في الكثير من الأحيان كنت أظن أن إنشاء المحتوى هو مجرد إبداع، أن أصنع شيئًا رائعًا وسيجد طريقه للجمهور تلقائيًا. لكن سرعان ما اكتشفت الحقيقة القاسية: الإبداع وحده لا يكفي! تخيلت نفسي منشئة محتوى ناجحة، أكتب وأصمم وأبتكر، والناس يتهافتون على متابعة أعمالي… لكن بدلًا من ذلك، وجدت منشور رائع؟ لا تفاعل، فيديو مذهل؟ مشاهدتان… ربما واحدة منها لي! محتوى قيّم؟ لا أحد يهتم! كنت أضع ساعات طويلة في البحث والإعداد، وأخرج بمحتوى مميز، ثم أضغط على زر النشر بحماس،
5.03 ألف نقاط السمعة
912 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
من العمل الحر حققت دخلاً أعلى من الوظيفة التقليدية
عندما تركت وظيفتي التقليدية وقررت أن أخوض تجربة العمل الحر، تلقيت سيلًا من التعليقات التحذيرية"كيف ستعيشين بدون دخل ثابت؟" "عودي لوظيفتك، إنها أكثر أمانًا!" في البداية، كنت قلقة. كان أول مشروع حصلت عليه براتب لا يكفي حتى لشراء قهوة يومية محترمة! بدأت مثل أي مبتدئة، أقبل المشاريع الصغيرة بأسعار رمزية فقط للحصول على التقييمات وبناء سمعتي. كنت أعمل بجهد مضاعف، ومع ذلك، كنت أتساءل: هل هذا فعلًا أفضل من الوظيفة التقليدية؟ كنت أرى الآخرين يحققون أرقامًا خيالية، بينما أعمل لساعات
كيف حصلت على أول عميل لي؟
عندما قررت أن أدخل عالم العمل الحر، كنت مليئة بالحماس والطموح، تصفحت عشرات المقالات، تابعت نصائح الخبراء، وقلت لنفسي: "الأمر بسيط! فقط أُعلن عن خدماتي وسيأتيني العملاء طوابير طويلة!". لكن... الواقع كان مختلفًا تمامًا. أول خطوة قمت بها كانت إنشاء حساب على منصات العمل الحر. ملأت ملفي الشخصي بأجمل العبارات، أضفت نماذج رائعة من أعمالي، وانتظرت… وانتظرت… وانتظرت أكثر. مرت الأيام، ولا رسالة واحدة، لا استفسار، لا تعليق، لا شيء! هل يعقل أنني وحدي في هذا العالم؟ هل العملاء أصلاً
رحلة المحتوى: إبداع لا ينتهي ومشاهدات لا تأتي!
في بداياتي في مجال التدوين وصناعة المحتوى كان لديَّ حلم كبير. كنت أعتقد أنني، بمجرد أن أبدأ في إنتاج المحتوى، سأصبح نجمة الإنترنت بين ليلة وضحاها! كنت متحمسة، وأنا أكتب وأصمم وأنتج، أظن أن كل فكرة ستكون في غاية الإبداع والابتكار. "لن يكون لديّ وقت للراحة"، قلت لنفسي، "بمجرد أن أبدأ، ستنهال المشاهدات على منصاتي". أنشأت حساباتي على وسائل التواصل الاجتماعي، وباشرت في نشر المحتوى، كل شيء كان يبدو مثاليًا. الفيديوهات، الصور، المقالات… كتبت عن كل شيء، من المواضيع المدهشة
اعمل وقتما تشاء... بشرط أن تعمل طوال الوقت!
