2.14 ألف نقاط السمعة
479 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مساء الخير رغدة، وأشكرك على ثقتك وإحالة صاحب المساهمة إليّ، على الرغم من أنها حُذفت ولكنني أرجو أن الصديق قد وجد مراده وإجابة سؤاله على أي حال. وعلى الرغم من أنني لست من المتبحرين في علم العروض حفظاً ودربة إلا أنني أدركت باليسير من العلم بأساسياته في المدرسة بأنه ليس بالصعوبة والإستحالة التي يصوّر بها للعامة، بل إن فيها شيئاً من المتعة بالممارسة، ولذلك أحبّ أن أدعو صاحب المساهمة -وأنتِ مشمولة في هذه الدعوة أيضًا إن أحببتِ-إذا ما كان يريد
المقارنات حاضرة في كل المجالات، وهذه المقارنة بالتحديد ما تزال قائمة حتى يومنا هذا ويدور حولها شيء من الجدل والمناقشات، ولابد أن نعي أن لكل عصر حسنه ورديئه، ولكن لنعِد صياغة السؤال مجدداً بالتعامل مع الشعر العربي كمنظومة واحدة وكاملة، أو بنظرة الأجنبي إلى الأدب العربي نظرة الكل لا الجزء. نعلم مدى اتساع اللغة ومرونتها ولكن، هل الشعر العربي حقاً لا يزال محافظاً على رونقه وعذوبته ورصانته السابقة؟ هل نستطيع مثلاً عقد مقارنة سويّة بين المتنبي وشاعرٌ ينشر أشعاره اليوم
بل هي تأكيد على أنني أرى الأمر معتمد على الاختيار الفردي والتفضيلات الفردية وفقط، حيث لا يصح مهما بلغنا من الخبرة على تعميم أسلوب حياتنا وعملنا على الآخرين! ولكن في نهاية الأمر نحن بشر، ونتشابه إلى حد كبير في تركيبتنا العقلية والجسدية والنفسية، وبالتالي لا أرى أن الحكم على هذا الأمر ينبغي أن يتم من هذه الزاوية، أي أنه حرية شخصية، وهذا بالأخص أنني أرفض تمامًا أي محاولة لأتمتة الإنسان وتحويله إلى روبوت يكرر يومه كل يوم، ولا يقوم بأي
المحتوى الذي يشجع على نمط حياة صحي -أيًا كان شكله- يجب أن نرحب به كنت دائماً من مناصري تريندات الصحة ومحتوى الصحة والتغذية بشكل عام على مواقع التواصل الإجتماعي، حتى بدأ الأمر ينحرف عن مساره قليلاً، فأصبح الكل مصرّح له بالخوض في هذا المجال لذلك، أرى أن الترحيب بهذا المحتوى بكل أنواعه قد لا تكون خطوة ذات أثر جيد، أعتقد أن هذا النوع من المحتوى بحاجة إلى غربلة حتى ندعم المفيد الذي يقدم قيمة منه. بمعنى أنه بمجرد أن تمتلك
ليست معيار لأنك لا تستطيع أن تبني حكماً ودافعاً للبدء استناداً على تجربة واحدة فقط، بالأخص إذا كان مجال عملي مختلف عن مجال عمله هو، على الأقل إذا أراد أن يسأل فليبحث عن من يعمل في ذات المجال، لماذا يسأل المصمم مثلاً كاتب المحتوى؟ ما الذي سيستفيده من تجربة كاتب المحتوى في حين أنه قد يكون هناك اختلافات واضحة بين ربحية وفعالية المجالين في منصة العمل الحر.. هذا ما عنيته. أما من ناحية التحفيز، فأرى أن الإكتفاء مثلاً بذكر أنني
