أولا لابد أن نفهم أننا كمسلمين نؤمن أننا أُمِرنا بالاتخاذ بالأسباب ونؤمن أيضا أن هذه الأسباب لا تغني شيئا في الحقيقة إن لم يشأ الله لها أن تؤثر فلن تؤثر وقدر الله نافذ، لا يمكننا مثلا أن نلعن التعليم بسبب أن البعض برغم كل ذلك التعليم باتوا بطالين أو حتى سلكوا طرقا سيئة لا تليق بمتعلم وهكذا.. أحييك على صبرك على اتخاء الأسباب وعدم القنوط ولعنها برغم ما حل بك وأرجو لك الشفاء العاجل وأن يجزيك الله على صبرك، بخصوص
كتب وروايات
79.4 ألف متابع
مجتمع لعشاق الكتب والروايات لمناقشة وتبادل الآراء حول الأعمال الأدبية. ناقش واستكشف الكتب الجديدة، مراجعات الروايات، ومشاركة توصيات القراءة. شارك أفكارك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع قراء آخرين.
عن المجتمع
ربما من الأمانة علينا أن نترك للأجيال من بعدنا تفاصيل هذه الفترة التى نعيشها كما هى على حقيقتها، سواء اتفقنا ام اختلفنا، رضينا بها أم لم نرضى، كما كان سلفنا يفعل فى التأريخ، لدينا مواد علمية ضخمة تروى أحداث وشهود أعيان على هذا الزمن يحكون بلسان صدق ما حدث، وأيضا صور كثيرة لكن افتراضية ، فماذا لو أتت حقبة زمنية ولم يكن العالم الافتراضي موجود، فقد أم سيطر عليه من قبل جماعة معينة ، أليس هذا احتمال قائم؟ لا شك
شكرًا لك على كلماتك الطيبة. مقولة أبي ذر رضي الله عنه تعكس حكمة عميقة، وهي تذكرنا بأهمية الدعاء والعمل الصالح في حياتنا. الدعاء هو وسيلة للتواصل مع الله وطلب العون والتوفيق، وهو يعزز الإيمان ويزيد من قوة الروح. ومع ذلك، لا يمكن الاعتماد على الدعاء وحده دون العمل الصالح. في الإسلام، هناك توازن بين الدعاء والعمل. النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال: "اعقلها وتوكل"، مما يعني أن الإنسان يجب أن يأخذ بالأسباب ويعمل بجد، ثم يتوكل على الله بالدعاء.
أشكرك على مشاركتك هذه التجربة الشخصية العميقة. أوهام الطفولة يمكن أن تكون مؤثرة جداً على حياتنا، وغالباً ما تتشكل دون وعي منا بسبب النصائح أو القيود التي لم تُفسر لنا بعمق في ذلك الوقت. هذه الأوهام يمكن أن تصبح جزءاً من قناعاتنا التي نظنها اختيارات حقيقية. تأثير أوهام الطفولة: العزلة الاجتماعية: كما ذكرت، يمكن أن تؤدي أوهام الطفولة إلى العزلة الاجتماعية، حيث يعتقد الشخص أن الابتعاد عن الآخرين هو الخيار الأفضل. القوة المزيفة: قد يشعر الشخص بقوة مزيفة نتيجة لهذه
يا صديقي الجميل، بداية لابد أن تنظر لهذا الأمر من عدة جهات، فعندما تقول بمباهاة الصحيح أمام المريض بصحته وغيرها مما ذكرت من امثلة، سنشعر بوقع كلماتك في قلوبنا محاولين تخيل شعور المريض أو الشخص الذي فيه النقص بالعموم، لكن من جهة أخرى، لننظر للأمر من جهة الشخص الذي يملك ما لا يملك هذا الذي يشعر بالنقص (لن اقول الكامل لأنه حتى هو يملك نقصا من جانب آخر لا أحد كامل)، فما كل من يمشي يتباهى برجليه ولا كل من
إذا كنت سأتحدث عن الهرب من الواقع، فأفضل الكتب هي التي تجعلني أغوص في عالم آخر خيالي مختلف تماما عن الواقع و أندمج معه بشكل رهيب، قد تخطر على بالك العديد من الروايات الخيالية عندما تقرأ هذا، عن نفسي.. الروايات البوليسية أكثر ما يجعلني أتأثر بصدق، فهي ليست مغيبة عن الواقع تماما بل تجعلك تعيش واقعك بأسلوب مختلف تماما وشيق.. ومفيد في نفس الوقت، روايات آرثر كونان دويل ( روايات هولمز) و أجاثا كريسيتي تحديدا.
