اشرحها وكأني في الخامسة

65.7 ألف متابع مجتمع لشرح المواضيع بوضوح وبطريقة بسيطة. هنا، يمكنك طرح أي سؤال وتلقي إجابات سهلة ومفهومة. هدفنا هو تبسيط المعلومات لتكون سهلة على الجميع، تمامًا كما لو كنت في الخامسة من عمرك. عن المجتمع

ماذا كان يعني لك "المال" وأنت طفل صغير، وماذا يعني لك الآن؟

أحب هذا المجتمع ومن ينشر فيه المال تحديدا تغيرت نظرتي له ١٨٠ درجة بعد أن كبرت وأصبحت مسؤولة عن توفيره، فجأة تحول من لا شيء بالنسبة لي، لكل شيء، كل شيء أحاول توفيره لعائلتي تجد المال يدخل فيه بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، حتى الوقت الذي نقضيه مع عائلتنا قد يزيد ويمكننا الاستمتاه معهم إن كان لنا دخلا مستمرا دون الحاجة للعمل، واذهب لكل النواحي، صحيا، تعليميا، ترفيهيا أنت بحاجة للمال، فلم يعد الأمر مقتصرا على الحلوى أبدا، بل أصبحت
ربما لان المال لم يكن له قيمة كبيرة لأننا لم نكن نتعب في الحصول عليه، نطلبه ويتوفر لنا، الآن الأمر صعب، نطلبه ولا يتوفر، أصبح الحصول عليه أمرا شاقا. في لكن لو كنا نتعب في الحصول عليه ونحن أطفال لكان وقتها كل شيئ أيضا.ما رأيك؟

ماذا تعني لك الرجولة؟

الأعمال الفنية ومن وراءها الوعي الجمعي العربي يخلط مفهوم الذكورة بالرجولة، أو المفهوم البيولوجي بالجندري، فالرجولة * وهي الدور الجندري - ليس لها علاقة بالعنف والقسوة والتحكم، والمظاهر الجسدية الذكورية الواضحة، وقد لا تتفق جميع المجتمعات على تعريفها، ولكن في الأغلب تعني تحمل المسؤولية وإظهار الصلابة في المواقف الصعبة. وعالميًا لم يتم تحديد مفهوم لغوي لمقابل الكلمة في جانب المرأة، وإن غالبًا سوف تستخدم كلمة "الأنوثة" وترتبط الأنوثة الجندرية بالرعاية والتعاطف والرحمة. ولكن الأكيد أن الأدوار الجندرية ليست حكر على
صحيح هناك خلط خطير بين الرجولة والذكورة، والرجولة والقسوة والعنف والتسلط، مما يؤدي ألى انتشار المفاهيم المغلوطة التي تؤطر المجتمع وتكون لها عواقب وخيمة على الكل.

ما الخط الرفيع بين الثقة والغرور؟

أنا برأيي أنه نقص في جانب معين من شخصية الإنسان لا يتم شفائه برغم ما يحققه من إنجازات أو نجاح ويكون في خوف دائم من كشف الناس لهذا النقص الذي يمتلكه لأنه يشعر أن هذا سيجعله ضعيفا أو يحط من قيمة ما حققه ويجعله محل شفقة أو شماتة، فيستبق بدوره الأحداث والنتائج ويحاول التستر على ما لديه من نقص بتسليط الضوء على ما يعتقده يمثل نقصا لدى الآخرين، فيعمل على إحباطهم ومعايرتهم بما حققه ويتفوق فيه ولا يستطيعون الوصول إليه.
صحيح رنا، لا بد أنه يعاني من نقص ما، أو مرض نفسي خفي لا يظهر للعيان، وكل ما يبدو أنه ناجح في جل مناحي حياته دراسة موفقة، وظيفة مرموقة، مال وفير، شكل خارجي مقبول، وحياة أسرية مستقرة، عيبه الوحيد، هو خوفه من نجاح الآخرين، فتراه دائم البحث عن نقائص الغير والجهر بها، دون مراعاة مشاعرهم، والاعتداد بنفسه بمناسبة أو من دونها.

ما الفارق بين إنكار الذات كخيار واعٍ وإنكارها كنتيجة للتضحية القسرية؟

مع الوقت ستشعر بالاستنزاف وسيؤثر سلبا على نفسيتها واستقرارها النفسي غالبًا ستكون نتيجة هذا أنها ستأتي عند لحظة ما وتختار نفسها وتنهي عندها هذه الدوامة من إنكار الذات الذي تمارسه مرغمة وليس طواعية منها.
ليس الكل قادر على ذلك، لي صديقة تحكي عن والداتها وحجم التضحيات وأنهم كبروا ويريدوا رد الجميل، وتشتكي ان والدتها ترفض أي شيء، هدية، أو حتى خروجة، وتصمم على أن تظل بنفس الأسلوب، أحيانا ما يغرس فينا بالصغر يكون هو المحرك لنا،فهي ترى ان الام هي التي يجب أن تضحي دائما وأبدا اعرف ان الام هنا تضحي برضا، ولكن أيضا لكل مرحلة وقت ويجب أن ينتهي

ما الفرق بين العلم والمعرفة؟

اسمح لي بسؤال غريب نوعاً ما ولكن على أي أساس تبيّن معك هذا الأمر؟ على أساس فلسفي أو لغوي أو..الخ؟ حتى أعرف كيف وصلت إلى هذه الإجابة، لإنني أشعر بأنني متفق معها ولا أجد عليها دليل.
أنا أستقى الالفاظ والمعانى من القران غالبا ومن الشعر بعض الوقت , قال تعالى عن المنافقين ( يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها ) هم هنا عرفوا ظاهر النعمة وليس مضمونها لانهم لو عرفوا مضمون النعمة لوصلوا لمرحله الايمان والتى هى استباقا لمرحله العلم. أما عندما تحدث القران عن درجه أعلى قال (كلا لو تعلمون علم اليقين ) فكلمة اليقين هنا توحى بتمام العلم . والتى هى درجه أعلى من المعرفه. والله أعلم

