مرحبًا! كانت 2022 سنة حافلة بالبركة والخير، فيها خرجت من الحجر الذي فرضته على نفسي قبل أن يفرضه الوضع الصحّي، وفيها تعلمت أن أنظر للماضي على أنه دروس... دروس وحسب، حينها فقط أدركت كم أنّ ماضيّ مليء بالحكم والعِبر، وليس محض ضياع وشتات كما ظننت. ولعلّ من أجمل الدروس التي تعلمتها هذه السنة، هو أنّ الإنسان بإمكانه أن يكون نعمة وأعظم بركة في حياة أخيه الإنسان. تعرفتُ على أشخاص مازلت لا أصدق أنهم حقيقيين لفرطِ روعتهم وعطاءهم اللامحدود، ومن خلالهم
2.92 ألف نقاط السمعة
613 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هل رديف يستحق مني كل هذا الهوس؟
مرحبًا جميعًا! عدد جديد من الحمام الزاجل، جاهز للقراءة ... https://gohodhod.com/@dalilaregai/issues/3012?preview_token=fb329a17-d28e-4267-8626-f18435b8dc0c
رحلة كاتب في تدوينة صوتية
مساء السعادة يا آل حسوب... عدت إليكم أصدقائي الرائعين بخطوة أخرى أكثر شجاعة، فقد قررتُ أخيرًا أن أنتقل إلى التدوين الصوتي. رغم الخوف وارتجاف الصوت وقليل من الخجل قررتُ التحدث عن تفاصيل تهم الكاتب في رحلته الخفية حين يجلس إلى ورقته أو حاسوبه... قررتُ أن أرفع تلك الستارة لنكتشف سويًا تلك المشاعر المخبئة خلف كلماته المنشورة على أرض الإنترنت وحتى تلك التي دسّها بين طيات الورق. هذه أول حلقة من مدونتي الصوتية، أرجو رأيكم وتعليقكم... https://spotifyanchor-web.app.link/e/jfF2khYDsvb
كيف تبدأ في كتابة المحتوى وتجني المال من قلمك وحروفك؟
مساء السعادة يا آل حسوب، أحييكم بعد غياب طويل🤍 كانت منصة حسوب i/o من بين الأماكن الرائعة التي احتضنت حروفي المرتجفة، وكان مستخدموها من أوائل من قرأ لي وأرشدني ونصحني، وأنا جدُّ ممتنة وشاكرة لكل الزملاء الرائعين كلٌ باسمه ومكانته وفضله. جئت اليوم لأشارك معكم فرحتي بنشر كتيب يضم بعضًا من حروفي وقصتي المتواضعة في كتابة المحتوى التي انطلقت من ها هنا وإلى هنا أعود اليوم، ولطالما كان حسوب بيت العائلة للكُتاب. يمكنكم تحميل كتيبي المجاني من على منصة كتاب
هل الحمام الزاجل تتجه نحو بناء مجتمع لعشاق السرد القصصي؟
مساء السعادة يا آل حسوب! أعرف أنه لدي هنا عدد من الرائعين محبي نشرتي البريدية، وينتفعون منها. لأجلكم أعدتُ تقسيمها كنا يلي: ثلاث نصائح في الكتابة. نصيحتان في السرد القصصي. قصة قصيرة. وهذا العدد اللطيف سينال إعجابكم، وإن لم يكن كذلك أخبروني بما يجب تعديله، وما رأيكم به؟ https://gohodhod.com/@dalilaregai/issues/2452?preview_token=3f3f73d6-c341-4340-9c92-325c0faa1694
مقالات الضيوف، لماذا علينا أن نكتبها بصفتنا كُتابًا وفيما ستفيدنا؟
لازلتُ أتذكّر وأتحسّر على فرصة أتاحها لي موقع بنفسج لأكون كاتبة معهم، لكنني في نفس الوقت ممتنة للصحفية والكاتبة [@afifa08_hamza] حين دعتني لأكتب في مدونتها في صفحة مقالات الضيوف، حين ك انت مدونتي لا تزال مسودة لم تخرج إلى النور. لكن ما هي مقالات الضيوف؟ تتمثل مقالات الضيوف في تلك المقالات التي نكتبها في مدونات كُتاب آخرين بصفة ضيوف. حسنًا! وبعد أن كتبت بصفة ضيف في مدونة أحدهم، ماذا سأستفيد؟ بالنسبة لي كتبتُ مرة واحدة، فهل يُعقل أن أنتظرَ مردودا
