هند عمارة

أنا هند عمارة كاتبة قصص قصيرة وكوبي رايتر حصلت على عدة دورات في مجال كتابة المحتوى، كتابة الإسكربت وكتابة السيناريو خريجة كلية علوم ولدي خبرة 7 سنوات في المجال الطبي

743 نقاط السمعة
27.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرا لذوقك ومبارك لك مشاركتك في معرض الكتاب أتمني لك التوفيق والنجاح ستحتاج إلى إعادة كتابتها وتحريرها عدة مرات قبل أن تكون جاهزة للنشر. ربما الحل الأسهل في وجود مسودة يتم مراجعتها وتحريرها وتنقيحها على عدة مرات يمكنك أيضًا الانضمام إلى مجموعة كتاب أو منتدى للكتاب للحصول على ردود فعل من الكتاب الآخرين. بالفعل توجد ورش لبعض الكتاب المشهورين لكن المشكلة أن أغلبيتها في القاهرة لكن سأحاول في القريب الإنضمام لواحد من تلك الورش
فهنا يجب بناء الشخصية ليكون لها هدف من كل شيء تفعله وسبب واضح لكل علة بالشخصية كنت قد شاهدت لقاء ل لوسي على ما اعتقد تقول فيه أن أسامة أنور عكاشة كان يقوم بكتابة ما يشبه بروفايل لكل شخصية كيف تبدو وكيف تتكلم وكيف تمشي وما تحبه وما تكره وما دوافعها وما مميزاتها وما هي عيوبها وهذا ساهم في أن تمثل شخصيتين مثل أنوار وبياضة على اختلافها المتباين في كل شيء
ومنهلها الأساس وهو القراءة لو فرضنا أن الرواية التي يكتبها أي كاتب مثل البيت فإن أساس هذا البيت هو القراءة المستمرة وفي فروع مختلفة لكن مع الاسف في السنين الماضية ظهر نوع جديد من الكتاب وهم الكتاب الانفلونسر فمثلا عندنا في مصر 4 أو 5 مشاهير لهم كتب كل سنة في معرض الكتاب فقط لأن عدد المتابعين لديهم يتخطى المليون والكتب ركيكة وأسلوبها مثل النصائح التي تكتب على ظهر الكتب المدرسية أو القصص التي كنا نقرأها في مراهقاتنا ولدي سؤال
كل ميسر لما خلق له يا عزيزتي خلود وتأثير الأشخاص لا يتعلق بطول أعمارهم فمثلا مصطفى كامل الزعيم السياسي المشهور توفي بعمر ال34 وهو الذي أفنى عمره في الدفاع عن حرية مصر من الاحتلال البريطاني وفضح جريمة الاحتلال في دنشواى وكذلك الصحفي الإستقصائي محمد أبو الغيط توفى العام الماضي في عمر ال33 وترك شغله الإستقصائي يشهد له ومقالاته التي تحكي رحلته مع مرض السرطان في كتابه الجميل "أنا قادم أيها الضوء"
لا يشترط القراءة الورقية فلو استطعنا تشجيعهم على القراءة من خلال تطبيق أبجد أو الكتب الpdf لا مشكلة ومن المهم معرفة اهتمامات ابنك وترشيح كتب تناسبه وتناسب اهتمامته
أنا أتفق معك يا خلود وأنا فعلا لا أتهمهم بالتفاهة أو السطحية أنا أحاول فقط فهمهم بطريقة أفضل وبالفعل هم لديهم مرونة كبيرة وقدرة على التكيف والتقبل للغير أكثر منا بمراحل بالإضافة لمعرفتهم التقنية فأنا من انشأ لي حسابي على ساوند كلاود من سنوات عديدة ابنة أختي التي تصغرني بأكثر من 13 عام
أعتقد أننا حالياً نحن جيل التسعينات نقع بالفخ الذي وقع به الكثير من آبائنا قبلنا، جملتك هذا ذكرتني بما حدث معنا في ايام الثورة حيث تم إتهامنا كجيل الثمانينات والتسعينات أننا جيل تافه وهوائي ولا نشجع غير التفاهة ويبدو بالفعل أننا نكرر المأساة ونحن لا ندري
