من فترة قريبة، كنت مع قريب لي في سيارته في مشوار معين وبينما نحن في طريقنا ونعبر شارع جانبي إذا بسيارة ميكروباص قديمة نوعاً ما تخبط السيارة من الجنب من الخلف! تسبب ذلك في كسر كشافاتها وتجريحها وعمل خدوش مع انطباق تلك المواضع! المشكلة أن ذلك السائق راح يتحدث بدون لا مبالاة وكأنه غير مخطئ فحدثت بيننا مشادة كادت تنتهي به إلى قسم الشرطة لأنه المخطئ بشهادة الجميع. أصر قريبي على أن يصلح ما أفسده وإلا لن يتركه فما كان
قصص وتجارب شخصية
82.6 ألف متابع
مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.
عن المجتمع
حين انتصرت اللذّة المعنوية على لذّة الطعم
في صباحٍ باردٍ وبعيد عن أي نيّة للانحراف عن نظامي الغذائي، وجدت نفسي أمام قطعة كاتو من النوع الذي يعرف كيف يجذبك دون مجهود. طبقات من الشوكولاتة اللامعة، لمعة الغاناش التي تعكس الضوء كأنها مصقولة بعناية، ورائحة خفيفة تُخبرك بأن “لقمة واحدة” لن تكتفي بالتعريف عن نفسها. اقتربت من الطبق لا كمَن يريد أن يأكل، بل كمن يختبر إرادته. قمت بتذوّق نصف القطعة… فقط نصفها. وكان الطعم لذيذًا إلى حدّ يُربك أي إنسان: قوام ناعم، حلاوة محسوبة، وملمس من تلك
الصمت لا يساوي الضعف.. متى سنفهم ذلك؟
اليوم وبينما كنت جالسة وسط مجموعة من صديقاتي نتجاذب أطراف الحديث وكنت انصت إليهن دون مشاركة مني وإذ تلتفت إليّ أحد صديقاتي وتهتف لي بشكل مباغت "لماذا أنتِ هكذا.. صامتة طوال الوقت؟ لا رأي لكِ ولا كلمة" وهي ذاتها من قالت لي منذ فترة أنها تتمنى أن يكون لها يوماً ابنة تشبهني بهدوئي! ومض في بالي مواقف واسئلة مشابهة كان هدوئي هو المطروح فيها..وللحق لم يهمني ما تفوهت به لأنها ببساطة تناقض ذاتها ولكنني مع ذلك أوضحت لها بهدوء أنني
قصة فشل… كانت أقسى من أن تُنسى
قصة فشل… كانت أقسى من أن تُنسى ✨ هذه السنة حصلتُ على الإجازة، وكنتُ مفعمًا بالأمل أن تكون بوابة عبور نحو حلمٍ أكبر: اجتياز مباراة التعليم. كنت أرى في هذه المباراة مستقبلي، واستقراري، وطموحي الذي بنيته لسنوات. لذلك، كرّستُ لها كل وقتي… ثلاثة أشهر كاملة من الاستعداد المكثّف رفعت خلالها شعار التضحية. تخلّيتُ عن العمل، وتخلّيتُ عن راحتي، وابتعدتُ عن الكثير من الأمور التي كنت أحبها، وقلت لنفسي: "هذا الامتحان يستحق… وهذا الطريق هو طريقك." كنت أذاكر حتى الإنهاك، وأسهر
زواج صديقتي كان السبب في تغيير شخصيتها للأفضل
