في عالم التسويق الرقمي، كلنا بنركض وراء الإعلانات، الحملات، الاستهداف، الميزانيات… لكن بننسى أهم لحظة في رحلة العميل، اللحظة اللي فيها كل شيء يتقرر: اللحظة الضائعة – The Lost Moment الثانيتان بين اهتمام العميل… وبين اتخاذ القرار. اللحظة اللي بيقول فيها عقله: “همم… يمكن أشتري.” ثم يختفي الاهتمام فجأة لأنك أنت ما كنت حاضر. مثال حقيقي يهزّ أي مسوّق: شركة ناشئة كانت بتصرف صح… إعلان قوي، محتوى ممتاز، تفاعل جيد… بس المبيعات ضعيفة. بعد تحليل السلوك، اكتشفوا أن 60% من
التسويق الالكتروني
33.2 ألف متابع
مجتمع لمناقشة استراتيجيات وتقنيات التسويق الرقمي. ناقش وتعلم عن SEO، SEM، التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتحليل البيانات. شارك تجاربك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع متخصصين في هذا المجال.
إذا حملتك الإعلانية “بتتفاعل وما بتبيع”… فالمشكلة مش في الإعلان. المشكلة فيك.
نعم، فيك. لأنك تبدأ الحملة قبل ما تمتلك رسالة واحدة واضحة تقول للعميل: “ليش يشتري منك بالذات؟” أغلب المسوّقين يلومون: المنصّة، الميزانية، الزبون، الطقس، الألغوريثم… ولا واحد يسأل السؤال الوحيد المهم: شو هي الرسالة الأساسية اللي يقراها العميل خلال أول 3 ثواني؟ هذا هو مبدأ Pre-Solve Content: حلّ المشكلة قبل ما يصرّح فيها العميل. والمشكلة الحقيقية لمعظم الحملات هي “رسالة ضايعة”. اختبار سريع (وإلزامي): قبل ما تدفع دولار واحد، جاوب على 3 أسئلة: 1. مين جمهورك الحقيقي؟ (مش المتابعين… العملاء)
لماذا تفشل الشركات في استثمار إنستجرام بشكل فعّال؟
رغم الإنفاق الكبير على الحملات والمنشورات، ما تزال كثير من الشركات تتعامل مع إنستجرام وكأنه لوحة إعلانات، بينما المنصة تعمل بمنطق مختلف تمامًا: المحتوى المرئي، القصة، والتفاعل الحقيقي هي الأساس، لا المنشورات الدعائية الثقيلة. أكثر الأخطاء التي تؤدي لفشل الشركات: 1. نشر محتوى دعائي مكرر يشبه ما يُنشر على فيسبوك أو البريد الإلكتروني، دون أي مراعاة لهوية إنستجرام كمنصة مرئية وسريعة الإيقاع. 2. إهمال أدوات الوصول الكبرى مثل القصص (Stories) والريلز (Reels)، رغم أنها المحرك الفعلي لانتشار المحتوى اليوم. 3.
لماذا يفشل 90% من المسوّقين الجدد… رغم توفر كل الأدوات مجانًا؟
في السنوات الأخيرة صار التسويق الإلكتروني مجال مفتوح للجميع… منصّات مجانية، أدوات جاهزة، دورات متوفرة في كل مكان، وحتى الذكاء الاصطناعي صار يكتب ويصمّم ويسوّق عنك. ومع هذا… ما زال أغلب المسوّقين الجدد يفشلون. لماذا؟ بعد سنوات من متابعة مشاريع وتحليل حملات والعمل مع مسوّقين مبتدئين… اكتشفت أن المشكلة ليست في قلّة الأدوات، بل في قلّة الفهم. وأول نقطة لازم يعرفها أي شخص يدخل عالم التسويق هي: 1. التسويق ليس منشورات… التسويق "قراءة للإنسان" كثير يظن أن التسويق = تصميم
لكل منصة مزاجها… والمحتوى الذي يتجاهل هذا الفرق محكوم عليه بالفشل
كثير من صنّاع المحتوى يرتكبون نفس الخطأ: ينشرون الموضوع ذاته على جميع المنصات، بالطريقة نفسها، ثم يتفاجؤون عندما يحقق نجاحًا في مكان، ويتراجع تمامًا في مكان آخر. السبب بسيط: لكل منصة “مزاج” خاص بها، وجمهور يتوقع سلوكًا معينًا. فهمُ هذا المزاج جزء من مهارة التسويق الرقمي، وليس ترفًا. فيما يلي تحليل مختصر وواضح لطبيعة كل منصة وكيف يجب التعامل معها: 1) منصة X (تويتر سابقًا): الومضة السريعة طبيعتها قائمة على: رأي مختصر فكرة مباشرة سرعة في الوصول للمعنى المنشورات الطويلة
