(تفضحني دائما كلماتي) خلق الإنسان بالحب من عند خالقه و ينمو بالحب من عائلته.و يظن أن هذه هي الحياة ثم في لمح البصر تتطفئ الحياة النور عن هذا الحب و تبدأ في الألم حتي تتجرعه كل يوم و كأن الذي عشته سابقا كان مجرد حلم الحب مفهوم سامي لن تستطيع الكلمات وصف معانيه مثله مثل ذلك الإحساس الفجيئ الذي يأتيك بغتة لا سابق إنذار له . تعيش في حلم مليئ بالأزهار ثم ...... أموت،تموت كل شيء عندما يدق بابك مفهوم
قصص وتجارب شخصية
82.7 ألف متابع
مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.
عن المجتمع
حقيقة الزحام والوحدة
نكبر فنفهم متأخرين ان كثرة الوجوه لا تعني كثرة المعنى وان الضجيج الاجتماعي لا يصنع دفئا بل يؤجل سؤالا كان يجب ان نطرحه باكرا من معنا حقا ومن يمر بنا فقط علّمنا المجتمع كيف نتماسك امام الناس ولم يعلّمنا كيف ننهار بصدق حين نحتاج كيف نطلب دعما دون شعور بالذنب وكيف نغادر العلاقات التي تستهلكنا باسم اللطف شيئا فشيئا تتقلص الدائرة لا لأننا قساة بل لأننا تعبنا من شرح انفسنا من تبرير صمتنا ومن ترميم علاقات لا ترى فينا سوى
لا تترك عملك قبل أن تجد عملًا آخر
هذه نصيحة تبدو بديهية، لكنها غالبًا لا تُفهم إلا بعد فوات الأوان. صديق لي كان موظفًا مجتهدًا بحق. يعمل بجدية، يؤدي ما عليه وأكثر، لكن مشكلته لم تكن في العمل بل في مديره. مدير يغبنه، يضغط عليه، ويقابله دائمًا بوجه عابس خانق، كأن الحضور بحد ذاته عقوبة. كنت أكرر عليه: اصبر، لا تترك عملك قبل أن تجد بديلًا. كان يردّ عليّ بحجة تبدو منطقية: دوام طويل يلتهم اليوم كله، لا وقت فيه للتفكير ولا حتى للبحث عن فرصة أخرى. ثم
شعور الخوف من الموت
لا أعلم إن كان من اللطف أو الحكمة أن أكتب هذه الأحرف، لكنني سأكتبها على أي حال. وهي شعور الخوف من الموت، و لأصفه لكم بحذافيره. وهو أن تشعر بخوف في معدتك، وكأنك ستتقيأ، حتى لو لم يكن شيء في معدتك. وشعور التقزز يمتلك كل جانبك، وعقلك يصبح متجمّدًا كليًا، وفقط وقتها جسدك يقول لك اني احتاج إلى أن انام ، وأن تهرب من هذا الخوف بالنوم لتتعالج منه . هكذا هو الشعور بالخوف من الموت. ومحفّزه شيء واحد فقط،
كيف تغيرت للأفضل ؟
في أحد الأيام كنت جالسه في المنزل أتصفح الانترنت وغير مباليه للحياة . وفي أحد الأيام أتى إلينا عمّ زوجي ويسأل عن اخبارنا فأجابه زوجي الحمد لله ع ما يرام وسأله ما نفعل بيومنا وعن حالنا وقال لاشيء هاتف ونوم وعمل قال له زوجتك دارسة اليس كذلك قال له نعم قال يا هذا بإمكانها أن تتعلم شيء في المنزل أما صنعه أما لغه جديده (استغلي الفراغ) منذ ذلك الحين والكلمه عالقه في ذهني وبدأت رحلتي بسبب كلمته تغيرت كثيراً ختمت
لماذا القروض الربوية أصبحت إدمانا عند البعض؟!
