الارتقاء بالصفقة أو ما يُسمى في عالم الأعمال بالـ "Upselling" هو تشجيع العميل على دفع المزيد من المال مقابل المزيد من القيمة المضافة، وهذا الإجراء يتطلب من المستقل القدرة على التفاوض والإقناع مع العميل، والفهم لاحتياجاته. فمثلًا؛ إذا كنت أعمل مع عميل على كتابة محتوى موقع لمتجره الإلكتروني، فمن الممكن أن أقترح عليه إضافة كتابة وصف منتجات موافق للسيو للمتجر مقابل زيادة الميزانية. ومن الممكن أن يكون طلب الزيادة على القيمة ذاتها بدون إضافة، وهذا في حالة واحدة إذا كنت
العمل الحر
103 ألف متابع
مجتمع يشارك المستقلون من خلاله أسرار الحرية المالية، وتجاربهم المتنوعة عبر منصات العمل الحر، مثل: خمسات، ومستقل.
كصاحب مشروع، ما الأدوات التي يمكن أن تساعدني في إدارة المستقلين بشكل فعال؟
من تجربتي كمستقل وكصاحب مشروع عدّة مرّات، أرى أنّ إدارة المستقلين دون الهياكل التقليدية التي تحصل في مكاتب الشركات تتطلب مسار مختلف تماماً، مسار يجب أن يكون مليء بالأدوات، مثل برامج إدارة المشاريع على سبيل المثال منصة أنا، حيث فيه القدرة على إسناد المهام لمستقل بعينه مع قدرة المستقل على رؤية الصورة كاملة لمسار الفريق ككل! تفادي مسألة العقود والاتجاه نحو منصّة العمل الحر "مستقل" التي تشكّل وسيط آمن يريحني في بنود كثيرة لها علاقة بالإدارة، من ناحية تحديد وقت
كصاحب مشروع متى تقرر رفع الميزانية لمستقل تعمل معه؟
مستقل يُنتج أعمال بجودة عالية باستمرار تتجاوز التوقعات ويجد حلولاً مبتكرة تفيد عمل صاحب المشروع بشكل كبير، هل هذا كافي ليرفع صاحب المشروع الميزانية له، أم توجد معايير أخرى؟ العثور على مستقل رائع يقدّم الثقة والإبداع والالتزام وجودة العمل أمر ليس هيّن بحسب مراقبتي للمشاريع اليومية التي أمرّ عليها، فبين الحرص على حصول صاحب المشروع على أفضل قيمة بأقل سعر وبين مسألة إنصافه هناك معايير لا بد أن يلتزم بها صاحب المشروع في تحديد التوقيت الذي يرفع فيه ميزانية المستقل
ما النقاط التي يجب أن أرتكز عليها أثناء التفاوض مع أصحاب المشاريع؟
باعتباري مستقل على مدى السنوات الثلاث الماضية تعلمت الكثير عن فن التفاوض على شروط المشروع مع العملاء الذين أفضل أن أسميهم أصحاب المشروع حيث يمكنني تجسيد الاحتراف في التفاوض كالتالي: ودود ومتعاون + حازم وواضح + معرفة عالية = قيمة تفاوض عالية. سأضرب مثال من حياتي العملية، حيث أنني مرّة كنت أعمل على مشروع سيناريو لفيلم قصير كان المطلوب منّي تقييمه وكتابة تقرير عنه في الأمور التي نستطيع تطويرها به، بدأ العميل بعد ذلك بإرسال الكثير من التعديلات الأخرى وبعضها
تقييم صاحب المشروع للمستقلين وطريقة اختياره للمستقل
انا حقيقى نفسى اعرف صحاب المشروع على مستقل بيقييم العروض ازاى وايه هيا طريقة اختياره للمستقل اللى هيشتغل معاه
العمل تحت الضغط: ميزة حقيقية أم عبء على المستقل؟
كثيرًا ما نقرأ في الملفات الشخصية للمستقلين التأكيد على مهارة "العمل تحت الضغط"، وكثيرًا ما أسأل نفسي إن كانت تلك ميزة تنافسية على المستقل أن يسعَ إلى إبرازها والتسويق لذاته من خلالها، أو ربما هي وعد مبالغ فيه قد يشكل عبئًا حقيقيًا على المستقل، خاصة في حال توظيفه على مشاريع تشترط ذلك في المطلق، من خلال التسليم السريع وحجم العمل الكبير وملاحقة العميل للمستقل حول كل شاردة وواردة. في إحدى الإحصائيات ذات الصلة، تبين أن 83% من الموظفين في الولايات
