منذ عدة سنوات بعد تخرجي من الجامعة كنت أعمل ككاتبة مستقلة ومترجمة، وفي نفس الوقت أمارس التجارة الإلكترونية على مواقع تسوق مختلفة، وهي صناعة مختلفة تماماً، كنت أعتقد في البداية أن الأمر سيصيبني بالتشتت بسبب التباين الكبير بين المجالين، ولكن الغريب أنني تمكنت من تحقيق النجاح فيهما رغم اختلافهما، ربما يعود ذلك إلى قدرتي على تخصيص وقت محدد لكل مجال والتركيز على تطوير مهاراتي بشكل جيد، لقد تعلمت أن التحدي ليس في التخصص في مجال واحد، بل في كيفية إدارة
العمل الحر
107 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول العمل الحر. ناقش استراتيجيات النجاح، التسويق الذاتي، وإدارة المشاريع. شارك قصصك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محترفين في مختلف المجالات.
في مجال العمل الحر خطأ مشهور خيرٌ من صواب مهجور! تتفق أم تختلف؟
هذا المثل ضربه لي صديق زميل عند الاختلاف على ترجمة كلمة toilet في سياق معين. كنت قد ترجمتها (الحمام) بينما صححتها العميلة وأبدلتها ب (مرحاض)! كان كتاب كنا نعمل عليه سوياً والعمل له وليس لي ولكن أشركني فيه. كان واضحًا خطأ العميلة ولما جادلته قال لي: يقولون: " خطأ مشهور خير من صواب مهجور"! ولما أكثرت جداله بأننا أمناء على نشر الصواب بين الناس قال لي: يا عم أربط الحمار مطرح ما يعوز صاحبه. هذا مثل مصري يعني افعل كما
النساء أقل أجراً في سوق العمل من الرجال لنفس الوظيفة، فلماذا يحدث ذلك برأيكم ؟
وجود النساء في سوق العمل أصبح مشهد طبيعي في معظم مجالات العمل، حتى الأعمال التي تطلب قدرات بدنية أو متطلبات متعارف أنها تلائم الرجال أكثر. ومع الوقت نجحت النساء في إثبات خبرتها واستحقاقها لكل فرصة ممنوحة لها لدخول أي بيئة عمل، ولكن بالرغم من ذلك لا يحصلون على حقهم الطبيعي بالكامل. فعند مقارنتهم بالذكور في مجال عمل واحد وبوظيفة تتطلب نفس المهارات نجد أن تقدير الذكور أكبر من تقدير النساء، وذلك من حيث الرواتب والثقة والتقدير وما إلى ذلك. وبصراحة
كيفيه اعاده الثقه لنفسك
كثير منا يملك المهارات وكيفيه الارتقاء بنفسه لكن يسقط ف بئر عدم الثقه بالنفس وهذه من اهم فشل الشخص فى حياته بل عدم التقدم فى حياته العمليه او الشخصيه تحعله شخصيه انطوائيه فلابد من التوصل الى الى نقطه الضعف وكيفيه معالجتها فسوف نقدم اسباب التغلب على هذه المشكله واتمنى من الجميع المشاركه واعطاء رائيه ف هذا الامر
التخطيط الدقيق أم التكيف مع الظروف أيهما يساعد المستقلين على النجاح أكثر؟
من خلال تجربتي الشخصية وجدت أن التكيف مع الظروف كان دائمًا العامل الأكثر تأثيرًا في نجاحي كمستقلة، صحيح قد يكون التخطيط الدقيق مهمًا في بعض الأحيان، لكن الواقع يفرض علينا التكيف مع متغيرات السوق والظروف الشخصية، كما ألاحظ كثيرًا أن المشاريع التي خططت لها بشكل محكم قد تتعرض لمشكلات غير متوقعة، بينما المشاريع التي تعاملت معها بمرونة واحترافية في التكيف مع التغييرات واتخاذ القرارات الفورية حققت نتائج أفضل، ما رأيكم؟ هل تفضلون التخطيط الدقيق أم التكيف السريع مع الظروف لتحقيق
