أتفق تماماً معك وأضيف عليه أن على العلماء المطورين بوجهة نظري أن يقوموا بعمل بعد اختبارات التأهيل النفسي واختبار قدراتهم الحقيقة على القدرة على التلقين المدروس للذكاء الاصطناعي ، ويجب أن يخضعوا لقوانين صارمة تتعلق بقواعد الأمن والأمان ، ويفضل أن تكون تلك الاختبارات الخاصة بالتلقين والتعليم في نطاق محدد سابقاً وموثق في كل خطوة يتم تنفيذه بها.
Hamada Hosny
كاتب مقالات ومحتوى متعدد المواهب، يتمتع بخبرة واسعة ومهارات قوية في كتابة المحتوى وتصميم البرامج التعليمية. ملتزم بالمهنية والجودة في العمل الذي يقدمه. محب للسينما والتكنولجيا وريادة الأعمال.
2.23 ألف نقاط السمعة
82.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
لدي طالب أبذل معه قصارى جهدي في شرح الدروس وإعطاء الواجبات والمتابعة، ورغم ذلك لا ألاحظ عليه أي تقدم يذكر بسبب إهمال الأسرة له للأسف الحل الوحيد لهذا الطالب وهو حل شديد الصعوبة في التطبيق (لما يجلبه من عواقب قد تكون خطيرة على من ينفذوا) هو قيام المدرس بلعب دور أكثر من مجرد مدرس أو معلم وهو دور (المرشد) حيث يلجأ لزيارة تلك الأسرة ويحاول بقدر الإمكان من تحفيزها لدعم طفلهم لكي يتعلم ، لكن بالطبع لا أنصحك بتطبيق هذا
ولما لا يمكنك تطبيق الفكرة مع خطيبتك أو الفتاة التي سترتبط بها من باب تجربة طريقة جديدة كلاسيكية في التعبير عن مشاعرك ،فإن كانت موجودة يمكنك ببساطة في عيد الحب القادم أو عيد ميلادها القيام بمرسالتها برسالة ورقية مع هدية بالطبع لتختبر معها تلك المشاعر، أظن إنها ستكون تجربة فريدة ومميزة .... ولكن دعني أقول أن حبيبتك موجودة بالفعل ماذا كنت ستكتب لها في رسالة ستظل موجودة لديها ربما للأبد؟
أحب تلك النظرة المتفائلة جداً لكن للأسف أختلف أيضاً معها جداً فمخاطر الذكاء الاصطناعي بدأت بالفعل لمن يلاحظ تنتشر في كل شيء حولنا ، ورغم أنني من أكثر الداعمين للتقنية ، لكن بحكم متابعتي المستمرة للتحديثات إدرك جيداً إن تلك النظرة المتفائلة لديك هي للأسف خاطئة جداً ، وأنا هنا لا أتحدث عن النماذج الحالية ، ولكن النماذج الخاصة بالذكاء الاصطناعي التي يتم تطويرها وسيتم ربطها لاحقاً بالحسوبات الكمومية وحتى لا أدخل معك في شرح أفكار علمية معقدة يعد نشرها
أعتقد أن الخطأ في أن فريق العمل لديكم لم يقوم بعمل تهيئة نفسية جيدة لأولياء الأمور بالأخص أن أهل الصعيد يجب التعامل معهم بطريقة خاصة تتناسب مع طريقة تفكيرهم والتغيير معهم يجب أن يتم ((ببطء شديد)) ويفضل أن يعمل كل فريق مع كل أسرة على حدا ، والمؤتمر الذي تم كان يفترض انه أحتفالية بالنتائج المنجزة وليس لشرح فكرة المشروع .. لأن شرح الفكرة يستلزم زيارة واحدة على الأقل لعمل عملية إقناع وتهيئة للأسرة بالأخص الشخص المعيل لأهمية أن يحصل
