مع تطبيق نظام البكالوريا المصرية الجديد، الذي يقدم للطلاب فرصة اختيار مسارات متخصصة خلال المرحلة الثانوية مثل المسار الطبي أو مسار البرمجة وعلوم الحاسوب أو مسار علوم البيئة وغيرهم. تظهر تساؤلات متعددة حول تأثير هذا التوجه على مستقبل الأجيال القادمة. شخصيًا، لا أتفق مع هذا التغيير، وأرى أن عقلية الطالب المصري وأهله ما زالت ترى المستقبل كله في أماكن محددة مثل الطب فقط أو الهندسة، وبالتالي كيف سيتم تقييد عدد الطلاب الموجودين في كل تخصص. من جهة أخرى أرى أن
التعلم والتعليم
76.1 ألف متابع
مجتمع لتبادل المعرفة والتعلم المستمر. ناقش أساليب التعليم، موارد التعلم، وتطوير المهارات. شارك دروسك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع معلمين وطلاب يسعون لتحقيق المعرفة والتفوق.
عن المجتمع
الفصل بين الجنسين في التعليم يعزز العملية التعليمية. تتفق أم تختلف؟
في ورقة علمية نشرت من بضع سنوات، وُجد أن الفصل بين الجنسين يعزز العملية التعليمية لكلا الجنسين: الصبيان والفتيات. ذلك أن الأساليب التعليمية التي تلائم الذكور ليس من اللازم أن تلائم الإناث. فمثلاً، الإناث بارعات في تعلم اللغات أكثر من الذكور وكذلك الذكور أبرع في الرياضيات والمواد التجريدية؛ فالفصل بين الجنسين هنا يعين على تصميم أساليب تعليمية ملائمة للطرفين. ثم إن الفصل بينهما يمنع التشتييت الذهني؛ فلا يتحرج الذكور من التعبير عن أنفسهم بحرية ولا تضطر الإناث إلى التجمل والتصنع
كيف أتفادى سلبيات الذكاء الاصطناعي في التعلم؟
يوجد سلبيات للاعتماد على الذكاء الاصطناعي في التعلم أهمها أنه قد لا يجيب على بعض الأسئلة أو يخطيء في الإجابة فيما يعرف بال ( AI Hallucinations ) و لكي نتجنب ذلك علينا بالآتي: استخدام صياغة سليمة للسؤال أو الأمر الذي أطلبه من الأداة ( Prompt Engineering)، فيجب أن يكون طلبي منه بصيغة سؤال واضحة، وأحدد له ماذا سيكون عندما يجيبني فمثلا هل سيجيبني في معلومة طبية فيرد كطبيب أم في كود فيرد كمهندس؟ وأزود طلبي بأمثلة، وأعلِمه بكل المعلومات التي
طرق ومناهج تقويم الطلاب المشاغبين.
