روتين الإجازة هي استراحة محارب ولا تعني التوقف عن السعي نعيش في عالم ريادة الأعمال والعمل الحر الذي لا يؤمن سوى بساعات العمل والإنجاز والمهام المنتهية والمجدولة وقد تبدو الإجازة رفاهية لا وقت لها، أو ربما يعتقد بعض العملاء أنها ترفًا لا مكان له في جدول الأعمال والأهداف والسعي المتواصل نحو الطموحات. لكن الحقيقة أن الإجازة ليست هروبًا من العمل، بل استثمار في الذات وعن نفسي فمواعيد الراحة عندي مقدسة مثل مواعيد العمل بالضبط ويوم الجمعة هو اليوم الوحيد الذي
العمل الحر
114 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول العمل الحر. ناقش استراتيجيات النجاح، التسويق الذاتي، وإدارة المشاريع. شارك قصصك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محترفين في مختلف المجالات.
من المفترض ألا نعمل أكثر من 40 ساعة أسبوعيًا
عندما بدأت العمل الحر، كنت أظن أن علي أن أعمل أربعين ساعة أسبوعيًّا مثل الموظفين، لكنني اكتشفت سريعًا أن الأمر مختلف تمامًا. فالمستقل لا يعمل فقط في مشروعه، بل يقضي وقتًا طويلًا في البحث عن عمل، والتسويق لنفسه، وكل هذا لا يُحسب ضمن ساعات العمل المدفوعة. أضف إلى ذلك أن العمل الحر أحيانًا مرهق أكثر، فنحتاج ساعات راحة إضافية كي نستعيد طاقتنا. ومع وجود أسرة وعمل ثابت والتزامات يومية، يصبح من غير الواقعي أن نضغط أنفسنا كأننا في وظيفة ثابتة
لماذا لا يكون ضمن سياسات مواقع العمل الحر، منع حل الواجبات للطلاب؟
لماذا لا يكون ضمن سياسات مواقع العمل الحر، منع حل الواجبات للطلاب؟ أليس في حل واجبات الطلاب تدمير للعملية التعليمية؟ من يدفع ينجح، مثلما يكون في الألعاب، ادفع لتفوز Pay to win وأريد طرح تسائل حول (هل حل الواجبات من قبل المستقلين، فعل "أخلاقي"؟) ولكنني لن أطرح هذا السؤال، وسأتركه لضمير المستقل. لدي مثال مر علي للتو، على أحد مواقع العمل الحر https://drive.google.com/file/d/17JsuSNaFKmiKKM--DPiRP1HdUHNhoXzh/view?usp=drive_link ومن الواضح حسب خبرتي في الطلب والملفات المرفقة، من الواضح لي تماما أن صاحب المشروع طالب يبحث
نصيحة غيرتك كثيرا في العمل
في زحمة المهام والتاسكات والبحث عن عمل جديد وعميل جديد وسط ضغوط الحياة المهنية، قد تمرّ علينا لحظات نكتشف أننا قد انجرفنا بعيدا عن أهدافنا أو حياتنا ونحتاج كلمة أو نصيحة تعيد ضبط حياتنا المهنية وتغيّر مجرى تفكيرنا، وفتح لنا أبوابًا جديدة من الفهم والتطوّر. شاركونا: ما هي النصيحة التي سمعتها أو قرأتها يومًا، وكانت نقطة تحوّل في مسيرتك المهنية؟ هل كانت عن إدارة الوقت؟ أم عن التعامل مع الزملاء؟ أم عن تطوير الذات؟ اكتبوا لنا تلك النصيحة التي غيّرتكم
أشياء في مجالك وتخصصك ترفض أن تفعلها ولو أعطوك الماس والذهب
