أنا مقبل على الدورة الثانية من المستوى الثالثة إعدادي ، ولا أزال محتارا لأنني لم أعرف بعد أي مجال سأختار أن أتخصص فيه بقية حياتي الدراسية ، هل أتخصص في العلوم لأنه التخصص الأكثر انتشار وفيه الكثير من الآفاق ، أم التكنولوجيا لأن الذكاء الإصطناعي سيصبح أهم مجال مستقبلا ، أو الأدبي لأنه الأسهل ، رجاء ساعدوني .
التعلم والتعليم
78 ألف متابع
مجتمع لتبادل المعرفة والتعلم المستمر. ناقش أساليب التعليم، موارد التعلم، وتطوير المهارات. شارك دروسك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع معلمين وطلاب يسعون لتحقيق المعرفة والتفوق.
عن المجتمع
هل تستطيع ان تتعلم بنفسك
لا شك ان التعليم عملية صعبة وخاصا إذا كان المجتمع المحيط لا يقدر قيمة المتعلمين ، ويكون الميزان بمبدأ المادة ، هنا سيجد المتعلم نفسه في صراع بين الجوانب المادية والروحية ، سيجد امثلة لأناس لم يحصلوا إلا على قدر ضئيل من التعليم وبيدهم الملايين وآخرين اساتذة وعلماء يعيشون على اقل القليل ويسكنون شقق بالإيجار ، كيف لنا أن نحل تلك المعضلة ؟
لماذا يحاول معظم الطلاب العرب الدراسة في الخارج؟
لقد رأيت الكثير من النماذج في حياتي تسعى للسفر والدراسة خارج الوطن، بل إن بعضهم يختار جامعات ليست معروفة أو قوية فقط لأنها تقع خارج البلاد، في حين أن بعض الجامعات العربية لها مكانة كبيرة جدا بين باقي الجامعات والكثير من الطلاب غير العرب يختارون الدراسة في جامعات عربية، المجتمع مقتنع بأن الدراسة في العالم العربي غير مفيدة وغير مثمرة وبها الكثير من الأخطاء، ولكن لا أحد يفكر في الإستفادة بشكل كامل من تجربة الجامعات العربية وكون ان بعض المحاضرين
لماذا نُهمل مشاعر الطلاب في مدارسنا؟
من واقع عملي كمعلمة بمدرسة أري أننا في مدارسنا نُعلّم الأطفال كيف يقرأون الحروف، لكن نادرًا ما نُعلّمهم كيف يقرأون مشاعرهم. نُلقّنهم قواعد اللغة ونُهمل قواعد القلب. نكافئ من يرفع يده للإجابة، ونتجاهل من يرفع صوته باكيًا لأنه لا يعرف كيف يُعبّر عما يؤلمه. يبدو أن التعليم عندنا يركّز على العقل الأكاديمي أكثر من النضج العاطفي. كم من طالب يُوصَف بالكسل أو الإهمال، بينما مشكلته الحقيقية نفسية أو أسرية؟ وأنا أرى ان الذكاء العاطفي ليس ترفًا تربويًا، بل حاجة أساسية
متى أصبحت الدروس الخصوصية ضرورة؟
أصبحت أجد بشكل شبه يومي طلبات من أولياء الأمور لمدرسين مواد مختلفة سواء على جروبات الفيس بوك أو جروبات الواتس اب أو حتى مواقع العمل الحر، ويبدو أن الدروس الخصوصية قد أصبحت شيئًا أساسيًا عند البعض مثله مثل الذهاب للمدرسة، بل للأسف قد أصبح البعض يستغنى عن الذهاب للمدرسة من الأساس طالما أن الابن أو الطالب يأخذ دروسًا خصوصية في كل المواد تقريبًا، كما أن بعض المدرسين قد أصبحوا يعتمدوا على أن الطلبة تأخذ دروسًا على أي حال وقد يقصروا
هل الشهادة الجامعية ما زالت ضرورية في عصر المهارات ..؟
