كثيرا ما تسئل المؤمنين المطمئنين عن هدوئهم وسكينتهم وما سبيل التقرب من الله والتعلق به اول جواب يكون اليقين والثقة بالله،فمن يفسر لنا تفسيرًا واضحا عن الفرق بين الثقة في الله واليقين به
اشرحها وكأني في الخامسة
65.7 ألف متابع
مجتمع لشرح المواضيع بوضوح وبطريقة بسيطة. هنا، يمكنك طرح أي سؤال وتلقي إجابات سهلة ومفهومة. هدفنا هو تبسيط المعلومات لتكون سهلة على الجميع، تمامًا كما لو كنت في الخامسة من عمرك.
عن المجتمع
كيف كنت تفهم الوقت في طفولتك، وكيف تراه الآن؟
عندما كنت صغيرة، كنت أفهم الوقت بطريقة بسيطة جدًا. "النهار" كان يعني اللعب في الخارج ورؤية الشمس، و"الليل" كان يعني أنني يجب أن أعود إلى البيت وأنام. لم أكن أفكر في الساعات أو الدقائق، فقط متى أبدأ اللعب ومتى ينتهي. الآن، أصبح الوقت أكثر تعقيدًا بالنسبة لي؛ هو شيء نحاول دائمًا تنظيمه وإدارته بين العمل، العائلة، والراحة. أحيانًا أفتقد تلك البساطة عندما لم يكن الوقت يحمل ذلك الوزن الكبير.
كيف نعلم طفل الفصل بين قول الحقيقة ومراعاة مشاعر الآخرين؟
لا بد وأن يتعلم الأطفال قول الحقيقة بالطبع، ولكن في بعض المواقف قد يتحول قول الحقيقة من جانبهم لمشكلة أكبر كإيذاء مشاعر الآخرين أو الوقاحة في حقهم، وهم في ظنهم أنهم فقط يقولون الحقيقة، أعتقد أننا مررنا بمواقف كثيرة مشابهة شعرنا نحن الكبار بالحرج نيابة عن أطفالنا بسبب هذا، فلنتخيل مثلًا أنه أثناء حديثنا مع شخص ما، يأتي طفل ويقول له "أنت سمين". وهو في ظنه أنه فقط يقول الحقيقة كما علمناه. فكيف نعلمهم التفرقة بين الأمرين بما يناسب عقلهم؟
كيف كنت تفهم الصداقة في صغرك، وما الذي تغير في مفهومك عنها مع تجارب الحياة؟
عندما كنت صغيرة، كنت أرى الصداقة كعلاقة بسيطة جدًا، تقوم على اللعب والضحك والمشاركة. كنت أعتقد أن كل من يبتسم لي هو صديق، وكل من يقف بجانبي في موقف ما هو شخص يمكنني الوثوق به إلى الأبد. لكن مع مرور الوقت وتجارب الحياة، أدركت أن الصداقة أعمق بكثير. لم تعد مجرد مشاركة اللحظات السعيدة، بل أصبحت تتطلب وجودًا حقيقيًا في أوقات الضعف والحزن. تعلمت أن الأصدقاء الحقيقيين هم من يتقبلونني كما أنا، حتى في أحلك لحظاتي، وأن كثرة العدد لا
ماذا كان يعني لك "المال" وأنت طفل صغير، وماذا يعني لك الآن؟
"المال" بالنسبة لمعظمنا كأطفال كان مجرد أداة للحصول على الألعاب والحلوى، شيئًا ملموسًا يرتبط باللحظات السعيدة البسيطة. أما الآن، فقد أصبح مفهومه أكثر تعقيدًا؛ مرتبطًا بالمسؤولية، الأمان، والطموحات المستقبلية. كيف تغيرت نظرتك للمال بين الطفولة والآن؟
ماذا تعني لك الرجولة؟
لقد اختلط مفهوم الرجولة على الكثرين وأصبح ضبابيا، لذا أود أن تشرح لي معنى الرجولة؟ وكيفية تربية الجيل الصاعد على التحلي بالرجولة الحقيقية؟ وما التسمية التي تقابلها بالنسبة للمرأة؟
ما الخط الرفيع بين الثقة والغرور؟
الثقة بالنسبة لي هي مفتاح النجاح في الحياة. بدون الثقة لن يستطيع الإنسان أن يتقدم خطوة في حياته مهما امتلك من إمكانات، ولكن الثقة المبالغ فيها أو ما نسميه بالغرور هي ما قد يكون لها الأثر العكسي لما ذكرته، ولأنه كثيرًا ما يختلط علينا الفرق بين الاثنين، أريد أن أفهم منكم، ومن وجهة نظركم كيف نفرق بين الاثنين؟ وكيف يدرك الإنسان أنه على الجانب الصحيح من بينهما؟
ما الفارق بين إنكار الذات كخيار واعٍ وإنكارها كنتيجة للتضحية القسرية؟
ما بين إنكار الذات كخيارٍ واعٍ وإنكارها كنوع من التضحية، نقع في حيرة لاختيار الأصلح من بينهما؟ ما الفارق الذي تراه بين المفهومين؟
ما الفرق بين العلم والمعرفة؟
أريد أن أفهم الفرق بين "العلم" و"المعرفة" ولكن بطريقة بسيطة وسهلة، أريد أن أرى كيف ترون الفرق بين الكلمتين!
