في عالم ريادة الأعمال، يمكن أن تكون التحديات عقبات تصعّب الطريق نحو النجاح، لكنها أيضاً تمثل فرصاً للتعلم والنمو. دعونا نناقش بعض التحديات الشائعة التي يواجهها رواد الأعمال وكيفية التغلب عليها: 1. نقص التمويل: يعد الحصول على التمويل من أكبر التحديات التي تواجه رواد الأعمال، خصوصاً في المراحل الأولى من المشروع. يمكن التغلب على هذا التحدي من خلال: - البحث عن مستثمرين مهتمين بفكرتك. - المشاركة في مسابقات ريادة الأعمال للحصول على تمويل. - اللجوء إلى التمويل الجماعي (Crowdfunding) لتمويل
ريادة الأعمال
94.1 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول ريادة الأعمال. ناقش استراتيجيات النجاح، إدارة المشاريع، والابتكار. شارك أفكارك، قصص نجاحك، وأسئلتك، وتواصل مع رواد أعمال آخرين لتطوير مشروعاتك.
سياسة منع العمل الزائد
تحدد بعض الشركات عدد ساعات عمل معين للموظف، إذا زاد عنها تقوم بالخصم منه، وليس إعطاءه مكافأة! على الرغم أن تلك السياسة تعوق الطموحين لتقديم مزيد من الانتاج، وتحقيق مزيد من التقدم الوظيفي، وتعوق الراغبين في زيادة دخلهم من نفس الوظيفة. لكنها تحافظ على الموظف من الاحتراق الوظيفي، وتمنع اختلال توازن حياته الاجتماعية وحياته الوظيفية. وتعمل كذلك على تنظيم وقت الموظف، فيعرف ما عليه من المهام خلال وقت محدد، يجب عليه أن ينجزها فيه. كما أن الشركات في بعض البلاد
طرق تسويقية جديده
هل يمكن عرض الطرق التسويقية المتبعه في الانشطه المختلفه بحيث يتم الاستفادة منها بكل الطرق الممكنه لكل اصحاب المشاريع او الطرق التسويقية المتبعه في البراندات الاكثر شهرة
"الديون الرقمية" عندما تتحول التكنولوجيا من أداة للإبداع إلى عبء ثقيل
أؤمن بأن التكنولوجيا هي أعظم أداة تم وضعها بين أيدينا، سمحت لنا بإدارة شركاتنا من أي مكان، والتواصل مع فرق العمل عبر القارات، وإنجاز مهام كانت تستغرق شهورًا في غضون أيام. لكن مثل أي سلاح، الاستخدام الخاطئ أو المفرط له يأتي بتكلفة، وهنا يظهر مفهوم "الديون الرقمية". الديون الرقمية ، هو مصطلح يعبر عن عبء البيانات المتدفقة باستمرار عبر البريد الإلكتروني، الرسائل الفورية، والإشعارات التي لا تتوقف. إنها الضريبة التي ندفعها مقابل الوصول المستمر، والربط الدائم مع فريق العمل والعملاء،
ممتلكات الشركة في خدمة الموظف ضرورة إنسانية أم استغلال غير مبرر؟
تُعتبر ممتلكات الشركات من الأدوات التي تُستخدم لتحقيق أهداف العمل وتعزيز الإنتاجية. لكن أحياناً يبدأ الموظفون في استخدامها لأغراض شخصية و هو يعد جزءًا من النظام غير المعلن الذي يسهل الحياة اليومية للموظفين. قد تكون مجرد مسألة إرسال بريد شخصي من حساب البريد الإلكتروني الخاص بالشركة أو استخدام السيارة المملوكة للشركة في رحلة قصيرة إلى متجر أو حتى استخدام أدوات مكتبية لأغراض شخصية. على الرغم من أن استخدام ممتلكات الشركات قد يبدو غير ضار في البداية، إلا أنه يمكن أن
الشغف لا يكفي فهل يكذب رواد الأعمال على أنفسهم؟
