البداية تُشعل الحماس لكن الأستمرار يُثبت المعنى الجميع يحتفل بالبداية... اللحظة الأولى،، القرار الأول،، أول خطوة ... كلها تُشعل الحماس وتُرضي التوقعات .. لكن الحقيقة.. البداية وحدها لا تصنع الفرق الفرق الحقيقي يبدأ بعد أن يهدأ التصفيق،، بعد أن تختفي الحماسة،، بعد أن تواجه العقبات،، العب والتشتت . الاستمرار هو الاختبار الحقيقي،، أن تُكمل رغم العقبات ،، أن تُحافظ على المسار رغم التشتت ،، أن تُعيد التوازن كلما اختلّ ... هذا هو الإنجاز الذي لا يُصفّق له أحد .. لكنه
ريادة الأعمال
98.9 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول ريادة الأعمال. ناقش استراتيجيات النجاح، إدارة المشاريع، والابتكار. شارك أفكارك، قصص نجاحك، وأسئلتك، وتواصل مع رواد أعمال آخرين لتطوير مشروعاتك.
دروس من الإدارة -1-
أجمل مافي الإدارة أنها تهذبك فكريًا وتجعلك أكثر من أن تكون شخص يعمل وفق منهجية معينة، واحد من أجمل الدروس الواقعية التي ممكن أن تغير أسلوب تعاملك مع مواقف الحياة العملية، بمعنى أنك تستطيع تقول *لا* بطريقة أكثر إحتراف وذكئ. مثال بسيط عن ذلك ممكن يغير تفكيرك بالتعاملات: مهندس موقع جاء إليه صاحب الشأن (المالك) طلب منه زيادة بند أعمال على ماهو متفق عليه. كيف دار النقاش حول ذلك؟ المالك: أريد زيادة عمل إضافي. المهندس:ابعث خطاب أو أيميل على الشركة وضح
ما الأنسب للشركات الناشئة عربيًا؛ تنويع المنتجات أم التركيز على منتح واحد فقط؟
في الأسواق المتطورة، يكفي أن تركز الشركة الناشئة على منتج واحد فقط. Dropbox مثلًا بدأ بخدمة التخزين السحابي ركز على هذه الخدمة بشكل أساسي، حتى وصل إلى ملايين المستخدمين. لكن في منطقتنا العربية، الصورة مختلفة. فعندما بدأت شركة كريم لم تكتفي أن تكون مجرد تطبيق سيارات، بل اضطرت لبناء حلول دفع ودعم محلي كي تستمر. كذلك شركة سوق.كوم سابقا عندما بدأت لم تكن مجرد متجر إلكتروني، بل بنت أنظمة شحن ودفع خاص بها لتعمل. هذه المشاريع الجانبية لم تكن رفاهية
"أكثر مهارة ستندم عليها كرائد أعمال في ٢٠٢٥ هي: 'الإنتاجية المفرطة'!"
