2.14 ألف نقاط السمعة
476 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
2

الجلسة الشعرية (4): رحلة الشِّعر من الجاهليّة إلى الحداثة، هل يتقدم أم يتأخر؟

هذا هلال الصوم من رمضان بالأفق بان فلا تكن بالواني وافاك ضيفا فالتزم تعظيمه واجعل قراه قراءة القرآن .... مرحباً يا رفاق، رمضان مبارك وتقبل الله منّا ومنكم جميعًا صالح الأعمال والطاعات وكتبنا فيه من الفائزين برضاه. أعلم أنه قد طال بنا الأمد منذ لقائنا في الجلسة الشعرية الأخيرة، ولكن الحق أقول بأنّ العنوان جاهز منذ أيام ينتظر أن أركّب الكلمات لأنشئ محتوى المساهمة المنتظرة، ولثقل الموضوع وتفرعه آثرت أن أغوص وأستزيد في القراءة في موضوعنا حتى لا أقَع في
3

الجلسة الشعرية (3): هلمّواْ نأكل الشِّعر !

مرحبًا يا رفاق! غِبنا عن الجلسة الشعرية ولكننا لم نغِب عن الشعر بكل تأكيد، فما رأيكم أن نأكل الشعر اليوم؟ باليد أم بالملعقة؟ ... يا واصف الأكل كُفيت الملام كرّر على سمعي لذيذ الكلام وغنّ عني في الورى مُعلناً ما طاب وقت قد خلا من طعام يقال من أحبّ شيئاً أكثر من ذكره، فكيف بشاعر أحبّ المطبخ والطعام؟ فللطعام وجود أنيق في الأدب العربي بشِعره، وفي جلسة اليوم لن نتجاوز المطبخ على الإطلاق ولكننا سنتناول وجبة خفيفة من صنوف "الشِّعر"،
4

الجلسة الشعرية (2): حوليات، ارتجالية.. أيهم أجود شعرًا؟

مرحباً يا أصدقاء! أهلاً بكم في جلستنا الشعرية ونصيبكم من الحلوى لهذا اليوم.. حللتم أهلًا ووطئتم سهلاً. الشعر، هذه الصناعة الفريدة والفن العذب إن صحّ الوصف، يختلف في نظمه كل شاعر ويتفرد كل منهم بأسلوبه ولونه وهويته، من امرئ القيس إلى زهير بن أبي سلمى إلى أحمد شوقي، رحلة في مزارع الكلمات ومصانع الأبيات، فمن حاز وسام الجودة من شعراء العربية؟ يختلف الشعراء في طريقة توليد الشعر، هناك من يخرج الشعر منه كفطرة فُطِر عليها لسانه، وهناك من يطبخ القصيدة
3

الجلسة الشعرية: مسكينٌ ومجنون، وأول إعلان تسويقي في التاريخ الإسلامي!

مرحباً يا أصدقاء! ألاحظ في الآونة الأخيرة أن مجتمع الشعر غارق في خمولٍ واضح نوعًا ما، وبالطبع هذا لا يروق لي.. فكما أن الشعر يحبّ أن يعيد الحياة إلى قلوبنا، إنني اليوم هنا لأستبدل الأدوار وأحييه بمساهمة شعرية لطيفة تكون بمثابة قطعة الحلوى الخاصة بهذا اليوم! ليست الأَحلام في حال الرضا إِنَّما الأَحلام في حالِ الغضب هذه الأبيات أعلاه للشاعر الكبير مسكين الدارمي، وهو من الشعراء الأمويين الذين عاصرواْ كبار الشعراء مثل الفرزدق، في الحقيقة لست هنا لأناقش معكم الأبيات
3

حتى اختصار الإختصار.. مواقع التواصل الإجتماعي تقتل الصبر فينا!

