كل #علاقة ستصبح "مملة" بعد أن تكونوا معًا لسنوات. هذا هو الواقع الذي غالبا ما لا ينطق به. العلاقات، مهما بدأت عاطفية، تستقر في النهاية إلى الروتين. الإثارة الأولية، الفراشات، الإثارة المستمرة - جميعها تتلاشى بينما تأخذ الحياة مجراها. لكن هذا لا يعني أن العلاقة فاشلة؛ بل يعني أنها تتطور. ليس من المفترض أن تبقى العلاقة في مرحلة شهر العسل تلك إلى الأبد. من المفترض أن تنمو أعمق وأغنى وأكثر عمقاً. ونعم، في بعض الأحيان يصبح الأمر دنيويًا، ولكن من
قصص وتجارب شخصية
78.7 ألف متابع
مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.
عن المجتمع
خطوات نشر كتاب ورقي
وصلتني رسالة قبل مدة، ولم أكن قد انتبهت لها حينها. والآن، بعدما لاحظتها، رغبت في تقديم إجابة شاملة قد تفيد كل من يمر من هنا. وبما أنني نشرت كتابي الورقي الأول قبل نحو ثلاث سنوات، سأشارك معكم بعض الخطوات الأساسية التي قد تساعد أي شخص يفكر في اتخاذ خطوته الأولى نحو نشر كتابه: اتمام الكتاب: تأكد أن مسودة كتابك مكتملة، منظمة، ومتسقة في الأفكار والأسلوب. المراجعة اللغوية والأسلوبية: استعين بمحرر أو شخص متخصص في التدقيق اللغوي للتأكد من خلو النص
أخبرنا بخطأ قمت به في حياتك، حتى يتجنبه الآخرون
السلام عليكم طبعا كلنا يخطئ و هذا أمر عادي، لكن من الجيد أيضا أن نتعلم من تجارب الآخرين، فنتجنب أخطائهم و نتبعهم فيما فعلوه من أمور صحيحة. أنا شخصيا: ضيعت الكثير من الوقت و هنا أخطأت، كنت أعمل محترفا كفريلانسر و بدخل جيد الحمد لله، لكن لم أكن أعمل كثيرا ربما ساعة في اليوم أو ربما لا أعمل ليومين أو ثلاثة، يعني كان بإمكاني تعلم مهارة جديدة أو شيء جديد، لكن لم أفعل و كنت أظن أن ذلك المستوة كاف
شيء ساعدك في حياتك، و تريد أن تنفع به الآخرين
طبعا كل منا له تجارب مختلفة في حياته، كل منا عاش في بيئة مختلفة، و هذا يجعل ما تعلمناه عن الحياة يختلف.. لدى فلتشاركوا معنا بعض الأشياء التي تعلمتوها من تجاربكم أو من أخطائكم أو ربما من نجاحاتكم، و التي تظنون أنها ستساعد أي شخص آخر في حياته. أنا شخصيا، هذا الحديث غير حياتي حرفيا: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ
ربما هذا الوقت المناسب للتغذية الراجعة حول أنفسنا
"عام من الألم والصمود" هذا العام لم يكن كباقي الأعوام؛ ربما صفحة سوداء خطّها الحزن والحرب؛ هنا في غزة، حيث الحياة تُكتب تحت صوت القصف، كنت أعيش بين دمار يلتهم كل شيء، وبين إرادة تصرّ على أن أبقى واقفة. رأيتُ الموت قريبًا، والدمار يحاصر كل زاوية من حياتي، طُرِدت الأحلام من بيوتها، كما طُردنا نحن من بيوتنا، لم يكن هناك سقفٌ يحميني من القنابل، ولا طعامٌ يطفئ جوعنا، ولا ماءٌ يروي عطشنا؛ حتى المدرسة، الجامعة، وكل ما يرمز إلى الحياة،
من أسوأ الأمور في الحياة مرآة الاب