لماذا نحب القصص؟ وكيف نصبح بارعين في السرد القصصي؟
يقول ستيف جوبز أنّ أقوى وأفضل الأشخاص هم البارعين في السرد القصصي . ويتجلى ذلك من خلال شركتي ديزني وبيكسار وكيف يتربعون على قمة النجاح بأرباح خيالية عن القصة والفلم الواحد. برأيكم كيف نتقن السرد القصصي ونسخره لصالحنا تسويقيا وما إلى ذلك؟
كيف نكتب عناوين جذابة تلفت القارئ؟
جربتُ قبل فترة نصيحة الكاتب Tim denning والتي قال فيها؛ أنه ومنذ فترة طويلة وقبل أن ينام يصوغ أحد عناوينه ويرسله لنفسه عبر البريد الإلكتروني. ويستيقظ في صباح اليوم التالي على عنوان طازج ليكتب عنه. فكرت في سرّ هذه الطريقة، فاكتشفت أن صديقنا يُرسل العنوان لنفسه وينام، ليجعل عقله الباطن يجمع عصارته الإبداعية حول الموضوع ويصبح جاهزا لصبّ كل معارفه ومعلوماته وتجاربه حول الموضوع، وهكذا ينتج موضوعا شيقا من العنوان إلى الخاتمة. لكن السؤال الذي يطرح نفسه، أين السرّ؟ في
ككاتب، لماذا يجب أن تهتم بالعناوين الفرعية؟
في المساهمة السابقة تحدثتُ عن أهمية الفقرة الأولى وكيف نصطاد انتباه القارئ من خلالها، وكان هناك آراء مختلفة ومفيدة حول الموضوع. لكن اليوم سنتطرق إلى جزئية جد مهمة ولا يوليها البعض الانتباه الكافي، وخاصة أننا نعرف جيدا أن قارئ اليوم يعاني من اضطراب نقص الانتباه إن صحّ القول وهو سريع التململ ويقوم بمسح سريع للمقال أو التدوينة وإن لم تكن جاذبة فإنه للأسف سوف يغادر موقعفنا… قد يأتي قائل ويقول، ولماذا كل هذا الاهتمام بالقارئ، فإن كان كسولا فهذه مشكلته؟
ما هي الجملة أو الاقتباس الذي تتخذه شعارًا في حياتك؟
تمرّ علينا بعض الاقتباسات اللطيفة التي نظل نتذكرها دائمًا. ونراها تصف حياتنا بطريقة ما أو نتخذها شعارًا في الحياة. هل لديك شعار أو اقتباس تراه يعبّر عن حياتك أو هدفك في الحياة؟
كيف نكتب مقدمة لمقال نخطف انتباه القارئ؟
لا يهم جمال الفقرة الخامسة إذا كانت الفقرة الأولى غير ملفتة ولا تجذب القارئ وتحثه على الاستمرار في القراءة. وكثيرا ما تحدثنا عن التشتت الذي يعيشه قارئ اليوم وكيفية الحفاظ على انتباهه من العنوان إلى نهاية التدوينة. واليوم سنتحدث عن أهمية الفقرة الأولى سواءً في الكتب أو في المقالات وحتى الروايات وفيما يلي مثال رائع للبدايات التي تجعل القارئ يتوقف فاغرا فاه … إذ استيقظ غريغور سامبا ذات صباح على إثر أحلام سادها الاضطراب ووجد أنه تحول وهو في سريره
ما هي أفضل المصادر لتعلم التسويق الإلكتروني؟
أرغب بتنمية معلوماتي واكتساب خلفية حول التسويق الإلكتروني، ليس على سبيل التخصص بل لأجل توظيف ذلك في التسويق لخدماتي حاليا ومنتجاتي مستقبلا. فماذا تقترحون عليّ؟
كيف نستخدم الأرقام بشكل فعّال لكتابة تدوينات رائعة؟