أنا موافقة قلبا وقالبا مع هذه الفكرة وأتمني أن تكون هناك جمعية أو هيئة تتبني هذه الفكرة وتحاول إستصدار الفتوى من الأزهر وخلق ضغط مجتمعي لحث الدولة على تطبيقها
لا ليس في مسلسل black mirror وإنما هو مسلسل من موسم واحد اسمه المشكاة Kaleidoscope ورشحه لي أحد الأصدقاء لكني كنت نسيته تماما ولم أشاهده وأنت ذكرتني به عندما ذكرت نقطة الألوان وبالفعل الفكرة بديعة وأتمني أن يتم تنفيذها في مسلسل مصري
إذن لأشكر ذاكرة هاتفي المحددوة التي منعتني من تحميل التطبيق وسوفت الأمر خصوصا أن صديقتي عرضت علي مشاركتها في إشتراك تطبيق أبجد تسرعوا بشكل كبير في فكرة الترويج للتطبيق قبل أن يضيفوا الكثير من الكتب هذا عيب لا يستهان به خصوصا خلال إطلاق التطبيق وقد تؤدي التجربة السلبية الاولى مثلما حدث معك في تكوين حاجز نفسي مع التطبيق وعدم تفضيله حتى وإن تم تحديثه وأشك أنهم سارعوا في طرح الفكرة ليكون قبل معرض الكتاب القادم خاصة أنه يضيفون الكتب الجديدة
هذا صحيح وأنا ذكرت عيوب الأمر في بداية طرحي لكن توافر العديد من النتائج بالنسبة لي أفضل كثيرا من ندرتها
اعتقد أن الأمر نابع من تأثر أرباب العمل بالنظام الرأسمالي الظالم الذي نعاني جميعا تحت وطأته فهم بدورهم واقعين تحت تأثير المفرمة الطاحنة وإن اختلفت الأهداف المرجوة
فماذا سيستفيد المجتمع لو عاش فرد 30 عاما بامتلاء وحياة غامرة لكن لم يحقق شيء من الأهداف التي تخدم الصالح العام وتطور المجتمع. ما الذي يعيب شخصا عاش حياة سعيدة مليئة بالحب مع عائلته وأصدقائه ومات في الثلاثين ولم يطور المجتمع؟ مجرد شخص عادي عاش ودرس وعمل وأحب وتزوج ثم انتهت حياته ما ذنبه وهل من المفترض على كل شخص أن يحقق أهداف خارقة أو يكون لها مواهب عديدة ما عيب العادية أحيانا؟
الفكرة جميلة وأعجبتني بالفعل وأحب أن أعرف ما فعله فاوست في فرصته الثانية
لم أتعرض لهذا الموقف من قبل لكن لدي مشكلة إنقطاع الكهرباء اليومية وفي البداية لم اذكرها بسبب الإحراج مع أن المشكلة خارجة عن إرادتي لكن حدث معي مرتين أن وجدت رسائل من العملاء اثناء إنقطاع الكهرباء ومر أكثر من ساعتين بدون رد مني لذلك وضحت لهم هذه النقطة منعا للفهم الخاطيء أما العائق الفعلي بالنسبة لي هو مثل ما حدث معك وهي الظروف الشخصية وما يترتب عليها من تقصير فاعتقد أن كثير من أصحاب المشاريع ليس لديهم المرونة الكافية أو
بل اليوم كله اصبح رهن للعمل أصبت يا رنا خصوصا في حالة وجود تعديلات أو تنفيذ أكثر من مشروع في نفس الوقت أو مواعيد مختلفة لكلا العملين فنجد أنفسنا نعمل نهارا ونعمل ليلا ونقوم بتعديلات أو مشروع يتطلب عمل متواصل لساعات لان تسليمه بعد أيام بسيطة كل هذا يستنزفنا ويأخذ من طاقاتنا وقدرتنا على التواصل
الأسباب التي جعلت أولئك النوع يسامح و يتجاوز و يعفو رغم أنه كان يستطيع الإنتقام بكل سهولة ؟ لأن الانتقام نار تحرق صاحبها قبل أن تحرق أي شخص آخر وقد تمتد نارها لتحرق أشخاص أبرياء لا ذنب لهم وشعور هؤلاء الأشخاص أن الله هو المنتقم الجبار ولعل خير مثال لنا نبينا محمد عندما قال لأهل قريش ما تظنون إني فاعل بكم؟ وبعدها اذهبوا فأنتم الطلقاء
