Nora Abdelaziem

صيدلانية حاصلة على ماجستير الكيمياء التحليلية. كاتبة محتوى طبي، ومراجع لغوي، وأحد مؤسسين موقع جميلتي الطبي. jamilty.com

18.2 ألف نقاط السمعة
6.23 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا أرى أن هذا حبًا بقدر ما هو تعلق عاطفي، فأنت عندما رفضتك ابنة عمك لم تنته نفسيا ولم تغلق الموضوع بداخلك، وقطعت صفحتها نهائيا وبنفس الوقت لم تعطي لنفسك الوقت للنسيان والخروج من هذه الحالة وذهبت لتتزوج كمحاولة للنسيان وهذا أكبر خطأ فعلته، كما أن وجود ابن عمك أمامك يجعل المشاعر تتحرك وبالتالي يكون من الصعب إيقاف ما بداخلك، لذا هناك عدة حلول تحتاج منك لجهد إن أردت حياة سعيدة مستقرة مع زوجتك طالما أنك تذكرها بالخير فهي تستحق
أرى أن التأثير لن يقتصر على المواقع الإخبارية فقط، لكنها كانت أول من تأثر. فما يحدث أعمق من انخفاض ترافيك، نحن أمام تغير في دور الموقع نفسه. فجوجل لم تعد بوابة للبحث، بل أصبحت وجهة نهائية. نسأل، فنحصل على خلاصة جاهزة، فلا نتصفح مواقع أكثر. هذا المنطق سينسحب تدريجيًا ويؤثر على المحتوى التعليمي، التقني، وحتى التجاري. أي موقع يقدم معلومة قابلة للاختصار سيكون معرضا لنفس المصير.فالمشكلة ليست في الذكاء الاصطناعي بحد ذاته، بل في اقتصاد المحتوى الذي بُني على فكرة اكتب
حاولي أن تشتركي أنت بجروبات مرضى الفيبروميالجيا وشاركي معها انظري مثلا ما رأيك نجرب هذا الطبيب فهناك أشخاص يرشحونه، انظري ما رأيك نجرب هذا النظام هناك أشخاص يرشحونه وهكذا ألعبي أنت الدور هذا حتى تتشجع وتجرب، خاصة أن هذه الجروبات بها دعم وتشجيع جيد جدا. بالنسبة لها اقترحي عليها أن تنزل للعمل بعيادات أو مراكز خاصة لتتعلم وتتمكن حتى تأتي الوظيفة فمهنة طب الأسنان الممارسة العملية مهمة جدا جدا. وابحثي وتواصلي عنها حتى تتشجع. وذكريها دوما بأدويتها واشتركوا سويا بجيم
يغير مرض الفيبروميالجيا طريقة رؤية الإنسان للحياة، وليس مجرد ألم جسدي. الألم المزمن يُرهق الجهاز العصبي، ومع الوقت يجعل الشخص يشعر أن التعب دائم، وأن أي محاولة للقيام أو التغيير بلا جدوى، فيبدأ الإحساس بأن هذه نهاية الطريق. هذا شائع جدًا عند مرضى الفيبروميالجيا، وليس ضعفًا إيمانيًا ولا قلة وعي. لذا هي بحاجة لفهم أكبر عن مرضها وطريقة التعامل معه، انصحيها بالدخول لجروبات مرضى الفيبروميالجيا سيساعدوها كثيرًا، نفسيا وبدنيا، لأنهم يشجعون بعضهم ويدعمون بعضهم نفسيًا. وطبعًا المتابعة مع طبيب مختص
هذه المقولة صحيحة جدا وواقعية خاصة لمن لديه مسؤوليات ونفقات يجب عليه أن يغطيها شهريًا، لذا وجود البديل يعتبر أكثر خطوة للانتقال الآمن من وظيفة لآخرى، وهذا لاحظته بزملائي الذين أقدموا على هذه الخطوة، والفرق يكون واضح، يعني كان هناك زميلة تعمل معنا بنت عمل خاص مع مجموعة من الشركاء وكانت تتابع به بجانب العمل وبمجرد الوصول لمرحلة الأمان تركت العمل، على عكس زميل ترك العمل فقط لأنه يريد أن يتطور خارج نظام اعتاد عليه لسنوات وعندما تحدثت معه أن
