مرحبًا يا أصدقاء! كان من المفترض أن يكون هذا هو الجزء الثاني من "تجربتي المأساوية" في منصب قيادي في نادٍ طلابي في الجامعة كما أسميتها مسبقًا، وكما ذكرت من قبل فالمساهمة كانت تنتظر مصيرًا محتومًا ينتهي بحذفها وهذا ما حدث، إنما قمت بذكر هذه المقدمة ليعلم من قرأها وشارك فيها قبل الحذف سياق مساهمة اليوم. في الحقيقة سيكون آخر ما سأكتبه هو العنوان، لأن الحيرة ما زالت تتملكني حياله، ولكن لنعتبر مساهمة اليوم نصيحة حياتية صادرة من مجرب لا من
قصص وتجارب شخصية
79.2 ألف متابع
مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.
عن المجتمع
التخلص من المذكرات
منذ أن أنهيت الثانويه أسعى للترتيب قرأت كتابا لماري كوندو بعنوان انشروا الفرح وهو كتاب يحث على الترتيب ويدرسه تقول ماري كوندو فيما يخص المذكرات علينا رميها والتخلص منها اذا كانت تجلب لنا السلبيه اي أنها ليست جميلة لاحظت أنني كل ما كتبته طول السنوات عن مشاعري الغاضبة الحزينة المضطربه المحتجه أي أنها لا تجلب الفرح سوى دفتر واحد كتبت فيه عن المرحله الثانوية هو كنز لي يتضمن ذكريات المدرسه أما خلاف ذلك اذا فتحت دفتر واحدا سأحزن لذا انا
شعور عدم الرضى.
لا أشعر بالرضى أعلم أن الرسول يقولﷺ: { من أصبح منكم آمناً في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا }. اللهم أدم علينا جميعاً نعمة الصحة والأمن والأمان آمين ولكنني لا أستشعر هذا الحديث لا يسعدني وجود أبي ولا يسعدني شيء هناك سقف وبيت لنا فوق راسي وثياب وتدفاة هناك العديد من الفواكه والخضروات التي لم يكن بإستطاعتنا احضارها بهذه الكمية قبل عدة سنوات. ولكن لا أشعر بالرضى وهناك علب شوكولا لا أشعر بالرضى من
قصتي مع الموت
في تمام الساعة الثامنة والنصف رن هاتفي لمرات عديدة وكنت اتسئل من ذالك البغيض الذي اقتحم راحتي صحيت وانا لا ازال في احلامي الوردية على صوت اختي نوره هيا استيقضي فنحنو في طريقنا للمسجد ضحكة بسخرية وماذا تريدون ان تفعلو هناك هل سوف تعتكفون صرخت بصوت يملاه الحزن اخي فارق الحياة واغلاقة الخط كانت تفوز باسوا شخص ينقل خبر كهذا صمت لمده خمس دقايق احول فيها ان استوعب ماذا سمعت هل انا في حلم اخي كان بالامس معي يمزح مع
سوء فهم
اليوم. حدث أن كنت مع صديقة تعرفت عليها تناولنا أطراف احاديث لدينا اهتمام مشترك وهو الكتب لقد أخبرت كيف بدأ اهتمامي للكتب من مكتبة المدرسة وكيف لم يرضى اهلي بالبدايه بشراء كتاب لي وكيف استعرت الكتب بعد ذلك من خالتي ومعرض الكتب حيث اشتريت الكثير المشكلة أنني لم انتبه أنها سألتني كيف كان الوضع المادي عند ذهابي للمعرض وقلت لها كانت الكتب غاليه لأنها أصليه ولكنني اشتريت الكثير على ما يبدو أنها فهمت أن الوضع المادي. سيء لعائلتي آنذاك في
لماذا بي العديد من العيوب
لا أستطيع الترتيب الآن غرفتي مرتبة أكثر من قبل حيث قرأت ٣ كتب عن الترتيب ولكن لا تزال مكركبه الخزائن تعج بالعدديد من الملابس الغير مرتبه والكثير الذي لم يتم استخدامه لا أستطيع أن أكون أنثى من الاهتمام الشخصي ولكنني على سبيل التطور بدأت باستخدام غسول الوجه واحاول تطويل أظافري بدلا من قرطهم احاول الطبخ ولكن يبدو أنني أفشل لا أستطيع اختيار ملابس ملائمة أو التنسيق غير ناجحة في دراستي وخايفة منها ، اتصرف وكان الأمور بخير ولكن ماذا سيحدث
