البارحة ذهبت للمستشفى مع زوجة أخي، الامر الذي استوقفني هي الضجة التي حدثت أمام إحدى غرف الإنعاش، حيث عائلة أحد المرضى ترفض أن يتم رفع أجهزة التنفس الصناعي عن ابنها. الفريق الطبي يرى بأن حالة المريض ميؤوس منها. لكن العائلة في في حالة إنكار لهذا الامر. الموقف كان صعب جدًا، بكاء أم المريض وتوسلها للطبيب بألا يرفع الاجهزة من على ابنها أوجعنا وأدمى قلوبنا كأشخاص متواجدة في المستشفى، فابنها المريض هو وحيدها من الذكور، على عدد كبير من البنات. الاب هو
لماذا لا نهتم بالمستوى التعليمي للشاب عندما يتقدم للفتاة المتعلمة، بينما نفعل العكس مع الفتاة؟
صديقتي مهندسة ومثقفة، تقدم لها عريس مؤخرًا، الأمر الملفت للنظر بأن هذا العريس أقل من المستوى التعليمي لها، حيث أنه حاصل على شهادة الثانوية العامة فقط، لذا رفضت الارتباط منه، ولكن هذا القرار الذي اتخذته حول عدم الزواج من الشخص قوبل بالرفض والاستهجان من قبل عائلتها ومن أقاربها وحتى من جيرانها.. كيف لك أن ترفض مثل هذا الزوج؟ هل أنت متأكدة بأنك ستحصلين في النهاية على الزواج الذي يوافق مستواك التعليمي والثقافي، وماذا إن لم يحدث؟ الرجل لا يعيبه شيء، فهو الرجل وكأنهم يهمسون فيما بينهم بالمثل الدارج لدينا"ظل راجل ولا ظل حيطة" إن لم
كمستقلين، كيف يمكن للقيود أن تعزز ابداعنا وانتاجيتنا؟
لطالما سمعتُ بأنّ القيود تقتل الابداع، وأنه يجب كمدير عمل أن تترك لموظفيك الحرية والمساحة للعمل، لكن ماذا لو كان العكس؟ عندما تفتقر عملية الإبداع إلى القيود، يسود الشعور بالرضا، ويتبع الناس ما يسميه علماء النفس "بالمسار الأقل مقاومة". لذا سيختارون الفكرة الأكثر وضوحًا التي تخطر في أذهانهم بدلاً من الاستثمار في تطوير أفكار أفضل. لكن القيود ستوفر تركيزًا وتحديًا ابداعيًا و وسيساهم في تحفيز الناس على البحث عن المعلومات وربطها من مصادر متنوعة لتوليد أفكارٍ جديدة لخدمات ومنتجات مختلفة.
كمدير محتمل ، كيف ستهييء موظفيك لإدراة العمل أثناء فترة غيابك؟
لا شك بأنّ دور المدير ركيزة أساسية في أي بيئة عمل، فهو مثابة القائد الذي يدير العمل مع فريق عمله، فهو المخطط و المشرف و الموجه وهو الذي يتخذ القرارات بطريقة مستنيرة لكن ماذا لو غاب هذا المدير؟ فثمة أسباب لغيابه بدءً من انشغاله في بعض الاوقات، لديه ظرف صحي، أو سفر أو أو يرغب في في الحصول على فترة نقاهة، فربما يرغب في قضاء وقت مع عائلته وهلم جرا وهنا نجد أن الموظف عالق بتفكيره، ماذا لو صادفت مشكلة
لماذا يخشى البعض إنفاق المال؟
كنت أستغرب عندما كنت أسمع أن ثمة من البشر قد تحرم نفسها من الإنفاق على الأشياء التي تقع ضمن فئة الكماليات، لكن أن تمتنع عن الانفاق على الأشياء الضرورية وعلى الرعاية الصحية الخاصة بهم، لهو أمر مستغرب حقًا ومثير للدهشة وللاشتمئزاز في بعض الأحيان! إيمي داراموس مؤلفة كتاب "فهم الاضطراب الثنائي القطب" ترى بأن من لديه خوف غير منطقي من المال يعاني من رهاب إنفاق المال أو فوبيا الكروميتوفوبيا. اذ تجد بعض الاشخاض تميل إلى الامتناع والاحجام عن الإنفاق، تخشى لمس الأموال أو رؤيتها أو عدها أو حتى التفكير بها ، وبالتأكيد من كل شخص إلى
