لا شيء أخطر من التلاعب بعقول الجماهير. هذا ما شدد عليه جورج أورويل بروايته الصادمة "1984".. حيث عرض خلالها أساليب عديدة، تتبعها القوى الإستبدادية للسيطرة على الشعوب، كالترهيب والتجويع، وغيرهما من الأساليب القمعية... لكنه رأى أن أخطر تلك الأساليب هو أسلوب التجهيل، والتلاعب بالعقول، عبر غمرها بالمعارف المضللة، ومحاصرتها بالمعلومات الخادعة. ويتحقق ذلك كله، عبر إنتاج مواد أدبية وثقافية خادعة، هدفها الأوحد هو تدجين عقول الجماهير، وإخضاعها لسيطرة سلطة ما؛ لتتلاعب بها وتوجهها كيفما تشاء!! وطبعا من ينتج تلك الأعمال
كتب وروايات
80.5 ألف متابع
مجتمع لعشاق الكتب والروايات لمناقشة وتبادل الآراء حول الأعمال الأدبية. ناقش واستكشف الكتب الجديدة، مراجعات الروايات، ومشاركة توصيات القراءة. شارك أفكارك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع قراء آخرين.
عن المجتمع
هل تقبل ككاتب أن تألف كتاب لعميل بمقابل، مادي ثم يوضع إسم العميل على الكتاب بصفته المؤلف؟
مثل هذا سؤال يروادني كثيرا، هل تقبل ككاتب أن تألف كتاب لعميل بمقابل، مادي ثم يوضع إسم العميل على الكتاب بصفته المؤلف؟
متى يجب علينا أن لا نتدخل لحل مشكلة؟ من رواية الماضي الرهيب
نجد أنفسنا أحياناً في موقف حيث تشتعل مشاجرة أو يولد خلاف أمامنا، وبسبب صفاتنا الثقافية كمحبين للخير نجد أنفسنا نميل للتوفيق بين المتنازعين ودعوتهم للسلم وحل هذا الخلاف..لكن ليست كل مشكلة ظاهرة هي خلاف حقيقي. صورت أجاثا كريستي هذا الجانب من الطبيعة البشرية في روايتها الرائعة الماضي الرهيب، وصفت فيها بإتقان: شجار زوجين يصل إلى حد التهديد بالقتل، لكن كان الزوجان يعلمان أنهما يتشاجران لتفريغ الطاقة السلبية فقط، وهما في الحقيقة يحبان بعض حباً جماً..تخيلوا لو حاولنا التدخل بينهما!! قد
فلسفة البساطة.. كيف نعيش حياة ثرية، بأقل قدر من التعقيد؟!.. من كتاب "فن الحياة البسيطة"
"الحياة ليست لنا لكي نتملكها.. إنها هدية ثمينة ينبغي أن نعاملها وكأنها وضعت في عهدتنا"! .. هكذا دعا الياباني "شونميو ماسونو" إلى عيش حياة بسيطة، بعيدة عن التعقيدات قدر الإمكان، وذلك عبر كتابه "فن الحياة ببساطة".. ويمكن إرجاع هذا النمط الحياتي، لما يعرف بفلسفة البساطة. وهي ترى أن النجاح والسعادة الفعليين، لا يكمنان في السعي نحو الكمال، وإنما في التركيز على اللحظة الحالية، وتقدير ما نمتلكه فعليا.. ولهذا وجب على من يرغب في العيش وفقا لتلك الفلسفة، أن يعتنقها كطريقة
"إذا كان كل ما نعرفه هو الراحة، فسنكون ضعفاء للغاية عندما نضطر للتعامل مع الألم أو المشقة"!!
