في أنتظار توصلك معي
Hamada Hosny
كاتب مقالات ومحتوى متعدد المواهب، يتمتع بخبرة واسعة ومهارات قوية في كتابة المحتوى وتصميم البرامج التعليمية. ملتزم بالمهنية والجودة في العمل الذي يقدمه. محب للسينما والتكنولجيا وريادة الأعمال.
1.96 ألف نقاط السمعة
73.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
هذا ما تذكره ضمن الأعمال الخيالية حيث يمكن قبول أي شيء مثل رجل يضرب شخص فيجعله يرتطم بمبني ويحطمه أو فتاة تركب فوق تنين مجنح هذا خيال كامل (لا يحدد بالقواعد الواقعية) وهو يختلف كثيراً عن عمل مثل جيمس بوند ، الذي يتم تقديمه بصيغة أقرب للواقع ويبنى قصصه من قصص الجاسوسية الواقعية ، وبالتالي يلتزم بما يمكن تحقيقه في الواقع ، وحتى عندما يتغلب جيمس بوند على شخص قوي هو غالباً يتغلب عليه بذكائه ، ونعم يمكن للمرأه أن
ما الهدف من اسناد دور بطولة شخصيات شهيرة لأصحاب البشرة السوداء، أو تحويل شخصيات محبوبة لشخصيات مثلية الجنس! نعم أنت هنا قمتي بلمس الوتر الحساس ، كل ما يحدث بمحاولة النداء بمساوة المرأة بالرجل هو جزء من مخطط الأجندة الأكبر باختصار وببساطة وأنه لا وجود لأحترام حقيقي للمرأة في هوليود أغلب حالات التحرش والاعتداء الجنسي تأتي من هناك من داخل المطبخ نفسه الذي يحاول طوال الوقت أن يقول على نفسه ( نحن نحترم ونقدر المرأة) ولكن مع كثرة تكرارها يجعلك
في البداية أشكرك على هذا الرأي الذي أحترمه بشدة وفيما يتعلق بتلك الجزئية؟ المسألة ليست رفضًا لقدرة الأنثى على تقديم أدوار ذكورية، بل تساؤل حول ملاءمة التغيير للقصة. شخصيات مثل جيمس بوند ليست مجرد أدوار، بل رموز لجوانب معينة كالقوة والدهاء التي يصعب نقلها بنفس الإطار لأنثى دون تغيير جذري. الفن يتطلب احترام طبيعة الشخصيات دون فرض صورة غير واقعية. التحدي الحقيقي ليس في إثبات أن المرأة تستطيع، بل في تقديم شخصية تُبرز ميزاتها دون الإضرار بجوهر العمل. فأنا أتسأل
بالطبع أستاذة بسمة أتفق ولكن ما يحدث هنا من تكرار تلك الصور النمطية التي تصدر تلك الصورة الغير صادقة والغير موضوعية للمرأة القوية في السينما والتلفاز وعن قدرتها (الخارقة) لفعل أي شيء وكل شيء و (عجز الرجل) أن يكون مثلها هي صورة مقصودة وتستهدف الأجيال الجديدة من المراهقين لتمرير الأجندات الخاصة بالعلاقات الغريبة والشاذة .. وحقيقتاً أنا أجد أن الأعمال التي تبدو ظاهرياً إنها تساند المرأة .. هي في الحقيقة تظلمها بأشكال كثيرة .. أتتفقين معي في ذلك؟
رأي رفيق قريب جداً من رأيي الشخصي إلى حد التوافق التام ولكن سأضيف عليه نقطة مهمة ، أن التكامل بين الرجل والمرأة هو أمر ضروري وملح لتكتمل الحياة فلكلاً منهم مهامه ودوره ولا يجب لأحد أن يحل محل الثاني ، فعندما تقتحم أي سيدة مجال عمل رجولي حتى بعيداً عن التأثير الصادم الذي يحدث في أنوثتها والتي غالباً ما تتجاهله هي بشدة ، فهي تأتي بتوابع ليس فقط في تأثير ذلك على واجباتها العائلية والأسرية إتجاه زوجها وأطفالها ، ولكن
عادتاً أحاول تقديم عينة مجانية بسيطة للشغل الذي أنوي عمله وربما لا أصرح إنها عينة أو نموضج أولي غير كامل (لإستفزازه في الرد) لأن الكثير يحجم عن الرد من تلك النوعية ، فيبدأ العميل أو صاحب المشروع بقول رأيه فيما لا يعحبه أو أعجبه حينهاأبدأ بالتأكد عن ما الذي يرغب فيه وتحديده وعمل التعديلات اللازمة وتسليم المشروع بعد ذلك.