الأيام التي تنتهي، إلى أين تذهب؟
عندي سؤال، وأتمنى لو أجد تفسيره لديكم هنا: الأيام التي تنتهي إلى أين تذهب؟ هل من إجابة منطقية؟
متى تكون الغيرة مباحة ومتى تكون مرض؟
في رأيي الشخصي أن الغيرة لا تكون دائمًا صفة غير محمودة، ففي بعض الأحيان قد تكون غيرتنا مستحقة أو محفزة، ولكن لا استطيع أن أحدد بدقة متى تكون بالفعل مباحة ومتى تكون مرض يأكل صاحبه؟
ما الفرق بين العبقرية والذكاء؟
أعلم أن العبقرية درجة من درجات الذكاء، ولكن لا أفهم تحديدًا ما الفرق بينهم، أي متى يكون الشخص عبقريًا ومتى يكون ذكيًا؟
يتطلب التفكير المنطقي التخلي عن الأحكام المسبقة، أم أن هذه الأحكام قد تكون أداة لتوجيه التفكير؟
عند الحديث عن التفكير المنطقي، أتسائل هل يمكن للتفكير المنطقي أن يكون فعال دون التخلي عن الأحكام المسبقة، أم أن هذه الأحكام قد تكون، في بعض الأحيان، أداة لتوجيه أفكارنا؟ على سبيل المثال، قد تساعدنا الأحكام المسبقة المبنية على التجارب السابقة في تجنب الأخطاء، إذ تمنحنا قاعدة من المعارف التراكمية. فهل يمكننا استخدام هذه الأحكام كمرجع مساعد دون أن نقع في فخ الانحياز، أم أن التفكير المنطقي السليم يتطلب التحرر التام منها؟
ما هو الإنترنت بالضبط؟
ما هو الإنترنت؟ ما تعريفه؟ وكيف نستطيع أن نصفه؟
ما معنى قرض من البنك الدولي وكيف يحصّله إذا أخلفت الدولة وعدها؟
تخيل أنني في الخامسة من عمري وأريد أن أفهم ما معنى أن تأخذ دولة قرض من البنك الدولي؟ ولماذا قد تحتاج الدولة إلى هذا المال؟ وكيف يمكن للبنك الدولي أن يحصل على أمواله مرة أخرى إذا لم تستطع الدولة سداد القرض أو أخلفت وعدها عن قصد؟
لماذا تحتاج الكائنات الحية إلى النوم؟
نحتاج إلى النوم لأجل الراحة بكل تأكيد، ولكن ما الذي يجعل النوم ضروريًا لكل الكائنات إلى هذا الحد؟
العواطف تعيق اتخاذ القرارات العقلانية، أم أن العواطف هي جزء أساسي من عملية التفكير المنطقي؟
القلب ولا العقل، بعض الناس يرون أن العواطف يمكن أن تُعيق عملية اتخاذ القرار، حيث قد تجعلنا نتسرع في الحكم أو نتجاهل الحقائق. على سبيل المثال، في لحظات الغضب أو الحزن، قد نتخذ قرارات نندم عليها لاحقًا. من ناحية أخرى، هناك من يقول إن العواطف تعزز قدرتنا على التفكير المنطقي، لأنها تمنحنا الدافع والشغف وراء قراراتنا. قد تساعدنا العواطف في تقييم ما هو مهم بالنسبة لنا، مما يجعل اختياراتنا أكثر توازنًا لذا من خلال تجاربكم شاركونا مع التبسيط هل العواطف
ما هي العدالة ؟ وما هو الظلم ؟ من وجهة نظركم
ما هي العدالة ؟ وما هو الظلم ؟ من وجهة نظركم
الديمقراطية هي النظام المثالي لجميع الشعوب، أم أن كل مجتمع يحتاج إلى نظام حكم يناسب خصائصه؟
ننظر على كل الشعوب، نجد هناك أشخاص يملكون الديمقراطية ويستغلونها استغلال جيد، وشعوب أخرى نقول سيكون من الجيد لو لم يمنح لهم ذلك، لذا هل يجب أن يتم اختيار النظام محدد لكل شعب حسب خصائصه أم أن الديمقراطية نظام مثالي لجميع الشعوب؟
