شكرا استاذ ضياء على الافادة ، ما فهمته انها لا تركز على الاشخاص بقدر ما تركز على أفكار المجموع ونقاشاتهم ولكن بوجد بين الاقسام قسم للتدوين هذا ما لاحظته .
حسوب I/O
72.5 ألف متابع
مجتمع لطرح الشكاوي والإقتراحات المتعلقة بتطوير حسوب I/O والإعلانات المتعلقة به
حتى هذا القسم تابعه، أنا نشرت عليه الكثير من المساهمات ومن خلال متابعتي وجدت أن حتى هذا القسم يدور حول أفكارنا عن التدوين وصناعة المحتوى، ما الذي يحصل معنا في ممارسة هذه المهنة أو الهواية؟ ما الأمور والمستجدات الجديدة؟ مساهمات في هذا المجال، يعني أيضاً الفكرة هي المركز لا الشخص، النقاش لا النص الجامد الغير قابل للتداول.
أنت محق تمامًا! الرياضة هي موضوع غني ومتنوع يمكن أن يثير الكثير من النقاشات المثيرة والمفيدة. هناك العديد من التحديات التي تواجه الرياضة في بلداننا، مثل نقص التمويل، عدم توفر الأدوات والمرافق الرياضية المناسبة، والظروف المناخية الصعبة³. بالإضافة إلى ذلك، هناك تحديات تتعلق بالمسؤولية الاجتماعية للرياضة وكيف يمكن أن تكون أداة للتنمية المستدامة وتعزيز السلام والتسامح¹². وجود مجتمع مثل حسوب I/O يمكن أن يكون منصة رائعة لمناقشة هذه القضايا وتبادل الأفكار والخبرات. من الجميل أن نرى تنوعًا ثقافيًا يثري النقاشات
برأيي أن سر نجاح حسوب io يتمثل في أنه يجذب فئة خاصة من المستخدمين، أي أنه بالرغم من كونه لا يحتوي على عدد كبير من المستخدمين كغيره من المنصات إلا أنه يجذب جمهور جاد ومثقف بشكل كبير ويظهر ذلك في النقاشات الفريدة على المواضيع المختلفة، إذ أنني لا يعجبني نوعية المواضيع غير الهادفة التي يتم نشرها على منصات أخرى بغرض جذب الأشخاص للتفاعل دون الاهتمام بتوفير استفادة حقيقية.
كون حسوب منصة للربط بين المستقلين وأصحاب المشاريع فهم بأنفسهم يروجون للمنصة والمواقع، وكثير من المستقلين موجودين باستمرار على المواقع للبحث عن المشاريع ومتابعة كل ما هو جديد في عالم العمل الحر. كما أن بعض أصحاب المشاريع الذين نفذوا مشاريعهم عبر خمسات ومستقل يروجون لهما على مواقعهم أو مدوناتهم الخاصة.
أعتقد أن هذا اختلاف في طرق تنفيذ العمل, فمنطقك أنك تحتاج لعمل تمهيد (مثل سلسلة أفلام مثلاً تذكر حدث في بداية القصة بشكل غير مباشر) وهذا ما فهمته, ولكن قد تكون مثلا سياسة الموقع هو المباشرة وأن كل مساهمة أو مقال مستقل بذاته لأن القارئ قد يكون قرأ مقال دون المسبق الذي تمهد به, على كل فالمهم هو المحتوى والإفادة من المقال
اقتراحات فعّالة جدًا، بارك الله فيك! لكن ستواجهنا مشكلة كبيرة ضياء وهي أن معظمهم -على حد علمي- لا يفتح المنصة ليرى الإشعارات . لذلك لننسَ أمر الإشعارات، وندعو القائمين على حسوب لتوجيه رسائل بريد إلكتروني إليهما تذكّرهم بالمنصة، وقد يتم تضمين أفضل مساهمة تم نشرها له على مدار تاريخه في حسوب. وماذا لو أخذ القائمون على حسوب الأمر إلى مستوى آخر؟ وقاموا مثلًا بتأريخ المساهمات، وإرسال رسالة في نفس ذات اليوم من كل عام، ليطّلع عليها من كتبوها، وحتى لا
وماذا لو أخذ القائمون على حسوب الأمر إلى مستوى آخر؟ وقاموا مثلًا بتأريخ المساهمات، وإرسال رسالة في نفس ذات اليوم من كل عام، ليطّلع عليها من كتبوها، وحتى لا تموت المساهمات القديمة بالمرة. فكرة جميلة. أحاول مؤخرا التفكير بطريقة لتجعل بعض المساهمات القديمة تظهر مجددا؛ بحيث يطلع عليها المستخدمين الجدد، ويستفيدون منها.
