تُردَّد عبارة «العميل دائمًا على حق» في التسويق كأنها حقيقة أخلاقية، بينما هي في الواقع مقولة تُضعف العلاقة المهنية أكثر مما تخدمها. المشكلة ليست في احترام العميل، بل في تحويله إلى مرجعية مطلقة. فالعميل يرى من زاوية راحته وذوقه اللحظي، لا من زاوية البيانات والاستراتيجية، وقد يطلب ما يبدو منطقيًا لكنه يضر النتائج على المدى المتوسط والطويل. هنا يظهر دور المسوّق الحقيقي: ليس التنفيذ الأعمى، بل التوجيه الصريح واتخاذ القرار المهني. عندما تُؤخذ هذه المقولة حرفيًا، تختفي المعارضة المهنية، وتُنفَّذ
التسويق الالكتروني
33.3 ألف متابع
مجتمع لمناقشة استراتيجيات وتقنيات التسويق الرقمي. ناقش وتعلم عن SEO، SEM، التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتحليل البيانات. شارك تجاربك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع متخصصين في هذا المجال.
المحتوى القيمي: وعي حقيقي أم استعراض أخلاقي؟
الجميع اليوم يصنع “محتوى هادفًا”. قيم، رسائل، وعي، إنسانية. لكن نادرًا ما يُطرح السؤال: هل نشارك القيم لأننا نؤمن بها… أم لأنها تمنحنا صورة أجمل عن أنفسنا؟ المحتوى القيمي يصبح مشكلة حين يُستخدم كدرع أخلاقي: يمنع النقد، ويمنح صاحبه تفوقًا وهميًا. القيم الحقيقية لا تُعلن كثيرًا، تُرى في: ما ترفض الترويج له ما تقوله عندما لا يكون شائعًا وما تخسره مقابل موقفك في التسويق، القيم ليست شعارًا، بل تكلفة. وإن لم تُكلّفك شيئًا، فغالبًا هي ديكور. سؤال النقاش: كيف نميّز
النشر اليومي: إنتاج أم إدمان ظهور؟
من أكثر النصائح انتشارًا: “إن لم تنشر يوميًا، سيبتلعك الخوارزم.” لكن قلّ من يسأل: هل ننشر لأن لدينا ما يُقال؟ أم لأننا نخاف أن نُنسى؟ النشر اليومي قد يكون علامة انضباط، وقد يكون علامة فراغ مموّه بالاجتهاد. الخوارزميات لا تعاقب الصمت، هي تعاقب المحتوى الذي لا يُحدث أثرًا. والأثر لا يُقاس بالعدد، بل بما يبقى في ذهن القارئ بعد الإغلاق. كثير من الحسابات نشطة، وقليلة التأثير. تتكلم كثيرًا، ولا تقول شيئًا. في التسويق، الصمت المدروس قد يكون أقوى من الكلام
"اعرف جمهورك"... نصيحة صحيحة تخفي كسلًا شائعًا
كل مسوّق سمع هذه العبارة: "اعرف جمهورك." وغالبًا ما يتوقف عند معلومات سطحية: العمر، الجنس، الموقع، الاهتمامات. هذا ليس معرفة حقيقية، بل مجرد وصف إحصائي. المعرفة الحقيقية تبدأ من منطقة غير مريحة: ما الذي يقلقه فعليًا؟ ما الذي يخجل من الاعتراف به؟ ما القرار الذي يؤجّله رغم معرفته أنه ضروري؟ الجمهور لا يتفاعل مع من “يشبهه”، بل مع من يفهمه بصدق دون تزييف. المشكلة أن معظم المحتوى التسويقي يخاطب الصورة التي يحب الناس أن يروا عن أنفسهم، لا الحقيقة التي
هل يجب أن يكون البراند دائمًا إيجابيًا؟