التشاؤم ليس بالضرورة أمر سيء
عادًة ما ينظر للتشاؤم والتفكير السلبي بطريقة على أنه أمر سيء ومضر بالصحة الجسدية والنفسية، لكن ماذا لو كان يحمل جانبًا ايجابيًا في بعض الأحيان؟ فمثلا لنتخيل السيناريو الاتي: لدينا مقابلة عمل، ونرغب في الالتحاق بها، ومن الطبيعي أن ينتابنا القلق والتوتر وتجاهها، وهنا يمكننا أن نلجأ إلى التشاؤم بطريقة مختلفة، اذ أتخيل كيف ستسير الأمور؟ ماذا لو سألني سؤال صاحب العمل لم يكن في حسبان توقعاتي؟ كيف يمكنني علاج الامر؟ هذه التساؤلات قد تعني أننا تحت تأثير "التشاؤم الدفاعي" وهو أن يتخيل الفرد منا
ما هي الأشياء التي أسعدتك خلال هذا الاسبوع؟
بعد أسبوع حافل من القيام بأشياء مختلفة سواء على الصعيد الشخصي أو التعليمي أو المهني؛ ألا نستحق مكأفاة صغيرة؟ قد تتمثل هذه المكأفاة في استراحة قصيرة، نعدد بها الأشياء السعيدة التي صادفناها خلال الاسبوع ونستمتع بها؟! أعلم أن ثمة أشياء مزعجة مررنا بها خلال الاسبوع، ولكن لا داعي للوقوف عليها، فنحن كثيرًا ما نتوق لمشاركة الاشياء الايجابية والتي من الممكن أن تسعدنا. قد تكون هذه الأشياء قليلة وربما وربما بسيطة وللحظة قليلة، ولكن تترك فينا أثر ايجابي، ولعل هذه الاشياء
الأخبار السلبية، كيف نتوقف عن تصفحها كي نضمن صحة عقلية افضل؟
قد يبدو متابعة الأخبار عبر التلفاز ووسائل التواصل الاجتماعي أمر طبيعي، لكن الغير طبيعي البته هو أن ننجرف وراء الاخبار السلبية أو المؤلمة بهذه الأجهزة، فثمة رغبة جامحة في ذلك، فتجدنا نستيقظ في الصباح نتابعها، ما قبل وجبة الفطور نتابع، وأثناء الوجبة نتابع، والأمر ينطبق على الأوقات الاخرى من يومنا، ولعله قد تجدنا نستيقظ في منتصف الليل لمتابعة هذه الأخبار- مثلي أنا للأسف- والنتيجة هنا قلق وتوتر وربما إنعدام الأمل في الحياة، هذا إن لم نصل إلى مرحلة الإصابة باضطراب قلق عام!
ما أسوأ شعور مررت به في حياتك؟
لا أحد بمنأى عن المرور بمشاعر سيئة في لحظة ما من حياته، لكن يبقى هنالك الشعور الأسوأ على الإطلاق. قد تتمثل هذه المشاعر في الحزن، الكراهية، الخوف، الغضب، في الاكتئاب، القلق، الخجل، الآحراج، الندم ، اللامبالاة، تخاذل ، التعرض للظلم ... إلخ آخره. فالمشاعر كثيرة ولكن بعضها أثرها أقوى من الآخر ولا يمكن نسيانه البتّة، لذا لما نتشارك سويًا حول هذا الشعور السييء، لعلنا نفضفض عن أنفسنا قليلا؟ بالنسبة لي الشعور العجز، لعله من أسوأ المشاعر التي مررتها بها في حياته ولن أمر مستقبلًا من أسوأ من هذا
متلازمة الإعداد للفشل: حينما يتم إعداد موظف ما للفشل!
