لا اعرف من اين المشكلة، ولكن ها هو الرابط مجددا https://docs.google.com/spreadsheets/d/1h0JyEfvLIIJ3YrK0JDHHGtf7yDJTtN7GEbQJX0NLKL4/edit?usp=sharing
كتب وروايات
77.7 ألف متابع
مُجتمع متخصص لمناقشة وتبادل الكتب (غير المتعلقة بالبرمجة والتقنية بشكل مباشر) والروايات العربية وغير العربية والمواضيع والأخبار المتعلقة بها.
عن المجتمع
الفصـــل الثاني -إلاّ هو- قد يحصل وأن تقع في حب شخص تعرف جيدا أنه لن يكون لك وأنه حب بلا أمل وسيبقى من طرف واحد للأبد , ورغم ذلك تستمر في الحب وكأنك تستمتع بتعذيب نفسك ,و تستلذ بألام و أشواق حارة هي منكَ ولكَ فقط ,لأن من تحب غير مبالي بك و قد لايعرفك أصلا ليهتم بمشاعرك. هذا كان حال أغلب بنات الثانــوية مع محبوبهم الوسيم ,أتذكرُ أني حين رأيته أول مرة إعتقدت أني أحلــم و قلت هل أنا
على الأقل القصص والأعمال الأدبية لها مبررها الفني -وإن كان لا يخلو فعلا من المبالغة- لكن ما زاد الأمر سوءًا هو المحتوى التمثيلي الوهمي الذي يدَّعيه مشهوري الشبكات الإجتماعية، وتعمدهم المبالغة في إظهار المبالغات لعلاقة وردية خيالية، سرعان ما يتكشف كذبها مع أول خلاف أو صدام بين الطرفين، لكن عقول الشباب تتوقف عند تلك المشاهد وتظل حالمة في أن تكون هي المشهد ذات يوم.
نقطة هامة بالفعل، هذه الظاهرة أصبحت مستفزة بشكل كبير، ومع الأسف توجد أعداد كبيرة خاصة في فئة المراهقين يتأثرون بها، حتى أن الأمر لم يعد مقتصرا على تمثيلهم الحب أمام الكاميرات والرومانسية المصطنعة المبالغ بها لحصد المشاهدات، بل بإدخالهم عادات غريبة في متطلبات الارتباط والزواج مما يزيد من الأعباء على الشباب في بداية حياتهم، مثل موضة ارتداء فستانين زفاف، أو إحضار مطرب مشهور لاحياء الأفراح، وغيرها الكثير.
أعتقد أن المشاركة في نوادي الكتب الفعلية تتميز عن الإلكترونية من ناحية التفاعل الواقعي، ولكن المناقشة الفعلية تحتاج إلى عدد محدد حتى نحافظ على التركيز وإدارة النقاش بشكل مناسب يتوافق مع الجميع، لكن النقاشات الإلكترونية تستطيع أن تعطي مساحة لمجموعة أكبر من الناس، وهذا قد لا يعتبره الجميع ميزة، وخصوصًا للراغبين في التواجد مع فئات متشابهة مع اذواقهم فقط.
ما الذي يجعل الأسر والعائلات تميل إليه رغم ما يصاحبه من المشاكل والصرعات؟! في رأيي يستسهلون الفكرة، فهم ليسوا منتظرين شخص ليتقدم لخطبة الفتاة أو سيبحثون عن فتاة مناسبة من أجل ابنهم، ولن يضطروا في كلا الحالتين للبحث عن أصل المتقدم ولا عن عائلته أو للسؤال عن تربية الفتاة أو طبائعها، مرحلة التعارف يتم إلغائها، وكثير من الرسميات لا داعي لوجودها، في ليلة صحبة وحديث عادي تبدأ الفكرة باقتراح لنزوج ابني بابنتك، فيقرأون الفاتحة وانتهى الأمر.
