حسوب I/O

نريد من حسوب مجتمعا لكتابة القصص والروايات ، مجتمع "قصص وروايات" التي أنشأته حسوب يركز على الروايات والقصص التي كتبها ناس آخرون ، لكننا نريد مجتمعا خاصا لمناقشة أنواع الحبكات القصصية ، مناقشة أساليب واستراتيجيات بناء التوتر والتشويق في القصص ، ومشاركة الروايات التي ننشئها وتقديم النقد البناء واستخراج الأسلوب والتكتيك المعتمد في الرواية لجر القارئ عاطفيا ، من يؤيد هذه الفكرة من الممكن أن نسميه "كتاب الروايات العرب المبدعين"

بعد أن وصلت نقاط السمعة عندي فوق المائة .. تدهورت حتى وصلت 80 بفضل "التسليب" طال عمره 😹🤩😹 .. والآن عدت 87 بفضل الحادبين على "المعنويات" والمشجعين والمشجعات .. قريباً سنصعد للمائة مرة أخرى وستظل نقاط سمعتنا عالية خفاقة برغم الأعداء .. ولا نامت أعين الجبناء ☺️💪☺️

لماذا يقوم البعض بتسليب المشاركات دون توضيح السبب؟ 🤔 لاحظت في الآونة الأخيرة أن بعض المشاركات في حسوب io تتلقى تسليبًا (تصويتًا سلبياً) دون أي تعليق يوضح السبب. وأنا شخصيًا أتساءل دائمًا: ما الذي يدفع العضو إلى التسليب؟ هل هو اعتراض على الفكرة؟ على الأسلوب؟ أم فقط اختلاف في الرأي؟ ألا يُفترض أن يكون الهدف من المجتمع هو النقاش البنّاء وتبادل وجهات النظر؟ هل ترى أن خيار التسليب المجهول مفيد للمجتمع؟ أم أنه أحيانًا يُثبط الأعضاء الجدد ويقلل من رغبتهم

ما بين زخم المنصّات وضجيج المحتوى العابر، تظلّ مجتمعات حسوب كواحةٍ فكرية هادئة، تنبض بتنوّعها وعمقها، وتذكّرنا أن الإنترنت لم يُخلق للثرثرة العابرة فحسب، بل للحوار الراسخ والتفكير المتّزن. في أروقة حسوب تتجاور العقول كما تتجاور الكتب في مكتبةٍ أنيقة؛ هناك من يحلّق في فضاءات التقنية والبرمجة، ومن يغوص في بحور الفكر والمجتمع، ومن يسبر أغوار التسويق والإبداع، ومن ينسج الحروف كما تُنسج القصائد. هذا التنوع البديع منح حسوب غناه، وجعل منه مفترقًا ثقافيًا يجمع الحِرَف بالعقول، والخيال بالتحليل، في

السلام عليكم. كما كتبت انا في آخر مساهمة. كنت احب ان استمع لمغينة كنت مدمن عليها ولها ذكرايات معي و مشاعر لا أستطيع تركها و ايام رائعة وكنت احب سماع أغانيها سواء في سبيستون أو خارج. وهي رشا رزق. رشا رزق قبل٤ آشهر بدأت تكتب ارائها السياسية العلمانية على صفحة فيسبوك لها و تهين و تسب الحكومة السورية الجديدة و هي تدعم طائفة تدعى الدروز وحضرت اجمتاع لمناف طلاس.. طبعا اعرف هذا من زمان كثير ولكن كنت استمع صوتها و

بصراحة، أنا مش عارف إزاي حاجة بالعظمة ديه كلها مختفية طول المدة ديه، ولولا إني لقيتها أكثر من مرة على المحتوى السريع القصير في فيس أو انستا، كان ممكن ما أخدش بالي خالص بوجود منصة رائدة ومذهلة زي ده. تصفحت مقالات كثيرة، واكتشفت إني شوفتها أكتر من مرة، وعايز أسأل إزاي عرف كل شخص منكم أو تعرف على حسوب.

أُقدّر الجهود الكبيرة التي يبذلها فريق حسوب، وكذلك الحضور الفعّال للأعضاء في إثراء المحتوى. ولكن بدافع تحسين التجربة، أود أن أتطرق إلى بعض النقاط والتي أراها قابلة للتحسين: تصنيف المساهمات بالوسوم (Tags):   كثير من المساهمات تحتمل أكثر من وجه أو موضوع فرعي، لذا سيكون من المفيد تشجيع استخدام الوسوم بشكل دقيق، لتسهيل تصفح المحتوى والرجوع إليه لاحقًا. عرض الصور داخل التدوينات:   لاحظت أن الصور لا تظهر دائمًا بشكل متناسق بين الهاتف والحاسوب؛ أحيانًا تكون مناسبة في الهاتف وغير متوافقة مع

