مع إقتراب معرض الكتاب أشعر بالحزن والحسرة مثل أي كاتب غير معروف لديه العديد من القصص والأفكار حبيسة الدرج أو ملف ورد على حاسبه الآلي، وأسأل نفسي متي سأرى اسمي مطبوعا على غلاف كتاب أحبه وأفخر به؟ أنا بالفعل أكتب قصص قصيرة منذ عدة سنوات وفزت بجوائز محلية عن بعضها ولم أوفق في البعض وحاليا أحاول تبين نقاط الضعف في كتاباتي ومعالجتها وأستزيد من القراءة لأحسن أسلوبي في الكتابة. حاليا هناك فكرة رواية تلح على خاطري منذ فترة والشخصيات حاضرة

في الوقت الحالي يعتبر الجيل Z قوة لا يستهان بها ويجب أن نولي اهتماما خاصا بالمحتوى الموجه لهم، لأنهم جيل مختلف عن كل الأجيال التي سبقتهم، فهو جيل كبر مع وجود الهواتف النقالة، وسائل التواصل الاجتماعي والمنصات المختلفة وتعتبر مصادرهم الأولية للمعلومات، والترفيه والتواصل. بجانب تفضيلهم للمحتوى السريع فأغلب هذه الفئة إن لم يكن كلها موجودة على التيك توك، أدمنوا المحتوى السريع بشكل جعلني أتسائل هل اقترب نهاية المحتوى المكتوب، أم يجب أن نأخذ ما يجذبهم بالاعتبار. شاركوني أفكاركم، كيف

منذ عدة سنوات وبعد ظروف تعرضت لها في نطاق العائلة بدأت أهتم بمعرفة أنواع المتلازمات المختلفة وأعراضها مثل متلازمة اسبرجر وتوريت وتيرنر وغيرها الكثير، وعن طريق المصادفة منذ عدة أيام وجدت ما يدعي ب "متلازمة التحذلق اللغوي". عندما بحثت عن الأمر وجدت العديد من المقالات المتشابهة في الصحف والمدونات تصفها بأنها اضطراب مرتبط بإضطراب الوسواس القهريOCD ويشمل الرغبة في تصحيح جميع الأخطاء النحوية والإملائية في أي جمل يقرأها المصابون بهذا الاضطراب، وأن هناك دراسة أجراها عالم ومستشار لغويات ومتخصص في

كنت قد لاحظت مسبقا هنا على مجتمع حسوب عدة مناقشات وأسئلة تتناول ضعف الإقبال على المدونات ولعل من أبرز أسباب هذا الضعف في وجهة نظري هو وجود بعض الأخطاء أثناء كتابة المواضيع والمقالات ومن خلال خبرتي البسيطة جمعت بعض هذه الأخطاء وكيفية التغلب عليها وأبرزهم : 1-عدم وجود استراتيجية في الكتابة وغياب أهداف المقالة لذا يفضل وضع خطة وتحديد أهداف واضحة. 2-اختيار عنوان ضعيف وغامض لا يشد إنتباه القارئ لذا يفضل اختيار عنوان يحقق شروط ال 4U. 3-فقرات المقال مفككة

في الآونة الأخيرة أحاول زيادة معرفتي بقواعد ال SEO عن طريق مشاهدة فيديوهات أو قراءة مقالات متعددة ومن ضمن هذه المقالات مقال يتحدث عن تأثير اللينكات الخلفية ذات الجودة العالية على تجنب التأثيرات السلبية لتحديثات جوجل التي تحدث سنويا وترفع من ترتيب موقعي في نتائج البحث، بالإضافة لجلب مزيد من الزيارات للموقع. وذكرت الكاتبة أنواع كثيرة ل اللينكات الخلفية منها 1-الكتابة بالاستضافة Guest post backlinks حيث يرتكز هذا النوع على كتابة ونشر محتوى خاص بي في مواقع أخرى مقابل وضع

اليوم نحن بعصر المحتوى المرئي، وصناعته في تطور مستمر، وفي محاولة لإظهار صفحتي على مستقل لتبدو أكثر إحترافية بعد فترة من بداية شغلي، قمت بتحديث النبذة التعريفية الخاصة بي في الملف الشخصي وأضفت بعض الخبرات التي اكتسبتها وأثناء ذلك لفت إنتباهي إمكانية وضع فيديو تعريفي خاص بي على صفحتي وكما نعرف جميعا أهمية الصوت والصورة وقدرتهما على إيصال الأفكار والروىء بشكل أفضل ففكرت في عمل فيديو تعريفي إحترافي خاص بي ليصبح جسرا للتواصل مع أصحاب المشاريع ويمثل نقطة قوة في