الكثير من النصائح التسويقية تشدد على: "كن إيجابيًا… الناس تحب الطاقة الحلوة." لكن السؤال الأهم: هل الناس تحب الإيجابية فقط؟ أم تحب الصدق حتى لو كان مزعجًا؟ الإيجابية المستمرة لا تبني الثقة، بل تثير شكًا خفيًا. الجمهور يعرف أن الواقع معقد ومرهق ومليء بالتناقضات. البراند الذي لا يعترف بالتعب أو الفشل أو الحدود لا يبدو محترفًا، بل منفصلًا عن الواقع. الثقة تُبنى بقدرتك على قول: "هذا لا يناسبك." "هذا ليس الحل الآن." "هذا صعب… لكنه ضروري." في التسويق، الإيجابية ليست
هل “أفضل الممارسات” طريق للنجاح… أم وصفة للتماهي؟
أكثر نصيحة تتكرر في التسويق الرقمي هي: “اتبع أفضل الممارسات." لكن نادرًا ما يُسأل: أفضل… لمن؟ وفي أي سياق؟ ومتى كُتبت أصلًا؟ “أفضل الممارسات” وُجدت لتقليل المخاطرة، لا لصناعة التميّز. هي مناسبة لمن يريد ألا يخطئ، لا لمن يريد أن يُلاحظ. المفارقة أن الجميع يتبع نفس القواعد، ثم يتساءل: لماذا لا نختلف؟ لماذا لا نُرى؟ لماذا لا نتقدّم؟ اتباع القاعدة يمنحك شعور الطمأنينة، لكنه يسحب منك أخطر عنصر في التسويق: الموقف. السؤال الحقيقي ليس: هل هذه الممارسة صحيحة؟ بل: هل
كيف تفكّر خوارزميات المنصّات فعلاً؟
الخوارزميات ليست لغزاً ولا سحراً. هي ببساطة طريقة المنصّات لتبقي الناس داخل التطبيق لأطول وقت ممكن. كل ما تفعله هو مراقبة ردّة فعل الناس على منشورك في اللحظات الأولى. إذا وقفوا عنده، شاهدوه، تركوا تعليقاً أو مشاركة، تعتبره المنصّة محتوى يستحق أن يظهر أكثر. وإذا مرّوا عنه بسرعة، تعتبره غير مهم وتدفنه. بعدها تنظر المنصّة إلى "لمن يهمّ هذا الكلام"، فترسل المحتوى للأشخاص الذين عادة يتفاعلون مع مواضيع مشابهة أو سبق أن تفاعلوا معك. الفكرة ليست أنك مهم… بل أن
سرّ "اللحظة الضائعة" في التسويق الرقمي
في عالم التسويق الرقمي، كلنا بنركض وراء الإعلانات، الحملات، الاستهداف، الميزانيات… لكن بننسى أهم لحظة في رحلة العميل، اللحظة اللي فيها كل شيء يتقرر: اللحظة الضائعة – The Lost Moment الثانيتان بين اهتمام العميل… وبين اتخاذ القرار. اللحظة اللي بيقول فيها عقله: “همم… يمكن أشتري.” ثم يختفي الاهتمام فجأة لأنك أنت ما كنت حاضر. مثال حقيقي يهزّ أي مسوّق: شركة ناشئة كانت بتصرف صح… إعلان قوي، محتوى ممتاز، تفاعل جيد… بس المبيعات ضعيفة. بعد تحليل السلوك، اكتشفوا أن 60% من
إذا حملتك الإعلانية “بتتفاعل وما بتبيع”… فالمشكلة مش في الإعلان. المشكلة فيك.
نعم، فيك. لأنك تبدأ الحملة قبل ما تمتلك رسالة واحدة واضحة تقول للعميل: “ليش يشتري منك بالذات؟” أغلب المسوّقين يلومون: المنصّة، الميزانية، الزبون، الطقس، الألغوريثم… ولا واحد يسأل السؤال الوحيد المهم: شو هي الرسالة الأساسية اللي يقراها العميل خلال أول 3 ثواني؟ هذا هو مبدأ Pre-Solve Content: حلّ المشكلة قبل ما يصرّح فيها العميل. والمشكلة الحقيقية لمعظم الحملات هي “رسالة ضايعة”. اختبار سريع (وإلزامي): قبل ما تدفع دولار واحد، جاوب على 3 أسئلة: 1. مين جمهورك الحقيقي؟ (مش المتابعين… العملاء)
👀 سر التسويق الناجح؟ عين الزبون!
