غالبا ما ننظر إلى التركيز المستمر على أنه الحل لتحقيق إنتاجية أعلى، ونرى في التشتت عدوًا يجب القضاء عليه بكل الوسائل الممكنة. لكن قرأت مقال على أحد المواقع المختصة والتي تناولت ذلك بشكل مختلف، إذ أشارت إلى أن التشتت ليس دائمًا أمرًا سلبيًا، بل قد يكون فرصة للتفكير الإبداعي وحل المشكلات بطرق غير تقليدية. فعندما ننتقل من حالة التركيز الكامل إلى حالة شرود ذهني بسيط، يبدأ العقل في ربط الأفكار ببعضها البعض، حتى غير مترابطة، وهذا يسهل وصولنا لحلول وأفكار
ريادة الأعمال
94.9 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول ريادة الأعمال. ناقش استراتيجيات النجاح، إدارة المشاريع، والابتكار. شارك أفكارك، قصص نجاحك، وأسئلتك، وتواصل مع رواد أعمال آخرين لتطوير مشروعاتك.
القيادة النسائية تفوق حقيقي أم مجرد دعم مجتمعي؟
في السنوات الأخيرة، أصبحت المرأة حاضرة بقوة في المواقع التنفيذية العليا في الشركات، خاصة في عالمنا العربي. البعض يرى ذلك تتويج لمهاراتها وقدرتها على الإدارة، بينما يرى آخرون أن الأمر لا يعدو كونه دعم مجتمعي مدفوع بموجات التغيير والتوجه نحو التنوع. لكن بعيدًا عن الجدل، هناك حقيقة لا يمكن إنكارها المرأة التي تصل إلى موقع القيادة لا تصل إليه بسهولة. المسار محفوف بالتحديات، من تجاوز القوالب النمطية إلى إثبات الكفاءة في بيئة غالباً ما تكون مشحونة بتوقعات محددة لدور القيادة.
ماذا لو كان ستيف جوبز يدير حملة تسويق لمتجر رمضاني؟
جوبز لم يكن يؤمن بتقديم مئات الخيارات، بل كان يختار القليل ليقدمه بأفضل طريقة ممكنة. لو طبّق هذه الفلسفة على متجر رمضاني، هل كان سيعرض عشرات أنواع التمور في صفحة واحدة؟ أم أنه كان سيختار نوع واحد لكنه سيقدمه بطريقة تجعل الجميع يشعرون أنه ليس مجرد تمر، بل تجربة رمضانية متكاملة؟! لن يكون المتجر مجرد مكان للشراء، بل منصة تروي قصة رمضان بروح جديدة. ربما يقدم تجربة تغمر الحواس، حيث يمتزج التسوق بالمشاعر والذكريات، فتشعر وكأنك تستعد لشهر مميز وليس
الاقتصاد الموسمي في رمضان، كيف تبني نموذج تجاري يتجاوز دورة شهر رمضان؟
كل عام، يتكرر نفس المشهد الأسواق تشتعل، المتاجر تمتلئ، والطلب على المنتجات والخدمات يصل إلى ذروته. شهر رمضان ليس مجرد موسم روحاني، بل هو موسم اقتصادي بامتياز، حيث تتدفق الأموال وتنشط التجارة بشكل غير مسبوق. لكن ما إن ينتهي الشهر، حتى تعود الأسواق إلى طبيعتها، وتتلاشى بعض المشاريع كما لو لم تكن. النجاح الحقيقي لا يُقاس بحجم الأرباح في رمضان فقط، بل بقدرة المشروع على الصمود والنمو بعد انتهاء الموسم والاستفادة من هذا الزخم للحفاظ على العلاقة مع العملاء. فكيف
كمدير عمل عن بعد، ماذا تفعل لجعل بيئة العمل في رمضان أكثر راحة وتحفيز للموظفين؟
جميعنا يعلم طبيعة الشهر وتحدياته، البعض لديه مشكلة بالنوم والآخر بقلة الكافيين وعدم تناول المنبهات، والآخر قد يقل تركيزه مع الوقت، ويؤثر هذا كله على الإنتاجية وتحقيق الأهداف، وأعتقد الأمر يكون أكثر صعوبة للفرق التي تعمل من المنزل كونها قريبة من مكان الراحة، والحركة الزائدة بالمنزل برمضان، وحتى بعد الإفطار والتجمعات المنزلية، بجانب الاجتماعات الخاصة بالعمل والتي تطلب تركيز وتحضير وقد يزداد عبئها بهذا الشهر خاصة لو كانت كثيرة، فكيف يمكنني كمدير لفريق عمل عن بعد، أن أجعل بيئة العمل