علاقة الزواج حتمًا تؤثر عليك، فإمّا أن تكون وسيلة للتغيير للأفضل أو... الأسوأ في بعض الأحيان. تزوجت لي صديقة أثناء الدراسة، كانت مخاطرة، وترددت كثيرًا، خصوصًا وسط مجتمع يقول لا للزواج قبل إنهاء التعليم. لكن أي تعليم؟ وهل التعليم أصلًا ينتهي؟ آخرا خطوة الإنجاب حوالي 3 سنوات، ولكنهما مستعدان لها الآن. هذا ما اتفقا عليه. إلى الآن -ما شاء الله- المخاطرة كانت رابحة ولم تندم على القرار. زوجها يعينها على النجاح في دراستها ويتفهم الأمر، وهي تسعى جاهدةً لتعينه على
انا انسحب
موضوع اليوم هو عبارة عن فضفضة شخصية منذ فترة طويلة وانا ارغب في الكتابة وإنشاء ابحاث كاملة عن موضوع الادمان وصفه وتحدياته وكيفية التغلب عليه. ومما حفزني على ذلك وبني لدي هذا الرغبة هو وقوع السابق في بعض المواد الادمانية والتي تخلصت من بعضها واحاول مع بعضها وقراءة عشرات الكتب ومشاهدة مئات الفديوهات وقراءة عشرات المقالات العلمية حول هذا الموضوع. كل هذا الكم الهائل من المعلومات كان دائما ما يدفعني للتفكير بالحديث عن هذا الموضوع مرار وتكرار بل وابعد من
تجربتي مع معلمتي الأمريكية وقميصي
كنت شابًا مثقفًا، أحمل أفكارًا قومية وثورية، وأحلم بتغيير العالم. في مادة Public Speaking بالجامعة، طلبت منا معلمتي الأمريكية أن نختار موضوعًا لنقدمه ونناقشه مع زملائنا. اخترت أن أعارض الليبرالية والرأسمالية المتوحشة، وسهرت طوال الليل أنقِّي كلماتي وأرتبها بعناية. وعندما ألقيت الخطاب، كان الصف مستمتعًا وصفق لي الجميع… حتى معلمتي، التي توقعت أن تظهر علامات الانزعاج، ابتسمت بحرارة وصفقت أيضًا. بعد انتهاء العرض، قالت بابتسامة هادئة: "أحسنت، وتستحق التهنئة. ولكن، بما أنك معارض للسياسة الأمريكية، لماذا ترتدي قميص Polo؟" في
الحنان صمت يُقرأ بلا كلمات
حين تمرض الأم لا يكون الوجع في جسدها وحده بل تتمدد الحرارة في القلوب من حولها لا لأنهم عاجزون بل لأنهم أمام مرآة لا ترحم تعكس ما تبقى من الرحمة فيهم الأم حين تضعف تسقط معها أقنعة كثيرة وتظهر المعادن كما هي بلا طلاء الابنة لا تنتظر تعليمات تعرف لغة الوجع قبل أن يُنطق به تتفقد الوسادة وتعد الأنفاس وتخفي دموعها خلف ابتسامة حنونة هي لا تخدم بل تعود إلى مكانها الطبيعي بين يدي من كانت لها وطنًا زوجة الابن
مواجهة الشخصيات بذيئة اللسان
تعرضت لموقف منذ فترة كان فيه يتشاجر شخصان وشخصًا منهما يتفوه بالشتائم ويكيل الاتهامات للطرف الآخر، فبعد أن كنت وباقي الحاضرين نطلب الهدوء والصمت وأن يكف هذا التطاول وسيل الإساءات سمعت اتهامًا سيئًا للغاية لم أستطع الوقوف صامتة وتجاوزه فقلت للطرف المسيء أن الطرف الآخر لا ينطبق عليه هذا الوصف وهذا الاتهام، فترك المشاجرة وبدأ بالصراخ ناحيتي! مع أنني لم أسب أو أهين أحدًا، بل كل ما فعلته هو التصدي للمسيء ليوقف إهانته للطرف الآخر الذي لا يستطيع أن يتحدث
هل لازم وجود الضرب في التربية ؟!!!!!!