لكل واحد منا مبادئة وأفكاره وقناعاته الشخصية وفي مجال العمل الحر وتحديدا في العمل المستقل لديك حرية القبول والرفض واختيار العميل عن نفسي أنا أرفض كتابة أي محتوى له علاقة بالسياسة وخاصة فيما يتعلق بتفخيم وتقديس ولي الأمر والكتابة في الفعاليات أو المشاركة في أحداث متعلقة بالحكومات والأشخاص من أصحاب التوجهات السياسية - حتى والمتفق مع شخصيا في وجهة النظر - وبالطبع أرفض الاباحية وما يخالف الدين والعقيدة ولكن ماذا عنك أنت؟ اخبرني عن طلبات أومهام رفضتها لأنها لا تتناسب
كلمنا عن طموحك وأهدافك في العمل الحر
لكل مستقلٍّ قصة، وطموح وأهداف تنتظر يسعى لها. في عالم العمل الحر، لا حدود للأحلام، ولا سقف للطموحات. ما هو هدفك الأسمى كمستقل؟ هل تطمح إلى بناء علامتك الخاصة؟ كلمنا عنها وعن تصوراتك لها وما هي العقبات التي تواجهك في هذا الطريق؟ هل هي قلة الفرص؟ ضعف التنظيم؟ أم تحديات التسويق الذاتي؟ شاركنا طموحاتك، أهدافك، وتحدياتك. لعلّ كلماتك تُلهم غيرك، ولعلّنا نخطو معًا خطوة نحو تحقيق أحلامنا. #أحمدمجدي
كيف تبنون شبكة علاقات قوية وأنتم تعملون من المنزل؟
منذ فترة ساعدت صديقة على دخول مجال العمل الحر. كنت أشاركها نصائح حول كيفية البدء على المنصات، وكيفية بناء بروفايل قوي، وطريقة التقديم على المشاريع بطريقة احترافية. اليوم، سألتني: كيف أقدر أوسع شبكة علاقاتي وأتعرف على عملاء جدد؟ وكيف أتجنب الشعور بالوحدة وأنا أعمل من المنزل؟ ذكرت لها أن العمل الحر رائع من ناحية المرونة، لكنه يحتاج إلى جهد للتواصل الاجتماعي وبناء شبكة علاقات، سواء عبر المنصات نفسها أو عبر مجموعات ومجتمعات المتخصصين على الإنترنت. وأوضحت لها بعض الطرق مثل
هل تقبل بزواج شقيقتك أو ابنتك من مستقل دون عمل ثابت
عندما تقدمت للزواج كنت أعمل مهندس إنتاج في مصنع وكان العمل - كمهندس - واحدة من أهم أسباب قبول أهل زوجتي بي وهي - وقتها - طالبة في كلية من كليات القمة. بعد الزواج بخمس سنوات تركت العمل في مجال الهندسة وأصبحت مستقل - كانت نكبة وأيام عصيبة بالفعل - سمعت وقتها كلمات مؤلمة مثل "لو كنت تقدمت للزاوج بتلك الوظيفة الغريبة ما زوجناك" وإلى الآن أجد كثير من الأسر والعائلات والبنات تصر على رفض الشباب من المستقلين حتى وإن
متى أصبحت عطلة نهاية الأسبوع وقت من أوقات العمل؟
حاولت لفترة من حياتي ان اوقف العمل تمامًا في عطلة نهاية الاسبوع وجعلها ايام للراحة وقضاء وقت مع الاهل، ولكن الامر لم يكن ممكنًا، ف دائمًا ما كنت اجد عمل يجب القيام به سواء لم اجد وقت لإنهائه خلال الاسبوع، او عمل مرسل في نفس اليوم، او اجتماعات لا يمكن الغائها او تأجيلها الامر مزعج للغاية ويشعرني بان العمل متداخل في كل شيئ في الحياة قررت يوم الجمعة ان لا اقوم ب اي شيئ وان يكون اليوم للعائلة فقط، وفي
اكتر عميل كنت مستمتع بالشغل معاه وأكتر تاسك كنت بتحبه