نحن نتخطى الحب فعلاً ونتعافى منه أم نوهم نفسنا بذلك بينما هو قابع بأعماق القلب ؟
داخل قلوبنا هناك حبيب لم تمن علينا الدنيا بنعمة وجوده معنا، وكذلك لم نتمكن من نسيانه وتخطي فكرة خسارته، ذلك الشخص الذي نرى أنه أفضل ما في الكون ولكن ليس من حقنا! وأظن أن حياتنا جميعاً لا تخلو من الحب الأول، أو ليس شرطاً أن يكون الأول ولكن قصدي قصة الحب التي لا تشبهها أخرى ولم يعلق مثلها بقلبنا. كانت قد انتهت هذه القصة منذ ثلاثة سنوات معي، رغم محاولات شتى لأن لا يحدث ذلك، ولكن لم يكن والدها يريد
ما الذي يجب فعله مع إخوتي حتى أكون قادر على تعويض دور الأب في حياتهم ولا يتأثروا بغيابه ؟
دور الأب في حياتنا ليس كدور أي شخص آخر، وكذلك تأثير وجوده جوارنا لا يضاهيه تأثير وجود الجميع، ومع فقدانه نشعر أن الكون رغم كماله ناقص وأن كل شئ متأثر ومضطرب. وأن نسعى لتعويض دور الأب داخل الأسرة فهذا ليس بهدف سهل، فالأمر لا يتعلق بتحمل المسؤولية المالية، وتوفير احتياجات الأسرة فقط، فهذه مسؤولية يستطيعها أي رجل مسؤول. لكن ثمة أدوار عديدة للأب لا يمكن تعويضها بسهولة، وهذا ما لاحظته بعد وفاة أبي، وتواجدي بمكانه داخل الأسرة، مكان أعجز حتى
لماذا امتلاك الكماليات أحياناً لعنة يجب أن نفر منها؟
أخي من عامين ابتاع سيارة حديثة فرح بها جدا وفرحت له. غير أنه أصبح يهتم ( ليس من الاهتمام بل من الهم) لها جدا! فما بين تغيير الزيت في التوكيل وبين تجديد الرخصة و بين الخوف على سرقتها في الخارج يحيا حياة أراها معقدة غير بسيطة! ويبدو أنه وقع تحت تأثير ديدريو( Diderot Effect ) منذ لحظة شرائها! فقد راح يشتري لها غطاء غالي الثمن (رغم أنه يركنها في البيت) ويكسوها بالجلود وأشياء أخرى غير لازمة يحسبها هو من باب
تبرع الأخ لأخيه بكُلية: ما بين خوف الأهل ورفض الزوجة.
شهدت من أيام معضلة حقيقة سمعت بها من جيران شقيقتي. سيدة لها أخوان متزوجان. تفاجأ الآخر الأكبر من فترة بعمل تحاليل للكلى ليجد أن الكليتين قد قاربتا على الفشل الوظيفي! كانت كارثة حلت على الأم والأب وكل العائلة. ليس هنالك من متبرع لفصيلة الدم النادرة سوى الأخ الأصغر الذي لديه طفلان صغيران يحتاجان لوجوده ورعايته. قرر التبرع لأخيه ورفضت زوجته بشدة خوفاً على حياته؛ فهي تعمل ولديها طفلان صغيران. ثم إن الوالدين في حيرة شديدة؛ فهما ما بين نارين: الخوف
وعي من الاساس نحو درب النجاح
أحاول أن أكون إنسانة بكارة أي أن أبدأ أعمالي كلها على الساعة الخامسة صباحا إمتثالاً لقول نبينا الكريم (يبارك الله لأمتي في بكورها) وفي كل مرة ينال مني الشيطان إظطررت أن أبحث عن سبب نومي الكثير فوجدت أني أنام الساعة الثانية عشر ليلاً فكيف لإنسان يطمح لتحقيق أهدافه أن ينام على منتصف الليل فيتعب جسدي فيحاول أن يخذه قسطه الكافي من النوم فيأخذ وقتي كله سألت نفسي لما أنام على هذه الساعة ماالسبب وظهر أني لا أترك هاتفه فتخلصت من
تريد أختي التدرب على الفنون القتالية والذهاب لصالة الرياضة بينما أرفض لاقتناعي أن هذا لا ينسابها.