من موظفة إلى مستقلة: تجربة انتقال صعبة ولكن مجزية
كانت الساعة تشير إلى الثامنة صباحًا، وكعادتي، كنت أجلس خلف مكتبي بوجهي المرهق وعقلي المثقل بالمهام الروتينية التي لا تنتهي. كل يوم يشبه سابقه، تعليمات متكررة، اجتماعات بلا معنى، وإحساس متزايد بأني أدور في حلقة مفرغة. في إحدى تلك اللحظات الخانقة، تساءلت: "هل سأقضي بقية حياتي هكذا؟" فكرة الاستقلال لمعت في ذهني كوميض خاطف، لكنها سرعان ما تلاشت تحت وطأة الخوف من المجهول. من أين أبدأ؟ كيف سأضمن دخلي؟ أسابيع من التفكير المضني، وساعات من البحث عن قصص الآخرين، إلى
كيف اتغلب على خوفي؟؟
كثيرا عندما افكر في العمل كمستقل تـأتيني افكار لامعة في ذهني خصوصا انني لاامتلك رأس المال ولايوجد مكان يقبل توظيفي بسبب ان اوقات العمل اعلى من 9 ساعات وانا لدي مدرسة واعمال اخرى وفوقها اجرهم قليل الافكار تكون مثلا عبارة عن لماذا لا اشتر علبة اقلام او قرطاسية صغيرة واذهب لبيعها في حول جامعة او مدرسة خوفي من هذه الفكرة هو عدم رغبة احد بشراء مني خصوصا انه يتواجد مكاتب للبيع بسعر جملة وهي منتشرة فكرتي ثانية وهي انني عملت
كيف اضيف التكنلوجيا في عمل الاشراف علي مزرعه ؟
اسلام عليكم ورحمة الله الاخوة الاعزاء ، كيف يمكنني أستخدام الهاتف والكمبيوتر في عمل الاشراف علي مزرعة تضم الالاف من الخرفان
في العمل الحر، تنص القاعدة: أن الأشهر يبيع أكثر من الأشطر.
نعرف كلنا قاعدة أن الأشهر يبيع أكثر من الأشطر، ونرى ذلك كثيراً بنفسنا. كما أنني مررت بأكثر من تجربة كصاحب مشروع على مواقع العمل الحر، ووجدتني أميل لاختيار المستقل صاحب التقييمات الأعلى ومعدلات نجاح المشاريع الأكبر. وبالتأكيد أغلبنا كمستقلين لاحظنا أنه أصبح هناك إقبال أكبر على عروضنا بمجرد حصولنا على تقييمات إيجابية على عكس وقت ما بدأنا كان حصولنا على المشروع الاول هو من التحديات. فكيف يمكن زيادة الشهرة أكثر وتحقيق مبيعات أكبر على مواقع العمل الحر؟
هل يمكننا القاء اللوم على المدرسة لعدم تعليمها لنا كسب المال ؟
كان لدي صديق شاب مجتهدًا في دراسته، تفوق في المدرسة والتحق بالجامعة لدراسة الهندسة. لكن بعد تخرجه بسنوات، وجد نفسه غارقًا في الديون بسبب قرض التعليم، وكان يعمل في وظيفة برواتب متواضعة بالكاد تغطي نفقاته الأساسية. في أحد الأيام، قال لنا أنه قرأ كتابًا بعنوان "أب غني وأب فقير" للمؤلف روبرت كيوساكي. ألهمه الكتاب فكرة أن التعليم المالي لا يقتصر على المدارس، بل هو مهارة يمكن تعلمها في أي وقت. أدرك أحمد أنه إذا أراد تحسين حياته المالية، فعليه أن
