Mohamed Hosny

كاتب مقالات ومحتوى متعدد المواهب، يتمتع بخبرة واسعة ومهارات قوية في كتابة المحتوى وتصميم البرامج التعليمية. ملتزم بالمهنية والجودة في العمل الذي يقدمه. محب للسينما والتكنولجيا وريادة الأعمال.

http://payhip.com

4.01 ألف نقاط السمعة
183 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
حالياً تجربتي مع المنصات العربية في النشر الإلكتروني لم تكن جيدة لكن سمعت بشكل كبير أن هناك دار نشر كتبنا تهتم بالنشر والتسويق الإلكتروني لكن لم أتعامل معهم للأمانة ، في حين تجربتي بالنشر الإلكتروني تعتمد بشكل أكبر على المنصات الأجنبية مثل جمرود أو باي هيب، ومن خلال النشر بهم يجب أن تعتمد في أستراتيجيتك الأساسية عن الترويج لأعمالك بنفسك لتحقيق نجاح .
أسعدني رأيك جداً صديقتي سلوى ، وبالفعل نظرتك على قدر كبير من الصحة ، وبالفعل أن القصة تقدم تجربة جديدة ومختلفة جداً ، وأسعدني جداً هذا الرأي 🌻✌️
أشكرك لمراجعتك الإيجابية وتحفيزك يا عزيزي عباس ويكفي إنك حاولت شراء الرواية حتى لو من باب التشجيع، وبالفعل الرواية هي تدمج بين الكوميديا السوداء والرعب والتشويق في قالب أقرب للواقعية السحرية ، نعم لقد بذلت مجهود في تصميم الموقع المتعلق بصفحة الهبوط من وجهة نظر كاتب وليس من وجهة نظر مصمم ، في حقيقة الأمر قد ألجأ في مرحلة ما لمصمم محترف أو أكثر تخصصاً ، مهتم جداً برأيك وقد حفزني بالفعل لتقديم ما هو أفضل للمشاهد وربما يتم عمل
معذرة ولكني قمت باختبار الرابط و وجدته يعمل ربما لم تقم بنسخه بشكل صحيح ، وعلى كل حال أسعدني محاولتك
شكراً بيتر على إفادتك ، أحترم رأيك ولكن ربما يختلف معك كثير من الأصدقاء فيما يتعلق بالأسم فهو بنهاية الأمر يرتبط بطبيعة كل شخص، هناك بالفعل إعداد لأكثر من صفحة هبوط ، وبالنسبة للصوت باللغة الإنجليزية فهناك مشكلة عند تصميم الأصوات العربية بالذكاء الاصطناعي فهي تنطق الكثير من الكلمات بشكل صحيح كما أن الشخصيات المؤدية للأصوات هي بالفعل شخصيات تنتمي للثقافة الغربية فوجدت غريباً أن أقوم بجعلها تتحدث باللغة العربية، وأسعدني رأيك  👍🙂
نعم من قراءة حديثك بتمعن وجدت أنك بالفعل قمت ببحث جيد، لأنني قمت بالسابق ببحثاً مثله، وهذه علامة ممتازة للوعي لديك وحب معرفة الحقيقة، لقد قام الكاتب أسامة أنور عكاشة رحمه الله في فترة سابقة من حياته برصد تلك الفكرة تحديداً في أحد أعماله في فترة الألفينات قبل وفاته حيث تحدث عن كيف يقوم الكيان المحتل باستخدام جشع رواد الأعمال في استخدامهم كصورة لهم أو الاختفاء وراء شركات متعددة الجنسيات، وبالفعل نحن محاصرين لأننا تعرضنا لاتلاف متعمد وإهمال وتهميش للصناعة
