العقل يشبه المعدة؛ فالمهم ما يتم إستيعابه، وليس ما يتم إبتلاعه!! وإن كان كل ما يتم إبتلاعه يؤثر بشكل أو بآخر بطريقة عمل المعدة، كذلك كل ما يتلقاه العقل من أفكار، يؤثر به لا محاله!.. وفي ظل ما نعيشه من وفرة للمعلومات والأفكار التي تدور بعقولنا، وتشغل الحيزالأكبر منه. منها الهام النافع، ومنها التافه غير المجدي، ومنها الضار المؤذي كذلك! وبسبب ذلك السيل الهائل من المعلومات، أحاول مرارا تصفية ذهني بالتخلص من معظمها، لكن ذلك لا يفلح أحيانا.. ولهذا أريد
اسأل I/O
6.23 ألف متابع
اطرح اسئلة مثيرة للتفكير وأجب على استفسارات أعضاء حسوب I/O العامة, بالاضافة إلى بعض الاسئلة المرحة التي تستمتع بها وتساعدك على التعرف على افكار المتابعين. الفكرة مأخوذة من مجتمع AskReddit
كيف يمكننا ضمان استقرار الأطفال المكفولين داخل الأسر دون أن يصبح التكافل حلًا مؤقتًا ينتهي عند تغير الظروف؟
استوقفني مشهد في مسلسل ولاد شمس، وهو قيام أحد الأسر بإرجاع طفل مكفول بعد كذا سنة قضاها معهم وتعلق بهم لمجرد أنهم أنجبوا، وظل هذا الموقف محفور في ذاكرة الطفل حتى كبر، هناك تحديات كثيرة تواجه الأطفال المكفولين في الأسر الجديدة، لذا برأيكم كيف يمكننا ضمان استقرار الأطفال المكفولين داخل الأسر دون أن يصبح التكافل حلًا مؤقتًا ينتهي عند تغير الظروف؟
لماذا نضحك في مكان مغلق على نكتة مسيئة، بينما نذكرها أنها مسيئة في مكان عام؟
لماذا يضحك شخص ما على نكتة خاصة ولكنه يشعر بالحاجة إلى ذكر أنها مسيئة عندما يكون في الأماكن العامة – أو العكس؟ ما رأيك، وهل لديك أمثلة؟
لو كنت الأنجح في عائلتك، أترى ذلك سلبيًا أم إيجابيًا؟
عادة يُنظر للفرد الناجح في عائلته بطريقتين، إما أن يكون متاحًا دائمًا لحل مشكلات العائلة وتحمل أعباء ومسؤوليات الآخرين، وإما أن يكون نجاحه مصدراً للتهديد، وعليه يخشى إظهار قدراته لأنها تؤذي من حوله أو تشعرهم بالنقص، فكيف تجدون فكرة نجاح وتميز فرد في عائلته؟
هل يمكننا مناقشة شخص يهودي في منصة حسوب، أم أن هناك قيود دينية؟
نعلم أن الإسلام والمسيحية واليهودية هي ديانات سماوية تؤمن بإله واحد، ولكل منها تعاليمها ومعتقداتها. في كثير من الأحيان، نجد أنفسنا في نقاشات فكرية مع أشخاص من خلفيات دينية مختلفة، مما يفتح المجال للحوار والتبادل الثقافي. لكن السؤال الذي قد يطرحه البعض هل يمكن لأعضاء منصة حسوب أو اي منصه آخر أن تقوم بمناقشة شخص يهودي إذا قرر المشاركة في أحد المواضيع؟ هل سيتم التعامل معه بناءً على أفكاره وآرائه كما هو الحال مع أي عضو آخر، أم أن هناك
معايير الجمال الحديثة تفرض علينا صورة موحدة للجمال
ألاحظ أن معايير الجمال الحديثة أصبحت تفرض صورة موحدة للجمال، وكأن الجمال يجب أن يتماشى مع قالب واحد لا يتغير، ومع الترويج المستمر لمعايير معينة في الإعلام والإعلانات نرى العديد من الوجوه على الشاشات، سواء كانوا ممثلين أو مؤثرين أو بلوجرز يتشابهون بشكل لافت، الشفاه الممتلئة والوجه المنحوت أصبحا يعتبران رمزي الجمال المثالي، ويروج لهما باعتبارهما الأفضل، بينما يُنظر إلى كل ما يختلف عن هذه الصورة على أنه غير مناسب. برأيكم كيف يمكننا إعادة تعريف الجمال ليشمل التنوع الحقيقي بدلاً