مثلا ان تكون هناك بنود تقبليمها وبنود لا تقبلينها في العقد ، لنمثل أني مدير أو مالك لدور نشر ووضعت بند ينص على أن تعطيني الحق في التصرف بتحويل روايتك إلى فيلم عن طريق الإتفاق مع مؤسسة لصناعة الأفلام فليس بالضرورة أن اخذ رأي الكاتب فيما بعدو بالتالي ستخسرين الكثير حاولي قراءة العقد بتمعن، لناخذ مثلا أنك اتفقت مع دور نشر أنك ستطبعين جميع أجزاء الكتاب لديهم وبالتالى إلتزام طويل الأمد،قد ينجح كتابك لكنك لا تستطيعين زيادة نسبة أرباحك من
أعتقد أن الكتب الرديئة كانت موجودة طوال الوقت وفي كل العصور لكن ما ينجح منها في اختبار الوقت هو ما يصل إلينا لهذا نعتقد خطأً أن كل الكتب كانت جيدة، لكن لا شك ان السوق مع الوقت ينحدر ولكن هذا بسبب انحدار مستوى التعليم والثقافة عند الشعوب في نظري، وأعتقد ان جزء من الحل يكون من مجتمع الكُتّاب نفسه وأن يكون هناك على سبيل المثال جوائز تقدم لأصحاب الكتب المميزة في المجالات المختلفة ويكون لهذه الجوائز قدرة تسويقية كجوائز البوكر
بالعفل هي موجودة من البداية ولكن الزمن هو خير دليل على اختفائها، وتوجد جوائز سواء محلية أو عالمية ولكن أرى أن الاهتمام بها قل كثيرا بسبب التشكيك في نزاهتها أو لأنها تعطى لمن لا يستحق وهذا حدث كثيرا فأصبحت الجوائز مجرد أوسمة مثل عدد الطبعات التي تكتب على الغلاف لا يتم الاهتمام بها كثيرا، في العام الماضي الكاتب يون فوسيه الحاصل على نوب في الأدب، سخر منه الجميع ورغم انني قرأت له وأجده يستحق الجائزة من وجه نظري وحتى كتبت
مرحبا احمد، يمكننا أن نكون مصدر إلهام ودعم للآخرين دون أن نحكم عليهم، في حالة المناقشات أو الصراعات، حاول أن تكون جسر للتواصل والتفاهم بين الأشخاص المختلفين، عن طريق المساعدة في تعزيز الحوار المفتوح والاحترام المتبادل. قد يكون لديك دور في تخفيف التوتر والمساهمة في إيجاد حلول مشتركة، أتتذكر دور العمدة الحقيقي في الأرياف قديما عندما كان يتم اللجوء إالية في فض المنازعات هذا مثال مقارب لدور الإنسان الحقيقي لتعزيز دور الحوار
أعتقد أنه كتاب مثير للقراءة وسأضعه ضمن قائمة الكتب التي أود قراءتها، بالنسبة لمفهوم الألم، فأنا أتفق مع مقولة أن الوسيلة الوحيدة للخروج من حالة الألم، هي حرفيًا بالشعور به وتقبله والتعامل معه، وأنا اتفق أيضًا مع نقطة تقبل الألم كجزء أساسي من تكوين الإرادة، كتقبل المشاعر المؤلمة المصاحبة للفشل والصعوبات الخاصة بأي عمل أرغب في التطور به، كل هذا منطقي. ولكن ما لا أتفق معه أو بمعنى آخر أشعر أنه غير صحي، هو تبرير التلذذ بالألم في العموم، لأن
طريقة الاستفادة أو تحويل الألم إلى متعة تحتاج إلى التدريب فحتى في مثال الاستحمام بالماء البارد هنالك طريقة وهي شد عضلات الجسد فهي تقلل من حدة شعورك بالألم الذي يصحب ارتطام الماء بجسدك، وهنا يتحول هذا الألم إلى شعور بالسعادة والانتعاش وخاصة في بداية اليوم نفسه، فالأمر يعتمد على دراستك وبحثك عن الطريقة المثالية للاستفادة وقدرتك على تحويل الألم هذا إلى معنى مختلف.
على حسب معرفتي فإن هيجل لم يكن بنفس حدة شوبنهاور، نحن نعلم أن الفلسفة من دورها النقد الذي لا يلاقي هواء الجموع ولكن شوبنهاور وأيضا نيتشه كان نقدهما لاذعا قويا مباشرا حد التنفير لمن لا يستطيع تحمل هذا الأمر وكما قال نيتشه " فلتكفوا عن مثل هذه الرقة" لهذا أقول أن نيتشه اختار شوبنهاور لمقاربة افكاره بالفعل، كما اوضحت في نهاية التعليق أن الفرد يبحث عن من يتوافق معه ولو حتى موافقة بسيطة وخيط ضعيف.
على حسب معرفتي فإن هيجل لم يكن بنفس حدة شوبنهاور، التأثير لا يقاس بشدة النقد ومدى حدته أو تطرفه، بل بالتأثير الفكري الذي يصنعه، وهيجل أحدث منعطف كبير في تاريخ الفسلفة، وهناك من يعتبره أكثبر ثلاث فلاسفة في التاريخ كله، حتى أكبر من نيتشه نفسه. كما أن النقد له عدة أوجه وصور، فليس كل النقد يجب أن يكون مباشرا أو صريحا، ولا يخلو أي فلسفة جيدة من نقد، ولكن هناك فرق بين النقد والتمرد، وشوبنهاور كان فيسلسوفا نقديا متمرداَ.
