Nora Abdelaziem

صيدلانية حاصلة على ماجستير الكيمياء التحليلية. كاتبة محتوى طبي، ومراجع لغوي، وأحد مؤسسين موقع جميلتي الطبي. jamilty.com

18.2 ألف نقاط السمعة
6.2 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
9

لماذا صار معظمنا يربط قيمته بالإنجاز المستمر بدل أن يجدها في نفسه؟

بينما يتحدث العالم اليوم عن إيجاد التوازن النفسي والرضا الذاتي، نجد أنفسنا عالقين في سباق لا ينتهي لإثبات قيمتنا. ألاحظ أننا ننجز عملًا كبيرًا، نفرح قليلًا، ثم بدل أن نرتاح نُعيد الضغط على أنفسنا وكأن الإنجاز لا يساوي شيئًا. الطالب الذي يحصد أعلى الدرجات، الموظف الذي يحصل على ترقية، المستقل الذي ينهي مشروعًا بنجاح كلهم يعرفون هذا الإحساس. لحظة الفرح قصيرة، ثم يبدأ القلق من جديد: هل سأحافظ على المستوى؟ ماذا لو لم أستطع إثبات نفسي مرة أخرى؟ المؤسف أن
9

عدوك ابن كارك

شاهدت قبل يومين حلقة من برنامج شارك تانك المصري، وكانت الحلقة عن متسابقة تقدم قطعة ملابس هاند ميد بسعر يقارب 19000 جنيه، وعند النقاش مع الحكام تحديدًا الأختين صاحبات براند أختين وهو قائم على نفس المبدأ هاندميد ولكن حقائب ويصدر لعدة دول منها أمريكا وفرنسا، ويستهدفوا نفس الشريحة تقريبا، يعني أكثر أشخاص يمكنهم أن يفيدوها. لكن بدأت واحدة منهم بالتعبير عن أن سعر مرتفع جدا مع نظرة استغراب واضحة ولغة الجسد وحدها كانت كافية لتكشف حجم المقارنة والمنافسة الخفية رفع
6

من يحاسب عند تعرض الأطفال للتحرش بالمدارس؟

كل فترة تحدث كارثة من هذا النوع بأحد المدارس وغالبا ما تكون مدارس كلاس A، لكن ما لفت نظري بهذه الحادثة تحديدا هو حديث أم أحد الأطفال التي تعرضت للتحرش، والتي تؤكد أنها طرقت كل الطرق مع ابنتها والتي بعمر الخمس سنوات لتعلمها كافة الأمور التي تجعلها تنتبه ولا تسمح لأحد بالتحرش بها، وأن هناك مساحة من الحديث بينهما والثقة بحيث ألا تخاف البنت أو تخشى من اللجوء لها إن تعرضت، كذلك أكدت أن ابنتها من الأطفال الذين يتمكنون من
12

ما الشيء الذي أثر سلبا على صحتك؟

هذا الشيء قد يكون سلوك أو عادة غذائية أو شيء مارسته وأدركت أثره السلبي على صحتي الآن. بالنسبة لي كان السكر، ونحن صغار لم يكن لدينا الوعي الكافي لأضراره ولا كان هناك توعية عن معدلات استهلاكه لذا كنا نأحذ السكر بكافة صوره وكل هذا مع العمر والتقدم به يؤثر سلبا على صحتنا من مقاومة الأنسولين والتي تعتبر مؤشر خطر لاحتمالية للإصابة السكري النوع التاني.
12

ما الشيء الذي تتمنى أن تنجزه قبل الأربعين؟

بالتأكيد لدينا جميعا أهداف، لكن أحيانا هناك هدف نتمنى أن نحققه قبل الأربعين تحديدا لأننا لو لم نحققه قبل ذلك قد يكون صعب بعدها لأنها مرحلة مفصلية في عمر الإنسان، منتصف العمر تقريبا وتعتبر قمة المنحنى ما قبلها كان صعود وما بعدها هبوط، لذا لنرى أهدافكم ما قبل الأربعين.
9