ما هي بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تستخدمها كمستقل لزيادة دخلك؟
عندي التزامات مادية شخصية كثيرة هذه السنة تحتّم عليّ مضاعفة العمل، ولذلك كنت أفكّر منذ أيام في مسألة زيادة دخلي كمستقل وأبحث عن استراتيجيات نافعة في هذا الشق، أعددت قائمة بالأمور الممكنة تنفيذها ولكن لفتني أمر تجاهلته بآخر فترة وهي فكرة إنشاء منتجات تحصّل لي "دخل سلبي" وبالفعل مباشرةً قمت بإنشاء ملف يساعد الأشخاص "بتنسيق ملف السيناريو مثل قالب جاهز للكتابة" لأجل الكُتّاب المهتمين! اكتشفت بعد ذلك أنّ موقع "بيكاليكا" مناسب جداً لتوزيع خدمتي هناك واستعراضها، بيئة مناسبة لكل المهتمين
هل تنظيم الوقت مجدي حقا؟
أنا تاجر للورق وأتاجر في الخردة أيضا، والكتب، وهناك صلة بينهما لو كنت لا تدري، وهي التنقيب على الكتب القديمة والنادرة من خلال سوق الدشت (سوق الورق المستعمل والكرتون). وربما مطبعجي، ومدون. كل ذلك له صلة بالكتب، ويتناول مناحي مختلفة منها، وأنا أتاجر في البضائع عموما، أو أحاول. لكن شغفي الرئيس هو الكتب. في الفترة الأخيرة جعلت أيام الأسبوع بالنسبة لي، عند توزيع المهام الأساسية، كما الآتي 1-الأحد: لقاء مع أحد الكتبجية 2-الإثنين: مصلحة مع تاجر خردة 3-الثلاثاء: البحث عن
أقبل أم أرفض العميل الذي يسند لي أعمال قادر عليها ولكنها ليست من اختصاصي؟ ولماذا؟
ككاتب مستقل بتخصص (صناعة محتوى بصري ومكتوب) فاجئني العرض الذي قدمه أحد العملاء لي مؤخراً والذي قد أوقعني في معضلة، العرض كان مشروع لترجمة مقالات لشخص يريد تقديمها لموقع أجنبي، المشروع بأجر جيد ولكنه خارج نطاق تخصصي تماماً من حيث أنّه ليس كتابة ولا يصب بالمواضيع التي أفكّر بها أصلاً ومتخصص فيها. سألني مباشرةً عن التزامي - وهنا وقعت في حيرة من أمري، إذا قلت له أنني متفرّغ تماماً واستمرّت المشاريع بالتدفّق عليّ شعرت بيني وبين نفسي أن هذا يمكن
7-هل أنا نصاب؟
والسؤال هنا، ما هو الفارق الحقيقي بين النصاب وغير النصاب برأيي، أن الإجابة لا تخرج عن خيارين، إما 1-ضمانات مناسبة وإما 2-نتائج مرضية والخيارين بالنسبة للعميل، فلسنا معنيين بنوايا التاجر، خاصة وأنني اتهمت بالنصب والاحتيال من أكثر من عميل، بل وربما اتخذ عميل أو أكثر إجراءات قانونية ضدي (لا زلت في صدد معرفة ذلك) إلا أن هناك عملاء محتالين يحاولون تشويه سمعتي ولا أصنفهم عملاء أصلا إلا بالكاد. لذا هذا هو موضوع مهم وحساس بالنسبة لي، ما رأيكم في إجابتي،
"لا تُصادِق عميلك" ما رأيكم بهذه المقولة؟
لا أعتقد بمبدأ العملاء عملاء والأصدقاء أصدقاء، فأحياناً من الممكن أو من الطبيعي أن يصبح عميل صديق! حتى أنني أرى أن تنمية العلاقات فعلاً بهذه الطريقة يمكن أن تكون مفتاح لفتح تجارب مهنية أكثر نجاح! عندما أقوم بتطوير صداقة مع عميل ما أشعر بمستوى أعمق من الثقة والتفاهم، لإنّ التواصل يتحسّن ويصبح أوضح، عندما فعلاً بدأت تحرير نفسي من قاعدة لا تصادق عميلك، بدأت أتجاوز أكتسب رؤية مفيدة عملياً حول احتياجات وأهداف وتحديات هذا الصديق وبالتالي أصبح أمام خيارات أن
لماذا لا تقوم بعمل بيزنس خاص بك ؟
صديقي العزيز . اخبرني لماذا لم تطلق مشروعك الخاص للان ؟ اريد ان اعرف منك ما هي المشكلة التي تمنعك من انشاء مشروعك الخاص ؟