عمق الاستفادة يختلف من قارئ لآخر بناء على العديد من العناصر المتفاوتة والمختلفة، العمر، الاهتمامات، المحصلة المعرفية.. إلخ. وكذا الفائدة المرجوة، فهي تختلف من قارئ لآخر، فالبعض لن يستفيد لأنه مثلاً مشغول بمسائل العمل المادي، وطرق الحصول على المال وجمعه وتنميته، أو الشهرة أو النجاح المادي الشائع، فهذا بعيد عن هم الكتاب وجوّه. ولكن حتى هذا الرجل فإن كان مسلماً فقد ذكرت في النقطة 3 المسلم العام الذي يريد أن يتزود بالمعلومات العامة عن إخوانه ومجتمعه وقضاياه الكبرى، فهذا لن
أول شيء سوف أنصحك به هو ان تقرأ في الفلسفة وفي التاريخ، فلا يوجد رواية ناجحة ليس بها أبعاد فلسفية، ويجب ان تحدد أفكارك وقيمك الفلسفية، ويجب ان تتجرد من جميع الأفكار الموروثة وتنقدها، لأنك سوف تنقد أفكارك التي تؤمن بها والأفكار التي لا تؤمن بها في روايتك، ولتوضيح قصدي هل انت تؤمن بأنك مسير ام مخير، حتي داخل الفرق الإسلامية يوجد القدرية ويوجد الجبرية، وهل انت سوف تقيم دليلك علي ان الإنسان له حرية إرادة من داخل الدين ام
آرائكم تفتح نوافذ كثيره كلها تدخل طاقات فكريه متعددة . اضافه الى ما ذكر ارى ان حياتنا هى واقع مثل النهر الجارى متغير بحكم الصيروره اى ان التغير اساس وانا قيم الانسان رافد لابد ان يصب فى هذا النهر حتى يظل على صيرورته وهناك سدود تتحكم فى زبط إيقاع الصيروره ويمثلها هنا العقل بمعنى ان قيمنا الشعوريه مثل الحب نابع من فهمنا للحياه هل هى قائمه على النفعيه ام الانسانيه التى هى اشمل من النفعيه اذا اتكائنا على الانسانيه لابد
إذا استطعنا أن نجعل القرآن في رمضان يستحوذ على وقتنا، فهذا هو الإنجاز الفِعلي بالتأكيد كلامك صحيح منار، قراءة القرآن الكريم ومحاولة ختمه خلال أيام الشهر هي ميزة عظيمة وانجاز مكتمل الأركان في هذا الشهر الكريم، لأن فضله لن يتكرر لمدة عام كامل، فلاباس أن ننسى مشاغلنا وبعض عاداتنا واستغلالها لمضاعفة الأجر، وتذكرت ما تقوله أمي لي دائما لتشجعني على ترك الملهيات في رمضان والتفرغ للعبادة "أياما معدودات يا وفاء".
قرأت تعليقك بالأمس، ومنذ ذاك الوقت ويتردد على خاطري صوت والدتك الفاضلة : "أيامًا معدودات يا وفاء"، فأبتسم، لقد لخصت والدتك في تلك العبارة ساعات من الجدال العقيم الذي نخوضه مع أنفسنا -وغيرنا- حول سقف طموحاتنا المهنية والشخصية الذي يرتفع فجأة في رمضان، لتحسم الموضوع بأبلغ ما قِيل: "أيامًا معدودات ... يا وفاء".
كما قد طغى على أغلب الردود السابقة، فأعتقد أن اليوم في رمضان يكون مكتظا بالمهام اليومية وكأن 24 ساعة غير كافية، وخاصة بالنسبة للامهات كحالتي، فوقتي يوزع بين مهام الأسرة وتجهيز الطعام والحفاظ على أداء العبادات في وقتها، مع تخصيص وقت للعمل او انجاز مهام جانبية، لذلك لم يتسنى لي تخصيص وقت للقراءة واكتشاف كتب جديدة، لكنني أعوضه الاستماع لسلسلة تثقيفية وتعليمية حول تاريخ فلسطين والمراحل التي مرت على المنطقة عبر الزمن لراغب السرجاني تحت مسمى "خط الزمن" .
هذا طريقة ممتازة وقد جعلتني أنظر فيها أيضا وخاصة أنني أقوم بإعداد الطعام قبل الفطار مع والدتي وأيضا السحور فسأقوم بتشغيل بودكاست مميز يعطيني معلومات مهمة وتثقيفية وأنا أباشر إعداد الطعام. وحقيقة إعداد الطعام وحده يحتاج إلى طاقة وتركيز كبير وأحسد نفسي أنني لدي هذه الطاقة لأساعد بما أقدر عليه مع والدتي فالأمر صعب جدا أعان الله الأمهات وجعل لهم من أبنائهم من يساعدوهم في هذا الشهر بشكل محدد.