ما العادات الروحية التي يمكننا تطويرها في رمضان واستدامتها بعده؟
رمضان شهر لتطوير العادات الروحية، من خلال تركيزنا الكامل على العبادات كقراءة القرآن والذكر والالتزام بالصلاة في وقتها، نحرص على تخصيص وقت يومي لذلك ولا نتراجع ولا نتكاسل، ومع اختلاف العادات غالبا ما تقل أو تتوقف إن انتهى الشهر، فهذه العادات التي نمارسها لشهر كامل يمكن أن تصبح جزء من حياتنا، ولكن من الواضح أن التعود والالتزام بالعادة ليس مرتبطًا فقط بالمدة، لذا أردت سؤالكم ما هي العادة الروحية التي التزمت بها من بداية الشهر وتخطط لاستدامتها بعد انتهائه؟
الذهاب لشراء الملابس
هل من الطبيعي أنني في سنتي الثانية الجامعيه وإلا الآن لم أذهب أو أجرب شراء لباس لي لوحدي الذهاب لوحدي في السوق لم أجرب مفاصلة البائع ربما أن ذهبت أحتار في نمرتي ايضا
رمضان فرصة للتغيير أم مجرد طقس سنوي؟
رمضان ليس مجرد شهر نصوم فيه عن الطعام والشراب، بل هو فرصة ذهبية لمراجعة الذات، وتعزيز الروحانيات، وتصحيح العادات. إنه شهر تتجدد فيه النوايا، وتُصفَّى القلوب، وتُختبر الإرادة في مواجهة الشهوات والعادات السلبية. لكن السؤال الحقيقي: هل نخرج من رمضان أشخاصًا أفضل؟ أم أننا نعود سريعًا إلى عاداتنا القديمة بمجرد إعلان العيد؟ البعض يرى أن رمضان محطة لإعادة الشحن الروحي، بينما يراه آخرون مجرد طقس ديني مؤقت لا يغير الكثير في حياتهم على المدى البعيد.
لماذا تحولت حياتنا إلى متاهة صلبة؟ما بين الأنانية والتعقيد الاجتماعي
الحياة بطبيعتها مليئة بالتحديات والصعوبات، لكنها في بعض المجتمعات تكون أكثر تعقيدًا بسبب طريقة تفكير الأفراد ونظرتهم للحياة. الفرق الجوهري بين المجتمعات الناجحة والمجتمعات المتعثرة ليس فقط في الموارد أو الفرص، بل في مدى استعداد الناس لتسهيل الأمور على بعضهم البعض. في مجتمعاتنا، الحياة تبدو صلبة للغاية، حيث تسيطر الأنانية والفردية على التفاعلات اليومية. كل فرد يبحث عن مصلحته الشخصية دون اعتبار للآخر، والمعاملات باتت تدور حول تحقيق الربح الفردي بدلًا من التعاون المشترك. حتى أبسط الأمور اليومية أصبحت معقدة،
لماذا نركز على عمل الخير بشكل كبير في شهر رمضان على عكس باقي الشهور؟
دوما ما أستغرب إقدام الناس على الطاعات وعمل الخير بطريقة ملفتة جدا على عكس باقي الشهور، حتى بالشارع تجد النساء أقل زينة وأكثر حشمة، والناس تكون لديها قدرة على التحكم بغضبها، وإن بادر أحد بالسوء يقال له "احنا برمضان" ما السبب؟ لا أحد يقول لي أنه شهر البركة، هذا أعرفه تمامًا لكن كل السلوكيات التي نراها مزدهرة برمضان هي بالأساس سلوكيات أساسية بديننا وعقيدتنا، فلماذا نركز كل هذا بشهر واحد ونتكاسل ونكون أقل تحمسا بباقي الشهور؟
كيف يمكننا النظر للأمور من جميع الجوانب لرؤية جميع الآراء واختيار الأصح؟
في ظل كثرة الآراء واختلاف وجهات النظر التي نواجهها يومياً، يصبح من الضروري أن نتعلم كيف ننظر للأمور من جميع الزوايا، فحينما نتعامل مع موضوع معين، غالباً ما نكون مقتنعين تماماً بأن رأينا هو الأنسب، لكن الحقيقة تكمن في أننا بحاجة لأن نكون أكثر مرونة في استيعاب الآراء الأخرى، والتحدي الأكبر هو القدرة على الفصل بين ما نعتقده وبين ما يمكن أن يكون صحيحًا من منظور مختلف، برأيكم كيف يمكننا أن نتجاوز قناعاتنا ونتقبل آراء الآخرين للنظر إلى الحقيقة من
