Nora Abdelaziem

صيدلانية حاصلة على ماجستير الكيمياء التحليلية. كاتبة محتوى طبي، ومراجع لغوي، وأحد مؤسسين موقع جميلتي الطبي. jamilty.com

17 ألف نقاط السمعة
5.99 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هل هذه عودة للدراسة بعد انقطاع؟ فإن كنت متوقف منذ فترة عن المذاكرة والدراسة فطبيعي أن تجد صعوبة في العودة مرة أخرى، لذا حاول أن تضع جدولا وفقا لساعات المذاكرة المتوفرة لديك، واستحضر طرق المذاكرة التي كنت تعتمد عليها سابقا، وأسبوع ليس قليل ولكنه يحتاج لجهد مضاعف وتركيز مرتفع لتتمكن من التغلب عن التحديات، ونصيحة حاول استغلال مهاراتك البصرية وكتابة وصوتيا عند المذاكرة التنوع هذا سيخدمك ويساعدك، واعتمدي على البحث إن واجهتك أمور صعبة وتحتاج للتوضيح، وإن شاء الله سيمر
ما علاقة ردك بكلامي، لم أتطرق أساسا بتعليقي عن الحب في حد ذاته بل كان تعليقي ردا على التعميم الموجود بتعليق الزميل حول أن من يتحدث عن الحب يحتاج لعلاج نفسي ويعاني نفسيًا. اقرأ الحوار من أوله لتفهم سياقه بدلا من القفز لاتهامات وشخصنة غير منطقية وخارج الحوار  أو تتوقفين عن استجداء التعاطف بكلامك المكرّر المعروف منذ انضمامك للمنصة لا تعليق
كلامك به تعميم غير دقيق، نحن هنا نناقش الأفكار أو السلوكيات أو الظواهر المجتمعية التي تستوقفنا، والحب هنا ليس حكرا على الحب بين الرجل والمرأة، الحب كشعور موجود بين الأزواج وبين الأصدقاء وبأي علاقة، قد يكون الحديث حوله تأمل بالشعور، أو تجربة شخصية، أو اهتمام طبيعي بمشاعر تعد من أعمق المشاعر التي يمر بها أي إنسان
لدي إطلاع على الصورة السابقة، ولكن لا أجد عائق حالي يمنعني من اتخاذ القرار المناسب واختيار المشروع الأمثل لي في ظل هذه البيانات، ما الذي سأحتاجه أكثر من ذلك، نحتاج فقط أن ننظر للتغيير بطريقة إيجابية طالما لا يحمل في طياته شيئا سلبيا بالنسبة لنا
ربما لا نحتاج فقط إلى "رقابة من حديد"، بل إلى "صحبة حكيمة" كذلك. لأن الطفل الذي يراقَب دون أن يُفهَم، قد يطيع ظاهرًا ويتمرد باطنًا، بينما الطفل الذي يُحاور ويُحتضن فكريًا، يختار الخير عن قناعة لا عن خوف. إضافة قوية محمد، هذا المزيج بين الصحبة والرقابة مزيج يحتاج لوعي وفهم من الآباء، ليتمكنوا من الحفاظ على مساحة تواصل فعالة مع أطفالهم، أحيانا يكون بها تحديات كبيرة لضبط الحدود بين الدورين ولكن إن نجح الأباء في ذلك ستكون علاقاتهم مع أبنائهم
موجود ومتاحة، وتظهر معي داخل المشروع الذي أفتحه، فمثلا هذا المشروع https://mostaql.com/project/1103820-%D8%B9%D9%85%D9%84-%D9%85%D8%AD%D8%AA%D9%88%D9%89-%D9%88%D8%AA%D8%B5%D9%85%D9%8A%D9%85-%D9%84%D9%83%D8%AA%D9%8A%D8%A8-%D8%AF%D9%84%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85-%D9%88%D9%83%D8%AA%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%81%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%BA%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A%D8%A9 تظهر معي بيانات صاحبه كالتالي صاحب المشروع Ahmed A. تاريخ التسجيل05 أكتوبر 2022 معدل التوظيف44.44% المشاريع المفتوحة2 مشاريع قيد التنفيذ1 التواصلات الجارية3