بينما ينافس الجميع على إنجاز أكبر عدد من المهام، تظهر الدراسات أن ٧٠٪ من الأفكار الثورية تأتي خارج أوقات العمل! المفارقة الخطيرة: نعمل كـ"آلات" لإثبات جدوانا، بينما الأفكار التي تُغير السوق تأتي في لحظات التأمل والفراغ. السؤال المحوري: لو خُيرت بين: · أ : إنهاء ١٠ مهام تشغيلية بنسبة ١٠٠٪ · ب : تطوير فكرة واحدة مبتكرة تُضاعف أرباحك أيهما تختار لمشروعك؟ ولماذا؟
النجاح يبدأ من إدارة وقتك
النجاح يبدأ من إدارة وقتك .. وليس بكثرة العمل #إدارة_الوقت هي الخطوة الأولى لاستثمار يومك بذكاء وتحقيق نتائج ملموسة الوقت يُستثمر .. كل دقيقة تمرّ دون هدف هي فرصة ضاعت للأبد اليوم 24 ساعة للجميع .. لكن النتائج تختلف .. الفرق ليس في عدد الساعات بل في كيف نستخدمها ابدأ يومك بخطة مهما كانت بسيطة والتزم بها وحاسب نفسك ستكتشف أن الاستثمار الحقيقي ليس في المال .. بل في وقتك وتنظيمك له ***************************************
حين يكون الحل في التفاصيل .. إعادة التوازن .. لا إعادة البداية
مر علي أكثر من موقف ظاهره أزمة .. وباطنه فرصة أحيانًا لا تحتاج المؤسسة إلى تغييرات جذرية ..بل إلى من يعيد ترتيب التفاصيل بهدوء ويفهم أين يبدأ التصحيح الخبرة لا تقاس بعدد القرارات .. بل بقدرة القائد على اتخاذ القرار الصحيح في الوقت الصعب فإدارة الأزمات لا تعني إطفاء الحرائق .. بل بناء نظام يمنع اشتعالها من جديد وهذا ما يصنع الفرق بين مدير وقائد دعونا نتبادل الخبرات ، فكل أزمة تحمل درسًا مختلفا متى كانت آخر مرة رأيت فيها
عندما يتجزأ يوم العمل إلى لحظات من العمل
أين تذهب عندما تحتاج إلى إنجاز عملك فعلًا؟ إذا أثرت هذا التساؤل بين العاملين معك، فإن القليل منهم فقط سيرد "المكتب". حتى مَن يقولها، سيضيف: "في وقت مبكر جدًا في الصباح قبل أن يصل أي شخص" أو "أبقى حتى وقت متأخر من الليل بعد مغادرة الجميع" أو "أتسلل في عطلة نهاية الأسبوع". لتكتشف أن المكتب هو آخر مكان يصلح لإنجاز أي عملٍ مهم عامةً، فضلًا عن العمل الإبداعي الذي يتطلب عزلة ذهنية وفترات تركيز متواصلة. فالمكاتب تحوّلت إلى مصانع للمقاطعة،
البطء قد يدمّر مشروعك أكثر من التهور نفسه
قرأت مقال لأحد رواد الأعمال يدعو للبطء والتأني في إطلاق المنتجات، يعني المنتج يُطبخ على نار هادئة كما نقول، لكن لو نظرنا لقصص النجاح الكبرى سنجد أن الاندفاع كان سببًا في ولادتها. فيسبوك بشعارها القديم تحرك بسرعة واكسر الأشياء لم تكن لتصل إلى مليار مستخدم لو انتظرت حتى يكتمل المنتج بلا ثغرات، كذلك أوبر دخلت أسواقًا كثيرة قبل أن تتضح القوانين أو البنية التحتية، وتعرضت لغرامات وحظر مؤقت، لكنها في النهاية أصبحت بالصدارة عالميًا. حتى Airbnb بدأت بفكرة تبدو فوضوية
لماذا تهمش الشركات العلم وتكتفي بالخبرة العملية؟
من واقع تجاربي مع الشركات، وجدت أنه كثيراً ما يتم تهميش العلم، وهنا أقصد العلم بجانبيه النظري والتطبيقي. بيد أنهم كمدراء في أغلب الأحيان يرون العلم أنه مادة نظرية جامدة فقط، ويقول لك (خلينا واقعيين) ولما أقترح إني أعمل دراسة أو أبحث وأحلل وأختبر وأجرب وأقيس فكرة ما يقول فيما معناه( احنا فاهمين بنعمل ايه مش لازم نكبر الموضوع).
(( حين تخدعنا دقة الخطة ويتأخر القرار ))
أدق الخطط قد تنحرف بتفصيلة صغيرة ليس لأن الخطة ضعيفة بل لأننا وثقنا بها أكثر مما ينبغي النجاح الحقيقي لا يصنعه التخطيط وحده بل#القدرة على #التكيف #المتابعة #اتخاذ_القرار في اللحظة المناسبة راقب التفاصيل - راجع المسار - ولا تدع الثقة تعميك عن الإشارات المبكرة
كيف تقيم فكرتك؟
نماذج زي Swot analysis و Pestel matrix بتقولنا إن تقييم الفكرة لا ينفع لو ظلت فكرة، لذا، الأجدى إن إحنا نبحث في الآليات اللي بتخلينا نقيم تقدمنا في مشروع ما (وليس مجرد فكرة)، متشوق أعرف اقتراحات الأعضاء عن تجربة أو عن قراءة.