يحدث أحيانا أن أجد نفسي عاجزة عن إيجاد مواضيع جديدة ونفدت كل الأفكار من عقلي، وأثناء بحثي عن أسباب هذه الظاهرة وجدت أن علماء النفس يرجحون أن يكون السبب هو الإرهاق أو التوتر والضغط العصبي أو -كما أدركت في حالتي- الرغبة في الكمال، وكنصيحة مبدئية ينصح علماء النفس بتغيير الروتين اليومي وممارسة الرياضة للتغلب على المشكلة. كما قرأت عدة مقترحات لخبراء كتابة المحتوى للتغلب على المشكلة وسأذكر لكم بعض مما نفذته: -متابعة منصات التواصل الإجتماعي لأحصل على أفكار مثيرة للاهتمام

منذ فترة حضرت كورس في ال Content Creation وفي إحدى المحاضرات تحدث المحاضر عن سيارته التي شاركته رحلة طويلة مليئة بالمواقف والصعاب واللحظات الجميلة وكيف أنه حكى هذه القصة في إعلان البيع الخاص بسيارته هذه وحصل بعدها على عروض كثيرة بأسعار مرتفعة لشراء السيارة. ما فعله هذا المحاضر ببساطة هو صياغة قصة شخصية لجذب إنتباه القراء وأضاف لمسة إنسانية لخلق إتصال عاطفي وجعل هذا الإعلان قابل للتذكر ولا ينسى وهذا هو أحد أشهر إستراتيجيات التسويق الناجحة. لعل أبرز مثال يحضرني

قرأت مقال نشر في الثاني عشر من نوفمبر الشهر الماضي في صحيفة التليجراف البريطانية يرصد إرتفاع مبيعات سبيروسباتس بنسبة 300% نتيجة حملات دعم الصناعة الوطنية ومقاطعة المنتجات الأجنبية مثل كوكاكولا وبيبسي بعد الحرب على غزة. مصنع سبيروسباتس تم إنشائه سنة 1920 وكان يحظى بدعم الدولة حتى عام 1970 عندما بدأ عصر الإنفتاح الإقتصادي وبعدها بدأ نجم المصنع يأفل بعد غزو المنتجات الأجنبية للسوق حتى بيع لصاحبه الحالي سنة 1998 ومع بداية الحرب على غزة وبدأ حملات دعم الصناعة الوطنية ظهر

لا شك أن الكتابة لها أساليب مختلفة وجميعنا ككتاب محتوى نسعى ليكون لنا بصمتنا الخاصة في المحتوى الذي نكتبه أي كان نوعه مقال أو إسكربت أو محتوى تسويقي ومن خلال البحث لاحظت ضرورة توافر عدة عوامل لبناء أسلوب خاص ومميز في كتاباتي: -أولا القراءة في مختلف الموضوعات فالقراءة تبني مداركنا وتساعدنا في اكتشاف معلومات وأفكار جديدة. -كتابة وتدوين ملاحظاتي حول ما اقرأه. -مراجعة كتاباتي السابقة وتحليلها واكتشاف مواطن الضعف فيها. -الكتابة اليومية، وهذا أحاول المداومة عليه من خلال المشاركة معكم

ينصح خبراء التسويق الإلكتروني أن من أهم الخطوات لنجاح الحملة التسويقية هي اختيار المنصة التي تتوافق مع طبيعة الجمهور المستهدف. وهذا ما أود مناقشتكم فيه اليوم كيفية عرض المحتوى بطريقة تتوافق مع المنصة المستخدمة فمن خلال خبرتي البسيطة في مجال كتابة المحتوى عملت فقط على منصتي إنستجرام وفيسبوك. في إنستجرام الصورة بألف كلمة والمحتوى المكتوب مجرد تعليق أو توصيف للصورة والهاشتاج يساهم في إنتشار المحتوى، أما في فيسبوك فالمحتوى المكتوب يسبق الصورة ويجب الإهتمام بكتابة محتوى مبتكر ومميز يشد انتباه

في العشرين من نوفمبر الشهر الماضي تم إطلاق تطبيق I Read كأول تطبيق كتب إلكترونية مصري مع وجود عرض إشتراك شهر مجانا بمجرد تحميل التطبيق لينضم لتطبيق أبجد المشترك به قرابة مليون ونصف عربي من كافة الدول العربية وتطبيق ستوري تيل للكتب الصوتية مما ألقى بظلاله على أزمة الكتب الورقية التي تصاعدت حدتها بعد الأزمة الاقتصادية العالمية. في مايو 2022 ارتفعت أسعار الورق في مصر بنسبة 350% ليصل سعر طن الورق لأكثر من 40 ألف جنيه مما أدي لإغلاق 30%