السلام عليكم ورحمة الله. يواجه أغلب المعلمين والمربين خاصة في المراحل العمرية الأولي، مشكلة الطلاب المشاغبين أو أصحاب فرط الحركة، وعدم الالتزام بالتعليمات، وأنا أعتقد مع هذه الفئة اللجوء للضرب والتوبيخ ليس هو الحل. من وجهة نظركم ما هي أهم أساليب تقويم هؤلاء الطلاب، وهل اللجوء للضرب حل مجدي أم لا؟
التقييم المبدئي والنهائي للصفين الأول والثاني الابتدائي، هل تؤيده كوسيلة فعالة أم تعارضه كعبء على الطالب؟
التقييم المبدئي والنهائي للصفين الأول والثاني الابتدائي أصبح من المواضيع المثيرة للجدل في النظام التعليمي، حيث يعتبر وسيلة لقياس مستوى تحصيل الطلاب بشكل دوري، لكن بعض الآراء تشير إلى أن هذه التقييمات قد تمثل عبئاً إضافياً على الطلاب الصغار، الذين لا يزالون في مرحلة تأسيسية من تعلمهم، في حين يرى آخرون أنها تساهم في تحسين الأداء التعليمي والتأكد من استيعاب الطلاب للمواد الدراسية. فهل تؤيدون هذا النوع من التقييمات كوسيلة فعالة لتحفيز الطلاب وتوجيه العملية التعليمية أم ترون أنه يشكل
البكالوريا بديل للثانوية العامة. ما رأيكم في نظام الثانوية العامة الجديد؟
بالتأكيد أنكم سمعتم عن نظام البكالوريا الجديد البديل لنظام الثانوية العامة في مصر، وإن كنتم لم تسمعوا سأختصر لكم النظام الجديد سريعًا. البكالوريا ستقسم السنة المحددة لدخول الجامعة لسنتين بدلًا من واحدة، بحيث يبدأ احتساب المجموع المؤهل بداية من الصف الثاني الثانوي، ويختار الطالب مسار من ٤ مسارات جديدة وهم: الطب وعلوم الحياة، أو الكيمياء والبرمجة، أو الأعمال، أو الفنون والآداب، بحيث يدرس الطالب في الصف الثاني ٤ مواد منهم ٣ مواد أساسية تشمل التاريخ واللغة العربية والأجنبية وواحدة تخصصية،
إنه يولد مبدعا .. هل تكبل المدارسُ الإبداعَ الطفولي؟
كل شخص يولد بموهبة معينة وجاهزية طبيعية للإبداع، ولكن ما الذي يحدث لهذه القدرات الرائعة مع مرور الزمن؟ ووفق خبير التعليم الأكاديمي البريطاني كين روبنسون، يولد الشخص بإمكانات خيالية عظيمة لكن النظام المدرسي التقليدي يئدها، وذلك حسب ما جاء بصحيفة لوموند الفرنسية. فقد قام هذا الخبير -وهو مؤلف كتاب "هل تقتل المدارس الإبداع؟"- بإجراء اختبار لــ 1500 طفل في رياض الأطفال، وسألهم عن عدد الاستخدامات التي يمكنهم صنعها من دبوس بسيط. وقد أظهر 98% من هؤلاء أنهم "عباقرة" أي قادرون
شاركونا تجاربكم في التعلم الذاتي للمهارات أو المجالات الجديدة عليكم.
لا شك أن التعلم الذاتي يكون في بدايته مشتت لكثرة المصادر والمسارات التي لا يستطيع المتعلم تحديد الأفضل والأنسب له، وبسبب ذلك قد يتكلف خسائر كبيرة منها مادية ومنها معنوية متمثلة في الاحباط الناتج عن عدم تحقيقه لأهدافه التعليمية. ففي النهاية قد يستسلم ويترك ما حاول تعلمه، لهذا أريد منا أن نتشارك معًا تجاربنا المختلفة في التعلم الذاتي أيًا كان المجال محل التجربة لنستكشف معًا الطرق والوسائل الفعالة المختلفة التي يمكن أن تنير بصيرتنا وترشدنا لكيف يمكن أن نصل لمستوى
تعلم نظرية البيان بشكل تفاعلي
مرحبًا، أود أن أشارك معكم موقعًا رائعًا وجدته مؤخرًا: "نظرية البيان باستخدام D3" باللغة العربية. الموقع يقدم نماذج مرئية تفاعلية ومحتوى تعليمي حول نظرية البيان. يمكنكم زيارته على https://d3gt-ar.com أعتقد أنه سيكون مفيدًا جدًا لكل من يهتم بالرياضيات ونظرية البيان. أتمنى أن تستمتعوا به!
