لنقم بتصويت ، ما هي الأفلام الأفضل : الافلام الحربية القديمة التقليدية التي كانت تقام بالسيوف والدروع ، أو الحروب الحديثة بالدبابات والمسدسات ؟
أفلام وسينما
67.5 ألف متابع
مجتمع لعشاق الأفلام والسينما لمناقشة ومشاركة كل ما يتعلق بهذا الفن. ناقش وتبادل آراءك حول أحدث الأفلام، المراجعات، والتوصيات. شارك تحليلاتك، قصصك، واستمتع بنقاشات حول الأفلام والمخرجين والسيناريوهات.
عن المجتمع
Coach Carter .. من أجل المزيد من أحمد الجندي والقليل من رمضان صبحي
في الأيام الأخيرة كانت قضية التزوير الخاصة بلاعب كرة القدم رمضان صبحي هي حديث الساعة في الشارع الرياضي المصري خاصة وأن اللاعب يواجه اتهامات تتعلق بالتزوير والسماح لشخص يحمل إسمه وهويته أن يقوم بأداء الإمتحانات ومواصلة مشواره الدراسي بدلًا منه ليتسنى له مواصلة مساره الإحترافي بكرة القدم دون مشاكل مقابل مبالغ مالية. لذا حين كنت أشاهد فيلم كوتش كاتر إنتاج عام 2006 وهو مقتبس عن قصة حقيقية للمدرب كين كارتر وفريق مدرسة ريتشموند الثانوية شعرت أن ذلك ربما أقرب مثال على
أم شيماء جمال تبحث عن الشهرة أم الصدمة ترافقها
أثناء عرض مسلسل ورد وشكولاته، ظهرت مرة أخرى قضية شيماء جمال المذيعة التي قُتلت على يد زوجها منذ ٣ سنوات، وظهرت أم شيماء في لقاءات جديدة وبدأت تظهر لقاءات قديمة ووقت المحاكمة، لكن الأم هذه المرة ظهرت أكثر وبدأت في نشر فيديوهات وهي تحكي وتتحاور مع الصحفيين أو في لقاءات تلفزيونية، ورأيت تعليقات مثل "لو فتحت التلاجة ولا الغسالة هلاقي أم شيماء" وهجوم حاد من جهة أنها تود الظهور ولا تحترم موت ابنتها واتهامات أنها تبحث عن شهرة أو مال
فيلم "الست".. هل ستجيد منى زكي أداء شخصية أم كلثوم؟!
ها قد تم نشر برومو الفيلم المنتظر الذي يتوعد الكثيرين بفشله بعد فشل مسلسل السندريلا عام ٢٠٠٦، برومو فيلم الست بطولة منى ذكي، أعجبني ورأيت باقة من النجوم المميزين، لكن شكل منى زكي والمكياج صدمني ولكن لا مشكلة، ومن البداية يعرف جميعنا أنها بعيدة جسمانيًا وشكليًا وصوتيًا حتى في تنويع طبقة صوتها للوصول لأم كلثوم، كانت منى رائعة في أدوار كثيرة وأحساسها العالي بالشخصيات يصل لي، لكن أرى أنه لا داعي لكل هذا الهجوم حتى لو كانت لها تجربة تمثيلية
بدأت أشعر أن الوظيفة وحدها لا تكفي من مسلسل يوميات زوج معاصر
كانت أمنيتي بعد الثانوية العامة، أن أعمل مباشرة وبالفعل عملت كمستقلة، وبعد التخرج أن أعمل أكثر وأكثر وجربت الوظائف والعمل الحر وكانت الحمدلله أموري جيدة جدًا إلى الآن ولكن كنت أفكر في أن يكون لي مشروع في المستقبل لا أعرف ما هو لكن مجرد تفكير. وأثناء مشاهدتي لإحدى حلقات مسلسل يوميات زوج معاصر ، لفت انتباهي وجاءت فكرة لزوم إقامة مشروع إلى بالي بشدة. فالحلقة كانت تتركز أن فجأة الجهة التي يعمل بها محمود وزوجته، أعطتهم مكافأة نهاية الخدمة، هم
كيف تضيع حقوق بعض الموظفين نظرًا لبيئة العمل السامة؟ من فيلم المستعمرة لمحمد رشاد