خلال كتابه الثري بالمعلومات " 10 دقائق مع الفلسفة" عبر باتريك كينج عن أهمية تمرين النفس على الحرمان، ومواجهة الصعاب بشكل دوري قدر الإمكان؛ وذلك لحمايتها من المعاناة الشديدة عند عيش تلك الصعاب فعليا.. وذلك أثناء تناوله للفلسفة الرواقية في الحياة. وبشكل عام، يعرض هذا الكتاب مجموعة من آراء الفلاسفة، والمدارس الفلسفية حول فلسفة الحياة، وسبل فهم ما نمر به من مواقف خلالها، ونصائح للعيش بعيدا عن التعقيد قدر الإمكان.. وعند تأمل هذه النصيحة، القائلة بوجوب صقل النفس بتعويدها على
كتاب انصحكم بقرائته
كتاب "لأنك الله" للدكتور علي الفيفي، كان من أكثر التجارب الروحية التي أثرت فيّ. الكتاب ببساطة يعيدك إلى أصلك، يعيدك إلى الله. كل اسم من أسماء الله الحسنى التي يذكرها الكاتب ليس مجرد تفسير جاف، بل هو رحلة روحية تجعلك تشعر بالقرب منه سبحانه وتعالى. كل فصل من فصول الكتاب يعرض اسمًا من أسماء الله الحسنى، ويغوص في معناه العميق، موضحًا كيف يمكن لهذا الاسم أن يغير حياتنا إذا تأملنا فيه. على سبيل المثال، يتحدث عن اسم "الرحمن" بطريقة تجعل
"مقتلع القلوب – حين يصبح الجراح قاتلًا!"
هل يمكن للانتقام أن يتحول إلى شغف قاتل؟ في عالم الطب حيث يجب أن يكون الشفاء هو الغاية، وُلد وحش لا يستهدف سوى أولئك الذين أقسموا على إنقاذ الأرواح! بعد أن شهد وفاة والده بسبب رفض الأطباء علاجه لعدم امتلاكه المال، كبر الطبيب الشاب وهو يحمل في قلبه نار الانتقام. لم يكن يسعى للعدالة... بل كان يبحث عن إعادة التوازن على طريقته الخاصة. جراح ماهر، بارد القلب، يقتلع الحياة من ضحاياه بنفس الأدوات التي كان من المفترض أن تنقذهم! لكن،
متى يكون الجدال مهم ومتى يكون هدرًا للطاقة؟ من كتاب 48 قانونًا للقوة
يعد الكلام لغة ضرورية للتواصل بين البشر وبالكلام فقط نستطيع التعبير عن مشاعرنا وإيصال أفكارنا والتحدث مع غيرنا (في الغالب)، لكن قد يأخذ الكلام منحى آخر يذمه أغلب الناس وينفرون منه ألا وهو الجدال. الجدال في حقيقته ليس مذموما دائما، والمجادل ليس دائما مرائيا أو نرجسيا يهوى فرض رأيه وتخطئة غيره، في كثير من الأحيان المجادل يكون محقا وهدفه الوصول إلى نقطة مشتركة ومساحة لفهم الحقيقة والصواب، والسؤال الذي أطرحه اليوم هل على الإنسان أن يعبر عن وجهة نظره ويبرز
أفضل أن أعيش حياة صغيرة أملكها، على أن أعيش حياة كبيرة تملكني!
