حوالي 84 ٪ من أصحاب العمل والمديرين يفضلون الموظفين الذين يمتلكون مهارات ناعمة. ما رأيك في العبارة السابقة؟
ريادة الأعمال
95 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول ريادة الأعمال. ناقش استراتيجيات النجاح، إدارة المشاريع، والابتكار. شارك أفكارك، قصص نجاحك، وأسئلتك، وتواصل مع رواد أعمال آخرين لتطوير مشروعاتك.
إعلانات مكدونالدز بعد المقاطعة انهيار في البيع أم تكتيك تسويقي لحفظ ماء الوجه؟
بعد حملة المقاطعة التي طالت مكدونالدز في العديد من الدول العربية والإسلامية، ظهرت إعلانات جديدة من الشركة تحمل شعار "عرض محدود لفترة غير محدودة" بدلا من "عرض محدود لفترة محدودة" المعتاد في جميع إعلانات العروض، وهو تكتيك تسويقي يثير الجدل حول حقيقته. يبدو أنه اعتراف ضمني بتراجع المبيعات ومحاولة لإعادة جذب العملاء، أو ربما استراتيجية لإيهام الجمهور بأن العلامة التجارية لا تزال قوية. من الواضح أن الشركات الكبرى لا تعترف بسهولة بالتأثر بالمقاطعات، لذا تلجأ إلى حملات إعلانية توحي بالاستمرارية
"الشغف يحرك الهواة، المسؤولية تحرك المحترفين، والفضول يحرك العباقرة" تتفق معها أم تختلف؟
في سياق الشركات الناشئة، كثير من رواد الأعمال يتحدثون عن أن ما يحركهم هو شغفهم بمشاريعهم، وهذا أمر طبيعي في البداية. الشغف يعزز الإبداع والحماسة ويمنح القوة للاستمرار رغم التحديات. ولكن مع مرور الوقت، يصبح من الضروري أن يتحول هذا الشغف إلى شيء أكثر استدامة: المسؤولية. في البداية، يمكن للشغف أن يكون الدافع الأساسي، كما رأينا في الكثير من قصص النجاح للشركات الناشئة التي انطلقت بسبب إيمان مؤسسيها بفكرة معينة. لكن، بعد فترة، ومع توسع العمل، تصبح المسؤولية عاملًا محوريًا
أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي لتسهيل شغلك في بيزنس صغير
في عالمنا الان، السوق بقى زحمة وكل يوم المنافسة بتزيد لو عندك بيزنس صغير، اكيد بتحس أحيانًا إن الوقت بيضيع في شغل روتيني والمصاريف بتتراكم هنا بيجي دور الذكاء الاصطناعي (AI) ، مش بس اضافات لا ده بقى ضرورة الأدوات دي بتخلصك من الصداع بتوفر وقتك وبتساعدك تركز على نمو مشروعك فعلاً. فكرت في تقديم نصائح و ادوات ذكاء اصطناعي لتسهيل الشغل في الأعمال هتكون بشكل متكرر و اوضح أفضل ادوات الذكاء الاصطناعي اللي لازم نستغلها و نستعملها لتحسين نمو
كيف يمكن تعزيز العمل الجماعي في بيئة تعتمد بشكل كبير على الإنجازات الفردية؟
في برنامج تدريب ميداني يستهدف مطوري الويب الذين يعملون على تطبيقات تخدم مجال الإعاقة، يتم تكليف كل متدرب بالعمل مع شركة واحدة على مشروع منفصل، مما يعزز التركيز على الإنجازات الفردية ويحدّ من التفاعل المباشر بين المتدربين. ورغم أن هذه الطريقة تمنحهم استقلالية في تطوير مهاراتهم، إلا أنها قد تحدّ من فرص تبادل الخبرات والتعاون لحل المشكلات المشتركة. بالنظر إلى أهمية العمل الجماعي في بيئة التطوير البرمجي، ما الأساليب التي يمكن اتباعها لضمان تحقيق التوازن بين الاستقلالية الفردية وتعزيز مهارات