ألا تجد أن الأمر يكون مجهدا ويستنزف من طاقة المدراء أو المسؤولين أن يقوموا بتعليم أساسيات أي وظيفة لموظف جديد، فأنا أرى أن هذه المسؤولية تقع على عاتق الجهة التعليمية أي الجامعة، ما ذكرتيه صحيح يا رنا خصوصا في وقتنا هذا فالكثير من المديرين ليس لديه الوقت أو القدرة أو الطاقة لتوجيه أي موظف جديد فالأغلبية يريد شخص خبرة في المجال لكم ما يوازن الكفة في رأيي -وقد يبدو كلامي مبتذلا- هو وجود أشخاص ومديرين داعمين لا يرفضوا مساعدة أي
مشكلة تعرض المخ للكثير من المغلومات في وقت قليل أن المخ يعجز عن التعامل مع كمية المعلومات التي طرحت أمامه وقد يحدث تشتت وتخبط وقلة تركيز لكن أبدا وفرة البيانات ليست نقمة أنا بدوري كنت في السنة النهائية في الجامعة من 16 عام تقريبا وكنا نعاني من أجل تصوير ملخص أو معلومة مختلفة أو ترجمة لنص علمي أو عمل بحث التخرج أو قضاء ساعات في المكتبة لإيجاد معلومة نصف صفحة مثلا حتى عينات المعمل كنا نشاهدها لدقائق ونرسمها بشكل كروكي
لعل من أبرز من استعمل التسويق المجاني مؤخرا هو تطبيق I Read الذي يعرض عليك إستخدام التطبيق مجانا لمدة شهر وقراءة عدد كبير من الكتب وفي رأيي هي طريقة ذكية خصوصا أن منافسهم الرئيسي تطبيق أبجد ناجح منذ عدة سنوات ولديه أعداد إشتراكات تخطت المليونين واعتقد أن كثيرين بعد إنتهاء الشهر قد يتحولوا للإشتراك المدفوع خصوصا مع وجود عروض خاصة لذلك هذه التجربة أحيانا تكون ناجحة وضرورية
والمشاركة في المسابقات والجوائز وإرفاقها حتى بدون الفوز تبيينا لأثر المشاركة والإصرار لكن أليس ذكر عدد كبير من المسابقات التي اشتركت فيها ولم أوفق قد يؤثر بالسلب ولا يدعم إصراري بقدر دعمه لوجود عيب في مؤلفاتي أو أسلوبي أو طرحي للفكرة
أكبر مدعم للألم هو أن تجعل نفسك بموضع ضحية، لتدافع عن ألمك من النصائح العزيزة على قلبي أنه إذا أراد الله لك النجاة من وضع سيء وكارثي تعامل بعدها مع نفسك أنك ناج ولست ضحية وعندها ستتغير نظرتك لكل الأشياء وسيهون عليك كل ما حدث معك مقابل نجاتك ونظرتك لنفسك وتطورك ونضجك بعد تجربتك
من حق كل شخص أن يضع الشروط الشكلية التي تناسبه ولعل ما حدث أفضل للطرفين لأن من الممكن أن مشكلة عور عينيها ضايقته لكنه تحرج من ذكر ذلك وأكمل الخطبة وبعد فترة وتعلق الفتاة به يتركها عندها سينكسر قلبها لذا هذا أفضل
ما دام الفريق متعاون ويكمل بعضه بعضا ومثل ما أنت طرحت في جلسة العصف الذهني قد يطرح أحدهم فكرة مبتكرة ويجسنها آخر ويعدلها ثالث ويضع لها التصميم رابع هنا الفريق كله ساهم في نجاح الفكرة وهنا ليس مهما بالنسبة لي قياس الأداء الفردي لكل شخص أما في حالة وجود شخص كسول في الفريق أو مرة واثنان وثلاث وخمسة ولم يظهر له أي إسهام عندها لا بد من مراجعة أدائه ومعرفة سبب تخلفه عن الإسهام مع فريقه لأن آجلا أو عاجلا
ليس النقد فقط وحتى النصيحة واسألي أي فتاة مرتبطة ستحكي لك مئات الحكايات عن المرات التي نصحت فيها زوجها خطيبها حبيبها بنصيحة ولم يأخذ بها وتبين صحة كلامها فيما بعد لكن عندما نشير لهذه النقطة وهي عدم تقبلهم للنقد أو للنصيحة خصوصا الرجال ذوي الإيجو المتضخم يتم إتهامنا على الفور بأننا متحيزات لجنس المرأة ونقسو على الرجال وتتحول المناقشة لعنصرية الستات ضد الرجال وخناقة بين الرجل والمرأة