موضوع سفر البنت للدراسة في محافظة أو بلد أخرى دائمًا يثير نقاش، ويمكن يكون أكثر حساسية مما نتوقع. أنا مثلًا أسكن في الإسكندرية، لكن جامعتي في محافظة ثانية، والمسافة بيننا حوالي ساعتين بالقطار. كنت بين خيارين أسكن هناك طول الأسبوع… أو أسافر ذهابًا وإيابًا. والحمد لله، والدي لم يعترض على أي خيار، وتركني أحدد ما يناسبني. كان عندي فرصة لتقليل الاغتراب، وكنت سأقبل، لأن الفارق كان درجة واحدة فقط. لكن بعد أن سألنا وبحثنا، اكتشفنا أن المحافظة التي تم قبولي
قصص وتجارب شخصية
82.5 ألف متابع
مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.
عن المجتمع
كيف نُعيد توجيه علاقة كانت تبدو "مستحيلة" إلى علاقة سوية؟
في كثير من الجلسات الزوجية يصل الطرفان إلى مرحلة يعتقدان فيها أن العلاقة انتهت تمامًا. يصبح كلٌّ منهما خصمًا للآخر، يحمل داخله تراكمات من الغضب، والخيبة، والصمت، والاتهامات. وفي تلك اللحظة تحديدًا لا بد أن يُطرح سؤال مهم: هل تريدان إصلاح العلاقة… أم تقييم مصيرها؟ وغالبًا ما تكون الإجابة: "نريد الإصلاح." لكن الإصلاح الحقيقي لا يعني العودة إلى ما كان، بل يعني بناء علاقة جديدة من جذورها، علاقة قائمة على أرضية واضحة لا على جراح متراكمة. الخطوة الأولى: الاعتراف بأن
كيف أواجه التنمر
أواجه مشكلة كبيرة جدا في المدرسة ، ألا وهي التنمر والعنف اللفظي ، كل هذا بسبب أنني أحب الدراسة ، أهذا ذنبي ؟ هذا ما من المفترض أن يكون أصلا ، وحتى إن كانوا هم يكرهون المدرسة ، فلماذا لا يتركونني وشأني ، لأنني مجتهد يكرهونني ، ويتنمرون علي ، وعندما أحاول الرد عليهم بالمثل يضحكون علي ،وأحيانا يضربونني ، رجاء أخبروني في التعليقات بطريقة لكي أحل هذه المشكلة .
زيت الزيتون "قصة الأرض والعمل والفخر في كل قطرة"
مع كل خريف، تتحول بساتين الزيتون إلى مسرح نابض بالحياة. في الصباح الباكر، قبل أن يسطع نور الشمس كاملًا، تبدأ العائلة كلها في الرحلة: الجدات يحملن السلال بخفة رغم تقدم العمر، والأبناء يركضون بين الأشجار، والآباء يراقبون بحب وحذر. نفرد النايلون على الأرض لنلتقط الثمار المتساقطة، ونقطف الزيتون من الأغصان بعناية، كل حبة تحمل تعب الشجرة وفرح من يقطفها. بعد ساعات من القطاف، يُنقل الزيتون إلى المعصرة. هنا يظهر التنافس الخفي بين المزارعين: كل واحد يفاخر بإنتاجه، أحدهم يصرخ بفخر:
هل تلاحظ مشاكل التركيز في من حولك؟
الاحظت الامر؟ هل هي قلة تركيز ام تعفن عقلي؟ هل هو فقط شهر نوفمبر وتغير المناخ مما يؤدي إلى أكتئاب موسمي يجعلنا الجميع لا نركز؟ الامر غريب بالفعل، تتحدث مع اي احد وتخبره بشيئ منطقي وتكتشف انه لا يستطيع توصيل النقاط ببعضها ويحتاج إلى شرح اكثر حتى يفهم. مثلا في مرة سالني احدهم عن لماذا لم اشتري كذا، فقلت له بسبب ان المتجر مغلق، فاعاد سؤاله مجددا وقال ما دخل هذا بذلك، فكان يحتاج ان اشرح له ان المتجر هو
لا تحاور من لا يفهم لغتك
