الفائدة من أدب المغامرات تكون في الغالب عيش المغامرة والاستمتاع بالوقت أثناء القراءة، وهذه فائدة هامة في حد ذاتها وتقدم بديلًا للمغامرة والسفر لمن لا يمكنهم فعل ذلك في الحقيقة. معظم قراء روايات المغامرات يكونون من اليافعين والشباب، لذا لا بد أن نضع التأثير الروحي والعقلي في الحسبان في نظري، ويجب أن تكون هناك تطويرات في الروايات بحيث يكون هناك فن قادر على إحداث فارق في نفوس أولئك اليافعين. المتعة في القراءة هامة، ولكن في مجال تتشابه فيه روايات المغامرات
كتب وروايات
83.8 ألف متابع
مجتمع لعشاق الكتب والروايات لمناقشة وتبادل الآراء حول الأعمال الأدبية. ناقش واستكشف الكتب الجديدة، مراجعات الروايات، ومشاركة توصيات القراءة. شارك أفكارك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع قراء آخرين.
عن المجتمع
يقول الحكماء ( الانسان أسير أو حبيس من يفهمه ) كون ميل الانسان لمن يشبهه فطرة و سيكولوجيا كونه يفهم ما يشعر به الطرف الآخر هو دليل على مرور كلا الطرفين بنفس التجارب مثلا مما يجذب الطرفين تجاه بعضهما سيكولوجيا و عاطفيا. لا أحبذ فكرة تغيير الأشخاص فالمجتمعات مبنية على الاختلاف ليتم التعارف، و إن كنا كلنا متشابهين لكنا جميعا خطوطا متوازية لا نقطة تقابل تجمعنا. لذلك أرى أن الاختلافات ميزة ( من الناحية الحميدة و غير المؤذية ) لكن
شكرًا لك على المساهمة، لكن اسمح لي بتصحيح بعض المعلومات المهمة حتى لا تختلط الأمور على القارئ: أولًا، عنوان الرواية هو «موسم الهجرة إلى الشمال» وليس «الهجرة إلى الشمال». ثانيًا، بطل الرواية الرئيس هو مصطفى سعيد، وليس “ميرم”، أما الراوي فهو شخصية بلا اسم يعود من الدراسة في أوروبا إلى قريته السودانية. ثالثًا، أحداث الهجرة لا تدور في القاهرة، بل في بريطانيا، حيث يسافر مصطفى سعيد ويعيش تجربة معقّدة مع المجتمع الغربي في قلب عاصمته الثقافية والفكرية. نبذة صحيحة عن
القراءة قبل الكتابة. القراءة سواء كانت روايات، أو كتب علم نفس، أو علم اجتماع هي نافذة واسعة على تجارب البشر. التي نتعرّف من خلالها على أنماط التفكير، وتفاوت الشخصيات، ومصادر الألم والقوة، وحتى تلك الزوايا التي لا ننتبه لها في الحياة اليومية. كما أن الاستماع للقصص من أكثر من طرف خصوصًا في المواقف التي تكون فيها تباين يعطي الكاتب عمقًا لا يمكن أن يحصل عليه من تجربة شخصية واحدة. هناك من يرى الأمور بسطحية، وهناك من يملك بعد نظر. الكاتب
شكرًا لتعليقك العميق، ما كتبته منطقي تمامًا، والعقل بلا شك هو بوصلة حقيقية لحياتنا، لكنه أحيانًا لا يرى الضوء الذي ينبعث من القلب. أؤمن أن القلب لا يأتي بقرارات بلا تحليل، لكنه يهمس لنا بخبرة صامتة، تلك التي تراكمت من كل لحظة ألم وفرح وتجربة عشناها. ربما العقل يخطط، لكن القلب يعرّفنا على الطريق الذي نحتاج أن نختبره بأنفسنا، خطوة خطوة، حتى لو تعثرنا. ولكن هل شعرت يومًا أن قلبك أشار لك بخطوة قبل أن يفهم عقلك السبب الحقيقي؟
كيف تكون علاقة التدرج تلك بين الكتب الممتعة الخفيفة حتى الكتب الأصعب؟ أعتقد أن بعض المواضيع بطبيعتها تكون صعبة ثقيلة على البعض، لكن قد تكون مؤلفات فيها أخف من أخرى قليلاً، بعض الكتب نفسها تصنف حسب درجة قرائها فلا تكون مناسبة لمن هو مبتدئ في موضوع ما مثلاً...لكن تظل مواضيعها ثقيلة. لكنني لا أستطيع كيف سيكون هذا التدرج مع وجود هذه المواضيع الصعبة في طبيعة مؤلفاتها.
