هل سبق وأن شعرت أن يومك يمتلئ بالمهام ،، لكن لا يتحرك شيء فعلياً نحو هدفك؟ السبب بسيط ... الانشغال لا يعني التقدم ما أكثر شيء يستهلك وقتك يوميًا دون فائدة حقيقية؟
أفكار
90.7 ألف متابع
مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.
عن المجتمع
إلى أي حد يمكن أن نصدق الإعلانات اليوم؟
قبل فترة قصيرة رأيت إعلانًا لمنتج عناية بالبشرة بدا كأنه الحل السحري لكل المشكلات. الصور براقة، والتجارب التي عُرضت كانت مثالية لدرجة أنني اقتنعت أن النتيجة ستكون مذهلة. اشتريت المنتج وأنا متأكدة أنني أمام شيء مختلف تمامًا. لكن بعد التجربة كانت النتيجة عادية جدًا، لا تشبه تلك الصورة المبهرة التي رسمها الإعلان في ذهني. وقتها أدركت أن المشكلة ليست في المنتج بحد ذاته، بل في الطريقة التي صُوّر بها، وكيف استطاع التسويق أن يصنع حوله هالة من الكمال. كثير من
عدم جلوسنا مع أي شخص: تكبر، أم تصرف صحيح؟
نحن نعرف أن كل الناس متساوين ولا نعامل الناس أو نحكم عليهم حسب ظاهرهم، بل نعامل الجميع بالعدل والاحترام والكرامة بغض النظر عن مكانتهم الاجتماعية. لكن القواعد المجتمعية تحتم أحياناً أن نختار بعناية من نظهر معهم، وقد اختارت إحدى الزوجات مؤخراً مذيعة لكي تجلس معها وتكلمها عن زوجها، وهذه المذيعة استضافت قبل ذلك فتاة لها فيديوهات تعارض القيم والأخلاق بمجتمعنا. رغم أن المذيعة قد تكون اضطرت سابقاً أن تجلس مع ضيوف الحلقات بأوامر من المنتج وذلك لا يجعل من المذيعة
سنة جديدة على الأبواب 2026
لم يبق على طلوع فجر سنة جديدة، إلا بضع أسابيع، وينقضي العام الحالي بما له وما عليه. فكيف مر عليكم هذا الحول؟ وهل حققتم ما سطرتم لإنجازه خلاله من أهداف ولو جزئيا؟ عن نفسي أشهد أن هاته السنة، كانت من أصعب سنوات عمري، بليت فيها بثلاث وفيات، عطلتني عن كثير من الأهداف، وأفقدتني توازني إلى حد ما، وأتمنى أن تكون قد مرت عليكم وقد حققتكم الكثير من الإنجازات. فما هي خططكم للسنة المقبلة؟ سنة سعيدة لكم جميعا، تحققون فيها كل
الاسلام أسلوب حياة.
الاسلام لا يقتصر على أداء العبادات أو الشعائر فحسب بل هو منهج شامل ينظم الحياة الانساني، الأخلاقي، والاجتماعي الخ..... الاسلام يوجه الإنسان في علاقته مع الله تعالى ومع نفسه ومع الاخرين،،،، *فهو يدعو إلى العبادة والطاعة. *والعلم والعدل والإحسان. *يعلم المسلم المعاملات مع الناس. *الاستقامة في العمل، * حب الجار والتعاطف معه، *أن يكون رزقه حلال،،،،، *في الأسرة:الرحمة والمودة والاهتمام بالزوجة والأبناء، *في العمل:الاتقان في العمل، العدل وعدم خيانة الأمانة. *في المجتمع:التضامن وتأزر واحترام الغير، *في البيئة: النظافة، المحافظة على
الفراغ.. مستنقع التعاسة
ما بين مقولة محمد شكري: "على المرء أن يبقى مشغولًا للحد الذي يلهيه عن تعاسته"، ومقولة غازي القصيبي: "العمل لا يقتل مهما كان شاقًا وقاسيًا، ولكن الفراغ يقتل حتى أنبل ما في الإنسان" برهانٌ كافٍ على كون الفراغ يجرُّ معه كل ما هو معنيٌ بتعاستك.