حدث معي موقف اريد أن اشاركه معكم عندما ركبت السيارة لكي اذهب ل بيتي من المفترض أن تكون الاجره ٦ جنيهات لكن السواق كان لديه رأي آخر أن تكون ٧ جنيهات و عندما سمعت الرقم قولت ازاي قال بأسلوب مش لطيف البنزين غالي و حدث مناقشه بسيطة توصلت في النهاية ل ان ادفع الجنيه الفارق و انت تظن ايه المشكله في جنيه ليست هناك مشكله لكن اضطررت ان أفك فلوس اخري لكي اكمل اجرتي ل ركوب سياره أخري لكي اوصل
ماذا نفعل لو كان الدفاع عن ما نملك سيعرضنا للخطر؟
في الأسبوع الماضي أثناء عودتي من العمل وعلى سلم يأخذني للجانب الآخر من المنطقة اعترضني اثنين من الشباب في ثواني كان أحدهم ملاصق لي بسكين في جانبي. تحدث معي بوجه مبتسم وطلب كل ما أحمل من مال أو أجهزة أو أي شئ ثمين، مع تحذير بسيط أنه لو حاولت الهرب أو الاستغاثة سيجرب زميله قدرة السكين على اختراق جسدي. ثواني مرت وكأنها ساعات بين أن استسلم أو أقاوم، إلى أن اعطيته كل شيئ، بعدما انصرف الأول اقسمت للثاني الذي يحمل
لا تفعل ..!
Don't let people know too much about you . تحدثوا للناس عن أنفكسم بقدر ما تريدون أنتم و ليس بقدر ما هم يريدون ، متكونش ورقة مفتوحة للجميع ، الكل يعرف نقاط ضعفك و نقاط قوتك ، خلي دائما جانب غامض من نفسك لا أحد يعرفه عنك، لأنو راح يكون يوم رح تحتاجه .
علامات العلاقة الصحية: كيف تدركين أن شريكك هو السند الحقيقي؟
العلاقة الصحية لا تحتاج ضجيجًا لتثبت قوتها، بل تظهر ملامحها في التفاصيل الصغيرة التي تمنحك شعورًا بالطمأنينة. فهناك علامات تكشف لكِ أن شريكك هو السند الحقيقي: 1. حضور يعوَّل عليه الشريك الداعم لا يختفي عند الأزمات، بل يظل ثابتًا، حاضرًا، مستعدًا ليحمل معكِ ثقل اللحظة دون أن تطلبي. 2. احترام يسبق الحب العلاقة الراسخة تُبنى على احترام كلماتك، اختياراتك، وخصوصيتك، قبل أي مشاعر رومانسية. فالحب بلا احترام يتحول إلى عبء. 3. تواصل بلا خوف تشعرين معه بالأمان الكافي لتقولي ما
لماذا نتعب من التعامل مع الناس بسرعة أحيانًا؟
مؤخرا أصبحت أشعر أن التعامل مع الناس يرهقني بسرعة، حتى مع الأشخاص الذين أحبّهم. كأنّ طاقتي تختفي أثناء الحديث، وأحتاج للابتعاد قليلًا لأستعيد نفسي. وجدت نفسي أفكر في ما يسمّيه البعض الSocial Battery مثل الهاتف، كل لقاء، كل محادثة، يستهلك جزءًا من شحن الطاقة الداخلية. وفي بعض الأيام، حتى حديث بسيط مع صديق قديم يشعرني بالإرهاق. أحيانًا يكون السبب واضح الناس متعبون جدًا أو توقعاتهم عالية وأحيانًا يكون السبب داخلي مزاجي، تركيزي، أو ببساطة حاجتي للهدوء. لا اعلم اذا كان
قصتي مع صلاة المغرب
قصتي مع صلاة المغرب كان ذلك في شتاء عام 2021، يومًا سيظل محفورًا في ذاكرتي ما حييت. السماء لم تكن تمطر مطرًا عاديًا… كانت الثلوج تتساقط بغزارة، تتطاير مع الرياح الباردة كأنها شفرات صغيرة تضرب الوجه بقسوة. كان ذلك في شهر يناير، حين يرتفع الشتاء إلى ذروته. لم يكن يتبقّى على أذان المغرب سوى ربع ساعة، وكان عليّ أن أذهب إلى المسجد لأني كنت أحمل مفاتيحه. أقرب مسجد إلى منزلنا يبعد حوالي 850 مترًا، والطريق ليست سهلة، خاصة أننا كنا