قبل سنوات، كنت أعتقد أن العمل الحر هو الجنة الموعودة: لا مدير يراقبني، لا مواعيد صارمة، ولا صباح متجهم يجبرني على ارتداء ملابس رسمية. الحرية المطلقة! لكن ما لم يخبرني به أحد أن هذه الحرية تأتي بفاتورة مستحقة الدفع على مدار الساعة. في اليوم الأول استيقظت متأخرة، صنعت كوب قهوتي المفضل، وجلست أمام اللابتوب، ثم أغلقت اللابتوب، لأنني "مستقلة"، لا داعي للاستعجال! قمت بجولة في المنزل، أعدت ترتيب الرفوف، تابعت فيلمًا وثائقيًا لا علاقة له بعملي، ثم قررت أنه حان
المحتوى الرائج اليوم... منسي غداً! هل صحيح؟
لنتخيل أننا فتحنا هاتفنا هذا الصباح، ووجدنا أن الجميع يتحدث عن ترند جديد، ربما تحدٍّ غريب، أو حتى قصة درامية مفتعلة بين مؤثرين على السوشيال ميديا. نقرأ التعليقات، نشاهد المقاطع، نضحك، نستغرب، وربما نشارك في الضجة… وبعد يومين؟ لا شيء! الترند الجديد جاء، والقديم ذهب إلى مقبرة المحتوى المنسي! أنا شخصيًا وقعتُ في هذا الفخ عدة مرات. مرة، قررت أن أكون "على الموضة" وانضممتُ إلى تحدٍّ كان الجميع يتحدث عنه. قمتُ بتصوير فيديو، أضفت المؤثرات، نشرتُه بفخر… وبعد 24 ساعة؟
أنا عفيفة حمزة أستاذة جامعية، باحثة في الإعلام والاتصال اسألني ما تشاء
دعوني لا أبدو رسمية جدًا لأنني أعلم أنكم هنا لتسمعوا القصة الممتعة، لا السيرة الذاتية المملة. بدأت رحلتي كأي شخص عادي، أحب الإعلام وأؤمن بقوته، لكنني سرعان ما وجدت نفسي وسط بحر من الأوراق البحثية، المؤتمرات، والمجلات المصنفة. النتيجة؟ دكتوراه في الإذاعة والتلفزيون والتقنيات الجديدة، مع لقب "دائمة الحضور" في كل الملتقيات الوطنية والدولية. يبدو رسميًا؟ كتبت كتابًا بعنوان بالقلم نحيا – لا أعدكم بأنها رواية بوليسية، لكنه قطعة مني، لكل من يهوى الكتابة. وفي وقت الفراغ، أعمل مستقلة على
خطوات نشر كتاب ورقي
وصلتني رسالة قبل مدة، ولم أكن قد انتبهت لها حينها. والآن، بعدما لاحظتها، رغبت في تقديم إجابة شاملة قد تفيد كل من يمر من هنا. وبما أنني نشرت كتابي الورقي الأول قبل نحو ثلاث سنوات، سأشارك معكم بعض الخطوات الأساسية التي قد تساعد أي شخص يفكر في اتخاذ خطوته الأولى نحو نشر كتابه: اتمام الكتاب: تأكد أن مسودة كتابك مكتملة، منظمة، ومتسقة في الأفكار والأسلوب. المراجعة اللغوية والأسلوبية: استعين بمحرر أو شخص متخصص في التدقيق اللغوي للتأكد من خلو النص
من موظفة إلى مستقلة: تجربة انتقال صعبة ولكن مجزية
كانت الساعة تشير إلى الثامنة صباحًا، وكعادتي، كنت أجلس خلف مكتبي بوجهي المرهق وعقلي المثقل بالمهام الروتينية التي لا تنتهي. كل يوم يشبه سابقه، تعليمات متكررة، اجتماعات بلا معنى، وإحساس متزايد بأني أدور في حلقة مفرغة. في إحدى تلك اللحظات الخانقة، تساءلت: "هل سأقضي بقية حياتي هكذا؟" فكرة الاستقلال لمعت في ذهني كوميض خاطف، لكنها سرعان ما تلاشت تحت وطأة الخوف من المجهول. من أين أبدأ؟ كيف سأضمن دخلي؟ أسابيع من التفكير المضني، وساعات من البحث عن قصص الآخرين، إلى