البنات دائماً في أعيننا هم رمز لكل ما هو لطيف ورقيق وجميل، وخصوصاً الصغار الذين يمثلون المادة الخام للبراءة واللطف، تماماً مثل أميرة بيتنا الصغيرة. ولكن لسبب ما أميرة بيتنا الصغيرة تريد أن تتعلم الفنون القتالية، وبصراحة لا أعلم ما الذي يدفعها لذلك، رغم أن لا أحد في العالم سيدرب فراشة جميلة على فنون القتال. كسمؤول عن قراراتها أنا في حيرة الآن، أريد موافقتها حتى تحمي نفسها وتكون قوية أكثر، وبنفس الوقت أرفض لاقتناعي نوعاً ما أنها رياضة غير مناسبة
بين نوبات الحزن ورحاب المسؤولية
في فترة ما في حياتي؛ كنت لما بتحصلي حاجة تزعلني أو تنكد عليا، كنت بعيط وأنعزل فترة كبيرة ومع زعلي شغفي بيبهت إتجاه أحبّ الأشياء لقلبي، بتخلى عن هواياتي وبوقف أي شغل أو تاسكات مطلوبة مني طالما في الوقت ده بمر بحالة حُزن وممكن كمان أهمل في صحتي وفي أكلي! بس اللي كان بيحصل ؟! بعد ما بخرج من حالة الحُزن دي واللي غالبًا كانت بتاخد وقت طويل بحكم إنْ شخصيتي حساسة وبعيش الحالة بكل حزافيرها، كان بيحصل أي بقا؟
الترحم على روح زميلنا السابق عمار غربية الذي كان عضوا هنا بيننا
السلام عليكم، أنا عضوة سابقة في حسوب، كنت انشر العديد من المساهمات والمواضيع، حسابي وصل إلى 5 مليون مشاهدة، بين النقاشات والمساهمات النيّرة هنا.. وبلا شك خلال تلك الفترة، تعرفت على الكثير من الأعضاء، الذين بعضهم كان زميلا في العمل الحر، والكثير منهم كان صديقا وعزيزا يفيدنا في هذا الفضاء البرتقالي.. من بينهم عمار الغربية، الذي كان العضو اللطيف المحب للمسلسلات والكتب والأفلام وكل ما هو ثقافي، خاصة هوسه بعالم مارفل، وشخصياته الخيالية، كان عمار ذو شخصية لطيفة، صريحة، مشاكسة،
الفرق بين الاراء عجيب
حين طرح موضوع وجود الفتاة في البيت تم مدح الأمر الأولى قالت مفيد وجود الفتيات يساعدن حقا في أعمال التنظيف وبزحن هم كبير الثانية قالت سيبك من أعمال البيت، الحضن والطاقة يلي بتتاخد منهم وكأنه في حركه بالبيت وبتحضنيها الخ هذه لأول مرة في حياتي أسمع حقا الرأي الثاني فيما إعتدت على الرأي الأول والطبع الثانية ليست لديها فتيات بينما أخدتني تحضنني لأول مرة شخص ما يحضنني هكذا
شريك حياتنا غير مضطر لتقديم الدعم لنا لو كان يثق أننا قادرين على المواجهة