كصاحب مشروع كيف تتعامل مع الظروف المفاجئة للمستقل، والتي تؤثر على المشروع؟
كمستقلين قد نواجه ظروف مفاجئة مثل تعب أحد افراد العائلة، أو موت مفاجىء أو حادث أو، حتى تعب، أثناء إتمامنا لمشروع، مما يؤدي بالطبع للتأثير على سير العمل، ومن الممكن أن يؤدي لتقليل جودة العمل أو حتى التأخر عن موعد التسليم كلنا بشر ومعرضون لأي من هذه الصور، وفي الناحية الأخرى هناك صاحب المشروع، الذي ينتظر إنجاز عمله بموعد محدد بالتأكيد حدده وفقا لمتطلبات عمله، فترى كيف يكون التصرف الصحيح لصاحب المشروع بمثل هذه الظروف؟
لو طلب صاحب المشروع طلبات غير الواردة بالمشروع،كيف تتصرف مع هذا الموقف بطريقة احترافية؟
لنفترض أني اتفقت مع صاحب المشروع، على تنفيذ مشروعه، وبعد الانتهاء من العمل طلب مهام إضافية متعلقة بالعمل المنجز ولكن لم تكن ضمن المهام المتفق عليها، وبنفس الوقت لدي مهارات تمكنني من إنجازها. مررت بتجربة مع عميل، وكان المطلوب هو تحسين SEO لموقع بالنسبة للمحتوى المكتوب، ولكني فوجئت بعد قبول المشروع طلبه لأن أعدل SEO الموقع عامة، وهو ما لا أعرفه، لأنني لست مختص بSEO تفهم الموضوع ونجح الأمر وأكملت العمل وأنجزته بنجاح ربما كنت محظوظاً بهذه المرة لتفهم العميل،
مشكلة تحصيل خطاب توصية Recommendation Letter للمستقلين
ماذا تفعل إن كنت تحتاج إلى خطاب توصية من أحد أماكن عملك وأنت تعمل بشكل حر؟ أي أنه لا توجد مؤسسة تنتمي إليها؟ ما هي البدائل؟؟
كيف يمكن مكافئة ذاتك على الوقت والجهد المبذول في العمل؟
كشخص يعمل في مجال العمل الحر، ويعمل بعمل آخر بدوام جزئي وبالتالي لا أجد إلا أوقاتاً قليلة التى أقضيها مع نفسي، أو مع الأصدقاء. لذلك عزمت على أن أكافىء نفسي بعد أيام العمل الشاقة في البداية لم يرغب مديري بإعطائي يوم اجازة، تبعاً لأن العمل بدوام جزئي أربع ساعات باليوم، وهو مارفضته وأخبرته بأن لدي أشياء أخرى أقوم بها وهذا أبسط حقوقي وكانت هذه أول طريقة، ثاني طريقة كانت عبارة عن مكافئة النفس بيوم الاجازة الذي لا أعمل به، وأخرج
5-اعمل على نفسك
أكثر نصيحة لا أعمل بها، وهي اترك الآخرين في حالهم، واشتغل أكثر على نفسك، انظر إلى النواحي التي تكون جيد فيها، وطورها، وانظر إلى مساؤوك وحاول تعديلها أو إلغاؤها أو تطويعها في الأفضل.
إلى كل من أذكرهم في كتاباتي
أتسائل عن الذين أذكرهم في كتاباتي.. ترعبني فكرة "الصفحه الاخيره " من القصل المخصص لهم ..هل يوجد تاريخ صلحيه لكل هذا الحب و الشغف الذي نحمله تجاههم؟ هل هم مدركين ما معنى أن بكتب أحدهم عنهم و أن يتم ذكر اسمهم بين الحروف الخاصه بهم ؟ هل سوف ترافقم هذه الكتابات للأبد ؟ أريد أن ترافقهم كلماتي من بعدي.. أن تبقى عالقه في ذاكرتهم .. أن تمسح على قلوبهم في غيابي .. أن ترافقهم في وحدتهم و تسهر معهم ليلهم
خدمة عملاء مستقل الأسرع إستجابة من بين كل المنصات
نشرت هنا من قبل عن تحفظي على خدمة العملاء لمنصات العمل الحر ولكن لأكون منصفا بعد أن جربت عدة منصات للعمل الحر وبالتأكيد إحتجت خدمة العملاء أكثر من مرة. بعضهم يرد بعد أسبوع. ولكن خدمة عملاء مستقل سريعة جدا خلال ساعات قليلة يصلك رد.. وربما خمسات أيضا بما أنني لم أجربها.. أحييهم على ذلك. ربما لهذا السبب يصعب على أي منصة عربية أن تنافس مستقل أو خمسات. ما رأيك هل جربت ذلك من قبل وما هو إنطباعك عنهم؟