بما أن الأجندة تحتوي بالفعل على التقويم، التخطيط الشهري واليومي، القوائم، والامتنان، فلو أردت تمييزها أكثر يمكنك إضافة عناصر استخدام لا عناصر كتابة فقط. مثل صفحات مراجعة أسبوعية وشهرية بأسئلة ثابتة ما الذي أُنجز؟ ما الذي لم ينجح؟ لماذا؟، صفحة لتحديد أهم 3 أولويات لكل شهر، وصفحات لتفريغ الأفكار والمشتتات. أيضًا إضافة صفحة شرح مختصرة في البداية توضّح طريقة استخدام الأجندة طوال السنة تساعد المستخدم على الاستفادة منها بشكل أفضل وتزيد من قيمتها. ممكن أيضا تميز الأجندة أكثر بإضافة صفحات
واضح من سبب الرفض أن مميزات منتجك غير كافية ولا تتوافق مع السعر الذي وضعته، تحتاج أن تضيف مزايا أخرى على المنتج فما قدمته قد يتوافر في كثير من المنتجات المجانية فلماذا سأشتري منتجك إذن، فكر في مزايا إضافية غير متوفرة بالمنتجات المشابهة لتكون ميزة تنافسية لمنتجك وترفع من قيمته بالنسبة للسوق. يمكنك الاطلاع على إرشادات البائعين من هذا الرابط ستساعدك. https://picalica.com/pages/guidelines
العميل مهم، لكن الحقيقة أهم. العميل مهم فعلا وقد يكون الأهم على الإطلاق بحلقة البيع والشراء، أي منتج بلا عميل لن ينجح، لكن كونه الاهم لا يعني أنه على حق دائما لذا دائما يجب أن يكون هناك طرف قوي يحاور ويجعل العميل فاهم جدا للمنتج بدون تحيز أو نظرة سطحية من منطلق مصلحته سيكون من خلال التسويق ومن خلال خدمة العملاء، لكن التسويق هو البوابة الأولى لذا يجب أن يكون التسويق موضوعي غير مبالغ فيه أو فوضوي مثلما نرى الآن
لم يعد لدي اهتمام بمشاركة افكاري او تجاربي الشخصية مما قلل من مساهماتي في المجتمع بشكل تدريجي هذا ولاسباب اخري لم اذكرها فقد قررت انني لن انشر فكرة او راي شخصي او تجربة شخصية بعد الان إلا إن كانت فكرة او تجربة تستحق. هذا معيار مهم جدا، فليس كل فكرة أو موضوع يستحق النقاش، أحيانا هناك أفكار ومواضيع لا خلاف عليها، أو ليس بها فائدة تذكر، وبالتالي مشاركتها لن تضيف شيئا لأحد وقد لا تهم أحد بالنقاش، لذا اختيار الأفكار
على حسب المجال الذي ترغب باكتساب علم به حسب ما ذكرت، لكن لو مكانك سأختار ما يفيدني وما أكتسب منه علم أيضا، فمثلا تخصص الإدارة العامة من التخصصات المفيدة عمليا وعلميا، وتدرس بها استثمار ومحاسبة وإدارة موارد بشرية، وتحليل كمي وأساسيات البحث العلمي والإحصاء، واقتصاد وتحول رقمي ومواد التخصص، لذا أرشحه لك
حسب ما فهمت أنت طالب ولديك منهج محدد للغة، لكن أرى أنك شتت نفسك في اتجاه مختلف وهو التركيز والمذاكرة من مصادر أخرى لتطوير اللغة، والهدفان مختلفان، فالمادة الأكاديمية بها مناهج ودروس ومصطلحات محددة يجب التركيز عليها أولا و مذاكرتها جيدا، كذلك القواعد ومذاكرتها وفهمها لأنها تكون تراكمية يعني كافة القواعد التي درستها من أول ما بدأت أنت مطالب بمعرفتها وتطبيقها، بالإضافة لو لديك قصة يجب مذاكرتها، هذا ما يجب أن تركز عليه بالدراسة مذاكرة منهجك وتطوير مستواك كممارسة يمكن
الوصول لأول فرصة يعتمد على مجموعة عوامل تعمل معًا، وليس على عامل واحد فقط. أولهم مراجعة ملفك الشخصي والتأكد من أنه يوضّح تخصصك بدقة ويعرض القيمة التي تقدمها لصاحب المشروع لا مجرد قائمة مهارات، فالنبذة يجب أن تكون عملية مقنعة وتعكس المجال الذي تعملين به، يعني لو أنت كاتبة فالنبذة تركز على ما ستقدميه ككاتبة وهكذا. بالإضافة لوجود معرض أعمال واضح ومتخصص حتى لو كان بعدد محدود من النماذج يساعد كثيرًا في بناء الثقة مع ضبط الوصف والصورة لكل نموذج
