حدثت لي الأيام الماضية تجربة مزعجة، وأريد أن أشارككم إياها، لأني لا أعلم كيف أتصرف حقيقة في هذا الموقف. أحد الزملاء اقترض مني مبلغًا معينًا منذ 3 أشهر تقريبًا، لأنه كان مضطرًا، ثم سافر وانشغل ولم يتواصل معي، إلا حين تواصلت أنا معه وطلبت استرداد المبلغ بذوق، فطلب مني أن أصبر عليه، فأخبرته بأنه لا بأس وأموره طيبة. المشكلة ليست هنا والله، المشكلة في الازدواجية التي رأيتها منه حين كنا نتناقش "جماعة" في أمور عامة، واحتد النقاش، وقال إن الرجل
كيف تتصرف إذا كان أحد أقربائك يصر على تزويجك بابنه (ابنته)، وأنت لا تريد؟
وجدته يقول إنهم يريدون تزويجه بفتاة من عائلة والدته لأنهم يرونها الأنسب له، وإنه لا يريد الزواج من داخل العائلة أساسًا، وإنما يبحث عن فتاة أخرى بمواصفات خاصة. الزواج هو قرار شخصي بحت، وعندما يتحول أحد أقربائنا إلى شخص يصر على تزويجنا بابنه أو ابنته ونحن لا نكن أي مشاعر أو رغبة في هذا الارتباط، تتحول العلاقة العائلية الدافئة إلى مصدر إزعاج وضغط نفسي متواصل؛ وقد نخسرها في حال الرفض المباشر. ولذلك، يتطلب التعامل مع هذا الموقف مزيجًا من الاحترام
ماذا تنتظر من الزواج؟
لو كانت هناك كلمة واحدة ستصف الزواج لكنت سأختار "توقعات". شخصان كل منهما يتوقع شيئًا أو أشياء من الطرف الآخر. قد تكون هذه التوقعات واضحة مثل التوقع منه أن يشارك في الأعمال المنزلية، أو توقع أن نخصص وقتًا لجودة العلاقة، وقد تكون خفية وغير مصرح بها أبدًا، مثل الاعتقاد بأن الطرف الآخر يجب أن يعرف احتياجك للراحة بعد يوم صعب دون أن تطلب ذلك. أشياء تبدو بديهية. وأحيانًا تكون الأمور المنتظرة من الزواج كبيرة جدًا، كأن ينتظر الشخص الزواج ليغيره
ماذا تفعل إذا اكتشفت بعد سنوات من العمل أن تخصصك المهني ليس الأنسب لك؟
ندعو كلنا أنّ تكون جهودنا التي نبذلها موجهة في المسار الصحيح، وهناك من يحالفه الحظ وتكون جهوده في محلها، وهناك من يكتشف في منتصف الطريق أن الوجهة خاطئة، فيعلق، ويصعب عليه الاختيار بين ما إذا كان سيستمر في مجاله أو سينتقل إلى مجالٍ جديد.
ماذا لو أصبحت الذاكرة سلعة تباع وتشترى، أي الذكريات كنت ستشتري؟
بعض الذكريات تُنسى وبعضها يَعلق في الذاكرة إلى النهاية، ولو كان الأمر بأيدينا أو كنّا نستطيع شراء الذكريات ربما نختار ذكريات بعينها لتبقى وتكون الأخرى لدينا تحصيل حاصل.
