منذ متى بدأ رفاقنا بالتساقط كأوراق الخريف؟! وفي كل مرة تسقط ورقة تتضح صورة وتومض قناعة، وسبحان من يغير الأحوال ويبدل الناس بالناس، لو بقيت أوراق الشجر لما عرفنا حقيقة وجود الفصول ولا لفت انتبهانا جمال الأغصان المعراة في وقتها المناسب، كنت في السابق أكتب ما يخطر على بالي دون مقدمات ولا تغليف كلماتي بورق هدايا، اليوم أكتب وأغلف لأني أكتب لنفسي أولا التي تستحق أن تقرأ شيئا جميلا ثم أنه أصبح لدي اشخاص أحب أن يقرؤوا لي شيئا يروق
التدوين وصناعة المحتوى
96.9 ألف متابع
مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.
أ يمكنني أن أبدأ مدونة وعمري أربعة عشر سنة
هل يسمح لي ببدأ مدونة أكسب منها على الإنترنت في سن الرابعة عشرة ، وإذا كان صحيحا كيف أبدأ .
ساعدني..!
أحب الكتابة و تعلمت كتابة المحتوى ، لكن ينقصني التدريب و شحذ موهبتي و إمكانياتي .... هل من إرشاد ؟ مواقع تطوع أو تدريب و غيرها ...؟ و شكرا..
انتشار المحتوى العفوي صدق أم مجرد شكل جديد من التصنّع؟
انتشرت في الفترة الأخيرة موجة المحتوى العفوي. صور غير مرتّبة، فيديو لحظة فجائية، ضحكة خارجة بدون إعداد… وكلها تُقدَّم على أنّها لحظات صادقة. لكنّي لاحظت شيئًا غريبًا أحيانًا أشعر أن هذا العفوي مُخطّط أكثر من المحتوى التقليدي نفسه. كأنّ الناس أصبحت ترتّب الفوضى، وتعيد تصوير اللحظة الطبيعية عشر مرات حتى تظهر طبيعية بما يكفي. مرة جرّبت أن أصوّر مقطعًا عفويًا. اكتشفت أنني أفكّر في الإضاءة، والزوايا، وشكل المكان خلفي… وفجأة أدركت أنّي أجهّز للعفوية بطريقة مضحكة قليلًا.😅 وهنا بدأ السؤال
ممكن رايك بهذا النص ؟
و فجأة، تدرك أنّك بالغت في ردات الفعل. أكان ذلك حقًا يستحق العناء؟ هل سأمت أم نضجت؟ لست أدري. أكان يجب عليّ أن أدعوك في ذلك اليوم، الذي لست أدري هل أدعوه مشؤومًا أم جميلًا؟ إن كان سؤالك هل ندمت، فجوابي سيكون مكتوبًا على تلك الوسائد التي عانت من تلك الدموع. سيجيبك قلبي المجروح، قلبي الذي بالرغم من جرحه لا زال يكابر في صراع مع عقلي. قلبي الذي جرحته ثم لم تعرَ الاهتمام لقطرات دمي، وكأنها صبغة دماء مسرحية كاذبة.
كيف تجعل كتابتك أكثر تأثيرًا وتشد القارئ من السطر الأول
كتابة المحتوى مش مجرد ترتيب كلمات على صفحة لكنها فن إيصال الفكرة بشكل واضح وجاذب من تجربتي أهم النقاط اللي بتفرق بين محتوى عادي ومحتوى مؤثر 1. ابدأ دائمًا بقيمة واضحة القارئ عايز يعرف إيه اللي هيستفيده من قراءة المحتوى مش مجرد حكاية عامة 2. استخدم أمثلة وتجارب شخصية الناس بتحب القصص الواقعية أكتر من النصائح النظرية فقط 3. اقطع الكلام الزائد اختصر الجمل الطويلة وخلي كل كلمة ليها هدف 4. خلي أسلوبك بسيط وشيق حاول تكون اللغة قريبة من
"أصعب ما يمر به الإنسان "
أصعب لحظات الإنسان هي اللي يكون فيها موجوع ومحدش واخد باله، يبقى محتاج كلمة حنان، حضن أمان، لمحة تقدير… وما يلاقيش غير الصمت. يحاول يكون قوي، يتظاهر بالثبات… لكن كلمة صغيرة قادرة تكسره، ولحظة بس كفيلة تهز قوته من غير ما حد يشوف. وهنا ييجي السؤال: هل لازم نفضل أقوياء قدّام الكل؟ وننسى نفسنا؟ لا. النفسية أولًا، ثم الشكل الظاهري، لأن الجرح الداخلي لو اتساب، هيفضل ينادي علينا مهما حاولنا نهرب. أقسى شيء؟ لما نحاول نعالج فراغنا بشخص ما يشبهناش،
حين تفضحك نظرتك: حكاية الطفل المختبئ خلف العين