"اتبع شغفك" هذه العبارة التي يرددها الجميع وكأنها الحقيقة المطلقة، يُنظر إليها غالباً كمنهج حياة يجب أن نتبعه بلا تردد أو تساؤلات. في الحياة العملية الأمر أكثر تعقيداً. عندما يُنصح شخص ما بمتابعة شغفه، يُفترض أن ذلك سيؤدي إلى النجاح والسعادة. لكن الحقيقة التي يتجنب الكثيرون الاعتراف بها هي أن الشغف ليس خطة عمل، وليس استراتيجية، بل هو مجرد شرارة أولى، قد تضيء لك الطريق أو تحرقك إذا لم تُحسن استخدامها. الأسواق لا تكترث بما تحبه أنت شخصياً هي تهتم
غياب التوزان في فرق العمل
نكون محظوظين إذا كان فريق عملنا من النوع المتعاون، فإذا أنجز أحد أفراد الفريق المهمة رقم (1) يبادر الآخر لعمل المهمة رقم (2)، فيبادر الثالث لعمل المهمة رقم (3)، وهكذا حتى تنتهي المهام المطلوبة. لكن قد نتعرض للعمل في مكان به أفراد لا يتسمون بالمبادرة، فيتراكم العمل على الجميع، أو لا يكملون مهامهم للنهاية، فيعاني المبادرون من العمل فوق طاقتهم لإكمال المهام. أو يعاني عملهم من كثرة الأخطاء، فيكون على المبادرين إما غض النظر عن الأخطاء وعواقبها المستقبلية، أو مراجعة
تقييد التواصل بين الموظفين والإدارة العليا
في الوقت الذي ينصح فيه بعض خبراء إدارة الأعمال بفتح قنوات تواصل بين الإدارة العليا والموظفين لتحقيق أفضل نتائج، تجد بعض الشركات صعوبة في تنفيذ تلك النصيحة على أرض الواقع. قد عملت في شركة حيث كان عدد الموظفين يكاد يقترب من 2000 موظف، وكانت تسمح سياسة الشركة في البداية بوجود تواصل مباشر بين أفراد الإدارة العليا والموظفين، لكن مع تجديد أعضاء الإدارة تغيرت هذه السياسة وأصبح تواصل الموظفين يقتصر بشكل حصري على المديرين المباشرين. تتخذ بعض الآراء جانب إستراتيجية حصر
الاستثمار بين الفرص والمخاطر معادلة النجاح الصعبة
التوازن بين الفرص والمخاطر هو مفتاح النجاح في الاستثمار. لا يكفي مجرد الشراء والبيع بل يجب أن يعتمد المستثمر على عقلية استراتيجية تقوم على تحليل دقيق للفرص والتهديدات المحتملة. المخاطر ليست دائمًا سلبية؛ في عام 2008، خلال الأزمة المالية العالمية، استثمرت بعض الصناديق الجريئة في شركات متعثرة، وحققت لاحقًا أرباحًا ضخمة عندما تعافت الأسواق. التحدي يكمن في موازنة القرارات فالتركيز على الفرص دون دراسة المخاطر قد يؤدي لخسائر كارثية، بينما تجنب المخاطر بشكل كامل قد يُفوّت مكاسب استثنائية. الإدارة الذكية
ساعات العمل المرنة.. هل تُقلل الإنتاجية؟
في عالم يتسارع بوتيرة غير مسبوقة، أصبحت "ساعات العمل المرنة" كلمة السر في أغلب بيئات العمل الحديثة. لا مزيد من الجرس الذي يرن في التاسعة صباحًا، ولا طوابير تنتهي عند أجهزة البصمة. الفكرة ببساطة "اعمل متى تشاء، لكن سلّم المطلوب منك بأعلى جودة". هذا التحوّل لم يكن مجرد رفاهية، بل استجابة ذكية لعصر أصبح فيه مفهوم الإنتاجية مرتبطًا بالكفاءة لا بعدد الساعات. لكن، هل المرونة دائمًا تأتي بنتائج إيجابية؟ أم أنها مجرد غلاف أنيق يخفي تحته مشكلات أخرى قد لا
هل انت منهم؟
هل انت منهم؟ هل انت من الناس اللي مش بترضى تآمن بنفسها وتظهر للعالم لأنهم خايفين من اللي ممكن يحصل وانهم ممكن يفشلوا وصورتهم تبقى وحشة بالتالي بيفضلوا مستخبيين لكنهم في نفس الوقت جواهم رغبة شديدة الإلحاح انهم يظهروا نفسهم للعالم ويشاركوا الحاجات اللي شايفين انهما مفيدة وبتعبر عنهم لكنهم بيرجعوا تاني يخافوا ويختاروا ميظهروش؟ طب هتعمل ايه لو قلت لك ان الخوف اللي جواك دا هو حكم انت حكمته على نفسك وملوش أي علاقة بالناس وان انت بتجلد نفسك