أعرف أناسا منهم اقاربي مع أنهم موظفين فهم يلجأون إليها باعتبارها خيار سهل متاح. اندهش من كون فكرة أنها حرام لا تخطر على بالهم! بل إن بعضهم يعتبرونها عملا مشروعاً وحلالا لمجرد أن الشركات معروفة لدى الجهات الرسمية ولها تراخيص! لا اعرف لماذا اختفت فكرة الجمعيات أو حتى الاستدانة بدون فوايد؟ او حتى الصبر إلى حين ميسرة! عندما يتعسر أحدهم في مبلغ معين ليس أسهل عليه من سحب قرض! يعني قريب لي موظف اقترض ليس لشيء مستعجل بل لتشطيب مكتب
لماذا لم اعد مهتم بمشاركة الرأي وتجاربي الشخصية
منذ مدة لم انشر مساهمة جديدة في المجتمع و لم اعد عضو متفاعل فيه قل ما اكتب تعليق على مساهمة وهذا مع اني املك الكثير من الافكار وكنت اخطط ان انشر مساهمة جديدة كل يوم ولكن مؤخر لم اعد مهتم بذلك. سؤال الجودة السبب الرئيسي لعدم اهتمامي بنشر افكاري او تجاربي سؤال الجودة بالنسبة لافكار غالبا ما ينتهي الامر باحتفاظ كل شخص برايه الخاص دون جودة حقيقية بالاضافة ان المجتمع ليس موسوعة فكرية المساهمات هنا تختفي بعد ساعات وايام معدودة
هل لك قدوة؟؟
من ملزمات العصر أن تحاول دومًا أن يكون لك قدوة .. قد يكون كاتب أو مخرج أو عالم أو فنان ، قد يكون شخصية تاريخية أو خيالية.. لكنه أمر مهم أن يكون لك قدوة.. وقبل أن تتعجل وتخبرني عن قدوتك اقرأ الكلمات التالية نحن نعيش في عالم التطوير البشري والتدريب وهناك مواد علمية كاملة عن الـ Rawlmodels .. واختيار وتحديد القدوة في الحقيقة الأمر ليس بالبساطة التي تظنها .. فعليك أن تحذر من أن تكون مسخا!! المسخ ليس وحش ذو أنياب
حين يصبح التجاهل أسلوب حياة
نحن لا نعيش أزمة أخلاق كما يُقال نحن نعيش أزمة انتباه لم نعد ننتبه لبعضنا ولا لأنفسنا ولا للأثر الذي نتركه خلف كلماتنا نمرّ على الحزن وكأنه خبر عابر وعلى الفرح وكأنه ضجيج زائد ونتعامل مع الإنسان كما لو كان منشورًا إما يعجبنا أو نتجاوزه دون تفكير في هذا المجتمع الكل يتكلم والقليل يسمع الكل يُظهر رأيًا والنادر يتحمل مسؤوليته صرنا نطالب بالرحمة لكننا لا نمارسها نشتكي من القسوة ثم نعيد إنتاجها في تعليق في حكم متسرع في صمت عن
لا نهاية لهذا
مرَّ وقتٌ طويلٌ لم أكتب. بصراحة آخر مرة كتبت كنت أحاول أن أكون سعيدة، أو أنني تخلصت من جزء كبير من أحزاني، لكن كما قال أحدهم: إذا ذهبت مشكلة لا تفرح لأن المشكلة التالية ستكون أكثر شدة. أنا زينب، شاركت العديد من مشاعري هنا. وبصراحة بتلك الفترة الناس اللطيفين أريد شكرهم، كنت أقول لنفسي هذه المرة الأخيرة، كم كنت ساذجة. أكثر ما أثّر بنفسيتي هذه الفترة بعد شجار مع أبي بسبب قمعه لي كالعادة، يعني ولا يوجد أحد يدافع. كنت
هل يوجد شغف وحب أم أنها شعارات مزيفة؟
نرى فئات متنوعة سواء بواقعنا أو خاصة على السوشيال ميديا في التنمية البشرية أو لايف كوتشينج أو حتى أناس عاديين يشاركوا تجاربهم، منهم من يقول عليك فعل ما تحب واتباع شغفك وما تحب حتى تصل ويضربون نماذج لناجحين أو أنفسهم. وتيار أخر، يقول لا يوجد شغف ولا حب، يجب أن تسعى فقط لما يكسبك المال ليس إلا، فالحب والشغف لن يطعمانك، يعترض التيار الأول ويقول، في البداية لا يطعمان ولكن بعدها يأتي بثماره مع سعي وتخطيط وصبر، وكل تيار له
رسالة إلى من يقرأني
أكتب هذه الكلمات من قلبٍ مثقل، يبحث عن نورٍ في زمنٍ يبدو فيه كل شيء مظلمًا. لم يعد لي حلول كثيرة، لكنني ما زلت أؤمن أن مشاركة الألم قد تفتح نافذة صغيرة للأمل. أنا إنسانة عادية، لكن بداخلي رغبة قوية أن أجد من يسمعني، من يمد يده بكلمة أو فكرة أو حتى صمتٍ يخفف ثقل الأيام. قد تكون هذه الرسالة بسيطة، لكنها صرخة صادقة: أحتاج إلى دعم، إلى أن أشعر أنني لست وحدي في هذا العالم. إذا وصلت كلماتـي إليك، فلتكن
