وهو ذاك فالقيادة المثالية تتطلب تكاملاً بين أساليب التفكير المختلفة. لكن كيف يمكن للمؤسسات تعزيز تبني هذه النظرة اعتمادا على الاساليب بحد ذاتها دون الوقوع في فخ التحيزات التقليدية؟
كتب وروايات
79.9 ألف متابع
مجتمع لعشاق الكتب والروايات لمناقشة وتبادل الآراء حول الأعمال الأدبية. ناقش واستكشف الكتب الجديدة، مراجعات الروايات، ومشاركة توصيات القراءة. شارك أفكارك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع قراء آخرين.
عن المجتمع
ألا تعتقد أن شعور الاغتراب أيضا قد يكون قاسيا، بالطبع نحن نختلف في القدرة وفي تعليقي قلت ( لو خيرتُ) وأرى أيضاً أن متعة الكشف و المعرفة الجديدة تُنسينا هذا الشعور بالإغتراب لأننا نضيف لأنفسنا أبعاداً جديدة وزوايا رؤية لم تكن لنا في البداية ومشاعر أرحب بكثير مما ترتبط بمسقط الرأس مثلاً. أنا لم أغادر بلدي في حياتي وإنما تنقلت قليلاً وأرجو أن تتاح لي الفرصة للإستكشاف.
لعلك تقصد مصطفى صادق الرافعي. نعم، لغتهم صعبة، لكنها مليئة بالجمال وتعكس عمقًا فكريًا، وتحتاج أحيانا لإعادة القراءة لتتمكن من استيعاب النص بالكامل والتشبع بجمال اللغة، خاصةً مع الرافعي. أما المنفلوطي، فهو يمثل صوت الوجدان في الأدب، أجد جمال اللفظ في أسلوبه قادرًا على التأثير في أعماق المعنى، في حين أن الرافعي يعكس صوت العقل، فتجد أن عمق المعنى يتناغم مع قوة التفكير، مما يجعل كل كلمة تحمل بعدًا فلسفيًا ومعرفيًا يتطلب تأملًا وتمعنًا.
لقد تذكرت اسم الكاتب مع أني لا اتذكر اسماء المؤلفين كثيرا عادة إلا أولئك الذين يعجبونني بشكل خاص، ولكنني تذكرت أني قرأت لأنتوني روبينز كتاب "خطوات عظيمة: القليل من التغيير لتحقيق الكثير من الفارق" مع أني نسيت أني قرأت هذا الكتاب اصلا لقد ذكرتني به، يبدو أني سأقوم بقراءة كتاب نصائح من صديق أيضا، هل تشاركنا اقتباسا معينا قد أعجبك من الكتاب؟
سأحاول أن أقف على حقوقي بالطريقة القانونية، مثلما تقول المقولة المصرية "أخذ الحق صنعة" وإن شعرت بأن مديري يستخدم سلطاته بالطريقة الخطأ فسأحاول قدر الإمكان تقريرما يفعله لإدارات أكبر أو إدارات مختصة بمخالفات مديري، لأنني لا أشعر أن مديرًا قد يباشر عمله بطريقة الديكتاتور دون أن يصدر منه مخالفة، اتباع بروتوكولات حقوق العمل في الشركات المحترمة يفيد في معظم الأوقات.
ما بين مخاوف [@abdur7maaan] التي أتفهمه تماما عن استغلال الألعاب لتعزيز العنف أو الشذوذ أو حتى الاستدراج، ورأي [@NoraAbdelaziem] الذي يؤكد أهمية مراقبة المحتوى لتجنب المخاطر، وتوضيح [@rana_512] عن الألعاب التعليمية المصممة بشكل خاص للمدارس.. تتقاطع الآراء عند نقطة واحدة: الحاجة لإشراف واعٍ وتنظيم دقيق . الحقيقة أن لعبة مثل Minecraft هي سلاح ذو حدين، نسختها التعليمية أثبتت نجاحاً في تعزيز التفكير الإبداعي والتعلم بالممارسة، لكن نسختها الترفيهية قد تصبح فوضوية وخطرة بلا إشراف. المشكلة ليست في اللعبة ذاتها، بل
بالفعل، تحديد أوقات لاستخدام التكنولوجيا والتفاعل بشكل واعٍ مع المحتوى أمر حيوي. لكن من تجربتي الشخصية، لا يتعلق الأمر فقط بالوقت، بل بالطريقة التي نختار بها استخدام هذه الأدوات. إذا بدأنا بتحديد أهداف واضحة لما نريد أن نحققه من التكنولوجيا، مثل تعلم مهارات جديدة أو التواصل الفعّال مع الآخرين، فإن استخدامنا لها يصبح أكثر فائدة. هل ترى أن التكنولوجيا يمكن أن تُستخدم بشكل أكثر فاعلية إذا كان لدينا هدف واضح لكل تطبيق أو منصة؟
أؤيد الطرح الذي أضافته لكن في بعض الأحيان بالأخص للأشخاص المبتدئين لا يعرفون بالضرورة قيمة تلك الأدوات بل أحياناً لا يعرفون ما هي أهدافهم لذا بالبداية أعتقد أنه من المهم جداً أن يبدأ بالأمر تدريجياً أن يتعرف على الأدوات وطرق استخدامها ويتعرف على هدفه ومن ثم يقوم بشكل لاحق بتحديد الأهداف ذات الأولوية وتنفيذ معدل زمني لتنفيذها ويحدد الأدوات التي تساعد في تحقيق تلك الأهداف بشكل أسرع.