مهما بذلنا، تقييمنا عند الطرف الآخر دائمًا 9 من 10 من مسلسل لينك

كالعادة مسألة التقييم في العلاقات، سواء كانت تقييم من أم أو من زوج، من مدير، تكون النتيجة مهما بذلنا بس لو كنت عملت كذا ، يترك كل الجهد المبذول والنتيجة القريبة جدا للمطلوب ويمسك في ما هو ناقص. زوج يدخل المنزل يجده مرتب والطعام جاهز، وزوجته تبتسم بوجهه، وبعد كل هذا يقولها الأكل ناقص ملح، ببساطة اذهب واحضر الملح ههههه. كذلك مدير يجد موظف يبذل أقصى ما لديه وقدم عمل قريب من الممتاز، لكن يقوله لو النقطة دي كانت اتعملت
11

ما الأنسب للشركات الناشئة عربيًا؛ تنويع المنتجات أم التركيز على منتح واحد فقط؟

في الأسواق المتطورة، يكفي أن تركز الشركة الناشئة على منتج واحد فقط. Dropbox مثلًا بدأ بخدمة التخزين السحابي ركز على هذه الخدمة بشكل أساسي، حتى وصل إلى ملايين المستخدمين. لكن في منطقتنا العربية، الصورة مختلفة. فعندما بدأت شركة كريم لم تكتفي أن تكون مجرد تطبيق سيارات، بل اضطرت لبناء حلول دفع ودعم محلي كي تستمر. كذلك شركة سوق.كوم سابقا عندما بدأت لم تكن مجرد متجر إلكتروني، بل بنت أنظمة شحن ودفع خاص بها لتعمل. هذه المشاريع الجانبية لم تكن رفاهية
8

من المسؤول عن أزمة السكن؟

لدينا بمصر وتحديدا المحافظة التي أسكن بها أزمة سكن رهيبة فعليا، سواء بالإيجار أو حتى بالشراء، أرى يوميا شكاوي من ارتفاع الأسعار وعدم قدرة الأسر على إيجاد سكن، ومنهم من سينتهي عقد إيجاره خلال الشهر ولم يجد بديل بسبب غلاء أسعار الإيجار فعلى سبيل المثال إيجار شقة في منطقة متوسطة غرفتين وصالة قطعتين تصل ل7000 جنيه مصري لو تشطيبها جيد جدا وطبعا هذا بالنسبة لمتوسط الدخل بمصر مرتفع جدا، كذلك من معه مبلغ ويريد الشراء ولكن بسوق العقارات لا يجد
6

البطء قد يدمّر مشروعك أكثر من التهور نفسه

قرأت مقال لأحد رواد الأعمال يدعو للبطء والتأني في إطلاق المنتجات، يعني المنتج يُطبخ على نار هادئة كما نقول، لكن لو نظرنا لقصص النجاح الكبرى سنجد أن الاندفاع كان سببًا في ولادتها. فيسبوك بشعارها القديم تحرك بسرعة واكسر الأشياء لم تكن لتصل إلى مليار مستخدم لو انتظرت حتى يكتمل المنتج بلا ثغرات، كذلك أوبر دخلت أسواقًا كثيرة قبل أن تتضح القوانين أو البنية التحتية، وتعرضت لغرامات وحظر مؤقت، لكنها في النهاية أصبحت بالصدارة عالميًا. حتى Airbnb بدأت بفكرة تبدو فوضوية
7

الموضة التقنية ليست دائمًا الحل

قبل سنوات، كانت البلوكشين الموضة الطاغية، وكل شركة ناشئة أرادت أن تربط اسمها بها. قبلها الشبكات الاجتماعية، واليوم الذكاء الاصطناعي حاضر في كل عرض استثماري تقريبًا. لكن، هل كل هذه المشاريع احتاجت فعلًا لهذه التقنيات؟ لدينا أمثلة واضحة بالسوق تطبيق كلوب هاوس ارتفع بسرعة بسبب موضة المحادثات الصوتية ثم انطفأ بنفس السرعة ولم نعد نسمع عنه شيء تقريبا، بالمقابل، زوهو الهندية استمرت أكثر من 25 سنة وهي تبني منتجاتها بخطوات ثابتة وبعيدة عن الضجيج. التقنية هنا وسيلة وليست غاية. السؤال:
7