كيف تتعاملون مع التغيرات المفاجئة في المهام من قبل المدراء؟
منذ ثلاثة أيام تفاجأت بنقل المدير لي من مركز عملي السابق إلى مركز عمل جديد. وقد ترتّب عن هذا النقل تغيّر جذري في المهام. ففي السابق كنت أعمل بالتنسيق مع فريق التسويق على وضع استراتيجيات التسويق الأساسية للشركة. أمّا في المهام الجديدة فقد صار عليّ أن أقوم بالأبحاث اللازمة لفهم احتياجات العملاء وأذواقهم وتطلعاتهم في المركز الجديد. نعم فإن هذه المهام تدخل في نطاق عمل فريق التسويق ولكنها لم تكن أبدا ضمن ما أقوم به. فكيف أواجه هذا الأمر؟ بالرغم
ما هي المعدات/التكنولوجيا التي يجب أن يوفّرها أي مستقل لنفسه؟
على عكس بيئة من يعملون بوظائف تقليدية، يحتاج المستقلين إلى توفير معداتهم الخاصة بأنفسهم، وأنا أحاول استعراض ما نحتاج، ناهينا طبعاً عن جهاز كمبيوتر متوسط الأداء على الأقل وكبل إنترنت سريع أنا برأيي نحتاج أيضاً إلى شراء نسخة ويندوز كنظام أصلي كي لا نعاني من أي مشاكل نهائياً ونحصل على الميزات كاملة وبشكل آمن وعلى ذكر الأمان لا يجب أن ننسى نهائياً الاستثمار في نسخة كاسبرسكاي للحماية من الفيروسات أصلية! نحتاج كاميرا " أفضّل أن تكون خارجية وجيدة" ميكروفون وسماعات
خمسات وأسعار الخدمات الزهيدة
مرحبًا، هل لاحظتم مثلي أن البائعين على خمسات يعرضون الخدمات بأسعار زهيدة جدًا!!!! وبالأخص في قسم طلبات الخدمات غير الموجودة كيف هذا! أبحث عن تفسير منطقي للأمر
المستقلات والمواسم: كيف يمكن أن نوازن بين التزاماتنا المنزلية والعمل في رمضان؟
مع تزايد المنشورات التي تتناول كيفية زيادة الإنتاجية في رمضان؛ تذكرتُ أنني لم يخطر في بالي مجرد التفكير في محاولة زيادة إنتاجيتي من العمل في أي رمضان مضى عليّ في العمل الحر، وإذا استطعت أن أقترب من إنتاجيتي المعتادة أكون راضية عن نفسي، حتى إني كنت أعتذر عن مشاريع مع دخول الشهر الفضيل. ولا أدري هل هذا حال غيري من المستقلات -تحديدًا- اللاتي يدركن أن التزاماتهن تتضاعف في رمضان خصوصًا وفي المواسم عمومًا. وفي سياق متصل؛ قرأت مرة أن إحدى
هل ترسل رسالة أخرى للعميل المحتمل حينما لا يرد أم كرامتك لا تسمح؟
قد يكون حدث معك شيء كهذا من قبل.. بعد أن تضيف عرضا على مشروع ما يرسل لك العميل رسالة فترد عليه ولكن لا تجد بعدها ردّا، إما في أول رسالة أو في نقطة ما من النقاش. أعلم أن العميل قد يتواصل مع أكثر من مستقل في نفس الوقت ولكن في حالة أن المشروع لم يبدأ التنفيذ عليه بعد فمازالت لك فرصة وقد يكون سبب عدم رده ليس لأنه وجد المستقل الأنسب إنما لأسباب أخرى. وإرسالك للرسالة التالية إذا أحسنت إرسالها
ما رأيكم بمشاركة صاحب العمل المستقل في عمله؟
أعمل في مجال الكتابة منذ 6 سنوات تقريبًا، وجربتُ معظم كتابات العمل الحر، من سكريبتات، ومقالات، للكتابات الإعلانية، وكتابة محتوى المواقع أثناء تصميمها، وكنت خلال هذه الفترة، أعمل على تقديم المحتوى الذي أراه مناسبًا، وأجادل صاحب العمل على التعديلات والملاحظات التي يخبرني بها، وفي أغلب الوقت، يقتنع هو بما أخبره به، لا العكس. لكن ومنذ بداية شهر يناير، قوبلتُ في مشروع جديد مع شخص يبدأ قناة جديدة على اليوتيوب، طلب مني السكريبت الأول، وقمت بالبحث والكتابة، لكن هذه المرة لم