"بلبن".. كيف حوّل الانتقادات إلى أقوى أسلحته التسويقية؟
ليس من السهل على أي علامة تجارية أن تواجه سيلًا من الانتقادات، لكن الأصعب هو أن تستغل هذه الانتقادات لصالحها وتحولها إلى ميزات تنافسية. "بلبن" لم يكن مجرد منتج أثار الجدل، بل علامة تجارية أتقنت فن التسويق العكسي، حيث استخدمت العيوب التي كان يراها البعض نقاط ضعف، وجعلتها مصدر قوة لا يمكن تجاهله. من أبرز الانتقادات التي واجهتها العلامة التجارية كان اختيارها لأسماء منتجات غريبة يتحرج البعض من نطقها أو يجد صعوبة في تذكرها. وبدلًا من تغيير الأسماء أو تبسيطها،
ما الطريقة التي يتبعها مكان عملك لتقديرك ؟
في اليوم العالمي للموظف، تختلف طرق التقدير من شركة إلى أخرى، فكل مؤسسة تعبر عن امتنانها بأسلوبها الخاص. كيف تنفذ شركتك أو مكان عملك الاحتفاء بجهود الموظفين وتعزيز ولائهم؟ أما إذا كنت تعمل لحسابك الخاص، فما الاستراتيجية التي تتبعها لتحفيز نفسك والحفاظ على شغفك المهني؟ شاركنا رؤيتك
التشتت ليس دائما عدو الإنتاجية
غالبا ما ننظر إلى التركيز المستمر على أنه الحل لتحقيق إنتاجية أعلى، ونرى في التشتت عدوًا يجب القضاء عليه بكل الوسائل الممكنة. لكن قرأت مقال على أحد المواقع المختصة والتي تناولت ذلك بشكل مختلف، إذ أشارت إلى أن التشتت ليس دائمًا أمرًا سلبيًا، بل قد يكون فرصة للتفكير الإبداعي وحل المشكلات بطرق غير تقليدية. فعندما ننتقل من حالة التركيز الكامل إلى حالة شرود ذهني بسيط، يبدأ العقل في ربط الأفكار ببعضها البعض، حتى غير مترابطة، وهذا يسهل وصولنا لحلول وأفكار
التسعير في رمضان استراتيجية عادلة أم استغلال لحاجة المستهلك؟
تتحول الأسواق إلى ميدان تنافسي فى شهر رمضان، حيث يرتفع الطلب على السلع الأساسية والمنتجات الرمضانية بشكل ملحوظ. ومع هذا الارتفاع يواجه المستهلكون موجة من زيادة الأسعار، تثير الجدل كل عام . لا يمكن إنكار أن هناك قطاعات تتأثر فعلًا بزيادة المصاريف خلال رمضان، مثل تكاليف النقل بسبب الازدحام، أو رواتب الموظفين الذين يعملون لساعات إضافية، مما ينعكس على الأسعار بشكل منطقي. لكن هناك ممارسات واضحة لرفع الأسعار دون أي مبرر سوى استغلال اندفاع المستهلكين نحو الشراء. تدرك الشركات جيدًا
القيادة النسائية تفوق حقيقي أم مجرد دعم مجتمعي؟
في السنوات الأخيرة، أصبحت المرأة حاضرة بقوة في المواقع التنفيذية العليا في الشركات، خاصة في عالمنا العربي. البعض يرى ذلك تتويج لمهاراتها وقدرتها على الإدارة، بينما يرى آخرون أن الأمر لا يعدو كونه دعم مجتمعي مدفوع بموجات التغيير والتوجه نحو التنوع. لكن بعيدًا عن الجدل، هناك حقيقة لا يمكن إنكارها المرأة التي تصل إلى موقع القيادة لا تصل إليه بسهولة. المسار محفوف بالتحديات، من تجاوز القوالب النمطية إلى إثبات الكفاءة في بيئة غالباً ما تكون مشحونة بتوقعات محددة لدور القيادة.