أؤيد فكرة وضع الخطط البديلة ولكن دون إفراط لأنه أحيانًا يحدث لدينا تشتت كبير وعدم تركيز على أي خطط أساسية نتيجة كثرة التخطيط والتفكير في البدائل وهذا ما يحدث معي أحياناً، لذلك علينا أن نستثمر أكبر قدر من جهدنا في تحسين خطتنا الأولى والأساسية قدر الإمكان لتجنب عدم الالتزام بها فيما بعد نتيجة قلة التركيز.
شوقتني كثيراً لقرائتها، طريقتك في عرضها والحديث عنها أثارت بداخلي الرغبة أن أتوقف عن أي عمل حتى أنتهي منها، ولكن هذا صعب حالياً، وبالنسبة لموضوع الترجمة فأظن أنه ليس إهمال من صاحب العمل أو دار النشر ولكن إهمال من دار التوزيع التي قررت نقل العمل لدول عربية فالأمر لا يحتاج لترجمة حرفية فقط، ولكن إعادة صياغة للموجود حتى لا تختل البنية.
كنت أقرأ منذ فترة كتابا للطبيب عماد رشاد وهو طبيب نفسي، يؤكد فيه أنه لا يوجد آباء مثاليين، جميعهم لديهم قدر ما من الخطأ، وقدر ما من الحرمان. كما لا توجد تنشئة مثالية، فجميعنا تعرّض لخطأ ما من الآباء، جميعنا لديه ندبة أو جرح ما منذ الصغر، فنحن بشر، وآباؤنا بشر أيضا، يصيبون كثيرا ويخطئون كثيرا. ولكن الأكيد وما نحاول أن نسعى له هو أن يكون الآباء ( جيّدون بما يكفي ) أي يحاولون قدر الإمكان - مع الإيمان التام
بالفعل لا يوجد آباء مثاليين ولا تربية مثالية، والأخطاء واردة الحدوث، ولكن المطلوب أن يعمل الآباء كل ما في وسعهم لتوفير بيئة صحية، لنمو أطفال أسوياء قدر الإمكان. فما برأيك الأخطاء التي قد يفعلها الآباء وتكون مقبولة، والأخطاء التي قد لا تُغتَفَر ؟ بما أننا بشر لا بد من ارتكاب الآباء أخطاء متنوعة وتبقى البسيطة منها مقبولة، بعدما يحاولون كل ما استطاعوا لتجنب الوقوع فيها بمسؤولية ووعي، ولكن ما لا يغتفر من الأخطاء، هي الأخطاء الناجمة عن الإهمال، وعدم تحمل
بمناسبة فكرة أنهم لا يعرفون فحتى لو لا يعرفون نوجههم ليختاروا حتى لو أخذ ذلك وقت، قال لي طبيب يعمل قبلي بعشرين عام بالمجال النفسي ( لا يخشى هؤلاء القرار ولكن يريدون العمل بقرار الآخرين حتى إذا ما فشلوا يلقوا اللوم عليهم لا على أنفسهم) أظن معظم الأبناء كذلك، يا أخي خذ أنت قرارك على الأقل تتحمل نتيجته لا نتيجة قرارات غيرك.