هذه المرة أختلف معك عزيزي كريم وإن كنت أتفهم الزاوية التي تنظر منها للفكرة ودعني أقول لك لما أختلف معك أولاً فيما يتعلق بتلك الجزئية: أنا شخصيا لا أعتقد أنه من الصواب أن نوقف التطور التكنولوجي لمجرد مخاوف محتملة أغلبها مبني على أفلام الخيال العلمي أفلام الخيال العلمي(الصلب) تقدم أكثر من مجرد تصور خيالي .. بل هي تقدم تصور خيالي مبني على أسس علمية يحاول فيها الأديب المبدع عرض تصور دقيق للمستقبل مبني على فكرة (بما أنا .. إذاً) هو
نعم نوعاً ما أتفق معك لكن في عملي المستقل كنت أنا بمثابة مدير العمل حيث كنت أعمل كمخرج يعمل في صناعة الأفلام المستقلة والإعلانات أحياناً ، لذا كنت أجد نفسي مضطراً في بعض الأوقات للاجتماع بشكل غير رسمي خارج نطاق العمل مع فريق عمل جديد أو في حالة العجز عن إيجاد مكان رسمي للتدريب وهو ما يحدث أحياناً .. لذا لكوني مدير لا يمكنني ببساطة أن أطلب في اجتماعي خارج نطاق العمل أن يدفع زملائي المال حتى أنني كنت أضطر
أنا أرى (من وجهة نظري) أن الحل من خلال حملات توعية مستمرة هو الطريق الانسب بدلاً من فرض الأمر بقوة القانون ، فالقمع يخلق حل جزئي وفي نطاق مصغر لكنه لا يخلق وعي .. والوعي يحتاج لحملات توعية (مستمرة و ممنهجة) وليس حل لفترة من الوقت وينتهي .. الإعلام لا يعمل بتلك الطريقة .. ودعني أوضح بمثال أكثر كفاءة .. فحملة الإعلانات التي أشرت لها كانت تابعة للفنان أكرم حسني وكانت بالفعل مثيرة للاهتمام ومضحكة ويمكن أن نقول عنها أنها
بدء مشاريع مثل Starlink التي تهدف إلى إطلاق آلاف الأقمار الإضافية، يزيد بالفعل القلق بشأن كيفية إدارة هذا الفضاء المزدحم. لذا، من الضروري التفكير في وضع قيود صارمة على إطلاق الأقمار الصناعية، مع تعزيز التعاون الدولي لوضع معايير واضحة وإن كنت (أشك في إمكانية حدوث ذلك) نظراً لأن أصحاب الكلمة العليا دوماً هم من يملكون تلك التقنيات ، لكن أظن أن الحل الأكثر عملية هو الإتجاه إلى الاستثمار في تقنيات جديدة لتنظيف الفضاء، مثل تطوير مركبات قادرة على إزالة الحطام
بالتأكيد أنا أحترم أيضاً وجهة نظرك وليس بالضرورة أن تتفق معي (أتفهم هذا) ولكن كما يقولوا مرآة الحب عميا ، لذا أنا أيضاً أتفهم من أين تنبع قناعتك ، لكن الحقيقة قد تكون مغايرة عما تقول على الأقل للغالبية ، أنت فقط لم تتعرض لاختبار يجعلك تعيد التفكير في تلك القناعات وأتمنى أن لا تمر به فأنت جميل هكذا .. لكن العالم ليس جميل للأسف .