لو ستبدأ مشروعًا بميزانية صغيرة 2000 -3000 دولار في بلدك، أي مجال تختار ولماذا؟

دائما وأبدا ميزانية المشروع يراها الكثير هي العائق الأكبر لبداية المشروع، وكثير من المشاريع العملاقة اليوم بدأت بأفكار بسيطة وميزانيات متواضعة، ثم تحولت مع الوقت إلى شركات ضخمة. ولدينا أمثلة كثيرة أمازون، بدأت من كراج صغير كمكتبة إلكترونية لبيع الكتب عبر الإنترنت، برأس مال محدود جدًا، ثم توسعت لتصبح أكبر متجر إلكتروني في العالم. كذلك ستاربكس انطلقت كمقهى محلي صغير يبيع حبوب القهوة، قبل أن تتحول إلى سلسلة عالمية تضم آلاف الفروع. وعلي بابا وغيرها من المشاريع. لذا إذا كنت
10

لماذا فقدنا احترامنا لفكرة أن يكون الإنسان راضيًا؟

لاحظت تغيرًا واضحًا في نظرتنا لفكرة التحسّن. كأن السعي للتطور أصبح واجبًا، وأي ثباتٍ في المستوى يُفسَّر ككسل أو تراجع. أصبحنا نقيس القيمة بالنتيجة، لا بالالتزام، وبالسرعة لا بالاستمرارية. نسمع كثيرًا عن تطوير الذات والخروج من منطقة الراحة، لكن قلّما نتحدث عن قيمة البقاء في مساحة نحبها ونرتاح فيها، حتى وإن لم نتقدّم فيها كثيرًا. كأننا فقدنا الحق في ممارسة شيء فقط لأننا نستمتع به، لا لأننا سنصبح أفضل فيه. الغريب أننا نمدح الالتزام حين يكون مرتبطًا بالتحسين، ونقلل منه
9

ماذا تقرأ الآن؟

مرحبا جميعًا، اقرأ الآن كتاب كشف الهراء: فن الشك في عالم تحكمه البيانات تأليف كارل ت. بيرجستروم وجيفين د. وست ما زلت ببدايته ولكنه يذكرني بكتاب الإلمام بالحقيقة لذا أتوقع سيكون كتاب مميز. كذلك كتاب عن إدارة الموظفين، لستيفن ساوندرينج، الكتاب جيد ولكنه متفاوت يعني هناك معلومات كثيرة وجدتها ضمن معرفتي إلا نسبة قليلة قد تكون متخصصة أكثر. وأنتم ماذا لديكم أعطونا ملخص سريع حوله ربما يكون كتابنا القادم
24

ما المهارة التي ترى أنها بدأت في الاختفاء؟

أجد أن مهارة التركيز العميق بدأت تقل تدريجيا، خاصة مع تعدد الشاشات والتنبيهات، وأصبح صعبا على الكثير إنجاز عمل لساعات دون تشتيت، ماذا عنكم؟
8

ما أفضل نصيحة مهنية سمعتها؟

خلال ١٥ عام من العمل بأسواق ومجالات مختلفة سمعت الكثير بالطبع ولكن هناك مقولة سمعتها من زميل ذو خبرة وهي اختر المدير قبل أن تختار الوظيفة، وفعليا مديرك قادر أن يمحي أثري وأنا موجودة وقادر أن يظهر عملي كما أستحق، قادر أن يعطيني مساحة لأتعلم وأتطور وقادر على أن يحد من ذلك.
11