ماذا ستفعل عندما يطالبك أبو العروس بالتوقيع على قائمة المنقولات الزوجية؟
أثارت اهتمامي المبادرة الحالية لدعوة الرجال إلى عدم الموافقة على التوقيع على قائمة المنقولات الزوجية. قائمة المنقولات الزوجية لمن لا يعرفها، هي تقليد مصري لتدوين الأغراض التي تشارك بها الزوجة في عش الزوجية، من الإبرة إلى الصاروخ، أعني من الألف إلى الياء، ويوقع عليها الزوج، بحيث إذا انفصلا تضمن أنها ستأخذ كل ما أتت به. الكثير من الآراء والنقاشات الحــــــــــــادة. لأن العريس يواجه ضغطًا اجتماعيًا هائلًا لقبول العُرف والانصياع لطلب أهل العروس بسرعة. ولكن التوقيع على القائمة يحول جزءًا كبيرًا
ما القواعد التي تحكم علاقتك مع شخص تعرفه فقط على الإنترنت ولم تقابله في الواقع؟
القاعدة الذهبية في أي علاقة -أيًا كان نوعها- هي تحديد خطوط حمراء واضحة للحفاظ على أماننا. لكن أين يجب أن نرسم هذا الخط؟ إذا كانت العلاقة ودية جدًا، وخصوصًا في العلاقات الافتراضية، هذا الحد يكون مبهمًا جدًا. إذا طلب مني صديقي الافتراضي إرسال صورة لي في بيئة معينة، فهل يجب أن أوافق مثلًا؟! إن غياب القواعد الاجتماعية والضوابط الواقعية يجعلنا نبحث عن اتفاقيات أخلاقية جديدة تحكم ما يمكن طلبه وما يجب تقديمه في عالم افتراضي ليس به أي ضمانات.
في بعض الأحيان تحتاج إلى التخلي عن بعض مبادئك لتنجح
دخلت عالم تيك توك منذ فترة، هو فعلًا عالم بل كوكب مختلف. هذه ليست قضيتي الآن، ولكن.. من ضمن الأمور الغريبة التي وقعت عيني عليها كان حسابًا لإحدى صانعات المحتوى على التطبيق، وقد أعلنت عودتها لإنتاج محتوى مفيد بعد فترة طويلة من الانغماس في نشر المحتوى التافه. التافه بكل ما تحمله الكلمة من معنى. حسنًا، لماذا انقطعتِ عن المحتوى الهادف، وقدمتِ المحتوى التافه؟ إجابتها ببساطة أنها اضطرت لعمل ذلك؛ لأن التطبيق لا يشجع سوى نوعية المحتوى العبثية تلك، والناس لا
ما الحل إذا كان شريكك يريد الإنجاب وأنت تريد التأخير؟
كل زواج هو خطوة كبرى، لكن لا يوجد قرار قد يهز هذه الخطوة مثل قرار الإنجاب. عندما يريد أحد الطرفين الإنجاب، والآخر لا يكون مستعدًا بعد، حينها ندخل في أشرس معركة عاطفية ومنطقية في تاريخ الزواج على الإطلاق. الشريك المتحمس يرى العمر يجري، ويشعر بالضغط البيولوجي والعاطفي لملء فراغ روحي عميق، ويعدّ أي تأجيل بمثابة سرقة للحظات لا تُعوّض وبإمكانه أن يقضيها إلى جانب ابنه أو ابنته. بينما يصر الشريك الحذر على المنطق ولسان حاله يقول: "لا يمكن أن نغامر
لو رجع بك الزمن، كنت تتمنى أن تكون الابن الكبير أم الصغير لأهلك؟
لطالما كان ترتيبنا بين إخوتنا يحدد جزءًا كبيرًا من شخصيتنا وتجاربنا في الحياة. هذا الدور، سواء كنا الابن الأكبر (البكر) أو الابن الأصغر (آخر العنقود)، يأتي بامتيازاتٍ وتحدياتٍ فريدة.