كيف تدير مشاريعك طويلة المدة عن بُعد وتظل شغوفًا بها؟
قد نبدأ مشروعًا بحماس شديد، نضع خططًا كبيرة، نشترك في أدوات إدارة المشاريع، وربما نشتري دفتر ملاحظات أنيق، ثم نكتشف بعد أسبوعين أن الحماس بدأ يتلاشى. من خلال تجربتي في مشروع إنجاز حقيبة تدريبية حول استراتيجيات الظهور الإعلامي للمؤسسات خلال ثلاثة أشهر، توصلت إلى عدة استراتيجيات لتحفيز الذات، منها: الاستراتيجية الأولى: تقسيم العمل إلى مهام يومية في البداية، بدا المشروع مرهقًا بحجمه الكبير، لذا قررت تقسيمه إلى مهام يومية صغيرة مثل: "اليوم سأجمع 5 مصادر"، "غدًا سأكتب 300 كلمة". فجأة،
خفض عمولة بيكاليكا على المنتجات الرقمية إلى 10%
يسعدنا الإعلان عن خفض عمولة بيكاليكا إلى 10% للمنتجات الحصرية، و20% للمنتجات غير الحصرية، وتطوّر بيكاليكا لمنصة متكاملة لبيع المنتجات الرقمية والخدمات المخصصة. لماذا قررنا خفض العمولة؟ لأننا نهدف إلى التركيز على المستقلين وصانعي المنتجات الرقمية المحترفين، وعلى المنتجات عالية الجودة التي تقدم قيمة أكبر للعملاء. تركيزنا على الفئة الأكثر احترافية من المستقلين سيمكننا من توفير منتجات استثنائية لعملائنا، وتوفير مصدر دخل متجدد لصناع المنتجات الرقمية يمكنهم من الوصول لشريحة أكبر من العملاء. https://blog.picalica.com/decrease-commission
ما الذي يدفعك للعمل الحر على مستقل أو خمسات مثلا، رغم أنك مكتفيا ماديا مستقرا وظيفيا؟ ماديا
متى تلجأ للعمل الحر بالرغم من اكتفائك ماديا، واشتغالك مهنيا؟ ألا يسبب لك ضغطا وعبئا إضافيين؟ أم أن له إيجابيات تغطي على كل المثالب التي يجلبها؟
تجربتي في العمل الحر، كيف جعلتني أكثر صبرًا وأقل انفعالًا؟
من خلال تجربتي في العمل الحر، تعلمت العديد من الدروس التي ساعدتني على أن أصبح أكثر صبرًا وأقل انفعالًا، في البداية كانت التحديات والمشاريع المزدحمة تثير الكثير من القلق والإجهاد، لكن مع مرور الوقت تعلمت كيفية إدارة وقتي بفعالية، وتحقيق التوازن بين العمل وحياتي الشخصية، كما أن التعامل مع العملاء وتوقعاتهم المختلفة علمني كيف أكون أكثر مرونة وأتحلى بالصبر عند مواجهة المشاكل، أصبح لدي القدرة على التركيز على الحلول بدلاً من الانفعالات، واليوم أصبحت أكثر هدوءًا وثقة في قدرتي على
أهمية إرفاق الأعمال السابقة في العرض المُقدَّم
وكما قال لنا المدرب منذ فترة طويلة: (لا صوت يعلو فوق صوت الأعمال السابقة) في عالم العمل الحر، تعد العروض المقدمة هي المفتاح الأول لإقناع العملاء باختيار المستقل المناسب لتنفيذ مشاريعهم. ولكن، تقديم عرض دون دعم بأعمال سابقة يشبه التقدم لوظيفة دون تقديم سيرة ذاتية. الأعمال السابقة هي الدليل العملي على مهاراتك وخبراتك، والتي تساهم في تعزيز فرصك للفوز بالمشاريع. في هذه المقالة، سنستعرض أهمية إرفاق الأعمال السابقة في العروض المقدمة. 1. بناء الثقة مع العميل عندما يطلب العميل تنفيذ