كيف تدير مشاريعك طويلة المدة عن بُعد وتظل شغوفًا بها؟
قد نبدأ مشروعًا بحماس شديد، نضع خططًا كبيرة، نشترك في أدوات إدارة المشاريع، وربما نشتري دفتر ملاحظات أنيق، ثم نكتشف بعد أسبوعين أن الحماس بدأ يتلاشى. من خلال تجربتي في مشروع إنجاز حقيبة تدريبية حول استراتيجيات الظهور الإعلامي للمؤسسات خلال ثلاثة أشهر، توصلت إلى عدة استراتيجيات لتحفيز الذات، منها: الاستراتيجية الأولى: تقسيم العمل إلى مهام يومية في البداية، بدا المشروع مرهقًا بحجمه الكبير، لذا قررت تقسيمه إلى مهام يومية صغيرة مثل: "اليوم سأجمع 5 مصادر"، "غدًا سأكتب 300 كلمة". فجأة،
كيف يمكن للمرأة العاملة في العمل الحر بناء شبكة دعم اجتماعي قوية دون التضحية بحياتها الشخصية؟
قبل أربع سنوات، بدأت رحلتي في مجال العمل الحر ككاتبة محتوى مستقلة، وكانت البداية حافلة بالحماس. لكن سرعان ما أدركت جانبًا خفيًا من هذه التجربة؛ إذ وجدت نفسي معزولة، أقضي ساعات طويلة أمام الشاشة، وأحيانًا أنسى تناول الطعام. مع مرور الوقت، شعرت بتراجع حياتي الاجتماعية، فكان لا بد من إيجاد حل يعيد التوازن لحياتي. بدأت بالانضمام إلى جلسات عمل افتراضية مع زميلات مستقلات عبر تطبيقات مثل Zoom، حيث كنا نعمل معًا ونتبادل الأحاديث لدقائق، هذه الخطوة كسرت العزلة ومنحتني شعورًا
كيف تتعامل مع العميل كثير الشكوى؟
وصلتني ذات يوم شكوى عبر البريد الإلكتروني:"لم يعجبني المنتج، وأشعر أنني أهدرت مالي." كان بإمكاني استخدام رد جاهز مثل: "نأسف لسماع ذلك"، لكنني قررت اتباع "استراتيجية القلب المفتوح". أرسلت ردًا مخصصًا: "نقدّر رأيك بشدة، ونود فهم المزيد حول ما لم يعجبك. هدفنا هو رضاك، وسنعمل على تعويضك بشكل يناسبك." بعد مناقشة قصيرة، عرضت عليه استبدال المنتج بآخر يناسب احتياجاته. لم يقتصر الأمر على قبوله، بل شكرني قائلًا: "لم أتوقع هذا النوع من الخدمة، شكرا لمجهوداتكم المبذولة!" مع مرور الوقت، أدركت
عند التعامل مع العميل العنيد، الاستماع أولا ثم الرد لاحقا
على مدى أربع سنوات من العمل الحر، أدركت أن التعامل مع العملاء ليس مجرد تلبية طلباتهم، بل هو فن يتطلب مهارة تواصل استثنائية. ورغم الخبرة التي اكتسبتها، إلا أنني شعرت في كل مرة وكأنني أبدأ من جديد، لأن لكل عميل شخصية ومزاجًا مختلفًا. في أول أسبوع لي كمسؤولة عن خدمة العملاء، جاءني الاتصال الذي لا يُنسى. كان صوت العميل غاضبًا، يكاد يخرج من السماعة: "طلبت المنتج قبل أسبوع، ولم يصل حتى الآن! هذا غير مقبول!" في تلك اللحظة، مرّت في
لا تُقاس الصداقة بعدد السنين، فبماذا تُقاس إذن؟