اغلبنا اضرب و هو صغير لكن مراحل الضرب مختلفة جدا تفرق من شخصية حساسه الي اي شخصية اخري أنا شخصية حساسة عندما كنت اُضرب من اهلي كنت اقعد اعيط و ده خلاني اعمل عملية لكن ليست المشكله هنا المشكله في الآن عندما اُضرب جسمي مش بيحس بالم حتي عندما اهزر ما اخي الصغير و يعضني مثلا لا أشعر بالم وقتها أشعر به في اليوم التالي ممكن ذراعي يوقف عادي بسبب العضه دي مكان العضه ينتفخ شويه عادي أشعر بالم رهيب
الامل الذي يولد من رماد
-----الأمل الذي يولد من الرماد------- في كل رمادٍ يظنه الناس نهاية، يختبئ جمرٌ صغير يتنفس في صمت، ينتظر أن تمتد إليه نسمة حياة. ذلك الجمر هو الأمل، لا يُرى بسهولة، لكنه حاضرٌ، عنيد، يرفض أن يموت. وكأن في قلب الإنسان قوة خفية تتحدى العدم، وتصرّ على أن تبعث المعنى من قلب الخراب. لطالما اعتقدنا أن الانكسار ختام الطريق، وأن السقوط فصلٌ أخير، لكن الحقيقة أن الرماد ليس سوى بداية أخرى، تتهيأ لتكتب فصلاً جديدًا. فمن قلب العتمة يُولد النور، ومن
متى آخر مرة قلت بها أنا لست قادرًا حقا؟
ليس مجاملة.....ليس تهرّبًا بل لأنك فعلًا لم تعد قادرًا. أنا شخص اعتاد أن يقول تمام، أستطيع، لا مشكلة حتى في أقسى الأيام حتى وأنا منهكة من الداخل. لكن في مرة قريبة…توقفت وقلت لنفسي أنا لم أعد قادرة. الغريب؟ لم ينهار العالم. ولم يغضب أحد.ولم أخسر شيئًا. كل ما خسرته كان وهم القوة الدائمة..... نحن نتعب و نضعف ونحتاج أن نعترف بذلك أحيانًا دون تبرير طويل.
كيف أواجه التنمر
أواجه مشكلة كبيرة جدا في المدرسة ، ألا وهي التنمر والعنف اللفظي ، كل هذا بسبب أنني أحب الدراسة ، أهذا ذنبي ؟ هذا ما من المفترض أن يكون أصلا ، وحتى إن كانوا هم يكرهون المدرسة ، فلماذا لا يتركونني وشأني ، لأنني مجتهد يكرهونني ، ويتنمرون علي ، وعندما أحاول الرد عليهم بالمثل يضحكون علي ،وأحيانا يضربونني ، رجاء أخبروني في التعليقات بطريقة لكي أحل هذه المشكلة .
حسن الأسلوب قد يجعلنا نتغاضى عن ارتفاع سعر الخدمة
كنت أريد شراء بعض الأغراض ووجدت إعلانًا لبائعة تبيع أونلاين عن طريق جروب فدخلت لتصفحه وأعجبتني بعض الأشياء فقمت بسؤالها عنها وأجابت على أسئلتي كلها تقريبًا باهتمام ودون تأخير، وبالرغم من أن المجموعة أو الجروب الخاص بها صغير وبه عدد قليل من الأعضاء وبالرغم من أنها طلبت ثمن الأوردر أو الطلبات مسبقًا قلت أن أمنحها فرصة لأن أسلوبها في التعامل كان جيدًا ولطيفًا، لكن بصراحة طلبت عددًا قليلًا من الأغراض على سبيل التجربة. وعندما وصلت المنتجات وجدتها تتصل بي وتخبرني
كيف نُعيد توجيه علاقة كانت تبدو "مستحيلة" إلى علاقة سوية؟
في كثير من الجلسات الزوجية يصل الطرفان إلى مرحلة يعتقدان فيها أن العلاقة انتهت تمامًا. يصبح كلٌّ منهما خصمًا للآخر، يحمل داخله تراكمات من الغضب، والخيبة، والصمت، والاتهامات. وفي تلك اللحظة تحديدًا لا بد أن يُطرح سؤال مهم: هل تريدان إصلاح العلاقة… أم تقييم مصيرها؟ وغالبًا ما تكون الإجابة: "نريد الإصلاح." لكن الإصلاح الحقيقي لا يعني العودة إلى ما كان، بل يعني بناء علاقة جديدة من جذورها، علاقة قائمة على أرضية واضحة لا على جراح متراكمة. الخطوة الأولى: الاعتراف بأن
