في بيئة العمل العربية، غالبًا ما يقابل التغيير بالمقاومة بسبب الخوف من المجهول أو التمسك بالعادات القديمة. خلال عملي مع شركة تقنية ناشئة، واجه فريق المبيعات تحديًا مشابهًا. رفضوا تبني نظام إدارة العملاء الرقمي (CRM) لأنهم اعتادوا على الطرق اليدوية التي يرونها أسهل وأقل تعقيدًا. لحل المشكلة، نظمت مع الإدارة ورش عمل مبسطة تشرح فوائد النظام الجديد من حيث توفير الوقت وتحسين الأداء. كما استعرضت أمثلة حقيقية لشركات مشابهة استفادت من التكنولوجيا لتحقيق نمو في مبيعاتها. مع الوقت والدعم التدريبي
ريادة الأعمال
93.8 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول ريادة الأعمال. ناقش استراتيجيات النجاح، إدارة المشاريع، والابتكار. شارك أفكارك، قصص نجاحك، وأسئلتك، وتواصل مع رواد أعمال آخرين لتطوير مشروعاتك.
كيف يمكن للشركات الناشئة الاستفادة من الموظفين ذوي التعليم الذاتي "الغير حاملين شهادات علمية"؟
أتذكر موقفًا في شركة برمجيات وتصميم مواقع إلكترونية، يمتلكها شباب (مصريين- فرنسين)، حيث قرر المدير التنفيذي توظيف مطور برامج اكتسب مهاراته عبر الإنترنت دون شهادة أكاديمية. الموظف ( الذي أصبح صديقي فيما بعد) أظهر شغفًا كبيرًا بتطوير نفسه، وعندما أتيحت له فرصة تدريبية في الشركة، استطاع أن ينفذ مشروعًا تجريبيًا نجح في تقليل التكاليف التقنية بنسبة 20%. الشغف بالتعلم العملي جعل منه عضوًا فعالًا ومصدر إلهام لبقية الفريق. التحدي هنا: كيف يمكن للشركات الناشئة تجاوز فكرة "الشهادات أولًا" والاعتماد على
لماذا العلاقات الشخصية مهمة في إدارة الأعمال؟
خلال عملي مع شركة توزيع أغذية ناشئة، كان صاحب الشركة يولي اهتمامًا كبيرًا لبناء علاقات شخصية مع الموردين والعملاء. في أحد الأزمات المتعلقة بنقص المخزون وكنا نواجه غرامات تأخير توريد وخسارة العقود نفسها ، تمكن من الحصول على أولوية في التوريد "من مورد آخر "بسبب علاقاته القوية مع الموردين، مما ساعده على تجنب خسائر كبيرة. العلاقات الشخصية تضيف ميزة تنافسية للشركات، حيث تؤدي إلى تعاون أفضل وحلول أسرع للمشكلات. ومع ذلك، يجب تحقيق توازن بين العلاقات الشخصية والاتفاقيات المهنية لضمان
آثار تقييم الأداء السلبي على الموظف وكيفية معالجتها
الحصول على تقييم أداء سلبي قد يكون له تأثير كبير على معنويات الموظف، خاصة إذا كان الموظف لا يتقبل النقد بسهولة . حالة قد واجهتني، موظف مجتهد ولكن لديه توقعات مرتفعة تجاه أدائه ويرى أن أي ملاحظة أو نقد هو تشكيك في كفاءته . ويشعر بالإحباط والتهديد عند تلقي تقييم أداء سلبي، مما يؤدي إلى ردود فعل سلبية قد تشمل الجدال المتعب معي وانا مديره، أو حتى خلق مشكلات في بيئة العمل مثل نشر التوتر بين الزملاء. كنت أتبع معه
ارتفاع معدل دوران الموظفين، كيف نتصرف؟