هذه رؤية مصطفى محمود بروايته الفلسفية "المستحيل" .. وخلالها يدرك البطل-المهندس الناجح- أن حياته الناجحة ظاهريا، ما هي إلا مجموعة أوامر فرضت عليه من المحيطين به، بداية من مجال دراسته، ثم عمله، وصولا لإختيار زوجته، وغيرها من تفاصيل حياته التي لم يؤخذ رأيه بمعظمها! لا شك أنه توجد نماذج -ولو قليلة- لأشخاص ناجحين، مسيطرين على مجريات حياتهم، وراضين عما وصلوا إليه.. لكن توجد نماذج أكثر لأشخاص ناجحين يشعرون بالإغتراب، وبأنهم لا ينتمون للحياة التي يعيشونها، ورغم ذلك يواصل معظمهم السير
كتاب يدفعك إلى التغيير: من حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟
التغيير في العمل، العلاقات، أو الأهداف الشخصية لم يُعد أمرًا رفاهيًا، وكلما كنا أكثر مرونة وتكيفًا مع التغييرات التي تطرأ، نجحنا في تحويل المحن إلى منح نستفيد منها وتعزز فرصنا، لحياة أكثر جودة. هذا استنتاج يعلمه الكثير منا بل ويجده أمرًا بديهيًا، ولكن رغم ذلك يصعب علينا في الأوقات التي تستدعي التعامل وفق ما نؤمن به ونعتقد بصحته، أن نحوّله إلى سلوك فعلي! لماذا؟ المعرفة وحدها لا تكفي، وبذلك نجد أن استجابتنا تختلف في المواقف التي نتعرض لها خارج منطقة
ماذا لو كنا نملك أكثر من عقل؟ من كتاب خطة الحياة
مهما كنا أذكياء من المؤكد أننا واجهنا تحديات استنزفت طاقتنا ودفعتنا للتفكير كثيرا، فعندما أمر بهذه الأوقات، أشعر بحاجتي لشخص يتفهمني ويجد لي حلا أو على الأقل يساهم في تطوير أفكاري، فالمشكلة لا تمكن في غياب الحلول، ولكن في ضيق الزاوية التي أنظر من خلالها، فأحيانا العقل الواحد لا يتمكن من التقاط أبعاد أخرى بخلاف ما يرى، ولكن هناك من يرى العكس ويفضل أن يجد الحلول بنفسه ويخوض التجارب بنفسه ويتحمل مسؤولية قراراته لوحده كي يثبت استقلاليته وتحكمه في زمام
ماذا تفعل للتقليل من نفقاتك في شهر رمضان؟ فكرة من كتاب توقع لا عقلاني
أثناء قراءتي لكتاب توقع لا عقلاني للكاتب دان آريلي في فصل مشكلة المماطلة وضبط النفس، استوقفني تطرقه لفكرة كيفية التوقف عن انفاق الكثير من الأموال والبدء فورًا في إدخار المزيد من الأموال. آريلي عرض أكثر من طريقة، وكل طريقة كان يذكر ما مدى فعاليتها وتطبيقها على أرض الواقع من عدمه. ومن ضمن هذه الطرق، ذكر بأنه يمكن للموظف أن يتبع آلية الالتزام المسبق باجراءهم المفضل وهذا يساهم في مقاومة الإغراءات، فمثلًا من لا يستطيع الإدخار من الراتب، فيمكنه أن يستغل خيار الخصم التلقائي
كتاب فلسفة الرغبة..الويل لمن ليس لديه شيء يتمناه!
"إن الرغبة هي القوة الدافعة الوحيدة للإنسان، ومن الواضح أن العقل لا يتحرك بلا رغبة، بينما الرغبة يمكن أن تتحرك بلا تفكير"! هذا ما يحاول فريدريك لونوار إثباته في كتابه "فلسفة الرغبة"، حيث يعرض لآراء العديد من الفلاسفة حول ضرورة وجود شيء يرغب الإنسان في تحقيقه على الدوام.. فرأى جان جاك روسو، أن عدم وجود شيء نرغب فيه، يشبه أننا لم نعد على قيد الحياة!.. فأن يكن لدى المرء هدف يتمنى الوصول له، هو ما يجعل لحياته قيمة، ويعطيه دافع