حلول لبلوغ جودة التعليم
أصبحت قاعات الدرس لدينا عاجزة عن شد انتباه المتعلمين بسبب الرتابة الناجمة عن غياب التحفيز في برامج وأساليب التعليم فبات من الضروري البحث عن سبل تعيد للمتعلمين شغف التعلم وتحقق أهداف المدرسة. ما هي افضل وسيلة حسب رأيك؟
معرفة نمط تعلمك تساعدك على تحديد أفضل طريقة للتعلم، فأي نوع من أنماط المتعلمين أنت؟
أنماط المتعلمين تشير ببساطة للطرق المختلفة التي يفضل من خلالها المتعلم تلقي المعلومة فعلى سبيل المثال: يوجد المتعلم البصري وهو الشخص الذي يفضل التعلم من خلال المشاهدة فتفيده وسائل مثل مشاهدة الفيديوهات التعليمية. ويوجد المتعلم السمعي وهو الذي يفضل التعلم من خلال الاستماع والنقاش فتفيده المحاضرات والتسجيلات الصوتية. ويوجد المتعلم الحركي وهو الذي يفضل التعلم من خلال التجربة والحركة والتطبيق العملي فتفيده التجارب العملية والأنشطة والألعاب التعليمية وهذا هو نمطي بشكل أساسي. ويوجد المتعلم القرائي/ الكتابي وهو الذي يفضل التعلم
أيهما أسرع في عملية التعلم: الممارسة قبل النظرية أم العكس ؟
اختلفت أنا وزميل معلم حول البدء بالتطبيق/ الممارسة عند تعليم الطلاب ثم تزويدهم بالجانب النظري بعد ذلك أم العكس. تبنيت أنا الجانب الأول؛ لأنه أسرع في عملية التعليم ثم إنه يدعم تأمل النظرية بعمق بعد ذلك. فأنت حينما تعلم ابنك السباحة مثلاً فإنك تنزل به مياه البحر وتلقيه فيحاول ويتعلم بالمحاولة والخطا وبمعونتك انت. انت لا تبدأ بتعليمه وتلقينه كيف يضرب بزراعيه في المياه وكيف يرفع رأسه وكيف يجدف بقدميه وأنت على البر. كذلك، في تعليم اللغات فإن منهج تعليم
أسباب التسويف لدى الطلاب
أجرى جوزيف فيراري، أستاذ علم النفس بجامعة دي بول، العديد من الدراسات حول أسباب التسويف لدى الطلاب. وأظهرت أن التسويف يرتبط بانخفاض احترام الذات والنسيان واضطراب القلق. وأن المسوف يترك المهمة إلى اللحظة الأخيرة ثم يسرع في إنجازها. وقد يؤدي هذا إلى ضعف الأداء وانخفاض الدرجات. ومن أسباب التسويف الشائعة: - سوء إدارة الوقت - عدم القدرة على التركيز في العمل - الخوف من الفشل - الاعتقادات السلبية حول قدرات الفرد - التوقعات غير الواقعية - السعي إلى الكمال -
أهمية تعليم أطفالك خارج المدرسة..وتجهيزهم للحياة الحقيقية
ذهبنا كل يوم إلى المدرسة، واجتهدنا في مذاكرة دروسنا كنوع من الإعداد للمستقبل، وأمضينا بعد ذلك عدة سنوات في التعليم الجامعي، بانتظار خروجنا لسوق العمل لكي نبدأ حياتنا الراشدة. بعد ذلك فاجئنا سوق العمل باحتياجه لمهارات إضافية بعد كل سنوات التعليم، وتعلمناها كذلك! لكن في كل تلك السنوات من الدراسة لم نعرف شيء عن الاستثمار، أو عن مهارات إدارة الذات والمهارات الحياتية الأساسية، أو حتى عن تربية الأطفال. ما المهارة التي تعتقد أنها الأهم، والتي سترغب في تعليمها لأطفالك بجانب
أيهما أهم للعصر الحالي برأيك، التعلم القائم على المهارات أم القائم على المعرفة؟
التعلم القائم على المعرفة هو الصورة الأقرب للتعلم التقليدي حيث يركز على اكتساب المعارف النظرية والمعلومات في مختلف الموضوعات كالعلوم والتاريخ واللغات. أما التعلم القائم على المهارات فهو يركز على اكتساب مهارات عملية كمهارات التواصل أو التفكير النقدي أو مهارات في مجالات معينة كالبرمجة أو الكتابة والتي لا تحتاج لدراسة بعينها لاكتسابها، وفي ظل تطور التكنولوجيا وتوفر مئات المصادر والطرق للتعلم وتغير احتياجات سوق العمل، ما من بينهما ترون أننا بحاجة إليه أكثر في العصر الحالي؟
دور التكنولوجيا في تحسين جودة التعليم فوائد وتحديات!