بين هويتي الإسلامية وزينة الشتاء"دفء النار وذكريات الطفولة"
جلستي اليوم في بيتي الجبلي تحمل معي هدوءًا وراحة لا تضاهى. أحضرت الحطب بعناية للموقد، كل قطعة كأنها دعوة للدفء والطمأنينة، ثم أشعلت المدفأة، وبدأت النار تتراقص بين الأصابع الخشبية، تنشر ضوءها وحرارتها في المكان. جلست على كرسي الهزار، مستمتعًا باللحظة، أراقب اللهب وأتأمل في حركته، وفي الفينة والأخرى أطلق نكتة خفيفة على النار، وكأنها تفهمني وتضحك معي. إلى جانبي، كوب الشاي الساخن يكمّل المشهد، مذاقه الدافئ ينساب في جسدي، ومع كل رشفة يزداد شعور الراحة، وكأن كل شيء في
يجب معاملة الموظف مثل الحصان لو لم يركض فيجب التخلص منه
صديق لي يعمل على مشروع أونلاين بعقد شهري له أكثر من ثلاثة سنوات، ولقد رشحني لهذا العمل وله الفضل أنني أعمل مع هذه الجهة حتى اليوم. لكن منذ شهر أخبرني أنه تم فصله تماماً، رغم أنه من أقدم أعضاء الفريق واكثرهم شغفاً، والسبب أنه مر بظروف طلب فيها إجازة وتأخر بعدها عن تسليم تعديلات، ليتم اعطائه مستحقاته وفصله قبل حتى أن يتواصل هو ليبرر بما يحدث معه. في عملي أيضا منذ اسبوع سائق يأتي لنا من مطعم جاء يطلب مساعدتنا
لحظة صمت حسّيت فيها بمعنى الخسارة الحقيقية.
أنا فتاة متعلّقة بأهلي جدًا، لدرجة أنني أراهم المعنى في حياتي. اليوم حدث موقف أود مشاركته معكم . كنا جالسين أنا وأخواتي وأمي، وفجأة أمي وقفت ثم سقطت على الأرض بالكامل. لم أستوعب الموقف إلا وأختي تقول أمي أما أنا فوقفت ونظرت وبدأت أكرر بغير وعي كلمات:(لا لا أنا أحبك يا ماه لا لا) وبمجرد ما نظرت وعرفت أنها بخير بدأت أبكي وأرتجف بشكل ما قدرت أتحكم فيه بعد ان احسست بلحظة صمت بعد تمتمتي بالكلمات. فخافت عليا أمي ونسيت
ما بعد الهم إلا الفرج
منذ عدة أشهر كنت قد انعزلت قليلاً وابتعدت عن كل ماهو حي.. جسداً بلا روح يتجول بين أروقة المنزل.. بقيت عدة أسابيع بين نوم طويل وطعام وصلاة لكي لا أخسر كل شي دفعة واحدة.. كنت قد فقدت الكثير لدرجة لم أعد أريد المواجهة فقد ثقل كاهلي من شدة التعب وفي قلبي غصة لأن أحداً لم يلحظ انطفائي لكن بعد تلك الفترة التي مررت بها أدركت إنني لازلت على قيد الحياة وكأنني فجأة استيقظت من كابوس طويل.. أدركت أن لكل شيء
هذا ما اردته فقط
لماذا؟ هل لانني فقط احببت بقلب صادق؟ ام لانكم لا تريدون ان اشوه سمعتكم؟ فقط لانني احببت شخصا من قلبي واردت فقط ان ارى الاهتمام والحنان الذي لم اراه منكم ابدا؟ ام لانكم لا تريدون الناس ان يتكلمو عليكم بالسوء؟ انا فقط مررت بفتره عصيبه واردت احدا ان يفهمني ويعوضني عن كل هذا ولكن مع الاسف وللان لم اجد احدا يفهمني او يقدرني لذلك قررت ومن الان وصاعدا عندما ارى نفسي انني لست بخير او بحال مزري ان الجأ لربي