قصة هذا الطفل داخل الباص لمستني جداً يا أسلام قصص مثل قصة طارق، الذي يرغب في التعلم رغم الضغوط التي يتعرض لها، تعكس واقعاً مؤلماً يعيشه الكثيرون. الحلول الممكنة تشمل توفير برامج تعليمية مرنة تناسب احتياجاتهم، وتعزيز الوعي بأهمية التعليم في المجتمع، بالإضافة إلى دعم الأسر المحتاجة لتخفيف الضغوط الاقتصادية التي تمنع الأطفال من التعليم. يجب أن نتكاتف جميعاً لدعم هؤلاء الأطفال وتمكينهم من الوصول إلى التعليم، ليتمكنوا من بناء مستقبل أفضل لأنفسهم ومجتمعاتهم ولكن دعني أقول لك كيف من
كلامك يا أستاذ محمد يحتمل جزء كبير من الحقيقة ولكن أسمح لي أن أختلف معك فيه بعين شخص تخصص في التسويق الإلكتروني لفترة كبيرة من الوقت ويدرك جيداً ما تشير إليه .. نعم صحيح جداً ما تقول بهذا الخصوص: المؤثرون يعرضون أرقاماً ضخمة, ملايين المتابعين، آلاف الإعجابات والتعليقات، ولكن ماذا عن المبيعات؟ الواقع يشير إلى أن هذه الأرقام لا تعني دائماً تحقيق نتائج حقيقية لأن ببساطة هناك شركات وصفحات متخصصة فى زيادة المتابعين. لكن من السهل جداً التأكد من المؤثر
هذا جزء من طبيعة الرجل الشرقي حيث أنه أعتاد بشكل تلقائي على الرعاية المالية بالأنثى من باب (القوامة) وليست لها علاقة بمقارنة وصراع الثقافات يا رجل (ونعم الأمر حكراً على الشرقيين أو العرب بمعنى أدق) فالرجل الأنجليزي مثلاً لا تجده غالباً يهتم بدفع فواتير غيره من النساء ، والأمر أيضاً ليس له علاقة بضعف ثقة بالنفس أو بالتعويض كما تشير أنت .. بل هو مرتبط بفكرة الرعاية .. فهل مثلاً إذا خرجت وخرجت مثلاً معك شقيقة زوجتك أو حتى صديقتها
أولاً بسم الله ماشاء الله حقيقتاً أحسدك على هذا الوضع لذا بدأت متعمداً بقول بسم الله ماشاء الله لتقيك شر غير مقصود قد يأتي مما قلت ، أن تراسل حبيبتك في وقتنا الحالي بالحمام الزاجل ... هذه قصة رومانسية يا رجل تستحق أن يتم الكتابة عنها في فيلم سينمائي في هذا العصر يا رجل .. هل لك أن تحكي إن كان صدرك يتسع لرسالة رومانسية (دون أن أفرض عليك ذلك بالطبع) أو لتصف لنا على الأقل المشاعر التابعة لمشاعرك وأنت
في الحقيقة كان الأمر مرعباً حتى وأنا مدرك أنني أخبىء الحلوى المخصصة لها في جيب منفصل عن الحلوى الأخرى كنت أعتقد أن والدتها ستكتشف الأمر وتسألني لم تمنحها تلك الحلوى من جيبك الثاني وخوفي لم يكن على نفسي بقدر ما قد أسببه من مشاكل محتملة عليها في حال اكتشاف والديها للأمر، وكنت أتصبب العرق بل أغرق فيه حين سلمت الرسالة بالأخص عند تسليم الحلوى لها كانت يدي ترتجف بشدة من فكرة ملامسة أناملها (تلك الأحاسيس🤣 وكأن ماس كهربي سيمتد لجسدك
أتذكر أنني وقعت بموقف مشابه 😂 لقد كتبت قصيدة شعر بسيطة ولكوني كاتب كنت أحاول الاعتراف لواحدة من معجباتي أنني أبادلها المشاعر نفسها ولكنها رغم إنها بالفعل متأكد من إعجابها بي لكن لم أكن متأكد من حبها ، لذا قمت بعمل رسالة حب تحمل في أول كل بيت أول حرف من أسمها وتنتهي الأبيات بأنك إذا جمعت بداية كل حرف من كل بيت ستجد أنني قلت لها في رسالة خفية (فلانه أنا أحبك) لتتحول تلك القصيدة من كونها مقدمة لشخص
نعم لطالما تلك الرسائل تعكس قيمتها الحقيقية من بعد رحيل صاحبها ستكون قيمة بالطبع لكونها من والدك (رحمه الله وأسكنه فسيح جناته بإذن الله) .. ولكنها تصبح أثر شديد القيمة عندما يرحل لكونها كما وصفت: كلما قرأتها أشعر وكأنه يحدثني من العالم الآخر، يطمئنني ويخبرني بأنه سيظل دائماً بجانبي، مهما كانت الظروف هذه الكلمات البسيطة تحمل في طياتها حباً ورعاية لا تنتهي، تجعلني أعيش معها وأستمد منها القوة في كل لحظة. لذالا أشعر أن الرسائل الورقية ذات قيمة أعلى من