لا علاقة لتدويناتي ولا ذنب لها في كوني لا أحب الأرقام، وأعاني كسلا في البحث عن الإحصائيات وتوظيفها وملاحقة النسب والأعداد، وأبذل جهدا في توظيفها من العنوان وحتى آخر سطر في مقالاتي. حسنًا، وما فائدة تلك الأرقام؟ توظيف الأرقام من أهم ما يمكننا توظيفه لجعل المحتوى الذي ننشره أكثر مصداقية ومقروئية، ومدعما بدلائل حقيقية واقعية. لو قلت لك: الكثيرون اليوم من صناع المحتوى يجنون أرباحًا من خلال نشر محتواهم على وسائل التواصل لأن لديهم آلاف المتابعين. أو 6.7 % فقط
لو كنت مسؤل شركة تعمل عن بعد، كيف ستلهم فريقك لتحقيق نتائج أفضل؟
يعدّ الإلهام من الأمور الأساسية للإبداع والبقاء في حالة تحفز على الإنجاز، لكن مع العمل عن البعد والتعرض للكثير من المشتتات نقع في فخ الرتابة وانطفاء شعلة الشغف والحماس. لنفترض أنّ لديك فريق عمل عن بعد، كيف ستلهمه لتجاوز هكذا ظروف، والعودة للإنجاز والإنتاج؟
لماذا الدعوة للإجراء CTA مهمة جدا لزيادة التفاعل مع محتوانا؟
كثيرا ما أتصفح مدونات ومساهمات ومع أنها تكون رائعة ومحتواها قيّم إلا أنني أنسى مشاركتها أحيانًا، لكن بعض الكُتاب الأذكياء يُنهون مقالاتهم بطلبات لطيفة مثل: شارك المقال ولك الأجر، شارك المقال مع شخص واحد فقط، وغيرها. .. أخجل من نفسي وأدفع ثمن النفع وأشارك وأشيد بالمقال، إن الشكر والمدح والإطراء الذي لا نُلقي له بالا قد ينقذ أحد المُدونين من يأس وإحباط محتّم… تلك هي أهمية الدعوة للإجراء، Call to action . وهي مصطلح تسويقي يُستخدم في الدعوة للإجراء مثل:
أعطني نصيحة تعلمتها من تجاربك لهذه السنة؟
قاربت السنة على الانتهاء والآن هو وقت التدارك وتصحيح الأخطاء، علمنا نصيحة مما تعلمته. وإن سألتني سأقول لك مثلما قال نابليون هيل: ما يستطيع العقل تصوره والإيمان به، يمكنك تحقيقه. إليكم الخط يا مبدعين؟
كيف تقرأ بصفتك كاتبا وليس قارئا وحسب؟
في محاولة بائسة أسعى جاهدة للتخلص من الشعور بالذنب لأنني لا أقرأ بالشكل الكافي. حمّلتُ بعضًا من الكُتب الصوتية وبدأت في سماعها، لكن هل هذا كافٍ ليعينني في رحلتي بصفتي كاتبة؟ لا أدري إن كان ذلك كافيا في الحقيقة، لكن أن يخفت قليلا ذلك الشعور الذي ينهشني يوميًا، كلما تذكرتُ شيئًا اسمه القراءة، أو مررت على تغريدة أو مساهمة تشيد بأهمية القراءة... حسنًا وماذا فعلتِ أيضًا لحل المشكلة؟ رُويدك يا صديقي، ما بالك عجولًا هكذا. حاولت قدر الإمكان أن أقرأ
ما هو الشيء الذي في حياتك وتشعر من أجله بالامتنان؟
أخبرني عن ذلك الشيء الذي أنت ممتن لوجوده في حياتك، ولابأس إن كانت أشياء كثيرة أو أشخاص، أو تجارب؟
للكتاب، ما هي الأخطاء التي نقع بها أثناء التسويق بالمحتوى؟