ما هي عواقب تخفيض ساعات العمل للموظفين في بعض البلاد؟
بدأت تظهر صيحة جديدة، تُبشر بـ الخلاص من قبضة الروتين، وهي تقليص ساعات العمل الأسبوعية، وأصبحت تجارب حية تُطبّق في دول متقدمة؛ فمن 40 ساعة عمل تقليدية، انتقلنا إلى 35، حتى وصلنا إلى المغامرة بنظام الأيام الأربعة في الأسبوع. والهدف المُصرّح به لهذا التحول الجذري رومانسي جدًا، وهو منح الموظف متنفسًا للحياة، حتى يستثمر في راحته ورعاية عائلته، أو ربما للتفرغ لشغف قديم أو اكتساب مهارة جديدة. بعبارة أخرى، أن نُحسن جودة حياة الإنسان ليعود إلى عمله بذهن متقد وإنتاجية
سؤال للسيدات: كيف تتصرفين إذا اكتشفتِ أن زوجك متزوج بأخرى؟
بمناسبة الحدث الموجود حاليًا على الساحة والمتعلق بانفصال أحد الشخصيات العامة عن زوجته بسبب امرأة ثانية، قررت نشر هذا السؤال والبحث عن إجابات. طبعًا السؤال ليس للسيدات وحدهن، ويمكن للرجال إبداء الرأي في ذلك الموضوع. رأيكم أيضًا يَهم. التصرف سيختلف من سيدة لأخرى، قد تختار واحدة أن تكمل وتكون لها أسبابها الخاصة ولسنا هنا لنلومها، وقد تختار أخرى الانفصال ولها كل الحق أيضًا.
حياة الكمبوندات، أم حي مفتوح تتفاعل فيه مع الناس؟
عندما نفكر في السكن وتكون لدينا رفاهية الاختيار طبعًا، فإننا في الحقيقة قد نقع بين خيارين: أن تسكن داخل كمبوند مغلق (أو ما يُعرف بالـ "Gated Community")، أو أن تعيش في حي مفتوح تتفاعل فيه مع الناس بشكل مباشر. الكمبوند يمنحك خصوصية مطلقة وأمانًا مُحكمًا.. كل شيء مُخطط ومُراقب، وتفاعلك غالبًا يكون محدودًا مع جيران يشبهونك إلى حد كبير. هذا يوفر راحة نفسية ممتازة، لكن لكل شيء ثمن. على سبيل المثال، عندما تحتاج شيئًا في الكمبوند، أنت لا تتعامل مع "عم إبراهيم" البقال
عميل يطالب بسرعة التنفيذ طوال فترة المشروع
دخلتُ عالم العمل الحر محمّلةً بالطموح، إلى أن اصطدمتُ سريعًا بمتطلبات عميل كان يطالبني بالإنجاز في التو واللحظة. كانت تلك تجربة غريبة، فمنذ اليوم الأول وحتى التسليم النهائي، لم يمر حوار بيننا إلا وتخللته مطالب قاطعة بسرعة التنفيذ. كان صندوق رسائلي على مستقل يشتعل بسببه! وهذا الضغط دفعني في البداية لتسريع خطواتي بشكل جنوني، مضحّيةً بهدوئي وتوازني الشخصي على حساب إرضائه. لكنني أدركت لاحقًا أن هذا التسليم السريع والمُستمر للطلبات لا يؤدي إلا إلى ترسيخ قناعته بأن الإنجاز المثالي يتم
تصريح مزاولة المهنة للبلوجرز والمؤثرين للحد من المحتوى غير الهادف
كلنا شاهدنا الفترة الماضية وحتى الآن كيف يٌلقى بالقبض على بعض التيكتوكرز بِتُهم كلها تتعلق بإفساد المجتمع والتعدي على مبادئه، فهل حقًا قد يكون هذا هو الوقت المناسب للجوء إلى إلزامهم بتصريح لمزاولة المهنة للحد من هذه العشوائية؟ إن القول بضرورة الترخيص يثير نقطة حسّاسة تتعلق بـ حرية التعبير والإبداع الشخصي في مقابل المسؤولية الاجتماعية تجاه المحتوى العام. فبينما يرى البعض في الترخيص أداة حاسمة لتصفية المشهد الرقمي وحمايته من الإسفاف الذي نراه اليوم، يجب أن نفكر أيضًا في أن
