Ahmed Abd Elkhalek

طالب بكلية الطب وكاتب مصري يحب ما يكتب ويكتب ما يحب

674 نقاط السمعة
484 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
4

جائزة نوبل للطب، كيف تفتح آفاق جديدة للاختراعات ؟

هل فكّرت من قبل كيف تشعر بالبرد أو الحرارة؟ لماذا نشعر بالبرد عندما تنخفض درجة الحرارة والعكس عندما ترتفع درجة الحراة؟ ستجيب عليّ بأن خلايا الجلد تمتلك مستشعرات تشعر بدرجة الحرارة وتحدد ما إذا كانت مرتفعة أو منخفضة، ثم تنقل الإشارات العصبية إلى المخ لتخبره بأن هناك ارتفاع في درجة الحرارة. حسنا، نأتي للسؤال الثاني والأهم، وهو : كيف تعمل تلك المستقبلات؟ وهل مستقبلات الحرارة هي نفسها مستقبلات البرودة؟ وإذا كانت هناك مستقبلات فعلا فبالتأكيد أن لها شفرة مُحدّدة (جين)
7

بماذا نشعر؟ ولماذا نشتري؟ تأثير العواطف على اتخاذ قرارات المستهلك.

على الرغم من تطوّر الفكر النقدي للإنسان على مدار ملايين السنين، فإن البشر لا يزالون يعتمدون على العواطف في اتخاذ القرارات. فبغض النظر عن التحليلات التي نقوم بها وقائمة المزايا والعيوب التي نكوّنها في عقولنا عن هذا المنتَج أو غيره فإن البعض يقولون أن قرار الشراء يتأثر بالعاطفة، والحقيقة أنه ليس مجرّد تأثير، بل أن العاطفة تستحوذ على الجزء الأكبر من دوافع شراء منتج معيّن. بحث الطبيب أنطونيو داماسيو وفيما يخص هذا الأمر، فإن أستاذ علم الأعصاب بجامعة جنوب كاليفورنيا
5

هل اختبارات تحديد الشخصية مقياس حقيقي أثناء التوظيف ؟

في عام 1942 م قامت الأم إيزابيل بريجز ووابنتها كاثرين كوك بريجز باختراع استبيان ضخم يصنّف الأشخاص إلى 6 أنواع، وأطلقوا عليه اسم " اختبار MBTI " والذي أصبح لاحقا واحدا من أكثر الاختبارات الشخصية أهمية واستخداما في العالم. ورغم كثرة اختبارات تحليل الشخصية وتنوّعها واعتمادها على الدراسات والتحليلات على البشر، فما زال السؤال الأهم هو : هل هذه التحليلات تكشف حقيقة شخصيّاتنا؟ للإجابة على هذا السؤال دعنى أوضح لك أمرين. الإجابات غير دقيقة. جزء كبير من مشكلة تلك الإختبارات
9

هل سمعت من قبل " ما زلنا مشروع ناشيء، سنعطيك راتب صغير الآن ولكن لا تقلق، سنكبر معا " ؟

لا يبدو أن هناك مستقلا لم يسمع تلك الجملة من قبل، عندما يحاول أحد العملاء أن يحصل على العمل بمقابل قليل فيقول ( نحن الآن شركة ناشئة، ما زلنا في البداية، ستعمل معنا بهذا المقابل القليل، ولكن لا تقلق ستكبر الشركة وسنكبر معا حتى يتزايد راتبك ) المشكلة هنا أنه ما الذي يجعلني أثق في هذا الكلام ؟ ما الذي يجعلني أثق أننا سنكبر ؟ وما الذي يجعلني أثق أن تلك الشركة عندما تتزايد أرباحها ستزيد أرباحي أيضا !! فقد
8

هل الحاجة إلى المال قد تدفعك إلى القيام بأعمال لا تطوّر من مستواك ؟

العمل كمستقل يتطلّب قدرا كبيرا من الرقابة الشخصية، سواء رقابة على وقتك أو أموالك أو عملك، أنت من تتحكّم بكل ذلك وتطوّر من نفسك. والمال دائما ما يلعب دورا كبيرا في العمل الحر، تذكّر معي كم عدد المشاريع التي قبلتَ بها لمجرّد البحث عن المال ؟ لا رغبة في التطوّر أو العمل، فرغم علمك أن هذا العمل لن يزيدك شيئا إلّا أنك تقدّم عليه فقط رغبةً في المال. قد ترى أن هذه ليست مشكلة، وأن هذا هو الغرض من العمل،
10