أسوء عقاب قد يحصل عليه السباح الماهر أن ما من منقذ سيصدق أنه يغرق، وبالتالي لن يمد له أحد يد العون، رغم أن الغرق لا يفرق بين مجيد السباحة وبين جاهلها. بالحياة قليل فقط من يسبح بلا منقذ دائماً هناك شخص نلجأ له، أو نكون مطمئنين أنه عند أي شبهة غرق سيهرول لمد يد العون، ولكن ماذا لو كان المنقذ يؤمن أننا قادرين على النجاة وبذلك يعفي نفسه من مهام دوره. هذا تقريباً أكبر تشبيه لمشكلتي ومشكلة أغلبنا مع شريك
من الذي يُقرر؟ عقلك أم قلبك؟"
من أغرب الأمور التي لاحظتها في نفسي، أن عقلي حين يحاول منع شعور معين، يتعامل مع المشاعر كما يتعامل مع نفسه، فيحاول بناء جدار حجري وسط محيط واسع، ظنًّا منه أن ذلك سيمنع تدفق المياه إليه. لكنني لم أجد حلًا أفضل من أن أترك المحيط يبتلع ماءه كما هو، وألا أسمح لعقلي بالتدخل فيما ليس من شأنه؛ فمكانه لذاته، ومكان الشعور للمشاعر فقط. عندما يدرك كل دورٍ في الحياة مهامه، يعرف بطبيعته الخطة التي تناسبه، والأداة التي تخدمه. وعندما تتعرف
الحب والكراهية تجاه نفس الشخص قد يعكس صراعًا داخليًا لم تتمكن من حله بعد
مررت بتجربة مشاعر متناقضة تجاه إحدى قريباتي، حيث كانت هناك مشاعر جميلة وحب لها في بعض الأحيان، ولكنه كان يتخلله أيضًا شعور بالكراهية بسبب بعض المواقف السابقة التي لم أتمكن من نسيانها، كانت تلك المواقف قد تركت أثرًا في قلبي، وجعلتني أشعر بالغضب والخذلان، لكن في نفس الوقت كان هناك حب يربطني بها بسبب ذكريات الطفولة الطيبة التي عشناها معًا في الماضي ورغبة في الحفاظ على الروابط العائلية، كان الصراع الداخلي بين مشاعر الحب والكراهية يعكر صفو تفكيري، ولكن بدأت
قصة السيدة التي ولدت طبيعيا في مكان غير متوقع
أنا مؤمن محمد عبد الستار، طبيب متدرب بمستشفى أسوان الجامعي، وأود أن أحكي لكم قصة قد ترونها غريبة.. دخلت المرأة الحامل إلى غرفة العمليات بعد تبليغ أطباء التخدير، والفريق مستعد لإجراء ولادة قيصرية لها، وبعد استعداد أطباء التخدير لتخديرها، واستعداد أطباء النساء والتوليد بأدواتهم الجراحية لشق بطنها، حدث ما لم يكن في الحسبان.. من قبل أن تمسها إبرة واحدة تبدأ تلك السيدة ولادة طبيعية! يصيح طبيب التخدير قائلا "ما هذا التهريج، أهذا كشك؟!"، تلد المرأة طبيعيا دون أي مضاعفات عليها أو
أسوأ قرار في حياتي كان عمل حساب تويتر.
