أثناء مشاهدتي فيلم "Unlocked"، هذا الفيلم الذي سيغير نظرتكم إلى هواتفكم المحمولة، وكيف يمكن لقطعة صغيرة من المعدن نستخدمها يوماً تكون سبب دمارنا، وإختراق خصوصيتنا. الفيلم يتحدث عن سيكوباتي وقع في يده هاتف فتاة وقام بإختراقه ودمر حياتها وعلاقاتها وعملها كل هذا فقط في عدة دقائق. أغرب ما في الأمر أننا جميعاً أصبحنا نُدرك هذا الخطر ولكن لا يُمكننا الإستغناء عنه، ولا يمكننا التوقف عن مشاركة تفاصيل حياتنا، حتى أني أصبحت أؤمن أننا لسنا نحنُ من نمتلك هذه الهواتف بل
أفلام وسينما
67.6 ألف متابع
مجتمع لعشاق الأفلام والسينما لمناقشة ومشاركة كل ما يتعلق بهذا الفن. ناقش وتبادل آراءك حول أحدث الأفلام، المراجعات، والتوصيات. شارك تحليلاتك، قصصك، واستمتع بنقاشات حول الأفلام والمخرجين والسيناريوهات.
عن المجتمع
لماذا تستفزنا النهايات المفتوحة في الأفلام؟
مؤخراً شاهدت فيلم Two Worlds One Wish فيلم تركي ميلودرامي بغض النظر عن أن قصة الفيلم مختلفة عن الأجواء التركية التقليدية وتتجه إتجاه السينما الأمريكية إلا أنه يُعد بالنسبة لي شخصياً واحداً من أجمل الأفلام التي شاهدتها مؤخراً، يتحدث عن أهمية العلاقات في حياتنا والتضحية من أجل من نحب، والإيمان بالصدف التي تقلب موازين حياتنا . إلا أن نهايته كانت صادمة بالنسبة لي لم تكن مشبعة بتاتاً، بعد عظمة المشاعر المهيمنة على الأحداث طيلة الفيلم، كانت النهاية مفتوحة ومُربكة، تمنيت
ما هو أفضل فيلم قصير رأيته في 2025؟
أول فيلم قصير رأيته في حياتي كان منذ سنتين في فعاليات أيام قنا السينمائية، فثقافة الأفلام القصيرة ليست شائعة ولم اكتشفها إلا وقتها ومن وقتها أعجبتني الأفلام القصيرة جدًا وهذه السنة رأيت عدة أفلام قصيرة منها المخصص فقط للمهرجانات ومنها من هو متاح عبر الإنترنت، أفضل فيلم رأيته هذه السنة ومتاح على اليوتيوب هو فيلم إنشالله الدنيا تتهد، ويظهر الفيلم زاوية مختلفة من حياة العاملين في الفن والإعلانات، فقد يحدث ظرف خارج عن الإرادة، فلا يبقى أمامنا إلا الاستمرار رغم
عيوب منصة شاهد وتأثيرها على تجربة المستخدم
تُعد منصة شاهد من أبرز منصات البث في العالم العربي، خصوصًا من حيث المحتوى الدرامي والرياضي. ومع ذلك، يلاحظ عدد من المستخدمين وجود بعض العيوب التي تؤثر على تجربة المشاهدة بشكل عام. من أبرز هذه الملاحظات المشاكل التقنية، مثل بطء التطبيق، التجمّد أثناء التشغيل، أو الخروج المفاجئ، خاصة على بعض الأجهزة الذكية والتلفزيونات. كما أن كثرة الإعلانات في النسخة المجانية، وظهورها أحيانًا لدى بعض المشتركين في الباقات المدفوعة، تقلل من سلاسة التجربة. كذلك، يشكو بعض المستخدمين من ضعف خدمة العملاء
كيف تختار الفيلم الذي ستشاهده؟
قديمًا كنت أعشق أفلام الرسوم المتحركة وكنت اختارها بناء على التقييمات وما فوق السبع نجوم، فورًا أشاهده وبعدها أعشق الرعب ومن ثم أنواع مختلفة على مدار رحلتي. لكن مع الوقت بدأت أرى أفلام وثائقية لم تكن مشهورة للغاية أو لها تقييمات وكانت من ضمنها أفلام لعطيات الأبنودي وبعدها أفلام قصيرة لصناع أفلام مغمورين على اليوتيوب، فأدركت أن هناك أفلام ملهمة ومؤثرة وقد تكون لأشخاص ليسوا مشهورين ولم نسمع عنهم يومًا لكنهم مبدعين، لذا تغيرت وجهتي في اختيار الأفلام، أصبحت أقرأ
فيلم "الست".. هل ستجيد منى زكي أداء شخصية أم كلثوم؟!