ماذا لو أخبرنا صاحب العمل بأنه يتوقع منا أداء عالِ تجاه العمل؟ قد تجدنا نعمل بأقصى جهدنا لنصل إلى التوقعات التي وضعها هذا المدير، وربما أداءنا يفوق هذه التوقعات. لكن ماذا لو العكس؟ ماذا لو هذا المدير لا يثق في قدراتنا، ماذا لو راودك في لحظة ما شعور بأن هذا المدير لا يتوقع منك أداء عالِ وربما بدون قصد أو بقصد قد يسعى هذا المدير أو المعلم أو غيره ممن لديهم السلطة علينا التقويض من أدائنا، النتيجة تشعر بإنعدام الثقة، بمعنى آخر" أنت شخص
إنشاء صور باسلوب رسومات غيبلي، هل يعني انني انتهكت حقوق النشر والملكية؟
استوقني تريند الصور المستوحاة من استوديو غيبلي والتي يتم توليدها من خلال أداة شات جي بي تي، ويبدو أن نسبة كبيرة لا بأس بها سواء من المشاهير أو أصحاب الشركات العالمية أو حتى المستخدمين العادية شاركوا في هذا التريند، وهنا في الواقع ينتابني مخاوف من انتهاك الخصوصية في حال لجأت إليه في إنشاء صور تعتمد على أسلوب رسومات غيبلي اليابانية، ناهيك بأن الامر قد يكون غير اخلاقي أم أنني ابالغ؟ هل استخدمت هذه الاسلوب كوني أفكر به إن كان لا
اكتئاب ما بعد رمضان، كيف أتغلب عليه؟ هل من نصائح؟
اعتدت في شهر رمضان على روتين معين، الان هذا الروتين افتقده، وعليه افتقد للسلام الداخلي، وهذا ما يجعلني أشعر بالحزن في كثير من الاوقات، ويبدو أنني وقعت في فخ اكتئاب ما بعد رمضان وحتى ما بعد العيد، لذا ما هي نصائحكم في التعامل معه؟
كيف يمكنني إدارة التواصل في فريق متعدد الاختصاصات؟
لنتخيل التالي، شركة تديرها واردت أن تدير مشروع بها ناجح، والمشروع يتطلب فريق متعددي التخصصات من مختلف الإدارات والمواقع. يعني قد تلجأ إلى توظيف موظفين لتنفيذ المشروع من مجال التسويق، وموظفين من مجال البرمجة، و مجال منشيء المحتوي والتصميم و المبيعات و هلم جرا، هنا قد يكون أمامك تحدي كبير وهو كيفية التواصل بين هؤلاء الموظفين، فنحن نتحدث عن تخصصات مختلفة، ووجهات نظر أولويات مختلفة، وربما توقعات حول العمل مختلفة، هنا كيف سندير هذا التواصل وسد الفجوات إن حدثت بالفعل؟
لماذا نشعر بنفس المتعة التي نشاهد بها نفس المسرحيات في كل عيد؟
حقيقًة لا أشعر بالممل البتّه أثناء مشاهدة نفس المسرحيات في كل عيد، وكأنها أصبحت طقوسًا بالنسبة لي يجب ممارستها في كل عيد، فلو أخذت مشاهد مدرسة المشاغبين مثلا ، سأجد بأنني اشعر بنفس المتعة عند تكرار مشاهدتها، الافيهات حفظناها عن ظهر غيب، فمن من لا ينسى هذا "الإفيه": "فين السؤال؟ أنا احط ايدي على السؤال تلاقيني فريرة؟" أو هذا الافيه: "مش ده هو المنطق والا مش هو يا متعلمين، يا بتوع االمدارس" والأمر ينطبق ايضًا على مسرحية" العيال كبرت" "شاهد
لماذا يجب أن يكون كل موظف ما كاتب، بغض النظر عن مسمى وظيفته؟ فكرة من كتاب Rework
في كتاب REWORK للكاتبين جيسون فريد وديفيد هاينماير هانسون، استوقفني فصل Hire Great Writers والذي يظهر لنا بأن مهارة الكتابة هي من تميز موظف عن موظف أخر، فبرأيهم أنه عند الاختيار بين أكثر من متقدم لشغل منصب ما، يجب أن تختار أفضلهم كتابة، بمعنى أخر؛ لو لدينا موظفين نفس المهارات و نفس المستوى ولكن أحدهم أفضل كتابًة من الآخر، فهنا يجب اختبار هذا الكاتب الماهر. فبرأيهما أن الكتابة الجيدة والواضحة هي دليل التفكير الواضح والنقي لهذا المرشح للوظيفة، المرشح الذي يمتلك مهارة