ماذا نفعل لو كان الدفاع عن ما نملك سيعرضنا للخطر؟
في الأسبوع الماضي أثناء عودتي من العمل وعلى سلم يأخذني للجانب الآخر من المنطقة اعترضني اثنين من الشباب في ثواني كان أحدهم ملاصق لي بسكين في جانبي. تحدث معي بوجه مبتسم وطلب كل ما أحمل من مال أو أجهزة أو أي شئ ثمين، مع تحذير بسيط أنه لو حاولت الهرب أو الاستغاثة سيجرب زميله قدرة السكين على اختراق جسدي. ثواني مرت وكأنها ساعات بين أن استسلم أو أقاوم، إلى أن اعطيته كل شيئ، بعدما انصرف الأول اقسمت للثاني الذي يحمل
لا تحاور من لا يفهم لغتك
حدث معي موقف اريد أن اشاركه معكم عندما ركبت السيارة لكي اذهب ل بيتي من المفترض أن تكون الاجره ٦ جنيهات لكن السواق كان لديه رأي آخر أن تكون ٧ جنيهات و عندما سمعت الرقم قولت ازاي قال بأسلوب مش لطيف البنزين غالي و حدث مناقشه بسيطة توصلت في النهاية ل ان ادفع الجنيه الفارق و انت تظن ايه المشكله في جنيه ليست هناك مشكله لكن اضطررت ان أفك فلوس اخري لكي اكمل اجرتي ل ركوب سياره أخري لكي اوصل
ساعتان بالقطار… لكن المسافة الحقيقية بين العادات والفرص
موضوع سفر البنت للدراسة في محافظة أو بلد أخرى دائمًا يثير نقاش، ويمكن يكون أكثر حساسية مما نتوقع. أنا مثلًا أسكن في الإسكندرية، لكن جامعتي في محافظة ثانية، والمسافة بيننا حوالي ساعتين بالقطار. كنت بين خيارين أسكن هناك طول الأسبوع… أو أسافر ذهابًا وإيابًا. والحمد لله، والدي لم يعترض على أي خيار، وتركني أحدد ما يناسبني. كان عندي فرصة لتقليل الاغتراب، وكنت سأقبل، لأن الفارق كان درجة واحدة فقط. لكن بعد أن سألنا وبحثنا، اكتشفنا أن المحافظة التي تم قبولي
اتخذت قرار العمل مع الدراسة وأتمنى ألا أندم....
أشعر في الوقت الحالي بضغط كبير بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي نعيشها. ارتفاع أسعار الدولار والبنزين وكل المستلزمات الأساسية، بينما تظل مرتبات والديّ ثابتة تقريبًا، يجعلني أحس بمسؤولية تجاههما، وأحيانًا أشعر بالذنب بسبب المصاريف العالية التي تحتاجها حياتنا اليومية والدراسة. لذلك، مثل كثير من الطلبة في وقتنا هذا، فكرت في العمل بجانب دراستي، وبدأت أبحث عن وسائل للمساهمة المالية. الأمر ليس سهلاً، فالموازنة بين المحاضرات والمذاكرة وساعات العمل تتطلب صبرًا وتنظيمًا كبيرين، وأحيانًا أشعر أن الوقت لا يكفي لكل شيء،
بين النجوم والروح
حين يرفع القلب نظره إلى السماء، يجد أن الحب ليس مجرد كلمة تُقال، بل هو لوحة مرسومة بين النجوم، خيوطها من ضوء وبراءة، وألوانها من صمت الأرواح ودفء الذكريات. هناك، في صمت الليل، تكتشف الروح الصغيرة أنها قادرة على الحلم الكبير، وأن البراءة ترى ما يعجز عنه الكبار، وأن كل نظرة، مهما كانت عابرة، تحمل وعدًا بأن الحياة جميلة، مهما طال الليل وظلّت الظلال. وفي قلب هذا الصمت، تنبض مشاعر لم تعرف طريقها للكلمات بعد، لكنها واضحة لمن يصدق النظر
