نحن لا نعيش أزمة أخلاق كما يُقال نحن نعيش أزمة انتباه لم نعد ننتبه لبعضنا ولا لأنفسنا ولا للأثر الذي نتركه خلف كلماتنا نمرّ على الحزن وكأنه خبر عابر وعلى الفرح وكأنه ضجيج زائد ونتعامل مع الإنسان كما لو كان منشورًا إما يعجبنا أو نتجاوزه دون تفكير في هذا المجتمع الكل يتكلم والقليل يسمع الكل يُظهر رأيًا والنادر يتحمل مسؤوليته صرنا نطالب بالرحمة لكننا لا نمارسها نشتكي من القسوة ثم نعيد إنتاجها في تعليق في حكم متسرع في صمت عن
قصص وتجارب شخصية
82.6 ألف متابع
مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.
عن المجتمع
لماذا نُعطي آراء الآخرين وزنًا أكبر من راحتنا النفسية؟
كنت أتحدث مؤخرًا مع أحد أقاربي، وكان واضحًا عليه الضيق. لم يكن منزعجًا لأنه ارتكب خطأ أو آذى أحدًا، بل لأن الناس اعترضوا على اختياراته. كان يعرف في داخله أنه لم يفعل ما يستحق كل هذا القلق، ومع ذلك يشعر بثقل كبير كلما سمع تعليقًا أو رأيًا مخالفًا. ما لفتني في الحديث أنه لم يكن يبحث عن تصحيح مساره، بل عن راحة لا يجدها. كان يعيد التفكير في نفسه مرارًا فقط لأن الآخرين لم يرضَوا، ويمنح كلماتهم مساحة أكبر من
هل يوجد شغف وحب أم أنها شعارات مزيفة؟
نرى فئات متنوعة سواء بواقعنا أو خاصة على السوشيال ميديا في التنمية البشرية أو لايف كوتشينج أو حتى أناس عاديين يشاركوا تجاربهم، منهم من يقول عليك فعل ما تحب واتباع شغفك وما تحب حتى تصل ويضربون نماذج لناجحين أو أنفسهم. وتيار أخر، يقول لا يوجد شغف ولا حب، يجب أن تسعى فقط لما يكسبك المال ليس إلا، فالحب والشغف لن يطعمانك، يعترض التيار الأول ويقول، في البداية لا يطعمان ولكن بعدها يأتي بثماره مع سعي وتخطيط وصبر، وكل تيار له
كيف يتحول العطاء إلى استنزاف؟
هناك نساء لا يشعرن أن لهن حقًا في الطلب أو الاعتراض، لا لأنهن ضعيفات، بل لأنهن تعلمن أن قيمتهن في العطاء فقط. واحدة من هؤلاء النساء كانت ترى نفسها دائمًا الطرف الذي يجب أن يحتوي، ويتفهم، ويتنازل، مهما طال الوقت أو زاد الألم. مع السنوات، تحوّل غياب الإحساس بالاستحقاق إلى باب مفتوح للاستنزاف العاطفي. زوجها اعتاد أن يأخذ أكثر مما يعطي، وأن يُحمّلها مسؤولية المشاعر والمشاكل، وحتى تقلباته. كل مرة تشعر بالحرمان، تُقنع نفسها أن هذا طبيعي، وأن طلبها للاهتمام
كيف تكون راضي أكثر عن نفسك؟
مع نهاية هذا العام، شاهدت فيلمًا جعلني أتفكر هو لفريد شوقي اسمه لعنة الزمن وكانت شخصيته شخصية راضية تمامًا عن كل ظروفه وحياته لأنه سعى في قدر استطاعته، وهذا الفيلم جعلني أتفكر كآيه كيف أكون راضية عن نفسي، ما الأشياء التي أفعلها وتجعلني راضية عن نفسي وهادئة تجاهها وتجاه الحياة! هل هناك ممارسات معينة مثلا، وجدت أن الرياضة مثلا وممارستها بانتظام، تجعلني في غاية السعادة والرضا عن نفسي بعد أيام عمل طويلة ومرهقة أو ظروف نفسية صعبة أو التعرض لمواقف