وما فائدة الفوز لو كان بالعنف، السبيل الأمثل للانتصار هو بالاقناع والهدوء والسعي العقلاني، في المناقشات والخلافات وحتى في التنافسات اليومية. وأؤكد لك أن العقلايات السطحية حالياً إذا هزمتها بالعنف فأنت توهمت أنك هزمتها ولكن ربما يكون حدوث الهزيمة ناتج عن الإستجابة للتعنيف، أو أن يقرر مثلاً أن يريح نفسه من جدالك فيتظاهر بالاقتناع
وما فائدة الفوز لو كان بالعنف، السبيل الأمثل للانتصار هو بالاقناع والهدوء والسعي العقلاني، في المناقشات والخلافات وحتى في التنافسات اليومية. وماذا لو كان الإقناع بالعقل و بالهدوء لا يجدي مع البعض؟! أنا لا أقول ألا نبدأ بذلك المنهج العقلاني والتعريف بالحق ولكن في أحايين كثيرة لا يستجيب الطرف الخصم لذلك. ولذا، فهو يستجيب للعنف سواء اللفطي أم اليدوي. أنا لا أقصد هنا الأفراد فقط بل حتى على سياسات الدول. فالمسالمة على طول الخط ضعف مرزول ويُشعر الطرف الآخر أن
الحديث عن هذه الظاهرة لا يقتصر على مجرد مناقشة الأفكار، بل يتطلب العمل الفعلي لتحسين الواقع. كل فرد في المجتمع له دور يجب أن يؤديه، سواء كان من خلال التربية، التعليم، الإعلام، التشريع، أو تقديم القدوة الحسنة. يجب أن ندرك أن القيم الأخلاقية هي حجر الزاوية في بناء مجتمع صحي ومستدام. بدون هذه القيم، سنظل ندور في حلقة مفرغة من التدهور الأخلاقي والاجتماعي.
كل شخص داعية ومؤثر في مكانه، لكن ثقافة الصمت هي ماجعلت هذه الظاهرة تستفحل.. الصمت حكمة وحكمة وحكمة وعندما يصل للباطل فيصبح سكوتا عن الحق ومؤشرا للانحدار، نحتاج لاسترتيجيات لتغيير الأشخاص الجيدين لكن المتبنيين لثقافة الصمت من باب المهم انا سليم ولا اتصرف باخلاقيات سيئة ولا اهتم بحال الاخرين.. بل قد اتابعهم وادعمهم لان هذا هو الواقع! كيف نغير هذه العقلية الصعبة؟
الثورات من وجهة نظري هي لحظات حاسمة في تاريخ الشعوب، فهي تنبع من المعاناة والظلم لكنها أيضًا تمثل فرصة للتغيير والنهوض، وبعد مرورها قد تظل آثارها تلاحقنا في الذاكرة، لكن يمكننا تجاوزها من خلال حل عملي يبدأ بتوثيق التجارب والآلام بشكل موضوعي، ثم العمل على تأسيس آليات للعدالة الانتقالية التي تضمن محاسبة المسؤولين وتعويض المتضررين، كما يجب أن نركز على تعزيز التربية على قيم التسامح والمصالحة، وتطوير المجتمع عبر مؤسسات قوية تضمن الشفافية والمشاركة الفعالة، وبذلك يمكننا بناء مجتمع قوي
أشرت الى نفس نقطة [@chaimae2001] الفرق بين القانون وروحه هو ما يُحدد إن كان القانون أداة عدل أم ظلم. عندما تُطبق القوانين فقط على الضعفاء وتتجاهل أصحاب النفوذ، فإننا لا نتحدث عن عدالة بل عن قهر، وهذا ليس قانونا يرغب في حفظ المجتمع واصطدم مع الرحمة بل هذا قانون لا يرغب اصلا في الحفظ وليس فيه بذرة عدالة ولابد من إصلاحه من الجذور، المطلوب هو نظام يضمن تطبيق القانون على الجميع بنفس المعايير، وإلا فإن العدالة تصبح وهمًا
في الإسلام ستجد أن هناك أحاديث نبوية تتحدث عن أحكام مغلظة للقضاة الغير عادلين وهم ما يشكلون السلطة المطبقة للقانون فهناك حديث عبد الله بن مسعود الذي تأثرت منه كثيراً يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنما أهلك الذين قبلكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد." وهناك حديث آخر شهير جداً ومخيف جداً لأي قاضي يطبق القانون ويخالفه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "القضاة ثلاثة: قاضيان في
الحل يكون في محاولة تطبيق تكتيكات نفسية للإيقاظ والبعد عن الأوهام وربط الأوهام بعادة حركية ربما، أو محاولة التخلص من الحالة المزاجية السيئة بدورها حتى لا يصاحبها أحلامى يقظة أكثر سًمية، كما أنه لنكون صريحين في حالة كثرة الأحلام بشدة لساعات طويلة مثلًا يتم استخدام أدوية تستخدم لمرضى الانفصام أو الذهان، طبعًا بتعليمات من الطبيب النفسي.
من رأيي كون الفرد تخلى عن مشتتات الحياه الضاره بالقراءه في حد ذاتها منفعه طالما أن القراءه و إن كانت كُتب أو قراءات غير نافعه تملأ الفراغ عوضاً عن الكثير من النشاطات الضاره فلا ضير في ذلك و لا نبعد عن سواءاً كان تصنيف الكتاب فهو يُقرب الفرد من اللغه العربيه و من الممكن الإحتفاظ من الكتاب بكلمه أو أكثر فما زال هناك نفع منها
كيف يمكن للكتب أن تجعلنا نعيد التفكير مرة أخرى بقراراتنا؟