الإعلانات الرمضانية بين التأثير العاطفي والعائد الاستثماري أين يكمن النجاح الحقيقي؟
تتحول الشاشات إلى ساحات معركة إعلانية طوال شهر رمضان، تتنافس الشركات على العاطفة قبل أن تتنافس على الجيوب. قصص مؤثرة، موسيقى ملهمة، ونجوم الصف الأول مسخرون لصناعة إعلان قد يُبكيك قبل أن يقنعك بالشراء. الرهان على العاطفة في الإعلانات ليس جديد، لكنه في رمضان يصل إلى أقصى درجاته. الشركات تدرك أن المشاهد متأثر بأجواء الشهر الفضيل، فتستخدم الإعلانات لتضرب على وتر الإحساس بالخير، العائلة، والذكريات الجميلة. صناعة الإعلان تجيد اللعب على أوتار المشاعر، لكنها لا تضمن أن يتحول هذا التأثير
لا تستمع لعملائك، فهم لا يعرفون ما يريدون! – هل هذا ذكاء تسويقي أم غرور؟
يقال دائمًا إن الاستماع إلى العملاء هو مفتاح النجاح، وإن رضاهم يحدد مصير أي مشروع. لكن ماذا لو كان العكس هو الصحيح؟ ماذا لو كان العملاء أنفسهم عاجزين عن تصور الحلول المبتكرة، ويطلبون فقط تحسينات على ما يعرفونه بالفعل؟ كثير من أعظم رواد الأعمال لم يعتمدوا على استبيانات العملاء ولا على أبحاث السوق التقليدية، بل آمنوا أن دورهم ليس تلبية الطلبات، بل خلقها من الأساس. ستيف جوبز، أحد أبرز رواد هذه الفلسفة، كان يؤمن بأن العملاء لا يعرفون ما يريدون
كيف ينجح مدير بلا خبرة تقنية؟
يُقال أن ستيف جوبز دخل قاعة الاجتماع، وقال لمهندسيه بثقة: "هذا الهاتف يجب أن يكون بلا أزرار." الرجل الذي لا يكتب سطر واحد من الأكواد يفرض رؤيته على عباقرة التقنية. لكنه لم يكن بحاجة لأن يكون مهندس، فقد كان يعرف كيف يقود. في كل مؤسسة، هناك ذلك المدير الذي لا يمتلك أي معرفة تقنية عميقة، لكنه قادر على اتخاذ قرارات مصيرية، ورسم الاستراتيجيات، ودفع الفريق نحو النجاح. كيف يفعل ذلك؟! على النقيض هناك مدراء يصرون على معرفة كل التفاصيل، ويفتشون
الوظيفة ليست عائلة, لماذا يخطئ الموظفون عندما يعاملون العمل كبيتهم الثاني؟
في كل مرة تسمع فيها عبارة -نحن هنا عائلة واحدة - في شركة أو مؤسسة أو أى بيئة عمل، خذ لحظة للتفكير, هل هذه دعوة للألفة أم فخ نفسي مدروس؟ الشركات التي تروج لهذه الفكرة أحيانا تستهدف ولاء الموظف العاطفي وليس فقط التزامه المهني. ولكن هل العمل فعلاً عائلة؟ أم أن هذا المفهوم مجرد وسيلة لتمديد ساعات العمل، وتبرير التضحيات غير الضرورية، والتلاعب بمشاعر الموظفين لصالح الإنتاجية؟ العائلة تُحبك بلا شروط، أما الشركة فتقيمك بناءً على الأداء. العائلة تغفر الأخطاء،
إدارة أزمة الإفلاس: ماذا ستفعل لو كنت المدير؟
تواجه شركتك اليوم واحدة من أكبر الأزمات المالية في تاريخها. بعد سنوات من العمل المستمر، يبدو أن التحديات الاقتصادية غير المسبوقة قد ألقت بظلالها على أدائها المالي. التكاليف ارتفعت، الإيرادات تراجعت، والديون تتراكم بسرعة. الآن، أنت المدير الذي يجب عليه اتخاذ القرارات الصعبة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. هل ستنجح في هذه المهمة الصعبة أم أن الطريق إلى الإفلاس سيكون حتميًا؟ الخيار الأول: تقليص النفقات بشكل جذري في هذا الخيار، ستضطر إلى تقليص التكاليف إلى الحد الأدنى، وهو ما يتضمن تقليل
إعادة تعريف الولاء الوظيفي: كيف تبني الشركات انتماء حقيقي في عصر العمل المرن؟