كيف يمكن للمرأة العاملة في العمل الحر بناء شبكة دعم اجتماعي قوية دون التضحية بحياتها الشخصية؟
قبل أربع سنوات، بدأت رحلتي في مجال العمل الحر ككاتبة محتوى مستقلة، وكانت البداية حافلة بالحماس. لكن سرعان ما أدركت جانبًا خفيًا من هذه التجربة؛ إذ وجدت نفسي معزولة، أقضي ساعات طويلة أمام الشاشة، وأحيانًا أنسى تناول الطعام. مع مرور الوقت، شعرت بتراجع حياتي الاجتماعية، فكان لا بد من إيجاد حل يعيد التوازن لحياتي. بدأت بالانضمام إلى جلسات عمل افتراضية مع زميلات مستقلات عبر تطبيقات مثل Zoom، حيث كنا نعمل معًا ونتبادل الأحاديث لدقائق، هذه الخطوة كسرت العزلة ومنحتني شعورًا
عند التعامل مع العميل العنيد، الاستماع أولا ثم الرد لاحقا
على مدى أربع سنوات من العمل الحر، أدركت أن التعامل مع العملاء ليس مجرد تلبية طلباتهم، بل هو فن يتطلب مهارة تواصل استثنائية. ورغم الخبرة التي اكتسبتها، إلا أنني شعرت في كل مرة وكأنني أبدأ من جديد، لأن لكل عميل شخصية ومزاجًا مختلفًا. في أول أسبوع لي كمسؤولة عن خدمة العملاء، جاءني الاتصال الذي لا يُنسى. كان صوت العميل غاضبًا، يكاد يخرج من السماعة: "طلبت المنتج قبل أسبوع، ولم يصل حتى الآن! هذا غير مقبول!" في تلك اللحظة، مرّت في
كيف تتعامل مع العميل كثير الشكوى؟
وصلتني ذات يوم شكوى عبر البريد الإلكتروني:"لم يعجبني المنتج، وأشعر أنني أهدرت مالي." كان بإمكاني استخدام رد جاهز مثل: "نأسف لسماع ذلك"، لكنني قررت اتباع "استراتيجية القلب المفتوح". أرسلت ردًا مخصصًا: "نقدّر رأيك بشدة، ونود فهم المزيد حول ما لم يعجبك. هدفنا هو رضاك، وسنعمل على تعويضك بشكل يناسبك." بعد مناقشة قصيرة، عرضت عليه استبدال المنتج بآخر يناسب احتياجاته. لم يقتصر الأمر على قبوله، بل شكرني قائلًا: "لم أتوقع هذا النوع من الخدمة، شكرا لمجهوداتكم المبذولة!" مع مرور الوقت، أدركت
كيف نتجاوز مشاعر الفشل بعد مشروع ما، لنبدأ بحماس مرة أخرى؟
أحد أقاربي يعمل كمستقل في مجال البرمجة، وقد مر بتجربة صعبة عندما فشل في إتمام أحد المشاريع الكبيرة التي كان يعمل عليها وتسبب ذلك في تقييمه بشكل سلبي، شعر بالإحباط الشديد في البداية، وظن أن هذه التجربة قد تكون نهاية مسيرته، لكن بدلاً من الاستسلام قرر أن يتعلم من أخطائه، وقام بتحليل الموقف وتحديد ما يمكن تحسينه، مثل مهارات التواصل مع العملاء وتنظيم الوقت، كما استشار زملاءه في المجال، وبدأ يعمل على مشاريع أصغر ليتعافى ويستعيد ثقته بنفسه، وبعد فترة،
اريد معرفة الافضل موقع خمسات أم مستقل
اريد معرفة الافضل من حيث العمل به والابسط هل موقع مستقل ام خمسات ؟
كيف أحول مصدر دخلي بالعمل الحر لمصدر دخل مستدام؟