المجال مزدحم فعلًا، لكنه ليس مزدحمًا بالمحتوى العملي المفيد. ومن سيقدم ذلك سيكون له مكان وسيثبت نفسه مع الوقت. لذا نعم، يمكنك البدء بدون خبرة أو ميزانية، ويحقق نتيجة، لكن ليس بالطريقة السريعة أو اللامعة التي نراها كثيرًا. أغلب من نجحوا بدأوا بنشر محتوى لا يراه أحد، وبتجارب غير متزنة، وبكثير من الشك. ومن أكثر الأخطاء القاتلة في البداية محاولة تقليد الآخرين أو القفز بين المنصات والاتجاهات. هذا يعطي إحساسًا بالحركة، لكنه في الواقع يؤخر ويشتتك. خطأ آخر شائع هو
-3
حاولي أن تفصلي بين رغبتك الحقيقية وبين صوت المجتمع. اسألي نفسك بهدوء ماذا أحتاج الآن لأكون بخير؟ علم؟ عمل؟ معنى؟ سكينة؟ واعملي على هذا، وأرى أن التجربة التي مررت بها كافية لجعلك واعية بأن المجتمع ليس مصدرا للحكم، وهناك أشخاص هدفهم فقط مضايقة الآخرين لذا لا تجعلي تعليقاتهم تضايقك بل اظهري العكس وتعاملي مع الأمر بنضج أكبر لأن فعليا هذه الأصوات ليست على حق، الزواج بالنهاية رزق.
لأن ما ذكرته بتعليقي الأول يلمس العموم ممن ليس لديهم مشاكل أو فراغ داخلي وأنا منهم فتكلمت بلسان حالي، وجئت أنت بتعليقك وفتحت نقاش أعمق عن فئة أخرى لديها مشكلة داخليا فتطرقنا لهذا الجانب، فنحن البشر جميعا لسنا نسخة واحدة وهناك أنماط كثيرة
ببساطة لأن ما ذكرت ليست قاعدة عامة، وكلامك واقعي جدا وفعلا يحدث مع أشخاص كثر ممن يبطئون ظاهريًا لكن عقولهم ما زالت في تركض بكل الاتجاهات، يشكرون بألسنتهم لكن بداخلهم مقاومة، فراغ، أو قلق غير معترف به. يعني الفيصل ليس بالفعل فقط بل بأن يكون داخليا مستعدا لذلك وهذا يحتاج لاستعداد داخلي يتوافق مع الفعل حتى لا يصل الشخص منا للنتيجة التي ذكرتها. فالفراغ الداخلي غالبًا هو مرتبط بفقدان المعنى، أو استنزاف طويل، أو انفصال عن الذات، أو ضغط لم
للمجتمع أحكام أخرى ومعايير ظالمة ودورنا ألا نستسلم لهذه المعايير والأحكام، عمرك 37 لا يعني أنك متأخرة، بل يعني أنك مررت بتجربة قاسية وخرجت منها واقفة، حتى لو كنت متعبة الآن. كثير من الناس يبدأون حياتهم الحقيقية في هذا العمر، لكن المجتمع لا يحب أن يقول ذلك. حاولي في هذه المرحلة أن تعودي لنفسك، لا كتعويض عن الزواج، بل كاستعادة. اسألي ماذا أحتاج أنا الآن؟ ما الذي أهملته في نفسي وأنا أحاول أن أتماسك؟ اقتربي من الله لأنك تحتاجين الطمأنينة،
بارك الله لك في أولادك وزواجك، فكرة الضمان لاختيار الزوج المناسب أو حتى الزوجة المناسبة قائمة على الأخلاق والدين لأنهم هم الأساس بالتعاملات، فمن يعلم دينه تمام العلم ويعلم كيف يعامل زوجه أو زوجته ويعلم ما له وما عليه ستكون العلاقة مستقرة بنسبة كبيرة، أيضا نقطة مهمة جدا وهي التخلي عن الصورة المثالية التي يبنوها الشباب عن الزواج، فالزواج ليس وردة بالصباح وكلمة حلوة بالمساء فقط، لكن وارد ان يكون هناك خلافات وهناك صدامات أحيانا، المهم كيف يتم التعامل معها،