أصبح التنقل بين الوظائف هو القاعدة وليس الاستثناء، حيث تواجه الشركات معضلة حقيقية, هل عليها أن تتوقع ولاء الموظفين كما في العقود الماضية، أم أن الولاء بات مفهوماً عفا عليه الزمن أمام إغراءات الفرص المتجددة؟ لم يعد الموظفون مرتبطين بوظائفهم لسنوات طويلة كما كان الحال في الأجيال السابقة، بل باتوا يبحثون عن بيئات عمل تمنحهم النمو الشخصي، الحرية، والمرونة التي تتناسب مع أسلوب حياتهم. إيلون ماسك، أحد أكثر رواد الأعمال إثارةً للجدل، يقول: "لا توظّف من يبحث عن وظيفة، وظّف
الكفاءة مقابل النفوذ: من يقرر مصير الشركات في السوق؟
تسود فكرة أن النجاح يعتمد على الكفاءة، وأن الشركات التي تدار بذكاء وتحسن استغلال مواردها هي التي تبقى في القمة. لكن الواقع كثيرًا ما يثبت العكس. كثير ما نرى علامات تجارية تحتكر السوق رغم سوء إدارتها وقراراتها العشوائية. مثال لذلك شركة بوينغ لصناعة الطائرات، واجهت أزمات كارثية بسبب قرارات إدارية خاطئة، لكن نفوذها وعلاقاتها الاستراتيجية منعتها من الانهيار. هناك شركات تتصدر الأسواق رغم فضائحها وسوء قراراتها، في حين أن شركات أخرى تُجبر على الخروج من اللعبة رغم تميزها. أحد أبرز
لا تستثمر أموالك، استثمر أموال الآخرين – ذكاء مالي أم تهرب من المخاطرة؟
هذه الفكرة ليست جديدة، بل هي القاعدة الذهبية في عالم المال. الشركات الكبرى، المستثمرون المخضرمون، وحتى الحكومات تعتمد على أموال الآخرين لتوسيع أعمالها وتقليل مخاطرها. لكن هل هذا أسلوب استثماري عبقري، أم مجرد طريقة ذكية للهروب من تحمل المسؤولية؟ عندما نقول استثمر بأموال الآخرين، فإننا لا نعني فقط القروض والاستثمارات، بل أيضًا استغلال الموارد المتاحة بأقل تكلفة ممكنة. في وادي السيليكون، تعتمد الشركات الناشئة على رأس المال المغامر، لكن تلجأ الشركات الكبرى إلى الاقتراض لإعادة شراء أسهمها بدلاً من تمويل
الاعتراف بالخطأ سلاح تسويقي أم مخاطرة غير محسوبة؟
السمعة تساوي الملايين في عالم تسويقي يعج بالمنافسة الشرسة, لذلك تنقسم الشركات في تعاملها مع الأخطاء إلى فريقين, الأول يتبنى فكرة الشفافية التامة ويعتبر الاعتراف بالخطأ فرصة لإعادة بناء الثقة، والأخر يرى أن إظهار الأخطاء يُعد تهديد للسمعة وقد يفتح الباب لانتقادات قد تضر بالعلامة التجارية. مثال قوي على استخدام الاعتراف بالخطأ كأداة تسويقية هو شركة تويوتا. حينما اضطرت للاعتراف بأزمة استدعاء سيارات ضخمة في عام 2009 بسبب مشاكل تتعلق بالفرامل، اختارت الشركة مواجهة المشكلة بشجاعة من خلال تعويض العملاء
منح سلطة شبه مطلقة للمدير المباشر، يزيد الانضباط أم ضغط زائد على الموظفين؟
تميل بعض الشركات لوضع أغلب السلطات والصلاحيات في يد المدير المباشر.. فإن كان الموظف يستحق زيادة في المرتب، يجب أن يوصي المدير المباشر بذلك وإلا لن ينالها. وإن كان لدى الموظف شكوى بخصوص أي أمر، فالمدير المباشر هو الوحيد الذي يستطيع رفع الشكوى للإدارة العليا. كما أن مديري المناطق الذين يمثلون جهة إشراف محدودة على المديرين المباشرين؛ ليس لديهم صلاحيات مراجعتهم بخصوص أي قرار يتخذونه ضد موظف. ما رأيك في إستراتيجية أن يكون المدير المباشر هو صاحب الكلمة الأولى والأخيرة
الاتجاهات الحديثة في إدارة الثروات: كيف تواكب المستقبل دون أن تفقد ثروتك (أو عقلك!)