ها قد تم نشر برومو الفيلم المنتظر الذي يتوعد الكثيرين بفشله بعد فشل مسلسل السندريلا عام ٢٠٠٦، برومو فيلم الست بطولة منى ذكي، أعجبني ورأيت باقة من النجوم المميزين، لكن شكل منى زكي والمكياج صدمني ولكن لا مشكلة، ومن البداية يعرف جميعنا أنها بعيدة جسمانيًا وشكليًا وصوتيًا حتى في تنويع طبقة صوتها للوصول لأم كلثوم، كانت منى رائعة في أدوار كثيرة وأحساسها العالي بالشخصيات يصل لي، لكن أرى أنه لا داعي لكل هذا الهجوم حتى لو كانت لها تجربة تمثيلية
ما الأفضل أفلام الحرب بالسيوف ، أم الحرب بالمسدسات
لنقم بتصويت ، ما هي الأفلام الأفضل : الافلام الحربية القديمة التقليدية التي كانت تقام بالسيوف والدروع ، أو الحروب الحديثة بالدبابات والمسدسات ؟
معاناة أن تكون مختلفًا عن أهلك ... فيلم Matilda
ماتيلدا طفلة مختلفة تمامًا عن أهلها فهي ذكية مهذبة ومحبة للقراءة، بينما أهلها أقل منها درجات كثيرة في الذكاء والتهذيب، فأصواتهم عالية وتصرفاتهم وقحة وخاطئة معظم الوقت، فالأب يغش الناس في عمله، الأم كل همها هو الاهتمام بنفسها فقط، والأخ أقل ما يقال عنه هو أنه غبي، لذلك كلامها وتصرفاتها جعلتهم يشعرون أنها مختلفة عنهم وليس بطريقة جيدة، فاختلافها هذا جعلهم ينبذونها ويعاملونها معاملة سيئة. هكذا سنجد حال فرد العائلة المختلف في أغلب الأوقات، فأحيانًا الاختلاف في الرأي أو التصرفات
Coach Carter .. من أجل المزيد من أحمد الجندي والقليل من رمضان صبحي
في الأيام الأخيرة كانت قضية التزوير الخاصة بلاعب كرة القدم رمضان صبحي هي حديث الساعة في الشارع الرياضي المصري خاصة وأن اللاعب يواجه اتهامات تتعلق بالتزوير والسماح لشخص يحمل إسمه وهويته أن يقوم بأداء الإمتحانات ومواصلة مشواره الدراسي بدلًا منه ليتسنى له مواصلة مساره الإحترافي بكرة القدم دون مشاكل مقابل مبالغ مالية. لذا حين كنت أشاهد فيلم كوتش كاتر إنتاج عام 2006 وهو مقتبس عن قصة حقيقية للمدرب كين كارتر وفريق مدرسة ريتشموند الثانوية شعرت أن ذلك ربما أقرب مثال على
أم شيماء جمال تبحث عن الشهرة أم الصدمة ترافقها
أثناء عرض مسلسل ورد وشكولاته، ظهرت مرة أخرى قضية شيماء جمال المذيعة التي قُتلت على يد زوجها منذ ٣ سنوات، وظهرت أم شيماء في لقاءات جديدة وبدأت تظهر لقاءات قديمة ووقت المحاكمة، لكن الأم هذه المرة ظهرت أكثر وبدأت في نشر فيديوهات وهي تحكي وتتحاور مع الصحفيين أو في لقاءات تلفزيونية، ورأيت تعليقات مثل "لو فتحت التلاجة ولا الغسالة هلاقي أم شيماء" وهجوم حاد من جهة أنها تود الظهور ولا تحترم موت ابنتها واتهامات أنها تبحث عن شهرة أو مال
بدأت أشعر أن الوظيفة وحدها لا تكفي من مسلسل يوميات زوج معاصر