متى يجب أن يتوقف الوالد عن مراقبة هاتف ابنه/ابنته المراهق/ة؟
أتذكر عندما بلغتُ السادسة عشرة، كانت والدتي تصرّ على أن تفتح هاتفي يوميًا للاطمئنان. لم يكن الأمر يتعلق بالخوف من الأذى.. كان لدى شعور قاسي بأن خصوصيتي غير موجودة. في إحدى المرات، اكتشفت أنها قرأت محادثة خاصة جدًا مع صديقتي حول مشكلة كنا نمر بها، وتدخلت بشكل مبالغ فيه. هذا التدخل أدى إلى نتيجة عكسية تمامًا: لقد قطعتُ حبل الثقة، وأصبحتُ أستخدم حسابات سرية، وتعلمتُ كيف أخفي كل شيء. وأدركتُ بعدها أن المراقبة القسرية تعلم المراهق الإتقان في إخفاء الخطأ،
الإفصاح عن راتبك الشهري الصافي عند أول جلسة تعارف جادة
المال جزء أساسي من بناء أي مستقبل مشترك. إذا كانت التوقعات المادية للطرفين متباعدة بشكل كبير، فإن الصدق بلا شك يوفر على الجميع إضاعة الوقت والمشاعر. بينما يحمل البعض الرأي السابق، يرفض الكثيرون هذا الرأي تمامًا، ويعتبرون الحديث عن الراتب الشهري انتهاكًا للخصوصية أو حتى نوعًا من الوقاحة. يقولون إن الكشف المبكر عن الدخل يحوّل اللقاء إلى مقابلة عمل بدلًا من تعارف إنساني، ويعرّض الشخص لتقييم سطحي يعتمد على الرقم الذي يحصل عليه، وليس على شخصيته وقيمه، وأنا شخصيًا أميل
ما رأيكم بنظام القرض التعليمي للجامعة المتبع ببعض البلدان؟
يوجد نظام متبع في كثير من البلدان لتسهيل دراسات الطلاب وهو تحويل مصروفات التعليم الجامعي إلى نظام قرض تعليمي يُسدده الطالب بعد التخرج من خلال خصم نسبة صغيرة من راتبه لمدة محددة. عن نفسي لم أجربه؛ ولكن حتى لو كانت هناك فرصة لتجربته لن أفعل غالبًا لأني لا أراه إلا من هذه الزاوية: الخريج، وإن ضمن وظيفته، يواجه تحدي بدء الحياة المهنية وهو مثقل بالدين. عبء مالي قد يؤخر قراراته الشخصية كشراء منزل أو تأسيس عائلة، ويفرض عليه قيدًا صارمًا
التخوف من الزواج عن طريق المقربين
تقول صديقة لي إنها لم تعد تأمن لأيٍ من طرق الزواج الحالية بسبب المشكلات التي تحيط بها. لا تعرف ما إذا كان زواج الصالونات (التقليدي) يحمل مخاطرة عدم اكتشاف حقيقة الشخص إلا بعد فوات الأوان، أو أن زواج التعارف الطويل (الحب) قد ينهار تحت ضغط الواقع بعد أن تتبخر فقاعة الحب، أو حتى تطبيقات المواعدة التي هي عبارة عن حقل ألغام من العلاقات السريعة أو غير الجدية. باختصار، هي تشعر بالإحباط وتفكر في العودة إلى الطريقة القديمة: الزواج عن طريق
لماذا نحب بعض الناس فورًا ونرتاح لهم من أول لقاء، والبعض الآخر لا؟
قد لا أؤمن بالحب من أول نظرة، وأراه مبالغةً، ولكني على الأقل أؤمن بأنه قد يحدث أحيانًا أن نلتقي بأشخاصٍ نشعر معهم براحة غريبة أو أُلفة من أول لحظة، وكأننا نعرفهم من قبل، دون سبب منطقي واضح. وبأن هذا الشعور لا يأتي من فراغ، هذا الشعور وراءه عوامل نفسية وعصبية أعمق مما نتخيل. العقل الباطن مثلًا يلعب دورًا كبيرًا، لأنه يقارن بين هذا الشخص الجديد وتجاربنا القديمة، وقد يربطه تلقائيًا بشخص أحببناه أو ارتحنا له في الماضي. حتى نبرة الصوت