أحيانًا كنتُ أتوقف عن الاستمرار في بعض الأعمال حتى لو كان المقابل المالي عاليًا، بسبب بيئة العمل السيئة سواء من خلال أسلوب المدير أو نظام العمل الضاغط. وكنتُ في إحدى الشركات الجديدة ذات مرة، ولاحظتُ بالفعل أن أغلب الوجوه كل صباح تحمل التعاسة وفقدان الأمل. راهنني البعض أن حماسي سيتلاشى بعد فترة، لكني اخترت ترك العمل قبل أن أصبح فعليًا مثلهم. كانت أكثر فكرة تُقلقني هي أن أفقد شغفي وحماسي وحبي للعمل، وأن يتحول الأمر إلى عبء ثقيل بدلًا من
متى نختار أن نقول لا ومتى نختار أن نقول نعم؟ من فيلم Yes Man
أقلب في الريلز فأجد شخصًا يصرخ في وجهي: "قولي لا.. تعلمي ذلك.. كفاكي"، وأجد تحته فيديو معاكس. عقلي في حالة Error. متى أقول "نعم" ومتى أقول "لا"؟ أحيانًا مثلًا نقع في مواقف تنتابنا الحيرة في أن نحدد، خاصة وأن حياتي في فترة كانت مثل حياة بطل فيلم Yes Man، موظفًا مكتئبًا يعيش حياة روتينية ومغلقة على نفسه، يرفض دائمًا التغيير ويقول "لا" لكل شيء: دعوات الأصدقاء، فرص العمل، وحتى التجارب الجديدة. في يوم ما يحضر البطل ورشة تحفيزية تعلمه أن
لماذا يتعامل الناس مع العمل الحر والفريلانسرز على أنه لعب وعمل غير حقيقي؟ من فيلم بنك الحظ
كنت أشاهد فيلم بنك الحظ وكان في مشهد كوميدي ولكنه واقعي و يفتح جرح يعاني منه أغلب المستقلين، يقول البطل لوالدته أنه سيعمل بنظام الفريلانس من البيت لتقول والدته أول مرة اشوف واحد قاعد في بيته وبيلعب على الموبايل ويقبضوه فلوس مشهد كوميدي ساخر لكن يلخص فعلا نظرة المجتمع خاصة الكبار للمستقلين، بعض الناس ينظرون للعمل الحر على أنه لعب، ربما لأن العمل الحر أو العمل عبر الانترنت تخلص من القواعد الكلاسيكية للعمل، فلا يوجد مكاتب، أو مواعيد عمل محددة
ما الطرق التي تجدد الروح وتجعلنا نبتعد عن المعارك اليومية؟ من مسلسل Anne with E
في مسلسل Anne with an E المفعم بالمشاعر الطفولية، تعلمنا آن دروسًا كثيرة بذكائها وعفويتها. أعجبني العمل ككل، واستوقفتني الكثير من الأفكار، وأكثر فكرة تعلقت بها هي خلق مساحة شخصية للهدوء، أو مساحة نقضيها مع من يهدئون أرواحنا. كان لآن بيت لطيف في الغابة، قامت ببنائه مع أصدقائها، وكان مساحة رائعة وهادئة، وكانت تلك طريقتها. وقد تمنيت أن أبني لي بيتًا في مكان هادئ مثل ذلك. لكن هناك أشياء بسيطة يمكنها أيضًا أن تُجدد الروح. فمثلا في بداية حضوري للورش
هل يحق للاهل التحكم في حياة الابناء لدرجة القيود ؟.... من فيلم تيتة رهيبة
في عام 2012 عرض فيلم تيتة رهيبة بطولة الفنان محمد هنيدي والفنانة سميحة ايوب يحى الفيلم عن رؤف الذي يسكن مع جده وعقب وفاته تاتى جدته من المانيا لتعيش معه وهنا ... تنقلب حياته راسا على عقب حيث بتبين انه يعانى منها ومن تدخلها في شؤن حياته بالرغم من بلوغه الاربعين عاما ويبدا الصراع الذي يبين ان رؤوف مستسلم تمام لفكرة سيطرة جدته عليا ويحاول ان يعيش الواقع فقط بالرغم من مرور اكثر من 13 عاما مازال الفيلم محل نقاش
عندما يتحوّل الإعجاب إلى كابوس...