الخوف من الفشل
مَن مِنا لم يزوره إحساس وإن فشلت؟أو و إن لم يُعجب أحد ؟ و ناهيك عن كون هل أنا فاشل! من أسئلة التعجب الشهيره كيف نتخلص من شعور الخوف من الفشل ؟ و كيف نتجه ما بين القلب و العقل ؟
أجد صعوبة بالتفريق بينهما، اشرح لي ما الفرق بين الشخص الطمّاع والشخص الطموح جداً؟
أشاهد على يوتيوب بودكاست فراح الضيف يقول عن أحدهم أنه طمّاع جداً وراح يصف آخر بعد ذلك بالطموح جداً والاثنين بنفس المجال! للأمانة المصطلحين عندي كليهما مدفوعان بهدف أو رغبة واحدة شديدة وهي: الرغبة في اكتساب المزيد سواء كان ذلك يتعلق بالثروة أو السلطة أو النجاح أو حتى التقدير. يعني يبدو الأمر ظاهرياً عندي متشابه تماماً في هدف الصعود إلى مستويات أعلى في الحياة. ومع ذلك هناك شيء فيّ يقول لا هناك فرق كبير، أعتقد أن هناك اختلافات أعمق في
ما الذي يمنح الحياة معنى في ظل الفناء الحتمي لكل شيء؟
أحيانًا أفكر: إذا كنا نعلم أن كل شيء سينتهي يومًا ما، وأن حياتنا قصيرة مقارنة بعمر الكون، فلماذا نسعى بكل هذا الجهد لإيجاد معنى لما نفعله؟ هل هو غريزة طبيعية تجعلنا نبحث عن قيمة في تجاربنا اليومية أم أن المعنى شيء نصنعه بأنفسنا لنشعر بالراحة في مواجهة الفناء؟
لماذا لا نتذكر كل أحلامنا عندما نستيقظ من النوم؟
يقولون إننا لا نتذكر كل الأحلام لأنها تقع في مرحلة REM أي حركة العين السريعة، وخلال هذه الفترة تكون الذاكرة قصيرة المدى نشطة إلى حد ما، ولكنها لا تستطيع الإمساك بالحلم لمدة أكثر من ٣٠ ثانية ولا ينتقل إلى الذاكرة طويلة المدى، ولأجل أن نتذكر الحلم يجب أن يتصادف استيقاظنا مع مرحلة الREM التي تتكرر كل ساعة ونصف تقريبًا، ولذلك فمعظم أحلامنا تضيع ولا نتذكرها (90% منها تقريبًا). ولكني أسمع أن بعض الأشخاص لديهم تقنيات وطرق لتذكر أحلامهم عند الاستيقاظ؟
من الأفضل أن تسعى للسعادة أم للمعنى في الحياة؟
السعادة هي الشعور بالفرح والاستمتاع بالحياة، بينما المعنى هو الشعور بأن ما نفعله له هدف وقيمة. بعض الناس يعتقدون أن السعادة هي الهدف الأساسي، بينما يرى آخرون أن وجود معنى وهدف يجعل الحياة أكثر إشباعًا حتى إذا لم نشعر بالسعادة طوال الوقت. السؤال هنا هو: هل يمكن أن نجد السعادة والمعنى معًا، أم علينا الاختيار بينهما؟
ما هو الفرق بين العيش بحكمة، والعيش بحذر، وخصوصاً أن كلا الطريقتين بهم تفكير ؟
بين الحكمة والحذر تشابه كبير للغاية لدرجة أن البعض يعجز عن التفرقة بينهم، وبينما كنت أنظر في الفروق وجدت أن جوهر كلاهما واحد، فالحكمة والحذر كلاهما قائم على التفكير. ولكن الأثر والتأثير والنتيجة ليست واحدة، وكذلك الشخصية التي تتبني نمط هذا أو ذاك لا يمكن أن تغير هذا النمط بسهولة. فكيف نفرق بين العيش بحكمة والعيش بحذر، وكيف نشرح ذلك لطفل بالخامسة؟