التوظيف على أساس الشخصية أفضل من التوظيف على أساس الخبرة
كنت أقرأ للتو عبر أحد المواقع كيف أن شركة جوجل طبقت ممارسات توظيف قائمة على الشخصية، وذلك بعد أن تبين أن لها السلامة النفسية و الصفات الانسانية أمور مهمة في وجود فريق يتمتع بأداء عالِ. ومع اتباع هذه الصفات زادت انتاجية الفريق في الشركة بنسبة12% في وتحسنًا في معدل رضا الموظفين بنسبة 23%، لكن ماذا نعني بالتوظيف على أساس الشخصية؟ وفقًا لموقع هارفارد بزنس ريفيو أن يتم اختيار الموظفين وفقًا لشخصياتهم وليس لخبراتهم، فالشخصية تتمتع بالمهارات الناعمة والقدرة على خلق جو من المتعة والمرح في بيئة العمل. و لو وضحنا
حرق الحطب في اليمن بعيد الفطر، ما هي العادة التي تميز بلدك عن البلدان الأخرى؟
لا يفصلنا سوى ايام قليلة عن عيد الفطر، فكل عام وأنتم بألف خير. مما لا شك به ان كل بلد عربية أو اسلامية لها عادة مميزة تميزها عن غيره من البلدان الأخرى، و ما لفت انتباهي حقيقة هي عادات الشعب اليمني في ليلة العي ، اذ يقوموا بتجميع كومة من الحطب ومن ثم حرقها، وهذا تعبيرًا عن سعادتهم بقدوم العيد وفي نفس الوقت التعبير عن حزنهم على انتهاء شهر رمضان . في بلدي فلسطين ، هنالك الكثير من العادات ولكن
ما هي أغرب الحيل النفسية التي سمعتها و ترى بأنها قد تجدي نفعا إن تم ممارستها؟
مثلا تأثير بن فرانكلين، قد تبدو الحيلة مفيدة لي وللكثيرين، والغرض منها هو كيفية تحويل عدوك إلى صديقك، فمثلا لو أردت تكوين علاقة جيدة مع منافس لك سواء في بيئة العمل أو في سوق العمل، أو في الحياة عامة، فهنا تبادر و تطلب منه المساعدة وليس العكس، فالشخص الذي يسدي إليك معروفًا قد يكرر هذا المعروف مرة أخرى معك حسب تأثير بن فرانكلين وأنت ما هي افضل أغرب حيلة عملت بها أو سمعت عنها وترى بأنها تجدي نفعا؟
ماذا تفعل اذا تم توجيه اتهام كاذب ضدك؟ مسلسل قهوة المحطة
استوقفني بالمسلسل المصري قهوة المحطة مشاهد الاستجوابات التي كانت بحق الكثير من الشخصيات على إثر جريمة مقتل الشاب الصعيدي مؤمن الصاوي والذي يؤدي دوره الممثل أحمد غزي. الجريمة وملابساتها لم تثير اهتمامي بقدر ما اثار اهتمامي الاكبر هو الاستجوابات، ماذا إن كان هؤلاء الاشخاص برئيين، لا شك بأن مثل هذه الأمور واردة، فنحن نتحدث عن أشخاص كانوا بالقرب أو بالبعد من الشاب الشخص المقتول، لكن في الحقيقة لمع في ذهني تساؤول- بغض النظر عن هذه الجريمة والتي بالتأكيد سيكون لها عواقب وخيمة
العدوى العاطفية: لماذا نقوم بتقليد عواطف و مشاعر الآخرين؟
كم مرة شعرنا بالحزن لمجرد رؤيتنا مشهدًا يفطر القلب حتى أننا نذرف الدموع على هذا المشهد؟ كم مرة أسرعنا في تبادل الابتسامات لمجرد أن هنالك شخص ابتسم لنا؟ وقس على ذلك امثلة أخرى، هذا ما يسمى بالعدوى العاطفية Emotional Contagion، فوفقًا لعلماء النفس، هي تقليد ومحاكاة الآخرين في تعابير وجههم وأصواتهم وحركاتهم، و تشمل هذه المحاكاة المشاعر الايجابية والسلبية، فرح، حزن، غضب، سعادة، فرح وحماس وهلم جرا محاكاة الأخرين في تعابيره نعزوه إلى وجود الخلايا العصبية المرآتية في القشرة المخية