لماذا لا يكون التوسع الجغرافي دائما خطوة ذكية للشركات الناجحة؟
حين نسمع عن شركة ناجحة، أول ما يخطر ببالنا أنها ستتوسع قريبًا إلى أسواق جديدة، وكأن التوسع الجغرافي هو العلامة الطبيعية للنضج والنمو. لكن التاريخ يثبت أن التوسع ليس دائمًا نجاحا… بل أحيانا يكون أسرع طريق للسقوط. خذ مثلا شركة ستاربكس حين قررت دخول السوق الأسترالية عام 2000. الفكرة بدت مثالية على الورق: سوق محب للقهوة، واقتصاد قوي. لكن النتيجة كانت إغلاق أكثر من 60 فرعا وخسائر بملايين الدولارات، لأنهم لم يفهموا الذوق المحلي ولم يقدّروا مدى تشبع السوق بثقافة
هل تساءلت يوما كيف يمكن لتحليل البيانات أن يُحدث فرقا حقيقيا في اتخاذ القرارات الإدارية ؟
في تجربتي كشريك ومستشار في مجال الإدارة والتحليل لاحظت أن القرار المبني على بيانات دقيقة ومدروسة يزيد من فرص النجاح ويقلل من المخاطر بشكل ملحوظ نصيحتي لك .. لا تعتمد فقط على الحدس بل استثمر وقتك في جمع وتحليل البيانات بذكاء ما أكثر التحديات التي تواجهها عند اتخاذ قراراتك المهنية؟ شاركني رأيك
كيف غيرت قرارات التسعير مصير شركات عملاقة؟
تسعير المنتج ليس قرارا ماليا فقط، بل قرار مصيري قد يرفع الشركة إلى القمة أو يُسقطها في لحظة. لنأخذ مثالين متناقضين: نتفليكس رفعت أسعار اشتراكاتها في 2022 بحجة تطوير المحتوى ومكافحة مشاركة الحسابات. النتيجة؟ خسارة مئات الآلاف من المشتركين في أول ربع مالي من العام، وهبوط في قيمتها السوقية. أبل في المقابل، جعلت السعر جزءا من هوية المنتج. لم تنافس أبدا على الأرخص بل على الأكثر تميزا ومع ذلك تتصدر أرباح سوق الهواتف الذكية رغم أن مبيعاتها أقل عدديًا من
الموضة التقنية ليست دائمًا الحل
قبل سنوات، كانت البلوكشين الموضة الطاغية، وكل شركة ناشئة أرادت أن تربط اسمها بها. قبلها الشبكات الاجتماعية، واليوم الذكاء الاصطناعي حاضر في كل عرض استثماري تقريبًا. لكن، هل كل هذه المشاريع احتاجت فعلًا لهذه التقنيات؟ لدينا أمثلة واضحة بالسوق تطبيق كلوب هاوس ارتفع بسرعة بسبب موضة المحادثات الصوتية ثم انطفأ بنفس السرعة ولم نعد نسمع عنه شيء تقريبا، بالمقابل، زوهو الهندية استمرت أكثر من 25 سنة وهي تبني منتجاتها بخطوات ثابتة وبعيدة عن الضجيج. التقنية هنا وسيلة وليست غاية. السؤال:
الانسحاب الذكي… متى تعرف أن الوقت حان لتتوقف؟
أحيانا لا يكون الاستمرار شجاعة بل نوع من العناد المقنّع بالأمل سواء في مشروعك الخاص، أو شراكة مهنية، أو حتى وظيفة مستقرة… تأتي لحظة تشعر فيها أنك تبذل الجهد نفسه لكن العائد لم يعد كما كان في أحد المشاريع التي عملت عليها لاحظت أني أقضي ساعات طويلة لإبقاء العمل حيا فقط، لا لتطويره. كانت النتائج تتراجع، والحماس يتلاشى، لكن فكرة الانسحاب كانت تخيفني. كنت أقول: ربما بعد شهر يتغير الوضع لكنه لم يتغير. بعد التوقف، اكتشفت أن الانسحاب لم يكن