أنا أفهم قصدك فكم من صديقاً لدي يحمل أسم (الصديق) ويفترض أن يحمل مكانته ويتعمد عدم مساعدتي أو دعمي في وقت الحاجة له أو يشعر بالغيرة لما أملكه أو يتطلع لأن أفشل لكي يثبت في قرار نفسه أنني لست مميزاً كما أدعي وينظر في شماته .. هذا الصنف موجود بكثرة لدينا جميعاً ، في حين الغريب قد لا يكون يملك أي من التحيزات ، فيقول كلمة صادقة قد لا يلقي لها بالاً ولكنها تلمس القلب والعقل ... ومع ذلك ما
سامحيني في نحن في دول لا تعطي للمعلم أو التعليم حقه .. فكيف نطالب الناس بأن تفعل المثل ، في أي دولة تحترم شعبها وتنوي تحقيق نهضة حقيقية فيها تبدأ بالأهتمام أولاً بقطاع التعليم ، وبالمعلمين بوضوع ليس فقط سياسات صارمة في المنهج التعليمي أو في خطط التطوير ، ولكن في جعل المعلم ((مقدراً))) بمعنى أدق تمنحه حقوق مادية وأدبية كاملة ، حتى لا تسمح بظهور ما يسمى بمافيا الدروس الخصوصية أو تسمح بتجاوزات الطلبة مع المعلمين أو العكس ،
الأول أسمح لي بالبداية أن أشير أنني أقاطع أمازون كشركة نظراً لتعاونها الواضح بمد الكيان المحتل بتكنولجيا الذكاء الاصطناعي التي تسمح بقتل النساء والأطفال واستهدافهم ولولا ذلك لكنت بالفعل مشارك معهم في النشر والعمل على منصتهم لكونها بالفعل تجربة ناجحة في الفروع الأخرى ، لكن بالنظر للتجربة العملية القياسية لتطبيقات أمازون الناجحة على الأرض وهو المنظور الذي سأتحدث من خلاله . فبالتأكيد هم التطور الطبيعي لعمليات الكتابة والتدوين والنشر وهي التقنية الرقمية ونجاح شركة أمازون في أختراق الموضوع كان فعال
أغلب المشاريع المنافسة عادتاً ما يتوفر لها نقاط قوة أكبر مثل وجود سيولة كافية (لكونهم غالباً من طبقة أجتماعية أعلى) بشكل يتيح لهم القيام بتأسيس شركة صغيرة وتقديم ضمانات مادية كافية تتيح لهم مثلاً تحصيل قروض بنكية تجعل خطتهم ليست بالضرورة بحاجة لوجود أفراد العائلة ، لكن بوجه عام أظن أن وجود العائلة في الدعم بالمشاريع ليس بالضرورة أن يكون نقطة ضعف بالمشروع ( هذه وجهة نظري) .. فماذا عنك؟
هل لي أنصحك بنصحية صادقة أتمنى فضلاً وليس أمراً الاستماع له من باب القيام بفعل واحد منطقي وسط تلك الفوضى التي تعيش بداخلها .. هل لك الأتصال بالأرقام التالية بحسب البلد التي تقيم بها : الإمارات العربية المتحدة: خط المساعدة الوطني: 800 555 (مجانًا) خط المساعدة للعنف الأسري: 800 555 (مجانًا) مصر: خط المساعدة الوطني: 16000 (مجانًا) خط المساعدة للعنف الأسري: 139 (مجانًا) السعودية: خط المساعدة الوطني: 19911 (مجانًا) خط المساعدة للعنف الأسري: 114 (مجانًا) الأردن: خط المساعدة الوطني: 116
أي علم يا صديقتي العزيزة يجب أن يكون خاضع لتجارب قابلة القياس وقابلة التكرار وتمنح النتائج العلمية نفسها ، لكن بالنسبة لم يطلق عليه بعلم الطاقة فهو يخضع لنوعين الطاقة الفيزيائية مثل الطاقة الكهربائية، الحرارية، الميكانيكية، والضوئية. هذه الفروع تتبع بشكل صارم المنهج العلمي، والنتائج فيها قابلة للتكرار والتحقق الطاقة الحيوية أو الطاقة الروحية: تشمل مفاهيم مثل "التشي" في الطب الصيني التقليدي، و"الكرينا" في اليوغا. هذه الفروع غالبًا ما تفتقر إلى الأدلة العلمية القوية والمنهجية الصارمة. الادعاءات فيها غالبًا ما
