أرى التحديث الآن أصبح أكثر احترافية كونه لم يعد يعتمد على معيار واحد ولكن اعتمد على مجموعة من المعايير وإن حدث ولم يحقق البائع أي معيار لن ينتقل للمستوى التالي، فالمنصة لم تعد تعتمد على عدد الطلبات فقط، بل أصبحت تنظر إلى مؤشرات أعمق: عدد العملاء الفعليين وليس عدد المبيعات. سرعة الرد. نسبة نجاح المحادثات. معدل إكمال الطلبات. هذه المعايير تجعل المستوى يعكس احترافية البائع والتزامه، وليس عمر حسابه أو عدد طلباته القديمة. لذلك طبيعي أن نرى بائعين قد تنخفض
0
هنا تكمن الشعرة الفاصلة بين الصحة النفسية والمرض: أنت مسؤول عن "فعلك" (وهو التقصير)، ولست مسؤولاً عن "ذات" الآخر؟! أرى أن هذا الشعور يختلف باختلاف مدى قرب الطرف الآخر ومسؤولياتنا تجاهه، يعني لو تقصيرك هذا طال ابنك أو ابنتك وأضرهم ستشعر بأذى وجلد ذات عال جدا، على عكس لو كان زميل مثلا، فمدى المسؤولية ودرجتها لها عامل مهم في طريقة تعاملنا. بالعموم مسؤوليتي تنتهي عند فعلي لكن ليس عند أفعال الآخرين مثلا لو أهملت شخصًا يحبك مسؤوليتك الإهمال مسؤوليته هو
نفذ مشاريع تجريبية ويمكنك إضافتهاعلى سبيل المثال ماذا تتقن بإدخال البيانات وليكن تحويل ملف PDF إلى Excel وليكن ملف PDF عشوائي لقائمة أسعار حوله إلى ملف Excel منظم أعمدة نظيفة، تنسيق واضح، أرقام مضبوطة. كذلك ممكن أن تضع نموذج لإدخال المنتجات هذا المشروع مطلوب كثيرا من اسم وسعر ووصف احترافي بالنسبة لخدمة العملاء، يمكنك كتابة مواقف تعاملت بها وكيف قمت بالرد على العميل فيتضح من الرد أسلوبك وطريقة تفكيرك وقدرتك على التعامل مع المواقف
للأسف السوشيال ميديا لم تؤثر على العلاقات فقط بل غيرت في مفهوم بعض المعايير مثل الاحترام، والأدب، جعلت البعض يتهاون بالكلمة التي تكتب، يكتب الشخص ما يكتب ثم يقول كنت أمزح، وهذه ظاهرة تطيل الجنسين والأسوأ في النساء تحديدا، فجديد العهد علينا أن نرى امرأة تتغزل برجل علنا وعلى السوشيال ميديا حتى لو كان مشهورا، والأدهى أن منهم مخطوبين ومتزوجين، لم يعد موجود حدود صحية أصبحنا خلطبيطة بالصلصة فعلا، وعندما تسأل من السبب فيما وصلنا له تجد العديد من الأسباب
النقطة الجوهرية التي أكررها منذ أول تعليق هي طالما القاعدة فاسدة بالكامل، وضع خطا تحت بالكامل، فلن تخرج نخبًا صالحة تصل إلى القمة. هذا ليس إنكارًا لدور القمة، بل هو شرط واقعي لوجود مصلحين يستطيعون الوصول إليها أصلًا. ما كتبته الآن ليس رأيًا جديدًا، بل هو نفس الفكرة التي طرحتها منذ البداية، فقط أوضحها لأنك تفسرها بطريقة مختلفة. أما عن أمثلتك إلغاء العبودية لم يكن قرارًا فوقيًا منفصلًا عن المجتمع، بل جاء بعد تراكم طويل من حركات فكرية ودينية واجتماعية
هذه المشكلة فعلًا، لكن لا أنكر أننا كأشخاص لنا دور بذلك، فهناك أشخاص الراحة بالنسبة لهم مشكلة، ولا يجدون أنفسهم إلا بالعمل والتفكير دون الضغط من أحد، يعني لي زميلة لا تتمكن من الجلوس هكذا تنتقل من هذا لذاك من عمل لدراسة لتعلم مهارة معينة وتقول لا أشعر بالسعادة إلا وأنا منجزة، وصلت أن أهلها يطلبون منها الراحة وأن تفصل وتأخذ هدنة وهي الهدنة بالنسبة لها عطلة وملل.