شركة ناشئة عمرها سنتين، كانت تسير الأمور على ما يرام، لكن في السنة الأخيرة لاحظنا ارتفاع معدل استقالة الموظفين، بالرغم من توفير رواتب جيدة أعلى بقليل من الشركات المنافسة. بالإضافة للمرونة في العمل سواء عن بعد أو من المكتب. الذي تم تغييره في هذه السنة: مدير الموارد البشرية، والمحاسب، وبعض البنود في لائحة نظام العمل، لكن هذه يتم تطويرها باستمرار حسب ما يتناسب مع راحة الموظفين ومصلحة العمل، وبعد سؤالهم لم يعترض أحد على البنود الجديدة. ما هي الآليات التي
كيف يكون الحد الأدنى من المنتج القابل للتطبيق (MVP) البداية الذكية للمشروع؟
أثناء نقاشنا أول أمس مع زميلتنا [@Nourabdelhamid] حول أهمية الانطلاق بالمشاريع حتى لو كانت الفكرة جاهزة بنسبة 70% فقط، طرحت أحد الحلول وهو الحد الأدنى من المنتج القابل للتطبيق (MVP) كاستراتيجية عملية لبدء المشاريع بثقة وتقليل المخاطر. الـMVP هو النسخة المبسطة التي تتيح اختبار الفكرة وجمع بيانات السوق الفعلية بأقل تكلفة، على عكس النموذج الأولي (Prototype)، الذي يركز غالبًا على التصميم أو الأداء الفني. كذلك هو أداة لتقليل المخاطر وتوجيه التطوير بناء على احتياجات العملاء الفعليين. أتذكر خلال استشارة قدمتها
يمتلك فكرة ذكية، لكنه يرى أن الوقت المناسب لإطلاق المشروع لم يأتِ بعد!
يمتلك صديقي فكرة ذكية لمشروع عبارة عن حل لمشكلة فعلية تواجه المتخصصين في تصميم اللوحات الإلكترونية. حاليًا يقدم تلك الحلول مقابل أجر مادي، باعتباره فني. عرضتُ عليه أن يبدأ مشروعه الخاص بتلك الفكرة، خاصة وأنه لديه بعض التطويرات عليها، بالإضافة لامتلاكه رأس المال الكافي لمثل هذا المشروع. لكنه يتحجج بأن الوقت المناسب لم يحن بعد، مع العلم أنه لا يعلم تحديدًا لماذا يؤجل، أظنه خائف من المغامرة. لذا سؤالي ما الذي يجب أن يتوافر لديه ليبدأ مشروعه؟
توظيف الأقارب "كيف توازن بين الثقة والكفاءة"؟
توظيف الأقارب والمعارف عموما قد يبدو خيارا مغريا لرائد الأعمال ، خاصة في المراحل الأولى من إطلاق المشروع، حيث تكون سهولة التعيين وتوافر الثقة فيهم. ولكن، هل الثقة وحدها تكفي! خلال عملي مع شركات ناشئة، واجهت موقفا لأحد المؤسسين الذي اعتمد على أفراد عائلته لتولي جميع الأدوار المهمة. المشكلة ظهرت عندما افتقرت هذه الأدوار (الموظفين والمديرين) إلى الكفاءة اللازمة، مما أثر على أداء الشركة ككل. التحدي الحقيقي هو إيجاد التوازن بين الاستفادة من الثقة والولاء العائلي، وبين ضمان وجود المهارات
التعامل مع الموظف كثير الشكوى: كيف يمكن إدارة الوضع؟
إن وجود موظف كثير الشكوى (بدون أسباب واضحة) في فريق العمل يمثل تحديا شائعا يواجهه المديرون في مختلف بيئات العمل. هذا النوع من الموظفين قد يسبب تأثيرا سلبيا على معنويات الفريق ويزيد من حالة الإحباط إذا لم يتم التعامل معه بشكل صحيح. في إحدى المرات واجهني حالة لموظف، أكثر ما يجيده في العمل هو الشكوى، لدرجة أنه لو استخدم المصعد يشكوا لمن معه من ضيق المصعد وانقطاع الكهرباء الخ، كنت أبذل مجهود كبير وأعطيه وقتا للإهتمام والاستماع له حتى أضمن