وكيف ستواجهين المعضلة الوحيدة في هذا الوضع .. وهي الشعور بالوحدة؟ هل ستنشئين صداقات مع كائنات أو أشياء أخرى أو ربما نفسك؟
فكيف نهلل بانتصار ساعتين إلا ربع ولا نلقي بلا لحرمان أبنائنا من جودة التعليم؟ بالتفكير ف الأمر أرى أننا نربط الإنجازات الكروية بأمور أخرى أوسع وأكبر من أن تحتملها، كالوطنية والإنجازات الخارجية، والتفوق العالمي، ذلك لأنه وحسب ما نرى فعند تأهل منتخبنا الوطني فذلك يعني تفوقنا كدولة على الدول الأخرى وهذا يحسب لنا، وبالتالي كيف لنا أن نتنبه إلى مشاكلنا الداخلية بينما تتفوق بلادنا خارجياً؟ الأمر الآخر والذي أراه خاصاً بدولنا العربية فقط كما ذكرت هو ربط المنتخب بالوطنية وهذه
أهم علامة لمنتج الفاد هو أنه لا يلبي حاجة حقيقية للمستخدم أو المشتري، لذلك تجد أغلب هذه المنتجات تكون في فئة التسلية، مثل السبينر وبوكيمون جو والهوفر بورد، كلها ألعاب ولا تلبي حاجة حقيقية، ولا يستيقظ الشخص من النوم ليكتشف أنه بحاجة إلى شراء واحدة، فبمجرد أن تنتهي الضجة، تنتهي أهمية المنتج. كما أنها تستهدف شريحة معينة، وبالتالي ترى عدد كبير من الفئات غير مهتمة بشراء هذا النوع من المنتجات ولذلك تختفي بسرعة باختفاء رغبة هذه الشريحة. كما أنها تعتمد
عموماً حتى وإن كان بعض المستثمرين يعتمد على اسثمارات الفاد من حين لآخر إلا أنها لا يمكن أن تكون خياراً ثابتاً أو مستداماً، وليست أول شيء يفكر فيه المستثمر الخبير في حالة أراد الإستثمار، ولكنه خيار مفتوح من أجل التنويع. ولكن بشكل عام تبقى النصيحة الأولى التي يقدمها أي مستشار مالي لموكله هو بأن لا يندفع نحو هذا النوع من الاستثمارات.
برأيك ماهي الخطوات المناسبة لمحتوى بهذا القدر؟ يمكن إسناد الأمر لجهة متخصصة تتكفل بذلك، ولا أعلم بصراحة عن حقيقة وجود مواقع أو منصات مدفوعة تقدم خدمات التدقيق اللغوي باللغة العربية ولكن في حالة وجودها فهي خيار ممتاز برأيي.
ولكن هنا هل ترى أن اللوم بالكامل يقع على هذه المنصات أم للوالدين أيضاً جزء من هذه المسؤولية؟ و أفضل حل هو منع الأطفال من إستخدام هذه المنصات تماما. من ناحية الشركات، فيوجد بعض المنصات تحظر تسجيل الأطفال فيها ولكن هذا لا يضمن حقاً أنهم لن يقوموا بتزييف تواريخ ميلادهم ليبدو أكبر سناً، وهنا لا يمكننا بشكل ما لومهم، ولكن بالنسبة للمنصات التي تسمح بتواجد الأطفال، ما السياسات التي يمكن اتباعها لحمايتهم من المحتوى غير المناسب لهم؟ وهل تعتد أن
و بالتأكيد سنرى العديد من الشركات ستتبنى نفس الفكرة مستقبلا خصوصا اذا حققت نجاحا باهرا. ولهذا السبب ينبغي أن تستمر سامسونغ في تطويرها وتحسينها.. حتى تكون جاهزة لمواجهة المنافسين وتكون الأفضل بينهم دائماً.