يبدو أنك يا [@kjhj] أختبرت حياة رومانسية مليئة بالأحاسيس ذكرتني بأيام مراهقتي (آخر فترة كانت للرسائل الورقية تحمل ذات المعنى) كانت لدي جارة أحبها بسن المراهقة وبطبيعة الحال يرفض أهلها ذلك الطفل المراهق الغير مسئول الذي هو أنا بالطبع كلما لاحظوا علامات الإعجاب المتبادلة التي بدأت من سن الطفولة البريئة حيث كان الأمر أقل تشدداً ، ثم أصبح مرفوض بشكل تام لأسباب بديهية في فترة المراهقة حينها كنت لأقوم بعمل مغامرة صغيرة مضحكة (كانت الرسائل النصية بالهواتف موجودة لكن الهواتف
الرسالة الورقية تحمل الكثير من روح المرسل وهي تختلف كثيراً عن الأثنين فالرسالة الورقية كان يمكن أن تكون معطرة برائحة الشخص الذي تحبه المفضلة .. كما أيضاً لا تخلو من الرسوم التي تشبه لحداً ما فكرة الأيموجي ولكن كانت تلك أما رسوم مطبوعة على الورق أو أستيكر ملصقات تحمل أصناف مختلفة من التعبيرات والرسوم التي كانت تمنح نفس فكرة الأيموجي بالضبط . ولكنها كانت ملموسة أسمع عن جدي الذي كان يحتفظ برسائل جدتي لأكثر من 30 عام (بنفس جودتها لتنتقل
أرى من وجهة نظري أن البيئة المحيطة بالطلاب تلعب دوراً أكثر تأثيراً في تراجع سلوكهم مقارنةً بالإهمال الأسري. فعلى الرغم من أن الأسرة تمثل الأساس الأول في تشكيل القيم والسلوكيات، إلا أن الأصدقاء ووسائل الإعلام والمجتمع بشكل عام يمكن أن يكون لهم تأثير أكبر، خاصة في مرحلة المراهقة. الطلاب يتعرضون لضغوط اجتماعية من أقرانهم، ويتأثرون بالمحتوى الذي يشاهدونه (تيك توك على سبيل المثال)، مما قد يدفعهم لتبني سلوكيات غير لائقة. لذا، أعتقد أن البيئة المحيطة هي العامل الأكثر تأثيراً في
أنت على حق فيما تقول .. فأنا آخر شيء أوده هو أن ينسب لي عمل أبدو غير محترف في تنفيذه ، ولكن الكتابة الشبحية لا ينطبق عليها هذا الأمر أما في حالة الترجمة وهي خدمة مختلفة تماماً .. حينها قد أتمسك بموقفك هذا ثمة أعمال لا يصح فيها أن يتدخل العميل طالما وثق في المستقل واختاره. لذا الأمر يختلف مع اختلاف العمل الذي أقوم بتنفيذه .
تطور الذكاء الاصطناعي، وخاصة في نماذج مثل Character.AI، يثير تساؤلات عميقة حول العلاقة بين البشر والتكنولوجيا، ويطرح تحديات جديدة تتعلق بالصحة النفسية والأخلاق. إن قدرة هذه الأنظمة على محاكاة المشاعر البشرية والتفاعل بشكل ذكي تجعلها جذابة للكثيرين، خاصة الشباب الذين قد يبحثون عن صداقة أو دعم عاطفي. ومع ذلك، فإن الاعتماد العاطفي على ذكاء اصطناعي غير قادر على فهم التعقيدات الإنسانية يمكن أن يؤدي إلى آثار سلبية، مثل الشعور بالوحدة أو الاكتئاب عند مواجهة الواقع. كما أن هذه النماذج قد
حكم الإعدام موضوع معقد ومثير للجدل جداً، حيث تتداخل القيم الأخلاقية مع الاعتبارات القانونية والاجتماعية. هناك جهة تؤكد أن الحياة لها قيمة عالية، وأن انتزاعها كعقوبة، حتى في حالات الجرائم البشعة، قد يكون أمرًا غير مقبول من الناحية الإنسانية. فالحياة، في نظرهم، يجب أن تُحترم بغض النظر عن الأفعال التي ارتكبها الفرد، ويجب أن تُعطى فرصة للتوبة والتغيير. الجهة الأخرى (التي أميل لها أكثر) ، ترى أن وجود عقوبة الإعدام يكون رادعًا قويًا ضد الجرائم الخطيرة، حيث ينظر إلى بعض