الانتظار فاكهة فاسده
لا أصدق كم ان فاكهة الانتظار متشعبه و متوغله بكل ركن من أركان الانسان، بحيث حقا لا أصدق كيف لهذا الامر متخفي لهذه الدرجه و يجعل الانسان تركيزه على شي يجلب له المزيد و المزيد من الانتظار، شخص ينتظر كلمه جميلة، او تقدير من شخص اخر ، و شخص ينتظر هدف يتحقق له، و شخص ينتظر راتبه، و شخص ينتظر باب الفرج و شخص ينتظر الانتصار .... الخ ، لكن الحقيقة الصادقه بالأمر انت حقا لا تحتاج للانتظار لكي تحصل
ما هي الأخطاء التي وقعت فيها هذا العام في عملك؟
هذا العام كان من الأعوام التي عملت فيها كاملة بدوام كامل في وظيفة أحبها، كانت عملية البحث عن عمل فيما قبل تلك الوظيفة صعبة، لأنني قررت أن أقلل من عملي الحر وأعمل بوظيفة دوام كامل، ومررت بتجارب مختلفة تمامًا ووقعت في أخطاء علمتني دروسًا مهمة في التعامل في بيئة العمل، ربما العمل الحر مختلف حيث نتعامل أغلب الوقت مع شخص واحد ونسلمه العمل أو عدد أقل من البشر عن العمل الذي بدوام، لذا كانت من أخطائي تلك السنة، هي عدم
كيف تكون راضي أكثر عن نفسك؟
مع نهاية هذا العام، شاهدت فيلمًا جعلني أتفكر هو لفريد شوقي اسمه لعنة الزمن وكانت شخصيته شخصية راضية تمامًا عن كل ظروفه وحياته لأنه سعى في قدر استطاعته، وهذا الفيلم جعلني أتفكر كآيه كيف أكون راضية عن نفسي، ما الأشياء التي أفعلها وتجعلني راضية عن نفسي وهادئة تجاهها وتجاه الحياة! هل هناك ممارسات معينة مثلا، وجدت أن الرياضة مثلا وممارستها بانتظام، تجعلني في غاية السعادة والرضا عن نفسي بعد أيام عمل طويلة ومرهقة أو ظروف نفسية صعبة أو التعرض لمواقف
الامور التي تجعل الانسان كاره للعطاء
الامور التي تجعل الانسان كاره للعطاء: ان يكن مر بتجارب سيئة جدا مع البشر جعلته يكره الحياه، و هذا سبب ان يأخذ عهد على نفسه ان لا يعطي من قلبه ابدا، و يحرم الحياة من ان يعطي لسبب العطاء ،في سبيل الانتقام لما مر به من تجارب سيئة، و لكن هذا لا يعني لا يمكن التعامل مع تلك التجارب او ان يتم لومه على أنه لا يعطي ، اذ هو ارد ان يعالج الامر وقتها هذا حريته وقدره ، انا
الشي الذي تكرهه بشده ... كيف تقدره
ان كان في شي بحياتك انت تكرهه بشده ، و من كثرت الاقول و الكلام زاد كرهك له، وهذا الشي الذي تكرهه بشده يعتبر شي ثمين، ولكنك لا تستطيع أن تنتفع منه بسبب قصة الكره التي بنيت فيك اتجاهه سواء عن الأهداف او حتى اسمك .. الخ ( أعني باهدافك انت التي تختارها وليس اختارها غيرك ) ، دائما يقولوا لكم غير ما في داخلك ولكن ما هو المعيار على ان التغير نجح و لقد تم تجاوز، هي التقدير ،
لماذا نُعطي آراء الآخرين وزنًا أكبر من راحتنا النفسية؟
كنت أتحدث مؤخرًا مع أحد أقاربي، وكان واضحًا عليه الضيق. لم يكن منزعجًا لأنه ارتكب خطأ أو آذى أحدًا، بل لأن الناس اعترضوا على اختياراته. كان يعرف في داخله أنه لم يفعل ما يستحق كل هذا القلق، ومع ذلك يشعر بثقل كبير كلما سمع تعليقًا أو رأيًا مخالفًا. ما لفتني في الحديث أنه لم يكن يبحث عن تصحيح مساره، بل عن راحة لا يجدها. كان يعيد التفكير في نفسه مرارًا فقط لأن الآخرين لم يرضَوا، ويمنح كلماتهم مساحة أكبر من
كيف يتحول العطاء إلى استنزاف؟