المشكلة تكمن في (وماذا بعد؟)، هاقد خرجت الكلمة من فمي وترددت على مسامعي مرارا وتكرارا، وماذا بعد ذلك، كيف سأغير الوضع ليتناسب مع ما ترمي له الكلمة هل حقا عندما أقول: أنا أستحق ستتحرك طاقة جبارة داخلي وتغير الوضع وحتى على سبيل الهدف ستغير التفكير حقا؟ لا أظن ماهي إلا لحظات بعد أن تلف من جانب المرآة حتى تصادف أول إشكال فتنقلب على عاقبيك. تعليقك ذكرني بفيلم ( سر طاقية الإخفاء) و ذكرني بذلك الممثل القدير (لا أذكر اسمه) الذي
حتى لأشخاص تاريخية لأن البشر يتعاملون مع التاريخ وكأنه حقائق وثوابت لا توجد احتمالية لأن تكون على خطأ، فإذا ذُكر في التاريخ أن هذه الشخصية هي أعظم شخصية في عصرها، فنشأ الإنسان وتربى على هذه الاعتقاد وتعامل معه كأنه حقيقة مرسخة لا يمكن المساس بها، طبيعي ألا يتقبل أي نقد بحقها ينافي ويضرب بهذا الثابت عرض الحائط، الناس تدافع اولا عما تؤمن به وتصدقه وعن ما بنته من خلال هذا الاعتقاد، وليس الشخص نفسه.
القراءة غذاء العقل والروح، من المهم أننا عندما نقرء وخاصة شىء بطول ما كتبته أن نتذكر أن الكتابات صانعها بشر سواء لتفكيرهم في الحياة أو طريقة فهمهم للمحيط بهم، لذلك عندما نراها يجب أن نتدبر ونفهم كل جزء منها ونرى هل هذا الشىء متوافق معنا ومع طبيعتنا وصالح لزمننا وظروفنا أم لا، فكما تعلم يختلف الزمن عن غيره من الأزمنة حتى التى كتبت بها هذه الكتابات.
أعتقد أن هناك بالفعل أشخاص يمكن وصفهم بالكاذبين المتسلسلين وهناك أشخاص كثيرين يوحون بعدم الثقة وبعضهم بالفعل لا يمكن الاعتماد على أي شيء يقوله ومن أكثر المجالات التي ينتشر فيها الكذب والخداع هي التجارة وقد دار حديث بيني وبين أحد البائعين منذ أيام حول هذا الموضوع فكنت أحدثه عن سبب أن كل البائعين او معظمهم يضرب أرقام خيالية لأسعار الأشياء ثم في النهاية يرسى السعر على أقل من ذلك بكثير بعد مجهود وحديث وسجال لا آخر له وكنت قد شاهدته
جشع التجار وكذبهم هذه قصة ليس لها نهاية إلا بضوابط من الدولة وطالما نادينا بهذا وبشفافية الأسعار وتوضحيها للمستهلك، ويمكن للتاجر التربح من خلال الخصومات التي تكون سرية بينه وبين التاجر الصغير ولكن ما ذنب العميل! اشتغلت في التجارة لأوقات كثيرة وفي مجالات مختلفة وكانت الخصومات هي طريقة الربح ما بين التاجر الصغير والتاجر الكبير أو الشركة المصنعة للمنتج ولكن المنتج نفسه له سعر نهائي واضح للمستهلك.
والبيئة نفسها تحتاج إلى تغيير برأي، فكما نقول ونعرف ما يقوله الغرب عننا يجب أيضا أن نعترف أننا في كثيرا من الأحيان لدينا صورة نمطية سيئة عن الغرب ولا أتحدث هنا عن سياساته أتحدث عن الناس العاديين مثلنا تماما فالكثير في أوطاننا يرون الناس في الغرب منحلون منفلتين بشكل كامل وكلي فلو غيرنا بأنفسنا من نظرتنا لهم فسوف نقدر على تغير نظرتهم لنا عن طريق إظهار للعامل من نحن بالفعل في الوقت الحالي.
بالتأكيد كل الشعوب لديها صورة نمطية للشعوب الآخرى لكن هناك درجات وتفاوت وأقسى تلك الصور وأصعبها هي عندما تكون اللصورة النمطية عن دين بأكمله كما يحدث في الدول الغربية وخاصة فرنسا تجاه الدين الإسلامي ومشكلة الإسلاموفوبيا وجميعنا كمسلمين معنيين بتغيير تلك الصورة لكن الحقيقة أنها مفتعلة بواسطة الحكومات الغربية مدعومة بالإعلام.
كتاب قوة العادات الذي يساعدك في تغيير العادات السيئة الى اخرى ايجابية لتشارلز دويج