لو ستبدأ مشروعًا بميزانية صغيرة 2000 -3000 دولار في بلدك، أي مجال تختار ولماذا؟
دائما وأبدا ميزانية المشروع يراها الكثير هي العائق الأكبر لبداية المشروع، وكثير من المشاريع العملاقة اليوم بدأت بأفكار بسيطة وميزانيات متواضعة، ثم تحولت مع الوقت إلى شركات ضخمة. ولدينا أمثلة كثيرة أمازون، بدأت من كراج صغير كمكتبة إلكترونية لبيع الكتب عبر الإنترنت، برأس مال محدود جدًا، ثم توسعت لتصبح أكبر متجر إلكتروني في العالم. كذلك ستاربكس انطلقت كمقهى محلي صغير يبيع حبوب القهوة، قبل أن تتحول إلى سلسلة عالمية تضم آلاف الفروع. وعلي بابا وغيرها من المشاريع. لذا إذا كنت
بدأت أستخدم الأدوات الرقمية لتسريع عملي... وانتهى بي الأمر أعتمد عليها في كل شيء
في البداية كنت أبحث فقط عن طريقة أنظم بها وقتي، أتابع مهامي وأوفر بعض الجهد لكن مع الوقت صرت أرجع لتلك الأدوات في كل تفصيلة صغيرة، حتى في القرارات التي تحتاج تفكير أو إحساس بالموقف صارت تريحني جدا، لكنها سلبتني شيئا لا يرى: قدرتي على الصبر والتأمل قبل اتخاذ القرار أصبحت أنفذ بسرعة، لكني أفتقد العمق الذي كنت أضعه في عملي سابقا. ربما الراحة التي تمنحها التكنولوجيا تغري، لكن هل يمكن أن تضعفنا ببطء دون أن نلاحظ؟
تعلمت بالطريقة الصعبة أن التقنية وحدها لا تصنع منتجا ناجحا
في أحد مشاريعي الريادية، استخدمت أدوات الذكاء الاصطناعي لتحليل السوق، وابتكار خطة تسويق كاملة، فكانت النتائج منظمة ودقيقة، لكن بلا أثر حقيقي في السوق. حين بدأت أزور العملاء وأتحدث إليهم بنفسي، اكتشفت أن ما يميز المشروع ليس البيانات بل الفهم الإنساني للاحتياج الحقيقي. الذكاء الاصطناعي منحني السرعة، لكنه لم يمنحني البصيرة. برأيكم، ما الحد الفاصل بين الاعتماد على التحليل الذكي وبين البصيرة الريادية التي لا تكتسب إلا بالتجربة؟
تعلمت أن الذكاء الاصطناعي ليس تهديدا للمبدعين، بل اختبار حقيقي لقدرتنا على التميز
كثيرون ينظرون إلى الذكاء الاصطناعي كخطر يهدد الإبداع البشري، لكنني بدأت أراه من زاوية مختلفة: هو اختبارٌ لقدرتنا على إبراز ما يجعلنا بشرا بحق فالآلة تستطيع أن تنتج بسرعة، أن تحلل البيانات بدقة، لكنها لا تملك شغفا، ولا تجربة، ولا قدرة على استشعار التغيير في التفاصيل الصغيرة. في أحد مشاريعي الريادية، استخدمت أدوات الذكاء الاصطناعي لتحليل السوق واقتراح أفكار تسويقية. النتائج كانت مرتبة ومنظمة، لكنها نمطية، تفتقد الحس الإنساني الذي يصنع الفارق. حين أضفت إليها تجربتي الميدانية وملاحظات العملاء، تغير
ما أفضل طريقة لقياس أداء فريق العمل في الشركات الصغيرة؟