انظر إلى عينيّ! ودقق النظر… ماذا ترى؟ هل تلمح انعكاسًا داخليًّا لما أحمله أنا، أم إسقاطات مما يسكنك أنت؟ وربما الاثنان معًا… فالعين ليست مجرّد عضو يُرى، بل فضاء يلتقي فيه الداخل بالداخل، حيث يختلط اللاوعي باللاوعي، وتتماس الرغبات والخبرات والذكريات دون استئذان. يكبر الإنسان ويتغيّر ويعيد تشكيل ذاته مرارًا، إلا العين… فهي الوحيدة التي تبقى بحجمها الأول منذ الولادة، كأنها الشاهد الصامت على كل مراحل التحوّل، الحارس الذي لم يبدّل شكله لكنه امتلأ بالأثر. العين لا تخون ولا تكذب،
تصريح مزاولة المهنة للبلوجرز والمؤثرين للحد من المحتوى غير الهادف
كلنا شاهدنا الفترة الماضية وحتى الآن كيف يٌلقى بالقبض على بعض التيكتوكرز بِتُهم كلها تتعلق بإفساد المجتمع والتعدي على مبادئه، فهل حقًا قد يكون هذا هو الوقت المناسب للجوء إلى إلزامهم بتصريح لمزاولة المهنة للحد من هذه العشوائية؟ إن القول بضرورة الترخيص يثير نقطة حسّاسة تتعلق بـ حرية التعبير والإبداع الشخصي في مقابل المسؤولية الاجتماعية تجاه المحتوى العام. فبينما يرى البعض في الترخيص أداة حاسمة لتصفية المشهد الرقمي وحمايته من الإسفاف الذي نراه اليوم، يجب أن نفكر أيضًا في أن
الألقاب
نحب الألقاب ولا أعرف تاريخا لنشاة هذا الحب عند العرب، فأنت تجد الطالب الجامعي منذ عامه الأول وهو يخطو أولى خطواته في تخصصه قد طرز لقب التخصص قبل اسمه، محاولا اشباع حاجته لما يراه في هذا اللقب، وكأنه يملأ فراغا داخله، وتاليا بعد تخرجه يحمل لقب وظيفته، ويتمسك باللقب أكثر من تمسكه باسمه نفسه و كأنه ينتظر منك معاملته بناء على لقبه ومايعطيه هذا اللقب من صلاحيات. كما أن اللقب يعكس تعبك وجهدك ومركزك يعكس كذلك مسؤولياتك وستسأل يوم القيامة بحجم
الفشل خبرة
تخيّل كل مرّة فشلت فيها، كل مرّة حاولت توصل لهدفك وحسّيت إنك وقفت مكانك… هل لما ترجع تبدأ تاني هتكرر نفس اللي عملته؟ ولا هتبص تشوف إنت وقعت في إيه وتصلّحه؟ أنا رأيي إنك لازم تغيّر الحاجة اللي وصلتّك للفشل من الأساس. طب لو كنت نجحت من أول مرّة… وبعد فترة طويلة قابلتك نفس المشكلة اللي حصلت زمان، هل هتفتكر الحل بسهولة؟ ولا هتكون نسيت؟ الشاهد هنا… إنك لازم تفشل مرّة واتنين عشان تتعلم. الفشل هييجي في شغلك، تعليمك، علاقاتك،
هل جوجل تدمر مواقع الويب و نفسها ؟!
رغم ان للذكاء الاصطناعي ايجابياتها و سلبياتها لكن استوقفني حالة تناقضية وقفت عندها مؤخرا اثارت هذه الحالة انتقاد الكثيرين أيضا لقد قامت شركة جوجل بدمج الذكاء الاصطناعي و عرضه في واجهة محرك البحث ! الأمر الذي يجعلك تراه ف الأعلى و قبل جميع نتائج البحث لم أفهم ماالمغزى من ذلك ؟ إلا أنه سيجفف الزيارات الواردة للمواقع و الذي جفت كثيرا بفعل ظهور تطبيقات الذكاء الاصطناعي الأمر المحير أن جوجل نفسها تستفيد ماديا من عرض الإعلانات في مواقع الويب عبر
" التضحية"
لما نسمع الكلمة دي، بنفتكر كل مرة جينا على نفسنا. كل حاجة اتنازلنا عنها علشان هدف، كل تعب استحملناه علشان نكون أحسن من امبارح، وكل شخص ضحّينا عشانه… بس فجأة نسأل نفسنا: هل فعلاً كان يستاهل؟ هل التعب ده كان في مكانه؟ وهل الشخص قدّر ده أصلًا؟ فكّر براحة… مش كل تضحية صح. ومش كل مُستقبل يستحق نخسر جزء من نفسنا علشانه. التضحية مش بس فلوس. ممكن تكون صحة… حب… كرامة… راحة نفسية. حافظ على نفسك، واختار اللي يستاهل وجودك.