لماذا تُعد الشركات العائلية نموذجاً مُهملًا في عصر ريادة الأعمال؟
في وقت تُسلط فيه الأضواء على الشركات الناشئة والابتكار، قد يبدو أن الشركات العائلية أصبحت شيئاً من الماضي. لكن، هل فكرنا في قدرة الشركات العائلية على الاستمرار والازدهار لأجيال عديدة؟! تلك الشركات التي بدأت كأحلام صغيرة وتحولت إلى مؤسسات ضخمة تُدار بشكل تقليدي، هي مثال حي على الصلابة والاستدامة. في المقابل، تبدو الشركات الناشئة دائمة التغيير ومبنية على مخاطر عالية. هل تفتقر هذه الشركات إلى نفس القوة التي تتمتع بها الشركات العائلية؟ قد يكون الجواب معقداً. بينما تضع الشركات الناشئة
تقنيات مراقبة الموظفين في أماكن العمل، تزيد من الإنتاجية أم أنها تنتهك الخصوصية
في مكان عملي السابق، كان يغطيه عدد كبير من الكاميرات في كل زاوية، وكان الموظفون دائماً في حالة من الترقب والخوف، وهم يحرصون على أن يظهروا في أفضل صورة طوال الوقت، مما خلق بيئة من الضغط المستمر، أما في مكان عملي الحالي، حيث لا توجد كاميرات مراقبة، فإن الجو العام أصبح أكثر راحة وأقل توتراً، وأصبحنا نتمتع بثقة أكبر في العمل دون الخوف من أنظار المراقبة، برأيكم هل تعتقدون أن غياب المراقبة يساهم في تحسين بيئة العمل وزيادة الإنتاجية، أم
كيف نحصل على الحرية المالية ؟
الحرية المالية هي القدرة على العيش دون القلق المستمر بشأن المال أو الاعتماد الكامل على دخل وظيفة واحدة لتغطية نفقاتك. لتحقيق الحرية المالية، يحتاج الأمر إلى تخطيط محكم واستراتيجيات واضحة لإدارة المال وزيادة مصادر الدخل. أول خطوة نحو الحرية المالية هي تحديد أهدافك المالية بوضوح. عليك أن تعرف ما الذي يعنيه "الحرية المالية" بالنسبة لك: هل هو التقاعد المبكر، أم التوقف عن العمل، أم تحقيق دخل مستدام يغطي نفقاتك بالكامل؟ عندما تعرف وجهتك، يصبح من السهل وضع خطة للوصول إليها.
التنوع الثقافي في بيئة العمل ثراء أم قنبلة موقوتة؟
التنوع الثقافي... المصطلح الذي يُرفع كراية في كل مكان، من مؤتمرات الأعمال إلى إعلانات الشركات الكبرى. يُقال إن فرق العمل المتنوعة تنتج أفكاراً مبتكرة، وتحل المشكلات بشكل أسرع، وتفتح أسواقاً جديدة. هذا الكلام يبدو مثالياً، لكن هل هو حقيقي على أرض الواقع؟ في الكثير من الأحيان، يصبح التنوع مجرد ورقة تين تُغطي بها الشركات نواقصها الأخرى. تجد إعلاناً يوحي بأن الشركة تضم موظفين من كل الثقافات والأعراق، لكنك إذا تعمقت داخل أروقة هذه الشركات، ستكتشف فجوة بين الشعار والواقع. ربما
كيف يمكننا تجاوز العوائق لتحسين بيئات العمل المحلية استناداً إلى التجارب العالمية؟
في أحد الفيديوهات التي أثارت الجدل، تحدث محمد فاروق، المعروف من مشاركته في برنامج "شارك تانك"، عن فكرة توازن الحياة والعمل، حيث قال إنه لا وجود لما يُسمى بـ "Work-life balance"، مؤكداً أنه يجب على الشخص أن يضاعف جهده ويعمل 12 ساعة يومياً لتحقيق النجاح. هذا التصريح قد يبدو شاقاً للكثيرين، لكنه في الوقت ذاته يعكس رؤية قد تكون شائعة في أوساط بعض رجال الأعمال الذين يعتقدون أن العمل المستمر والتفاني هو السبيل الوحيد للنجاح. في فيديو آخر، تحدث عن
الاجتماعات الطويلة والمملة هي مقبرة الإنتاجية!!