كل فرد فينا في مجال العمل الحر والمستقل مر بتجارب شغل مختلفة، لكن هناك دائمًا عميل معين أو تاسك محدد بيكون ليه مكانة خاصة عندنا… العميل اللي بيقدّر شغلك، بيسهّل التواصل، وبيخليك تحس إنك بتبدع فعلًا. والتاسك اللي بتشتغل عليه وأنت مستمتع، وبتنسى الوقت وانت غرقان فيه! شاركني: - مين أكتر عميل استمتعت بالشغل معاه وليه؟ - وإيه أكتر تاسك بتحبه وبتحس إنه "على مقاسك"؟ #أحمدمجدي
أجمل ما قيل عنك وعملك
كل فرد فينا في عمله الحر يهتم بتقييم ومراجعة العملاء ويستشهد بأقوالهم عنه وعن عمله في سابقة أعماله وسيرته الذاتية لكن هناك تلك الكلمة التي أبهرتك أنت شخصيا ودفعت الأدرينالين في عروقك وتبسمت لها. عن نفسي قال لي أحد العملاء والذي عملت معه لمدة 3 أعوام متتابعة في دردشة ما بيننا "عندما أعمل معك أشعر بالأمان" تلك الكلمة الصغيرة كانت فارقة في حياتي وجعلت منها هدفا في التعامل مع كل عميل. ماذا عنك؟ ما هي أجمل عبارات التشجيع والدعم ومن
أهمية مشاركة تقييمات المشاريع
منذ عدة أيام قمت بفتح حسابي على منصة لينكدن وظهر أمامي حسابًا لشخص يعمل في مجال العمل الحر قام بمشاركة تقييمًا إيجابيًا حصل عليه على منصة مستقل ويبدو أنه كان سعيدًا للغاية بهذا التقييم خاصةً أن حساب منصة مستقل الرسمي على لينكدن قد قام بتهنئته أيضًا. بالطبع أدرك أن الكثير ممن يعملون في مجال العمل الحر تمثل التعليقات الإيجابية لهم الكثير ويقومون بنشرها على سبيل الفخر بجهودهم وربما كنوع من الدعاية لأنفسهم أيضًا، لكنني شخصيًا وبالرغم من أنني بدأت في
كيف يمكنني الخروج من هذه المرحلة بطريقة صحّية؟
أحيانًا نكون كمستقلّين منشغلين أصلًا بمشاريع قائمة، ومع ذلك ينتابنا قلق مستمر من عدم الاستمرارية بعد انتهائها، فنجد أنفسنا نتقدّم لمشاريع جديدة رغم ضيق الوقت وكثرة الضغط. هذا القلق هو ما يدفعنا غالبًا إلى قبول كل عرض يصلنا، حتى لو كان على حساب راحتنا وصحتنا وأوقاتنا، خوفًا من أن تضيع فرصة لن تتكرر. أنا حاليًا أحاول الخروج من هذه المرحلة؛ أحاول أن أُقنع نفسي بأنّه لا ضرورة لأن أكون منشغلة على الدوام، وأن الاعتذار أو التوقّف مؤقتًا لا يعني أن
أول دخل من العمل الحر!! ماذا فعلت به؟؟
شعور رائع ... أن تتحصل على نقود في مقابل ما تحب أن تفعله. ما هي موهبتك التي تحولت إلى عملك الحر والمستقل وماذا كان أول أجر أو راتب تقاضيته وفيما أنفقته؟؟ بالنسبة لي موهبتي هي الكتابة وكان أول راتب 50 ج عن كتابة 5 مقالات قصيرة على صفحة موقع خدمات ليموزين لصديق في عام 2015 وكانت خدمة لصديق في زيارة له في المكتب خلال 30 دقيقة. واشتريت بها حلويات لأبنتي وأيس كريم لي ولزوجتي في طريق العودة للمنزل. #أحمدمجدي
كيف أحافظ على تقدمي وحماسي حتى مع تحقيق نتائج جيدة؟