( لا يخشى هؤلاء القرار ولكن يريدون العمل بقرار الآخرين حتى إذا ما فشلوا يلقوا اللوم عليهم لا على أنفسهم) أظن معظم الأبناء كذلك هذه مبالغة كبيرة أخي محمد، مبالغة كبيرة جدا في حق شاب لم يمر بخبرات حياتية كثيرة ولم يقع أمام اختيار مثل هذا من قبل، مبالغة كبيرة أن تقول أنه لا يختار حتى يلقي اللوم على الآخرين إذا فشل، ليس لهذه الدرجة طبعا. فحتى لو لا يعرفون نوجههم ليختاروا حتى لو أخذ ذلك وقت بالضبط هذا ما
أظن أن أحد أهم وسائل التحرر من دور الضحية تكمن في صدمة خارجية، من خلال أن يواجه أحدهم الشخص الذي يعيش دور الضحية بأنه يجد مبررات لفشله بدلا من أن يواجهها ويعمل على تحسين مواضع القصور. ولا أعتقد أننا يجب ان نرضخ مطلقا ونقول أننا ضحايا، فأنا شخصيا قد رأيت العديد من النماذج التي كان معها كل المبررات لكي يقولوا أنهم ضحايا، لكنهم ظلوا صامدين أمام الضغوطات ولم يبرروا لأنفسهم مطلقا
أعتقد أن هذا الجيل حساس وهش للغاية، لا أدري السبب. ربما هو التلفاز أو اليوتيوب أو غيرهم. لكن نحن جيل تربينا على العصا، عصا المعلم في المدرسة وعصا حلقات التحفيظ في المسجد. وتم ضربي من أمي وأبي (حفظهم الله تعالى وأطال في عمرهم) ولم أتأثر أبداً نفسياً ولم أكره أحداً أبدا بل على العكس، صارت ذكريات ضربهم لي موضوع للفكاهة والتندر والضحك، أنا أعلم أن أمي وأبي لم يضربوني إلا لسبب وأنا أعلم أيضا أنهم لم يسرفوا في ضربي وكان
هل نحن أحياء نعيش الحياة فعلا أم أحياء لمجرد أننا لم نموت فقط؟ السؤال وما هو تعريف الحياة ، فالإنسان حى طالما أنه لم يمت، ليس ثمة تعارض بينهما؟ وطالما أنه لم يمت فهو سيأكل ويشرب ويتزوج ويربى الأطفال، فلا بديل له مادام لم يمت . ربما السؤال هل هو راض عن هذه الحياة التى يحييها سواء كان فقر مدقع أو غنى فاحش؟ وكيف يصل إلى مرحلة الرضا عن حياته مع التقلبات التى تحدث له أثناء رحلة حياته؟ وهل الحياة
ربما لأن الثقافة الغالبة هذه الآونة ثقافة الوجبات السريعة، فلو تأملت الوجبة السريعة لا تأخذ وقت ولا تعود عليك بنفع لكنها تلبى حاجة داخلك حاجة الطعام، لكن ليتها توقفت عند تلبية الحاجة إنها تفسد فطرتك على المدى البعيد وتدمر صحتك وربما عفانا الله أصابتك بأمراض خبيثة، ولو أسقطنا هذا فى الحب والعلاقات العاطفية أيضا الحاجة بداخل كل إنسان لكن مع توفير سبل التعارف بين الشباب وإلغاء للحدود والأعراف وانتشار ثقافة الصحوبية بين الطرفين والاختلاط بدون أى داعى، تجد العلاقات صارت
"تاريخ مصر الحديث" بقلم ـ جمال الدين الحسيني: يقدم هذا الكتاب نظرة شاملة عن تاريخ مصر في الفترة الحديثة، بما في ذلك القرن التاسع عشر. "مصر في العصر الحديث: مئة وخمسون عامًا من السياسة والمجتمع" بقلم روبرت ل. تيجر: يستعرض هذا الكتاب تطور مصر في العصر الحديث، مع التركيز على القرن التاسع عشر والتأثيرات الثقافية والاجتماعية والسياسية. "مصر في القرن التاسع عشر" بقلم جورج أنطوان: يتناول هذا الكتاب فترة القرن التاسع عشر في مصر والأحداث التاريخية الهامة التي شهدتها البلاد
نعم صحيح ٫ لكن تلك المشكلة ، كثرة الخيارات محيرة ٫ في كل مواقع التواصل الإجتماعي تنشط الإعلانات بقائمات من الكتب لا حصر لها و أغلفة ملونة و عناوين لجذب القارئ ٫ شخص يقول هذه 10 كتب إن كنت في سن 20 ٫ و آخر 20 كتاب يجب ان تقرأها قبل سن 30 ٫ هذا أنتج أكداسا من الكتب أغلبها عن تطوير الذات و التنمية البشرية و القراء في حيرة , فأغلب تلك الكتب التي يشهرونها بلا جودة و مملة
يسعدني جدا أنك أشرت لكتب التنمية البشرية. أنا شخصيا أعتقد أن الكثير من كتب التنمية البشرية مجرد مضيعة للوقت صراحة. خصوصا الكتب التي يؤلفها كتاب أجانب، فهم يتحدثون عن مشاكل مجتمعهم وعن كيفية النجاح في مجتمعهم، لكن في الواقع البيئة والمجتمع الكثير من العوامل الأخرى تختلف اختلافا جذريا في الدول العربية عن الدول الأجنبية. ماذا عنك، هل تعتقد أن لكتب التنمية البشرية هذا التأثير الضخم الذي يتم الترويج لها على اساسه؟
كتاب ذاكرة الجسد: البكاء ليست وصمة عار ثقافية، بل من أفضل وسائل التفريغ الانفعالي