كيف تصنع صوتا مميزا يبرز علامتك الشخصية
كيف تصنع صوتا مميزا يبرز علامتك الشخصية في عصر الذكاء الإصطناعي المهيمن، أصبح على الأشخاص عبء جديد وهو الظهور بشخصيات يصنعونها دون أن يكون للأدوات الذكية دور فيها.. أن يكونوا حقيقيين، أن تعرف كتاباتهم حتى وإن لم تذكر أسماؤهم.. باختصار أن يصنعوا صوتهم الخاص الذي يميزهم بين الآلاف من الكتاب والمدوّنين.. فكيف نصنع صوتنا الخاص؟ لا يجب عليك التفكير كثيرا في هذه المسألة إنها أبسط من أن ترهق تفكيرك بها، ولكن عليك فقط أن تكون حقيقيا، أن تكتب كما تتحدث
محددات الراوي في الكتابة السردية
من واقع دراستي الفترة الماضية في ورش الكتابة والتأليف السردي، تمكَّنت من فهم كيفية بناء أو تحليل الراوي في أي عمل سردي أو قصصي، وذلك عبر التحقُّق من أربعة محدِّدات، يرسم كل واحد منها جانباً من جوانب الراوي وإليكم هذه المحددات بشكل مبسط: 1. الراوي من حيث ضمير السرد يميز هذا المحدد الراوي من حيث طريقة توجيهه للكلام خلال السرد، وينقسم إلى ثلاثة أشكال: الراوي بضمير الغائب (هو، هي، هم...): وهو الراوي الذي يحكي عن شخصية غير حاضرة. يمكن أن
" التعلثُم "
يعني إيه تعلثُم؟ هو صعوبة إنك تنطق الكلام بطريقتك الطبيعية.. كأن في كلمة واقفة، نفسك يطلع صوتك بس مش قادر. أسبابه كتير… ممكن يكون خوف، توتر، وراثة، أو حتى موقف كسرك في طفولتك. كنت صغيرة وبحاول أجاوب في الفصل… أحاول أنطق الكلمة تخرج مقطوعة. كنت بلاقي اللي حواليّ بيضحكوا… وأنا مش فاهمة ليه. كنت بزعل، أعيط، وأسأل نفسي: "هو أنا عملت إيه غلط؟" ومع كل موقف زي ده، كنت أهرب وأسكت… ولقيت نفسي لوحدي فترة طويلة جدًا. بس اللي محدش
"ترك الأثر "
الإنسان ماهو إلا اثر بيعيش فتره و في الاخر يموت و دي سُنه الحياة كم شخص فقدناه و بقي اثر كلمته الطيبة فينا بقي اثر ضحكته البريئه و عندما نتذكره ندعي له بالرحمه . اتذكر جدتي كانت تقول لي( اموله و بعتلها جواب) تبان جمله عاديه لكن كانت تطيب بها جروحي و تجعلني اضحك كثيرا اتذكر خوفها عليا اشتاق ليها ربنا يرحمها و يجعل مئواها الجنه . ازاي نسيب اثر في حياه من حولنا نحاول نجبر بخاطره نقوله كلام جميل
"هل الاهتمام بيُطلب"
اوقات لما يكون مافيش حد حنين في حياتنا ، مفتقدين ل الأمان الداخلي ، عندنا فراغ عاطفي ، عندنا مشاعر متقلبه ... وقتها بنحتاج نسمع كلمة حلوه ، حضن أمان ، نظره لطيفه ، افعال تحس منها انك فعلا تستحق تتحب و تتقدر . الإنسان بطبيعته عاوز دفاء ، كل إنسان في حياته شخص متعلق بيه ، بيحبه اقولك نصيحه قوي علاقتك بيه اكتر و اكتر انت ل محتاج له مش هو .... . بقلم: إيمان 💫 .