مرحباً يا أصدقاء! كم تستهلك من المقاطع القصيرة في اليوم الواحد؟ أعلم أنه سؤال ثقيل كبداية ولكنه مربط الفرس لنقاش اليوم.. الصبر ومواقع التواصل الإجتماعي، بينهما علاقة عكسية! لفت انتباهي منذ مدة شاب يقوم بنشر مقاطع يقدم فيها خلاصة المقاطع التي تقدم معلومات بطريقة مختصرة والتي من المفترض أنها أيضاً "مقاطع قصيرة " لا تتجاوز الخمس دقائق، أي أنه يختصر ما هو مختصر من الأساس ويقدم خلاصة الخلاصة! ومن جهة أخرى ، يشارك متابعوه امتنانهم له على هذه الخدمة وهذا
6

لماذا اعتذر مارك زوكربيرج أمام الكونغرس؟ هل ينقذ إعتذاره ميتا؟

مرحباً يا أصدقاء! انتشر في الأيام القليلة الماضية مقطع فيديو يظهر اعتذار مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لشركة ميتا أمام عشرات العائلات في الكونغرس خلال جلسة استماع حول سلامة الأطفال في مواقع التواصل الإجتماعي.. دعنا نناقش سبب هذا الإعتذار وسبب رواجه.. شهدت الجلسة التي تم استجواب عدة منصات كتيك توك واكس وديسكورد فيها استجواباً حاداً وصارماً لمالك ميتا زوكربيرج على وجه الخصوص، الذي اضطر للإستدارة نحو العائلات المتضررة والإعتذار لهم مباشرة عمّا واجهه أطفالهم في منصاته، حيث اتهمت بعض هذه العائلات
5

لا تستثمر في منتجات البدعة المؤقتة.. FAD

مرحباً يا أصدقاء! بكل بساطة منتجات الفاد هي المنتجات التي تستحوذ على رواج وضجة سريعة وغير مسبوقة في السوق، كتلك المنتجات التي حققت شهرة بالغة في فترة من الفترات، ثم اختفت فجأة كما ظهرت. حسناً، حتى لا يحدث خلط هنا، فهناك فرق بين مصطلحي FAD و TREND في السوق، فالفاد يروج لمدة زمنية قصيرة، بينما التريند فيحافظ على نمو ثابت في الإيرادات، وحتى يتضح الأمر سأعطيكم مثال، من منّا ينسى اللوح الكهربائي Hoverboard ، هذا المنتج الذي كان حديث العالم
4

ماذا لو أسندنا مهمة التسويق للذكاء الاصطناعي؟

ربما تعدّ التساؤلات والمخاوف حول إمكانية سيطرة الذكاء الإصطناعي على مختلف المجالات في سوق العمل هي الأكثر شيوعاً في الفترة الحالية، فهل يمكن أن يحلّ الذكاء الإصطناعي محل المسوّقين فعلاً؟ على هذا السؤال جاوبت مدونة Hubspot في تقرير ذكرت فيه أهم التحديات التي تواجه المسوّقين جرّاء تطبيق تقنية الذكاء الإصطناعي ولعل أهم هذه النقاط هي "إعاقة الإبداع" .. فهل يعيق الذكاء الإصطناعي الإبداع لدى المسوّقين أم يعززه؟ نظراً لمشروعية المخاوف حول إمكانية إعاقة إبداع المسوقين، إلا أن الاستطلاع أظهر أن
7

ما بين الأخلاقيات والكفاءة.. إذا ما خيّرت بين موظفيك وتحسين التكنولوجيا من تختار؟

في العمل نواجه الكثير من المواقف التي نكون فيها مجبرين على إتخاذ القرارات الصعبة، وتضعنا أخلاقيات العمل أحياناً في بعض المعضلات التي يصعب الاختيار فيها، فأنت تختار ما بين جيد وجيد ، أو سيء وسيء. لنفترض أنك مدير شركة، وأنهيت للتو قراءة بحث حول تقنية جديدة قد تكون بمثابة خطوة لتحقيق تقدم باهر في تحسين جودة المنتجات وإرضاء العملاء، وتشعر أنك منفتح جداً على قرار تطبيق هذه التقنية لجني هذه الثمار الإيجابية، ولكن في المقابل باستخدامك لهذه التكنولوجيا ستضطر لتسريح
5