كل ما بطلع عليها بشوفها دخيله بيناتنا مهما كانت منيحه أو سيئه مش عارفه كيف الأب بروح بتزوج، ما بفكر بولاده مجرد فشة غل .. والاسوء لما تشوف حالها ام ودايما صح الاسوء لما تيجي وهم صغار وتستمر بالتحكم حتى لما يكبرو اموت ولا اكون مرت اب متى الأيام بتمر وأستقل دمار الواحد ما يكون مبسوط بعيلته مش الواحد بكون عيلة ليسندوا بعض ويكونوا مشاعر عنا لا
الهشاشة النفسية في جيلنا
قديما، كان الأولاد يقدمون لأداء بعض المهام الصعبة و يعلمهم الكبار بعض القوة و الخشونة و الأب خصوصا يتكفل بتعليم الابن حتى يواجه قساوة الحياة. لكن في السنين الأخيرة فالأهل يحمون ابنهم من كل الصعاب و يخافون عليه أكثر من اللازم، و مع السنين يصبح الابن هشا كورقة تسقط عند أولى صعاب الحياة و تنهار. الأباء يبررون حمايتهم المبالغة لأبنائهم بأنهم لا يريدونهم أن يعيشوا الحياة القاسية التي عاش أبائهم، و هذا مبرر يدل على حب الأباء الكبير، لكن المشكلة
هل أنت شخص منظم أم عشوائي؟
أذكر أني منذ سنوات لم أكن أحب اتباع نظام في يومي لا للتعلم و لا للعمل، أحب العشوائية و أدور مع عقلي حيث دار... لكن مؤخرا أصحبت أكتب بعض الأشياء المهمة التي لا بد لي منها، فقد وجدت أني أنسى الكثير من المهام و أتماطل في تأديتها... لكن.. مؤخرا أصبحت أنجز مهام أكثر و لا أضيع الكثير من يومي دون فائدة، وجدت أن تدوين بعض مهام اليوم في قائمة أمر نافع حقا يسمونه طبعا to do list ==== و أنت،
لا تستصغر مشاركة تجربة إستفدت منها مهما كانت بسيطة
كنت حتى اللحظة أرى جميع تجاربي التي مررت بها وإن كانت مفيدة لي شخصياً، إلا أنها غير مهمة لغيري ولا تستحق الذكر حتى. لكني فكرت قليلاً ووجدت أن الكثير من المواقف وإن كانت معروفة وقد عاشها الجميع، إلا أننا قد ننساها بمرور الزمن، ونحتاج للتذكير بين فترة وأخرى، فقد تفتح أعين شخص لشيء نسيه او لا يعلمه اصلاً. وأذكر ذات مرة في الصف الثاني ثانوي تقريبا بينما كنت أدردش مع احد الاصدقاء سألنا فجأة عن إختبار القدرات ومذاكرتنا له، وأكاد
طريق النجاح لم يكن سهلا
فى بدايه رحلتى فى تعلم التسويق الالكترونى كان الامر اشبه بتعلم لغة جديدة لشعب فضائى كان الامر فى غاية الصعوبة وكلما زاد الامر صعوبة كلما عافرت اكثر انا ارفض الاستسلام اما انا انجح واكمل او اموت وانا احاول بكل جهد وأمانة عبارة قيلت لى غيرت مجرى حياتى وهى " حاول للنفس الاخير ... الله يرى وهو عادل ولا يضيع تعبا " وبكل يقين اكملت طريقى وانا الان مسوق الكترونى حاصلة على دبلومة تسويق تشرفت بالعمل مع منظمات دوليه لا يسعنى
سباق العمر
من مخاوف الكِبَر إلى هدوء النضج. مع هذا النضج، تخلصت من الأفكار التي كانت تزعجني، ومن المقارنات التي أثقلت كاهلي نفسيًا. لم أعد أسعى وراء المثالية التي كانت تستهلك جهدي وطاقتي. أدركت أنني كنت في سباق لا نهاية له، ألهث وراء متطلبات الحياة وعروض المجتمع التي لم تكن دائمًا تناسبني أو تضيف قيمة حقيقية لحياتي.. أما الآن، فقد تغيرت نظرتي للحياة. أصبحت أركز على ما يخصني فقط، وما يمنحني السلام الداخلي. تعلمت كيف أتجاهل المواقف التي كانت تستنزفني عاطفيًا وجسديًا، وصرت أهتم