كيف تمنع العملاء من تضييع وقتك ؟

في بدايات عملي كمستقل، تعرّضت لكافة أشكال تضييع الوقت، ولكن لم أكن أنا من أضيّع وقتي، بل كان العملاء هم من يضيّعون وقتي. أتذكّر أن أحد العملاء طلب مني اجتماعا على zoom واستغرق الوقت يفكّر معي في كيفية تنفيذ المشروع، رغم أنها مهمّتي إلا أنه كان يحاول في ذلك الإجتماع أن يجعلني أفكّر وأكتب أمام ناظريه أثناء المكالمة. كان الأمر مستحيلا بالطبع، وبعد ساعتين من الوقت الضائع، طلبت منه أن أقوم بالعمل وحدي وأسلمه له حتى يحكم عليه، والنتيجة كانت
5

هل تعدد المهام (multitasking) أثناء العمل أمر جيّد ؟

لستُ ممّن يستطيعون القيام بالكثير من المهام في نفس الوقت، وكنت أعتقد أنها أحد العيوب في قدراتي والتي يجب أن أعمل عليها وأنمّيها. فمن وجهة نظر سطحية بعض الشيء، الناس ال multitaskers أي الذين يستطيعون العمل على أكثر من مهام في وقت واحد يستطيعون الإنجاز بشكل أكبر. فالوقت الذي أقوم فيه بالتركيز على كتابة مقال واحد يكون هو قد استطاع في نفس الوقت كتابة نفس المقال وهو جالس مع أصدقائه يتحدّث معهم مثلا أو كتب مقالين في موضوعين مختلفين في
8

في عالم المشاريع: هل القيمة أهم من المنتج ؟

الشركات الموجودة في أي سوق اليوم أعدادها كثيرة، لكن القليل منها من يستطيع تحقيق النجاح الذي يحلم به والتأثير في الجمهور بشكل حقيقي. قد نعتقد أن السبب في ذلك هو الفرق في " جودة المنتج " بين الشركات العادية والشركات الكبيرة، ولكن ما أراه من وجهة نظري يختلف عن ذلك كثيرا. ففي هذا الوقت الذي نعيش فيه، لم يعد الجمهور يبحث عن المنتج فقط، بل يبحث عن " القيمة "، يبحث عن " لماذا " أكثر من " ماذا "
8

هل أساليب التسويق الحديثة تستنزف مشاعرنا ؟

العاطفة أقوى من الحقائق، هذا أول ما تعلّمته في التسويق الحديث، أن تتعلّم كيف تؤثر في الجمهور، أن تحرّك من عاطفته، أفضل بكثير من أن تتحدّث لساعات عن مميزات المنتج بشكل منطقي. أن تجعله يشعر بالحزن عند رؤيته هذا الإعلان فيبدأ في التبرّع، أن تجعله يشعر بالغضب في هذا الإعلان فيتجه ناحية المنتج الذي تريده، أن تجعله يشعر بالحب والإرتباط بهذا الإعلان فيشتري المنتج، وهكذا .. كمسوّقين : هذا رائع في الحقيقة بالنسبة لنا كمسوّقين يريدون التأثير في الجمهور، الطريقة
13

الإعلانات المدفوعة أم المحتوى الطبيعي ؟

في مجالي كصانع محتوى، أصادف الكثير من أصحاب الأعمال والشركات والمواقع الذين يريدون صنع محتوى خاص بموقعهم الإلكتروني أو أحد صفحاتهم للوصول إلى الجمهور والتفاعل معه وإقناعه. وأول ما نصطدم به في البداية هو " ما هي الآلية التي سنعتمد عليها في توصيل المحتوى إلى الجمهور ؟ هل نعتمد على الإعلانات المدفوعة أم المحتوى الطبيعي ؟ " المحتوى الطبيعي بالنسبة للموقع الإلكتروني، فهو كتابة المقالات للموقع الإلكتروني والإهتمام بالسيو الخاص بالموقع للوصول إلى النتائج الأولى لمحركات البحث، والوصول إلى العملاء
6