ولكن بالنسبة لنقطة لوم النفس وهي (أمر ضروري) للتغيير ، لكن بحكم متابعتي لتفاصيل القضية الفلسطينية بصفة يومية عن كثب، ومتابعة الأخبار السياسية بوجه عام ، والمقاطع المفجعة للمذابح وجرائم الإبادة العرقية، ومشاهدة كيف أن شعوب العالم تتحرك في قوافل لنجدة المستضعفين من أهل غزة، ولكن ما أجده حقيقتاً أننا في خضم كل ذلك يتحول لوم النفس الذي يهدف للتغيير إلى جلد للذات ، يجعل الشخص أكثر ضعفاً وحتى تخاذلاً لأنه أصبح حتى لا يستطيع مقاومة أن يشتري منتج معين
أكر رد قمت بقراءته وتأثرت به ،وشعرت أنه يتحدث بلساني ، فكثيراً أنا عندما أطرح تلك القضايا أشعر كما لو أني شخص غريب يتحدث وحده عكس تيار أفضل من فيه مغيب، لكن أختلف عنك أنني ألوم الشعوب العربية خنوعها وضعفها واستسلامها (رغم أنني لا أنادي بثورة خارجية) ولكن أنادي بثورة ذاتية داخلية تبدأ بالأشخاص الذين يملكون الوعي مثلنا على سبيل المثال وليس الحصر، أن لا نترك ما حدث يمر ونحن نشاهد مستسلمين أو بأفضل الأحوال نعترض على مواقع التواصل ثم
ما ترويه عن محلل يخلط بين الراديكالية والتطرف، فيخطئ الهدف ويشوه المعنى، هو أشبه بمشهد مسرحي تراجيدي يكشف عن أزمة أعمق: محاولة بناء خطاب سياسي دون أساس معرفي، كمن يحاول بناء قصر على رمال متحركة. الحل بوجهة نظري ليس في صناعة أصوات تردد صدى السلطة، بل في تكوين عقول تملك الجرأة والمعرفة لتقديم خطاب يقنع بالحجة لا بالانحياز، لأن الرأي العام، كما أشرت، لا يُغوى بالشعارات، بل ينشد الكلمة الصادقة التي تحمل في طياتها ضوء الفكر ونبض الحقيقة. أليس الأجدر
يعجبني سلامك النفسي واللين الذي تتبعه ، للأسف أنا وشريحة كبيرة من الرجال قد تسيطر علينا العصبية الناتجة من التصرفات اللامنطقية التي تتصرف بها بعض النساء، وقد تأخذنا حمية الرجولة للتصرف بطريقة قد تؤدي لشجار مع النساء، عموماً اللين هو من أهم ما يميز الرجل الحكيم الذي يحافظ على بيته وأسرته.
ستصابي بالذهول صديقتي بسمة من كم الشركات والمنتجات الموجودة للكيان المحتل في بلادنا العربية، أنه نوع آخر من الأحتلال ، وللأسف لن يقوم سياسي ورجل أعمال فاسد بإيقاف ذلك بحجة أن هذا خطأ لأن الأثنين ببساطة ينتفعا منذ لك (وحدهم) ، الأمر يجب أن يأتي ببساطة من الشعب نفسه ، أن يكون لدي الناس الوعي الكافي بأهمية المقاطعة ، وجعل المفاطعة ليست مجرد حادث ظرفي، بل يعبر عن رفض لأن يكون الشخص مفعول به يساق لأن يأكل ويشرب ويشاهد ويعيش
نعم ولكن هناك شريحة لا تستجب ، أنا أتكلم بحكم تجارب قابلتها لبعض الأصدقاء حيث تقوم النساء فعلياً بالتسلط والتمرد من أجل التمرد !
