبر ليس شهر عادي، بل هو مثل موظف الاستقبال في فندق الزمن: يودّع ضيوف السنة القديمة بابتسامة، ويستعد لاستقبال سنة جديدة وهو يرتدي وشاحًا من الأمل! دعني أخبرك عن ديسمبر شهر يجمع بين النهايات والبدايات، بين دفء البطاطا المشوية وبرودة القرارات المصيرية. واجب فيه مراجعة كل ما فعلناه طوال العام، قد نضحك على بعض القرارات الغريبة (مثل الاشتراك في الجيم ثم نسيانه تمامًا)، وفرض فيه أن نخطط لأحلام جديدة (ربما نعيد الاشتراك في الجيم؟). ديسمبر يقول: "لا بأس إن لم
لماذا ينزعج الناس عندما نعاملهم بالمثل؟
لماذا لا تسألي عني؟ ... لماذا لم تحضر لي هدية في يوم مولدي؟... لماذا لم تأتي لزفافي؟ (مع وجهه حزين 😔 ونبرة تأنيب أو إنزعاج) ..... مع أن نفس هذا الشخص يكون هو نفسه لا يسأل ولا يأتي لنا بمناسبة ولا يحضر لنا شيئًا! فقط يريد منا كل الاهتمام والخير والسؤال، فليس لنا أي عذر لعدم فعل هذه الأشياء من وجهة نظره، بينما هي أو هو لديه بالطبع كل الأعذار المناسبة والتي يجب علينا قبولها سببًا لتقصيره يلي ذلك ألا
تطوير الذات | لماذا لا يعمل
تطوير الذات هو احد اكثر المجالات انتشار حول العالم كونه يتناول واحدة من اكثر المسائل طلباً وهي التنمية الذاتية ومع ذلك القارئ في هذا الباب او المطلع عليه يجد ان العلاقة بين تطوير الذات والتنمية الذاتية هي علاقة شبه عكسية بمعني كلما تعمقت في هذا الباب كلما انعكس الامر بالسلب عليك. وهذا الامر يتطلب نوع من التحليل اولا في بداية إطلاعك على هذا الباب فغالب الافكار التي تتعرض لها هي افكار شبه صحيح بمعنى صحيح الافكار السلبية تعود باثر سلبي
هل السعي للكمال يدمر حياتنا أم يجعلنا نعيش افضل نسخة منها ؟
تزداد في هذه الفترة فكرة السعي للكمال كأن المطلوب من الانسان ان يكون ناجحا في عمله مرتبا في حياته حاضرا اجتماعيا سعيدا عاطفيا ومبتسما طوال الوقت. هذا الضغط لا يأتي فقط من المجتمع بل من المحتوى الذي نراه يوميا صور لاشخاص يعيشون افضل نسخة من حياتهم مما يجعل الكثير يشعر بان حياته اقل قيمة او اقل انجازا.المشكلة ان هذا التصور غير واقعي ولا احد يعيش حياة مثالية لكن كثرة المقارنات خلقت وهم الكمال وصار الناس يخشون اظهار الضعف او الاعتراف
كيف أصبحت ريلز العلاقات تفسد البيوت بدل أن تصلحها؟
من منا لا يشاهد ريلز ولو مرة واحدة في الأسبوع، ريلز متنوعة حسب اهتماماتك ونظرًا لمراقبة الهواتف المحمولة لكل ما بحياتنا، فجأة تجد ريلز لشيء أو شخص كنت تفكر فيه. وكوني مهتمة بالعلاقات وأحاول استكشاف نفسي والأخر، وبناء علاقات صحية فتظهر لي ريلز من كل حدب وصوب، متخصصين وغير متخصصين وهم الأكثر شيوعًا يفسرون تصرفات الشركاء والأصدقاء، يوضحون معاني الكلمات من خلال مواقف حياتية أو رؤية شخصية، فتجد الزوج يتهم زوجته بأن الزوجة الصالحة تفعل كذا وكذا مثلما قالت شخصية
سحر الفجر
سحر الفجر: لماذا يبدو العالم بعد صلاة الفجر وكأنه عالم آخر؟ هل شعرت يومًا بأنك حين تخرج من منزلك بعد صلاة الفجر، تجد العالم حولك مختلفًا تمامًا؟ السماء تبدو أزرق فاتح أو وردية، الهواء نقي ومنعش، والهدوء يعم المكان، كأنك دخلت عالمًا ساحرًا مختلفًا عن كل ما تعرفه. هذه الظاهرة ليست مجرد إحساس، بل هي نتيجة تلاقي عدة عوامل طبيعية ونفسية وروحية تجعل الصباح المبكر وقتًا فريدًا للغاية. 1. الضوء الساحر قبل الشروق الضوء قبل شروق الشمس مباشرة يُعرف باسم