ليس كل موضوع يصلح للنقاش – إرشادات الاستخدام بعد التحديث

أثناء تصفحي لحسوب I/O، صادفت تحديثًا جديدًا لإرشادات الاستخدام لأول مرة منذ التحقت بالمجتمع🎉، ولفت نظري جملة بسيطة لكنها مهمة "ليس كل موضوع يصلح للنقاش". https://io.hsoub.com/terms بصراحة، وجدت أنها تعبّر عن شيء كنا نلاحظه من قبل في بعض الأحيان، كانت تُنشر مواضيع تبدو أقرب إلى تدوينات شخصية أو مقالات، لا تثير أي تساؤل أو رغبة في الرد. لكن حسوب I/O مختلف، هو مجتمع للنقاش ومشاركة الأفكار والأسئلة والنقاشات، وليس مجرد مكان للكتابة. وهذا ما وجدت الإرشادات الجديدة تركز عليه، فالمنصة
9

ظاهرة السماعات وغش الامتحانات ومهازل الثانوية العامة

في حين الدول الغربية تركز على كيف تحاكي عقول البشر، وتطوير الذكاء الاصطناعي العام، ما زلنا نحن في القاع حيث لا يمكننا الإنهاء على هذه الظاهرة المجحفة بحق كل مجتهد وبحق كل الأهالي التي تنفق وقت وجهد بدون فائدة ليأتي طالب بأذنه سماعات دقيقة وصغيرة ويحصل على درجات لا تمثله ولا تعبر عنه، ويدخل جامعة ويأخذ مكان زميل له اجتهد واعتمد على نفسه. في الواقع أنا مندهشة وحزينة بنفس الوقت، يعني عندما كنا بالثانوية كنا نفتش تفتيشا ذاتيا، ولا ندخل
11

إلحق قول بحبك للي بتحبه قبل ما تفقده من مسلسل كتالوج

البارحة كنت أشاهد شهد رائع للفنانة حنان مطاوع بمسلسل كتالوج، وكانت بتتكلم عن والدتها التي توفيت، وأنها رغم أن والدتها أفنت حياتها من أجلها فقط بعد طلاقها، إلا أنها لم تلحق أن تقول لها أنها تحبها، وأنها كانت تؤجل الرد على تليفونها إن كانت مشغولة، وإن والدتها راحت قبل ما تستغل الفرصة وتعبر لها عن الحب الكبير الذي تحمله لها، المشهد جبار بحثت عنه مجددا لأشاركه معكم ليصلكم الإحساس نفسه لكن لم أصل له. لأن ما لمسته حنان بالمسلسل، يمر
13

لماذا لم نعد نعطي مساحة لنصائح الآخرين؟

بالسنوات الأخيرة لاحظت هناك تغير سلوكي واضح تجاه تقبلنا للنصيحة، وهناك مساهمات كثيرة ناقشت فكرة النصيحة، وما كنت ألاحظه من الردود أن البعض يراها تدخل طالما لم يطلب صاحب المشكلة النصيحة، والبعض يراها تدخل بالخصوصية ولا يراعي قيمة النصيحة نفسها، طبعًا ناهيك عن النقض الزائد الموجه للأسلوب والطريقة، وكأنه من المفترض من يقول نصيحة يسير على السطر لا يخرج عنه، فالآن غالبًا حين يبادر أحدهم بنصيحة، نميل إلى الدفاع لا إلى الفهم. نعتبرها تدخلًا، أو تقليلًا منا، ونبني حول أنفسنا
10

زواج التجربة ليس حلا لخفض معدلات الطلاق

انتشر مؤخرا على السوشيال ميديا اقتراح لأحد المحاميين المصريين والتي باختصار يكون بها تحديد شروط بين الزوجين لتحديد شكل الحياة بينهما في عقد مدني، ومحدد بمدة زمنية محددة، ولا يمكن أن يقع الانفصال بين الشريكين قبل تلك المدة، والذي أكد أنه من خلال عمله جرب هذه الطريقة مع أكثر من مشكلات زوجية كان مصيرها الطلاق، ولكنهم نجحوا في استكمال العلاقة. وأن العقد المدني يتم إنشائه بصورة منفصلة عن العقد الشرعي. لو تمعنا في المبادرة سنجد أنها نظمت العلاقة والتوقعات بها
7

عيد أضحى مبارك آل حسوب I/O، كيف نُحيي فرحتنا بالعيد بأساليب بسيطة تُعيد للقلوب بهجتها؟