لاحظت اليوم رسالة بريدية من أكاديمية حسوب تُعلن عن عرضٍ جديد احصل على دورتين بسعر واحدة مع ضمان الحصول على وظيفة خلال 6 أشهر، أو استرداد كامل المبلغ فاستوقفتني فكرة الضمان هنا... كيف يُمكن لمؤسسة تعليمية أن تضمن وظيفةً للمتدربين؟ وهل هذه الضمانات واقعية أم مجرد وعود تسويقية؟ أسئلة تدور في ذهني هل هناك شروط خفية قد تُبطِل هذا الضمان؟ هل يُمكن للمتدرب المطالبة باسترداد أمواله بسهولة؟ وهل هناك تجارب سابقة لمتدربين طالبوا بالاسترداد وفعلاً استعادوا أموالهم؟ أعلم أن الأكاديمية

من تجربتي في تصفح المنصات المختلفة، ألاحظ أن حسوب يحاول أن يحافظ على مستوى جاد وهادئ للنقاشات، بعيدًا عن الضجيج والتفاهة التي تملأ مواقع أخرى. لكن في المقابل، قد يشعر البعض أن النقاش هنا محدود أو متكرر. هل ترون أن حسوب يحقق فعلاً غاية "النقاش الجاد"؟ أم أن طبيعة المنصات العربية تجعل من الصعب الحفاظ على مستوى ثابت من الحوار العميق؟ أحب أن أعرف رأيكم وتجاربكم.

كيف وصلت الى موقع حسوب هل كان بالمصادفة وكيف بدأت الحكاية معك ؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا من الاعضاء الجدد نسبيا في حسوب وفي الاسابيع القليلة الماضية كنت مع رحلة استكشافية حول حسوب باعتباره المنتدى العربي الوحيد الذي ما زال صامد حدا اللحظة. في الفترة الماضية كنت احاول ان اجد بيئة متعمقة في مجالات مختلفة على حسوب ولكنني خلصت بنتيجة مفادها ان حسوب هو مكان لطرح الافكار ومناقشتها وليس مكان لتعمق في مجال معين او ما شابه وهذا لا يمكن اعتباره عيب في المنصة ولكنه ميزة ان المنصة حدده مجالها المخصص

هناك العديد من الأصدقاء والزملاء هنا أحب كتاباتهم وأنتظر مواضيع مساهماتهم الجديدة لكن للأسف يفوتني الكثير منها أو أراها بالصدفة، لذلك أرجو من منصة حسوب وضع زر جرس أو إضافة خيار تنبيه نشترك فيه عند الشخص الذي نريد أن يصلنا إشعارًا أول ما يقوم بنشر أي مساهمة جديدة. ما رأيكم بهذه الفكرة؟

تفوز المجتمعات العامة في حسوب بنصيب الاسد من التفاعل من قبل المستخدمين على الجانب الاخر تجد ان المجتمعات الخاصة لا تجد فيها هذا القدر من التفاعل نتيجة لقلة الفيئات التي تهتم بالمواضيع الخاصة. ولكن من منظور الشخصي اري ان دخول المجتمعات الخاصة والتفاعل معها يكون اكثر عملية من دخول المجتمعات العامة وهذا لانك في المجتمعات العامة كثير ما تدخل في نقاش والاخر وليس لهم علاقة مع بعض ضمن نفس الموضوع. وهذا لا يعني اني لا اهتم بالمجتمعات العامة ولكنني من

أثناء تصفحي لحسوب I/O، صادفت تحديثًا جديدًا لإرشادات الاستخدام لأول مرة منذ التحقت بالمجتمع🎉، ولفت نظري جملة بسيطة لكنها مهمة "ليس كل موضوع يصلح للنقاش". https://io.hsoub.com/terms بصراحة، وجدت أنها تعبّر عن شيء كنا نلاحظه من قبل في بعض الأحيان، كانت تُنشر مواضيع تبدو أقرب إلى تدوينات شخصية أو مقالات، لا تثير أي تساؤل أو رغبة في الرد. لكن حسوب I/O مختلف، هو مجتمع للنقاش ومشاركة الأفكار والأسئلة والنقاشات، وليس مجرد مكان للكتابة. وهذا ما وجدت الإرشادات الجديدة تركز عليه، فالمنصة

كشخصٍ انضم إلى الموقع قبل أقل من شهرين، كنتُ أتمنى لو كانت هناك طريقة لإضافة الصور إلى المساهمات. وبعد سؤالي للأخ [@demane]، أخبرني بأن هناك طريقة، وتتخلص في ثلاث مراحل: ١- الدخول إلى موقع "صورة" والتسجيل به (وهو موقع تابع لشركة حسوب). https://suar.me ٢- رفع الصورة ونسخ رابطها. ٣- وضع الرابط في المساهمة. ربما تكون هذه الطريقة معروفة للأعضاء القدامى، ولكن كشخصٍ جديد لم أكن أعرفها. وقد رأينا، أن مشاركتها هنا قد تكون ذات فائدة كبيرة للبعض. لأن كثيرًا من

سلام من الله عليكم ، جديد هنا واسمي فهد ، من سيأخذ بيدي في جولة تعريفية هنا ، خالص الشكر و التحايا ........