قراءة الروايات هي حياة مختلفة تعلمنا الكثير من الامور بدون ان نشعر، ليس من الضروري ان يكون العلم مقتصر على واحد زاد واحد او اشياء ظاهرة، قد يكون العلم هو تعلم كيف يفكر الناس وكيف يتصرفون في مواقف مختلفة الكثير من الروايات مبنية على احداث حقيقية او مواقف تحدث في الواقع لذلك هي تري الإنسان ابعاد مختلفة من الافكار قرأت من قريب كتاب يوتوبيا واشعر ان تفكيري عن اختلاف الناس وفكرة ان الشر يتحول الى الخير اختلفت بشدة، وهذا مثال
لكنها ليست دقيقة في تصوير الحقيقة أو سلوك الناس. كثير منها يعتمد على خيال الكاتب أو رؤيته الشخصية وأحيانًا يبالغ أو يحرف الواقع ليجعل القصة مشوقة. الاعتماد على الروايات فقط لفهم طبيعة البشر أو الحكم على الخير والشر ليس جيدًا لمتابعة الواقع وفهم الناس الكتب العلمية والدراسات وملاحظة الحياة الواقعية أفضل بكثير.
الكلمة الطيبة ليست دواء لوحدها مع الأسف، هناك ما هو أهم من الكلمة الطيبة وهو الصدق ، أحيانا الكلمة الطيبة يمكن أن تدمر النفس وتقتل القلب شأنها شأن أي عمل شرير أخر إذا كانت خالية و من الصدق الأصيل، لكلمة الطيبة بلا حقيقة تشبه ضمادة موضوعة على كسرٍ لم يجبر. تُريح لحظة… لكنها تؤذي لاحقًاولهذا ترى بعض الناس يُغرقون الآخرين بالمجاملات، فقط ليهربوا من المواجهة، أو ليبدو كل شيء مماز بينما لا شيء كذلك، أقرب مثال يمكن أن تسجله هنا
أنت محقة تماماً الكلمة الطيبة بلا صدق مجرد واجهة فارغة لا تُداوي ولا تُصلح. الصدق هو الأساس هو الجوهر الذي يعطي للكلمة قيمتها ويجعل تأثيرها حقيقياً الكلمة الصادقة تمنح القلب طمأنينة وتزرع الأم بينما الكلمة المزيفة مهما كانت رنانة وجميلة سرعان ما تكشف زيفها وتترك جرحاً أعمق من أي تصرف سلبي آخر لذلك علينا ألا نختزل القوة في مجرد الكلمات بل نربطها بالصدق والعمل النابع من قلب صادق لأن التأثير الحقيقي للكلمة يُقاس بما تزرعه في النفوس لا بما تزيّنه
أنا أعرف أن هذا الفعل شائع لكن بصراحة حتى اليوم لم أجد له مبرر، يعني حتى لو الإنسان العاقل فقد قيمة الوقت وقرر اهداره لماذا يفعل ذلك بتتبع الاخبار والفضائح والبشارات و... من باب التسلية والترفيه ؟ لا أجد في الأمر ذلك، أظن هؤلاء يحركهم الفضول ولا أعرف لماذا يقوى فضولهم على ذلك ولله أتمنى لو أفهم الأمر منهم بوضوح اجد كثير هكذا يتابع اسعار الذهب وانتقالات نادي برشلونة وفضيحة وفاء عامر وخبر تامر حسني وضبطية مباحث المخدرات الأخيرة يجمع
متابعة الأخبار ليست مضيعة للوقت. لأن الفضول جزء من طبيعة الإنسان وكثير من الناس يشعروا بأنهم مطلعون ويعرفون ما حولهم عندما يتابعوا كل جديد حتى لو لم يكن له تأثير مباشر على حياتهم. يعتبروا ذلك ترفيه ذهني مثل قراءة قصة أو متابعة فيلم أيضًا يقدروا يناقشوا التفاصيل مع من حولهم والشعور بالانتماء للمجتمع والمشاركة. ليس من الضروري أن يكون لكل شيء فائدة عملية أحيانًا مجرد الاطلاع يمنح شعور بالارتباط بالعالم.
أختلف معك نحن من نوجع أنفسنا بأنفسنا نصنع صور مثالية للشريك وللعلاقة ونربط سعادتنا به وعندما يختلف الواقع عن تصوراتنا نشعر بالألم. ليس كل ألم الحب نتيجة كثرة الخيارات أو العصر الذي نعيش فيه المشكلة في طريقة تفكيرنا ونظرتنا للحب. الحب نفسه جميل ولطيف لكن نحن من نحوله إلى مصدر ألم إذا ربطنا قيمتنا وسعادتنا به فقط.
أيهما أنسب لتحويل الروايات...المسلسلات أم الأفلام؟