قد لا يختار الإنسان والديه وعائلته، ولكنه بالطبع له الحرية في اختيار شريك حياته.. أتذكر قراءتي لمنشور على فيسبوك يقول فيه صاحبه إنه تمكن بعد الزواج من إتقان مهارة كذا وكذا، وحصل على شهادة في كذا، وترقى في عمله، وكان المنشور عبارة عن سرد لإنجازات كل واحد منها أفضل من الآخر. يقول أيضًا إن زوجته هي الأخرى نجحت في الحصول على شهادة علمية ما وطورت لغة جديدة وإنجازات أخرى جعل الزواج محورًا أساسيًا في تحقيقها. لنعترف بأنّ قليلين من ينجحون
7.12 ألف نقاط السمعة
491 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هل تتزوج بفتاة أكبر منك سنًا.. هل تتزوجين بشاب أصغر منك سنًا؟
حينما أنظر في آراء الناس عن الزواج، أجد أننا كوننا صورة نمطية عنه، ولو تفكرنا قليلًا في هذه الصورة لوجدنا أن لا علاقة لهذه الصورة بنجاح العلاقة من فشلها، وأن أفكارنا هذه ما هي إلا أفكار موروثة وجامدة ظلمنا بها أنفسنا فحسب. "زواج الشاب من فتاة تكبره، أو زواج الفتاة من شاب يصغرها سنًا" من الأمور التي تنطبق عليها هذه العبارة. هل تذكر آخر مرة سمعت فيها عن علاقة كهذه؟ ماذا كانت آراء الناس عنها؟.. دعني أخمن، بكل تأكيد قالوا
ما هي الحدود الفاصلة بين احترام آراء الأهل وحقي في اتخاذ قرار مصيري مثل اختيار الشريك؟
من المؤكد أن طاعة الأهل واجبة، ولكن هل هي واجبة في المطلق حتى لو كان في أمرٍ كاختيار شريك الحياة؟ لا أؤمن بذلك، فكم من زيجة تمت أيضًا بناءً على رغبة الأهل وانتهت بالطلاق أو نهاية أتعس من ذلك. حدث لإحدى الصديقات هذا الموقف وقررت مناقشته هنا: تلك الصديقة أراد خطبتها أحد الأشخاص وأفصح لها بذلك ولكنه لم يكن يتوقع ما ينتظره من رد فعل والدته حين علمت بالأمر. لا أعلم ماذا حدث تفصيلًا، ولكنها أخبرته بأن تلك الفتاة لا
يدرس معي في نفس الصف وهو بعمر الخمسين
"بعد ما شاب راح الكُتّاب".. هل العلم له تاريخ صلاحية؟ هل له سن معين يجب التوقف عنده وعدم المواصلة؟ ولماذا صنعنا هذه العلاقة الغريبة بين السن وعملية التعلم؟ أنا لا أرى أي رابط. يدرس في الصف معي طالبٌ ظني أنه بعمر الخمسين ، في الواقع لم أسأله عن عمره، ولكن هذا الشيب الذي غطى جزءًا من شعره وحالته الصحية دليل كافٍ من وجهة نظري. الشهو أكبر سنًا من معظم المدرسين وفي نفس عمر بعضهم. لا ينضم لكل الصفوف، يتغيب أحيانًا،
أدرس الطب بتركيّا، ما الأسئلة التي تدور بخاطركم حول الدراسة والمنح بتركيّا؟
أعتقد أنه حان الوقت لأشارك أيضًا في مجتمع "اسألني": أدرس الطب بتركيّا ولديّ الكثير من الخبرة حول طرق الدراسة هناك عمومًا. يسعدني أن أجيب على أسئلتكم حول دراسة الطب أو الدراسة في تركيّا أو حول البلد نفسها.