مش اللايكات، ولا التعليقات… أول نص ثانية من المحتوى تحدد مين بيوقف، مين بيتابع، ومين بيسكر. حرك النص، أضف صورة أو gesture صغيرة، اسأل سؤال مفاجئ → micro-signal → المنصة تدفع المحتوى للأعلى. 💡 الخلاصة: التسويق اليوم = إشارات دقيقة تخلي عين الزبون توقف نص ثانية… ومن هون بيبدأ البيع والتحويل.
السحر الذهبي للتسويق الإلكتروني: كيف تجعل منشوراتك لا تُقاوم!
هل شعرت يومًا أن منشوراتك على حسوب تختفي بلا أثر؟ النجاح لا يأتي من الكتابة فقط، بل من الذكاء في صياغة المحتوى والتسويق له. ركّز على المشكلة التي تحلها منشوراتك: توفير وقت، زيادة المبيعات، تبسيط المهام الصعبة. استخدم قصة قصيرة وواقعية تجعل رسالتك ملموسة وسهلة التذكر. "عميلنا كان يكافح للوصول لزبائنه… واليوم حقق نمو 300٪ باستخدام هذه الاستراتيجية." لا تنسَ دعوة القارئ للتفاعل: جرب، شارك، علّق! "جرب هذه الطريقة وشاركنا نتيجتك في التعليقات!" 💬 التسويق الإلكتروني ليس مجرد نشر محتوى،
لكل منصة مزاجها… والمحتوى الذي يتجاهل هذا الفرق محكوم عليه بالفشل
كثير من صنّاع المحتوى يرتكبون نفس الخطأ: ينشرون الموضوع ذاته على جميع المنصات، بالطريقة نفسها، ثم يتفاجؤون عندما يحقق نجاحًا في مكان، ويتراجع تمامًا في مكان آخر. السبب بسيط: لكل منصة “مزاج” خاص بها، وجمهور يتوقع سلوكًا معينًا. فهمُ هذا المزاج جزء من مهارة التسويق الرقمي، وليس ترفًا. فيما يلي تحليل مختصر وواضح لطبيعة كل منصة وكيف يجب التعامل معها: 1) منصة X (تويتر سابقًا): الومضة السريعة طبيعتها قائمة على: رأي مختصر فكرة مباشرة سرعة في الوصول للمعنى المنشورات الطويلة
حول التسويق الرقمي Digital Marketing
و أنا عم ذاكر تسويق كرمال اعرف سوق لنفسي لاحظت إني ما كنت اعرف التسويق الرقمي بشكل تمام لذلك بعد التوسع شيء قليل بالمجال عرفت إنه التسويق الرقمي هو ببساطة تطبيق مبادئ التسويق التقليدي باستخدام أدوات التكنولوجيا الحديثة . بمعنى آخر مش علم جديد أو أمر غريب، بل هو نفس علم التسويق المعروف، مع اختلاف الطريقة التي يُطبق بها. نقطة مهمة: التسويق الرقمي مش مجرد إعلان ممول على فيسبوك أو إنستغرام، ولا يقتصر على نشر بوستات على وسائل التواصل الاجتماعي.
لماذا تفشل الشركات في استثمار إنستجرام بشكل فعّال؟
رغم الإنفاق الكبير على الحملات والمنشورات، ما تزال كثير من الشركات تتعامل مع إنستجرام وكأنه لوحة إعلانات، بينما المنصة تعمل بمنطق مختلف تمامًا: المحتوى المرئي، القصة، والتفاعل الحقيقي هي الأساس، لا المنشورات الدعائية الثقيلة. أكثر الأخطاء التي تؤدي لفشل الشركات: 1. نشر محتوى دعائي مكرر يشبه ما يُنشر على فيسبوك أو البريد الإلكتروني، دون أي مراعاة لهوية إنستجرام كمنصة مرئية وسريعة الإيقاع. 2. إهمال أدوات الوصول الكبرى مثل القصص (Stories) والريلز (Reels)، رغم أنها المحرك الفعلي لانتشار المحتوى اليوم. 3.