بالطبع فكل مساهم له بصمة فكرية يتم معرفته من خلالها. فقد ينصح بنصيحة يداوم النصح بها فى أمور محددة. لتأخذيني مثال مثلاً أنا أدعم الزواج من أربع لمن لديهم المقدرة المادية والقدرة على العدل والحزم حتى لو أنى لا أمتلك هذه المقدرة المادية وقد لا أتزوج من أربع مع أنى مصطفي شعبان:) ، فيحنما سيعرض على النقاش فى هذا الأمر ستجدي بصمتى الفكرية فى هذا الأمر معروفة ومحددة ولقد تناقشت أنا وأنتى فيها من قبل وتناقشت فيها مع أناس كثيرين
أحيانا تكون المساهمات التي لا تتوقع لها أن يكون لها تأثير أو تفاعل هي التي تحدث التفاعل المرجو منه وتفيد وتثير النقاش لدى العديد من الأشخاص، حدث هذا الأمر معي سابقا وفوجئت بالمناقشة بالفعل في رسالة البريد الأسبوعية، فمهما كان يرى الشخص أن مناقشته أو الفكرة التي كتبها هي جيدة يظل رأي الناس والمستفيدين منها ومن يثير لديهم النقاش عليها هو الفيصل. في أهميتها بالنسبة لهم.
[@raghd_agaafar] إلحاق إسمي بمذيلة القائمة شرف لي، وإن كنت أفضل لو كنت أنا الثالث عشر بدلا من الثاني عشر (لأنه رقم محبب إلى قلبي كثيرا). على كل حال، أتفق مع بعض ما جاء من قول، أن مسألة الخبرة، وإن وجدت فهي لا ترقى بنا، أو بي أنا على الأقل إلى مستوى فتح الصدر والقول: اسأل ما تشاء. أنا شخص مثقف، لكن ذاكرتي صارت باهتة، وأرجع للكثير من المراجع والمصادر وتكرار القراءة أو الإنصات وغير ذلك، وبعض البحث على الشبكة، حتى
وصلت لحسوب I/O منذ اربع سنوات بعد انضمامي لمنصتي خمسات ومستقل، لكن لم أكن أنشر أو أتفاعل، فقط متابع. ومنذ فترة قررت أن أبدأ المشاركة، خاصة بعد ابتعادي عن الفيسبوك، ويعجبني هنا وجود تفاعلات وتعليقات مفيدة على المساهمات، بلغة عربية فصيحة، ويتيح المشاركة والفائدة للجميع دون تحيز. إن كان هناك مفاضلة بين قضاء الوقت علي منصة حسوب، أو منصات التواصل فحسوب أفضل بالنسبة لي. كما أن المشاركة هنا قد تقدم نوعًا من التسويق للمستقلين المتواجدين علي المنصة.
ربما أيضاً إذا أصبح هناك عدد مجتمعات أكثر وأكثر سيتغير الوضع. مجتمع لكل مجال عمل أو لكل كلية، أليس كذلك؟! ممكن ذالك يزيد من التفاعل, كذالك لو كان هناك مبادرة من شباب مجتمع حسوب هدفهم الرئيسي زايدة التفاعل من خلال انشاء مبادرات محلية في اطار مدنهم يروجوا من خلالها الى مجتمع حسوب ويعرضوا فوائد استخدامه.
أود أن أكون أول من يعلق حول خروج سنديان للنور