لماذا معظم المتعلمين في بلادنا العربية غير مثقفين؟
يحمل كثير من المتعلمين في وطننا العربي شهادات مرموقة، لكنّ علاقتهم بالثقافة العامة ضعيفة أو تكاد تكون غائبة. يتقنون ما دُرِّس لهم، ويُجيدون اجتياز الاختبارات، لكنهم لا يطرحون أسئلة تتجاوز المقرّر، ولا يظهر لديهم فضول حقيقي تجاه ما يجري خارج تخصصهم. التعليم، كما هو في كثير من البلدان العربية، ما زال مرتبطًا بالوظيفة لا بالمعرفة، وبالنجاح الظاهري لا بالنمو الداخلي. ولذلك، لا يُفاجئ أن نجد حاملي شهادات عليا عاجزين عن مناقشة فكرة فكرية، أو التعامل مع اختلاف، أو التعبير عن
أرتبط بعملي عاطفيًا كثيرًا، ما الحل؟
لا أحد يمدح ذاته، وهو كذلك، سأسرد هذا الموضوع باعتباره مشكلة لديّ لا للافتخار. كلّا! لأدخل في الموضوع بسرعة.. معروف عني وسط بيئتي المهنية أنني أقدم أفضل ما لديّ بغض النظر عن المقابل المادي المستحق، وأنني أعترف بمبدأ "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه" لا "اشتغل على قدر فلوسهم". وهذا كله سببه... أنني أرتبط بعملي عاطفيًا أكثر مما ينبغي، وأدرك ذلك جيدًا. أنخرط فيه بكل مشاعري، وكأن كل مهمة هي اختبار شخصي لقيمتي، وكل نجاح هو إثبات
أفضل طريقة لتعلم شيء جديد هي تقليد المحترفين به أولًا
عندما يبدأ الإنسان بتعلُّم شيء جديد، من الطبيعي أن يشعر بالتيه، وكأنه لا يعرف من أين يبدأ. كثيرون يقضون وقتًا طويلًا في التجريب العشوائي، معتقدين أن التعلُّم يجب أن يكون مسارًا فرديًّا بالكامل. لكن الواقع يقول شيئًا آخر: أفضل طريقة لبناء مهارة جديدة هي تقليد المحترفين أولًا . ولا يُقصد بذلك نسخًا أعمى، وإنما مراقبة دقيقة لكيف يفكّرون، وكيف يتّخذون قراراتهم، والانتباه للتفاصيل التي لا يكتبها أحد غالبًا، ولا تُلتقط إلا من الطريقة التي يعملون بها. وهذا النوع من التقليد
مريضة إيدز تترجاك كطبيب ألا تخبر زوجها… تكشف السر؟ أم تستره؟
لنفترض أن مريضة شُخصت بفيروس الإيدز، وفي لحظة معرفة الحقيقة، لم تطلب علاجًا ولا تفاصيل.. ولكنها توسلت ألّا يُخبَر زوجها. خوفها من رد فعله أكبر من خوفها من المرض نفسه. وبهذا وضعت المريضة السر في يد الطبيب كآخر ملاذ للنجاة من احتمال العنف أو الرفض أو الانتقام. المعضلة هنا أخلاقية قبل أن تكون قانونية. الشريك معرّض لخطر العدوى، وهذا يضع الطبيب أمام واجب الحماية، لكن كشف السر قد يعني إيذاء المريضة أو حتى التسبب في فقدان حياتها. لا توجد إجابة
دعـــــوة
مرحبًا، أدعو المستخدمين هنا لأن يكونوا أكثر تسامحًا، وأن يتذكروا أننا أمة تقوم على عمود "الكلمة الطيبة صدقة". لا داعي أبدًا للتطرف بالتعليقات أو شخصنة الأمور. حسوب IO منصة نقاشية ولها سياسيات واضحة لا يجب تجاوزها، ومن يكتب كلمة هنا عليه أن يعرف قبل كتابتها كيف يتقبل الآخر. وإن لم يكن يعرف، فالأفضل ألا يكتب رحمةً بنفسه لأنه لن يلقَ ردًا يعجبه، وبغيره لأن الكلمة سهْم. لا داعي أبدًا للإساءة للغير حتى أشعر بأفضليتي عليه. اختلف نعم، هذا حقك، ولكن