من قرأ مشاركاتي بحسوب ... سيعرفني كمستثمر محافظ... وناصح لمن يسأل ويضع خطة بعد دراسة للسوق وأين سوف اضع مالي... حتى قررت دخول تويتر ... هنا بدأت مئات المشاركات الاقتصادية والمؤثرين اصحاب عشرات ألاف المتابعين تؤثر على قراراتي. .. مثال اول: كنت ارى أن الاسعار ستتوجه نحو الهبوط ( لا أتنبء بالمستقبل أو ادعي معرفتي كمية الهبوط ). وقررت البدء بالبيع للمحافظة على رأس مالي وارباحي الجيدة . في تويتر . تجد الخبراء يكتبو ... نزول مؤقت ... اصبر على
توقع خيرا
السلام عليكم لقد قدمت على وظيفة لا اعرف لمادا هده المرة لدي احساس جددد قوي بأن هده المرة ستفرج ، وان الله سيستجيب دعائي واتحصل على الوظيفة التي اريدها قدمت على وظائف كثر ،لكن ولا مرة شعرت بهدا الإحساس وبالتفائل ،اشعر ان الأيام القادمة ستكون ايام جبر لخاطري وتحقيق لأمنياتي أشعر بأن هده الوظيفة هده المرة ستكون من نصيبي لا اعرف من ان يأتيني هدا الشعور بالرغم من ان لم يظهر شيء بعد
إيقاع الحياة السريع سبب معظم أمراضنا الجسدية والنفسية! كيف نتعامل معه؟
من فترة كنت اشكو بعسر هضم احتجت على أثره أن أتناول الملينات وكنت أشعر بانتفاخات وتقلصات في معدتي. ذهبت للطبيب فقال إن معظم ما أعاني منه بسبب عدم التمهل في هضم الطعام! بمعنى اني آكل سريعاً ثم لا أتمشى كما ينبغي! وصف لي بعض أدوية علاج ارتجاع المريء وعدم تناول الطعام الا بتأني وهضمه جيدا ثم الحركة الكثيرة. الواقع أن عسر الهضم وارتجاع المريء اثر على سلامي النفسي فأصبحت متوتراً عصبياً بعض الأحيان. هذا ذكرني بما قراته عن الحكيم لاوتسو
اسمع الموسيقى واقرأ القرآن، مالمشكلة؟
مهما فكرت بالامر، أعجز ان اتخيل نفسي مستمرا على فعل معصية ما وفي نفس الوقت مواظباً على فعل طاعة.. ليس لإعتقادي بأن هذا ليس صحيحا، فجميعنا نعلم أنه مهما كنت تفعل من اخطاء هذا ليس مبرراً لترك فعل الطاعات، فلو كنت تمشي فوق الجمر وتمزق احد احذيتك، أمِن المنطقي ترك الحذاء الآخر والمشي حافيا؟ لا اعلم كيف اشرح ما اعنيه لكن لنفترض ان هناك ذنباً تفعله بشكل دائم، لنقل انك تستمع للموسيقى، هذا لا يمنعك من قراءة القرآن، لكن الا
مواقف من طفولتي لا أرغب بتذكرها ١
مرة تناولت الطعام عند صديقتي امها كانت طابخه مجدره بتسالها عن الأكل.وجاوبت بطريقه سلبيه بينما جاوبت بطريقه ايجابيه كتبت هالشي بشكل عابر لاندماجي في كتابة التفاصيل في اليوميات آنذاك على دفتر يومياتي ولكن لا ازال اتذكره ، لم نتعلم أن نعيب الطعام أو هذا أحبه وهذا لا ، ولكن ربما افقتدت أن يكون لدي أم تطبخ لي وتعجبت من صديقتي ، ربما حسدتها باللاوعي مني لتذكري هذا المشهد ربما وددت أن. تطبخ لي امي مجدره .. ولا ليه رسخ هالمشهد
أعرف أن ما سأكتبه غريب جدا
أولا البارحة صرخ علي شخص ما شعرت فيما بعد ولا زلت أشعر أن طفلي الداخلي تاذى ليس أنا ثانيا منذ البارحه تراودني فكره. تزعجني تثبط كل حواسي بقي سنتان للتخرج ولكني أفكر في حفل التخرج أفكر في إلغاء حضوره من الان والمشاركة فيه وأشعر باختناق الندم في تلك اللحظه إذ أنني لن ارضى ولن أفرح كالجميع وأفكر أنني لم أقم بالغاءه فإنني لن أفرح البته لماذا.؟ في الثانويه لم يكن أحد من اهلي معي وان كنت سأفعل فامراة ا ب