البحث عن شريك للتغلب على المشكلات المادية في مشروع ناشئ
تعتبر تحديات التدفق النقدي أحد أبرز أسباب فشل المشروعات الناشئة؛ لذا يقوم صديقي بالبحث عن شريك للتغلب على تلك المشكلة، مع العلم أنه لم يبدأ المشروع بعد. لكني أرى أن هذا الحل غير مجدي، وتنتج عنه الكثير من المشكلات، مثل: اختلاف وجهات النظر في الإدارة، وعدم وضوح تفاصيل المشروع بنفس الدرجة للشريك، وكذلك خسارة البعد الاجتماعي إن كان هذا الشريك صديقًا أو من العائلة. ما رأيكم في هذا الحل الذي اختاره صديقي؟ وكيف يمكنه تمريره بنجاح مع تفادي الآثار السلبية
اجتماع فردي مع موظف غير راضٍ أو صعب المراس، كيف يمكنني إدارته؟
موظف جيد، لكنه بدا منزعجًا في الفترة الأخيرة وأصبح مثيرا للمتاعب، ولا أدري السبب. أرغب بعقد اجتماع فردي معه بطريقة مباشرة. كيف يمكنني إدارة هذا الاجتماع بطريقة ناجحة؟
كيف يمكن للشركات الاستفادة من الذكاء الاصطناعي دون إحداث ضرر بسوق العمل؟
أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من الأعمال الحديثة سواء أحببنا هذا أم لا، لكنه يحمل تأثيرات كبيرة على سوق العمل بلا شك. السؤال الآن: كيف يمكن للشركات الاستفادة من هذه التكنولوجيا مع الحفاظ على وظائف الموظفين وعدم الاستغناء عنهم لصالح الذكاء الاصطناعي؟ تأثير الذكاء الاصطناعي على التوظيف: مثال في شركة Amazon تستخدم الروبوتات لتحسين الكفاءة، لكنها خلقت أيضًا فرصًا وظيفية جديدة في تطوير وإدارة هذه الروبوتات. كيفية تدريب القوى العاملة: شركة IBM توفر برامج تدريب للموظفين لتعلم مهارات جديدة
التعامل مع موظف متحرش يصعب إثبات التهمة عليه
في بعض الحالات، قد يكون هناك موظف متحرش يصعب إثبات التهم عليه، وهو ما يضع الإدارة في موقف صعب. أحد الحلول هو تعزيز سياسات الشركة فيما يخص التحرش، بما يتضمن وجود إجراءات واضحة وسرية للإبلاغ عن مثل هذه التصرفات. في إحدى المرات قمت بمواجهة موظف تلقيت شكوى غير رسمية بأنه قام اكثر من مرة بتقديم تلميحات غير مقبولة عن جمال جسد زميلته، بينما هو كرر أن هذا لم يحدث أبدا، أعتقد ان مواجهة الموظف بالادعاءات قد تساعد على كبح سلوكياته
كصاحب مشروع ماهي خطتك التسويقية
اتمنئ من الاخوة رائدي الاعمال مشارة الخطة التي يتبعها في التسويق لمنتجاتهم بمعنى اخر ماهي الاستراتجية اللتي تتبعها لزيادة المبيعات
تبادل الآراء مع الموظفين يأتي بنتائج إيجابية أم سلبية؟
تبادل الآراء مع الموظفين من الاستراتيجيات المشهورة بإيجابيتها، لكن عند التحقيق في الأمر، سنجد بعض الموظفين يفضلون تبادل الآراء مع زملائهم وليس مع المديرين. وهناك البعض الآخر يقول بأن مصطلح: تبادل الآراء هو بديل مزخرف لمصطلح: النفاق، حيث يرى أن تبادل الآراء إن جاء بنتيجة غير مرضية للمدير سيعود بالسلب على الموظف صاحب الرأي المخالف. فما رأيكم بذلك، وكيف تكون حدوده؟
مع أم ضد: المنتج الجيد يبيع نفسه