العودة من جديد
منذ مدة لم ادخل المنتدي ولم اكتب مساهمة او اشارك في مساهمة حادث غيابي لم يكن حادث مفاجئ بالنسبة لي بل إني كنت اتوقع ان يمضي المزيد من الوقت ربما اربع اشهر إضافية قبل ان ابدأ في المشاركة. ولكن ها انا اجد نفسي هنا مرة اخري لم يكن غيابي لاني كنت لا احب المنصة او لاني لم اكن مرتاح فيها بل كان غيابي لاسباب عدة ربما ليس من المناسب ذكرها الان وربما اذكرها عندما يحين الوقت المناسب. في هذا الفترة
إحصائيات غير رسمية - القصة العاشرة: الشقة 141
كان اليوم الثاني والعشرون من عملي ضمن فريق الإحصاء. شعرت حينها بأن خطواتي قد أصبحت أثقل مما كانت عليه في بداية المهمة. ليس بسبب التعب الجسدي فقط، بل بسبب القصص التي كنت أحملها معي من كل منزل أطرقه. لكل باب، حكاية. ولكل حكاية، ألم يتسلل إلى داخلي ببطء. وقفت أمام بناية قديمة تبدو وكأنها تُصارع الزمن. الجدران رمادية، لا لونا لها سوى آثار الرطوبة وخطوط من الشقوق المتعرجة، كأنها خريطة مأساة قديمة. كان الرقم 141 مكتوبًا بخط باهت بالكاد يُرى،
لحظات عائلية مقطوعة
قبل يومين، كنت في تجمع عائلي في منزل أحد الأقارب، المكان كان مليئًا بالضحك والحديث عن ذكريات الطفولة والأحداث اليومية لكل واحد منا. الجو كان رائعًا، والطعام جاهز، وروائحه كلها تذكرنا باللحظات الجميلة… لكن لاحظت شيئًا مضحكًا ومحزنًا في الوقت نفسه كل شخص تقريبًا كان يلمس هاتفه بين الحين والآخر، يرد على رسالة أو يتصفح شيئًا على الإنترنت. وحتى أثناء تبادل القصص، كان الحوار الحقيقي ينقطع بين الحين والآخر. هذا الموقف جعلني أفكر التكنولوجيا قربتنا من العالم الخارجي، لكنها أحيانًا
حسن الأسلوب قد يجعلنا نتغاضى عن ارتفاع سعر الخدمة
كنت أريد شراء بعض الأغراض ووجدت إعلانًا لبائعة تبيع أونلاين عن طريق جروب فدخلت لتصفحه وأعجبتني بعض الأشياء فقمت بسؤالها عنها وأجابت على أسئلتي كلها تقريبًا باهتمام ودون تأخير، وبالرغم من أن المجموعة أو الجروب الخاص بها صغير وبه عدد قليل من الأعضاء وبالرغم من أنها طلبت ثمن الأوردر أو الطلبات مسبقًا قلت أن أمنحها فرصة لأن أسلوبها في التعامل كان جيدًا ولطيفًا، لكن بصراحة طلبت عددًا قليلًا من الأغراض على سبيل التجربة. وعندما وصلت المنتجات وجدتها تتصل بي وتخبرني
كيف تجاوزت الصدمة
لقد تعرفت على الموتى في سن مبكرة، عندما كنت في الثامنة من عمري، وبينما أعود من المدرسة ، دعاني أبي لأذهب معه، قال سترين جدك، لقد مات وعليك توديعه، لم يكن يعني لي ذلك شيء رغم حبي لجدي، لكن لم أكن أعرف ما معنى أن يموت أحدهم، وفعلاً أمسكني أبي من يدي، وأدخلني إلى غرفة فارغة لأرى النعش لأول مرة، أقترب قليلا، لأرى إزاراً أبيض يلفه من كل الجوانب، يقترب أبي ويعري وجهه، وإذا برائحة المسك تفوح منه، جدي الجميل
الرجل الحق لا يقبل اقتراض المال من المرأة!!