ماذا لو كان ستيف جوبز يدير حملة تسويق لمتجر رمضاني؟
جوبز لم يكن يؤمن بتقديم مئات الخيارات، بل كان يختار القليل ليقدمه بأفضل طريقة ممكنة. لو طبّق هذه الفلسفة على متجر رمضاني، هل كان سيعرض عشرات أنواع التمور في صفحة واحدة؟ أم أنه كان سيختار نوع واحد لكنه سيقدمه بطريقة تجعل الجميع يشعرون أنه ليس مجرد تمر، بل تجربة رمضانية متكاملة؟! لن يكون المتجر مجرد مكان للشراء، بل منصة تروي قصة رمضان بروح جديدة. ربما يقدم تجربة تغمر الحواس، حيث يمتزج التسوق بالمشاعر والذكريات، فتشعر وكأنك تستعد لشهر مميز وليس
كيف يمكن لشركات الشحن الحفاظ على جودة الخدمة وسط الضغوط الرمضانية الهائلة؟
رمضان شهر الذروة بلا منازع لشركات التوصيل، تتضاعف الطلبات، ويرتفع سقف التوقعات، ويصبح كل تأخير في التسليم نقطة سوداء في سجل الشركات. في ظل هذه الضغوط الهائلة، لا يكفي أن تحقق الشركات أرباحًا ضخمة، بل يجب أن تثبت قدرتها على الحفاظ على جودة الخدمة دون أن يتحول الزحام الموسمي إلى مبرر للتراجع في الأداء. التحدي الأكبر لا يكمن فقط في عدد الطلبات المتزايد، بل في سرعة تنفيذها دون الوقوع في أخطاء كارثية. فالتأخير، الأخطاء في العناوين، تلف المنتجات بسبب سوء
الإعلانات الرمضانية بين التأثير العاطفي والعائد الاستثماري أين يكمن النجاح الحقيقي؟
تتحول الشاشات إلى ساحات معركة إعلانية طوال شهر رمضان، تتنافس الشركات على العاطفة قبل أن تتنافس على الجيوب. قصص مؤثرة، موسيقى ملهمة، ونجوم الصف الأول مسخرون لصناعة إعلان قد يُبكيك قبل أن يقنعك بالشراء. الرهان على العاطفة في الإعلانات ليس جديد، لكنه في رمضان يصل إلى أقصى درجاته. الشركات تدرك أن المشاهد متأثر بأجواء الشهر الفضيل، فتستخدم الإعلانات لتضرب على وتر الإحساس بالخير، العائلة، والذكريات الجميلة. صناعة الإعلان تجيد اللعب على أوتار المشاعر، لكنها لا تضمن أن يتحول هذا التأثير
الاقتصاد الموسمي في رمضان، كيف تبني نموذج تجاري يتجاوز دورة شهر رمضان؟
كل عام، يتكرر نفس المشهد الأسواق تشتعل، المتاجر تمتلئ، والطلب على المنتجات والخدمات يصل إلى ذروته. شهر رمضان ليس مجرد موسم روحاني، بل هو موسم اقتصادي بامتياز، حيث تتدفق الأموال وتنشط التجارة بشكل غير مسبوق. لكن ما إن ينتهي الشهر، حتى تعود الأسواق إلى طبيعتها، وتتلاشى بعض المشاريع كما لو لم تكن. النجاح الحقيقي لا يُقاس بحجم الأرباح في رمضان فقط، بل بقدرة المشروع على الصمود والنمو بعد انتهاء الموسم والاستفادة من هذا الزخم للحفاظ على العلاقة مع العملاء. فكيف
لا تستمع لعملائك، فهم لا يعرفون ما يريدون! – هل هذا ذكاء تسويقي أم غرور؟
يقال دائمًا إن الاستماع إلى العملاء هو مفتاح النجاح، وإن رضاهم يحدد مصير أي مشروع. لكن ماذا لو كان العكس هو الصحيح؟ ماذا لو كان العملاء أنفسهم عاجزين عن تصور الحلول المبتكرة، ويطلبون فقط تحسينات على ما يعرفونه بالفعل؟ كثير من أعظم رواد الأعمال لم يعتمدوا على استبيانات العملاء ولا على أبحاث السوق التقليدية، بل آمنوا أن دورهم ليس تلبية الطلبات، بل خلقها من الأساس. ستيف جوبز، أحد أبرز رواد هذه الفلسفة، كان يؤمن بأن العملاء لا يعرفون ما يريدون