كانت أمنيتي بعد الثانوية العامة، أن أعمل مباشرة وبالفعل عملت كمستقلة، وبعد التخرج أن أعمل أكثر وأكثر وجربت الوظائف والعمل الحر وكانت الحمدلله أموري جيدة جدًا إلى الآن ولكن كنت أفكر في أن يكون لي مشروع في المستقبل لا أعرف ما هو لكن مجرد تفكير. وأثناء مشاهدتي لإحدى حلقات مسلسل يوميات زوج معاصر ، لفت انتباهي وجاءت فكرة لزوم إقامة مشروع إلى بالي بشدة. فالحلقة كانت تتركز أن فجأة الجهة التي يعمل بها محمود وزوجته، أعطتهم مكافأة نهاية الخدمة، هم
متى نختار أن نقول لا ومتى نختار أن نقول نعم؟ من فيلم Yes Man
أقلب في الريلز فأجد شخصًا يصرخ في وجهي: "قولي لا.. تعلمي ذلك.. كفاكي"، وأجد تحته فيديو معاكس. عقلي في حالة Error. متى أقول "نعم" ومتى أقول "لا"؟ أحيانًا مثلًا نقع في مواقف تنتابنا الحيرة في أن نحدد، خاصة وأن حياتي في فترة كانت مثل حياة بطل فيلم Yes Man، موظفًا مكتئبًا يعيش حياة روتينية ومغلقة على نفسه، يرفض دائمًا التغيير ويقول "لا" لكل شيء: دعوات الأصدقاء، فرص العمل، وحتى التجارب الجديدة. في يوم ما يحضر البطل ورشة تحفيزية تعلمه أن
كيف تضيع حقوق بعض الموظفين نظرًا لبيئة العمل السامة؟ من فيلم المستعمرة لمحمد رشاد
أحيانًا كنتُ أتوقف عن الاستمرار في بعض الأعمال حتى لو كان المقابل المالي عاليًا، بسبب بيئة العمل السيئة سواء من خلال أسلوب المدير أو نظام العمل الضاغط. وكنتُ في إحدى الشركات الجديدة ذات مرة، ولاحظتُ بالفعل أن أغلب الوجوه كل صباح تحمل التعاسة وفقدان الأمل. راهنني البعض أن حماسي سيتلاشى بعد فترة، لكني اخترت ترك العمل قبل أن أصبح فعليًا مثلهم. كانت أكثر فكرة تُقلقني هي أن أفقد شغفي وحماسي وحبي للعمل، وأن يتحول الأمر إلى عبء ثقيل بدلًا من
كيف أستعيد رؤية العالم بعيون الطفولة؟ من فيلم Little Amélie or the Character of Rain
يرى الأطفال العالم في بداية سنواتهم بخيال واسع، فهو لا يرى أن هذا كوب عادي، بل يراه قطعة سحرية نضع فيها أشياء غير مفهومة، يجب سكبها لنكتشف تطايرها في الهواء. حينما كنت طفلة مثلًا كنت أرى أن القمر له عيون وفم وأنف، وأحيانًا حزين وأحيانًا مبتسم ويمشي معي طوال الوقت. أرى أوراق الشجر مثل أوراق الملوخية التي تمسكها أمي وتخرطها، ويمكن أن آكل أوراق الشجر أيضًا. أرى الكون بعيون واسعة وأرى أولئك الذين ينقضون بأفواههم بالقبلات أسوأ البشر، وأنها لحظات
أكثر ما يقرب بين البني آدمين هو الاختلاف من فيلم Elemental
قالت لي صديقتي "سمية" مرة: "أكثر ما يقرب بين البشر هو الاختلاف". لم أكن مقتنعة بهذا الكلام في البداية. كنت أظن أن التعرف على أشخاص يختلفون عني يعني علاقات قصيرة لا تعيش طويلًا. لكن مع الوقت اكتشفت أن أقرب صديقاتي واللواتي تربطني بهن علاقة تجاوزت الخمسة عشر عامًا، مختلفات عني تمامًا! ورغم هذا، ما زال الرابط قويًا… لأن ما يجمعنا ليس التشابه، بل التقبل ومساحة الحب والتفاهم والأمان التي نخلقها معًا. اختلافاتنا موجودة، لكنها لا تبعدنا عن بعضنا، بل تجعل
ما هو أكثر فيلم واقعي شاهدته في آخر خمس سنوات؟