في عالمنا اليوم ... يمكنك تعلم البرمجة ، التصميم ، أو التسويق وغيرهم ..... عبر الإنترنت دون أن تضع قدمك في الجامعة. ومع ذلك ، ما زال كثير من أصحاب العمل يطلبون الشهادة كشرط أساسي فهل هذا تمسك غير مبرر ؟ أم أن الشهادة ما زالت تمتلك أهمية خاصة وتقدم ما لا تستطيع الدورات والمنصات الرقمية تعويضه؟ >>> وهل عصر المهارات ألغى الحاجة إلى الشهادات .. ؟
كيف أتعلم الرسم
مرحبا منذ فترة وأنا أتخبط بين الرسومات لا أعلم ماذا أرسم ومتى أرسم وكيف أرسم هل من مواقع لتعلم الرسم مجانا ومن عنده تجربة شخصية أبإمكانه إخباري بها
ما هى أسباب عدم الإستمرارية في تعلم مجال أو مهارة للنهاية؟
من اكثر المشاكل التى تواجه اى شخص يحاول تعلم مهارة او مجال معين هى الاستمرارية , على الرغم من وجود حماس شديد في البداية ولكن لا يستمر , وبالرغم من وجود المسؤلية والدافع ومعرفة اهمية هذه المهارة جيدا وما قد يترتب عليه من نتائج مرضية الا ان الاستمرارية تظل مشكلة نعجز عن ايجاد حل او اسلوب متبع لانجاز التعلم بشكل سليم , وبشكل شخصي حاولت مرارا وتكرار في بعض المجالات والمهارات ان اتعلمها ذاتيا عبر المصادر المتعدد ولكنى اتوقف وبشكل
ما رأيكم بنظام القرض التعليمي للجامعة المتبع ببعض البلدان؟
يوجد نظام متبع في كثير من البلدان لتسهيل دراسات الطلاب وهو تحويل مصروفات التعليم الجامعي إلى نظام قرض تعليمي يُسدده الطالب بعد التخرج من خلال خصم نسبة صغيرة من راتبه لمدة محددة. عن نفسي لم أجربه؛ ولكن حتى لو كانت هناك فرصة لتجربته لن أفعل غالبًا لأني لا أراه إلا من هذه الزاوية: الخريج، وإن ضمن وظيفته، يواجه تحدي بدء الحياة المهنية وهو مثقل بالدين. عبء مالي قد يؤخر قراراته الشخصية كشراء منزل أو تأسيس عائلة، ويفرض عليه قيدًا صارمًا
كيف غيّر التعلم الذاتي حياتي؟ تجربتي مع الدورات المجانية ونصائح لكل مبتدئ
في السنوات الأخيرة، أصبح التعلم الذاتي واحدًا من أقوى الأدوات اللي يقدر أي شخص يستعملها باش يطور نفسه، يغيّر مساره المهني، أو حتى يفتح أبواب جديدة ما كانش يتوقعها. واليوم حبيت نشارك تجربتي مع الدورات المجانية على الإنترنت، وكيفاش ساعدوني نطوّر مهاراتي وننظم وقتي ونعرف الاتجاه الصحيح. -البداية كانت بسيطة 💁🏻♀️ كنت نسمع بزاف على المنصات اللي تقدم دورات مجانية مثل Alison، Coursera، edX… لكن كنت نقول: “واش رح نستفاد؟” لكن أول دورة دخلتها بدّلت نظرتي تمامًا. عرفت بلي الإنترنت
إلى أي مدى يحتاج التعليم العربي لإعادة بناء حقيقي؟
شاهدتُ مؤخرًا لقاءً صحفيًا مع الممثلة ياسمينا العبد، ولفتني كيف استطاعت أن تُنهي دراستها في سن صغيرة عبر نظام التعليم المنزلي في سويسرا؛ نظام مرن، معترف به، ويفتح الباب أمام الطلاب ليختصروا سنوات طويلة من عمرهم دون المساس بجودة التعلم. تجربة كهذه تكشف الفارق بين منظومات تعليم تمنح الطالب حرية تشكيل مساره، وبين أخرى في عالمنا العربي ما زالت أسيرة الطرق التقليدية والمناهج الثقيلة. في دول عدة، يُنظر للتعليم كمسار شخصي قابل للتخصيص الطالب يختار، يتقدّم بسرعة تناسبه، ويجد الوقت
ما أفضل طريقة لمعاقبة الطالب في المدرسة في ظل منع الضرب؟