ما هي الأنظمة الغذائية التي اتبعتها على مدار حياتك وحتى الآن؟ أي منها كان مفيدًا حقًا وأي منها ندمت على اختياره؟ لا شيء! لست ممن ينجذبون إلى تطبيق الأنظمة الغذائية ولا أؤمن بجدواها على الأقل معي أنا، ولكنني كنت مهتمة بالسلطات في فترة من الفترات ولكن لم يكن الأمر مرتبط بنظام غذائي محدد. أما هذه الحميات التي تصبح تريند فجأة فدائماً ما أشكك في صحتها وفائدتها الحقيقية للجسم، وذلك لأن أغلبها يعتمد أنظمة قاسية ومحددة جداً ويتضح لأي شخص أنها
أحبذ بشدة سؤال الجمهور وإشراكهم في تحديد الإجابة على هذا السؤال لأن المعني في المقام الأول هم (هم أنفسهم). ولكن الأمر يعتمد على قدرتك على إدارة الأمر وتقديم المحتوى المناسب والناجح في فئته دون التركيز على فئة واحدة على حساب تهميش الأخرى، لأن ذلك سيعود بنتائج سلبية، ولكن الإقتصار على قناة وفئة واحدة والتركبز عليها وبث كل الجهود إليها هو منهج ناجح ويتبعه العديد من صناع المحتوى الناجحين الذي يفضلون تركيز الجهود عوضاً عن تشتيتها. المهم هو أن تدخلي المنصة
شركة سامسونغ من الشركات التي أتحمس لكل هاتف تطلقه بسبب المزايا المبتكرة التي يطورونها مع كل هاتف أو جهاز يتم إطلاقه والإعلان له، وميزة مثل هذه تبدو جذابة جدًا بالأخص أن هذه مشكلة قد نواجهها أحياناً ونود الحصول على أسرع حل لها، فجاءت سامسونغ وقدمت لنا الحل على طبق من ذهب.. على هاتفها الجديد! ولكن على الرغم من كون هذه الميزة هي ميزة فريدة من نوعها إلا أنها بالتأكيد غير كافية لشراء هاتف كامل، لابد من التكامل مع الميزات الأخرى
ما رأيكم أنتم في الإنطوائية؟ هل يمكن التغلب على عوامل الوراثة بالتدريب على الحياة الاجتماعية والانفتاح أم هل انفتاحية ذلك الطفل مؤقتة وستظهر عنده الإنطوائية في الكبر؟ أعتقد أن الإنطوائية في مجتمعنا هي صفة غير مرحب بها البتة، فمنذ الولادة يتم تهيئتك على أن تكون فردًا اجتماعياً فعالاً في المجتمع، ويتم نبذ أي ميول انطوائي فيك، وبالتالي تصبح مجبراً نوعاً ما على التصرف على نحو اجتماعي، وهذا ما يجعلني أشكك في كون الإنطوائية والإجتماعية صفات يمكن أن تورث ولكنني قرأت
هل أنا قادرة؟ نعم ، هل أود ذلك؟ لا .. باختصار شديد. والسؤال هنا هل سبق لك وان هناك أحد قام بسؤالك هذا السؤال؟؟ وهل قمت بالإجابة عليه وان لم تجب ففسر لنا لماذا ؟؟ (( للنقاش)) تعرضت لموقف شبيه من قبل ورفضت التصريح بقيمة الأرباح بالطبع، ومع إصرار السائل قمت بالإجابة بشكل وصفي فقط على شاكلة "ليس كبيرة جداً ولا قليلة جداً"، ليفهم السائل مدى خصوصية هذا السؤال ويتوقف عن الإلحاح. أتفهم أن البعض قد يسأل هذا السؤال بدافع
