أتفهم قصدك بخصوص كونك رمادية ، في الحقيقة كلنا رماديين ولكن بدرجات مختلفة ، ولكن بالنسبة لطرحك في الدرما في تلك الجزئية : الشخصية الرمادية الدرامية هي شخصية تكون في البداية شديدة التطرف في الشر، تقتل، تسرق، تخرب، ولكن لديها بعض القواعد الخيرة التي تجعل المشاهد في حيرة من أمره، فتجده يذكر الله مثلا! يعامل أهله بشكل جيد جدا، وفي لأصدقائه، لا يؤذي الأطفال، دائما ما يتركون له جانب جيد يعرفون أنه سيؤثر في المشاهد فور رؤيته، فقط لكسب التعاطف
Hamada Hosny
كاتب مقالات ومحتوى متعدد المواهب، يتمتع بخبرة واسعة ومهارات قوية في كتابة المحتوى وتصميم البرامج التعليمية. ملتزم بالمهنية والجودة في العمل الذي يقدمه. محب للسينما والتكنولجيا وريادة الأعمال.
1.83 ألف نقاط السمعة
70.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
لقد كافح المستعمر الغربي [منذ زمن طوييييييل] لعدم قيام أي تعاون يتبع قومية عربية أو إسلامية فقط في الأمور الظاهرية السطحية التي لا تخدم أهداف أممية ، ووضع خطط وضع حكام وأنظمة فاسدة ثم بدأ في خطط ممنهجة لتدمير الرموز والأسس والمبادئ الدينية والأخلاقية وتغييب عقول الشعوب مع تقسيم الحدود الجغرافية لخدمة هذا المخطط وللأسف نجح فيه بالكامل .. و أظن أن فكرة الإتحاد الخاص بالقومية العربية أو الإسلامية هي فكرة تبدو حالمة للغاية رغم إيماني بأهميتها.
أعتقد أنني أميل أن التكنولجيا تجلب المفسدة لمجتمعتنا ليس بالضرورة لعيب بالتقنية ، ولكن لميل مجتمعتنا لنقل ونسخ كل ما هو سيء من التجربة الغربية المصدرة للتكنولجيا والابتعاد عن كل ما يفيد، فتجد الجميع تقريباً إلا فئة قليلة يقوموا بالبحث في التكنولجيا عن الشيء الذي يغذي الغريزه والشهوة أو في كل الأحوال الانغماس في أي نشاط سطحي وغير مفيد ، وترك كل ما يفيد .
نعم بالفعل هذا الرأي يمثل ما أعتقده بالضبط وقد يكون هو الرد نفسه الذي تشاركت فيه مع أستاذ [@Eslam_salah1] والغريب أن هناك مثل واضح وأحبه للغاية رغم أنه طفولي نوعاً ما ولكن بنفس الوقت حقيقي جداً شخصية باتمان الشهيرة في الكوميكس هي شخصية لطفل قتل والديه وعاش في مدينة يملئوها الفساد فتحول للأنتقام والاقتصاص ليس فقط ممن قتلوا والديه ولكن المجرمين عموماً ، وكان عنيف للغاية في تطبيقه للعدالة من منظور (الأنتقام) إلى أن يمر بمواقف تعيد له إيمانه بنفسه
أوافقك جداً أستاذ أسلام على هذا الرأي رغم أن اليئة مؤثرة وفعالة في سلوكيات الأشخاص ولكن لا توجد بيئة قادرة على فرض تغيير جذري بشخصية الشخص .. البيئة السامة تسحق الشخص أولاً ثم تسحق مبادئه ثم تغييره .. فإن لم تستطع البيئة من سحق الشخص على الأقل (عقلياً) فلا يمكنها من وجهة نظري التأثير عليه .. فكم من فقيراً شريف وهو بحاجة للمال ويرفض الانحراف والعكس بالعكس ، لذا لا أرى أن البيئة وحدها كافية لكي تكون هي السبب الأوحد