من المعلوم أن الدخل المادي من العمل الحر غير دائم وغير مستقر، وهذا يشكّل مشكلة بالنسبة لي؛ فأحيانًا تمر عليّ فترة كبيرة من الوقت ولا أجد أي دخل مادي، في رأيكم كيف أحوّل العمل الحر ليصبح مصدرَ دخلٍ دائم ولا أتأثر ماديًّا بسببه؟
كيف تستفيد من المناسبات الموسمية لزيادة دخلك كمستقل؟
لدي صديقة تعمل في مجال تصميم الهويات التجارية، ودائمًا ما تدهشني الطريقة التي تستفيد بها من المناسبات الموسمية لزيادة دخلها، على سبيل المثال خلال موسم رمضان تصمم هويات خاصة تناسب الأجواء الرمضانية، وكذلك تصميمات خاصة بمنتجات الشركات التي تسوق للعروض الرمضانية، أما في الأعياد فتقدم عروض جذابة لتصميم شعارات وهويات متوافقة مع روح المناسبة، ما أعجبني في طريقتها هو أنها تخطط مسبقًا، وتبدأ بتسويق خدماتها قبل حلول الموسم بوقت كافي لتتمكن من جذب أكبر عدد ممكن من العملاء، ماذا عنكم؟
طبقًا لمجال عملك، ما التفاصيل التي يغفل العملاء عن ذكرها في وصف المشروع وتتمنى لو يضيفوها؟
في كثير من الأحيان يمنعنا تقديم عرض على مشروع ما إغفال بعض التفاصيل الأساسية الهامة في وصف المشروع، فككاتبة محتوى مثلًا كثيرًا ما أصادف مشاريع بعنوان أريد كاتب محتوى، ووصف المشروع عبارة عن كتابة محتوى قصير! لا ذكر لنوع المحتوى، ولا حجمه، ولا شروطه، على النقيض يكون الوصف المثالي لهذا النوع من المشاريع على سبيل المثال: احتاج كاتب محتوى لكتابة محتوى لريلز انستجرام. نوع المحتوى توعوي عن الصحة النفسية. عدد السكريبتات المطلوبة ١٠. يرجى التركيز على المقدمة بحيث تكون مختصرة
كيف توفّق بين العمل بالدوام وبين العمل الحر دون أن يؤثر أحدهما على الآخر؟
العمل بدوام له مميزات كثيرة بجانب عيوبه، وأكثر هذه المميزات هو الاستقرار المادي، والامتيازات مثل الترقيات والأجازات المدفوعة وغيرها من المميزات. لذلك يلجأ الكثير منّا إليه كي يحصل على تلك المميزات، وبجانب ذلك فهناك بعض الوظائف لا تلبّي الاحتياجات المالية للموظف، أو أنه في ظروف مالية صعبة يحتاج فيها إلى المزيد من الدخل، وذلك يجعلنا نتجه إلى العمل الحر بعد انتهاء فترة الدوام. السؤال الآن: كيف توفّق بين العمل بالدوام وبين العمل الحر دون أن يؤثر أحدهما على الآخر؟
"استراتيجية الحوافز الصغيرة" كيف تكافئ نفسك لتحقق المزيد في عملك الحر؟
من خلال تجربتي في العمل الحر، اكتشفت أن "استراتيجية الحوافز الصغيرة" هي واحدة من أكثر الطرق فعالية لتحفيز النفس وزيادة الإنتاجية فبدلاً من الانتظار للإنجازات الكبيرة، بدأت أكافئ نفسي على الإنجازات اليومية الصغيرة، سواء كانت إتمام مهمة معقدة أو حتى الانتهاء من قائمة المهام الأسبوعية، كانت المكافآت تتراوح بين قضاء وقت ممتع في هواية مفضلة أو تناول وجبة لذيذة، هذه اللحظات الصغيرة تمنحني دفعة معنوية تساعدني على الاستمرار وتحقيق المزيد من النجاحات. وأنتم كيف تكافئون أنفسكم على إنجازاتكم في العمل