من اكثر الافلام التى أثرت فيا مؤخرا كان فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو ، عبر عننا كشباب وجميعنا نشعر اننا مكان البطل حسن، هو شاب في الثلاثين من عمره يعمل موظف أمن بمبلغ زهيد جدا، بالكاد يكفيه هو ووالدته، يعيشوا في شقة قديمة جدا ، احلامه بسيطة جدا تتمثل في الحياة العادية - لا غير - ومشاهدة التلفاز مع والدته وكلبه رامبو ، لكن ابن صاحب المنزل (كارم) يطاردهم ويصعب حياتهم لانه يريد أن ياخذ الشقة. الفيلم يعبر
ليلى احنا لازم نسيب بعض ! . . تشربي ايه الاول ؟
عند سؤالى عن اكثر مشهد استغربت عند سماعه من فيلم سينمائي . ... كان من ضمنها مشهد احمد حلمى وشيرين عبدالوهاب في فيلم ميدو مشاكل عندما كانو في كافيتيريا على النيل عندما كان يريد اخبارها بإنهاء العلاقة بينهما ، تبدو الجلسة في منتهى الجدية حتى ينطق او جملة في المشهد " ليلى احنا لازم نسيب بعض .. تشربي ايه الاول " عندما سمعته اول مرة ذهلت بعض الشئ من بساطة الحديث والتلقائية اعتقد لو انه كان يخبرها بموعد مبارة الاهلى
ما الطرق التي تجدد الروح وتجعلنا نبتعد عن المعارك اليومية؟ من مسلسل Anne with E
في مسلسل Anne with an E المفعم بالمشاعر الطفولية، تعلمنا آن دروسًا كثيرة بذكائها وعفويتها. أعجبني العمل ككل، واستوقفتني الكثير من الأفكار، وأكثر فكرة تعلقت بها هي خلق مساحة شخصية للهدوء، أو مساحة نقضيها مع من يهدئون أرواحنا. كان لآن بيت لطيف في الغابة، قامت ببنائه مع أصدقائها، وكان مساحة رائعة وهادئة، وكانت تلك طريقتها. وقد تمنيت أن أبني لي بيتًا في مكان هادئ مثل ذلك. لكن هناك أشياء بسيطة يمكنها أيضًا أن تُجدد الروح. فمثلا في بداية حضوري للورش
المخرج والممثل... علاقة تتجاوز الكواليس إلى الخلود السينمائي
أحيانًا في عالم السينما، لا تكون العلاقة بين المخرج والممثل مجرد تعاون عابر أو عمل مؤقت. فهناك لحظات تتحول فيها التجربة السينمائية إلى بداية شراكة فنية خالدة تُخلَّد في ذاكرة التاريخ، شراكة تُثمر أفلامًا عظيمة تظل محفورة في وجدان الجمهور. فكلٌّ منهما يُكمل الآخر: المخرج يرى العالم بعدسته، والممثل يترجم تلك الرؤية بإحساسه ومهاراته. ومن هذا المنطلق، أودّ أن أذكر اثنين من أعظم الثنائيات في تاريخ السينما من وجهة نظري: ♦️ مارتن سكورسيزي وروبرت دي نيرو ثنائي تدور أفلامهما حول
هل يحق للاهل التحكم في حياة الابناء لدرجة القيود ؟.... من فيلم تيتة رهيبة
في عام 2012 عرض فيلم تيتة رهيبة بطولة الفنان محمد هنيدي والفنانة سميحة ايوب يحى الفيلم عن رؤف الذي يسكن مع جده وعقب وفاته تاتى جدته من المانيا لتعيش معه وهنا ... تنقلب حياته راسا على عقب حيث بتبين انه يعانى منها ومن تدخلها في شؤن حياته بالرغم من بلوغه الاربعين عاما ويبدا الصراع الذي يبين ان رؤوف مستسلم تمام لفكرة سيطرة جدته عليا ويحاول ان يعيش الواقع فقط بالرغم من مرور اكثر من 13 عاما مازال الفيلم محل نقاش
عندما يتحوّل الإعجاب إلى كابوس...