إدارة الثروات لم تعد كما كانت. لقد انتهى عصر الاستثمار العشوائي والنصائح التقليدية، وبدأ عصر السرعة، والتكيف، والتكنولوجيا، والاستدامة. المستثمرون اليوم أذكى، وأكثر وعيًا، وأقل صبرًا. يريدون عوائد مجزية، لكنهم يريدونها بشكل مسؤول ومستدام وذكي. فكيف يمكن لمديري الثروات أن يواكبوا هذه التغيرات دون أن يضيعوا في متاهة الأسواق المتقلبة؟ إليك الاتجاهات التي تعيد رسم خريطة إدارة الثروات، والتي يجب أن تتبناها سواء كنت مستثمرًا أو مدير ثروة أو حتى مجرد شخص يحاول البقاء على قيد الحياة في هذا العالم
القيادة ليست إدارة الناس، بل بناء العلاقات
تخيل معي شركة عملاقة على حافة الانهيار، ثقافة سامة تلتهم روح الإبداع، وفرق تعمل في جزر منعزلة، كل منها يحارب الآخر بدلًا من أن يحارب المنافسة الشرسة الحقيقية التى تحيط بهم. هذا بالضبط ما كانت عليه مايكروسوفت قبل عام 2014. ثم جاء ساتيا ناديلا... لم يأتِ ليقول للناس ماذا يفعلون، بل جاء ليغير طريقة تفكيرهم. ناديلا لم يبدأ بإصدار الأوامر أو إعادة هيكلة الفرق. بدأ بفكرة بسيطة لكنها ثورية فكانت الفكرة تتمحور حول أن العلاقات هي أساس النجاح. حوّل الشركة
الإطلاق السريع للمشاريع يفتح أبواب التطوير المستمر أم يدمرها
هناك مدرستان فكريتان متناقضتان, الأولى تدعو إلى التخطيط المطوّل والصقل المسبق قبل إطلاق أي مشروع، والثانية، التي يؤمن بها مارك زوكربيرغ، تؤكد أن الإطلاق السريع هو مفتاح النجاح، حتى له مقولة شهيرة - تحرك بسرعة وحطم الأشياء- لأن السوق وحده هو الذي سيحدد ما يستحق التطوير وما يجب التخلي عنه. فيسبوك نفسه كان مثال صارخ على هذه الفلسفة. لم يكن في بدايته الشبكة الاجتماعية المتكاملة التي نعرفها اليوم، بل مجرد منصة بسيطة لطلاب جامعة هارفارد. لم ينتظر زوكربيرغ حتى يصنع
الشركات بحاجة إلى فوضى منظمة
الشركات التي تظن أن التنظيم الصارم هو المفتاح الوحيد للنجاح تجد نفسها عالقة في دوامة من البيروقراطية، و تلك التي تترك العنان للفوضى المطلقة تنهار قبل أن تصل إلى خط النهاية. في هذا التناقض، يولد مفهوم الفوضى المنظمة—وهو مفهوم إدارى حديث عبارة عن نظام إداري يتيح حرية الابتكار مع الحفاظ على إطار استراتيجي واضح. لكن الفوضى المنظمة ليست مجرد فكرة فلسفية، بل مجموعة من المبادئ التي يمكن تطبيقها بطرق مختلفة حسب احتياجات الشركة. من بين تطبيقات الفوضى المنظمة، يوجد نموذج
كيف أتعامل مع الموظف الذين يعتقد أنه لا يخطئ؟
في أحد مراحل مسيرتي المهنية، واجهت تحدي كبير مع موظف كان يعتقد دائما أنه على صواب، مهما كانت الظروف. كان هذا الموظف من أفضل العاملين في الفريق، ولكنه كان يرفض تماما قبول أي نقد أو ملاحظات حول عمله. حاولت التكيف مع الوضع، ظناً مني أن مهاراته وكفاءته كافية لتجاوز هذه العقبة. لكن سرعان ما بدأت ألاحظ أن هذه المشكلة لا تؤثر فقط على أدائه، بل على ديناميكية الفريق ككل. كلما كانت هناك أخطاء، كان يصر على أن الخطأ ليس من
متى يجب أن تقتل منتجك الناجح؟
