مساء السعادة يا آل حسوب...

عدت إليكم أصدقائي الرائعين بخطوة أخرى أكثر شجاعة، فقد قررتُ أخيرًا أن أنتقل إلى التدوين الصوتي.

رغم الخوف وارتجاف الصوت وقليل من الخجل قررتُ التحدث عن تفاصيل تهم الكاتب في رحلته الخفية حين يجلس إلى ورقته أو حاسوبه...

قررتُ أن أرفع تلك الستارة لنكتشف سويًا تلك المشاعر المخبئة خلف كلماته المنشورة على أرض الإنترنت وحتى تلك التي دسّها بين طيات الورق.

هذه أول حلقة من مدونتي الصوتية، أرجو رأيكم وتعليقكم...