الصداقة الحقيقية تُقاس بقدرتها على البقاء رغم البعد، على التأقلم مع تغيرات الحياة. عندما نجد أنفسنا نضحك مع الأصدقاء كما لو أننا لم نفترق يوماً، وعندما نجد الراحة في صمتهم كما نجدها في حديثهم، حينها ندرك أن الصداقة ليست مسألة وقت، بل مسألة ارتباط روحي وتفاهم عميق. وأيضا بمقدار الحب الذي نمنحه ونتلقاه، وبالذكريات التي نبنيها معاً، تلك الذكريات التي تبقى محفورة في قلوبنا، تشهد على قوة العلاقة التي لا يمكن للزمن أن يضعفها. لا تُقاس الصداقة بعدد السنين، فبماذا
ماذا عن انطفاء الشغف؟
في مسيرة الحياة، قد نجد أنفسنا في لحظات يشعر فيها القلب بثقل لا يمكن تفسيره، حيث يختفي الشغف الذي كان يضيء أيامنا وينير دروبنا. يُعد انطفاء الشغف تجربة مريرة، كأن يتسرب الضوء من نافذة الحياة، تاركًا وراءه فراغًا يصعب ملؤه. هذا الشعور ليس مجرد حزن عابر، بل هو تذكير بأننا بحاجة إلى إعادة تقييم مسارنا، وأن نتساءل عن الأسباب التي دفعتنا في البداية إلى المضي قُدمًا. إن انطفاء الشغف قد يكون فرصة للتأمل، لاستكشاف دواخلنا، وإعادة إشعال تلك الشرارة التي
عدم التبرير هو الحل الأمثل
عدم التبرير هو الحل الأمثل، لأن تقديم المبررات غالبًا ما يتحول إلى عبء إضافي. بدلاً من التركيز على أفعالنا والتفاني في تقديم أفضل ما لدينا دون الانشغال بإثبات أنفسنا، يمكن أن يؤدي التبرير إلى دوامة من الدفاع والتشكيك في حوارات فارغة لا تنتهي، مما ينتهي بنا إلى استنزاف طاقتنا في مشاعر سلبية وحزن بلا جدوى.
هل لامست التغير الذي حدث في حياتك؟
مع مرور الوقت، تتغير اهتماماتنا وتتحول أولوياتنا بشكل طبيعي. ما كان يشغل بالنا في الماضي ويستحوذ على اهتمامنا قد يصبح اليوم مجرد ذكرى عابرة. الحياة تتجدد باستمرار، ومعها تتطور رغباتنا واهتماماتنا، مما يدفعنا للتخلي عن أمور كانت ذات قيمة بالنسبة لنا في وقت ما. هذا التحول يعكس نموّنا وتطورنا الشخصي، ويبرز كيف أن التغييرات في حياتنا يمكن أن تمنحنا فرصًا جديدة وتفتح أمامنا آفاقًا لم نكن نتخيلها.
منشورات اليوم تفتقر إلى التعبير الواقعي
تبدو المنشورات اليوم مثالية من حيث المظهر، لكنها غالباً ما تفتقر إلى التعبير الواقعي والصادق. فهي تركز على تقديم صورة مبهرة ومثالية، مما يخلق تباعداً بين هذه الصورة والواقع الذي نعيشه. في حين أن هذه المنشورات قد تكون جذابة، إلا أنها في كثير من الأحيان لا تعكس التحديات والضغوطات اليومية التي يواجهها الناس، مما يعمق الفجوة بين الصورة التي يتم عرضها والواقع الحقيقي. إن هذه الفجوة قد تؤدي إلى شعور بالضغط والإحباط لدى البعض، حينما يجدون أنفسهم غير قادرين على
صناعة المحتوى ليست مجرد مهنة يلتقطها أي شخص عابر
صناعة المحتوى ليست مجرد مهنة يلتقطها أي شخص عابر، بل هي فن لمن يحملون شغف الكتابة في قلوبهم. إنها دعوة لمن يعشقون التعبير ويجدون في الحروف ألواناً تعكس مشاعرهم وتلامس أرواح الآخرين. في عالم مليء بالرسائل العابرة، يكون المحتوى الحقيقي هو الذي يتسلل إلى أعماق القلوب ويشعل شرارة التأثير والإلهام. إنه سحر الكلمات التي تنبض بالحياة، وتكشف عن جوهر الإنسان وتجعل من الكتابة جسراً بين العقول والقلوب.