التاريخ.. لماذا يجب عليك دراسته؟
لم أكن أنوي دخول تخصص التاريخ بل لم أكن مهتما به حتى، ورغم ذلك ها انا على وشك دخول سنتي الجامعية الثالثة في هذا التخصص.. لقد وقعت في حب التاريخ بكل مافيه، وكثير من الطلاب الذين دخلوا لهذا التخصص يجدون صعوبة في الخروج منه ما إن يتقدموا في دراسته لمدى تعلقهم به.. فلماذا أحب التاريخ؟ ولماذا يجب عليك دراسته او على الأقل القراءة فيه؟ ربما تكون قد سمعت بمصطلح "أب العلوم" والذي يشير به الكثير لعلم التاريخ.. فهو العلم الذي
لا استطيع مسامحتهم ابدا
بلايا الناس لي لا استطيع مسامحتهم ابدا ولا محبتهم من جديد وأن كانو مستمرين بالخطأ معي والتواصل السيء معي فهنا اقول الله ينصفني ويكرمني ولا اريدهم جميعا لأنهم زادو الطين بلة انا لست رسول لأسامح واتغاضى عن زلاتهم معي اتعبوني واهانوني وامرضوني ويستهزئون في وقت المرض ويقولو حالة انا اعاني من ذهان واكتئاب بسببهم تعبت معهم يريدون فقط النيل مني لأجل معتقداتهم الشخصيه عني لا أريد الصلح ولا محبة منهم أريد فقط أن يتركوني بشأني لأني اشتعل غضبا عنهم مع
وحش يطادرنى (النهايه)
من سجن القيود إلى حرية التصالح لطالما شعرت أنني مقيدة بالأغلال، حبيسة في سجن لا أستطيع كسر قضبانه مهما حاولت. لكنني اليوم أشعر بالحرية. أشعر بقوتي، وأفتخر بنجاحي في معاركي مع “شلبي”. نعم، لقد أعطيت وحشي اسمًا؛ “شلبي”. وقررت أن نصبح أصدقاء. حينها فقط أدركت أن “شلبي” لم يكن عدوًا خارجيًا، بل كان جزءًا مني. كان خوفي، وعجزي عن المواجهة، وعدم إدراكي لقوتي. كان هو عدم رؤيتي لما أحمله في داخلي من جمال. كان هو صدى كل ما يحدث داخلي:
لو ما ولدت احسن بكره حالي
لاريت لو ما ولدت بعيلتي هاي لاريت لو معنديش مرت ابو بكره حالي وبكره عيلتي جد ما بحبها وبكره وضعي وشخصيتي يلي مهما حاولت اغيرها نفسها .. .... بكره حالي كثير كل شي فيها غلط شكلها وتصرفاتها وحياتها. دراستها ليه لازم اعاني هيك!! ليه لازم أفكر
تأثير المنظورات (وكلٌ يفسر الأحداث بناءً على ما يخبئه قلبه) (جزء خامس)
تأثير المنظورات (وكلٌ يفسر الأحداث بناءً على ما يخبئه قلبه) المنظورات تختلف من شخص لآخر، فكل زاوية يرى من خلالها الإنسان ما يقبع في داخله، ومن ثم يترجم هذه الرؤية في أقواله. سأعطيك مثالاً: شخص حدث له حدث جيد، فسأل بعض الأشخاص عن سبب حدوث هذا الشيء: الشخص الأول قال: "هذا لأنك مسكين ومظلوم، وبسبب أنك عشت هذا الدور، أنت تستحق هذا الشيء الجيد." الشخص الثاني قال: "بسبب أن مظهرك يدل على أنك شخص بريء جدًا، فحدث لك هذا." أما
متى تكون الموت افضل من الحياة؟
لماذا الكثير من البشر يكرهون الموت على الرغم من انها في الكثير من المواقف تكون افضل ؟ هل هذا حبا في الحياة ام خوف من افعالهم السيئة؟ الا يؤمنون ان الله يغفر ؟ انا وصلت الى مرحلة لم يعد لدي محور خير او شر، وافضل الموت كثيرا ولكنني في بلد لايعطيك سبل الحياة ولا الموت ..