لاحظت أنني عندما تحقق مشاريعي نجاحًا سريعًا أو أربح أكثر من المعتاد في فترة قصيرة، أجد نفسي أرتاح قليلًا أو أؤجل بعض المهام، وكأنني أستحق استراحة بسبب النتائج الجيدة. المشكلة أن هذا الشعور أحيانًا يبطئ تقدمي ويجعلني أقل تركيزًا. لذلك بدأت أغير طريقة تفكيري: بدل أن أركز على الكفاءة المطلقة 100%، أركز على التقدم نحو أهداف محددة أو مراحل ملموسة. بهذا الشكل، كل خطوة إضافية أعملها لا تصبح مجرد رقم أو روتين، بل وسيلة للوصول أسرع للمرحلة التالية. أيضًا، تعلمت
هل نظام المستويات الجديد عادل أو منصف؟
نظام المستويات قد تغير بشكل كلي، ولم يعد يعتمد على عدد الطلبات المنجزة والتقييمات وأصبح يعتبر عدة عوامل تتمثل في: 1. عدد العملاء المستوى الثاني 10 عملاء والمستوى الثالث 25 عميل 2. التقييمات المستوى الثاني 4 / 5 والمستوى الثالث 4.5 / 5 3. معدل إكمال الطلبات المستوى الثاني %80 والمستوى الثالث 90% 4. معدل نجاح التواصلات المستوى الثاني %15 والمستوى الثالث 33% 5. سرعة الرد المستوى الثاني 24 ساعة وكذلك المستوى الثالث وفجأة بعد أن كنت بائع مميز على
كيف أبني معرض أعمال في مجال ادخال البيانات وخدمة العملاء؟
إذا كان مجال عملي هو إدخال البيانات وخدمة العملاء، وأريد إضافة معرض أعمال على مستقل ليسمح لي يالتسجيل فكيف يمكنني القيام بذلك ؟
أسوأ عميل مر عليك
لابد أنك في فترة ما من الفترات مررت على هذا السؤال.. من هو العميل الذي لا يمكن أن تنساه أبدا؟ ولو دفعوا لك أموال الدنيا لن تعمل معه أبدا مطلقا! بالنسبة لي. جاء أسوا عميل من خلال أقرب صديق في إتفاق على أن أتولى كتابة محتوى للبراند الجديد الخاص به. اتفقنا على راتب شهري ودفع لي مقدم وبعد يومين تم ترقيتي لمدير التسويق - إدارة المحتوى - وطلب مني الاستعانة بفريق وبالفعل تحدثت مع 3 من الأصدقاء في مختلف التخصصات
العمل الذهني المستمر يرهقني أكثر مما توقعت ما الحل؟
منذ أن بدأت رحلتي في العمل الحر ككاتبة ومترجمة، اكتشفت أن العمل الذهني ليس مجرد تفكير كما يتصوره الناس. هو سباق يومي أصارع فيه الأفكار والمشاريع والمواعيد، وكأن ذهني يرتدي حذاء جري رياضي ويقرر الركض بلا توقف، ومع كثرة الجلوس أمام الشاشة، بدأت رقبتي تعترض، وظهري يرسل إشعارات تحذيرية، وعيني تطلب إجازة مفتوحة، حتى النوم ذلك الصديق القديم صار من أصعب الأمور بعد يوم طويل من التفكير والكتابة والترجمة. ومع ذلك ورغم الإرهاق والارتباك الجسدي، ما زلت أحب هذا الطريق،
عميل يطالب بسرعة التنفيذ طوال فترة المشروع
دخلتُ عالم العمل الحر محمّلةً بالطموح، إلى أن اصطدمتُ سريعًا بمتطلبات عميل كان يطالبني بالإنجاز في التو واللحظة. كانت تلك تجربة غريبة، فمنذ اليوم الأول وحتى التسليم النهائي، لم يمر حوار بيننا إلا وتخللته مطالب قاطعة بسرعة التنفيذ. كان صندوق رسائلي على مستقل يشتعل بسببه! وهذا الضغط دفعني في البداية لتسريع خطواتي بشكل جنوني، مضحّيةً بهدوئي وتوازني الشخصي على حساب إرضائه. لكنني أدركت لاحقًا أن هذا التسليم السريع والمُستمر للطلبات لا يؤدي إلا إلى ترسيخ قناعته بأن الإنجاز المثالي يتم