من الأقوال التي انتشرت واقتنع بها الكثير من أصحاب المشاريع الصغيرة، حيث يظن أنه بتقديم المنتج في أفضل هيئة وبأعلى جودة، قد أدى ما عليه، والمنتج سيبيع نفسه! بالتأكيد المنتج الجيد يحتاج لإدارة جيدة تخطط له، وتحدد السوق المناسب، والجمهور المناسب، وكذلك السعر المناسب. ثم التسويق الجيد، وغير ذلك من الإجراءات التي يجب اتباعها لتحقيق أفضل ربح ممكن. هل تتفق معي؟ أم تؤيد أن المنتج الجيد يبيع نفسه؟
كيف يمكن مواجهة الشائعات المؤذية بين الموظفين؟
انتشار الشائعات في بيئة العمل قد يؤدي إلى تآكل الثقة وتراجع الإنتاجية وقد يؤدي إلى تدمير سمعة وحياة البشر. التعامل مع هذه الظاهرة يتطلب تواصلا مفتوحا وشفافية في المعلومات. كنت أعمل في إحدى شركات الحاسب الآلي وكان لدينا "العم سلامة" أمين مخزن رجل حاد الطباع، كانت تنتشر عنه شائعات أنه يسرق من المخزن، قام صاحب الشركة بطرده بفضيحة من الشركة، وتبين فيما بعد أن حارس الأمن هو من يسرق، عرفنا لأن السرقات أستمرت بعد طرده، للأسف حالة هذا الرجل الصحية
موظف مجتهد ولكن يفضل العمل بمفرده، كيف يمكن التصرف معه؟
موظف مجتهد ينجز كافة أعماله، بجودة عالية، لكن مشكلته في عدم الاندماج مع الآخرين بالعمل، ويتصرف بأنانية. ما هو التصرف المناسب لمثل هذه الشخصيات في بيئة العمل؟
ما هو التوقيت المناسب لإطلاق المشروع الناشئ؟
أغلب المبتدئين ينتظرون اللحظة المثالية ليتمكنوا من بدء مشروعهم الخاص؛ لكني أرى أن اللحظة المثالية لن تأتي أبدًا، ومهما كنتُ أعتقد أن هذه هي اللحظة المثالية، سأجد نفسي أفتقد لكثير من الجوانب لم أتقنها أو أحصلها بعد. وهناك من تدفعه ظروف الحياة ليبدء سريعًا في مشروعه الخاص دون أي تحضير أو تخطيط، وهذا أعتقد بأنه أسوأ توقيت لإطلاق المشروع الخاص. والأفضل من وجهة نظري أن يدرك الشخص الخطوط العريضة لمشروعه، ويضع الخطة العامة، ويكون لديه خطة بديلة في حال عدم
عيوب تقديم عروض الجمعة البيضاء/السوداء
قد يكون العنوان صادمًا بعض الشيء، لكن بالرغم من أهمية عروض هذا الموسم لأصحاب الأعمال والمشاريع، إلا أنه يتضمن بعض العيوب. مثل: تجذب هذه العروض شريحة من العملاء غالبا لا تتناسب مع جمهورك المستهدف، وهم العملاء الذين يبحثون عن السعر الأقل وفقط. وغالبًا لن تجدهم يشترون منك بعد انتهاء العروض. نسبة كبيرة من جمهورك سيتعودون على تسويف الشراء، وانتظار المواسم والخصومات الضخمة. التأثير السلبي على مبيعات الأشهر القادمة بعد الموسم، بسب تحقيق الاكتفاء في فترة العروض. ارتفاع أسعار الإعلانات في
شراء العبد ولا تربيته، بين بناء مهارات الموظفين داخل الشركة أو توظيف كفاءة جاهزة