كم مرة سمعت جملة " هذا السعر مرتفع للغاية " وكيف تتعامل معها ؟

إذا كنتَ مستقلا، فبالتأكيد أنك تسمع جملة " هذا السعر مرتفع للغاية " أكثر من مرة في اليوم الواحد. فبالنسبة لي أصبحت أنتظر تلك الجملة في كل مرة أتحدّث بها مع عميل وأعرض السعر الخاص بخدمتي. وتوصّلت إلى أن الإعتراض على السعر أصبح أحد العناصر الأساسية في التفاوض، فالكثير من العملاء قد لا يرونَ حقيقةً أن السعر مرتفع، ولكنهم يقولون ذلك بغرض طرح الفكرة ولمجرّد المحاولة للحصول على نفس الخدمة بسعر أقل حتى يعتقدوا أنهم انتصروا ووفّروا بعض الأموال. ويقول
7

لماذا يجب أن تبطيء الشركات من أعمالها ؟

في ظل التسارع الكبير الذي أراه في سوق المال والأعمال من حولي، سواء على النطاق الصغير في المدينة، أو سواء على النطاق الكبير في مصر والدول العربية، الوضع أصبح جنونيا بعض الشيء. الجميع يريد أن يتوسّع وأن يحصل على مساحة أكبر من السوق، ربما يعتقدون أنه في الوقت الذي تتوقّف فيه عن التسارع يعني أنك تخسر وأن فرصك في النجاح تقل. ولكن هل هذا حقيقي ؟ يقول المحاضر Jeffrey J. Bussgang أنه في بعض الأحيان يجب على الشركات الناشئة أو
6

لماذا تفشل المشاريع الناشئة في الوطن العربي ؟

خلال العقد الماضي، شهد الوطن العربي نموا كبيرا في عدد رواد الأعمال والشركات الناشئة والمستثمرين، الأمر لم يصبح مثاليا، إلا أنه أفضل بكثير مما كان عليه منذ عشر سنوات. وبالرغم من ذلك، إلا أنه لا تزال هناك نسبة كبيرة من المشاريع الناشئة التي تفشل كل عام، فمن بين كل الشركات الناشئة التي يتم إنشائها، هناك 10% فقط من تلك الشركات تنجح كل عام. ولذلك حاولت الوصول إلى أهم الأسباب التي قد تؤدي إلى فشل تلك المشاريع الناشئة وروّاد الأعمال الشباب،
4

ما هي النصائح التي تريد توجيهها إلى العملاء ؟

العملاء كما المستقلين، كلاهما عليهما عبء نجاح المشروع، ولا يعني أن العميل قد عيّن مستقلا أن يترك الأمر تماما من يديه ويتوقّع أن يستلم العمل كما يتخيّله تماما في عقله. من رأيى أن ذلك التخيل هو سبب فشل الكثير من المشاريع. فالصواب أن العميل عليه مسؤولية نجاح المشروع أيضا وأن عليه بعض المهام أثناء تنفيذ العمل. وتتمثّل تلك المهام في : اشرح ما تريده بالضبط لن يفهم المستقل ما في عقلك إذا لم تبوح به، المستقل ليس ساحرا، بل أن
6

كيف تحمّس الموظفين في الشركة ؟

الموظفون ليسوا متحمسين طوال الوقت، ستكون هناك أيام لا يشعر فيها الموظفون بالحافز الكافي لأداء مهامهم، وهذا طبيعي. فالمال ليس كافيا للحفاظ على حماس الموظين واستمراريتهم، ففي دراسة حديثة وجدت أن المال ليس من ضمن أوائل العوامل المحفزة للموظفين على العمل. وفي نفس الدراسة وجدت أن التحفيز الشخصي من المدير يمثل 20% من دوافع الموظّف، والشعور بالتشجيع والتقدير يمثّل 13% من دوافع الموظّف للقيام بالعمل على أكمل وجه. ولذلك فإذا أردت كصاحب عمل أن تحافظ على استمرارية وكفاءة الموظّف طوال
11