هناك نساء لا يشعرن أن لهن حقًا في الطلب أو الاعتراض، لا لأنهن ضعيفات، بل لأنهن تعلمن أن قيمتهن في العطاء فقط. واحدة من هؤلاء النساء كانت ترى نفسها دائمًا الطرف الذي يجب أن يحتوي، ويتفهم، ويتنازل، مهما طال الوقت أو زاد الألم. مع السنوات، تحوّل غياب الإحساس بالاستحقاق إلى باب مفتوح للاستنزاف العاطفي. زوجها اعتاد أن يأخذ أكثر مما يعطي، وأن يُحمّلها مسؤولية المشاعر والمشاكل، وحتى تقلباته. كل مرة تشعر بالحرمان، تُقنع نفسها أن هذا طبيعي، وأن طلبها للاهتمام
ماذا نفعل لو كان الدفاع عن ما نملك سيعرضنا للخطر؟
في الأسبوع الماضي أثناء عودتي من العمل وعلى سلم يأخذني للجانب الآخر من المنطقة اعترضني اثنين من الشباب في ثواني كان أحدهم ملاصق لي بسكين في جانبي. تحدث معي بوجه مبتسم وطلب كل ما أحمل من مال أو أجهزة أو أي شئ ثمين، مع تحذير بسيط أنه لو حاولت الهرب أو الاستغاثة سيجرب زميله قدرة السكين على اختراق جسدي. ثواني مرت وكأنها ساعات بين أن استسلم أو أقاوم، إلى أن اعطيته كل شيئ، بعدما انصرف الأول اقسمت للثاني الذي يحمل
حين نفقد الإصغاء نفقد بعضنا
في زمن السرعة صرنا نمر على بعضنا كعناوين عابرة نقرأ السطور ونهمل المعاني نعلّق سريعا ونغادر أسرع نختلف على التفاصيل وننسى الجوهر كثير من الأفكار الجيدة تموت لا لأنها ضعيفة بل لأنها لم تجد من يصغي لها بصدق وكثير من الناس يملكون ما يستحق أن يُسمع لكنهم تعبوا من التكرار فاختاروا الصمت المجتمع لا يُبنى بكثرة الأصوات بل بصدقها ولا يقاس بعدد الحاضرين بل بعمق الأثر نحتاج أن نتباطأ قليلا أن نفكر أكثر أن نكتب كما نشعر لا كما يُنتظر
البداية التي نختارها من جديد
لا نتعثر لأن الطريق قاس علينا بل لأننا كنا نتعلمكيف نمشي بثبات بعض الخسارات لا تأتي لتكسرنا بل لتجبرنا على إعادة ترتيب أرواحنا أنا لا أبحث عن تعويض لما فات من خسارتي لحسابي الاول للاسف 💔 ولا أقف عند ما سقط من يدي كل ما كتبته سابقا عليها ولكن لاباس سوف أبدأ من جديد لأن البدء حق ولأن الوقوف ليس من طبعي ولكن يجب النهوظ بعد كل سقوط أعرف الآن أن ما يضيع يمكن أن يترك فراغا لكن هذا الفراغ
كيف أواجه التنمر
أواجه مشكلة كبيرة جدا في المدرسة ، ألا وهي التنمر والعنف اللفظي ، كل هذا بسبب أنني أحب الدراسة ، أهذا ذنبي ؟ هذا ما من المفترض أن يكون أصلا ، وحتى إن كانوا هم يكرهون المدرسة ، فلماذا لا يتركونني وشأني ، لأنني مجتهد يكرهونني ، ويتنمرون علي ، وعندما أحاول الرد عليهم بالمثل يضحكون علي ،وأحيانا يضربونني ، رجاء أخبروني في التعليقات بطريقة لكي أحل هذه المشكلة .
لا تحاور من لا يفهم لغتك
حدث معي موقف اريد أن اشاركه معكم عندما ركبت السيارة لكي اذهب ل بيتي من المفترض أن تكون الاجره ٦ جنيهات لكن السواق كان لديه رأي آخر أن تكون ٧ جنيهات و عندما سمعت الرقم قولت ازاي قال بأسلوب مش لطيف البنزين غالي و حدث مناقشه بسيطة توصلت في النهاية ل ان ادفع الجنيه الفارق و انت تظن ايه المشكله في جنيه ليست هناك مشكله لكن اضطررت ان أفك فلوس اخري لكي اكمل اجرتي ل ركوب سياره أخري لكي اوصل
الصمت لا يساوي الضعف.. متى سنفهم ذلك؟
اليوم وبينما كنت جالسة وسط مجموعة من صديقاتي نتجاذب أطراف الحديث وكنت انصت إليهن دون مشاركة مني وإذ تلتفت إليّ أحد صديقاتي وتهتف لي بشكل مباغت "لماذا أنتِ هكذا.. صامتة طوال الوقت؟ لا رأي لكِ ولا كلمة" وهي ذاتها من قالت لي منذ فترة أنها تتمنى أن يكون لها يوماً ابنة تشبهني بهدوئي! ومض في بالي مواقف واسئلة مشابهة كان هدوئي هو المطروح فيها..وللحق لم يهمني ما تفوهت به لأنها ببساطة تناقض ذاتها ولكنني مع ذلك أوضحت لها بهدوء أنني