البداية التي نختارها من جديد
لا نتعثر لأن الطريق قاس علينا بل لأننا كنا نتعلمكيف نمشي بثبات بعض الخسارات لا تأتي لتكسرنا بل لتجبرنا على إعادة ترتيب أرواحنا أنا لا أبحث عن تعويض لما فات من خسارتي لحسابي الاول للاسف 💔 ولا أقف عند ما سقط من يدي كل ما كتبته سابقا عليها ولكن لاباس سوف أبدأ من جديد لأن البدء حق ولأن الوقوف ليس من طبعي ولكن يجب النهوظ بعد كل سقوط أعرف الآن أن ما يضيع يمكن أن يترك فراغا لكن هذا الفراغ
حين لا يعيد التمسك بما ضاع
حين نفقد شيئا كنا نعتقد أنه امتداد لنا لا يكون الألم في الفقد نفسه بل في إدراك أن كل ما بذلناه من تمسك لم يكن كافيا هناك أشياء لا تخذلنا هي فقط تختار الرحيل عندما ينتهي دورها فينا وأنا لم أعد أجادل الغياب ولا أطارده بأسئلة متعبة تعلمت أن بعض الأبواب لا تغلق غضبا بل تغلق رحمة لأن البقاء خلفها كان سيؤخر نمونا ما ضاع لم يكن ضعفا مني وما لم يعد لم يكن عنادا مني كان درسا كاملا وصل
حين نفقد الإصغاء نفقد بعضنا
في زمن السرعة صرنا نمر على بعضنا كعناوين عابرة نقرأ السطور ونهمل المعاني نعلّق سريعا ونغادر أسرع نختلف على التفاصيل وننسى الجوهر كثير من الأفكار الجيدة تموت لا لأنها ضعيفة بل لأنها لم تجد من يصغي لها بصدق وكثير من الناس يملكون ما يستحق أن يُسمع لكنهم تعبوا من التكرار فاختاروا الصمت المجتمع لا يُبنى بكثرة الأصوات بل بصدقها ولا يقاس بعدد الحاضرين بل بعمق الأثر نحتاج أن نتباطأ قليلا أن نفكر أكثر أن نكتب كما نشعر لا كما يُنتظر
قوة الخطوة الواعية في مواجهة الصعاب
في الحياة أحيانًا نواجه عوائق تبدو أكبر مما نحن عليه في الحقيقة لكن الصمت أمام المشكلة لا يحلها والانتظار لا يجلب الحل بل يضاعف التردد والعجز من يسعى بحكمة يجد الطريق ويخطو بثقة ومن يتأنى يجد الحلول بسلام ووضوح لا تخف من البداية من الصعوبة ولا من خطواتك الصغيرة فالاستمرار بالنية الصحيحة يجعل لكل مشكلة نهاية لكل شك طريق وكل عائق جسر كل تجربة تعلمنا أكثر عن أنفسنا وتجعلنا أقوى وأقدر على مواجهة القادم من يسأل بصدق ويحاول بإصرار يجد
حين يضغط العالم على صدري" رحلة في قلب التوتر النفسي"
مررت مؤخرًا بيوم شعرت فيه أن كل شيء حولي ينهار. ضغط نفسي غير متوقع اجتاحني، شعرت أنني على وشك الانهيار، وكأن العالم كله يضغط على صدري دفعة واحدة. حاولت أن أتحرك، أن أبحث عن منفذ، فخرجت للمشي، وبدأت أعد خطواتي، كل خطوة كانت محاولة للهروب من هذا التوتر الداخلي. أحيانًا يكون الضغط أشبه بوزن غير مرئي على النفس، يمنعك من التفكير بوضوح، ويجعل أبسط الأمور تبدو صعبة. شعرت بالغضب، بالإحباط، وحتى بالارتجاف كجسد يحاول التعبير عن ما يختلج بداخلي من
ليوم واحد فقط..