المعرفة الأعمق تأتي من الكتب أم من التجربة؟
عندما بدأت تعلم قيادة السيارة قرأت عن قواعد المرور وكيفية القيادة من الكتب لكن عند تجربتها عمليًا واجهت صعوبات لم أتوقعها مثل حركة المرور المفاجئة أخطاء بسيطة في التحكم بالمقود وصعوبة تقدير المسافات في البداية شعرت بالتوتر والخوف لكن مع كل تجربة تعلمت الصبر والانتباه والتفكير بسرعة واستفدت من ملاحظتي وطلبت نصائح من أشخاص أكثر خبرة هذه التجربة علمتني مهارات لا يمكن تعلمها من الكتب فقط لاحظت من هذه التجربة أن العمل العملي يعرّفنا على أمور لا تشرحها الكتب مثل
ست سنوات فائتة، وبداية أخرى تنتظرنا.
ستشرق شمس جديدة علينا، ومع كل خيوطها الذهبية نرتجف قليلاً، لأننا لم نستوعب بعد ما مررنا به طوال السنوات الستة الماضية. سنوات حملت بين طياتها فرحًا باهتًا وحزنًا غامضًا، صمتًا ممتدًا وصرخات خافتة لم يسمعها أحد سوى قلوبنا. كل لحظة فيها كانت كالموج، تعلو ثم تهبط، تترك أثرًا لا يمحوه الزمن، يتركني أنا وأنت أمام أنفسنا، عاجزين عن إدراك كم تغيرنا، وكم حملنا من أسرار وتجارب، وما خفي كان أعظم مما ظهر. احكولي إزاي بتخططوا للسنة الجديدة، وتنموا مهاراتكم وتكتسبوا
حين يصبح الوطن ضيقًا أكثر: الحرب، السلطة، والألم النفسي في الشارع العربي
كمواطن عربي متابع للأخبار والدراسات، لا يسعني إلا أن ألاحظ شيئًا مؤلمًا: كلما تصاعدت الحروب، كلما شعرت شعوبنا بأن صوتها لا يُسمع، وأن حكامها يبتعدون عن مسؤولياتهم الأساسية. هذه المعادلة ليست مجرد سياسة، بل تُترجم مباشرة إلى ألم نفسي جماعي . الحرب ليست مجرد أرض ودبابات القصص من غزة ليست مجرد أرقام أو صور على شاشات التلفزيون. الدراسات الحديثة تظهر تأثير الحروب على الصحة النفسية: ارتفاع معدلات الاكتئاب، اضطرابات القلق، وحتى ما يعرف باضطراب ما بعد الصدمة (PTSD). في استطلاع
لماذا يقال دائما أن المرأة هي التي خطفت الرجل؟
مع انتشار خبر انفصال كريم محمود عبدالعزيز عن زوجته، واحتمالية ارتباطه بالفنانة دينا الشربيني، والسوشيال ميديا مقلوب، يمكن لأنه فنان محبوب، ويمكن لأنه أعلن بوقت من الأوقات أنه كان مشتت في صغره بسبب زواج والده من امرأة أخرى بخلاف والدته، يعني ذاق كأس الطلاق، وهو الآن يذيق أولاده من نفس الكأس، المهم لن نقف هنا فليس سؤالي. لكن سؤالي كما بالعنوان متعلق بكل الاتهامات التي طالت دينا الشربيني على أنها خطفت الراجل، تقريبا لم أرى بوست واحد أو رأي لمذيع