بالرسائل على إحدى جروبات فصول الطلبة الخاصة بالأمهات أو ما يعرف بجروب المامز اشتكت إحداهن من معلم يجعل الطلبة _وهم صغار_ يقفون لفترات طويلة، فانضمت أخريات اشتكى أطفالهن من نفس الشكوى والتعب بسبب ما يفعله هذا المعلم، كما أن هناك معلم آخر تم ذكره قبل ذلك وأنه يعامل الطلبة بشدة وحزم لدرجة أنهم يخافون منه ويخشونه ويشعرون بالسعادة إذا غاب يومًا، وعند ذهاب إحدى الأمهات للحديث معه بالمدرسة وجدت أنه ليس مخيفًا إلى هذا الحد وأنه يعامل الطلبة هكذا بسبب
تجربتي في تصميم كتاب للأطفال الغير ناطقين باللغه العربيه في كندا
تجربتي في تصميم كتاب لتعليم اللغة العربية للأطفال في كندا مرحبًا مجتمع حسوب اليوم أحب أشارككم واحدة من أجمل التجارب اللي مرّت علي في مجال التصميم وهي تصميم كتاب تعليمي كامل للأطفال لتعليم اللغة العربية لطلاب في كندا من غير الناطقين بالعربية الفكرة بدأت من رغبة في تقديم اللغة العربية بشكل بسيط وجميل بعيد عن الأسلوب التقليدي كنت أبغى الطفل يتعلم الكلمة ويستمتع في الوقت نفسه يحس أن العربية قريبة منه مش صعبة ولا غريبة صممت الكتاب من الصفر بداية
هل أنتم مع دمج الذكاء الاصطناعي بعلوم الطب والآثار؟
بينما كنت أشاهد حفل افتتاح المتحف الكبير، شدّني التفكير في كمّ العلوم المتداخلة وراء كل قطعة أثرية نراها تاريخ، طب، هندسة، كيمياء، لغات، وتكنولوجيا. وقتها خطرت لي فكرة ماذا لو اجتمعت كليات الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي مع الطب والآثار في قسم واحد قسم يربط بين علم البيانات والتقنيات الحديثة وبين الطب عند المصريين القدماء لتحليل النصوص الطبية والنقوش القديمة ومحاكاة وصفات العلاج باستخدام الذكاء الاصطناعي فبهذا الدمج يمكن أن نعيد اكتشاف كنوز معرفية جديدة، ونفهم الماضي بطريقة لم تكن ممكنة
الامتحانات الجامعية تقتل الإبداع
كطالبة في عامي الاخير في الجامعة ألاحظ أن أغلب الامتحانات لا تقيس الفهم ولا التفكير بل فقط القدرة على الحفظ والاسترجاع في وقت محدود. كأننا نُختبر في مدى تذكّرنا للنظرية لا في قدرتنا على تطبيقها أو تطوير فكرة منها. أتساءل دائمًا: لماذا لا تتحوّل التقييمات الجامعية إلى مشاريع تطبيقية بدلًا من الامتحانات التقليدية؟ المشاريع تتيح مساحة للإبداع وتكشف الفهم الحقيقي، وتساعد الطالب يكوّن علاقة واقعية مع مجاله بدل منطق الدرجة النهائية. ربما الامتحان أسهل في التنظيم والتصحيح، لكن هل هو
ما فائدة الأنشطة المدرسية إن كان الأهل هم من ينفذونها بالنهاية؟
أصبحت الكثير من المدارس الآن بها نظام منح الطالب درجات على الأنشطة الطلابية مثل: اللوحات التوضيحية، المجسمات التعليمية، الأبحاث وهكذا، ومن المفترض أن تلك الأنشطة يكون لها علاقة بالمنهج الذي يدرسه الطالب فتكون بمثابة تطبيقًا عمليًا لما يدرسه، كما في أحيان أخرى يتم الشرح باستخدام هذه الوسائل التعليمية في الفصول لتقريب المعلومات للطلبة وجعلها أكثر سهولة للفهم، فمثلًا عند دراسة الخلايا يقوم المعلم بطلب نموذجًا للخلية النباتية وآخر للخلية الحيوانية سواء على هيئة لوحة مرسومة أو مجسمة أو ماكيت أو
لماذا نستمر في التعليم رغم الإيمان بأنه بعيد تماماً عن توفير فرص لنا؟