أعرف أستاذة بسمة أن البيئة السامة لها تأثير هائل على معظم الناس بشكل يدفعهم للإنحراف تأثراً بتلك البيئة ولكن تلك القاعدة لا تنطبق على الجميع بالضرورة فمثلاً عندما كنت في المرحلة الثانوية الصناعية كنت متواجد في بيئة سامة للغاية يعد فيها تعاطي المخدرات وتداول السلاح وشرب الخمور وممارسة الرزيلة هو أمر طبيعي يقوم به الجميع بشكلاً أو بآخر وبنسب متفاوتة وكان من غير الطبيعي أن يتواجد شخص في هذا المناخ ويرفض حتى شرب السجائر ويقاوم التأثير الهائل والسخرية والتهكم والتنمر
بالتأكيد التكنولجيا لها وجهان الوجهه الحسن والوجه السيء ومن الجميل إنك أشرت لكلا الجانبين بموضوعك، وبوجهة نظري أظن أن القلق بشأن الخصوصية وأمان البيانات الصحية مشروع تمامًا. الوصول إلى معلومات حساسة جدًا مثل نبضات القلب، مستويات الأكسجين، ونوعية النوم يمكن أن يجعل الأفراد عرضة لمخاطر إذا لم تتم حماية هذه البيانات بشكل صحيح. لذا من البديهي أن يكون هناك مخاوف من أن تستغل الشركات هذه البيانات لأغراض تجارية، أو أن تقع في أيدي أطراف ثالثة غير مصرح لها ولذلك، يجب
بالنسبة لي أجد أن خيار قبول أي فرصة متاحة هو الطريقة الأفضل التي يمكنني من خلالها أكتساب خبرة حقيقية لا تقدر بثمن مع ضرورة الإشارة للتركيز على تطوير نفسي من خلال تلك الخبارات وتحليل تطور سوق العمل وأرباح الأشخاص العاملين بنفس التخصص ومقارنتي معهم وبمجرد القيام بذلك وعندما أجد نفسي قادراً على تقديم مستوى من الأحترافية والمهارة يتجاوز أو على الأقل يوازي المتخصصين في مجالي ، حينها أبدأ بتطوير مهارتي التسويقية بشكل أكبر لمهارتي وأرفع سعري إما بالتدريج أو مرة
حبذا لو نتقبل أكثر فكرة تعيين شخص للمساعدة في أعمال المنزل لأنني أجد الكثير من الأزواج يرفضونها ولا أعلم السبب حقيقة! أو لا أفهم منطقية الأسباب. أعتقد أن مسلسل أشغال شقة أجاب بشكل واضح على هذا السؤال أو تلك المخاوف بالتحديد عن سبب رفض توظيف أحد للقيام بالمهام المنزلية ولكن أنا لا أمانع في تنفيذ هذا الإجراء إن كانت الظروف المادية تسمح بذلك ويوجد شخص موثوق به لتنفيذ تلم المهام بداخل المنزل .. فهل تثقين أنت بوجود شخص غريب يدخل
قبل أن تبدأ في الشروع في أي قرار أظن أنه يجب عليك أن تسأل نفسك أولاً : هل استمرارك في العلاقة يتوافق مع قيمك ومبادئك الشخصية؟ هل تشعر بالصدق والارتياح مع نفسك عند التفاعل معهم؟هل هناك فرصة لأن تتطور العلاقة وتتكيف مع التغيرات في آرائك وتوجهاتك؟ أم أن الاختلافات ثابتة ولا يمكن تجاوزها؟ وبناءاً على إجابتك ستتضح لك الطريقة المناسبة لإتخاذ القرار ولكن لو كنت أنا مكانك فقد أميل إلى النظر في إمكانية فتح حوار صريح مع أصدقائي القدامى حول
بالطبع، توازن الحياة الزوجية مع العمل يتطلب بعض الإستراتيجيات والأفكار وسأستعرض مقترح سهل وهام وقابل للتطبيق والأهم أنه فعال ويتلخص هذا المقترح في: التخطيط المشترك يبدأ بقضائهم وقت للتخطيط للأسبوع معًا، بما في ذلك ترتيب المهام المنزلية، جدولة الوقت للأنشطة العائلية، وتحديد أيام الراحة المشتركة مع تقسيم مهام المنزل على بعضهم البعض كلاً منهم وفق قدرته مع تخصيص وقت لممارسة الرياضة، والحصول على قسط كافٍ من النوم، والاهتمام بالصحة العقلية من خلال الاسترخاء والأنشطة التي تساعد على تقليل التوتر.