الحل الأمثل هو التربية من البيت، قديما كانت المدرسة تتشارك في التربية مع البيت، لكن اليوم للأسف دور المدرسة في التربية تراجع كثيرا مقارنة بالسابق، فأصبح الحمل الأكبر على المنزل، والآباء ودورهم في تنشئة أطفال لديهم قيم أخلاقية قوية، حتى يتمكن من مواكبة التغيرات والظواهر التي تنتشر كالنار في الهشيم، في منصات التواصل المختلفة، خاصة أن الهاتف أصبح متاح في أيدي الأطفال قبل الكبار، لذا نحتاج لرقابة من حديد مع تعليم الأطفال مبادىء دينهم وشريعتهم منذ نعومة أظافرهم، وسيرة الأنبياء،
نعم رأيتها كثيرا، خاصة بعلاقة الصداقة والزواج، فالإنسان لا يمتلك شخصية واحدة ثابتة، بل يمتلك ما يُشبه أنماطًا سلوكية متعددة، تظهر باختلاف الأدوار التي يؤديها والعلاقات التي يدخل فيها. فقد يكون في دور الصديق داعمًا، عطوفًا، حنونًا، لأنه في هذا الدور لا يشعر بالتهديد، ولا تُثار داخله صراعاته أو جروحه النفسية. لكن حين يصبح شريك حياة، قد يُستدعى من داخله كل ما خُزِّن من تجارب مؤلمة، أو تصورات مشوّهة عن الحب أو السيطرة أو الكرامة، فيتحول فجأة إلى شخص آخر.
فكيف لإثنين أن يبدأو الحياة الزوجية في تجربة عندهم علم تام بقابلية الخروج منها بعد مدة يحددها عقد، هذا برأيي سيجعل الاختيار سطحي أكثر وسنندفع وهذا سيزيد من حالات الطلاق والفوضى الأسرية وبرأيي هو حل مرفوض تماماً ما المشكلة بذلك، فبزواجنا الإسلامي يمكنك الطلاق والانفصال في نفس اليوم، يعني ما أقصده أن هذا ليس أمرا جديدا بل هو وضع المدة لتأجيل القرار وعدم التسرع فيه، فمثلا السنة الأولى من الزواج مشهورة بكثرة المشاكل وحالات طلاق كثيرة تحدث بها، لذا تحديد
شهادة أهلية الزواج ما بنودها؟ يعني لدينا بمصر هناك فحوصات ما قبل الزواج أغلبها متعلقة بالأمراض الوراثية وخلافه، لكن لا يوجد فحوصات متعلقة بالجانب النفسي والسلوكي
يعني يكون عدم الإنجاب إجباري على كل المتزوجين الجدد حتى يتأكدوا من رغبتهم بالتكملة؟ برأيي أنه حتى الأطفال قد تكون سببا في صلاح حال الأزواج، وشعورهم بالمسؤولية أكثر تجاه الزواج، هناك نماذج كثيرة تحولت للأفضل بعد الإنجاب، لذا المشكلة ليست بالأطفال، أدرك أنك تحاولين تجنب ضرر الأطفال من الانفصالات وحالات الطلاق المتكررة، لكن برأيي هناك حلول قد تسبق ذلك
والحالة الأخرى أن يكون عقد زواج صحيح شرعياً ومدنياً، لكن يتعرف فيه الزوجان على بعض بدون تكاليف كبيرة، وبدون إنجاب، وبدون أحلام ووعود، فلو لم يطب لهما العيش معاً، انفصلا بيسر وسهولة، فلا ضرر ولا ضرار. لكن ألا تجد أن هذا سيكون أقرب لزواج المتعة، وفعليا هذا كان رأي أحد المختصين بالدين على هذا النوع من الزواج؟ الفكرة جورج أن الزواج الإسلامي بالأساس وفرا ذلك، فلك مطلق الحرية للاختيار أن تكمل أو تنفصل، ولك مطلق الحرية أن تجهز وفقا لمتطلباتك