استجواب الذات: متى يصبح وعيًا ناضجًا ومتى يتحول إلى تردد مُعيق؟ من كتاب فن اللامبالاة
منذ صغري لدي تفكير عميق ولله الحمد، لكن هذا لم يعصمني عن التفكير بسطحية، في كثير من الأحيان كنت لا أتعمق وأتوقف عن التكفير خاصة عندما أصل لمرحلة طرح الأسئلة على الذات، لكن مع الوقت نضجت وصرت أكثر وعيًا وعرفت بأن استجواب الذات مهم جدا أفضل وأهم من استجواب الغير الذي يكون في أغلب أحيانه غير مهم. استجواب الذات يدل على عمقٍ في التفكير وليس على عدم الثقة أو الارتباك، لأننا أولا وأخيرا نحن بشر لدينا نقائص ونقاط ضعف ولدينا
كتاب مسلكيات
أن الخطط فوق الصخور والأرجل مازالت ناعمة ما حفيت بعد. - مسلكيات, ص. 12
وضوح الطريق أم شجاعة البدايات؟ من كتاب مبادئ النجاح
الخطوة الأولى تعد أهم خطوة كما يقول المثل الصيني: رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة واحدة، وطبعا الذي بدأ رحلة الألف ميل لم يرى الطريق كاملا عند البداية لكنه بدأ... من أجل هذا هناك من يرى بأن الإقدام ضروري عند تحديد الهدف حتى وإن كان الطريق غير واضح، لأن التفكير الزائد يقود للتسويف والرغبة تتقلص مع الوقت فلهذا الإقدام هو الحل الوحيد، وهناك من يرى عكس ذلك ويرى الإقدام بدون تخطيط تهور ومضيعة للوقت، وقد يؤدي للفشل ومن ثم الإحباط والأهم
إلى أي مدى يمكن للهدف أن يكون مقيدا بالوقت؟ من كتاب الأهداف براين ترايسي
الأشخاص الناجحون لا يحددون أهدافا عشوائية ومن يريد تحقيق هدفه عليه أن يحترم بعض الشروط ومن هذه الشروط التي يجب أن تتوفر في الهدف هي الوقت، أي يجب تقييد الهدف بالوقت، فمن يريد أن ينشأ شركة عليه أن يحدد متى عليه إنشاء هذه الشركة بعد سنة، سنتين، شهر، وهكذا. هذا ما يراه المؤلف براين ترايسي. ولحسن الحظ، المؤلف لم يغفل عن العوائق التي قد تمنع الشخص من تحقيق هدفه في الوقت الذي حدده ففي الأخير قد تجري الرياح بما لا
لماذا يصعب علينا اكتشاف ذاتنا؟ من كتاب نظرية الفستق
قد يتوه الكثير من الناس ولا يعرفون ماذا عليهم فعله في حياتهم وذلك لأنهم لا يعرفون أنفسهم جيدا، لم يكتشفوا بعد ميولاتهم وتوجهاتهم وهدفهم في هذه الحياة، يقول بعضهم اكتشاف الذات ومعرفتها أصعب من معرفة الغير في كثير من الأحيان، لأننا نركز في أغلب أحياننا على غيرنا لأنه أمامنا نرى سلوكه وتصرفاته وردة فعله وهذا قد يصرفنا عن معرفة أنفسنا معرفة عميقة حقيقية بعيدة كل البعد عن السطحية. وهذه المعرفة أي معرفة الذات لن نصل إليها إلا بعد تأمل طويل
الذكاء وحده ليس كافٍيا للنجاح في عالم الاستثمار؟ من كتاب المستثمر الذكي
الكل يعرف إسحاق نيوتن أحد أعظم العلماء عبر التاريخ ولا يشك اثنان في ذكائه فكل معايير الذكاء أو أغلبها في أقل تقدير تنطبق عليه، لكن إسحاق نيوتن لم يكن مستثمرا ذكيا كما وُصِف في كتاب المستثمر الذكي لبنيامين جراهام، وذلك لأنه استثمر في أسهم إحدى الشركات البريطانية تدعى ساوث سي. وفي لحظة من اللحظات شعر نيوتن بجنون السوق فقرر التخلص من تلك الأسهم وحصل على ربح 100 ٪ ما يقدر آنذاك بـ 7000 جنيه إسترليني. وبعد أشهر قرر أن يستثمر