الأمن السيبراني قبل أن تُخلق التقنية: الجذور العربية الخفية لحماية المعلومة
الأمن السيبراني قبل أن تُخلق التقنية: الجذور العربية الخفية لحماية المعلومة بقلم: المهندس طلال فواز السحيمي مقدمة عندما يُذكر مصطلح “الأمن السيبراني”، يتبادر إلى الذهن فورًا عالم الحواسيب والشبكات والبيانات الرقمية. لكن الحقيقة التي لم يتطرق لها أحد من قبل، أن فلسفة الأمن السيبراني وُلدت في العقل العربي قبل أن تُولد التقنية ذاتها بقرون طويلة. فالمفهوم الجوهري للأمن السيبراني — حماية المعلومة، وتأمين الاتصال، ومنع التسلل، والتحقق من الهوية — كلها مبادئ مارسها العرب والمسلمون بفطرتهم وعبقريتهم منذ صدر الإسلام،
" الكُره ... بدون سبب"
لماذا نجد أشخاص يكرهونا بدون سبب ، لا نؤذيهم ، لا نعاملهم معامله سيئه ، نساعدهم بإحترام ، ننظر منهم كلمه.. شكرا.. دعوه حلوه .. نظره حلوه . كل الكُره ممكن يكون وراثه ترثها من والديك ، احد من اقاربك ، قليل جدا لما يكون وراثه قد يكون صفه مكتسبه مثل شخص وجد امه تكره احد اقرابه بسبب كلامها عليه يكره هو ايضا. "الكُره بدون سبب " سُم يقتل صاحبه بعد فتره من الزمن.. لا تكره احد بدون سبب احسن
"حين يعطش القلب إلي حنان "
كل إنسان فينا محتاج كلمة طيبة، نظرة حنان، وإحساس بالأمان... لكن السؤال: من أين يأتي هذا الشعور؟ أول مصدر له هو العائلة — الأب، والأم — ثم يأتي دور الأصدقاء والمجتمع. لكن ماذا لو غاب هذا الحنان؟ هل سيتأثر الإنسان؟ نعم، سيبحث عنه في أماكن أخرى، في كلمات عابرة أو اهتمامٍ مؤقت، فيتعلّق بأشخاص لا يناسبونه فقط لأنهم قالوا له “كلمة حلوة”. العاطفة مثل كوبٍ يجب أن يُملأ حتى لا نبحث عن قطراتٍ من أي يدٍ تُقدّمها. املأ قلبك بحب
كيف ابيع موقعي أو الدومين عمره +5 سنوات ومقبول في ادسنس
كيف ابيع موقعي أو الدومين عمره +5 سنوات ومقبول في ادسنس
" الادراك بدايه التغير "
معرفه الانسان بما فيه أول خطوه ل التغير،تسمي في الطب ب ( التشخيص ) و بعده ياتي العلاج، تعرف انك عصبي من موقف معين حصل ، تعرف انك كثير الكلام من موقف حصل ، تعرف انك أنطوائي من موقف ما . بعد ذلك ياتي العلاج شوف علاج ل حالتك ،غير من نفسك غير تفكيرك ، غير من طريقة لبسك الي الاحسن ( غير حياتك فيما يرضي لله ) .
الكاتب المحترف يستطيع أن يؤيد بكتابته وجهة نظر يعارضها: تتفق أم تختلف؟
كأي مهنة نواجه نحن الكتاب والمترجمون صعوبات وتحديات مختلفة، واحدة من أكبر هذه التحديات هي تأييد وجهة نظر رأي نعارضه. فقد يواجه المترجم أثناء ترجماته مواضيع تتعارض مع معتقداته أو تتعارض مع أفكاره، ومن الممكن أنه لم يعلم وجود هذه الفقرات من البداية لكن اكتشفها بالتقدم في الكتاب الذي يترجمه. وأحياناً يكون مطلوب من الكاتب أن يكتب في مواضيع لا يتآلف معها، أو مواضيع تتعارض مع رأيه الشخصي، أو حتى أن يطوّع أسلوب كتابته حتى يلاءم الأسلوب المناسب لموضوع الكتابة.
"هل كثره المحاولات فشل "
الفشل مش نهايه طريق ،لما بتحاول توصل ل هدفك، ممكن تفشل مره ، تفشل تاني ، تفشل تالت ، تأيس تقوم تبدا من أول و تقرب من هدفك . هل لما تقوم بتكرر نفس محاولات الفشل تاني ؟ اكيد لا وقتها هتعرف ان كل محاولة فشل كانت بتقربك من هدفك . اغلط و اقع و قوم اقوي من الأول ....حلمك يستاهل تعبك. .