لو تترك شخصي على جنب وتركز على النقاش سيكون أفضل، انظر أتناقش معك كمجهول ولا يهمني اسمك ولا ماذا تعمل أناقش فكرتك لذا ركز على الفكرة ومن أين نبدأ، صاحب المساهمة يبدأ من أن المجتمع نفسه فاسد وأن الأزواج غير قادرين على تربية أولادهم، وأن الساسة يهتمون بإفساد المجتمع يعني لا يوجد صالح بالنهاية فمن أين ستبدأ الفكرة التي طرحتها أن إصلاح المجتمع يبدأ فقط من الأعلى تبدو جذابة نظريًا، لكنها تتجاهل سؤالًا جوهريًا من أين سيأتي هؤلاء المصلحون الذين
تحمل الطرفين الخيانة كأنها نتيجة حتمية لأي خلل، وهذا هو الجزء الذي لا أتفق معه. نعم، العلاقات قد تمر بصعوبات، وقد يخطئ الطرفان في التواصل أو في الاهتمام، لكن القفز من صدع إلى خيانة ليس تطورًا طبيعيًا بل اختيار شخصي بالكامل. صحيح الإهمال، سوء الفهم، الفتور كلها مشاعر سيئة لا يحب أحد أن يعيشها لكن الخيانة ليست رد فعل تلقائي، بل فعل متعمد يمكن استبداله بخيارات أوضح وأشرف مثل الانفصال، المواجهة، طلب المساعدة، أو حتى الاعتراف بالأزمة. لهذا أرى أن
هل تقصد روح الله بمعنى القيمة والكرامة الإنسانية التي منحها الله للإنسان؟ أم أنك تتحدث عن حالة وعي أو يقظة روحية يشعر فيها الإنسان بقربه من الله؟ لأن كلامك عن لو استيقظنا فجأة على هذه الحقيقة لن يبقى لدينا مشاكل يوحي أنك تتكلم عن تغيير داخلي جذري في رؤية الإنسان لنفسه وليس عن معنى حرفي. لكن يبقى السؤال الذي سألته بتعليقي السابق كيف يصل الإنسان لتلك التجربة وهو غارق أصلًا في الاكتئاب أو فقدان المعنى؟
أنا اريه "يعرف" بتجربته إذا اراد .. لأن تجربتي الذاتية انحصرت في التغيير .. أنا مؤمن ان كل من لديه الاستعداد "سيرى" .. ولكن الله لديه طرق تناسب كل واحد .. أن النوم عميق واليقظة ليست بسهولة كيف؟ يعني لو ذهبنا للأمثلة التي ذكرتها بتعليقي كيف ستجعلهم يعرفومن من خلال التجربة؟ مع العلم أني لا أنكر كلامك أبدا بل هو أساس مهم لكن أرى أنه لن يكون كافيا بمفرده
كلامك جميل عباس لا خلاف عليه فلا أحد يختلف على أن قيمة الإنسان في أصلها ثابتة من الله، وأن هذا الوعي لو حضر بالفعل لخف كثير من ضغط المقارنات والإنجاز. لكن المشكلة اليوم ليست في الحقيقة بل في الواقع النفسي والاجتماعي الذي نعيشه. فكرة تذكّر القيمة وحدها لا تكفي عند شخص فقد عمله، أو عند شابة تقارن يوميًا بأقرانها، أو عند طالب يشعر أن مستقبله كله مُعلق على درجته. نحن نتحرك داخل ظروف تضغط علينا من كل اتجاه اقتصاد، مجتمع،
هذه ظاهرة أراها فعلًا، فأحيانًا نربط حياتنا كلها بهدف واحد لدرجة تجعل باقي الجوانب غير مؤثرة، وعندما نصل تظهر المساحة الفارغة التي تركناها مهملة. مثل شخص يجهز لامتحان مصيري لشهور، وبعد النتيجة يجد نفسه لا يعرف كيف يقضي يومه. أو موظف ينتظر ترقية لسنوات، وعندما يحصل عليها يشعر أن الطريق خلص فجأة ولهذا أرى أن الحل ليس الهروب لهدف أعلى كل مرة، بل أن يبني الإنسان حياته على أكثر من عمود علاقات، هوايات، تعلم مستمر، هذا يجعلنا نسير بنفس الحماس