بعد أن عرفت التسويق بالمحتوى حاولت الترويج لنفسي من خلاله، لكن أغلب البدايات المتسرعة تجعلنا نقع في بعض الأخطاء التي يمكن تلافيها لتحقيق فوائد ناجعة من التسويق. للأسف وقعت في الكثير من الاخطاء، لذا أردت مشاركتها هنا لكي نتجنبها مستقبلا و لتحقيق نتائج أفضل. من بين هذه الأخطاء؛ التسويق الذاتي المبالغ فيه ، لاحظت الكثيرين في تويتر مثلًا، يضعون في نبذتهم التعريفية أنهم يقدمون خدمات كتابة المحتوى وكم هم بارعين، لكن لا يوجد أي تغريدة من إبداعهم. هذا ما يقع
كيف نستغل الأخطاء التي نقع فيها لزيادة الإبداع؟
يقول خبير البحث عن الحافز والمعنى آدم غرانت: "إنّ الإبداع هو السماح لنفسك بارتكاب الأخطاء، والفن هو معرفة أيها يجب الاحتفاظ به". رؤية الإبداع من هذه الزاوية تجعلنا نتقبل الأخطاء أكثر، ونستغلها لصالحنا، كيف تنظرون إلى ذلك؟
كيف نسخر السرد القصصي في التسويق الشخصي؟
كنت أتجول كالعادة صعودا ونزولا في محتوى تويتر المتشعب فلفتت انتباهي تغريدة لمسوّق أجنبي نسيتُ اسمه يقول: تعلّم السرد القصصي وستبيع مثل ستيف جوبز. لم يتوقف الأمر على هذه التغريدة، سأحكي لكم عن شاب مهمتم بالتسويق أتابعه من فترة على تويتر وحسابه ينمو بسرعة كبيرة. وقد نشر من يومين أنّ السر في نجاحه على تويتر وزيادة جمهوره هو السرد القصصي أيضًا. آه، لقد أصبح لزاما عليّ تطبيق السرد القصصي ولا مناصّ من ذلك. أخذت في بداية السنة دورة في السرد
ما رأيكم في حكمة نفال القائلة: "تجنب المنافسة وركز على الأصالة" ؟
نفال رافيكانت هو رائد أعمال عندي أمريكي اشتهر بحكمته المختصرة، وخاصة الثريد الذي نشره العام الماضي عن الثراء. ما رأيكم في حكمته المشار إليها في العنوان؟
كيف اكتسبت عادة الكتابة اليومية؟
قمتُ بتغيير واجهة مدونتي قبل أيام، وغيّرت النبذة، وكتبت: كاتبة ومدونة، ومستقلة تتعهّد طفلا اسمه الكتابة. وكتبتُ في مُلصقٍ وعلّقتُه على الجدار، الكتابة طفلي الصغير . وقد يتساءل سائل لماذا فعلتُ ذلك؟ فعلتُ ذلك لإعانة نفسي على الاستمرار في الكتابة، حتى إن تعبت أتذكر أن هناك طفلًا اسمه الكتابة يحتاج أن أرعاه وأتعهده وليس علي تركه وهجره. وأعانتني منصة حسوب على النشر شبه اليومي، والرد على التعليقات المُحفزة، وقد بدأتُ منذ أسبوع النشر اليومي على مدونتي ومما أعانني على ذلك
أين وصلت في أهدافك لسنة 2022، وهل أنت راضٍ عما حققته؟
لم يتبق إلا حوالي أربعة أشهر وتنتهي السنة، أين أنت من أهدافك التي وضعتها في بداية السنة، هل حققت ربعها ام نصفها أم كلها؟ شاركوني ماذا فعلتم وأين وصلتم يا أصدقاء؟ وهل تشعرون بالرضى حيال أنفسكم وما وصلتم إليه؟
ماذا لو كنت تمتلك مدونة، ما هي المنتجات التي يمكنك بيعها عليها؟
سواء كنا نفكر في انشاء مدونة أو أننا حقًا نمتلكها، فنحن بلا شك نرتأي أن نحقق دخل سلبي منها، وقد يكون الخيار الانسب هنا "فكرة بيع المنتجات على المدونة" لنفترض أنّ لدي مدونة ويدخل عليها آلاف القُرّاء يوميًا، وبعد فترة من إنشاء المحتوى أصبح لدي زوار أوفياء جاهزين للشراء مني، بعد أن قدمتُ لهم ما يكفي من المحتوى المجاني وذلك حسب رحلة العميل. فكرتُ فيما يمكن بيعه من خلال المدونة والحصول على أموال مقابل ذلك، ووجدتُ أنّ أفضل ما يمكنني