نحن من نفعل ذلك بأنفسنا، لم نعد نمنح أنفسنا مساحة للشعور بها. ننتقل من شيء لآخر دون توقف، وكأن الامتلاء صار مؤقتًا والعقل يطلب المزيد باستمرار. الاستمتاع بالنعم يحتاج حضورًا لا امتلاكًا فقط. أن نتوقف قليلًا، نبطئ الوتيرة، نعيش اللحظة بدل أن نفكر في الخطوة التالية. أحيانًا نحتاج أن ننسحب خطوة للخلف، لا لنهرب، بل لنستعيد الإحساس. أن نشرب قهوتنا دون هاتف، أن ننجز دون استعجال، أن نشكر دون عد، وأن نسمح لأنفسنا أن تفرح دون شعور بالذنب. حين نمنح
بالتأكيد حدث معي خاصة بعد المحطات الكبيرة بحياتي، سواء كدراسة أو عمل، أو حتى بعلاقتي مع ربي ومع عائلتي، هذا السؤال برأيي ليس فقط لأنك فقدت أثر النجاح الذي حققتيه ولكن طموح في ما هو أكثر للتطور والتقدم للأمام، سواء بدراسات أعلى أو بعمل أكبر وتطور بعلاقتي مع ربي أكثر وتوطيد علاقتي مع عائلتي أكثر وأكثر، المهم أن يكون هناك توازن لا ركض ركض ركض، وإلا سننهار، يعني مثلا بالدراسة عادة أخذ استراحة محارب ثم أعود لأتمكن من الاستمرار بنفس
-1
،كيف تطلبين منها مقارنة مهاراتها بالسوق وأنتي لم توضّحي أساسًا ما هي المهارات المطلوبة؟ هي لم تفصح أساسا عن وظيفتها السابقة ولا ماذا تستهدف، لذا هي الوحيدة القادرة على الإجابة على هذا السؤال نتيجة إطلاعها على السوق والمطلوب به، ببساطة يمكنها الاطلاع على إعلانات الوظائف بمجالها فممكن أن تدخل منصة مثل بعيد أو ما يشبهها وترى الوظائف المشابهة لتخصصها وتقارن، الموضوع ليس صعبًا على شخص عمل ولديه خبرة وظيفية، فسوق الرياض خلاف سوق مصر ولكل وظيفة متطلبات، تحدد هي وتقارن
تحتاجين لأن ترتبي أوراقك وتستعيدي إيقاعك بالعمل، فعام كامل بمعزل عن العمل مدة طويلة لذا تحتاجي لأن تعودي بشكل تدريجي أين أنت الآن وما موقفك من حيث الخبرات والمهارات مقارنة بالمطلوبة بالسوق، هل هناك أشياء تحتاجين لتطويرها قبل البدء بمارثون المقابلات والتقدم للشركات، أجيبي عن كل هذه الأسئلة ورتبي أولوياتك وابدئي، قسمي يومك بين تطوير لسيرتك الذاتية تعلم مهارات وتحسين مستواك بمجالك، تجميع إيميلات الشركات أو الوظائف والمحاولة للتقدم، ولو هناك أشياء عملت عليها ولو بشكل حر خلال هذا العام
ليس المجتمع ككل ولكن ربما من يبحث عن شهرة أو تريند، هذه الفئة هي التي تلهث وراء الفضائح والزلات والأخطاء وتحولها لمادة خام للمشاهدة وجلبها، لا يهمهم فضح المذنب ولا حتى التأكد من أنه مذنب أم لا، ولا يضعون سمعة الشخص بحسابهم المهم الخبر،. المهم لديهم أن القصة تشتغل وأن يحصلوا على ضجة سريعة حتى لو احترق صاحبها تمامًا. والمزعج أن هذا السلوك لم يعد مرتبطًا فقط بالفضائح الكبيرة، بل صار أي خطأ بسيط مادة للاستهلاك. بدل أن نرى ردود
لا داعي للاعتذار، فنحن بمنصة نقاش وهذا وارد جدا، ربما لو كنت تدخلت ووضحت وجهة نظرك ورأيك كان تراجع المجهول أو فهم نقطة الالتباس التي يجادل عليها
وماذا سيفعل الجمهور للنادي أو للمدرب؟ لن يقف جمهور ليفربول مع محمد صلاح ضد النادي أو المدرب هذا مستحيل بالنهاية هو بالنسبة للجمهور لاعب عربي لا أكثر، فلن يكون هناك ضغطًا إعلاميا كما تتصورين، بل على العكس قرأت خبر اليوم أن هناك تفاوضات في الكواليس بين ليفربول ونادي النصر السعودي لإتمام بيع صلاح، لا أعرف مدى صحة الخبر ولكن لا أتوقع أن النادي سيغير موقفه للأحسن بل سيكون للأسوء