أين تختفي عقول المجرمين عند ارتكاب جرائمهم؟
تابعت الكثير من الحوادث، وأنا لا أكتفي بقراءة العناوين، فسأذهب لتقصى تفاصيل الحادثة بالكامل، وفي كل مرة أرى مجرمًا يقف أمام المحكمة نادمًا محاولًا تبرئة نفسه من الذنب ومبررًا ما فعل بأنه لم يكن قاصدًا، وأنه من المستحيل أن يؤذي عزيزًا عليه، أجدني أسأل مستنكرة: "أين ذهب عقل هذا المجرم لحظة ارتكابه جريمته؟، هل ذهب في رحلة ثم عاد الآن؟" أعلم أن هناك نبرة سخرية في سؤالي السابق، ولكن بعض الجرائم تقع بالفعل تحت تأثير تغيب العقل سواء بالمخدرات أو
للقراءة والقرّاء أنواع، من أي نوعٍ أنت؟
كل واحد لديه طريقته وأسلوبه وتفضيلاته في القراءة. كل واحد يختار ما يناسبه ليصمم تجربة القراءة بالشكل الذي يستطيع أن يحقق منه الفائدة الأكبر. وعليه، فلن أطرح عليكم تقسيمات معينة لتختاروا منها، ولكن سأترك لكل واحد هنا حرية تصنيف نفسه كقارئ. فمن أي نوع من القراء أنت؟ هناك مثلًا القارئ النهم الذي يجعل القراءة كل حياته، وهناك القارئ المزاجي الذي يقرأ وفقًا لحالته النفسية، ويوجد أيضًا قارئ الكتب الإلكترونية، وعاشق النسخ الورقية. وفي مقالة نشرت على موقع الجزيرة ذكر كاتبها
الاستقلال عن منزل العائلة في سن 18 خيرٌ لا بد منه
ناقشت مع إحدى الزميلات فكرة استقلال الأبناء عن العائلة بعد انتهاء مرحلة ما قبل الجامعة وكم هي تجربة تستحق المغامرة بل إنها ضرورة. لم أتوقع أن تمتلك الزميلة رأي آخر، اعتقدت أنها تشاركني الرأي؛ لقد كنت أتحدث إليها عن الموضوع بحماس شديد حتى نزل عليّ رأيها كالصاعقة حين قالت إنها ترى هذه الفكرة دخيلة على مجتمعنا وإنها عديمة الفائدة بل مجرد تعقيد للحياة؛ فلماذا يقوم شخص بإرادته المطلقة بالانفصال عن أهله والمنزل الذي تربى فيه وبالأخص إذا كان هذا البيت
مبدأ الزيارات العائلية يحتاج منا إلى إعادة نظر
يرن جرس المنزل في الثانية ظهرًا لأفتح الباب وأجد أمامي عمي الذي قرر زيارتنا اليوم والآن، وقد تبقى لي أربع ساعات قبل انتهاء موعد التسليم، وإذا أقسمت له بذلك فلن يفهم وسيصر على الانطباع الذي كونه عني، فلا مفر من الاستسلام وقضاء بعض الوقت للحديث في أمور الحياة العامة معه واللعب مع أطفاله الذين اصطحبهم معه. هذا واجب عليّ! نسبة كبيرة من المتواجدين هنا يعملون في مجال العمل الحر وسيفهمون ما أقول، فكمستقلين أغلب الوقت نكون منهمكين بالعمل على المشاريع
ما العناصر التي تصنع مقدّم بودكاست ناجح؟
"من فضلك، تحكم في مستوى طبقة ضحكتك لأنها مزعجة".. "أرجو أن تتوقف عن مقاطعة الضيف أثناء حديثه" ، والكثير على شاكلة هذه العبارات قرأتها في قسم التعليقات خلال تجربتي في الاستماع إلى عدد لا بأس به من حلقات البودكاست المختلفة، وكلها قيلت على سبيل النقد البنّاء (أو الهدّام لست متأكدة) لمقدّم البودكاست أو المحاور. الأمر الذي جعلني أتساءل: إلى أي مدى تصنع شخصية المحاور وطريقته فرقًا في نجاح البودكاست من فشله؟ وإذا كان الأمر كذلك فماذا ستكون العناصر التي تصنع
قاعدة 8 + 8 + 8 | من السهل القيام بالمَهمة إذا كان لها وقت في يومنا
اليوم عبارة عن 24 ساعة، وقاعدة 8+8+8 تخبرنا بأن اليوم يمكن تقسيمه بوعي بحيث يكون لكل مهمة وقت محدد ومن المتوقع تنفيذها خلال ذلك الوقت فلا نشعر بالذنب حين نستريح قليلًا ونحصل على قدر من التوازن المطلوب في الحياة. والتقسيمة تكون بهذا الشكل: 8 ساعات للعمل الجاد. 8 ساعات للنوم. 8 ساعات يتم تقسيمهم إلى: 3 ساعات للعائلة والأصحاب والآخرين بشكل عام. 3 ساعات لممارسة الرياضة أو الاهتمام بالصحة والنظافة الشخصية. ساعتين للعبادة والأمور الروحية. فهل تعتقدون أن هذه التقسيمة
90% من المحتوى الذي يتم إنتاجه على السوشيال ميديا محض هراء (لا فائدة منه)!