كيف تُظهر قيمتك للآخرين ؟
سواء كانوا هؤلاء الآخرين من محيطكم أو من خارجه، وسواء كان هذا بغرض تحقيق أهدافكم الشخصية أو حتى المهنية، كيف تظهرون قيمتكم للآخرين؟ هل ثمة طرق تتبعونها؟
كيف نتأكد من أن رأينا ومعتقدنا تجاه موضوع ما صحيح؟
طرح أحد الزملاء موضوع هنا حول كيفية حماية أنفسنا من التأثر بأراء ومعتقدرات الآخرين وعدم الاقتناع بها كونها مغلوطة، لكن هنا السؤال هو كيف نتأكد من أن معتقدنا، رأينا، نظرتنا، تجاه موضوع، قضية شائكة وهلما جراء صحيح ولا سيما عندما تتعارض مع ما يعتقده الآخرون أنه صحيح أو طبيعي؟
"الطب النفسي مجرد تجارة مشاعر ولا يقدم حلولًا حقيقية" هل هذا صحيح برأيك؟
هل فكرتم يومًا أن الطب النفسي قد يكون أكثر من مجرد جلسات استماع أو وصفات دوائية؟ برأيي هو مجال معقد يجمع بين العلم والإنسانية، ويسعى لفهم الأعماق النفسية للأفراد وتقديم الدعم الذي قد يغير حياتهم، لكن كما هو الحال في أي مجال يختلف التأثير من شخص لآخر، فبعضكم قد يجد فيه الحلول والراحة، بينما قد لا يشعر آخرون بتحسن كبير، وعلى الرغم من ذلك يبقى الطب النفسي أداة قوية لفهم الذات والتعامل مع التحديات النفسية. هل تعتقدون أن العلاج النفسي
في يومها العالمي، من هي المرأة التي أثرت فيك؟ وماذا تقول لها؟
في هذا اليوم الموافق 8 آذار ، يحتفي العالم بالمرأة وبدورها المؤثر على جميع المستويات، سواء في المنزل أو في ميادين العمل؟ فهي خاضت العديد من التحديات وقدمت الكثير من التضحيات، بالرغم من أنها ليست بحاجة إلى شهادتنا، ولكن من الجيد أن نرى من مناسبات للتذكير بهن، لذا آثرت على مشاركتكم هذه المناسبة، والتحدث عن أكثر إمرأة أثرت فيك، وماذا تقول لها؟
الإرهاق في رمضان… صيام أم عادات خاطئة؟
مع بداية شهر رمضان، يشعر كثيرون بالتعب والإرهاق خلال ساعات النهار، وكأن طاقتهم تنفد سريعًا. البعض يعتقد أن الصيام هو السبب الرئيسي، لكن في الحقيقة، أسلوب حياتنا خلال الشهر هو ما يحدد مستوى نشاطنا. التعب لا يأتي فقط من الامتناع عن الطعام والشراب، بل من تفاصيل صغيرة تتراكم دون أن ننتبه. قلة شرب الماء تجعل الجسد ينهك سريعًا، والانقطاع المفاجئ عن الكافيين يحوّل الصباح إلى معاناة بسبب الصداع والتوتر. أما السهر حتى وقت السحور، فيجعل النوم مضطربًا، فنستيقظ مرهقين قبل
الكتابة الأدبية والسيو
لا تكاد تصادف باحثا عن كاتب محتوى، إلا وقد اشترط مراعاة السيو. ألا ترون أن السيو يقضي على الكتابة الأدبية الإبداعية؟
الشباب لا يولي اهتمامًا كافيًا للقضايا السياسية والاجتماعية، هل ترى أن الجيل الجديد غافل عن هذه القضايا؟
الشباب في الوقت الحالي يواجهون تحديات كبيرة قد تجعلهم يشعرون بأن القضايا السياسية والاجتماعية بعيدة عن اهتماماتهم اليومية، لكن في الواقع هذه القضايا تؤثر بشكل مباشر على حياتهم ومستقبلهم، ومن المهم أن نعرض لهم كيف يمكن أن يكون لهم دور فعال في التغيير، سواء عبر المشاركة في الأنشطة المجتمعية أو من خلال التعليم والتوعية. أعتقد أنه من خلال تحفيزهم على النقاش المفتوح واستخدام الوسائل الحديثة للتواصل، يمكننا مساعدتهم على فهم أهمية قضاياهم والمساهمة فيها بطرق إيجابية. كيف تعتقدون أنه يمكن