التجديد والتغير للشركات، كيف تختار الشركات قرار التغيير؟

هناك جدل قائم ما بين اتخاذ الشركات لقرار التجديد والتغيير والتحول وما بين الثبات على خط واحد تحافظ به على صورتها المكتسبة، فكيف تختار الشركات قرار التغيير؟ وهل ينجح دائماً؟ في عالم الأعمال توجد العديد من التجارب منها الناجح والفاشل في تطبيق التجديد والتحول، ربما من أشهر التجارب التي توصم بالفشل هي تجربة كوكاكولا في الذكرى المئة لتأسيس الشركة، فما هي تفاصيل هذا القرار الذي أثار موجة غضب غير مسبوقة تجاه العلامة التجارية؟ تصف الشركة هذه التجربة في موقعها بأنها
6

كيف ترد على العميل الغاضب، هل أخطأت زارا ؟

مرحباً يا أصدقاء! قد تكون إرضاء الناس غاية لا تدرك، ولكن إرضاء المستهلك غاية ينبغي أن تُدرك أو أن يُحاول من أجلها باستماتة على الأقل! منذ مدة ليست بالبعيدة ومع اشتعال الغضب تجاه حملة زارا الإعلانية الأخيرة والتي وجد فيها الجمهور استفزازاً واضحاً من الشركة في شكل الحملة وما تحمله من رسائل مرئية متداخلة مع الأحداث الحالية في غزة، تعرضت زارا لحملة غير مسبوقة من الهجوم والمقاطعة، حتى قامت أخيراً وبعد انتظار بنشر إعتذار خاص لعملائها على الإنستقرام، ربما يعد
5

شركات تخلت عن التسويق .. كيف يؤثر ذلك على الشركة وولاء العملاء؟

مرحباً يا أصدقاء! لعلك تساءلت من قبل، لماذا لا تتوقف الشركات الكبرى عن التسويق رغم أنها معروفة ولها قاعدة جماهيرية كبيرة ؟ والجواب يكمن في هذه المقولة: "اليوم الذي ستتوقف فيه عن الدعاية، هو اليوم الذي ستبدأ فيه بالخسارة" فأنجح الشركات هي الشركات التي تحشد أكبر الجهود والموارد في الجانب التسويقي بكل مكوناته، ولكن ماذا بعد تحقيق النجاح؟ هل خيار الاستغناء عن التسويق مطروح؟ أذكر هنا حوار بسيط قام بين عدد من مستخدمي التواصل الاجتماعي حول اثنتين من أشهر العلامات
5

التسويق العصبي.. هل يتحكم بعقولنا أم يجاريها؟

مرحباً مجدداً يا أصدقاء ! ربما من الأمور التي حفرت في ذهني منذ تخصصي في التسويق هو توصيف وظيفة التسويق بأنها تتلخص في فهم عقلية وسلوكيات المستهلك وليس التحكم بها، فالهدف الرئيسي من التسويق ليس تغيير المستهلك ليتوافق مع المنتج بل تغيير المنتج وتطويره وفقاً لتفضيلات المستهلك. وهذا يقودنا إلى مصطلح آخر جديد في عالم التسويق وهو التسويق العصبي أو (Neuromarketing) وهو يمثل التداخل بين التسويق وعلم الأعصاب في أبهى أشكاله، حيث يهتم بدراسة الإشارات العصبية والفسيولوجية في دماغ المستهلك
7

هل إيلون ماسك بطل خارق ؟

مرحبًا يا أصدقاء ! عندما يتعلق الأمر بإيلون ماسك، يبدو لي الأمر وكأنني أخوض حرباً ضد العالم بأسره وحيدة. بعيداً عن تعبيري غير المنقطع عن امتعاضي من قراره شراء منصة تويتر المفضلة لدي، والتي ما زالت تسمى تويتر بالنسبةلي، الأمر الذي سأناقشه الآن هو كما أسميته الحيلة التي لن تنطلي عليّ يا مستر ماسك.. "حيلة حرية التعبير المطلقة". في الوقت الذي كانت تعد حرية التعبير قضية تؤرق مستخدمي مواقع التواصل الإجتماعي، ظهر لنا إيلون ماسك البطل بفكرة تطبيقه الذي يحقق
3