كلمة أو موقف غير حياتك وغير نظرتك لها وجعلك الإنسان الذي أنت عليه الآن
مررنا جميعًا بلحظات غيّرتنا، بكلمة قيلت لنا في وقتٍ حرج، أو بموقف هزّ أعماقنا، ففتح لنا بابًا جديدًا على الحياة، أو أغلق بابًا. بالنسبة لي تشكلت حياتي حرفيا يوم موت جدي لأمي رحمه الله وقد ترك لي وصية مكتوبة خاصة لي أنا دون أولاده أو أحفاده مع أني أنا ابن ابنته الصغيرة ولم تكن نقود أو جزء من الميراث ما هي الكلمة أو الموقف الذي غيّر حياتك؟ ما الذي جعلك ترى الأمور من زاوية مختلفة، وتصبح الإنسان الذي أنت عليه
قصة حب من طرف واحد، حيث يحاول احدهم الحديث والاخر لا
لا تقلق عزيزي القارئ، للاسف مازلت اعزبا، ولست اهتم كثيرا بالرومانسية حاليا، ما اتحدث عنه هو أبواي كبيرا السن الذين لا يعرفون كيف يتحدثون مع ابنهم الوحيد. لا اقصد بالوحيد انه ليس لدي اخوة، بل بالعكس، لدي 4 وللاسف 3 منهم تزوجوا وذهبوا لبيوتهم، وها هو اخي الاصغر ينوي الزواج ايضا، مما نتج عن ذلك شعور كبير بالوحدة لدى ابواي، مما يؤدي إلى محاولات فاشلة منهم لبناء حديث معي، ابنهم الذي لا يعرفون عنه شيئا. يتحول الحديث الصغير إلى اصتدام
يجب معاملة الموظف مثل الحصان لو لم يركض فيجب التخلص منه
صديق لي يعمل على مشروع أونلاين بعقد شهري له أكثر من ثلاثة سنوات، ولقد رشحني لهذا العمل وله الفضل أنني أعمل مع هذه الجهة حتى اليوم. لكن منذ شهر أخبرني أنه تم فصله تماماً، رغم أنه من أقدم أعضاء الفريق واكثرهم شغفاً، والسبب أنه مر بظروف طلب فيها إجازة وتأخر بعدها عن تسليم تعديلات، ليتم اعطائه مستحقاته وفصله قبل حتى أن يتواصل هو ليبرر بما يحدث معه. في عملي أيضا منذ اسبوع سائق يأتي لنا من مطعم جاء يطلب مساعدتنا
كيف تقعني نفسك أنك أكبر منهم بكثير خاصة إن كانت كل الشواهد عكس ذلك؟
هذا سؤال من سيد مجهول لهذا اعجبني وقلت اشاركه معكم وكان السؤال بناء على هذه المساهمه التي شاركتها بعنوان (انا اكبر منهم) https://io.hsoub.com/add/post?community=exp كيف تقعني نفسك أنك أكبر منهم بكثير خاصة إن كانت كل الشواهد عكس ذلك؟ تمام سيد مجهول لو كنت انظر بالموضوع من ناحية زاوية ضيقه لكنت قلت نفس كلامك ولم اكن ساقتنع ابدا اني اكبر منهم الا لما حدث تجربة معي ووقفت بمنتصف الطريق ولم اعد استطع انظر لقدرتي على حل المشكلات فاصبح يوجد الكثير من المعيقات
كيف تتعامل الشركات مع جيل z ؟
أنا من جيل Z، وكل فترة أرى موجة جديدة من الجدل حول جيلي مرة يقولون إننا مبدعين، ومرة يقولون إننا حساسون، ومرة نتهم بأننا كسالى أو لا نعرف الالتزام وكأننا كتلة واحدة لها نفس العيوب ونفس المميزات. لكن بصراحة، المشكلة ليست في الجيل نفسه بقدر ما هي في طريقة التعامل معنا. جيلنا فعليًا عنده طاقة وحيوية كبيرة، وعنده قدرة على الإبداع والتجديد، ويتعلم بسرعة مرعبة، ويقدر يشتغل على أكثر من تخصص في نفس الوقت. ولو حصل على بيئة مناسبة، يقدّم