هناك قانون عام يُعرَف باسم قانون ستورجيون (Sturgeon ) ينص على أن "90% من كل شيء محض هُراء" ! صاحب القانون الغريب هو ثيودور ستورجيون كاتب خيال علمي وناقد أمريكي. شخصيًا أصبحت أتبّع هذه النظرية- كما أحب أن أسميها- معظم جوانب حياتي؛ وقد كانت بالنسبة لي ذات أثرٌ جيد؛ حيث تعلمت من خلال ممارستها أن أكون انتقائية ولا أعتمد أي مصدر لمعلوماتي. كذلك فأنا لا أراه حقيقة مطلقة أو قاعدة مُلزِمة، فهو مجرد رأي أعجبني وفكرة أحببت الالتزام بها، وهذا
نحلم أن نذهب إليهم، ويحلمون هم بالذهاب إلى غيرنا
دائمًا ما يدعوني عقلي إلى التفكير في المفارقة العجيبة الحادثة في الرغبة الملحة للناس في بلادنا في السفر خارج بلادهم على الرغم من أن شعوب بعض البلاد التي يودون السفر إليها أنفسهم يرغبون في السفر إلى بلاد أخرى أرقى من دولتهم. تجدهم لا يتوقفون عن الشكوى من النظام الحاكم والتعليم والرواتب المنخفضة. هذا يطرح سؤالًا: لماذا يرى الأفراد في أي دولة دائمًا أن بلدهم تقدم لهم أقل من المطلوب، حتى ولو كانت متطورة والاستقرار بها هو حلم لأشخاص من دول
البقاء عازبًا ليس أمرًا سيئًا لهذه الدرجة
بمجرد أن يتزوج الشخص فإنه يزيح من عليه حمل نظرات المجتمع إليه بأنه لم يحقق بعد الهدف الأسمى من حياته، فمهما وصل إلى درجات علمية ومهما حقق من إنجازات يبق الإنجاز ناقصًا لعدم وجود شريك. ولكن كفتاة غير متزوجة ولا يدفعني هذا إلى الشعور بالاستياء أو الحقد على صديقاتي المتزوجات مثلًا أو الدعاء بالزوج الصالح عند كل أذان، فإنني أحمل وجهة نظر مغايرة بشأن هذا الموضوع: لكل من العزوبة والزواج جوانب جيدة وأخرى سيئة؛ فلا الزواج بهذه المثالية ولا العزوبة
حياة المؤثرين ليست مثيرة للإعجاب بل للشفقة
- لماذا تفعل ذلك؟ - لأن هذا ما يعجب الناس ويأتي بالمتابعين. جميعنا بلا استثناء نتواجد داخل إطارات تحدنا وتضطرنا إلى أفعال لا تعبر عنا لمجرد أنها تجعلنا نحصد مكاسب حقيقية؛ فنأخذ أحيانًا خطوات غير راضيين عنها لنصل إلى النتيجة المرجوة فقط. ولكن أن يكون هذا المبدأ هو الأساس الذي يعتمد عليه عملك الذي يمثل النسبة الأكبر من اهتمامات كل منا في الحياة! قد يرى البعض أن حياة المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي مثيرة للإعجاب، وقد يتمناها الكثير من المتابعين،
الآباء أحيانًا يمثلون شرًا في حياة أبنائهم
يمر الآن شيف تركي مشهور بأزمة كبيرة المتسبب فيها هو والده، حيث يدّعي الأول أنه يتعرض للاحتيال من طرف الوالد وأنه قد تمت سرقة اسمه واستغلاله لأغراض تجارية. هذا إلى جانب معارضة أبيه للحملات الخيرية التي يقوم بها الشيف الشهير. إذا حاولنا أن نفكر في السبب الذي قد يجعل أب يفعل هكذا بابنه فقد لا نحصل على إجابة. هل يمكن أن تكون الغيرة؟ هل يمكن أن يكون سوء تفاهم بين الطرفين؟ حسنًا، هل يعتبر الوالد أنه أكثر خبرة من ابنه