مع أم ضد : احتقار الخصم

لَا تَحْقَرَنَّ صَغِيْرًا فِيْ مُخَاصَمَةٍ إِنَّ البَعُوْضَةَ تُدْمِيْ مُقْلَةَ الأَسَدِ يوجهنا الشعر في بعض أبياته إلى طرق التحلي بالحكمة في التعامل مع الخصم أو العدو، ومنها الأبيات السالف ذكرها المنسوبة لشاعرنا الحكيم أبي الطيب المتنبي، والتي يوجهنا فيها إلى قاعدة لطالما تداولتها الأمثال والحكم ألا وهي أهمية عدم احتقار الخصم والتقليل من شأنه .. لماذا يا ترى ؟ يقول أحدهم : "احتقار الخصم يطفئ الرغبة في الانتقام" وأرى أنه قد يكون فيه شيء من إيقاع الكِبر والإستهانة بالخصومة والمواجهة في
5

هل يمكن تعلم لغة جديدة في غضون ثلاثة أشهر؟

مرحباً يا أصدقاء ! في حال كنت أفكّر في توسيع رقعة عملي الحر كي لا يقتصر على الأعمال والكتابة باللغة العربية فقط، بل أن يشمل الكتابة باللغة الإنجليزية أيضاً بجانب الترجمة إن أمكن. برأيكم هل ثلاثة أشهر كافية لتعلم اللغة الإنجليزية وأساسيات الكتابة بها ؟ وما هي نصائحكم لتعلمها ؟
5

الميمز الشعرية .. هل تنشر الشعر أم تسخر منه ؟

وَقُلتُ لَها ترَكتُ النَّومَ ليلاً وعِشقِي قد غَزانِي فِي مَنامِي فَقالت لي لأنَّك نِمتَ عصرًا فَدع عنكَ التَّلاعُبَ بالكَلامِ أحببت أن أبدأ مساهمتي ببيت شعري طريف ومتداول بين رواد مواقع التواصل الإجتماعي، ومع انتشار ثقافة الميمز بين الشباب في شتى وسائل التواصل الإجتماعية كفكاهات صورية يُسخَر فيها من شيء ما أو قضية معينة، كيف ترون دخول الشعر إلى هذا المجال وهل واجهتكم ميمز شعرية مضحكة ؟ بالنسبة لي، من أكثر الميمز التي لا تفشل في إضحاكي هي تلك التي تحتوي
2

أخلاقيات العمل، هل تتخلى عنها لتحقيق مكاسب أكبر؟

مرحباً يا أصدقاء ! من القضايا المهمة المرتبطة بالعمل هي أخلاقيات العمل أو المهنة، فمن جهة يعدّ الإلتزام بها التزاماً أخلاقياً ضرورياً من قبل الموظف بينما من جهة أخرى يراها البعض عائقاً لتحقيق مكاسب أكبر تستفيد منها الشركة. ماذا عنكم، هل ترون أن أخلاقيات العمل هي التزام لا ينبغي المساس به أم أن الغاية تبرر الوسيلة في بعض الأحيان ؟ وهل هي بأهمية قوانين العمل ؟
4

كيف نميز بين الحذر وسوء الظن ؟

إذا رأيتَ نيوبَ الليث بارزةً فَلا تَظُنَّنَّ أنَّ اللَيثَ يبتَسِمُ ربما قد مرّ عليك هذا البيت الشهير للمتنبي ، أو ربما أبيات أخرى تحمل المعنى ذاته وتقدم الحكمة عينها، ليس كل ما نراه هو الحقيقة التامة، هناك حقيقة أخرى تختبئ خلف ما تراه عيوننا، حتى ذلك الليث فاغر فاهه، ليس بالضرورة أنه يبتسم، ربما تكون أنت وجبته القادمة ! إلى جانب هذه القيمة، يوجد اتهام من نوع آخر تواجهه الأبيات وهي احتمالية تشجيعها لسوء الظن والشك المستمر في الأشياء والأشخاص
4