ريڤيو فيلم Misery 🎬 IMDB :7.8/10 ....... فيلم Misery أو البؤس من إخراج روب راينر، ومقتبس من رواية "Misery" للكاتب الأمريكي ستيفن كينج التي صدرت عام 1987. بيحكي الفيلم قصة الكاتب المشهور بول شيلدون (جيمس كان)، الذي يعتزل الحياة في بيت بعيد عن نيويورك ليكمل كتابة آخر جزء من سلسلة رواياته Misery. هذه العزلة جزء من طقوسه للكتابة، ودائمًا ما يحب عند انتهائه من الرواية أن يشعل سيجارة ويشرب كأسًا من الكحول — شخصية صاحب مزاج خاص.أثناء عودته، يتعرّض لحادثة
همام في أمستردام .. أمنيتي التي تمنيت أن تصير واقعا
دائمًا ما أحببت مشاهدة فيلم همام في أمستردام وربما هو أحد الأعمال التي تعبر عن شباب الألفية من لحظة إنتاجه وحتى اليوم لأن كثيرين يرغبون بالسفر إلى الخارج وبناء مستقبلهم وتحقيق أحلامهم. ولكن ربما لأني أحببت الفيلم بكل مكوناته وكل ما يتعلق بتلك التجربة لم أنظر له يومًا بنظرة منطقية أو واقعية لأنه هناك الألاف يشبهون همام يخوضون تلك المغامرة كل يوم ولكن نسبة نجاحهم ربما لا تتعدى الواحد بالمئة أرض الواقع. المطاردة من شبح الترحيل فمثلا كمغترب فقد جواز
لماذا يتعامل الناس مع العمل الحر والفريلانسرز على أنه لعب وعمل غير حقيقي؟ من فيلم بنك الحظ
كنت أشاهد فيلم بنك الحظ وكان في مشهد كوميدي ولكنه واقعي و يفتح جرح يعاني منه أغلب المستقلين، يقول البطل لوالدته أنه سيعمل بنظام الفريلانس من البيت لتقول والدته أول مرة اشوف واحد قاعد في بيته وبيلعب على الموبايل ويقبضوه فلوس مشهد كوميدي ساخر لكن يلخص فعلا نظرة المجتمع خاصة الكبار للمستقلين، بعض الناس ينظرون للعمل الحر على أنه لعب، ربما لأن العمل الحر أو العمل عبر الانترنت تخلص من القواعد الكلاسيكية للعمل، فلا يوجد مكاتب، أو مواعيد عمل محددة
صوت الخسارة في رغبة لم تنضج من فيلم مذكرات مراهقة
~ما شدّني إلى هذا الفيلم منذ اللحظة الأولى هو قربه من عالمي الداخلي؛ أنا التي أحب تدوين اليوميات، والهرب إلى الروايات حين يخفت الحب أو يغيب. وجدت في البطلة ظلّي: امرأة ترمّم هشاشتها بالكتابة، وتداوي نقص الحياة بصفحات الكتب. ~وزاد انجذابي له ذلك الإيقاع الكلاسيكي في طريقة السرد، وتلك الألوان الباهتة التي تعيدك فجأة إلى زمن التسعينات. شيء في خامة الصورة وصوتها يجعلك تشعرين أنك تشاهدين فيلمًا خرج من ذاكرة قديمة، لا من شاشة حديثة. إحساس يشبه رائحة بيتٍ قديم؛