أصبحت التكنولوجيا جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، ولها تأثير كبير على قطاع التعليم. من الأدوات التعليمية الرقمية إلى التعليم عن بُعد، أسهمت التكنولوجيا في توفير فرص جديدة لتحسين جودة التعليم. لكن مع هذه الفرص تأتي تحديات جديدة أيضاً. السؤال ما هي فوائد استخدام التكنولوجيا في التعليم؟ وكيف يمكننا التغلب على التحديات التي تواجهنا في تطبيقها بشكل فعّال؟ هل لديكم تجارب شخصية أو أفكار حول كيفية تحقيق أقصى استفادة من التكنولوجيا في التعليم؟ دعونا نتبادل الآراء والخبرات
التقييمات هاجس العائلات
أصبحت الاسر تعيش على وقع النتائج المدرسية لابناءها حيث تحولت علامات التقييمات والمعدلات اولا الى محرار يثبت سلامة اداء الدور الابوي من عدمه وثانيا الى المقياس الاهم وربما الاوحد لقدرات الطفل ومهاراته. هل ترى ان التعلم لا يستقيم دون اختبار المكتسبات؟
صداقة المعلم لتلاميذه تضر أم تفيد العملية التعليمية؟
لا بد وأننا جميعًا في خلال مسيرتنا التعليمية قابلنا أنواع مختلفة من المعلمين منهم من كان صارمًا جدًا ومنهم من كان ودودًا جدًا، وما بين كليهما درجات متبانية تجمع بين الاثنين، وفي بداية تجربتي كمبتدئة في المجال تم إخباري بأن علي دائمًا وضع مسافة بيني وبين الطلاب، وألا أكسر الحاجز بيني وبينهم بحيث لا تكون هناك أي فرصة للتعامل معًا سوى من خلال ما يتم تناوله أثناء الحصة، فحتى التعليقات البسيطة غير المتعلقة بها غير مسموح بها، وبرغم تطبيقي للقواعد
كيف يمكن الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في التعلم دون الانغماس في الاعتماد عليه بشكل كلي؟
أدوات الذكاء الاصطناعي تخدم عملية التعلم بشكل أكثر من رائع، من واقع تجربتي الآن فبكل سهولة إذا ما احتجت لفهم أي شيء أو إنجاز أي شيء سريعًا فهو كالمنقذ، ولكن هذه الميزة هي نفسها عيب كبير لأنها تشجع على الاتكالية والتكاسل وإهمال المسؤوليات، ولهذا فإنها تحتاج لضوابط عديدة تجعلنا نستخدمها بحكمة، على سبيل المثال بعض أساتذة الجامعة أصبحوا يصعبون من مواصفات المهام المطلوبة بالشكل الذي يجعل من الطالب مجبر على القيام بالمهمة بمفرده، أو على الأقل يقلل من دور الذكاء
التعامل مع الطلاب المتمردين، هل الأفضل الحزم أم الحوار؟
في تجربتي الشخصية مع الطلاب المتمردين، لاحظت أن التوازن بين الحزم والحوار هو الأفضل، في البداية كنت أعتقد أن الحزم وحده هو الحل الفعال، خاصة عندما كنت أواجه سلوكيات كثيرة غير منضبطة، لكن مع مرور الوقت أدركت أن الحوار يمكن أن يكون له تأثير أكبر في الكثير من الأحيان، فعندما أجلس مع الطالب وأفهم دوافعه أستطيع توجيهه بشكل أفضل وأساعده على تعديل سلوكه، ولا يعني ذلك أنني أتنازل عن الحزم، فهناك أوقات يتطلب فيها الأمر اتخاذ موقف حازم لضمان النظام