ما التخصص الذي تنصح به وتراه بأنه مناسب لسوق العمل؟

مرحباً يا أصدقاء ! الجامعات على الأبواب ويوجد الكثير من الطلبة الجدد الغارقين في حيرة اختيار تخصصهم المستقبلي، من ضوء خبراتكم ومعارفكم، ما هو التخصص الذي تنصح به الطلاب الجدد ؟ وما هي مميزات تخصصك ؟
3

لماذا لا نلمس قيمة الشيء إلا بعد فقده ؟

وليسَ يَعْرِفُ طيبَ الوَصْلِ صاحبُهُ حتَّى يُصابَ بِنَأيٍ أو بِهِجْرانِ هذا البيت لأبي تمام والذي أعادني إلى السؤال الذي ألهب قريحة الكُتاب والشعراء منذ مدة "ماذا لو عاد معتذراً؟ " .. معتذراً على ماذا ؟ على ودّ غفى عليه دون أن يقدّره، على وصل اعتاده حتى إذا ما انقطع تلقى صفعة تنبهه إلى ما فقد .. وها هو الآن عائد .. فهل من سبيل لاستعادة كل شيء ؟ شاعرنا يبدو وكأنه يؤكد في بيته السابق على أنه لا يُعرف الشيء
4

لماذا تتحدث المرأة كثيراً؟

وسألتها : ماذا فعلتِ ؟ وليت أني ما سألت هذه الأبيات المتداولة مؤخراً على لسان قائلها الشاكي من تلك الأسطر المتناثرة لإجابة سؤال مكوّن من كلمتين "ماذا فعلتِ "، ليتناقلها الرجال في مواقع التواصل الإجتماعي ساخرين من قدرة لسان المرأة على الثرثرة ومعبرين عن انزعاجهم من هذه العادة التي ترافق أغلب الإناث من حولهم .. فما صحة هذا الإدعاء ؟ فقد قيل سابقاً في لسان المرأة : "لسان المرأة: رحى..تدور,وتدور..ولاتعرف معنى الدوار" وعدد من المقولات التي تدور في ذات الفلك،
3

الشاعر والبيئة ..علاقة وجودية طاغية

الإنسان بطبيعته كائن شديد التعلق ببيئته، ويتجلى ذلك بوضوح في شخصيته بل حتى أعماله، فهل يمكن أن تنعكس تفاصيل محيطنا في أعمالنا وكلامنا حقاً؟ عد بي الى النيل لا تسأل عن التعب قلبي يحن حنين الاينق النجب فها هو الشاعر السوداني سيف الدين الدسوقي يحمل معه النيل أينما حل وارتحل في شعره، ليؤكد ارتباطاً خفياً بينه وبين هذا النهر العتيق، وليس هو فحسب بل يكاد لا يوجد شاعر أو أديب سوداني إلا وتداخل النيل مع كلماته ليولّد لنا أجمل الصور،
4

كيف يمكن أن تصلح المجاملة العدو ؟

جاملْ عدوَّكَ ما استطعتَ فإنهُ بالرِفْقِ يُطْمَعُ في صلاح الفاسدِ كم من نصيحة تشدد على الحذر من العدو، وكم من نصيحة تعلمنا كيف ننتصر على العدو، فالشراسة مطلوبة أحياناً، وأحياناً أخرى التجاهل، ولكن المجاملة والرفق .. كيف يمكن أن تكون سلاحاً فعالاً في إصلاح العدو ؟ في أبيات قارن فيها الطغرائي بين العدو والحسود، ينصح فيها بمجاملة العدو ومعاملته بالرفق والإحسان علّه يمهد طريقاً نحو كسبه وإصلاحه .. ولكن ما هي المواضع التي يكون الرفق فيها مطلوباً للتعامل مع العدو؟
3

كيف نتعامل مع التخمة الرقمية؟

مرحباً يا أصدقاء ! بحكم ارتباطنا بهواتفنا وأجهزتنا لساعات ووفرة المعلومات والمحتوى الذي نتعرض إليه طوال الوقت، وبالأخص في بيئة العمل، قد نواجه "تخمة" في التعامل مع هذا الكم الهائل من المعلومات التي تتلقاها أدمغتنا على مدار الساعة، فبرأيكم ما هي الطريقة الصحيحة للتعامل مع التخمة الرقمية ؟