ريڤيو فيلم Misery 🎬 IMDB :7.8/10 ....... فيلم Misery أو البؤس من إخراج روب راينر، ومقتبس من رواية "Misery" للكاتب الأمريكي ستيفن كينج التي صدرت عام 1987. بيحكي الفيلم قصة الكاتب المشهور بول شيلدون (جيمس كان)، الذي يعتزل الحياة في بيت بعيد عن نيويورك ليكمل كتابة آخر جزء من سلسلة رواياته Misery. هذه العزلة جزء من طقوسه للكتابة، ودائمًا ما يحب عند انتهائه من الرواية أن يشعل سيجارة ويشرب كأسًا من الكحول — شخصية صاحب مزاج خاص.أثناء عودته، يتعرّض لحادثة
كيف أستعيد رؤية العالم بعيون الطفولة؟ من فيلم Little Amélie or the Character of Rain
يرى الأطفال العالم في بداية سنواتهم بخيال واسع، فهو لا يرى أن هذا كوب عادي، بل يراه قطعة سحرية نضع فيها أشياء غير مفهومة، يجب سكبها لنكتشف تطايرها في الهواء. حينما كنت طفلة مثلًا كنت أرى أن القمر له عيون وفم وأنف، وأحيانًا حزين وأحيانًا مبتسم ويمشي معي طوال الوقت. أرى أوراق الشجر مثل أوراق الملوخية التي تمسكها أمي وتخرطها، ويمكن أن آكل أوراق الشجر أيضًا. أرى الكون بعيون واسعة وأرى أولئك الذين ينقضون بأفواههم بالقبلات أسوأ البشر، وأنها لحظات
المخرج والممثل... علاقة تتجاوز الكواليس إلى الخلود السينمائي
أحيانًا في عالم السينما، لا تكون العلاقة بين المخرج والممثل مجرد تعاون عابر أو عمل مؤقت. فهناك لحظات تتحول فيها التجربة السينمائية إلى بداية شراكة فنية خالدة تُخلَّد في ذاكرة التاريخ، شراكة تُثمر أفلامًا عظيمة تظل محفورة في وجدان الجمهور. فكلٌّ منهما يُكمل الآخر: المخرج يرى العالم بعدسته، والممثل يترجم تلك الرؤية بإحساسه ومهاراته. ومن هذا المنطلق، أودّ أن أذكر اثنين من أعظم الثنائيات في تاريخ السينما من وجهة نظري: ♦️ مارتن سكورسيزي وروبرت دي نيرو ثنائي تدور أفلامهما حول
ما هو أكثر فيلم واقعي شاهدته في آخر خمس سنوات؟
من اكثر الافلام التى أثرت فيا مؤخرا كان فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو ، عبر عننا كشباب وجميعنا نشعر اننا مكان البطل حسن، هو شاب في الثلاثين من عمره يعمل موظف أمن بمبلغ زهيد جدا، بالكاد يكفيه هو ووالدته، يعيشوا في شقة قديمة جدا ، احلامه بسيطة جدا تتمثل في الحياة العادية - لا غير - ومشاهدة التلفاز مع والدته وكلبه رامبو ، لكن ابن صاحب المنزل (كارم) يطاردهم ويصعب حياتهم لانه يريد أن ياخذ الشقة. الفيلم يعبر
أكثر ما يقرب بين البني آدمين هو الاختلاف من فيلم Elemental
قالت لي صديقتي "سمية" مرة: "أكثر ما يقرب بين البشر هو الاختلاف". لم أكن مقتنعة بهذا الكلام في البداية. كنت أظن أن التعرف على أشخاص يختلفون عني يعني علاقات قصيرة لا تعيش طويلًا. لكن مع الوقت اكتشفت أن أقرب صديقاتي واللواتي تربطني بهن علاقة تجاوزت الخمسة عشر عامًا، مختلفات عني تمامًا! ورغم هذا، ما زال الرابط قويًا… لأن ما يجمعنا ليس التشابه، بل التقبل ومساحة الحب والتفاهم والأمان التي نخلقها معًا. اختلافاتنا موجودة، لكنها لا تبعدنا عن بعضنا، بل تجعل