كيف يمكننا استثمار شهر رمضان لتعزيز العلاقات الأسرية بعيدًا عن الأكل والتلفاز؟
منذ بدأ الشهر الكريم، وأكثر محتوى أراه على السوشيال ميديا، هو الطعام وتحضيراته والأعمال الدرامية، فنجد العائلة تقضي ثلث يومها بتحضير الطعام، والثلث الثاني أمام التلفاز ، لكن قلة من يولون علاقاتهم الأسرية أهمية، والأسرية هنا لا أقصد بها عائلتك زوجتك او زوجك وأولادك فقط بل أخواتك وأقارب الدرجة الثانية، لذا أردت أن نتشارك الأفكار التي يمكننا اتباعها لتعزيز هذه العلاقات كفرصة بهذا الشهر الكريم، ماذا تفعلون؟
الحب الأعمى، هل حقًا يكون كذلك؟
قرأت مؤخرًا رواية "الحب في زمن الكوليرا" للكاتب غابرييل غارثيا ماركيز، وتساءلت في نفسي: هل الحب حقًا أعمى كما يُقال؟ الرواية تروي قصة حب استمر طوال العمر، يتحدى الزمن والظروف المتغيرة، فالحب هنا ليس مجرد شعور عابر بل هو مزيج من الصبر والرغبة والتحدي في مواجهة الصعاب، وما لفت انتباهي هو كيف يعيد ماركيز تعريف مفهوم الحب الذي لا يقتصر على اللحظات المثالية، بل يتسق مع التجارب الإنسانية المعقدة. هل تعتقدون أن الحب يجب أن يكون عميقًا ومتفانيًا ليصمد أمام
ما العادة التي غيرتها أو اكتسبتها لكي تحسن من جودة روتينك اليومي في رمضان؟
منذ يومين تقريبًا كنت أشتكي في مساهمة للزميلة [@Esraashaaban129] عن صعوبة التخطيط لوقتي وإنجاز مسؤولياتي في رمضان هذا العام للجمع بين مسؤوليات العمل والدراسة ومسؤوليات أخرى كذلك، ولهذا أردت من هذه المساهمة أن نتشارك جميعًا بناء على تجارب كل واحد فينا أي عادة أو طريقة سواء في الدراسة أو العمل أو العبادات أو في تنظيم الوقت أو لتحسين الصحة والنشاط أو بالنسبة للنوم رفعت من جودة الروتين اليومي في رمضان لعلها تكون حلًا لمشكلات كثير منا يعاني منها.
ما النصيحة التي يرددها الناس على أنها حقيقة مسلمة، ولكن من خلال تجربتك هي ليست كذلك؟
أحيانا نسمع نصيحة من الجميع ونعتقد أنها صحيحة، ولكن من خلال تجاربنا نجد أنها ليست كما تبدو، فجميعا سمعنا مقولة اتبع شغفك وستنجح ولكن بالواقع الشغف وحده لا يكفي النجاح يتطلب الالتزام والتطور، شاركنا تجربتك، ما هي النصيحة التي يرددها الناس كحقيقة مسلمة، واكتشفت من خلال واقعك أنها ليست كذلك؟
ما العادات الصحية التي تتبعها في رمضان للحفاظ على النشاط وتقليل أعراض الصيام؟
تغيير عادات النوم والأكل، بالإضافة لفترات الجوع والجفاف الناتج عن الصيام، واثقال المعدة بكميات كبيرة دفعة واحدة في الفطار كل هذه الأمور تسبب أعراض وأثار سلبية مختلفة على الجسم طبقًا لكل فترة كالتخمة والخمول بعد الفطار واضطرابات الهضم، وقلة النشاط والتركيز والضعف أثناء الصيام، فما العادات الصحية التي تتبعونها لتخفيف هذه الأعراض؟
"من الأفضل أن تولد غنيًا بدلًا من أن تولد ذكيًا"
كلاهما له مميزات في رأيي، فالغنى المادي يوفر على صاحبه هموم قبول أي وظائف لتسديد الاحتياجات المالية فقط، وربما ضياع سنوات لتوفير المستوى المادي المقبول للتفكير في أي مسار مهني يرغب فيه، في حين أن للذكاء (بأنواعه) أيضًا مميزات لا يمكن إنكارها، ولا سيما الذكاء في استيعاب تخصصات دراسية معقدة قد توفر لصاحبها منصب مرموق لاحقًا وتساعده على بناء مشروعه الخاص، فإلى أي رأي تميلون؟