ها أنا قد عدت إلى عالم الكتابة....ماذا بعد؟
بعد فترة طويلة من الوقت، ها أنا أعود مرة أخرى إلى عالم الكتابة، عالم الأفكار المكتوبة والمشاعر المحفورة على الورق. نعم، أنا أعود مرة أخرى، ممسكة بقلمي بقوة وأجلس أمام ورقة بيضاء ناصعة تنتظر بصبر أن تتلقى كلماتي. ولكن السؤال الذي يدور في ذهني الآن، يدور بلا توقف، هو: ماذا بعد؟ عن ماذا سأكتب؟ أتساءل في صمت، هل تلك المنصات المختلفة التي اعتدت الكتابة فيها قد اشتاقت لي؟ هل هناك حنين مشترك بيننا؟ أم أن الشوق غير متبادل؟ لكن الحقيقة
عيدكم مبارك
كل عام وقلوبكم إلى الله أقرب🌼 عيد فطر سعيد عليكم وعلى كل الأمة الإسلامية 🍀أسأل الله أن يديم عليكم الأعياد دهورا ، وأن يلبسكم من تقواه نورا 🤲 عيدكم مبارك وكل عام و والأمة الإسلامية بألف خير 🧡🍂
برأيكم، ماهي أبرز التحديات التي تواجه المدونات الثقافية العربية؟
مرحبا يا اصدقاء، برأيكم، هل نحن في الوطن العربي نمتلك مدونات ثقافية محضة متخصصة في هذا المجال؟ وأيضا ماهي أبرز التحديات التي تواجه هذه المدونات؟ شاركونا أرائكم...
كيف يمكن تصميم نشرة بريدية احترافية للعلامات التجارية؟
قبل فترة، وجدت عرضًا مغريًا من عميل يرغب في كتابة نشرة بريدية لمنتج جديد قام بإطلاقه. بعد قراءة التفاصيل، وجدت أنه أرفق ملاحظة مهمة جعلتني أتردد في تقديم عرضي له، في الملاحظة قام العميل بالتأكيد الواضح على أنه يبحث عن محتوى للنشرة البريدية وليس وصفًا للمنتج أو الخدمة، ولمن لا يعرف الفرق بينهما، فلا ينصح بتقديم عرضه، فما هو الفرق بينهما بالضبط؟ أنا أدرك تمامًا أن محتوى النشرة البريدية في الأساس يعتبر رسالة مباشرة للعميل تحثه على شراء منتج معين
ماذا تفعل عندما تشعر أنه لا يوجد أي شيء تفعله؟
مرحبا يا أصدقاء، لكل منا مواهب وهوايات يقوم بممارستها من وقت لأخر، انت ماذا تفعل عندما تشعر أنه لا يوجد أي شيء تفعله؟ هل تلجئ لهواياتك أم لشى اخر؟
كيف يمكن أن نستخدم الهاشتاقات المناسبة لزيادة المتابعين لنا على الانستغرام؟
اطلعت مؤخرا على مقال يفيد بأن استخدامنا للهاشتاق على أي منصة من منصات التواصل الاجتماعي يساعدنا على زيادة التواجد والمزيد من الانتشار فيها، ولكن كيف يتم ذلك يا ترى؟ وما هي الأساليب والاستراتيجيات التي يمكن اتباعها لاستخدام الهاشتاقات بشكل فعال وتحقيق نتائج مذهلة؟ فمن المعروف أن الهاشتاقات على منصتي انستقرام وتويتر تلعب دورًا هامًا في زيادة التفاعل والانتشار. فتبعا لبعض الاحصائيات التي أظهرت بأن استخدام هاشتاق واحد في منشورك يزيد التفاعل أكثر بنسبة 29 بالمئة، أما إذا استخدمت 11 هاشتاق