إنتاج أفلام عبر الذكاء الاصطناعي يقتل الصناعة أم يعززها؟
بدأت بعض شركات الإنتاج في استخدام الذكاء الاصطناعي في صناعة بعض المشاهد، وقالوا عن التجربة أنها قللت التكاليف والوقت والجهد، حتى أن قمة المليار متابع تنظم بالتعاون مع جوجل مسابقة لإنتاج أفلام قصيرة بالذكاء الاصطناعي. وقد شاهدت أفلام أُنتجت عبر الذكاء الاصطناعي شعرت بجمود في تعبير الممثلين وببطء الإيقاع، لا أجزم إن كان هذا عيب من الذكاء الاصطناعي نفسه أم عيب من صانع الفيلم ! وعلى الرغم من الوعود والباب الذي فتحته الثورة التكنولوجية هناك قلق من استبدال الممثل والكاتب
استبدال الأعضاء الإنسانية بأعضاء تعمل بالذكاء الاصطناعي، هل هذا ممكن؟
في سبتمبر الماضي وأثناء حضور الرئيس الروسي بوتين عرض عسكري في الصين تم التقاط محادثات جانبية بينهما دارت حول التكنولوجيا الحيوية وزراعة الأعضاء مع استخدام التقنيات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والذي قد يؤدي إلى إطالة عمر الإنسان أو حتى خلوده! ثم نجد عدة أفلام تؤكد على نفس الفكرة تقريبا، ففي فيلم روكي الغلابة نجد شخصية زعيم العصابة التي قام بها الممثل أحمد الفيشاوي، يبدو الزعيم إنسان عادي ولكن بعد مواجهات يتضح لنا أنه روبوت، في الفيلم الرائد "bicential man" روبين ويليامز
صوت الخسارة في رغبة لم تنضج من فيلم مذكرات مراهقة
~ما شدّني إلى هذا الفيلم منذ اللحظة الأولى هو قربه من عالمي الداخلي؛ أنا التي أحب تدوين اليوميات، والهرب إلى الروايات حين يخفت الحب أو يغيب. وجدت في البطلة ظلّي: امرأة ترمّم هشاشتها بالكتابة، وتداوي نقص الحياة بصفحات الكتب. ~وزاد انجذابي له ذلك الإيقاع الكلاسيكي في طريقة السرد، وتلك الألوان الباهتة التي تعيدك فجأة إلى زمن التسعينات. شيء في خامة الصورة وصوتها يجعلك تشعرين أنك تشاهدين فيلمًا خرج من ذاكرة قديمة، لا من شاشة حديثة. إحساس يشبه رائحة بيتٍ قديم؛
همام في أمستردام .. أمنيتي التي تمنيت أن تصير واقعا
دائمًا ما أحببت مشاهدة فيلم همام في أمستردام وربما هو أحد الأعمال التي تعبر عن شباب الألفية من لحظة إنتاجه وحتى اليوم لأن كثيرين يرغبون بالسفر إلى الخارج وبناء مستقبلهم وتحقيق أحلامهم. ولكن ربما لأني أحببت الفيلم بكل مكوناته وكل ما يتعلق بتلك التجربة لم أنظر له يومًا بنظرة منطقية أو واقعية لأنه هناك الألاف يشبهون همام يخوضون تلك المغامرة كل يوم ولكن نسبة نجاحهم ربما لا تتعدى الواحد بالمئة أرض الواقع. المطاردة من شبح الترحيل فمثلا كمغترب فقد جواز
ليلى احنا لازم نسيب بعض ! . . تشربي ايه الاول ؟