من يراقب التعليم اليوم سيكتشف أن كل شيئ فيه بات كارثي، المناهج ليست واحدة في كل الجامعات ورغم اختلافها إلا أنها متأخرة وبعيدة عن سوق العمل. قواعد التنظيم والمواعيد ليست واحدة وكأن كل جامعة داخل الدولة تعمل بنظام مختلف تماماً، حتى اختبارات تقييم الطلاب شخص يأخذ امتياز في جامعة والآخر حصل على جيد لأن امتحان الأول سهل وامتحان الثاني كارثي. حتى بعد التخرج بعد كل هذه السنوات المرهقة ينتظر حديثي التخرج رحلة أخرى مرهقة وطويلة وبلا معالم، حيث البحث عن
التقييمات الأسبوعية المدرسية ذات فائدة أم مضيعة للوقت؟
تعودنا جميعًا تقريبًا على وجود امتحانات شهرية لتقييم مستوى الطالب بالمراحل التعليمية المختلفة خاصةً في المراحل الأولى من التعليم، لكن وزارة التربية والتعليم المصرية منذ العام الماضي وضعت نظامًا جديدًا للتقييم، فغير التقييمات الشهرية هناك اختبارات أو تقييمات صفية تكون في الغالب عبارة عن سؤال يقوم الطالب بحله في نهاية كل درس لقياس مدى فهمه، وهناك أيضًا تقييمات أسبوعية في نهاية الأسبوع لقياس مدى فهم واستيعاب الطالب لما درسه طوال الأسبوع في كل مادة، وبالرغم من أن النظام الجديد في
خلقتُ كي أكون أستاذاً
ليست مهنة التعليم وظيفةً تُمارس فحسب، بل رسالة تُعاش. هي مهنة تصنع الإنسان قبل أن تُعلّمه كيف يكتب ويحسب. المعلم... ذاك الذي يُطفئ شمعة من ذاته ليُضيء طريق غيره. لكن، كم من الناس يدركون حقاً ما يواجهه هذا الإنسان كل يوم؟ في نظر البعض، عمله بسيط: يدخل الصف، يشرح درساً، ثم يعود إلى بيته ليستمتع بعطلة طويلة. غير أن الحقيقة مختلفة تماماً. فالمعلم يعيش مهنته على مدار الساعة: يحمل همّ الدروس، والتصحيح، ورسائل أولياء الأمور، واستفسارات الطلاب، وقلق النتيجة، ومسؤولية
التخطيط الاستراتيجي الشخصي بوصلة النجاح في رحلة الحياة
التخطيط الاستراتيجي الشخصي بوصلة النجاح في رحلة الحياة الباحثة : ميساء صالح (عصفور ) طالبة دراسات عليا ، قسم ادارة تربوية العالم يزداد تعقيدًا وتنافسية، والمضي في الحياة دون هدف محدد لم يعد كافيًا. وكما تحتاج المؤسسات إلى خطط استراتيجية لضمان بقائها ونموها، يحتاج الأفراد إلى التخطيط الاستراتيجي الشخصي ليتمكنوا من تحقيق إمكاناتهم القصوى وتوجيه حياتهم نحو المعنى والنجاح. التخطيط الشخصي هو عملية منهجية وواعية يستخدمها الفرد لتحديد رؤيته المستقبلية، وتقييم وضعه الحالي، ووضع الأهداف التفصيلية، وصياغة الخطط والإجراءات اللازمة لتحقيق
هل التعليم في بلادنا ينتج موظفين فقط أم مثقفين؟
منذ سنوات طويلة يدور جدل واسع حول وظيفة التعليم في بلادنا: هل هو بوابة لصناعة المعرفة وتحرير العقول، أم مجرد خط إنتاج ضخم لتجهيز الموظفين وإرسالهم إلى سوق العمل؟ عند النظر إلى الواقع، نجد أن أغلب المناهج الدراسية مصممة بطريقة تجعل الطالب يحفظ أكبر قدر ممكن من المعلومات ليمرّ بالامتحان بسلام، دون أن يُطلب منه التفكير النقدي أو إبداع حلول جديدة. النتيجة أن الطالب يتخرج بشهادة، لكنه لا يملك غالبًا الأدوات التي تمكّنه من قراءة العالم بوعي أو تطوير نفسه
التفكير الاستراتيجي: البوصلة التي تحوَل التحديات إلى فرص والإمكانات إلى إنجازات.