لماذا 80٪ من منشورات الشركات على فيسبوك تذهب سدى؟
الكثير من الشركات ينشرون بشكل يومي، لكن النتائج… شبه معدومة. السبب بسيط جداً: المحتوى يحتاج فقط للفت الانتباه خلال أول 3 ثوانٍ. تخيل هذا: منشورك يظهر في خيط الأخبار، لكن المستخدم يمر سريعاً. إذا لم يجذب نظره فوراً، سيستمر بالتمرير ولن يراه أحد. السؤال الذكي قبل النشر: هل سيقف الناس لمشاهدة هذا المنشور أول 3 ثوانٍ؟ نصيحة عملية: استخدم صورة أو فيديو قوي. ابدأ بسؤال صادم أو رقم مفاجئ. اجعل الجملة الأولى قصيرة وواضحة. تذكر: لا قيمة للمحتوى إذا لم
لماذا يفشل 90% من المسوّقين الجدد… رغم توفر كل الأدوات مجانًا؟
في السنوات الأخيرة صار التسويق الإلكتروني مجال مفتوح للجميع… منصّات مجانية، أدوات جاهزة، دورات متوفرة في كل مكان، وحتى الذكاء الاصطناعي صار يكتب ويصمّم ويسوّق عنك. ومع هذا… ما زال أغلب المسوّقين الجدد يفشلون. لماذا؟ بعد سنوات من متابعة مشاريع وتحليل حملات والعمل مع مسوّقين مبتدئين… اكتشفت أن المشكلة ليست في قلّة الأدوات، بل في قلّة الفهم. وأول نقطة لازم يعرفها أي شخص يدخل عالم التسويق هي: 1. التسويق ليس منشورات… التسويق "قراءة للإنسان" كثير يظن أن التسويق = تصميم
الفكرة الخامسة من سلسلتي الذهبية: النَفَس الطويل في المحتوى (The Long Game Content)
توقّف عن مطاردة التريند… وابدأ بناء مكتبتك الرقمية التسويق بالمحتوى يشبه الزراعة لا الصيد. منشور واحد لا يصنع جمهورًا، مثلما لا تنبت البذرة في يوم. المسوقون المبتدئون يطاردون “المنشور الفيروسي”، بينما المحترفون يبنون أرشيفًا رقميًا طويل الأمد يدرّ نتائج متراكمة عامًا بعد عام. في تجربتي الشخصية في الكتابة والتسويق، ركّزت على تحديد ثلاثة محاور معرفية تمثل مجالي الذهني، وإنتاج محتوى دائم الصلاحية (Evergreen)، وتطويره دوريًا ليصبح مكتبة رقمية يمكن لجمهوري الرجوع إليها متى شاء. النتيجة؟ يتحوّل جمهورك من متابعين عابرين
ما هي أوقات النشر المثالية؟ سؤال يتكرر… وإجابتي دائمًا تلميحية وليست نهائية
في عالم التسويق الرقمي، لا يمر أسبوع دون أن يسألني أحد روّاد الأعمال أو صناع المحتوى: "ما هو أفضل وقت للنشر؟ أعطني الساعة الذهبية!" سؤال يبدو بسيطًا، لكنه في الحقيقة يكشف عن مشكلة عميقة: الجميع يبحث عن قانون ثابت في منصة لا يوجد فيها شيء ثابت. هل توجد ساعة ذهبية واحدة؟ بصفتي مدير تسويق إلكتروني، أقدّم دائمًا إجابة قد تبدو محبطة للبعض لكنها الأكثر واقعية: "الأمر يعتمد… لكن ليس كما تظن." نعم، توجد أنماط عامة، وتوجد ساعات عادةً ما يكون
ما هي أفضل طريقة لقياس العائد على الاستثمار (ROI) لحملات التسويق بالمحتوى، بعيدًا عن مجرد عدد الزيارات والمشاهدات؟
غالبًا ما نركّز على أرقام سطحية مثل المشاهدات والزيارات، لكن هل تعتقد أن هناك مؤشرات أعمق تعكس القيمة الحقيقية للمحتوى؟ شاركنا رأيك وتجربتك.