مع أم ضد: إلغاء الامتحانات التقليدية في المدارس واستبدالها بمشاريع عملية؟
ما رأيك في فكرة إلغاء الامتحانات التقليدية التي تُجرى في المدارس واستبدالها بمشاريع عملية تهدف إلى تقييم مهارات الطلاب أكثر عبر مشاريع لها ارتباط بالحياة العملية؟ هل أنت مع هذه الفكرة أم ضدها؟ ولماذا؟
الإهمال الأسري أم البيئة المحيطة، ما السبب وراء تراجع سلوك الطلاب في المدارس؟
كمعلمة لاحظت تراجعاً ملحوظاً في سلوك الطلاب على مر السنوات، حيث أصبحوا يتفوهون بألفاظ بذيئة وغير لائقة داخل الفصل وخارجه، مع القيام بسلوكيات غير مناسبة داخل الفصل، في البداية كنت أعتقد أن السبب يعود إلى الإهمال الأسري، ولكن مع مرور الوقت بدأت أدرك أن البيئة المحيطة بالطلاب تلعب دوراً كبيراً في هذا التراجع أيضاً، الأصدقاء، وسائل الإعلام، والمجتمع بشكل عام يشكلون جزءاً مهماً من التجربة التي يمر بها الطالب. فهل تعتقدون أن الإهمال الأسري أم البيئة المحيطة هي السبب وراء
ماذا كنت تود أن تتعلمه أو تتمنى أن يتم التركيز عليه في بيئة المدرسة ولم يتوفر ذلك؟
لا بد وأننا جميعًا تمنينا لو توفرت أشياء معينة أو فرص ما أثناء مراحل تعليمنا المختلفة، وكانت لتترك عظيم الأثر على مستقبلنا وحياتنا وناتج تحصلينا الدراسي، أنا مثلا أردت التركيز أكثر على الأنشطة والهوايات الإبداعية بدلا من التركيز فقط على المواد الدراسية التقليدية لأنها لم تكن ترضي كامل شغفي أو تفرغ كامل طاقتي على الأقل بالطريقة الرتيبة التي كانت تُدرس بها. فتخيلوا معي أننا عدنا جميعًا طلبة وفي يدنا تغيير أو إضافة ما نريد، ما الذي كنتم تودوا إضافته؟
التعليم الفني أفضل من التعليم العام والجامعات
يبدو أن توجه الدولة المصرية حالياً يتجه إلى التقليص من حجم خريجي الجامعات و الإكثار من خريجي التعليم الفني و المدارس التي تعلَم حرفاً مهنية. بدليل ما حصل في تنسيق هذا العام من عدم إقبال على كليات نظرية مثل التربية أو الآداب خاصة بعد أن تم إخراج مواد دراسة كمادة الفرنساوي و الجيولوجيا وعلم النفس من المجموع. يبدو أن المتضرر الأكبر في ذاك هم طائفة المعلمين الذين بنوا أحوالهمالمعيشية على التدريس الخاص. وبالرغم من كوني معلماً للغة الإنجليزية إلا أن
طالب غبي أم معلم فاشل؟
كثيرًا ما نسمع معلم يوبخ طالب ويصفه بالغبي لأنه لا يستوعب ما يشرحه، وغالبًا ما سنجد أن الجميع يلوم على هذا الطالب حتى أهله، ويضعونه دائمًا في خانة الغبي بطئ الفهم، وهذه قد تكون أقل الكلمات سوءًا التي يتعرض لها الطفل. ومن ناحية أخرى يرى الكثير من الأشخاص أن عدم فهم الطلبة يقع لومه على المعلم، لأن دور المعلم في الأساس هو توصيل المعلومة بأبسط طريقة وبما يناسب قدرات كل طالب على حدى، أي أن المعلم الذي لا يستطيع إيجاد