ثم.. أشعر بحزن يأكلني إلى اكتئاب.. يا ترى هل السبب أمي أم المرض؟! أعتقد أنني قاومت بما فيه الكفاية... لا أدري فيما أفكر تحديدا.. لكن.. لو كان لي يوم واحد لأعيشه فقط.. هل كنت لاتصرف كجبانة؟! جبانة تختبئ وراء أشياء مخيفة تقع في رأسها فقط..؟! أم.. كنت لأعيش وكأنني لن أخسر شيئا.. وكما لو أن الغد غير موجود.. أو على الأقل لا يهمني إن كان موجودا أم لا.. أريد أن أعيش بيوم واحد ثم بالذي يليه ثم بالذي يليه وهكذا..
ما هي الأخطاء التي وقعت فيها هذا العام في عملك؟
هذا العام كان من الأعوام التي عملت فيها كاملة بدوام كامل في وظيفة أحبها، كانت عملية البحث عن عمل فيما قبل تلك الوظيفة صعبة، لأنني قررت أن أقلل من عملي الحر وأعمل بوظيفة دوام كامل، ومررت بتجارب مختلفة تمامًا ووقعت في أخطاء علمتني دروسًا مهمة في التعامل في بيئة العمل، ربما العمل الحر مختلف حيث نتعامل أغلب الوقت مع شخص واحد ونسلمه العمل أو عدد أقل من البشر عن العمل الذي بدوام، لذا كانت من أخطائي تلك السنة، هي عدم
تجربة علمتني أن بعض النجاحات لها ثمن خفي
أتذكر فترة كنت أعمل فيها على هدف مهني اعتبرته وقتها خطوة مهمة جدًا في مساري. كنت أستيقظ مبكرًا، أعمل لساعات طويلة، أؤجل الراحة، وأقنع نفسي أن هذا مجرّد ضغط مؤقت وسينتهي بمجرد تحقيق الإنجاز. كنت أرى التعب علامة جدية، وأعتبر الإرهاق جزءًا طبيعيًا من الطريق. عندما وصلت إلى النتيجة التي كنت أسعى لها، شعرت بلحظة فرح قصيرة، ثم سادني إحساس غريب بالفراغ. لم أشعر بالرضا الذي تخيلته، بل بإرهاق عميق وصعوبة في الاستمتاع بما أنجزت. حتى الأشياء التي كانت تمنحني
حين نخسر المعنى ونحن نظن أننا نجونا
نحن لا ننهزم حين نسقط بل حين نبرر السقوط وحين نعتاد المشهد وحين نقنع أنفسنا أن ما يحدث لا يعنينا لأننا لم نكن طرفًا فيه هكذا يبدأ التراجع هادئًا بلا ضجيج نرى الخطأ يتكرر فنصمت ونرى القيم تضعف فنلتفت إلى شؤوننا ونرى القبح يتمدد فنختار السلامة المجتمع لا يفقد روحه دفعة واحدة بل يفرط فيها قليلًا قليلًا حين يصبح التجاوز أمرًا مألوفًا وحين يغدو الصمت مهارة اجتماعية وحين يُكافأ المتفرج أكثر من صاحب الموقف نحن لا نخاف الحقيقة بقدر ما
لن نتقدم ما لم نشطب كلمة معلش من قاموس حياتنا!