عند سؤالى عن اكثر مشهد استغربت عند سماعه من فيلم سينمائي . ... كان من ضمنها مشهد احمد حلمى وشيرين عبدالوهاب في فيلم ميدو مشاكل عندما كانو في كافيتيريا على النيل عندما كان يريد اخبارها بإنهاء العلاقة بينهما ، تبدو الجلسة في منتهى الجدية حتى ينطق او جملة في المشهد " ليلى احنا لازم نسيب بعض .. تشربي ايه الاول " عندما سمعته اول مرة ذهلت بعض الشئ من بساطة الحديث والتلقائية اعتقد لو انه كان يخبرها بموعد مبارة الاهلى
الجفاف العاطفي من فيلم أحكي ياشهرزاد
~ اخترت هذا الفيلم بدافع الفضول، فضول القصص التي تُروى في حضرة الحكايات الأنثوية الموجعة. ورغم أن ألوانه كانت قاتمة، إلا أن إيقاعه كان سريعًا، لا يتيح لك مساحة للهروب أو الملل. ~أكثر ما شدّني كانت شخصية صفاء، تلك المرأة التي تحمل في ملامحها خليطًا من الذكاء والعطش العاطفي. كيف يمكن لإنسان بسيط — كعامل لا يُؤبه له — أن يتسلل إلى هشاشة الأخوات الثلاث، مستغلًا جفافهن العاطفي وعطشهن للدفء، ليقلب حياتهن رأسًا على عقب؟ كانت صفاء هي الأكثر خسارة؛
كيف يتعامل الرجل مع الإحساس بنقص رجولته؟ من فيلم ابو صدام
عندما يفقد الرجل إحساسه برجولته، وبدلاً من أن يواجه مشاكله يقرر أن يرتدي قناع القوة والإنكار في مواجهة عجزه، وهذا ماحدث في فيلم "ابو صدام" حيث أن إحساس العجز داخله بدأ يتوغل داخله ليجعله يعيش في عالم من الكذب والوهم، ليتخيل أنه ملك الطريق ومعشوق النساء على الرغم من أنه لم يقم بقيادة أي شاحنة لأكثر من 5 سنوات، وعلى الرغم من علاقته السيئة بزوجته الثانية! ابو صدام ليس وحده من يتصرف بهذا الشكل، الكثيرين من حولنا يتصرفون بهذا الشكل
لماذا نشعر بالضياع كلما ازدادت خياراتنا؟
في الماضي كانت الحياة بسيطة، والمسار محدد، نتخرج من الجامعة ثم نعمل ثم نتزوج ونستقر. حالياً الحياة أصبحت ممتلئة بالخيارات، من المفترض أن يجعلنا هذا أكثر ارتياحاً لكنه للأسف يسبب لبعض الناس ارتباك وحيرة وحتى المزيد من الضغط نفسي، تماماً مثل يولي بطلة فيلم "The worest person in the world" تتنقل يولي بين أكثر من مجال دراسي، وبين أكثر من علاقة عاطفية، تحت عنوان البحث عن الذات. ولكن ما نعتقد أنه بحث عن ذواتنا وحريتنا، قد يتحول إلى خوف من
كيف يمكننا أن نحمي أنفسنا من الابتزاز الرقمي؟ من مسلسل Black Mirror
وأنا أشاهد حلقة Shut Up and Dance من مسلسل Black Mirror، شدني كيف أن كيني كان محاصر بتهديد على الإنترنت. مجرد فيديو شخصي بسيط تحوّل لأداة ابتزاز، وكل خطوة تالية كانت تزيد شعوره بالعجز وكأنه في شبكة بلا مخرج. هذا المشهد ذكرني بحالات نسمع عنها يوميًا شباب وفتيات يتعرضون للابتزاز الإلكتروني بسبب صورة شخصية أو رسالة عابرة، ويعيشون ضغطًا نفسيًا رهيبًا. بدل ما يلاقي الضحية دعم وحماية، يلاقي أحيانًا لوم أو تشكيك من المجتمع، وكأن الخطأ كان في وجوده هو.