في يومها العالمي، ما هي السعادة بالنسبة لك؟
جميعًا يبذل جهده لتحقيق السعادة، لكن ما هي السعادة التي يطمح لها، هنا سنجد أنه لكل شخص فينا لديه وجهة نظر مختلفة عن الاخر تجاه السعادة ، فمثلا هنالك من يرى بأنه بمجرد إحتسائه فنجان القهوة سيشعر بالسعادة، وهنالك من يشعر بالسعادة عند سماعه لاطراء أو مجامله له، وهنالك من يشعر بالسعادة عندما يحصل على المال ..إلخ. لذا دعونا الآن نتعرف على السعادة من وجهة نظرك؟ ما تقييمك لها من ١ إلى ١٠؟
الإنتاجية أحيانا غير صحية
لا أحد يختلف على أنّ الإنتاجية تلعب دورًا فعالًا في بيئة العمل، لكن ماذا إن تحولت هذه الانتاجية إلى هوس يلاحق الموظفين. منذ يومين طلب أحد الاصدقاء هنا نصيحة حول معرفة السبب في استقالة بعض موظفيه ولا سيما الموظفين المميزين منهم، والذي استوقفني بها هو قوله أنه أحيانًا يطلب منهم العمل لساعات طويلة، بمعني أن قد تكون هذه الساعات الاضافية ليست ضمن اطار العمل أو ربما أنها تفوق الساعات المحددة التي يمكن الموظف أن يقدم بها انتاجية أو الجودة المطلوبة. https://io.hsoub.com/go/167857 لكن ماذا إن تحولت
لو كنت عميل، كيف تضمن جودة ثابتة مع المستقل الذي تتعامل معه في كل مرة؟
مستقل وظفته في مشروع، وكانت نتائج الجودة ممتازة، لذا كررت معه مرة ومرتين وثلاث، وربما وصل الأمر لتعامل طويلة الأجل، قد يؤدي هذا المستقل الجودة المطلوبة في المشروع الاول، والمشروع الثاني كانت نتائجه مبشرة، ولكن بعد ذلك بدأت تتراجع هذه الجودة، هنا كيف ستتعامل معه لتضمن أن نتائج المشاريع التي تأتي لاحقًا كنتائج جودة المشروع الاول؟ ولافترض بأنك تتعامل مع هذا المستقل في مشروع طويل الاجل، ويتم تسليم بعض المهام على مراحل، كيف هنا تحافظ على هذه الجودة؟
الخوف من المجهول، كيف تتغلب عليه؟
لا أعلم كيف سأصف لكم الخوف من المجهول كون جل المشاعر السلبية حول هذا الخوف قد تبقى عالقة في رؤسنا، ولكن تخيّل بأنك تنوي التقدم على مقابلة العمل، هنا القلق والخوف المدمر قد يسيطر عليك بشكل كبير . فأنت تخشى الفشل. فببساطة الخوف من المجهول هو أن ينتابنا القلق من الأشياء التي لسنا على دراية بها. يقول احد الكتاب: لا يخشى الناس سوى المجهول، ولكن بالنسبة إلى من يواجهه لم يعد بالنسبة إليه مجهولا لذا ما هي الاستراتيجيات التي تتبعونها للتغلب
المرأة لا تستطيع أن تربي ابناءها بمفردها
كنت في نقاش مع إحدى الصديقات حول الأم ودورها في تربية ابناءها وأنها تستطيع أن تربي ابناءهن التربية السليمة، وهذا كلام لا غبار عليه. لكن أن تدعي صديقتي وتقول بأنه يمكن الأم تستطيع أن تقوم بهذا الدور كله بمفردها وتستطيع أن تربي ابناءها مثلما يفعل الأب! هذا غير صحيح البتّه، فهنالك مسؤولية تقع على عاتق الرجل كما على المرأة في تربية ابناءها، اذ كلاهما يلعب دورًا محوريًا في حياة ابناءه. ولو اطلعنا على كثير من بعض العادات في بعض المجتمعات العربية، نجد بأن هنالك من يتدول كلمة "تربية