ماذا ستفعل لو استيقظت غداً ووجدت كل أموالك اختفت؟
تخيل لحظة واحدة… تستيقظ صباحاً، تحاول معرفة أرصدة أموالك، وتكتشف أن كل مدخراتك، كل ما ادخرته على مدار السنين، أصبح صفراً...هذه ليست مشكلة خيالية بل تحدث في الواقع لأشخاص كثيرين وكان منهم مؤسس شركة غبور وأنسي ساويرس، ورغم اختلاف القصة والسبب في الحالتين لكن نجد أن العامل المشترك هو أنهما عادا عودة قوية ونهضا بسرعة مرة أخرى ويشترك معهما مئات وربما آلاف من رجال الأعمال الذين حدثت معهم نفس الحكاية.. عندما يخسر الإنسان كل ماله قد يشعر بالذعر والبعض يستسلم
التأقلم مع الواقع الاجتماعي،
التأقلم هو قدرة الفرد على فهم القيم والعادات الاجتماعية السائدة في بيئته والتعامل معها والاندماج معها بطرق إيجابية في المجتمع.. العوامل التي تساعد على التأقلم: *الذكاء الاجتماعي: قدرة على فهم مشاعر الاخرين وتقديرهم، *أن تكون مرنا في التعامل. * الدعم الأسري والثقة في النفس بدون خوف. طرق تحسين التأقلم الاجتماعي. *تقبل النقد والتعلم من التجارب. *الانخراط في جمعيات. *تطوير المهارات. *التعرف على ثقافة المجتمع والآخرين.... وأخبر ونا علماء النفس وأخصائيون أن عقلنا أداة قوة أعظم بكثير مما يمكننا تخيله، فمصدر
إعادة التفكير ... بداية وعي
هل حدث لك أن غيّرت رأيك عن شيء كنت تظنه واضحا ومؤكدا ؟ أحيانا، تأتي لحظات نكتشف فيها أن الأمور ليست كما تبدو .. وأن التفكير العميق يعيد تشكيل أفكارنا ومعتقداتنا. هل تذكر آخر مرة وقفت لتعيد تقييم موقف كنت تعتقده راسخا ؟ كيف أثر ذلك على مسارك ؟
لماذا ننشغل بتصوير اللحظة أكثر من عيشها؟
حضرتُ حفلة لإحدى صديقاتي من الطفولة، وكانت جميلة بكل تفاصيلها… لكن ما لفت نظري أن الجميع كان منشغلًا بتصوير اللحظة أكثر من عيشها. واحدة تعدّل الزاوية، وأخرى تكرر الضحكة لأن الفيديو الأول طلع مهتز، وأنا هناك، أراقب وأفكر: هل ما زلنا نعيش حقًا؟ أم صارت حياتنا مجموعة لقطات جاهزة للنشر؟ أتذكّر أيام كنا نعيش اللحظة دون أن نفكر في كيف نبدو على الكاميرا… كانت العفوية أجمل من أي فلتر. وكنا نستمتع بتكوين ذكريات كفيلة أن تسعدنا إن استرجعناها بأى وقت.