نعم أنا قرأت نفس الموضوع تقريباً ولكن أنا أختصرت تفاصيله بالمساهمة، وبالنسبة لرأيك صديقتي العزيزة [@ErinyNabil] بخصوص تلك الجزئية: ما الوقفة المطلوبة مع عمل تجاري؟ هذا سؤال مهم حتى من الناحية السياسية، فحتى أشد الدول عداءً لبعضهم، تظل المصالح التجارية قائمة بينهم لأسباب اصلًا دفاعية وحماية حقوق وغيرها العمل التجاري قد يكون مشرع (مدنياً) إلا في حالة تورطه في إرتكاب جرائم دولية يعاقب عليها القانون، وأنا هنا لا أتحدث عن التطبيع، بل أتحدث عن شركات بعينها يتم استخدامها لتمويل جيش
لذا شعوبنا تجرم بحق ذاتها ببساطة
نعم قد تفرض ضرورات الحياة في بعض الأحيان ضرورة عمل الأثنين الرجل والمرأة ليتشاركا المسؤلية كما تفضلت ، ولكن بوجهة نظري المتواضعة هنا لا تستقيم قوامة الرجل ، لأن المرأة بالفعل تشاركه العمل والمسؤلية المالية فليس من البديهي أن تمارس وحدها العناية والرعاية بالمنزل والأولاد ، وبالتالي عندما يتشارك الأثنين تلعب المرأة بطبيعة الحال دور أكثر قيادية، وفي هذا الأمر انتقاص من القوامة لأنه مثلاُ لن يستطع تحت أي بند أن يخبرها مثلاً أن تتوقف عن العمل لأنه سيتولى كل
ما كتبته يذكرني بقول الكاتبة الفرنسية أنايس نين: "نكتب لنذوق الحياة مرتين"، فأنا لا أكتب فقط، بل أعيش الحروف كأنها دم يجري في عروقي. أليس هذا هو السحر الحقيقي—أن أكون حرفاً يتجول في متاهات الفكر، يصنع من الدهشة والشغف وطنًا لا يضيق أبداً؟
وماذا لو كانت هي تعمل أيضا ؟ ولديها من العبء ما يكفيها لتحمله بما أن له القوامه المادية أيضاً فيمكن التخفيف من أعبائها وجعلها تمارس الدور الأعظم كما كانت الجدات تمارسه العناية بالمنزل وبالأولاد ، وحنية الأب ضرورية، لكن مسؤليته الأساسية هي أن يوفر سبل المعيشة بأفضل طريقة ممكنة، لذا يتقاسما الأدوار فيما بينهم بمعنى أن يكمل كلاً منهم الآخر لأنه ببساطة أن عمل الأثنين ، وظل الأثنين خارج المنزل ، إذاً من يعتني بالأولاد؟  الرجل ليس مطالب ولافرض علية
أخالفك الرأي ، البحث عن عمل آخر ليس بتلك الصعوبة التي تعتقديها فقط عليك إعداد بروفايل محترم على لينكد إن ، وخبراتك ستقود الشركات إليك ، يمكنك البحث عن وظائف بنفسك والتقديم عليها ، هو ليس صعب هو قد يستغرق بعض الوقت حتى تصلي لوظيفة مناسبة ، هناك موقع آخر عربي ممتاز وموثوق للوظائف أسمه بيت كوم، وهناك حتى بعيد التابع لحسوب، والكثير من الفرص التي تنتظرك في حالة كانت لك رغبة وجدية حقيقية في البحث عن وظيفة حقيقية، بالنسبة
أعتقد أن السبب عند عدد كبير من الرجال الخوف من الرفض ، والبعض الآخر الخشية من الارتباط الجاد بحد ذاته وما يخلفه من مسؤلية، ولأن العالم الحالي (القذر) برمج الإباحية كمنتج رئيسي فيعمل على نقاط الضعف تلك، للرجال وحتى للنساء (ولكن بنسب أقل) ولكن ما يهم هنا أن الذكاء الاصطناعي أصبح مخيف بما يكفي لقد وجدت تطبيق على الهاتف جعلني أشعر بالاستياء الشديد لأن فكرة التطبيق هو أن الشخص يقوم بتشكيل شخصية أفتراضية وبموجبها تبدأ بالحديث معه بشكل حميمي بعد
لأن المعرفة قوة ، والقوة سلاح، لأن المعرفة وعي ، والوعي كاشف للخداع ومحرر من الجهل، لأن المعرفة تدفع بالشخص للترقي فكرياً وذهنياً ومعرفة حقوقه والدفاع عنها وما له وما عليه ، لذا الثقافة إن كانت تعبر عن العلم فهي أكثر وجه يخشاه الأعداء.