في الحقيقة لا أعتقد أنه يوجد لدي بعض الكتب الدراسية المتبقية من المدرسة لأن النظام هنا يقضي بتجميع الكتب في نهاية العام من قبل المدارس ولكن يوجد بعض الدفاتر والمذكرات -غالبيتها غير متعلقة بالدراسة ولكنها كانت في فترة المدرسة- والتي أحتفظ بها بشكل شخصي مع بعض المتعلقات بصديقاتي المدرسيات وأقدر كثيراً عادة الإحتفاظ بالأشياء للذكرى لدي، حتى الهدايا عادة ما أفضل الإحتفاظ بها لأطوال فترة ممكنة، رغم الفوضى الذي تسببها اكتظاظ هذه الأشياء ولكن وجودها وما تحمله معها من ذكريات
يبدو الأمر مثيراً للقلق بصراحة ولكن ما الذي يجعل الإنسان يبحث عن الخداع في الذكاء الإصطناعي، ألا يكفي إبداعه في هذا المجال؟ أشعر أننا نتمتع بالإكتفاء في هذا الجانب بالتحديد. وهل تتفق مع إيلون أن تجارب الذكاء الاصطناعي يجب أن توقف مؤقتًا حتى يكون هناك طرق ناجعة للحفاظ على أمن وسلامة هذه التكنولوجيا؟ ما الحل الذي يقدمه التوقف المؤقت في هذا الشأن ؟
أما عن تحويله إلى طريقةٍ إيجابية، فأرى أننا بهذا الأسلوب نطرح نتاجًا إنسانيًا شبيهًا بالأمير على ذكر الأمير، فتركيزه الأول كان على المنفعة او المصلحة، هل ترى أن هه الطريقة الإيجابية ليست بالضرورة تعني أنها ستكون أخلاقية؟ أي يمكن أن تكون الطريقة إيجابية ولكن الوسيلة تبقى غير أخلاقية؟
ألا تكون مثل هذه الأسئلة المفتوحة هي الأسئلة "الفخ" ، فكما يشاع أنه في بعض الأحيان تسأل أسئلة لاستنباط أمور أخرى خلف الإجابة قد يكون المتقدم غافلاً عنها -مع أني لا أعلم ما جدوى هذا الإلتفاف- ولذلك قد يشعر الشخص بشيء من القلق حيال الطريقة التي ينبغي له الإجابة بها وقد ينعكس ذلك على ثقته أثناء تقديم إجابته.
ولكن هل من الصواب أن يتم الحكم على العزلة دائماً بأنها وجه سلبي ودلالة على الضعف؟ أنا أرى أن العزلة قد تكون مصدراً يستمد منه الشخص القوة، عندما يجابه الشعور بالحاجة إلى وجود الآخرين على الدوام ليكتمل.. ليعيش. وبالتالي فأنا في عزلتي الصحية سأقلل من مساحة تأثير الآخرين علي وسأزيد من مساحتي الخاصة .. لصالحي!
ماذا عن استخدام الذكاء الاصطناعي لصناعة المحتوى علماً بأنه يوجد تطبيقات بالفعل في هذا المجال .. هل تؤيدين الاعتماد عليه كلياً في صناعة المحتوى؟
ولماذا قد يختار الشعب الجهل إذا ما توفرت له سبل تعليمية مريحة وذات كفاءة؟ أعتقد أنه في حالة توفر مقومات الحياة الجيدة للشخص وتم توفير العلم له فلن يرفض، بل إن غالبية الأطفال الذين يجبرون على ترك الدراسة يكون بدافع الفقر ومن أجل دفعهم للعمل من قبل أهلهم، ولكن اذا غاب الدافع فلا يوجد مبرراً لتفضيل الجهل على العلم في هذه الحالة. ولكن اذا ما تم تفضيل الجهل لأي سبب من الأسباب فهذا يستوجب التدخل القانوني بجعل التعليم إلزامي والتخلف
وماذا عندما يبدأ المنتج بالسقوط مبكراً ماذا يفعل ؟ لا أعتقد انه يمكنه تجنب الخسارة هنا، وكل الإجراءات التي سيقوم بها قد تخفف من حدة الخسائر ولكن لن تمنعها بالضرورة. و بين الحين و الآخر يغير المنتج المطلوب و الذي يعتبر ترند في تلك الفترة. أليست هذه عملية مرهقة وتدل على قلة خبرة ؟ ينتابني الفضول لمعرفة من الذي يقوم باستثمارات كهذه بهذا الشكل المستمر.