صديقتي مستقلة جديدة تواجه عميلاً يطلب المزيد رغم أنه دفع أقل ما الحل؟
عندي صديقة جديدة في مجال التسويق الرقمي (إدارة السوشيال ميديا وكتابة المحتوى). أول عميل لها فاوضها وخفض السعر 30% مقابل وعود بالتعاون الطويل، فوافقت لأنها في بدايتها. في البداية أعجب بعملها، لكن لاحقاً بدأ يطلب خدمات خارج الاتفاق تماماً: إدارة إعلانات ممولة، تصاميم إضافية، تحليل موسع للمنافسين، وحتى تصوير منتجات ، رغم أن الباقة كانت إدارة حسابات + خطة شهرية فقط. الآن يتصرف وكأن السعر يشمل إدارة التسويق بالكامل دون حدود، رغم أنها وضحت أن هذه المهام ليست ضمن الاتفاق.
الصداقة بين العميل والمستقل تضيف للعمل أم تعيقه؟
مع مرور الوقت، أحيانًا تصبح علاقتنا كمستقلات مع بعض العميلات أكثر سلاسة ووضوحًا بفضل التفاهم المشترك حول طريقة العمل وإنجاز المهام. تجربتي مع إحدى العميلات كانت مثالًا رائعًا على ذلك. في البداية كان التواصل منصبًا فقط على المشروع والمهام اليومية، نرسل الملاحظات، ونناقش التعديلات، وننسّق الخطوات القادمة. ومع مرور الوقت، بدأنا نفهم بعضنا البعض بسرعة أكبر، وبدأت تبادل الأفكار والآراء يصبح أكثر سلاسة وودًا، مع قليل من التفاعل الودي أثناء الاجتماعات أو تبادل الرسائل المهنية. هذا التفاهم المهني جعل إدارة
هل يؤثر اول تقييم في العمل الحر ؟
أنجزت اول عمل لى في مجال العمل الحر عموما ، لكن في مجال ليس مجال عملي حاليا لم اهتم كثيرا بالتقييم اثناء العمل لكني دائما ما كان يبهرنى عندما يبدأ أى شخص مشوار عمله في العمل الحر ويكون حاصل على خمس نجوم حتى لو من شخص واحد ، يعطيه دفعة لانجاز كل الاعمال القادمة بكل احترافية للأسف اخذت تقييم 4 فقط وسيظهر هذه من اول تقييم ومن اول عرض اقدمه على منصة مستقل ، هل يعتبر تقييما سيئا واهتم هذه
ما الذي يجعلنا نرضى بسعر لا يعكس قيمة عملنا؟
مررتُ بتجربة أحببت مشاركتها لأنها غيّرت طريقة تفكيري في التعامل مع العملاء كنت أعمل على مشروع كتابة وأبذل فيه مجهود كبير في البحث ومراجعة التفاصيل ومع الوقت لاحظت أن السعر المتفق عليه لم يعد مناسب لحجم العمل ولا للوقت الذي أخصصه له فكرت قبل أن أتحدث مع العميل هل أطلب زيادة أم أستمر كما أنا حتى لا أخسر المشروع لكن في النهاية قررت أن أتكلم بصراحة واحترام شرحت له أن الجهد تضاعف وأنني فقط أطلب سعر يعكس قيمة العمل وكان
هل يسمح "مستقل" بالتقدم إلى المشاريع كشركة أو جهة متعهدة للتنفيذ؟
المعتاد في حسابات المستقلين أن تعبر عن أشخاص، ولكن هل تسمح سياسة "مستقل" أن يكون الحساب لجهة/شركة ؟ وما المانع عمليا من ذلك؟