ما الفرق بين العبقرية والذكاء؟

إضافة رائعة رفيق، الأمثلة التي ذكرتها وضحت الفارق بشكل جيد بالفعل، ولكن هناك جملة استوقفتني لم أفهم معناها تماما. الذكاء أن تكسب الموقف والعبقرية أن تكسب الثقة. ما الفرق أو العائد بين كسب الثقة وكسب الموقف؟
إن كنت ذكيا، ستكسب الموقف إن امتلكت الحجّة التي تؤيدك، لكن عندما تكسب الثقة.. فستكسب العديد من المواقف لاحقا دون امتلاكك للحجّة.

متى تكون الغيرة مباحة ومتى تكون مرض؟

كيف أستاذ محمد؟ الغيرة شعور طبيعي عندما يكون لها سبب ومبرر قوي، فما الأسباب التي تجدها منطقية ومبررة لكي تغير أم من ابنتها؟
أعتقد إني قلت شعور طبيعي ولم أقل منطقي أو مبرر، الشهوة شعور طبيعي ولكنها غير مبررة ولا منطقية، ليس كل ما يشعر به الانسان بشكل طبيعي يكون مبرر، الأم قد تغير من ابنتها عندما يذهب شبابها وجمالها أو من انصراف اهتمام الزوج عنها ليذهب للإبنة. هذا لا تشعر به كل ام ولكن بعض الأمهات هو ليس منطقيا او مبررا ولكن المشاعر عموما لا تبرر ولا تخضع للمنطق في وجهة نظري، المشاعر هي ما يشعر به الانسان، ايا كان هذه المشاعر.

الأيام التي تنتهي، إلى أين تذهب؟

تذهب الأيام التي تنتهي بل وحتى الدقائق من الحاضر إلى الماضي، وكأنها طريق تسير عليه، ما تقف عليه هو حاضرك وما ستتجه نحوه فهو المستقبل أما الماضي فهو الذي تراه عندما تنظر خلفك في الطريق، آمل أن تكون هذه الإجابة التي تقصدها بسؤالك.

يتطلب التفكير المنطقي التخلي عن الأحكام المسبقة، أم أن هذه الأحكام قد تكون أداة لتوجيه التفكير؟

لكن أحكامنا المسبقة هي خبرات دفعنا فيها الكثير ألم، خسارة، تعب، فكيف نستسلم لكونها ستخسرنا بدلا من الاستفادة منها وتحويلها لخبرة نستفيد منها؟
صدقت يا نور بالفعل احنا لا نتعلم من اخطائنا وميولنا العاطفية لبعض الناس رغم انها تكلفنا الكثير وهذا اعتقد هو الفارق بيننا وبين الغرب لأن الاوربيين يتحكمون في ميولهم وانحيازاتهم ولا يلتفتون لعاطفتهم عكس طباعنا تماما

ما هو الإنترنت بالضبط؟

إذا أردت التعريف التخصصي للانترنت فأبسط طريقة لوصفه هو أن الإنترنت هو شبكة اتصالات عالمية تربط بين أنظمة الكمبيوتر المختلفة، مما يتيح تبادل البيانات والمعلومات بسرعة عبر بروتوكولات محددة. يمكن تخيله كمنصة رقمية تضم بنية تحتية ضخمة تربط ملايين الخوادم والأجهزة حول العالم، مما يمكّن المستخدمين من الوصول الفوري إلى موارد وخدمات متعددة مثل البريد الإلكتروني، والمواقع الإلكترونية، ومحتويات الفيديو، وحتى قواعد البيانات الضخمة. هذا الاتصال السريع والمتعدد الأبعاد يجعل الإنترنت أساسياً في قطاعات كثيرة كالاقتصاد والتعليم والبحث، إذ يوفر

ما معنى قرض من البنك الدولي وكيف يحصّله إذا أخلفت الدولة وعدها؟

الموضوع كارثي إن تم فرض ضرائب على الناس أو بدؤوا بالانتقام من الاقتصاد لتسديد هذه القروض، أنا لست خبيراً بالمرة بالاقتصاد ولكن هذا يعني بحسب نص كلامك أن سعر صرف الدولار مثلاً قد ينتقل من ١ مثلاً ل ١٠٠ خلال أيام! وهذا الموضوع لا أعتقد أن اي شعب قادر على تحمله إن صار بشكل مفاجئ لا تجار ولا مواطنين!
من المثير للدهشة أن صندوق النقد الدولي الذي من المفترض أن يكون هدفه هو مساعدة الدول النامية والفقيرة على تحسين جودة الحياة ورفع مستوى معيشة مواطنيها لم يتم تسجيل أي حالة لدولة اقترضت من صندوق النقد وشهدت أي انتعاش اقتصادي أو تحسن على أي مستوى من المستويات، بل ينتهي بها الأمر دائما في حلقة مفرغة من الاستدانة ومحاولة سداد الأقساط مما يؤدي لإنهاك الدولة وإضعافها، وهذا يرجع للشروط الصارمة التي يضعها الصندوق لضمان قدرة الدولة على سداد الأقساط، وهو ما

أفضل المساهمين

مدراء اشرحها وكأني في الخامسة

© 2024 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.