أنا لست مشتت ولكي أوضح الأمر مثلاً هناك مجال كبير وليكن مجال صناعة المحتوى يقال عليه (نيتش) تشمل كل ما يتعلق بإنشاء وتوزيع وتحرير المواد النصية، المرئية، والمسموعة التي تهدف إلى جذب الجمهور وإيصال رسائل معينة. هذا المجال واسع ويضم العديد من التخصصات مثل الكتابة، التصميم، الإنتاج المرئي، والصوتي، ويهدف إلى بناء علاقات مع الجمهور وإيصال الرسائل الترويجية أو التعليمية أو الترفيهية ، ويتفرع منه عدة نيتشات أصغر (صاب نيتش) حسب الوسائط والأنواع المختلفة، مثل: (المحتوى المرئي (الفيديو) - التدوين
هذا هو المؤلم والتأثير المباشر الذي خلقه الأدمان (الغير صحي) للسوشيال ميديا فطالما حذر الجميع من سيطرة الواقع الافتراضي ليحل محل الواقع الفعلي لطالما تم التحدث عن ذلك من بدايات أنتشار مواقع التواصل منذ 10 سنوات أو أكثر ، لكن لم يستمع أحد بالأحرى كان الجميع يعشقون قضاء معظم الوقت ملتصقين بشاشة الهاتف التي أصبحت قيد يقيد أيديهم ويسيطر على عقولهم ويتحكم في حياتهم .. أصبح الجميع داخل منظومة الماتريكس .. كل مشاعرك ((رقمية)) ولم تصبح نكتة العريس الذي يتقدم
رغم أنني أجد يا عزيزي الكثير من البشر يذهولني بمواقفهم الأنانية والغير أنسانية التي تصيبني بالذعر من مدى مقدار خذلانهم ومواقفهم المخذية لكن بالمقابل أجد هناك قلة من البشر يجعلوني أشعر بالعكس من كونهم يعلومننا دروس في التواضع والإنسانية والقدرة على العطاء رغم كونهم هم في أشد الاحتياج ، وهذه ببساطة سنة الحياة .. ومن كان يحمل في قلبه ذرة خير فلنفسه والعكس بالعكس .
هذه حقيقة تتعلق بتعاقب الأجيال ، ولكن لنبدأ بالتركيز أولاً على تعليم المدرسين الجدد أليات العمل الجديدة والتطورات التابعة لها سيكون لديهم مرونة أكبر في التعلم ، ومن ثم ننتقل للشريحة المتوسطة العمر (التي سنجد فيها بعض الصعوبة) ولكنهم سيستجيبون عندما يشاهدون المدرسين الأصغر قد يتفوقوا عليهم ويتجاوزهم في المهارة ،ثم ننتقل للشريحة الأكبر سناً وهم فئتين ، فئة ستتجاوب بحكم رؤيتها أن النظام السائد هو التعامل بالأدوات الجديدة فيبدؤا بتعلمها (بالطبع سيأخذ هذا بعض الوقت بحكم الصعوبة لديهم في
والإيثار يا صديقي هو درجة من درجات الحب بل هو واحد من أعظم درجات الحب لا إختلاط هنا ، فتخيل الأب الذي يحرم نفسه لكي يعمل أكثر من وظيفة لتغطية إحتياجات أبنائه : أليس هذا حب ، أو الأم التي تفني نفسها و وقتها وجمالها من أجل خدمة الأب والأولاد أليس هذا حب .. الأبن الذي يتخلى عن لعبته المفضلة كي يمنحها لصديقاً له فقير (أليس هذا حب)! أن لم يكن هذا هو الحب .. فما هو إذاً
سأبدأ طرح الإجابة من خلال وجهة نظر المثل المطروح والصادم والمثير للأهتمام في نفس الوقت (شراء العبد ولا تربيته) لذا لنبدأ النقاش حول ما إذا كان من الأفضل شراء العبد (توظيف موظف جاهز بمهارات مكتملة) أم تربيته (تدريب موظف جديد) يعتمد على عدة عوامل تشمل الاحتياجات الفورية للشركة، الميزانية، الرؤية طويلة الأجل، والثقافة التنظيمية. دعنا نستكشف كلا الجانبين: توظيف موظف جاهز يشمل بعض المزايا وبعض العيوب : تتلخص المزايا في قدرة الموظف الجاهز البدء في العمل فورًا دون الحاجة إلى