عندما يأتي كل عيد تكون هناك الكثير من الخطط الخروج في رحلات الذهاب للسينمات الاستمتاع بما يحمله المنزل لنا من دفئ في الجلسات، وأياً كان القرار دوماً يقدم لنا التلفاز أو السينما الكثير من الوجبات الدسمة لمشاهدتها من أعمال فنية سواء أفلام مسلسلات مسرحيات وبرامج تجعلنا نقضي وقت ممتع، ولقضاء كلاً منا وقت ممتع سواء بالخروج مع الأصدقاء أو البقاء في المنزل مع الأقرباء ، نقوم بإعداد برنامج بسيط يحتوي على كل ما نرغب في مشاهدتها في التلفاز أو السينما

واحد من أفضل المسلسلات الكوميدية ذات الأفكار غير التقليدية، ولكن بعيدا عن فكرة العمل الرئيسية، لفت نظري شخصية الزوجة الاعتمادية وهي زوجة (نور) المؤدي دورها كريم محمو عبد العزيز، والتي تعتمد على رأيه وقراره الشخصي في كل شيء تقريباً، وهذا بدا متجلياً بشدة عندما أحتاج منها في واحدة من الحلقات القيام بالذهاب لمدرسة ابنه وإحضاره من هناك، لتبدو مهمة تأجير سيارة والذهاب وإحضار الطفل مهمة مربكة للغاية وصعبة بل وتبدو لها مستحيلة لكونها شخصية (أعتمادية لا تملك أي شخصية حقيقية).

كثيراً ما أجد نفسي كشخص عادي أرغب في استثمار مبلغ صغير بهدف استغلال الزخم الهائل في موسم رمضان من حيث الاستهلاك فكل العرب والمسلمين في شهر رمضان يستهلكون بشكل غير طبيعي في كل شيء وأي شيء، وبما أن الغالبية العظمى تحب ريادة الأعمال وبما أن أغلب الناس بحاجة لأي مبالغ لإستثمار (الطبيعة الأستهلاكية للناس في شهر رمضان) ليس فقط للطعام والشراب باختلافه ولكن الخدمات، لذا أريدك أن تتخيل نفسك مرشد أعمال محترف وبناءاً على خبرتك أرغب في نصائح واقعية قابلة

من أهم ما يميز رمضان هو قدراته الهائلة على دعوة الأحباء من الأقارب والأصدقاء على مائدة الأفطار وتبادل الأحاديث الودية والمواضيع المهمة والخفيفة، ولكن ماذا إن تثنى لك قدرة سحرية لدعوة وقبول أي شخص على مائدة إفطارك، تخيل مثلاً أنك قادر على دعوة شخصية تاريخية مهمة أو دعوة مسئول مهم أو دعوة شخص مشهور تحبه أو دعوة شخصية خيالية من عالم القصص والروايات أو السينما أو دعوة شخص عزيز عليك يصعب أن تراه فمن سيكون هذا الضيف المميز وحدثني عن

شهر رمضان من المناسبات التي تتسابق بها الشركات عن الإعلان عن منتجاتها أو خدماتها، كوننا نشاهد التلفزيون بمعدل أكثر من المعتاد، ومن وقت لآخر يقفز إعلان مميز يجذبني أو يضحكني أو يعجبني فكرته المبتكرة أو موسيقى الإعلان، ومن أهم الإعلانات أو أكثرهم تأثيراً بالنسبة لي هو إعلان وداع وفاة أحمد ذكي https://www.youtube.com/watch?v=03yw0uM9JXU بداية من صوت شيرين الدافئ واللقطات الناعمة التي يظهر فيه العديد من الضيوف الذين ارتبط تاريخهم بأحمد ذكي والظهور الأهم والأكثر حزناً هيثم أحمد ذكي، قوة هذا الإعلان

عند وصولك لمنتصف الثلاثينات دون أن تحقق نجاح مادي ملموس على أرض الواقع عادة ما يصيب من حولك بالهلع والخوف من الأهل والأصدقاء بالأخص عندما لم ترتبط بعد ولكن هذا أيضاً يكسبك ميزة وهي تراكم الخبرات لديك بحكم كل تجاربك الفاشلة، وفي هذا الشق توصلت لثلاثة مشاريع شديدة الأهمية يمكن أن تقوم بتغير حياتي حرفياً لنجاح هائل أو هذا ما أعتقده لذا سأطرح عليكم أفكار تلك المشاريع للحصول على أفضل اقتراحات لتطوير الأفكار واختيار المشروع الأفضل لأن هذا يسبب حيرة

مشكلة أعاني منها من فترة طويلة بسبب كثرة الأهداف التي أعمل على تحقيقها وهي افتقادي لعنصر التنظيم المتكامل لأعمالي التي أعاني من كونها غير مرتبة (وأعاني من ضعف الذاكرة) وبالتالي أجد نفسي بمرور الوقت أعاني من فوضى (مهما حاولت تنظيمها تنفجر في وجهي) فأنا بطبيعتي أحب جداً النظام والتخطيط ، وأضع جدول لكل شيء تقريباً فأنا أبدأ بوضع هدف أقسمه لخطوات أولية قابلة للتحقيق ومربوطة بجدول زمني وأقوم بتحديد الموارد التي أملكها ويمكن أن تساعد في عملية التطوير ثم انطلق