هل كونك رئيس نفسك أمر جيّد ؟

عندما يسألك أحدهم عن مميزات العمل الحر، فبالتأكيد أنك ستقول جملة " أنت رئيس نفسك، وهذا رائع " ولكن، هل كونك رئيس نفسك أمر رائع بالفعل ؟ تجربتي مع هذه الفكرة لم تكن جيّدة كما تخيّلتها، لم تغدو الحياة جنّة عندما أصبحت رئيس نفسي، بل بالعكس، هناك بعض المشاكل التي واجهتني لأنني كنت " رئيس نفسي " مثل : 1 - العملاء هم رؤسائي في العمل بطريقة أو بأخرى، أتخيّل الأمر بأنني استبدلت رئيسي في العمل التقليدي ب 10 رؤساء
8

كيف تضع الحدود بين حياتك الشخصية والعمل الحر ؟

للعمل الحر مزايا عديدة مثل المرونة في تحديد المهام وساعات العمل والعائد المادي والحرية في العمل، أعلم ذلك. ولكن على الناحية الأخرى فإن أكبر عيبا أراه في العمل الحر هو التداخل بين الحياة الواقعية والعمل، إنك تعمل من المنزل، وهذا يعني أنه مهما حاولت فلن تستطيع الفصل بشكل كامل بين حياتك الشخصية وبين العمل. فبالنسبة لي كنت أشعر أنني أسرق ساعات العمل من اليوم، أعمل لساعتين ثم أمسك الهاتف، أعمل ساعة أخرى ثم يطالبني أحد من العائلة للقيام بأمر ما،
8

الجانب المظلم من ريادة الأعمال

في بداية القرن الواحد والعشرون بدأت الأضواء تتجه ناحية رجال الأعمال الشباب الذين بدأوا من اللاشيء حتى وصلوا إلى ما هم عليه الآن، وازداد اهتمام الإعلام بهم، إلى الحد الذي جعل الناس يختزلون مفهوم النجاح في هذا النموذج، وهو أن تُنشيء مشروعك الخاص بك وتتخطى مع الكثير من الصعاب حتى تنجح في النهاية وتروي للعالم قصة نجاحك المذهلة. فماذا كانت النتيجة ؟ النتيجة هي اندفاع الكثير من الشباب نحو حلم المشاريع الخاصة التي ستجعلك رائد أهعمال ومليونيرا، وهناك إحصائية في
11

ما هي مشكلة التدوين في المواقع العربية ؟

منذ عدة أيام، تعاملت مع عميل جديد يريد كتابة بعض المقالات لموقعه، وبعدما قمت بالكتابة، كان للعميل الكثير من التعديلات المتعلّقة بالسيو الخاص بالمقال، وبعدما قمت بالعمل عليها والإهتمام بها، خرجّ المقال في النهاية بشكل مفكك وركيك وبه الكثير من العبارات الغير منطقية، لمجرّد أنني يجب أن أكتب الكلمة المفتاحية هنا أو هنا، وغيرها الكثير من الأمور التي لم أكن راضيا عنها، ولكن العميل كان يريد ذلك وأعجبه المقال بعد التعديلات. المحتوى أم السيو ؟ في طريقنا إلى كتابة محتوى
9

لماذا يتجه الإنسان إلي العلاقات المستحيلة ؟ ( من رسائل كافكا وميلينيا )

قرأت من فترة قصيرة واحد من أهم الكتب في تاريخ الأدب وهو كتاب ( رسائل كافكا وميلينيا ) وبالرغم من أنني استمتعت بالكتاب كعمل أدبي، إلّا أنني عندما تأمّلت في القصة سألت نفسي للوهلة الأولى ( لماذا يدخل الإنسان في علاقات مستحيلة بهذا الشكل ؟ ) كافكا مريض بالسل ويعيش في دولة بعيدة عن ميلينيا، وميلينيا إمرأة متزوجة، لذا فلن يلتقوا بأى شكل، ولكن الرسائل تظهر أنهم يحبّون بعضهم. وعندما بحث عن إجابة لهذا السؤال وجدت أننا جميعا قمنا بهذا
6