هل الحب شرط أساسي في استمرار الزواج؟
يتساءل الكثيرون عمّا إذا كان الحب وحده قادرًا على إبقاء الزواج حيًّا، ومع تغيّر الضغوط اليومية، يصبح فهم الأسس التي يبنى عليها الزواج ضرورة لكل زوجين يسعيان لحياة مستقرة. الحب أساس مهم لكنه ليس الوحيد رغم أن الحب يمنح العلاقة دفئًا ومعنى، إلا أنه يتعرض للتقلّبات الطبيعية التي يفرضها الزمن. لذلك لا ينبغي الاعتماد عليه وحده كداعم لاستمرار الحياة الزوجية. الاحترام هو العمود الأقوى الاحترام يحفظ القيمة المتبادلة حتى في لحظات الخلاف. ومع غياب الاحترام، يصبح الحديث الهادئ مستحيلًا وتنهار
الصمت: هل هو عقاب أم راحة بال؟
الصمت هو لغة بلا كلمات، أحيانًا يحمل رسالة قوية، وأحيانًا يمنحنا لحظة استرخاء. لكن هل هو عقاب للآخرين أم وسيلة لراحة البال؟ الصمت كعقاب في بعض الأحيان، يلجأ الإنسان للصمت للتعبير عن الغضب أو الاستياء. هنا يصبح الصمت وسيلة للتأديب النفسي، فقد يشعر الطرف الآخر بالحرج أو الحيرة. لكنه في هذه الحالة قد يخلق فجوة في التواصل ويزيد من سوء الفهم. الصمت راحة بال من الجانب الآخر، يمكن للصمت أن يكون ملاذًا داخليًا. هو فرصة لإعادة ترتيب الأفكار، للتأمل، وللتخفيف
لماذا نُظهر ما نخفيه؟
أحيانًا نجد أنفسنا نميل لإظهار جزء مما مررنا به… مع اننا لسناممن يسعون لرأي الآخرين، ومع ذلك نضع عبارة، حالة، أو ريلز … وكأننا نترك أثرًا صغيرًا يقول: لسنا كما نبدو تمامًا . أو:"ترى اللي تشوفونه مو كل الحقيقة." ليس بحثًا عن التعاطف. ربما لأن الإنسان بطبعه يحتاج أن يُرى، ولو بقدر خفيف. وربما لأن التعبير لو كان غير مباشر—يخفف شيئًا ما في الداخل. لماذا قد نشعر أحياناً وليس دائماً بهذا الشيء مع اننا نصف أنفسنا غالباً بأننا لا نبحث
كيف نستغل الفرص القريبة بدلًا من البحث عن الفرص البعيدة؟
شاهدت من قبل في أحد الأفلام مقطع جلعني افكر فيه كثيرًا، كان الأب يسأل ابنه "تفتكر لو انا رميت السنارة بعيد.. اصطاد سمكة اكبر؟!". الابن بيجاوب يقوله "أكيد طبعا".. فالاب بيقوله "ولا تعرف اي حاجة.. انت عارف انا اكبر سمكة اصطدتها في حياتي.. اصطدتها من هنا.. من تحت رجليا.. انا لو كنت بصيت بعيد مطرح ما رميت السنارة.. مكنتش خدت بالي من السمكة الكبيرة اللي تحت رجلي". هذا المشهد يجعلني افكر في كيف أن أغلبنا دائمًا ما يختار ملاحقة الأحلام
الإنسان الذي يتعلّم أن يرى
ليس أثمن في حياة الإنسان من تلك اللحظة التي يكتشف فيها أنّه لم يُخلق ليكون نسخة مكرّرة من الآخرين، ولا ليعيش سجينًا داخل توقعات مجتمع أو خوفٍ قديم. هناك نقطة دقيقة في العمر—قد تأتي باكراً أو متأخرة—يستيقظ فيها وعيه ويبدأ يطرح السؤال الحقيقي: ماذا يعني أن أكون أنا؟ الوعي ليس معرفةً جاهزة، بل شجاعة. شجاعة أن ينظر الإنسان داخله، فيرى نقاط قوته كما يرى هشاشته، دون أن يشعر أنّ هذا النقص يقلّل من قيمته. فالقوة الحقيقية ليست صلابة الحديد، بل
الذكاء الفطري،
انت لا تحتاج الى ان تولد مبدعا طبقا ل" ويليام شكسبير" البعض يولدعظيما والبعض يحقق العظمة والبعض تسعى اليه العظمة سعيا.. في هذا الصدد، لا يختلف الإبداع عن العظمة فحتى لو لم تولد مبدعا، انت قاد ر على تعلم كيفية تحقيق هذا، بعض الكتاب يرى منهم "ارثركوستلر" ان الأشخاص المبدعين يشبهون وهم نيام، هم يقومو ن بأفضل اعمالهم بدون عمد. أن العبقرية هي الهام بنسبة ١% و الكد والتعب بنسبة ٩٩%. ان أي شخص سليم على المستوى النفسي لديه القدرة