يتحدث د.أحمد خالد توفيق في كتابه اللغز وراء السطور عن معاناته من وجود صفحات كثيرة على الفيسبوك منسوبة له وهو لا يعلم عنها أي شيء وعشرات من المقالات التي لم يكتب منها حرفا وتسأل إذا كان هذا كله حدث وهو على قيد الحياة فإن علينا التشكك في صحة التاريخ كما نعرفه؟! وهل وجد شكسبير فعلا كما يشكك كثيرون؟ فكرة التشكك في وجود شكسبير فعلا أو الشك في أنه لم يكتب مسرحياته موجودة منذ زمن ويرجع هذا لنقص المعلومات عن حياة

اليوم أريد أن أناقش معكم أسباب نجاح شركة Pixar التي أراها من أفضل الشركات التي نجحت في صناعة هذا النوع من المحتوى، تبدأ الحكاية بعد شراء ستيف جوبز لإستديوهات Lucas Film من جورج لوكاس عام 1986 والتي تحولت ل Pixar ، في البداية كانت Pixar شركة أجهزة حواسب تصنع كمبيوتر بيكسار للصور حتى قام جون لاستير والمهتم وقتها بأفلام والت ديزني للرسوم المتحركة بصناعة فيلم رسوم متحركة قصير لزيادة مبيعات الشركة يدعي Luxo Lamp عن مصباح مكتب صغير والذي صار

لو كنت قائد عسكري في معركة فأي القادة تختار؟ولماذا؟ وأي معركة تختارها؟

في محاولة مني لتحسين كتابتي في الإسكربت لأتمكن يوما ما من كتابة إسكربت حلقة يوتيوب كنت أحاول فهم المزيد عن آلية عمل اليوتيوب ووجدت عدة مقالات تتحدث حول أدوات تحليل قنوات اليوتيوب لجذب جمهوري المستهدف حيث تقوم هذه الأدوات بتحليل فيديوهات المنافسين ومعرفة مصادر الحركة ومن أين تأتي المشاهدات للفيديو وتقارن أداء فيديوهاتي لأعرف هل هناك تحسن أم تراجع في الأداء ومعرفة معدل الاستبقاء Retention Rate لتحديد نقاط الضعف التي تحتاج لتطوير وتحسين والتغلب على الملل الذي قد يصيب المشاهدين

رحلة كتابة محتوى ناجح ومميز تبدأ بخطوة وهذه الخطوة في رأيي هي البريف. البريف كما نعرف هو ملخص لاحتياجات وأهداف العميل في الحملة التسويقية ونحصل عليه من خلال طرح أسئلة محددة حول المنتج أو الخدمة التي يقدمها. في أول مشروع لي طلب مني مدير التسويق تحضير أسئلة البريف لطرحها على ممثل العلامة التجارية في أول اجتماع وبعد بحث ودراسة وجدت أن هناك 6 خطوات للحصول على بريف ممتاز من العميل بسؤاله عن : 1-الشركة أو العلامة التجارية (تاريخ التأسيس-نبذة تعريفية-الفروع

تشير بعض الدراسات إلى أن 90% من العملاء يفضلون المحتوى المرئي أكثر من المحتوى المكتوب لذلك يتم استخدام الانفوجراف في الكثير من الوسائط ومن فئات مختلفة من الناس مثل المسوقين والمعلمين والموظفين والمواقع الإخبارية والطبية. بالنسبة للتسويق يعتبر الانفوجراف عامل مهم في نجاح الحملات الإعلانية حيث تزداد احتمالية مشاهدة المحتوى المرئي ب4 أضعاف على أنواع المحتوى الآخرى. بالنسبة لي ككاتبة محتوى تبرز أهمية الانفوجراف في: 1- دعم المحتوى الذي أكتبه حيث يحول البيانات لمادة ممتعة وجذابة بصريا وسهلة المشاركة وتعزز

في وقت من الأوقات كنت لا أعلم شيئا عن التسويق بالبريد الإلكتروني لأن علاقتي وقتها ب بريدي الإلكتروني كانت مقتصرة على تفعيل إشتراكي في تطبيق أو خدمة تستلزم إدخاله حتى ساقني القدر في عملي لأفهم أهمية واختلاف هذا النوع من التسويق والذي يشمل إرسال رسائل بريد إلكتروني متخصصة إلى العملاء المحتملين والمهتمين بمعرفة المزيد عن منتجاتي وعروضي. مميزاته بالنسبة لي: 1-الجمهور الواسع حيث يبلغ عدد مستخدمين البريد الإلكتروني وفقا لإحصائيات 2022 أكثر من 4.2 مليار شخص. 2- التكلفة المنخفضة مقارنة