إذا كان الاجتماع لا يضيف قيمة حقيقية، فهو مجرد مضيعة للوقت. كيف تتوقع أن يحقق الفريق أي إنجاز إذا كان يُجبر على الجلوس لساعات في نقاشات عقيمة، دون نتائج ملموسة؟ هذه الاجتماعات ليست إلا محطة لقتل الحماس والإبداع، وتمنح الموظفين عذرًا للتأجيل وتجاهل المهام الحقيقية. القادة الأذكياء يعرفون أن القرارات تُصنع بسرعة ويرفضون أن يكون وقتهم ووقت فريقهم عرضة للضياع في حديث فارغ. أما المديرين الضعفاء، فحياتهم مليئة بالاجتماعات التي تستنزف الوقت بلا هدف ويضيعون الساعات في الحديث العقيم. ليس
ريادة الأعمال ليست للجميع, لماذا يفشل معظم رواد الأعمال الجدد؟
يُسوَّق دائمًا لفكرة أن تأسيس شركة ناشئة هو طريق النجاح السريع والثروة، وأن تصبح رائد أعمال فأنت فى الطريق الصحيح وكأنها وصفة جاهزة للتميز. لكن هل نعلم بالوجه الآخر؟ الحقيقة الصادمة هي أن 90% من الشركات الناشئة تفشل، وتترك أصحابها في مهب الرياح، محبطين ومثقَّلين بخسائر مالية وأحياناً نفسية. كثيرون يُبدعون أفكار رائعة، لكنهم يصطدمون بواقع أن احتياجات السوق أسرع من توقعاتهم, النتيجة؟ منتج ميت قبل أن يولد. أحلام كبيرة بتمويل صغير. عندما ينفد المال، ينتهي كل شيء. ريادة الأعمال
كيف نجعل تقييم الأداء أداة تطوير وتحقق أهدافها؟
تقييم الأداء السنوي، تلك الأداة التي يُفترض بها أن تكون وسيلة تطوير وتحفيز، أصبحت في كثير من المؤسسات مجرد قناع للضغط والإقصاء. تُختزل جهود الموظف طوال العام في جلسة قصيرة، تفتقر غالباً للعدل والشفافية، ويُترك التقييم عُرضة للأهواء الشخصية أو الحسابات الإدارية الضيقة. بدلًا من تعزيز نقاط القوة أو معالجة القصور، يتحول إلى محاكمة شكلية تحطم الحافز وتزرع الخوف. كيف نجعل تقييم الأداء أداة تطوير وتحقق أهدافها؟
البضاعة المباعة، ترد وتستبدل...وسيلة للمكسب أم للخسارة؟
تشجع قواعد علم التسويق الحديثة؛ أن يقبل البائع رد قيمة المنتج وأن يستبدله عند طلب العميل، كما تشجع قواعد التسويق الحديثة أيضاً إلى المرونة في قبول المرتجع حتى بعد انتهاء فترة ال 14 يوم المحددة من جهاز حماية المستهلك المصري. سأترك الرابط هنا لمن يحب الاطلاع على قواعد الارتجاع والاستبدال من جهاز حماية المستهلك: https://cpa.gov.eg/ar-EG/%D8%A7%D8%B3%D8%A6%D9%84%D8%A9-%D9%85%D8%AA%D9%83%D8%B1%D8%B1%D8%A9 لكن قابلتني بالتأكيد بعض المواقف أثناء عملي، وهي من المواقف التي يحتار فيها المرء بين القبول والرفض، وسأذكر السبب: حيث طلب أحد العملاء دواء غالي
التسويق بالمؤثرين فقاعة ستنفجر قريباً