التنفيس عن الغضب من أسوأ الوسائل التي نلجأ إليها
اثناء قراءتي لكتاب أشهر 50 خرافة في علم النفس: هدم الأفكار الخاطئة الشائعة حول سلوك الإنسان للكاتب سكوت ليلينفيلد، لفت انتباهي تفنيده لفكرة أن التنفيس عن الغضب قد يكون وسيلة جيدة للانسان، اذ يرى العكس تمامًا.... إنه أسوأ الوسائل ويفاقم من الموقف الذي يمر به الشخص، كونه يرفع مستوى الاثارة في المخ الانفعالي برأيي هذا الكاتب. وهنا يعارض سكوت ليلينفيلد العالم فرويد والذي كان من انصار فكرة التنفيس، حيث يرى الآخير بأن الغضب المكبوت قد يزيد ويستفحل مثله مثل البخار في قدر الضغط، وبالتالي التنفيس عن الغضب قد يؤتي
كتاب ممتلئ بالفراغ
الانتكاسات دوما تبدأ في الوحدة؛ الوحدة التي يبتدئ فيها الحوار الداخلي المعطوب. - ممتلئ بالفراغ, ص. 323
أيام تمضي ولا تعود.. ونحن مجرد عابرين
تمضي الأيام بثقلها، كأنها تحمل بين طياتها ذكريات لم تكتمل وأحلامًا ضاعت في زحام الحياة. كل لحظة تمر تترك خلفها أثرًا من الحزن، وكأننا مجرد ظلال تتلاشى مع الغروب. نحاول أن نتمسك بما تبقى، لكن الزمن لا يرحم، يسلب منا الأحبة، ويبدل الملامح، ويترك في قلوبنا فراغًا لا يملؤه شيء. في زحام العالم، نظل نحن العابرون، نحمل أوجاعنا بصمت، ونسير في طرقات لا نعرف نهايتها.
كيف تغيرت نظرتي للملل بعد قرائتي لكتاب لا تهتم بصغائر الأمور فكل الأمور صغائر؟
شخصيا كنت أرى الملل ممل مثله اسمه تماما، لكن عندما قرأت فصل الملل قد يكون مفيدا من كتاب (لا تهتم بصغائر الأمور فكل الأمور صغائر) فكرت في الأمر فعلا وتغيرت نظرتي للملل نسبيا وبدأت أنظر إليه كفرصة أو استراحة مختلفة يجب علينا أن نحسن استغلالها. فالشعور بالملل يأتي عندما يكون الذهن غير مشغول ولا يجد ما يركز فيه ويحفزه، وهذا ما يدفعني للتسائل عن ما أقوم به في هذه الحياة وهل الأمور تمشي في الإتجاه الصحيح؟ هل أنا من أحدد
ما هو الكتاب الذي تود قراءته في رمضان؟
بجانب القرآن الكريم، ما هي الكتب التي تود قراءتها في الشهر الفضيل وتنصح بها؟ بالنسبة لي كتاب النموذج الرباعي للتدفات النقدية، هذا الكتاب الثاني الذي سأقرأه ل روبرت كيوساكى بعد قراءة كتاب الأب الغني والفقير.
لا يمكن للجميع أن يصبحوا بائعين ماهرين من كتاب كيف تبيع اي شيء لاي انسان
في كتاب كيف تبيع أي شيء لأي إنسان يقدم جرانت كاردون نصائح واستراتيجيات تساعد على تحسين مهارات البيع يعتمد الكتاب على بناء الثقة مع العملاء فهم احتياجاتهم وتقديم حلول تلبي هذه الاحتياجات ولكن هل هذه الاستراتيجيات قابلة للتطبيق من قبل الجميع من جانب يعتبر الكتاب أداة قوية للبائعين الذين يريدون تحسين مهاراتهم، حيث يساعد على فهم كيفية التأثير في العملاء والتفاعل معهم بفعالية بائع محترف يمكنه استخدام هذه الأساليب لزيادة المبيعات وبناء علاقات طويلة الأمد مع العملاء لكن من جانب