أنا لم أقل أفضل بالعكس أحياناً قد لا يكون معي تكلفة تعيين أشخاص بكفاءة مرتفعة وليس معي سيولة كافية أو أن الموارد المالية لدي لها أولويات أكثر أهمية ، أنا فقط أقول مميزات العمل (العائلي) وكيف يمكن إدارته بشكل مهني بقدر الإمكان .. ولكن قد يفاجئك ما يحققه العمل الجماعي (المدروس) والأشخاص الذين بدؤا بكفاءة أقل لكن يؤمنون بك وبأهدافك .. هذا يمنح العمل دفعة قوية للأمام [لبعض الوقت] وهو ما أحتاجه في تلك المرحلة وعندما أبدأ بالتطور ويتوفر لي
أعتقد أن صديقك يشبهني إلى حداً ما (هههههههه) ولكن هناك نصيحة أعتقد أنها قد تكون مفيدة لي ولها أو أنا أحاول تطبيقها أعتقد أن صديقك عليه أن يكون لديه فهم عميق للسوق المستهدف، ومدى الطلب على حلوله، ومن هم المنافسون وكيف يمكنه التميز عنهم مع وضع خطة عمل شاملة تشمل الأهداف، الاستراتيجيات، التكاليف المتوقعة، الموارد اللازمة، وجدول زمني لتنفيذ المشروع بأختصار أستخدام نموذج ممتاز يسمى ببوصلة الأعمال يمكنك الإطلاع عليه من هذا الرابط هذا سيساعده بشدة على فهم مشروعه بشكل
كثيراً من الخبراء نصحوني بعدم توظيف الأقارب أو حتى الأصدقاء لضمان سير العمل بمنهجية أكبر ودون تدخل المشاعر فيها ، وبرغم ذلك يعد واحد من أهم مشاريعي الشخصية الصغيرة والتي بدأت العمل عليها أعتمد فيها بشكل كامل على شقيقي وبعض من أصدقائي (برغم فشل مشاريع سابقة للأسباب نفسها) لكن أنا من الأشخاص القليلين المؤمنين بقوة الروح التي تبعثها العائلة والأصدقاء من تناغم أو عمل جماعي وسهولة التواصل بيننا وفهم بعضنا البعض وهي مميزات غالباً تستلزم بعض الوقت عند بناء مشروع
شعورك بالرغبة في شرب الدم والعدوانية تجاه من ألحقوا بك الضرر هو رد فعل نفسي عميق يعكس الألم والغضب الشديدين اللذين تشعر بهما. هذه الأفكار والمشاعر نتيجة لتجارب صعبة ومؤلمة مررت بها، وعلامة على حالة نفسية تتطلب الاهتمام والعلاج بشكل مؤكد .. بشكلاً ما ربما تكون الشخص ذاته الذي تحدثت معه في موضوع سابق من أسبوع أو أكثر وربما كان لديه رغبة في الأنتحار شديدة (هذا مجرد تخمين) فإن كنت هو فلن أزيد عن النصائح نفسها بأن تبحث عن المساعدة
معلومات جيدة ولكن كان من باب أولى بدلاً من القيام بتحديد معلومات عامة مثل عرضك للمعلومات التالية : كيف تبدأ في العمل الحر؟ 1. تحديد المهارات: قم بتحديد ما يمكنك تقديمه من خدمات بناءً على خبراتك واهتماماتك. 2. إنشاء ملف تعريفي قوي: يتضمن سيرتك الذاتية وأعمالك السابقة لتقديمه للعملاء. 3. استخدام منصات العمل الحر: مثل Upwork، Fiverr، أو مستقل، للبحث عن فرص عمل. 4. تطوير المهارات باستمرار: المنافسة تتطلب التعلم المستمر لتحسين جودة العمل والبقاء في المقدمة. القيام بتحديد معلومات
أفلام ديفيد لينش ليست صعبة الاقتراب من الجمهور العادي فقط ، بل من الجمهور عموماً (ههههههههه) فأنا لا أعتبر نفسي من الجمهور العادي نظراً لدراستي في السينما إخراج وكتابة بجانب حبي للفن بوجه عام ، أفلام ديفيد لينش هي بالأساس صناعة شخصية بالدرجة الأولى ، بمعنى أنه يصنع فيلم (بغض النظر عن رأي الجمهور فيه أو في فهمه له) ومع ذلك أنا لا أنكر عدم استمتاعي بالفيلم ولكن لا أحب تكرر مشاهدة أي فيلم له ... تروادني كوابيس مرتبطة بذلك