ليس نحن من نحكم هناك دول كثيرة بها تعدد الزوجات مقبول والأزواج يتمكنون من العدل بين زوجاتهم فليس مستحيل، أما بالنسبة للانفصال ففعليا تحول لحرب قلما نجد زوجين انفصلا وبينهما علاقة طيبة حتى من أجل الأولاد، يعني مثلا لو الرزوجان يدركان أن العفش والنفقة محل الخلاف هما بالنهاية لأولادهما لن نصل لهذه المرحلة التي نراها في أروقة المحاكم
لأذهب معك بهذا الاتجاه، كيف سيفعل ذلك؟ كل ما يحدث ناتج عن معالجة بيانات، حتى الآن لم أرى نموذج يعمل بدون ذلك،
الذكاء الاصطناعي يكون متفوقا في المهام التي تتطلب معالجات سريعة وحسابات وليس المهام التي تقوم على الإبداع والتفكير النقدي أو الفهم العميق للمعاني، ولو سنقارن مقارنة موضوعية سنجد أن الذكاء الاصطناعي تمكن من تجاوز الإنسان لكن لا يمكن استبداله أو تجاوز القدرات الإبداعية والفلسفية التي نملكها كبشر، فهو بالنهاية أداة تمكننا من الوصول لآفاق جديدة فبرأيي اليوم بدلا من أن نسأل هل سحب بساط العبقرية منا أم لا، الأفضل أن نسأل كيف نطور مهاراتنا في التعاون مع هذه التقنيات والاستفادة
لنكون محاييدين هناك دورات كثيرة معتمدة من أخصائيين نفسيين، ومعالجين وبها محتوى احترافي، لكن الفكرة أن كثيرا من الطلاب يدرسون بدورات ممتازة لكن نتائج صفر، هي نفس الأمر، يجب أن يكون هناك الدافع للاستفادة أو التطبيق العملي لما يتعلمه، حتى لو تم توفير ذلك من جهات معتمدة مثل الأزهر الشريف قد تحقق أثر أكبر، لكن لن تحقق الاستفادة الكاملة طالما العقول كبرت وتربت على معتقدات محددة
ومن الشائك أيضا عزيزتي نورا أن الخطوبة لا تظهر كل شيء بالعكس أحيانا كثيرة يرتدي الطرفين أقنعة تزيف حقيقتهما! بعد الزواج للأسف تتكشف الكثير من الطباع والحقائق، لذا اعتقد أن الحل هو بإجراء اختبارات نفسية لراغبي الزواج، اختبارات تظهر مالديهم من مشكلات. لا أكذب ولكني أتجمل، هكذا يفعلون، أما نقطة الاختبارات النفسية لن تكشف سلوكيات سلبية مثلا شخص بخيل، شخص أناني بقدر ما ستكشف أمراض أو اضطرابات نفسية، فلن تكون فعالة إلا في حدود معينة. يعني ليه واحدة انفصلت عن
كيف سنوفر التوعية؟ فنحن الآن بأكثر زمن انتشرت فيه دورات تثقيف الأزواج، ودورات المقبلين على الزواج وغيره الكثير، يعني الفكرة ليست نقص بالموارد التثقيفية
لا يجب أن ننتظر الوقت اللاحق، بل نبادر مباشرة بالسعي وراء شعورنا بالراحة كأولوية قبل أي شيء، هذا الشعور الذي لا يضاهيه أي شعور، وهو جالب لكل المشاعر الإيجابية معه، ربما نحتاج للتوقف أحيانا في رحلتنا التي لا تنتهي، وخلال هذا التوقف نعزز هذه المشاعر لنتمكن من تكملة الرحلة بنفس الطاقة
أعلم جيدًا أن هذه المشاعر عزيزة عليك وغالية جدًا، وهي جوهرك الثمين. فلا تصرفها على شخص لا يستحقها أبدًا. لهذا، لا تعطه إياها مهما كان. كيف تكون هذه المشاعر السلبية عزيزة؟، فهي مشاعر تستنزف طاقاتنا وتعيق حياتنا كما أن التجاهل دون معالجة حقيقية للمشاعر، يؤدي إلى قمع داخلي، قد يظهر لاحقًا على شكل انفجارات انفعالية، قلق، أو حتى اكتئاب.