لماذا نمارس التضحية المفرطة من أجل أولادنا وننسى أنفسنا؟
في عاداتنا كشعوب شرقية يحب الأهل فكرة التضحية المفرطة من أجل الأبناء، فقد يحرم الأب نفسه من شراء أغراض أساسية له حتى يوفر ثمنها لصالح أولاده، لكن ذلك ليس بالضرورة هو الشيء الصحيح. ذكر أحد رواد الأعمال المعروفين أن الأب لابد أن يهتم بنفسه أكثر خصوصاً وهو يكبر في العمر وأن يحتفظ لنفسه بالقوة والمال والمظهر الجيد ولا يضحي بكل شيء من أجل بيته فلا يكتب بيته باسم زوجته أو أولاده مثلاً وهو على قيد الحياة، ولا يفرط في تقسيم
ماذا تفعل لو أعجبت بشخص لكن عنده مشكلة صحية؟
على إحدى جروبات وسائل التواصل حكى شاب مشكلته بدأ قائلاً أنه شاب رياضي متدين ومن عائلة غنية مادياً لكن لديه مشكلة صحية حاول علاجها كثيراً لكن فشل في علاجها، وهي: التبول اللا إرادي، هي مشكلة طبية صحية لا ذنب له فيها لكنها مشكلة محرجة لو أراد أن يتحدث عنها مع فتاة تعجبه، كما أن الفتاة قد لا تستطيع تحملها مستقبلاً حتى لو وافقت على الزواج. بعض أمراض شريك الحياة قد تكون معدية مثل فيروسات C و B .. رغم ذلك
متى يتحول الإخلاص لمكان العمل إلى عائق؟
أثير أمامي موقف لموظفة كانت تعمل في قسم الموارد البشرية منذ أكثر من سبع سنوات معروفة بإخلاصها الشديد دائمًا تعد التقارير قبل الموعد وتساعد زملاءها دون انتظار مقابل لكن وعندما عرضت عليها شركة أخرى فرصة أفضل من كل الجهات راتب أعلى، بيئة أوضح وتطوير مهني حقيقي ترددت وتراجعت بحجة الإخلاص للمكان. النتيجة بقيت في مكانها بينما تقدم زملاء آخرون أقل خبرة بسرعة أكبر ففي الوقت الذي كانت تخشى فيه ترك الفريق والشركة التي تعمل بها كان الفريق نفسه يتغير ويتجدد
لماذا يزيد الانفصال في سنة أولى زواج؟
العلاقات الجديدة دائمًا مليئة بالتوقعات والطموحات لكن أحيانًا الواقع يكون مختلفًا كنت أسمع كثيرًا عن انفصال الأزواج في السنة الأولى صديقة لي تزوجت حديثًا وكانت متحمسة للعيش مع زوجها لكنه سريع الغضب ويميل للانعزال عند أي خلاف بينما هي كانت حساسة جدًا وتحتاج للاهتمام والكلمة الطيبة يوميًا في البداية كانت الأمور هادئة لكن مع مرور الوقت صارت أي خلاف صغير تتضخم وأي تصرف بسيط يتحول لمشكلة كبيرة كل طرف يحب الآخر بصدق لكن طريقة التعبير عن الحب مختلفة وهذا جعل
المجاملة ضرورية لحفظ العلاقات ولا نوع من النفاق الاجتماعي؟
منذ فترة حضرت مناسبة كبيرة والذي لفت انتباهي ليست الأجواء ولا الملابس ولا الموسيقى لكن الذي لفت انتباهي هو أن سيدة من الحاضرين تجمعت حولها الكثير من السيدات وكنَّ يجاملونها بكلمات جميلة ورقيقة مثل ( ما شاء الله عليكِ)، (اتغيرتِ للأحسن جدا)، (دايما حضورِك مميز) والكثير من هذه الكلمات الرقيقة. وكانت السيدة مبتسمة وسعيدة، واضح عليها إنها تصدق كل كلمة تُقال لها. ولكن الذي جعلني أتعجب من هذا الموقف أنني سمعت نفس السيدات قبل المناسبة وهن يتحدثن عنها بكلام عكس
ظاهرة فقاعات النشاط في المجتمعات الإلكترونية
في أي مجتمع إلكتروني كبير، مثل منتدى يضم 10,000 عضو، يظل النشاط الفعّال مركزًا بين عدد محدود من الأعضاء، ربما 500 فقط ينشرون بانتظام ويتفاعلون مع بعضهم البعض. أما بقية الأعضاء، فقد يكتفون بالتصفح دون المشاركة أو التعليق. نتيجة لذلك، عند متابعتك للمنتدى أسبوعيًا، ستصادف دائمًا نفس الأسماء النشطة في أغلب المواضيع، وستلاحظ أن مشاركاتهم تحصل على الإعجابات سريعًا وتتفاعل معها بسرعة. هذا يجعل المجتمع يبدو صغيرًا أو محدودًا، رغم أن العدد الإجمالي كبير. تسمى هذه الظاهرة "فقاعة النشاط" أو
اختيار طريقتك في الحياة.