إذا صرّح أحدهم بإعجابه بك، ولكنك لا تبادله نفس الشعور، كيف ترفضه دون أن تجرح مشاعره؟
الإعجاب من طرف واحد موقف صعب ومحرج في الوقت ذاته، وكلنا نعرف لماذا هو كذلك. فلنفترض الآن أنّ أحدهم صرّح لك بإعجابه بك، ولكن للأسف أنت لا تبادله نفس شعوره، فكيف سترفضه دون أن تجرح مشاعره أو تخسره؟
كيف نرد جزءًا من فضل والدينا علينا؟
تخيلي الدائم عن الأمومة والأبوة هو أنّ ثمة شخصين يقومان بالتضحية بجزء من حياتهما فقط لأجل الأبناء، وأنهما الوحيدان بالعالم اللذان يمنحنانا الحب والرعاية بلا حدود. ولكن هل فكرنا يومًا كيف نرد ولو جزءًا بسيطًا من هذا الجميل؟ هل يكفي أن نوفر لهما الرعاية في كبرهما أم أن الأمر يتطلب أكثر من ذلك؟ ما هي أفكاركم لرد جميل الوالدين؟
كيف يمكنك أن تكون الأب والأم لطفلك لو غاب عنكما شريكك؟
يستكمل البعض حياتهم أحيانًا بصحبة طفل من شريك اختفى، وسبب الاختفاء قد يكون اضطرارًا مثل السفر لظروف العمل، أو بسبب الانفصال التام كالطلاق، أو لوفاة الطرف الآخر. ولكن يبقى السؤال الذي يستنكر الحال: ما ذنب الطفل أن يعيش بأم أو أب دون الطرف المتمم له؟ وهنا يصبح دور الطرف الموجود مضاعفًا لأنه يضطر إلى تمثيل الدورين بإتقان وحده، فماذا لو اضطرك القدر لتمثيل هذا الدور في يوم من الأيام؟ كيف ستكون أنت الأب والأم في غياب شريكك؟
لمــاذا يكـــذب النـــاس؟
- ما أكثر صفة تكرهها بالشخص؟ = الكذب. لا أتذكر عدد المرات التي سمعت فيها هذا السؤال (الكليشيه) وإجابته. لذلك، لأغيّر السؤال هذه المرة قليلًا ولأجعله: "لماذا يكذب الشخص أصلا؟" شاهدت فيلمًا قديمًا كانت فكرته هي "ماذا لو لم يوجد الكذب على وجه الأرض؟".. وللتوضيح أكثر، كل شيء يخبر به الناس بعضهم البعض يجب أن يُصدَق، لا وجود للكذب ولا الكذابين. حتى اكتشف البطل -بطبيعة الأمر- الكذب ، وكيف أنه يحقق له المكاسب وينقذه من مواقف كان مقدرًا لها أن
فوبيا الالتزام| لماذا يخاف البعض من المسؤولية؟
من البديهي أنّه بمجرد دخول الشخص في علاقة إنسانية أيًا كان نوعها (صداقة، زواج،.. إلخ)، فإن هذا يكون إعلانًا بتسلمه مسؤوليات وواجبات ملزِمة تجاه الطرف الآخر. كأي شخص طبيعي فبالنسبة لي عند الدخول في علاقة وإقحام شخص في حياتي لا يغيب عن عقلي أبدًا أن أسأل نفسي هذا السؤال: "هل أنا مستعدة حقًا لإعطائه حقوقه؟" فإذا كانت الإجابة بـ"لا" فإنني لا أتردد في غلق صفحة هذه العلاقة قبل أن تُفتَح؛ ويمضي كلٌ منا قدمًا في طريقه متمنيًا للآخر كل التوفيق.