كنت فى اجتماع مجلس إدارة لأحد الشركات جالس على أحد الكراسي الجانبية، أراقب بصمت. الهواء في القاعة كان مشحون نظراً لاتخاذ قرار هام فى مصير أهم منتجات الشركة، التوتر واضح في عيون الجميع. أمامي يجلس الرئيس التنفيذي والمستشار الاستراتيجي للتطوير، وبينهما شاشة عرض تعرض أرقام المبيعات التي بدأت تتراجع ببطء لكن بثبات. الرئيس التنفيذي: الأرقام لا تكذب، منتجنا لا يزال يحقق أرباح جيدة. لماذا تصر على أننا بحاجة إلى قتله؟ المستشار الاستراتيجي : لأنه لم يعد المستقبل. السوق يتغير، والمنافسون
الوظيفة أم ريادة الأعمال؟ أيهما سيجعل حياتك أسطورة وأيهما سيحطم أعصابك؟
حسنًا، لنكن صادقين... الجميع يحب فكرة أن يكون الرئيس، أن يجلس في مكتبه الفخم، يرتشف قهوته بينما المال يتدفق بلا توقف. لكن في المقابل، هناك أيضًا سحر الراتب الثابت، التأمين الصحي، وعطلة نهاية الأسبوع المقدسة. إذًا، هل أنت من جماعة "الأمان والراحة"، أم من عشاق "المغامرة والمخاطرة"؟ دعونا نغوص في هذا الصراع الأبدي! الاستقرار النفسي أم الأدرينالين المستمر؟ إذا كنت تحب النوم الهادئ دون التفكير في كيفية دفع الفواتير الشهر المقبل، فالوظيفة هي طريقك نحو الجنة. راتب ثابت، مزايا، وربما
كصاحب مشروع، كيف يمكن للذكاء الاصطناعي مساعدتي في تحليل البيانات؟
مؤخرًا راودتني فكرة تاسيس مشروع خاص وهو مخبز يقدم تقديم "كعك الكب كيك" وهنا أود فهم السوق وتحديد المنافسين للمشروع وتحليل البيانات، نصحني الاصدقاء بالاستعانة بأدوات الذكاء الاصطناعي سواء ChatGPT أو غيره لذا هنا، كيف يمكنني أن أطلب من ChatGPT وغيره المساعدة في تحليل البيانات و إجراء أبحاث السوق ؟ ماذا يمكنه أن يقدم لي في هذا المجال؟
فقدان الوظيفة: سقوط مؤلم أم بداية جديدة؟
لا يوجد طريقة لطيفة لقول هذا: فقدان الوظيفة صعب. فجأة، تجد نفسك خارج الدائرة، ربما بدون خطة بديلة، وربما مع التزامات مالية تلاحقك. البعض يراه كإهانة، والبعض يدخل في دوامة القلق، والبعض الآخر يتحول إلى آلة إرسال سير ذاتية دون تفكير حقيقي في الخطوة القادمة. لكن بين كل هذه المشاعر، هناك حقيقة واحدة: الحياة تستمر، والسؤال الحقيقي هو: ماذا ستفعل الآن؟ لنكن واقعيين، لن أخبرك أن هذه "فرصة ذهبية" بطريقة مثالية زائفة، لأن الحقيقة أن الكثيرين يعانون بعد فقدان وظائفهم.
لا تندفع لتنفيذ فكرتك البرمجية دون تخطيط وعمل ملف متطلبات SRS
في عالم الافكار البرمجيةوالتطبيقات، الحماس لفكرة جديدة قد يدفعك للبدء فورًا في التنفيذ دون تخطيط كافٍ. لكن التسرع في تحويل الفكرة إلى كود دون وجود رؤية واضحة قد يؤدي إلى مشكلات تقنية وإدارية تهدد نجاح المشروع. لذا، يعد التخطيط الجيد وملف المتطلبات عنصرين أساسيين لضمان سير المشروع بسلاسة وتحقيق أهدافه بكفاءة. ما أهمية التخطيط في المشاريع البرمجية ؟ التخطيط ليس مجرد خطوة شكلية، بل هو الأساس الذي يبني عليه المشروع، ويشمل: تحديد الأهداف والمتطلبات لضمان تنفيذ المشروع بالشكل المطلوب. اختيار