تجربة العميل هي الميزة التنافسية الحقيقية
العميل اليوم لا يشتري منتجًا أو خدمة فقط، بل يشتري رحلة كاملة تبدأ من أول تواصل وتنتهي بعد البيع. الفرق بينك وبين منافسيك ليس في السعر أو الجودة فقط، بل في الإحساس الذي يتركه التعامل معك. فهم سلوك العميل عبر البيانات هو الخطوة الأولى، لكن تحويل هذا الفهم إلى تجربة سلسة، شخصية، وممتعة هو ما يصنع التميز الفعلي. كل تفاعل، كل رسالة، كل لمسة صغيرة في الرحلة يجب أن تجعل العميل يشعر أن ما تقدمه صُمّم خصيصًا له. حينها يتحوّل
قيمة البيانات في اتخاذ القرار التسويقي
في زمنٍ تتغير فيه الأسواق أسرع من نبضة ترِند، لم تعد الخبرة وحدها كافية لاتخاذ القرار التسويقي. البيانات اليوم هي البوصلة التي تكشف أين يقف جمهورك، وكيف يفكر، ومتى يشتري، ولماذا يتراجع. الشركات التي تعتمد على الحدس فقط، تشبه من يقود في الضباب دون أضواء. بينما من يقرأ بياناته بذكاء، يرى الفرص قبل أن يلمحها الآخرون. أدوات تحليل السلوك وبيانات الـCRM ليست رفاهية، بل صمّام أمان في سوق متقلّب. الذكاء ليس في جمع الأرقام، بل في تحويلها إلى رؤية تسويقية
منشوري انتشر فيروسيا.. ولم أحقق أي مبيعات!
في مشواري في مجال التسويق بالمحتوى في مجال التسويق الالكتروني للتجارة الالكترونية والخدمات ومنصتنا esooq، ومع نشري للكثير من الفيديوهات والمنشورات، كنت أتعامل مع حالتين شائعتين: محتوى يحصد انتشارا وتفاعلا فيروسيا، لكنه لا يحقق أي مبيعات! وكان هناك محتوى لا يحقق انتشارا ملفتا، لكنه كان يحقق بعض المبيعات، وأحيانا الكثير من المبيعات! من أمثلة ذلك فيديو على حساب esooq على منصة تيكتوك، حصد 285 ألف مشاهدة وأكثر من 5000 إعجاب و99 تعليق وأكثر من 400 مشاركة، لكن هذا الفيديو لم
ماذا نفعل عندما لا نستطيع المنافسة بالسعر؟
من أقسى الدروس التي تعلمتها بالطريقة الصعبة في معظم مشاريعي، من طاولة بيع العطور أمام المسجد ثم على الأنترنت إلى رحلتنا مع esooq، هي أنني نادرا ما كنت أستطيع المنافسة بالسعر! دائما كان هناك منافس يملك رأس مال أكبر، ويشتري من اليد الأولى بسعر أرخص، ويقدم عروضا لا أجرؤ حتى على التفكير فيها. الاستسلام لمثل هذا الضعف يمكن أن يكون قاتلا ومحبطا! لكن هنا تأتي ما يسمى بـ الميزة التنافسية لتجيبنا عن مثل هذه الحالات، أحب أن أتحدث عنها من
ما هي أفضل الطرق المجانية والمدفوعة لتسويق قالب ويب قمت بتصميمه، مثل قالب داشبورد أو موقع مطعم؟ أريد معرفة تجاربكم ونصائحكم.
ما هي أفضل الطرق المجانية والمدفوعة لتسويق قالب ويب قمت بتصميمه، مثل قالب داشبورد أو موقع مطعم؟ أريد معرفة تجاربكم ونصائحكم.
عندما سقط المشهور، انهارت سمعة الشركة في الحضيض!
مرحبًا يا رفاق! لم أكن أتوقع أن تكون لي عودة قريبة وفي مجتمع التسويق تحديدًا، ولكن حسوب لا يٌقاوَم = تجاهلوا المقدمة التي ربما لا تعنيكم كثيرًا ولندخل في لبّ الموضوع. قبل مدة رأيت نقاشًا حول قضية حدثت مؤخرًا لإحدى العلامات التجارية الناشئة، والتي ارتبط اسمها بأحد المشاهير الذين اعتادوا الإعلان لها، فقام الناس بربطهم تلقائيًا ببعضهم حتى ظن البعض أن الشركة مملوكة له، المهم أن خطبًا ما -لا أدري ما هو- وقع مع هذا المشهور وتسبب في موجة استياء