العلاج بالوهم ! هل هو السبب في انتشار الخرافات الطبية في الوطن العربي ؟

مع بداية القرن الثامن عشر الميلادي، لم يكن هناك تقدّم كبير في علم الأدوية ( pharmacology ) كما هو الوضع الآن، ولذلك كان هناك عدد قليل من الأدوية والمواد الفعّالة التي تُعالج عدد محدود من الأمراض. ولذلك عندما يتعرّض الأطباء إلى مريض لديه حالة مرضية لا يستطيعون إيجاد العلاج المناسب لها، فكان الإطباء يلجأون إلى إعطاء المريض مادة وهمية وغير فعّالة مثل ( سُكّر على شكل أقراص، أو حقنة مياه أو إجراء عملية جراحية وهمية ) مع إخبار المريض أن
11

لماذا نواجه صعوبة في ضبط أوقات نومنا ؟

منذ انتهاء الإمتحانات منذ شهر تقريبا وأنا أنام طوال النهار وأستيقظ طوال الليل. الأمر يؤثّر عليّ بشكل سلبي، لا أستطيع العمل في الليل، كما أن هناك الكثير من النشاطات في النهار تفوتني، وأشعر أنني أعيش في عالم آخر بعيدا عن الآخرين. لا يروقني هذا الوضع تماما، لذا حاولت أن أضبط نومي. حاولت أن أظلّ مستيقظا ليوم كامل حتى أنام في الليل فأضبط نومي، ثم حاولت أن أعتمد على المنبّهات لكن لم أنجح أيضا، وفي الحالتين لم ينجح الأمر. لذا ..
6

قبل الموافقة على مشروع ما، ما هي الأسئلة التي يجب أن تعرف إجابتها من العميل ؟

قبل الموافقة على مشروع ما، ما هي الأسئلة التي يجب أن تعرف إجابتها من العميل ؟ في بداية طريقي في العمل الحر تعثّرت في الكثير من المشاريع التي قمت بالعمل عليها، وكان ذلك بسبب أنني أقوم بالعمل من وجهة نظري أنا، حيث أكتفي بالمعلومات القليلة التي يقدّمها لي العميل، وأبدأ في العمل في الحين بناءً على نظرتي للأمور، ثم أسلّم العميل المشروع بعد الإنتهاء. فأتفاجأ بجملة ( ليس هذا ما كنت أريده ) أنا : حسنا أنت لم تخبرني بما
3

لماذا قصة ( سويفل ) هي نموذج مثالي لنجاح أي شركة في الوطن العربي ؟

منذ أيام، أعلنت شركة ( سويفل ) اندماجها مع شركة الإستحواذ الأمريكية ( queen's gambit growth capital ) وأعلنوا ذلك في بيان صحفي مشترك، لتكون شركة سويفل المصرية شركة مساهمة عامّة في بورصة ناسداك الأمريكية. والمدهش هنا أن قيمة سويفل التسويقية تم تقديرها ب 1,5 مليار دولار. وهي الشركة الأولى في الشرق الأوسط التي تصل قيمتها إلى هذا الرقم، والشركة الثانية التي يتم طرحها في البورصة الأمريكية. فكيف استطاعت الشركة المصرية المتخصصة في توفير بديل لمشاكل النقل الجماعي في مصر
6

لماذا أحرزت مصر أكثر من ميدالية في الكاراتيه في أولمبياد طوكيو ؟

مارستُ الكاراتيه في مصر لمدة 10 سنوات، وأعتقد أن ما يحدث في لعبة الكاراتيه في مصر مثال يُحتذى به لأي لعبة أخرى تريد أن تنافس بها أى دولة على المستوى العالمي. والتتويج الذي حصلت عليه فريال أشرف بالذهبية وجيانا فاروق بالبرونزية في أولمبياد طوكيو ما هو إلّا تتويج نهائي للجهد المبذول في هذه اللعبة على مدى سنوات طويلة من العمل والبطولات التي يحرزها اللاعبون المصريون كل عام في بطولات العالم للكاراتيه. ولذلك، فإن السؤال الذي أحاول أن أصل إلى كل