حدثت لي الأيام الماضية تجربة مزعجة، وأريد أن أشارككم إياها، لأني لا أعلم كيف أتصرف حقيقة في هذا الموقف. أحد الزملاء اقترض مني مبلغًا معينًا منذ 3 أشهر تقريبًا، لأنه كان مضطرًا، ثم سافر وانشغل ولم يتواصل معي، إلا حين تواصلت أنا معه وطلبت استرداد المبلغ بذوق، فطلب مني أن أصبر عليه، فأخبرته بأنه لا بأس وأموره طيبة. المشكلة ليست هنا والله، المشكلة في الازدواجية التي رأيتها منه حين كنا نتناقش "جماعة" في أمور عامة، واحتد النقاش، وقال إن الرجل
اتخذت قرار العمل مع الدراسة وأتمنى ألا أندم....
أشعر في الوقت الحالي بضغط كبير بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي نعيشها. ارتفاع أسعار الدولار والبنزين وكل المستلزمات الأساسية، بينما تظل مرتبات والديّ ثابتة تقريبًا، يجعلني أحس بمسؤولية تجاههما، وأحيانًا أشعر بالذنب بسبب المصاريف العالية التي تحتاجها حياتنا اليومية والدراسة. لذلك، مثل كثير من الطلبة في وقتنا هذا، فكرت في العمل بجانب دراستي، وبدأت أبحث عن وسائل للمساهمة المالية. الأمر ليس سهلاً، فالموازنة بين المحاضرات والمذاكرة وساعات العمل تتطلب صبرًا وتنظيمًا كبيرين، وأحيانًا أشعر أن الوقت لا يكفي لكل شيء،
العمل عن طريق الانترنت؟ كلا، اريد الزواج من الانترنت، فهل هو حق؟
الزواج التقليدي (او الصالونات كما نسميه في مصر) رائع بحق، يناسب الكثير من الناس ويضمن حق الطرفين، ومثله مثل اي شيئ في العالم، لا يناسب الكل. فمن الصعب إيجاد الشريكة المناسبة لك، ومن الصعب عليكي انتِ الانتظار، وحتى بعد الرؤية الشريعة، قد تجد عدم التوافق فنرجع مجددا إلى نقطة الصفر. المشكلة الكبرى تكمن اصلا في إيجاد الشريكة المناسبة، فتسال هذا وذاك عن فتاة مناسبة، فيخبروك عن فلانة ابنة فلان، فتذهب إليها وتكتشف ان ما قالوه لك غير صحيح. اخي الاكبر
قصة حب من طرف واحد، حيث يحاول احدهم الحديث والاخر لا
لا تقلق عزيزي القارئ، للاسف مازلت اعزبا، ولست اهتم كثيرا بالرومانسية حاليا، ما اتحدث عنه هو أبواي كبيرا السن الذين لا يعرفون كيف يتحدثون مع ابنهم الوحيد. لا اقصد بالوحيد انه ليس لدي اخوة، بل بالعكس، لدي 4 وللاسف 3 منهم تزوجوا وذهبوا لبيوتهم، وها هو اخي الاصغر ينوي الزواج ايضا، مما نتج عن ذلك شعور كبير بالوحدة لدى ابواي، مما يؤدي إلى محاولات فاشلة منهم لبناء حديث معي، ابنهم الذي لا يعرفون عنه شيئا. يتحول الحديث الصغير إلى اصتدام