إعادة تعريف الولاء الوظيفي: كيف تبني الشركات انتماء حقيقي في عصر العمل المرن؟
أصبح التنقل بين الوظائف هو القاعدة وليس الاستثناء، حيث تواجه الشركات معضلة حقيقية, هل عليها أن تتوقع ولاء الموظفين كما في العقود الماضية، أم أن الولاء بات مفهوماً عفا عليه الزمن أمام إغراءات الفرص المتجددة؟ لم يعد الموظفون مرتبطين بوظائفهم لسنوات طويلة كما كان الحال في الأجيال السابقة، بل باتوا يبحثون عن بيئات عمل تمنحهم النمو الشخصي، الحرية، والمرونة التي تتناسب مع أسلوب حياتهم. إيلون ماسك، أحد أكثر رواد الأعمال إثارةً للجدل، يقول: "لا توظّف من يبحث عن وظيفة، وظّف
الوظيفة ليست عائلة, لماذا يخطئ الموظفون عندما يعاملون العمل كبيتهم الثاني؟
في كل مرة تسمع فيها عبارة -نحن هنا عائلة واحدة - في شركة أو مؤسسة أو أى بيئة عمل، خذ لحظة للتفكير, هل هذه دعوة للألفة أم فخ نفسي مدروس؟ الشركات التي تروج لهذه الفكرة أحيانا تستهدف ولاء الموظف العاطفي وليس فقط التزامه المهني. ولكن هل العمل فعلاً عائلة؟ أم أن هذا المفهوم مجرد وسيلة لتمديد ساعات العمل، وتبرير التضحيات غير الضرورية، والتلاعب بمشاعر الموظفين لصالح الإنتاجية؟ العائلة تُحبك بلا شروط، أما الشركة فتقيمك بناءً على الأداء. العائلة تغفر الأخطاء،
الاعتراف بالخطأ سلاح تسويقي أم مخاطرة غير محسوبة؟
السمعة تساوي الملايين في عالم تسويقي يعج بالمنافسة الشرسة, لذلك تنقسم الشركات في تعاملها مع الأخطاء إلى فريقين, الأول يتبنى فكرة الشفافية التامة ويعتبر الاعتراف بالخطأ فرصة لإعادة بناء الثقة، والأخر يرى أن إظهار الأخطاء يُعد تهديد للسمعة وقد يفتح الباب لانتقادات قد تضر بالعلامة التجارية. مثال قوي على استخدام الاعتراف بالخطأ كأداة تسويقية هو شركة تويوتا. حينما اضطرت للاعتراف بأزمة استدعاء سيارات ضخمة في عام 2009 بسبب مشاكل تتعلق بالفرامل، اختارت الشركة مواجهة المشكلة بشجاعة من خلال تعويض العملاء
كمدير عمل عن بعد، ماذا تفعل لجعل بيئة العمل في رمضان أكثر راحة وتحفيز للموظفين؟
جميعنا يعلم طبيعة الشهر وتحدياته، البعض لديه مشكلة بالنوم والآخر بقلة الكافيين وعدم تناول المنبهات، والآخر قد يقل تركيزه مع الوقت، ويؤثر هذا كله على الإنتاجية وتحقيق الأهداف، وأعتقد الأمر يكون أكثر صعوبة للفرق التي تعمل من المنزل كونها قريبة من مكان الراحة، والحركة الزائدة بالمنزل برمضان، وحتى بعد الإفطار والتجمعات المنزلية، بجانب الاجتماعات الخاصة بالعمل والتي تطلب تركيز وتحضير وقد يزداد عبئها بهذا الشهر خاصة لو كانت كثيرة، فكيف يمكنني كمدير لفريق عمل عن بعد، أن أجعل بيئة العمل
كيف ينجح مدير بلا خبرة تقنية؟
يُقال أن ستيف جوبز دخل قاعة الاجتماع، وقال لمهندسيه بثقة: "هذا الهاتف يجب أن يكون بلا أزرار." الرجل الذي لا يكتب سطر واحد من الأكواد يفرض رؤيته على عباقرة التقنية. لكنه لم يكن بحاجة لأن يكون مهندس، فقد كان يعرف كيف يقود. في كل مؤسسة، هناك ذلك المدير الذي لا يمتلك أي معرفة تقنية عميقة، لكنه قادر على اتخاذ قرارات مصيرية، ورسم الاستراتيجيات، ودفع الفريق نحو النجاح. كيف يفعل ذلك؟! على النقيض هناك مدراء يصرون على معرفة كل التفاصيل، ويفتشون