التخطيط الاستراتيجي له تفكير استراتيجي تمكن الأفراد من الربط بين الأحلام والواقع، ويتطلب التفكير الاستراتيجي خيال واسع، وابداع عالي تحوَل الرؤى المجردة إلى أهداف واضحة قابلة للقياس، ورسم مسار عملي للتنفيذ، فما هو التفكير الاستراتيجي؟ ولماذا أصبح مهماً إلى هذا الحد؟ ما هو التفكير الاستراتيجي؟ هو عملية عقلية متقدمة تركز على تحليل الوضع الراهن، وتوقع المستقبل، وتصميم خطط طويلة المدى لتحقيق أهداف محددة، يُعد هذا النوع من التفكير ضرورياَ للقادة والمنظمات في القطاعات كافة، حيث تمكنهم من التكيف مع التغيرات
الواجبات المدرسية سلاح ذو حدين
بدأت العودة للمدارس في معظم الدول خلال الأيام السابقة، ومعها رجع الاستعداد للمذاكرة والدروس والواجبات وما أدراك ما الواجبات المدرسية بالنسبة للطالب وللأهل خاصةً في البلدان أو أنظمة التعليم التي ما زالت تتعامل بطريقة التعليم بالتلقين والحفظ، ففي الغالب يكون الواجب المنزلي عبارة عن كتابة عدة صفحات أو حل الكثير من المسائل، وهذا بالطبع يعني منتهى الملل والجهد بالنسبة للطالب وشدة أعصاب بالنسبة للأم التي قد تقضي اليوم كله في التحايل والإلحاح على الابن أو الابنة خاصةً الأطفال لترك اللعب
أول جامعة تم تأسيسها بالعالم بناها المسلمون وأطلقوا عليها مسمى القرويين
كان المسلمون دائما وسيظلون نبراسا للعلم وكيف ينكر عاقل هذا الأمر وقد جاء بالقرآن "وقل رب زدني علما" وقد كان التاريخ ويزال يشهد بأن المسلمين أخذوا على عاتقهم تبيان مناهج المعارف وإيضاح سبل المفاهيم الأدبية، بل والعلمية وبناء عليه وفي عهد خلافة بني العباس وبخاصة، بمدينة فاس التي كان واليها داود بن إدريس، تم بناء أول جامعة بالعالم والتي نالت صيتا ذائعا، بصفتها أولى جامعات العالم وأولى المؤسسات التي تعطي إجازات وكراسي علمية من خريجي جامعة القرويين ابن خلدون وهو
المذاكرة بواسطة الذكاء الاصطناعي وسيلة للتعلم أم يضر بالفهم؟
أحياناََ وأنا اذاكر موادي الجامعية أتمني إذا كان هناك أداة ذكاء اصطناعي مناسبة تفهم المحتوي وتقوم بتلخيصه بصورة جيدة وتريني كيف يمكن أن تكون الأسئلة في أي جزء لذلك بحثت وتوصلت إلى طريقة. أولاً: ارفع ملف PDF الخاص بالمادة أو نص المحاضرة على Gemini، واطلب منه توليد عدد من الأسئلة (100 أو 200 سؤال، حسب رغبتي) مع تحديد نوع الأسئلة اختيار من متعدد، مقالي، أو صح وخطأ. وسيقوم الذكاء الاصطناعي بإنشاء الأسئلة مع إجاباتها النموذجية. ثانياً: انسخ هذه الأسئلة مع