خاصة وأنه يتنافس بقوة مع لينكد إن، كورا، وريديت، أم أن سرّ تنافسيته في عربيته؟.

بعد حصولي على ألف نقطة سمعة أصبح بإمكاني إنشاء مجتمع جديد، ففكرت واهتديت لهذه الفكرة وهي "مجتمع مجهولي الهوية" وهو مجتمع لمشاركة الموضوعات والمشكلات الحساسة دون الكشف عن هويتك (أو الكشف إن أردت) مثل : المشاكل والأمراض النفسية، الإدمان، المشاكل الصحية والشخصية والاجتماعية والمهنية وغيرهم.... فما رأيكم في فكرة المجتمع؟ وهل يوجد مجتمع مشابه بالمنصة؟ https://io.hsoub.com/Anonymous0

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سأدخل سريعا للب الموضوع لقد رأيت اليوم رسالة من حسوب بالإيميل و لعل الحنين أخذني إلى ابعد من ذلك فقلت في نفسي وبعد ثلاث سنوات انقطاع تغيرت فيها معالم حياتي بالكامل لما لا أعود ؟ ولكن لا اعلم عن ماذا سأكتب وهل هنالك جدوى من العودة ،؟ أنا هنا لسماع اقتراحاتكم زملائي الحسوبيين 🤔

بعد شهرين من وجودي على منصة I/O حصلت على ألف نقطة سمعة 🎉 هل هناك ميزات سأحصل عليها الآن؟ 🤔 وألا توجد هدايا 🎁😁

في ظل التحوّلات المتسارعة التي يشهدها الفضاء الرقمي، أصبحت المنصات المعرفية والتفاعلية تلعب دورًا محوريًا في تبادل الخبرات وبناء مجتمعات فكرية متخصصة. تُعدّ منصة " حسوب I/O " من أبرز هذه المساحات في العالم العربي، حيث تجمع بين محتوى نوعي ونقاشات بناءة في مجالات متعددة تشمل التقنية، ريادة الأعمال، العمل الحر، الأدب ، الطب ، علم النفس وغيرها التي تُثري المحتوى العربي وتفتح آفاقًا جديدة للفكر والتعلّم. ولأن لكل فرد دافعًا مختلفًا يدفعه للإنضمام إلى هذه المنصات، أردت أن أطرح

اجد في حسوب متنفس لنفسي وطرح استفسارات كثيرة ومساحة لتفريغ كل ما يجول في خاطري بحرية دون تحفظات واستمتع باستخدام اللغة العربية الفصحى ماذا عنك ؟

عن نفسي عرفت بشأن المنصة من خلال زميلة، ولقد كانت صدفة رائعة أن أعلم بشأن وجود هذه المنصة، التي أعتبرها ملتقًا لمثقفي العالم العربي، وأصبحت أقضي عليها الكثير من الوقت، بل أصبحت نادرًا ما أقوم بفتح منصات التواصل الاجتماعي المعتادة، فلقد كنت أبحث عن مكان أستطيع فيه مناقشة أفكاري بدون التعرض للإساءة أو الهجوم أو التنمر كما يحدث على منصات التواصل الاجتماعي في الغالب. لكن صراحةً أرجو أن يكون للمنصة تطبيقًا لتصبح أسهل في الوصول والاستخدام وتشتهر أكثر لأنه قد

مرحبًا، أدعو المستخدمين هنا لأن يكونوا أكثر تسامحًا، وأن يتذكروا أننا أمة تقوم على عمود "الكلمة الطيبة صدقة". لا داعي أبدًا للتطرف بالتعليقات أو شخصنة الأمور. حسوب IO منصة نقاشية ولها سياسيات واضحة لا يجب تجاوزها، ومن يكتب كلمة هنا عليه أن يعرف قبل كتابتها كيف يتقبل الآخر. وإن لم يكن يعرف، فالأفضل ألا يكتب رحمةً بنفسه لأنه لن يلقَ ردًا يعجبه، وبغيره لأن الكلمة سهْم. لا داعي أبدًا للإساءة للغير حتى أشعر بأفضليتي عليه. اختلف نعم، هذا حقك، ولكن