من فترة قريبة، كنت مع قريب لي في سيارته في مشوار معين وبينما نحن في طريقنا ونعبر شارع جانبي إذا بسيارة ميكروباص قديمة نوعاً ما تخبط السيارة من الجنب من الخلف! تسبب ذلك في كسر كشافاتها وتجريحها وعمل خدوش مع انطباق تلك المواضع! المشكلة أن ذلك السائق راح يتحدث بدون لا مبالاة وكأنه غير مخطئ فحدثت بيننا مشادة كادت تنتهي به إلى قسم الشرطة لأنه المخطئ بشهادة الجميع. أصر قريبي على أن يصلح ما أفسده وإلا لن يتركه فما كان
الصمت لا يساوي الضعف.. متى سنفهم ذلك؟
اليوم وبينما كنت جالسة وسط مجموعة من صديقاتي نتجاذب أطراف الحديث وكنت انصت إليهن دون مشاركة مني وإذ تلتفت إليّ أحد صديقاتي وتهتف لي بشكل مباغت "لماذا أنتِ هكذا.. صامتة طوال الوقت؟ لا رأي لكِ ولا كلمة" وهي ذاتها من قالت لي منذ فترة أنها تتمنى أن يكون لها يوماً ابنة تشبهني بهدوئي! ومض في بالي مواقف واسئلة مشابهة كان هدوئي هو المطروح فيها..وللحق لم يهمني ما تفوهت به لأنها ببساطة تناقض ذاتها ولكنني مع ذلك أوضحت لها بهدوء أنني
حين انتصرت اللذّة المعنوية على لذّة الطعم
في صباحٍ باردٍ وبعيد عن أي نيّة للانحراف عن نظامي الغذائي، وجدت نفسي أمام قطعة كاتو من النوع الذي يعرف كيف يجذبك دون مجهود. طبقات من الشوكولاتة اللامعة، لمعة الغاناش التي تعكس الضوء كأنها مصقولة بعناية، ورائحة خفيفة تُخبرك بأن “لقمة واحدة” لن تكتفي بالتعريف عن نفسها. اقتربت من الطبق لا كمَن يريد أن يأكل، بل كمن يختبر إرادته. قمت بتذوّق نصف القطعة… فقط نصفها. وكان الطعم لذيذًا إلى حدّ يُربك أي إنسان: قوام ناعم، حلاوة محسوبة، وملمس من تلك
قصة فشل… كانت أقسى من أن تُنسى
قصة فشل… كانت أقسى من أن تُنسى ✨ هذه السنة حصلتُ على الإجازة، وكنتُ مفعمًا بالأمل أن تكون بوابة عبور نحو حلمٍ أكبر: اجتياز مباراة التعليم. كنت أرى في هذه المباراة مستقبلي، واستقراري، وطموحي الذي بنيته لسنوات. لذلك، كرّستُ لها كل وقتي… ثلاثة أشهر كاملة من الاستعداد المكثّف رفعت خلالها شعار التضحية. تخلّيتُ عن العمل، وتخلّيتُ عن راحتي، وابتعدتُ عن الكثير من الأمور التي كنت أحبها، وقلت لنفسي: "هذا الامتحان يستحق… وهذا الطريق هو طريقك." كنت أذاكر حتى الإنهاك، وأسهر
حسن الأسلوب قد يجعلنا نتغاضى عن ارتفاع سعر الخدمة
كنت أريد شراء بعض الأغراض ووجدت إعلانًا لبائعة تبيع أونلاين عن طريق جروب فدخلت لتصفحه وأعجبتني بعض الأشياء فقمت بسؤالها عنها وأجابت على أسئلتي كلها تقريبًا باهتمام ودون تأخير، وبالرغم من أن المجموعة أو الجروب الخاص بها صغير وبه عدد قليل من الأعضاء وبالرغم من أنها طلبت ثمن الأوردر أو الطلبات مسبقًا قلت أن أمنحها فرصة لأن أسلوبها في التعامل كان جيدًا ولطيفًا، لكن بصراحة طلبت عددًا قليلًا من الأغراض على سبيل التجربة. وعندما وصلت المنتجات وجدتها تتصل بي وتخبرني
تجربتي مع معلمتي الأمريكية وقميصي