سؤال خطر ببالي مع اقتراب العيد، خصوصًا مع شعور الكثير منا أن فرحة العيد صارت أقل مما كانت عليه سابقًا، ربما بسبب ضغوط الحياة، أو الغربة، أو حتى فقدان أحباب كانوا يصنعون للعيد نكهته الخاصة. لكنّي أؤمن أن الفرحة لا تحتاج لميزانية كبيرة، ولا تجهيزات مُبهرة، أحيانًا تكفي مكالمة دافئة، أو زيارة مفاجئة، أو حتى طبق حلوى بسيط يُشارك من القلب. عن نفسي، بدأت أركّز على التفاصيل الصغيرة، أشتري زينة العيد وأرتبها بنفسي، أرسل رسائل صوتية لأصحابي بدلًا من الرسائل
14

الاستقلالية مهمة، لكنها ليست نفيًا للاحتياج

غالبًا في حياتنا، نُكافئ الذي يتحمل، ونصفق لمن يشيل نفسه بنفسه، ونتعامل مع من لا يطلب شيئًا وكأنه لا يحتاج شيئًا. فنحب من يظهر بمظهر القوي، ونرتاح مع من لا يشتكي، ونطمئن لمن لا يسأل، لكننا لم نفكر أحيانا أن عدم طلب المساعدة هذا قد يكون لخوفه من الأحكام المسبقة عليه بأنه غير مؤهل أو غير قادر، في المنزل وفي العمل خاصة لو كان هذا الشخص في مكان مسؤول. فما لاحظته مؤخرا أننا نعيش في ثقافة تُعلي من شأن الاستقلالية،
8

كيف يمكن لأسلوب الكاتب أن يحفزني على قراءة كتاب رغم تكرار فكرته أو يحبطني رغم جودة الفكرة؟

حسب خبرتي المتواضعة بالقراءة لا أحب أن اقرأ محتوى مكرر ولو بصياغة مختلفة، لأن الفائدة التي ستعود علي غالبا واحدة، لذا أحرص أثناء اختياري للكتب قدر الإمكان أن تكون المواضيع مختلفة، ولو كررت موضوع معين تكون وجهة النظر لكل كاتب مختلفة نوعا ما وكأني اقرأ عن موضوع من وجهتي نظر مختلفة وهذا يرسخ الفكرة أكثر. حاليا اقرأ كتاب التأثير المركب لدراين هاردي وعندما بدأت قررت ألا أكلمه خاصة أن المحتوى مألوف بالنسبة لي يعني لن يضيف إضافة حقيقية لي، ولكن
7

التعلم بالقيود Constraint learning، متى تعيق القيود التعلم ومتى تحفزه؟ الذكاء الاصطناعي كمثال

دائمًا ما ارتبطت كلمة التقييد في أذهاننا بالمنع، بالجمود، بالحد من الاحتمالات. كنت أؤمن أن التعلم الحقيقي لا ينمو إلا في بيئة مفتوحة بلا أسوار، حيث التجربة حرة، والخطأ مسموح، والفضول هو المحرك لنا، لكن مع الوقت، ومع قراءتي المتكررة لتجارب في مجالات مختلفة خصوصًا الذكاء الاصطناعي بدأت تتشكل عندي صورة مختلفة تمامًا. خاصة عندما قرأت عن التعلم بالقيود، هذه القيود لم تكن دائمًا عائقًا بل كانت أداة لصقل التعلّم وتوجيهه. مثلًا، نماذج الذكاء الاصطناعي لا يُسمح لها بالتعلم من
14

بما إننا مقبلين على امتحانات الثانوية العامة، ما هي النصيحة التي تود أن توجهها لهم بما يتوافق مع المرحلة الحالية؟

طبعا جميعنا نعلم أن هذه المرحلة حساسة وحرجة وبها ضغط نفسي لذا أريد أن نفيدهم ونعطيهم خلاصة تجاربنا من خلال نصيحة عملية تساعدهم بهذه الفترة، ما هي النصيحة التي ستوجهها لهم؟