الكفاءة مقابل النفوذ: من يقرر مصير الشركات في السوق؟
تسود فكرة أن النجاح يعتمد على الكفاءة، وأن الشركات التي تدار بذكاء وتحسن استغلال مواردها هي التي تبقى في القمة. لكن الواقع كثيرًا ما يثبت العكس. كثير ما نرى علامات تجارية تحتكر السوق رغم سوء إدارتها وقراراتها العشوائية. مثال لذلك شركة بوينغ لصناعة الطائرات، واجهت أزمات كارثية بسبب قرارات إدارية خاطئة، لكن نفوذها وعلاقاتها الاستراتيجية منعتها من الانهيار. هناك شركات تتصدر الأسواق رغم فضائحها وسوء قراراتها، في حين أن شركات أخرى تُجبر على الخروج من اللعبة رغم تميزها. أحد أبرز
الإطلاق السريع للمشاريع يفتح أبواب التطوير المستمر أم يدمرها
هناك مدرستان فكريتان متناقضتان, الأولى تدعو إلى التخطيط المطوّل والصقل المسبق قبل إطلاق أي مشروع، والثانية، التي يؤمن بها مارك زوكربيرغ، تؤكد أن الإطلاق السريع هو مفتاح النجاح، حتى له مقولة شهيرة - تحرك بسرعة وحطم الأشياء- لأن السوق وحده هو الذي سيحدد ما يستحق التطوير وما يجب التخلي عنه. فيسبوك نفسه كان مثال صارخ على هذه الفلسفة. لم يكن في بدايته الشبكة الاجتماعية المتكاملة التي نعرفها اليوم، بل مجرد منصة بسيطة لطلاب جامعة هارفارد. لم ينتظر زوكربيرغ حتى يصنع
الشركات بحاجة إلى فوضى منظمة
الشركات التي تظن أن التنظيم الصارم هو المفتاح الوحيد للنجاح تجد نفسها عالقة في دوامة من البيروقراطية، و تلك التي تترك العنان للفوضى المطلقة تنهار قبل أن تصل إلى خط النهاية. في هذا التناقض، يولد مفهوم الفوضى المنظمة—وهو مفهوم إدارى حديث عبارة عن نظام إداري يتيح حرية الابتكار مع الحفاظ على إطار استراتيجي واضح. لكن الفوضى المنظمة ليست مجرد فكرة فلسفية، بل مجموعة من المبادئ التي يمكن تطبيقها بطرق مختلفة حسب احتياجات الشركة. من بين تطبيقات الفوضى المنظمة، يوجد نموذج
كيف أتعامل مع الموظف الذين يعتقد أنه لا يخطئ؟
في أحد مراحل مسيرتي المهنية، واجهت تحدي كبير مع موظف كان يعتقد دائما أنه على صواب، مهما كانت الظروف. كان هذا الموظف من أفضل العاملين في الفريق، ولكنه كان يرفض تماما قبول أي نقد أو ملاحظات حول عمله. حاولت التكيف مع الوضع، ظناً مني أن مهاراته وكفاءته كافية لتجاوز هذه العقبة. لكن سرعان ما بدأت ألاحظ أن هذه المشكلة لا تؤثر فقط على أدائه، بل على ديناميكية الفريق ككل. كلما كانت هناك أخطاء، كان يصر على أن الخطأ ليس من
إدارة أزمة الإفلاس: ماذا ستفعل لو كنت المدير؟
تواجه شركتك اليوم واحدة من أكبر الأزمات المالية في تاريخها. بعد سنوات من العمل المستمر، يبدو أن التحديات الاقتصادية غير المسبوقة قد ألقت بظلالها على أدائها المالي. التكاليف ارتفعت، الإيرادات تراجعت، والديون تتراكم بسرعة. الآن، أنت المدير الذي يجب عليه اتخاذ القرارات الصعبة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. هل ستنجح في هذه المهمة الصعبة أم أن الطريق إلى الإفلاس سيكون حتميًا؟ الخيار الأول: تقليص النفقات بشكل جذري في هذا الخيار، ستضطر إلى تقليص التكاليف إلى الحد الأدنى، وهو ما يتضمن تقليل