كنت شابًا مثقفًا، أحمل أفكارًا قومية وثورية، وأحلم بتغيير العالم. في مادة Public Speaking بالجامعة، طلبت منا معلمتي الأمريكية أن نختار موضوعًا لنقدمه ونناقشه مع زملائنا. اخترت أن أعارض الليبرالية والرأسمالية المتوحشة، وسهرت طوال الليل أنقِّي كلماتي وأرتبها بعناية. وعندما ألقيت الخطاب، كان الصف مستمتعًا وصفق لي الجميع… حتى معلمتي، التي توقعت أن تظهر علامات الانزعاج، ابتسمت بحرارة وصفقت أيضًا. بعد انتهاء العرض، قالت بابتسامة هادئة: "أحسنت، وتستحق التهنئة. ولكن، بما أنك معارض للسياسة الأمريكية، لماذا ترتدي قميص Polo؟" في
ماذا نفعل لو كان الدفاع عن ما نملك سيعرضنا للخطر؟
في الأسبوع الماضي أثناء عودتي من العمل وعلى سلم يأخذني للجانب الآخر من المنطقة اعترضني اثنين من الشباب في ثواني كان أحدهم ملاصق لي بسكين في جانبي. تحدث معي بوجه مبتسم وطلب كل ما أحمل من مال أو أجهزة أو أي شئ ثمين، مع تحذير بسيط أنه لو حاولت الهرب أو الاستغاثة سيجرب زميله قدرة السكين على اختراق جسدي. ثواني مرت وكأنها ساعات بين أن استسلم أو أقاوم، إلى أن اعطيته كل شيئ، بعدما انصرف الأول اقسمت للثاني الذي يحمل
زواج صديقتي كان السبب في تغيير شخصيتها للأفضل
علاقة الزواج حتمًا تؤثر عليك، فإمّا أن تكون وسيلة للتغيير للأفضل أو... الأسوأ في بعض الأحيان. تزوجت لي صديقة أثناء الدراسة، كانت مخاطرة، وترددت كثيرًا، خصوصًا وسط مجتمع يقول لا للزواج قبل إنهاء التعليم. لكن أي تعليم؟ وهل التعليم أصلًا ينتهي؟ آخرا خطوة الإنجاب حوالي 3 سنوات، ولكنهما مستعدان لها الآن. هذا ما اتفقا عليه. إلى الآن -ما شاء الله- المخاطرة كانت رابحة ولم تندم على القرار. زوجها يعينها على النجاح في دراستها ويتفهم الأمر، وهي تسعى جاهدةً لتعينه على
كيف أواجه التنمر
أواجه مشكلة كبيرة جدا في المدرسة ، ألا وهي التنمر والعنف اللفظي ، كل هذا بسبب أنني أحب الدراسة ، أهذا ذنبي ؟ هذا ما من المفترض أن يكون أصلا ، وحتى إن كانوا هم يكرهون المدرسة ، فلماذا لا يتركونني وشأني ، لأنني مجتهد يكرهونني ، ويتنمرون علي ، وعندما أحاول الرد عليهم بالمثل يضحكون علي ،وأحيانا يضربونني ، رجاء أخبروني في التعليقات بطريقة لكي أحل هذه المشكلة .
هل لازم وجود الضرب في التربية ؟!!!!!!
اغلبنا اضرب و هو صغير لكن مراحل الضرب مختلفة جدا تفرق من شخصية حساسه الي اي شخصية اخري أنا شخصية حساسة عندما كنت اُضرب من اهلي كنت اقعد اعيط و ده خلاني اعمل عملية لكن ليست المشكله هنا المشكله في الآن عندما اُضرب جسمي مش بيحس بالم حتي عندما اهزر ما اخي الصغير و يعضني مثلا لا أشعر بالم وقتها أشعر به في اليوم التالي ممكن ذراعي يوقف عادي بسبب العضه دي مكان العضه ينتفخ شويه عادي أشعر بالم رهيب
لا تحاور من لا يفهم لغتك
حدث معي موقف اريد أن اشاركه معكم عندما ركبت السيارة لكي اذهب ل بيتي من المفترض أن تكون الاجره ٦ جنيهات لكن السواق كان لديه رأي آخر أن تكون ٧ جنيهات و عندما سمعت الرقم قولت ازاي قال بأسلوب مش لطيف البنزين غالي و حدث مناقشه بسيطة توصلت في النهاية ل ان ادفع الجنيه الفارق و انت تظن ايه المشكله في جنيه ليست هناك مشكله لكن اضطررت ان أفك فلوس اخري لكي اكمل اجرتي ل ركوب سياره أخري لكي اوصل