أمام طريقتان لعيش تلك الحياة، تتمثل الطريقة الأولى في أن تعيش حياتك وفقا لبرنامج شخصي تضعه لنفسك يقوم على تحديد هدف تسعى إلى تحقيقه، ويضفي على حياتك جوا من المغامرة والشعور بالإنجاز ويمكن ان نطلق على هذه الطريقة اسم الطريقة الايجابية،لأنك ستحاول من خلالها ان تصنع بنفسك الواقع الذي تريد أن تحياه، اما الطريقة الثانية فتتمثل في أن تعيش بلا هدف ولذلك تسمى هذه الطريقة بالطريقة السلبية، فاتباع هذه الطريقة سيجعلك تتخبط في الحياة وسيضعك تحت رحمة الظروف الخارجية وضغوط
كيف أثرت مهنتك عليك؟
لو تأملتم شخصية الكثير من الناس ستجدوا أن مهنة الشخص أو وظيفته تؤثر عليه وعلى شخصيته بشكل كبير جدًا وقد يكون هذا التأثير سلبيًا أو إيجابيًا، فهناك مثلًا مهن تعلم طولة البال كالأعمال اليدوية مثل: النجارة والخبز والحدادة، كما أن هناك مهن يتميز أصحابها برهافة الحس مثل: الرسم والفنون، وهناك مهن تجعل الشخص يميل للروتين ويفضله وأخرى تسبب الضغط النفسي، فلو نظرنا على سبيل المثال لحال الموظف الذي يجلس طوال النهار بالمكتب يخدم طوابير من العملاء لوجدته في العادة شخصًا
الموت في سبيل آراءنا ومعتقداتنا حماقة كبيرة
في حوار تلفزيوني مع الفنان محيي اسماعيل لما سألته المذيعة مستعد تموت في سبيل مبادئك ؟! قال لا سألته لماذا؟! قال: مش يمكن انا أكون حمار ومش فاهم حاجة؟! هذا الجواب يؤيده قول برتراند راسل لما سأله المحاور نفس السؤال فقال: لست مستعداً لأن اموت في سبيل آرائي لاني لست واثقاً منها....فلعلي كل قد اكون مخطئاً على كل حال... راسل هنا يمارس تشككه في كل ما كونه من آراء فهو يرفض أن يكون أحدنا مستيقنا من رأي أو عقيدة ما
من الأفضل في الواقع العملي .. المنظم أم المنتج؟
المنظم أم المنتج ... من ينجز فعلا؟ في بيئة العمل نرى نوعين من الأشخاص .. الأول منظم جدا ،، كل شيء عنده مرتب ومجدول .. لكنه أحيانا لا ينجز إلا القليل . والثاني ينجز بسرعة ويحقق نتائج ملموسة ،، لكنه يعيش في فوضى دائمة . السؤال هنا ... هل التنظيم وحده كاف لتحقيق الإنتاج ؟ أم أن الإنتاجية الحقيقية تحتاج شيئا آخر غير النظام .. مثل الدافعية،، أو وضوح الهدف؟ من خلال تجربتك ... هل الأفضل أن تكون منظما بدقة
قول الحقيقة مهما كانت… فضيلة أم قسوة؟
أراد شاب خطبة فتاة فاشترط أهلها عليه أن يحضر لهم "فرس" من نوع نادر، وطلب الفتى "الفرس" من مالكه فأعطاه له عن طيب خاطر، وعلم الشاب أن زوجة الرجل تخونه وأراد أن يرد لمالك الفرس جميله: فأخبره أن زوجته تخونه، فحزن الرجل جداً ودعا عليه وقال: أحسنت إليك وأسأت إليّ في أهلي. مواقف خير كثيرة يكون لها أكثر من وجه، مثل أن تخبر أب أن ابنه مدمن مخدرات، أو تخبر شاب أن خطيبته لا تحبه وتحب شخص آخر لكن ستتزوجه