الأسباب كثيرة وتختلف من رجل للآخر، فمنهم من يخفي لأنه يخشى الصدام وبالتالي يخفي بعض الأمور كوسيلة لحماية الاستقرار لا تهديده، والبعض الآخر يرى أن الكتمان فضيلة كنوع من الحفاظ على الهيبة بحيث لا يظهر بمظهر الشخص الذي يشارك شيء أو يطلب نصيحة أو يتحدث عن مشكلات لديه فيجد هذا ينتقص من رجولته، والبعض الآخر قد يفعل ذلك من باب الاستقلالية والخصوصية، وأحيانا تكون المرأة نفسها هي السبب إن لم تهيء بيئة آمنة للصدق فمثلا تجدين امرأة إن تحدث لها
بدليل أننا لو عدنا لنفس المكان بنفس الأشخاص الذين عشنا معهم وفعلنا نفس الأفعال التي كنا نفعلها، فلن يكون لها نفس الشعور الذي افتقدناه. إذا اجتمعنا مجددًا مع الأشخاص الذين نحبهم، في الأماكن التي جمعتنا بهم، سنشعر بسعادة كبيرة وربما أعمق لأن السعادة الحقيقية لا تتعلّق بالمكان أو الفعل ذاته، بل بما يوقظه فينا من روابط عاطفية، وذكريات مشبعة بالطمأنينة والانتماء. فالدماغ الإنساني لا يتذكّر الأحداث بقدر ما يتذكّر المشاعر المرتبطة بها. وبالتالي، حين نعود إلى بيئة مألوفة بصحبة من
تحول الدوخة لصداع هذا وارد ونصيحتك لها بالراحة في محلها المهم أيضا أن تهتم بشرب السوائل لأن الصداع قد يكون بسبب نقص السوائل بالجسم بالنسبة للمضاد الحيوي والايبوبروفين إذا كانت لا تعاني من اعراض هل الأفضل أن تأخذه او تتركه هذا يعتمد على ما فحصه الطبيب، إن كنت متأكد أن الطبيب لم يلاحظ أي شيء بالفحص، وإذا كانت الحالة العامة مستقرة، ولا توجد أعراض التهابية (كألم الحلق، الحمى، أو ألم المفاصل)، فلا أرى ضرورة لتناول المضاد الحيوي، ولكن مهم المتابعة
فكرة جميلة جدا وفيها نوع من العطاء والألفة ما يزيد الروابط بين الناس، أحيانا كنا نحضر هدايا للأطفال نذهب بها لمستشفى الأطفال بالعيد والنتيجة كانت فرحة عارمة لم أنساها أبدا
ربنا يشفيها ويعافيها يارب، كيف حالها الآن؟ بالنسبة للدوخة والغثيان تخمينك صحيح جدا، فهما ناتجًان عن الإجهاد البدني والنفسي نتيجة الصيام في يوم شديد الحرارة، قلة النوم والسهر ليلة العيد، وربما نقص السوائل والأملاح في الجسم، حتى وإن كان ضغط الدم طبيعيًا وقت القياس. هذه العوامل مجتمعة تؤدي إلى اضطراب مؤقت في الجهاز العصبي الذاتي (Autonomic Nervous System)، مما يسبب هبوطًا وضعيًا خفيفًا أو ضعفًا في التوازن. وبما أن الأعراض تحسّنت مع مرور الوقت، فذلك يُرجّح أن السبب وظيفي مؤقت