للأسف خيارين لا ثالث لهم وكلاهم صعب، الأول أن تضطري لأن تجاملي دون نفاق ولكن هذا قد يجعلك فد تقعي بنهاية الأمر للمداهنة وثم النفاق لأن هذا هو الطريق الشائع والسهل والذي يفهمه ويريده الجميع [للأسف]، ولكن إن كنت مثلي ترفضي هذا الخيار ، فعليك الاستقالة من عملك الشخصي والبحث عن وظيفة ثانية في بيئة عمل صحية، أو القيام بتنفيذ مشروعك الخاص في المهارات التي تجيدي العمل بها.
كلام حكيم ولكن يطرح سؤالاً أحب جداً أن أعرف إجابتك عليه بخصوص تلك النقطة لكن المرأة التي تريد ما تهواه وتشتهيه دوماً، دون النظر للمسؤوليات والعواقب، وهي تطلب من الرجل تحمل كل صعب وركوب كل مشقة، ثم ترفض مسؤولياتها، تحتاج إلى مراجعة برفق وحكمة. إن كانت المرأة هي بالفعل كما وصفت كيف تحتاج إلى مراجعة برفق وحكمة وهي ترفض بالأساس ذلك لأن هذا ببساطة يظهر تقصيرها أو الأخطاء التي تقع فيها ، هل تقصد التجاوز عنها مع التنبيه البسيط لما
أتفق جداً فيما أشرت بالأخص في تلك النقطة: فقد يكون مصدر الضغط هو رغبة الشخص نفسه في المثالية أو الوصول لمستوى معين من الاحترافية في عمله  ونعم هذا يشكل ضغط إضافي بشكل مؤكد، ويمكن القول إن كان مثلاً الشخص يقوم بالتحضير لمشروع أو فكرة معينة قام بالتخطيط لها كثيراً وقد قام بتحضير موعد إطلاق ( قد تم تأجيله أكثر من مرة) فحينها يبدأ بالعمل رغماً عنه ، وهل تعرفي ماذا تعلمت المثالية قد يكمننن تحقيقها في اللامثالية، وبالمثل الفعلي، يمكنك
 لماذا لايذهب الرجل أن يذهب إلى أجتماع أولياء الأمور لمعرفة مشكلاته أولاده ؟ ربما لكونه المعني بالعمل الحقيقي الذي يوفر له مثلاً حق القوامة ، في حين أن زوجته هي المعنية بالتربية كمسؤلية أساسية تجيدها أكثر من الزوج نفسه لأن الأم بطبيعتها التي تمتاز بالحنية والذكاء العاطفي هي الأقدر على حل المشكلات عن الرجل الذي قد يكون خشن بطبيعة الحال. لماذا يوكل إليها مثلا الإدارة المالية المطلقة لمتطلبات المنزل؟ أنا بالنسبة لي أرى مثل كثير من الرجال إن تلك ليست
أتفضل يا دكتور حامد بإذن الله للتقديم إلى برنامج الطب في جامعة سانت جورج (St. George’s University) في غرينادا، يمكنك زيارة بوابة التقديم الرسمية الخاصة بهم على الرابط التالي: [sgu.vigilearnapply.com](https://sgu.vigilearnapply.com). هذا الموقع يتيح لك بدء طلب جديد للالتحاق ببرنامج الطب أو استكمال طلب سابق، مع خيارات مرنة لثلاث فترات بدء دراسية (يناير، أبريل، أغسطس). تأكد من إعداد المستندات المطلوبة مثل السجلات الأكاديمية وخطابات التوصية، وإذا واجهت أي مشكلة بسبب صيانة النظام (كما ذُكر أنها قد تحدث حتى 22 يونيو 2025)،