قال لي أستاذي وقدوتي منذ 15 عاما، شراء العبد ولا تربيته: ورغم تقديري الكامل له ولعلمه وخبراته، لازلت أختلف معه حول المقولة، ولكن مع التداول من بعض رواد الأعمال مؤخرا لهذه العبارة عند مناقشة استراتيجيات التوظيف. اختيارك لتوظيف شخص بمؤهلات جاهزة يكون مناسبًا حين تحتاج لحل فوري وخبير قادر على التعامل مع التحديات دون الحاجة إلى فترة إعداد طويلة. مثال على ذلك، في إحدى شركات التصميم الداخلي واجهت ضغطًا كبيرًا بسبب مشروع ضخم لم يكن هناك وقت لتدريب شخص جديد
الإيمان بفكرة المشروع ليس شرطًا للنجاح في ريادة الأعمال
من المشهور أن الإيمان بالفكرة أحد أهم عوامل النجاح في ريادة الأعمال، وبدون الإيمان بالفكرة فإن المشروع سيفشل. كنتُ أظن هذا صحيحًا حتى تعرفت على ما فعله المبرمج الفيتنامي دونج نجوين Dong Nguyen في عام 2013م، حيث قام بتطوير لعبة Flappy Bird، وطرحها على آب ستور مجانًا بهدف جني بعض الأموال من الإعلانات. يعتقد نجوين بأن اللعبة سخيفة وبدائية، ولن يقوم أحد بشرائها، لذا عرضها مجانًا ليتكسب من الإعلانات التي توضع عليها. بعد أشهر قليلة تم تحميل اللعبة بأعداد كبيرة،
القيادة التشاركية تحسن من جودة القرارات من خلال الاستفادة من خبرات الفريق، أم أنها تُبطئ عملية اتخاذ القرار؟
لدي وجهة نظر حول القيادة التشاركية خاصة في نقطة اتخاذ القرار، فإشراك الفريق في اتخاذ القرارات يمكن أن يؤدي إلى تحسينها؛ فكل عضو من الفريق يجلب وجهة نظر مختلفة وخبرة خاصة، مما يعزز من دقة القرارات وشمولها، ويقلل من احتمالية الوقوع في الأخطاء. القيادة التشاركية قد تكون وسيلة لبناء قرارات أقوى وأكثر كفاءة، خصوصاً في القضايا المعقدة التي تتطلب آراء متنوعة. لكن بالمقابل، يجد آخرون أن كثرة النقاشات وتعدد الآراء قد يؤخران الوصول للقرار، مما يعطل سير العمل ويبطئ من
كيف يمكن لرواد الأعمال الشباب اتخاذ قرار بين استخدام مدخراتهم الشخصية أو البحث عن تمويل خارجي؟
قد يكون الحصول على التمويل المناسب أحد أصعب التحديات التي يواجهها رواد الأعمال الشباب عند بدء مشاريعهم الخاصة . يثير هذا التساؤل: هل الأفضل لهم استخدام مدخراتهم الشخصية أم اللجوء إلى مستثمرين لتمويلهم؟ المزايا والمخاطر لكل خيار: الاعتماد على المدخرات الشخصية، لدينا مثال ناجح هو جان كوم، مؤسس WhatsApp ، الذي استخدم مدخراته الشخصية وأمضى سنوات ينفق في التطوير قبل أن تشتري فيسبوك التطبيق مقابل 19 مليار دولار. البحث عن تمويل خارجي: شركة Airbnb في بداياتها لجأت إلى مستثمرين مثل
الاعتماد على الخبرة أهم من الاعتماد على التعليم الأكاديمي، الى اي مدى تتفق مع هذه العبارة؟
الخبرة أم التعليم الأكاديمي، أمر لم يتم حسمه في بيئة الاعمال حتى الآن، دائمًا ما يثير الكثير من النقاشات، وكأنهما متنافسان على لقب الأفضل في إعداد الفرد لمواجهة تحديات الحياة والعمل. ومع ذلك، تبقى الحقيقة أن كل منهما له مكانته وقيمته الخاصة ونحن لن نقع في خطأ التقليل من أي منهما أثناء كتابة هذا الموضوع الهام. لكن، هل يمكننا القول إن الاعتماد على الخبرة يفوق التعليم الأكاديمي؟ دعونا نستعرض ذلك من منظور أكثر حياتية من خلال التجرية العملية وبعيدا عن