هل يجب تدريس الصحة النفسية في المدارس؟
لا أعلم بأي منطق نميل إلى العلاج بدلا من الوقاية ؟! فيما يخص موضوع الصحة النفسية، نجد الكثير من الأطفال يتعرضون للتنمر وكل ما نفعله هو أننا نحاول معالجة عواقب الأذى التي تلحق بهم نتيجة هذه التجربة المؤلمة، في حين أننا لا نسأل لم تعرضوا للتنمر أصلا؟! لقد كانت هناك فرصة لتعريف الطفل بحقوقه كإنسان فيرد الأذى الذي لحق به ليحمي حدوده الشخصية ولا يسمح لأحد بتجاوزها. باعتبارها الأساس الذي إن وُجد سيقوم الإنسان بالمطلوب منه كما يجب، هل حان
تحليل الشخصية عبر بصمات الإصبع، تحليل الشخصية عبر خط اليد.. هل تؤمن بهذا؟
اُشتهر العرب قديمًا بمهارتهم في الفِراسة، وهي الاستدلال على الصفات الباطنة عن طريق السمات الظاهرية. في السياق ذاته، تنتشر حاليًا مجموعة من التحليلات الشخصية مثل تحليل الشخصية عبر: - خط اليد (شكل الكتابة). - بصمات الإصبع. - شهر وسنة الميلاد. - اللون المفضل. - وضعية النوم. - طريقة المشي. قد تكون بعض هذه التحليلات حقيقية بالفعل ولها دور في الاستدلال على سمات الأشخاص، والبعض الآخر قد لا يتعدى كونه نسخة مُحدّثة من قراءة الكف وقراءة الفنجان. فماذا ترى، هل تعتقد
الاستفسار من العميل عن كل صغيرة وكبيرة بالمشروع، يبدو كعدم احترافية
كنت في كل مشروع أبدأه أنهال بطرح الاستفسارات على صاحبه ، فأقوم بالسؤال عن رأيه في تنفيذ الأمر بالطريقة الفلانية، وتقديم الخيارات ليختار من بينها ما يناسبه. كنت أظن أن هذه الطريقة لا غبار عليها، مثالية. كان هذا حتى جاء الرد في مرة بأن أفعل ما يحلو لي وما أراه مناسبًا! حينها لم ألتفت واستمريت في العمل بالطريقة نفسها حتى تكرر الأمر مع عميل آخر! حينها واجهت نفسي قائلة، لأعترف، هناك خطأ ما أفعله وعليّ إصلاحه. هل هي طريقتي في
كيف نستطيع تقدير الوقت اللازم لإنجاز مهمة ما؟
خلال عملي كمستقلة أواجه صعوبة بالغة في تقدير حجم الوقت اللازم لإنجاز كل شيء من أول الوقت المطلوب للمشروع نفسه إلى وقت كل خطوة من خطواته. وغالبًا أكتشف ذلك أو بالأحرى أُصدم بعد بدء المشروع، فيساورني سؤال: ماذا فعلت بنفسي؟ ولماذا وضعت نفسي بمأزق ضيق الوقت؟ هل أنا عاشقة للتحدي يا تُرى أم هذا جهل بنفسي؟ كيف تقدّرون الوقت اللازم لإنجاز مهامكم يا أصدقاء حسوب؟