العام الجديد
العد التنازلي لخروجها بدأ. وكأن البارحة كان دخولها. كيف مرت ؟لا داعي للتقييم فهي لم تكن افضل من سابقاتها ولا أسوأ منهم.وكأننا ندور في حلقة مفرغة رسمناها بأيدينا ربما مخافة التغيير .وتجنب خوض مغامرة المجهول . ربما يوما ما سنفتح تلك الدائرة.او لا نفتحها فنحن من يقرر .ولكن يوما ما ستفتح .لانه يجب علينا تنضيف المكان وإخراج القمامة من الدائرة وإدخال بعض التجديد لكي لا نصبح اطلالا. لا نريد أن نكون مجرد صورة باليوم قديم ورثناه ونحتفظ به للذكري ولا نستطيع التعرف على اغلبية من فيه ولكننا نعلم بانهم جزء منا .لذا لن نفرط فيه بل
التعامل مع التحديات المهنية: قصة صراع ونهوض من جديد
قبل بضعة أشهر، وجدت نفسي عالقًا في مأزق لم أكن أتوقعه. كان كل شيء يبدو وكأنه ينهار تدريجيًا حولي: أداء عملي لم يعد كما كان، شعرت أنني أفقد السيطرة على الأشياء التي كنت أبرع فيها دائمًا، والعلاقة بيني وبين مديري أصبحت متوترة. بدا لي وكأنني أُسحب إلى دوامة لا أستطيع الخروج منها. الأمر لم يكن بسبب نقص المهارات أو الكفاءة؛ كنت دائمًا أتحمل مسؤوليات كبيرة وأُنجزها بنجاح. لكن هذه المرة كان هناك شيء مختلف. ضغوط شخصية ونفسية بدأت بالتراكم ببطء،
رحلت امى
إنا لله و إنا إليه راجعون للة ما اخذ ولله ما أعطى ، تلك الكلمات التى اكتبها ليست اعتراضا على قضاء الله ، نعم رضيت يارب ولكن الحب والتعلق والحياة ، فجأة أظلمت الدنيا شعرت انى فى هذة الدنيا وحيد لم يعد لشىء فى الحياة طعم ، كانت الأم والاب بعد رحيل الاب ،لا تزال دعواتها ترن فى مسامعى ربنا يوقف لك ولاد الحلال وما يعوزك لحد ابدا ويفرحك باولادك ، أنا راضية عنك قلبى وكل حتة فيا راضية عنك
على حافة الجنون
منذ يومين كنت جالس أنا وصديقي في أحد المقاهي وأخذنا الحديث إلى أمر لا يعرفه أحد سوى أنا وصديقي. الغريب أن بعدها بيوم أتصل بي صديق آخر لا يعرف صديق الذي كان جالس معي في المقهى ويقول لي هل تحدثت عن كذا وكذا وأنا مصدوم كيف عرف هذا الموضوع بكل هذه التفاصيل. لقد عجزت عن الكلام وللعلم صديق هذا يسكن في مكان بعيد عن المقهى يعني مستحيل أن يجلس في هذا المقهي. أنا مصدوم ولا أستطيع أن أتوقف عن التفكير
احكي لكم تجربتي العاطفيه
كنت بعد 18 سنة لم اذق طعم الحب والأحتواء والحنيه انا لا اتكلم عن المتطلبات ياصديقي اتكلم عن الأحساس الصادق بالحب والرحمة من العائلة كنت مريضة متلهفة لحب الأغراض والأشياء كي أجد العاطفة والحنية من عائلتي وكانت هناك حواجز بيني وبين سعادتي) عائلتي اليوم انا ناضجة لأقول هذا الكلام وناضجة جدا أن السعادة ليست مطلب وانما مكسب فالحقيقه لم أعد كالسابق اتحمل واتحمل حنى اصمت بل انني حتى صرت انعزل لوحدي دون وجود أي شخص معي بالغرفة بل حتى انهق
دب 🐻 ........
بنت صغيره اليوم أخدت دبدوبي رفضت ترجعه فإن شاء الله يرجع ما بعرف ليه مشخصنتها مع حالي بس بالنسبه الها هو دبدوب بالنسبه لالي هديه بعد تعب توجيهي الأشياء صغيره بس قيمتها جدا عاليه لما نعطيها منا ❤️🩹 ما بعرف ليه حكيت عادي. وهو مش ع ادي هل حدث لكم موقف مشابه ؟ كان لدي أيضا دبدوب آخر جاءت إلينا بنت جيراننا الصغيره تبكي مع أبيها مشاكل عائليه فأعدتها إلى امها مع الدبدوب الذي تمسكت به بعد لاعبتها به كان
افكر ان أؤذي نفسي والآخرين
إنني اثور واشتعل غضبا على كل الأمور التي احرقتني وارقتني وجعلتني إنسانة مريضة ومرهقة لكن في نفس الوقت ممتنة لها لأنها كشفت لي أشخاص بقناعات مختلفة وانماط معينة لكن مع الوقت سأصبح أقوى وأفضل لن ايأس وافكار الإيذاء حول نفسي والآخرين ستتلاشى وتختفي قريبا