أصبح الاعتماد على المؤثرين أشبه بظاهرة لا يمكن تجاهلها. الشركات الناشئة خصوصاً ترى في هؤلاء المؤثرين الحل السحري لجذب العملاء وتحقيق الانتشار السريع. لكن خلف الكواليس، تظهر تساؤلات لا يمكن التغاضي عنها حول فعالية هذا الأسلوب في تحقيق الأهداف المرجوة. المؤثرون يعرضون أرقاماً ضخمة, ملايين المتابعين، آلاف الإعجابات والتعليقات، ولكن ماذا عن المبيعات؟ الواقع يشير إلى أن هذه الأرقام لا تعني دائماً تحقيق نتائج حقيقية لأن ببساطة هناك شركات وصفحات متخصصة فى زيادة المتابعين. لذلك كثير من الشركات تجد نفسها
فرّق تسد..داخل بيئة العمل
بالطبع كلنا نعرف مبدأ فرق تسد، كما يتواتر على أسماعنا كثيراً، وربما أيضاً عانينا منه داخل بيئات عملنا. في هذا المبدأ تجد الإدارة العليا تعمل وفق مبدأ تفريق الصداقات أو أي تجمعات لزملاء العمل، وذلك لأسباب: 1- عدم تعطل العمل بالعلاقات الاجتماعية، كأن يترك الموظفون عملهم لتبادل الأخبار، وتبادل المزاح. 2- خوف الإدارة من ردود فعل التجمعات والتوافق بين الموظفين حال وجود قرارات قاسية بحق الموظفين، لكن في نفس الوقت في صالح العمل. 3- خوف المؤسسات المالية من حدوث جرائم
المدير بين اختيارين؛ الأول الاهتمام بالصورة الكاملة، الثاني الاهتمام بالتفاصيل.
هذا ما كان يشغلني عندما توليت دور قيادي يختص بالإشراف والمتابعة، فكان أمامي اختيار للتركيز على الصورة الكاملة وطالما العمل يسير على ما يرام فلا داعي للتركيز في التفاصيل، وكان الاختيار الآخر هو التدقيق في التفاصيل فربما تسبب تلك التفاصيل مشكلة في يوم ما، لا أحد يعلم! كلنا تعرضنا لمواقف مشابهة أثناء عملنا كموظفين في تعاملنا مع المديرين، أو جالت بخاطرنا تلك الأسئلة كمديرين خلال تعاملنا مع الموظفين، وبالتأكيد كل وجهات النظر مهمة في بيئة العمل. فأحب أن أسمع آرائكم
ثقة رائد الأعمال في مشروعه قد تكون سبباً لتردد المستثمرين في التعاون معه
من خلال متابعة أحد البرامج المخصصة لدعم وتمويل رواد الأعمال، لفت انتباهي نمط مثير للجدل: هناك فئة من رواد الأعمال الذين يتمتعون برؤية واضحة وثقة عالية في نجاح مشاريعهم، ومع ذلك، يبدو أن هذه الثقة تُثير بعض التحفظات لدى المستثمرين. فبعض هؤلاء المستثمرين يرفضون التعاون المباشر مع هذه الفئة من رواد الأعمال، حتى عندما يكون لديهم فرق عمل قادرة على إدارة المشاريع بكفاءة ويشعرون بأن هذه الثقة قد تقلل من فرصهم في المساهمة الفعلية في المشروع . برأيكم، إلى أي
كيف ممكن أن تتقدم في حياتك المهنية بطريقة أكثر احترافية؟!
هناك عدد لا بأس من قواعد العمل التي جمعتها كتب الإدارة، أو الإداريين بشكل خاص، لكن كونك موظف مبتدئ، أو موظف يطمح للتميز، ما القواعد التي تلزمني أو يجب إبداء الاهتمام لها. هي قواعد أربعة بسيطة جداً، وسأكتبها بشكل بسيط ومختصر، طبعاً يظهر أثرها تدريجياً، قد لا تلاحظها أنت، ولكن بالتأكيد سيلاحظها صاحب العمل: 1. التنظيم: لبسك، مكتبك، مهامك، كل شيء مرتب، لو طلب منك ورقة ما في ثانية تكون جاهزة. 2. الدقة : لا تعطي أي معلومة إلا بعدما