أفهم تمامًا ما تقصدينه، ونحن فعلاً نعيش في مجتمع يربط القيمة بما نُنجزه وما نقدمه، وهذا واقع لا يمكن تجاهله. لكني أرى أن المشكلة الأساسية تبدأ عندما نسمح لأنفسنا أن تختزل قيمتنا في دور واحد فقط الابنة المثالية، الزوجة المثالية، الموظف المثالي. نعم، العائلة والعمل يكونان جزءً من شعورنا بالجدوى، لكن تحويلهما إلى المصدر الوحيد للقيمة يجعلنا نعيش في دائرة قلق لا تنتهي. القيمة الحقيقية ليست في الإنجاز وحده، بل في الإنسان الذي يقف خلف الإنجاز أخلاقه، ومرونته، وطريقته في
المجتمع لا يتغير من الأعلى، بل يتغير من خلال أشخاص عاديين يلتزمون بمبادئ صحيحة، ويؤثرون في محيطهم القريب. وكلما زاد عدد هؤلاء، وازدادت كفاءتهم، يصبح تأثيرهم مركبًا، ويبدأ التغيير في الظهور حتى لو بقي الفساد موجودًا لدى البعض. من خلال الوالد الذي يربي بوعي، والمعلم الذي يخلص في عمله، وصاحب العمل الذي يحترم موظفيه، والمحتوى النظيف الذي يقدّم بديلًا أفضل هؤلاء يصنعون أثرًا حقيقيًا مهما كان حجم الفوضى حولهم. وتدريجيا سيتراكم أثر كل هذا ويكبر ويتسع حتى يشمل المجتمع كله
أرى التحديث الآن أصبح أكثر احترافية كونه لم يعد يعتمد على معيار واحد ولكن اعتمد على مجموعة من المعايير وإن حدث ولم يحقق البائع أي معيار لن ينتقل للمستوى التالي، فالمنصة لم تعد تعتمد على عدد الطلبات فقط، بل أصبحت تنظر إلى مؤشرات أعمق: – عدد العملاء الفعليين وليس عدد المبيعات. – سرعة الرد. – نسبة نجاح المحادثات. – معدل إكمال الطلبات. هذه المعايير تجعل المستوى يعكس احترافية البائع والتزامه، وليس عمر حسابه أو عدد طلباته القديمة. لذلك طبيعي أن
في الواقع لست مهتمة بكرة القدم ولكن أتابع الأخبار من بعيد وكان دائما لدي ملاحظة حول هذا الأمر، لماذا يتم إهمال التعليم في سبيل هذه الكرة، ولاحظت وجود فرق جوهري بعقلية وأخلاق اللاعب خريج الجامعة عن اللاعب الذي لم يكمل تعليمه دون ذكر أسماء، لذا لا يجب أبدا أن يسمح لطالب أن يصب جم وقته وجهده على اللعبة دون تعليم، وأؤيد جدا إنشاء أكاديميات تعليمية لكرة القدم يكون من ضمن أهدافها التعليم وبنفس المكان يتلقى تدريباتها ويمارس رياضته، لأن سبب
التكرار على منصات النقاش أمر طبيعي ومتوقع فوجود جمهور متنوع بين قديم وجديد يعني أن الأسئلة والمواضيع ستعود للظهور بشكل دوري، لأن كل مجموعة من المستخدمين تحمل تجارب واهتمامات مختلفة، وما يبدو بديهيًا لشخص قديم قد يكون جديدًا تمامًا لشخص انضم اليوم. لذلك لا يمكن عمليًا منع التكرار، ولا ينبغي اعتباره مشكلة بحد ذاته طالما الهدف هو تبادل المعرفة. أما بخصوصي ولأني هنا منذ فترة طويلة فاحرص على تناول الجديد وغير المكرر بحيث يكون إضافة قيمة وإن حدث وتناولت موضوع
المشكلة هنا أن بجميع الحلقات جورج لديهم نتائج مختلفة عن ما هو مكتوب على العلب، وهم يأخذون عينات عشوائية من المنتج وجهات التحاليل حسبما أتذكر كانت جهات موثوقة، وفتحوا أعيننا على أمور لم نكن ننتبه لها، وكشفوا منتجات أخذت حيز على الفاضي بالسوق وهي لا تستحق والعكس كذلك، لذا هم عملوا حالة من التوعية ممتازة جدا حتى لو كان هدفهم المشاهدات. الحل هنا ليس القبض بل التأكد مما عرضوه لأن الأمر متعلق بصحة الناس وهذا شيء مهم جدا، لذا الأجدر