في الشركات الصغيرة، لا يكون التحدي في وضع مؤشرات أداء كثيرة، بل في اختيار المعايير القليلة التي تُحدث فرقا فعليا فغالبا لا يتوفر قسم موارد بشرية أو أدوات رقمية متقدمة، لذا يكون الاعتماد على التواصل المباشر والنتائج الملموسة هو الأساس على سبيل المثال، إحدى الشركات الناشئة في مجال الخدمات الرقمية اعتمدت أسلوبًا بسيطًا: كل موظف يحدد ثلاثة أهداف أسبوعية فقط، ويتم تقييم الأداء بناء على مدى تحقيقها، مع اجتماع متابعة قصير كل نهاية أسبوع هذه الطريقة ساعدت على تحسين التركيز،
ما الفائدة من التوسع السريع إذا لم يترسخ المشروع في سوقه المحلي بعد؟
كنت أتابع مشروعا بدأ صغيرا في مدينتي، نجح بسرعة لدرجة أن مؤسسه قرر يفتح فرع في مدينة ثانية خلال أول سنة. الكل كان منبهر بخطوته، لكن بعد فترة قصيرة بدأت المشاكل: الإدارة ضعفت، الجودة قلت، والزبائن في السوق الأول نفسهم بدأوا يشتكوا. وقتها سألت نفسي: ليه نركض للتوسع قبل ما نثبت أقدامنا تماما؟يمكن الحماس يخدعنا أحيانا، ونفكر أن النجاح الأول يعني أننا جاهزين نغزو أسواق جديدة، بينما الحقيقة أن السوق المحلي نفسه لسه يحتاج ترسيخ وتطوير. برأيكم، هل التوسع السريع
لماذا ينجح بعض المؤسسين خارج مجالات خبرتهم بينما يفشل الخبراء أنفسهم؟
في عالم المشاريع الناشئة، لا يسود دائمًا "الأكثر خبرة"، بل أحيانًا يفوز من يملك جرأة التجربة لا عمق التخصص. نرى مؤسسين لا علاقة لهم بالمجال يحققون نجاحًا مذهلًا، بينما الخبراء أنفسهم يتعثرون رغم معرفتهم الدقيقة بكل التفاصيل. هل لأن غير الخبير يرى الصورة من زاوية أوسع؟ أم لأن الخبرة أحيانًا تصبح عبئًا، تجعل صاحبها متقيدًا بما يعرفه فلا يبتكر؟ هل يكفي أن يملك المؤسس رؤية وإصرارًا، أم لا بد أن يكون خبيرًا في الميدان كي يصمد أمام التحديات اليومية؟ برأيكم،
9 وظائف من المحال اختفاؤها رغم التقدم التقني
عمل الممرضات (معدلات الازدهار والنمو خلال السنوات العشر 45.7%) مساعدو الاختصاصيين الطبيين ومشرفي الأقسام بالمشافي (معدل النمو 27.6%) مستشارو التنمية العقلية ومعالجة الاضطراب السلوكي (22.1%) مدرسو التمريض (21.5%) المدربون وقطاع الكشافة المدرسية (20%) معالجو العظام والأربطة عند كبار السن (17.5%) اختصاصيو المعالجة الطبيعية وبناء الجسد (16.9%) اختصاصيو الأطراف الصناعية وطب الأعصاب (16.8%) مهمات المعالجين المهنيين داخل الشركات (13.9%) مدربو الغوص (29%)
قصة: " العولمة وموظفو الموارد البشرية"
كانت "ليلى" تعمل كمديرة الموارد البشرية في شركة تقنية ناشئة تطمح إلى التوسع عالميًا، جلست "ليلى" أمام شاشة حاسوبها المليئة بالإشعارات ورسائل البريد الإلكتروني القادمة من مختلف أنحاء العالم، بدأت منذ أشهر تنفيذ خطة التوظيف الدولية التي أقرّها مجلس الإدارة، لكنّها سرعان ما أدركت أن الحلم العالمي ليس بالسهولة التي ظنّها الجميع. فقد واجهت ليلى تحديًا في اختيار المرشحين المناسبين من عدة دول مثل الهند، ألمانيا، البرازيل، وكينيا وغيرها. فكل مقابلة كانت تتطلب حساب فروق التوقيت، وتنسيق المواعيد، وتوفير مترجمين