نبهني مرة مديري السابق لضرورة الاهتمام بقراءة تعليقات العملاء أثناء دراستي للجمهور المستهدف والمنافسين حيث تعتبر الباب الخلفي لفهم سلوك العميل. - تكمن أهمية تعليقات وتقييمات العملاء في أنها: تقدم نظرة حية وصادقة عن التجربة التي يمر بها الشخص عند استخدام المنتج أو الخدمة حيث تكشف جوانب لا ينظر لها في الإعلانات. تبرز المشاكل والرغبات المتكررة فنستطيع تفادي السلبيات، ونحسن من الإيجابيات. معرفة العوامل التي تؤثر على الجمهور المستهدف لإتخاذ قرار الشراء (السعر-الجودة-العرض التجاري). تساعدنا في التفوق على المنافسين عن

في كثير من الأحيان عند إعطاء النصائح بشأن الكتابة الجيدة فأننا نشير لضرورة تنظيم الأفكار والفقرات والقراءة المستمرة لصقل الموهبة لكننا أحيانا نغفل عن التأكيد على أهمية البحث الجيد وآثاره على جودة المحتوى، اذكر في أحد الأيام في بداية عملي ك كاتبة محتوى كنت اشتكي لصديقتي المفضلة أنني ظللت أربع ساعات كاملة أبحث وأراجع وأنقح عدد من المصادر لأتمكن من كتابة مقال لا يتعدى ال500 كلمة وخمس جمل محتوى تسويقي، فواستني بجملة اعتبرتها منهجا لي في عملي بعد ذلك "الكاتب

في أثناء عملي ككاتبة محتوى تظهر ظاهرة الترند جليا في عملي، وتلقي بظلالها على المحتوى الذي أكتبه شئت أم أبيت، فالترند في أصله فكرة ظهرت على منصات التواصل الاجتماعي، وتم استغلالها كوسيلة منخفضة التكاليف للترويج للمنتجات والأفكار عن طريق استلهام بعض الأفكار المناسبة للمحتوى لزيادة تفاعل الجمهور المستهدف، وبالتالي يزيد من شعورهم بالإنتماء نحو العلامة التجارية. في البداية كانت القاعدة الأشهر لصعود الترند هي "الفكاهة والجاذبية"، فكنا نجد مثلا فيديو به لقطة عفوية لقطة تشاكس كلب بحر، وينتشر بعدها الفيديو

في الحملة الإعلانية الأخيرة لسبوتفاي يظهر فتى/ فتاة في حالة قلق وحيرة بسبب اختيارهم لتنسيق قائمة الأغاني لحفلة ما ثم يظهر بعدها الحل السحري المتمثل في تطبيق "سبوتيفاي" الذي يحتوي على قوائم أغاني كاملة بأنواع موسيقى مختلفة لحالات مزاجية متنوعة. فكرة الإعلان الموجهة في الأساس لما نسميه الجيل Z تبرز ميزة مهمة في سبوتيفاي وتسمي Your Daily Mix حيث يقترح التطبيق لك ست قوائم مختلفة قريبة لذوقك الموسيقى ومناسبة لمزاجك الحالي، بالإضافة لهذه الميزة يقدم سبوتيفاي ميزة Discover Weekly حيث

في العام الماضي تم عرض فيلم "موت على ضفاف النيل" بطولة كينيث براناه في دور المحقق الشهير هركيول بوارو وبعد مرور أكثر من 46 عام على موت أجاثا كريستي مؤلفة الرواية والملقبة بملكة الجريمة. بدأت أجاثا كريستي رحلتها في كتابة الأدب البوليسي بروايتها "الجريمة الغامضة في ستايلز" عام 1920 حيث شهدت الظهور الأول لهركيول بوارو التحري الذكي ذو الأصول البلجيكية واستمرت بعدها حتى توفت عام 1976 بعد كتابة 66 رواية وبعض القصص القصيرة والمسرحيات أشهرها "مسرحية مصيدة الفئران" حيث استمر

"عليك بالتطوع لكتابة محتوى إحدى الصفحات " هذه الجملة قرأتها كثيرا في الصفحات والجروبات الخاصة بكتابة المحتوى، تكون على هيئة إقتراح من أحد الأشخاص لأي شخص جديد في كتابة المحتوى ويبحث عن تدريب لصقل موهبته وإضفاء بعض الخبرة على كتاباته. ربما يكون التطوع هو الحل في بعض الأحيان لرفع كفاءة الكاتب وإعداده للسوق لكن السؤال هنا هل وجود عدد كبير ومختلف من الأشخاص ك كاتبي محتوى للمواقع التي تقبل هذا يضرها أم ينفعها؟! في رأيي أن الموضوع ينقسم لشقين شق