لماذا 80٪ من منشورات الشركات على فيسبوك تذهب سدى؟
الكثير من الشركات ينشرون بشكل يومي، لكن النتائج… شبه معدومة. السبب بسيط جداً: المحتوى يحتاج فقط للفت الانتباه خلال أول 3 ثوانٍ. تخيل هذا: منشورك يظهر في خيط الأخبار، لكن المستخدم يمر سريعاً. إذا لم يجذب نظره فوراً، سيستمر بالتمرير ولن يراه أحد. السؤال الذكي قبل النشر: هل سيقف الناس لمشاهدة هذا المنشور أول 3 ثوانٍ؟ نصيحة عملية: استخدم صورة أو فيديو قوي. ابدأ بسؤال صادم أو رقم مفاجئ. اجعل الجملة الأولى قصيرة وواضحة. تذكر: لا قيمة للمحتوى إذا لم
ما هي أوقات النشر المثالية؟ سؤال يتكرر… وإجابتي دائمًا تلميحية وليست نهائية
في عالم التسويق الرقمي، لا يمر أسبوع دون أن يسألني أحد روّاد الأعمال أو صناع المحتوى: "ما هو أفضل وقت للنشر؟ أعطني الساعة الذهبية!" سؤال يبدو بسيطًا، لكنه في الحقيقة يكشف عن مشكلة عميقة: الجميع يبحث عن قانون ثابت في منصة لا يوجد فيها شيء ثابت. هل توجد ساعة ذهبية واحدة؟ بصفتي مدير تسويق إلكتروني، أقدّم دائمًا إجابة قد تبدو محبطة للبعض لكنها الأكثر واقعية: "الأمر يعتمد… لكن ليس كما تظن." نعم، توجد أنماط عامة، وتوجد ساعات عادةً ما يكون
الفكرة الخامسة من سلسلتي الذهبية: النَفَس الطويل في المحتوى (The Long Game Content)
توقّف عن مطاردة التريند… وابدأ بناء مكتبتك الرقمية التسويق بالمحتوى يشبه الزراعة لا الصيد. منشور واحد لا يصنع جمهورًا، مثلما لا تنبت البذرة في يوم. المسوقون المبتدئون يطاردون “المنشور الفيروسي”، بينما المحترفون يبنون أرشيفًا رقميًا طويل الأمد يدرّ نتائج متراكمة عامًا بعد عام. في تجربتي الشخصية في الكتابة والتسويق، ركّزت على تحديد ثلاثة محاور معرفية تمثل مجالي الذهني، وإنتاج محتوى دائم الصلاحية (Evergreen)، وتطويره دوريًا ليصبح مكتبة رقمية يمكن لجمهوري الرجوع إليها متى شاء. النتيجة؟ يتحوّل جمهورك من متابعين عابرين
ما هي أفضل طريقة لقياس العائد على الاستثمار (ROI) لحملات التسويق بالمحتوى، بعيدًا عن مجرد عدد الزيارات والمشاهدات؟
غالبًا ما نركّز على أرقام سطحية مثل المشاهدات والزيارات، لكن هل تعتقد أن هناك مؤشرات أعمق تعكس القيمة الحقيقية للمحتوى؟ شاركنا رأيك وتجربتك.
تجربة العميل هي الميزة التنافسية الحقيقية
العميل اليوم لا يشتري منتجًا أو خدمة فقط، بل يشتري رحلة كاملة تبدأ من أول تواصل وتنتهي بعد البيع. الفرق بينك وبين منافسيك ليس في السعر أو الجودة فقط، بل في الإحساس الذي يتركه التعامل معك. فهم سلوك العميل عبر البيانات هو الخطوة الأولى، لكن تحويل هذا الفهم إلى تجربة سلسة، شخصية، وممتعة هو ما يصنع التميز الفعلي. كل تفاعل، كل رسالة، كل لمسة صغيرة في الرحلة يجب أن تجعل العميل يشعر أن ما تقدمه صُمّم خصيصًا له. حينها يتحوّل
قيمة البيانات في اتخاذ القرار التسويقي
في زمنٍ تتغير فيه الأسواق أسرع من نبضة ترِند، لم تعد الخبرة وحدها كافية لاتخاذ القرار التسويقي. البيانات اليوم هي البوصلة التي تكشف أين يقف جمهورك، وكيف يفكر، ومتى يشتري، ولماذا يتراجع. الشركات التي تعتمد على الحدس فقط، تشبه من يقود في الضباب دون أضواء. بينما من يقرأ بياناته بذكاء، يرى الفرص قبل أن يلمحها الآخرون. أدوات تحليل السلوك وبيانات الـCRM ليست رفاهية، بل صمّام أمان في سوق متقلّب. الذكاء ليس في جمع الأرقام، بل في تحويلها إلى رؤية تسويقية
منشوري انتشر فيروسيا.. ولم أحقق أي مبيعات!
في مشواري في مجال التسويق بالمحتوى في مجال التسويق الالكتروني للتجارة الالكترونية والخدمات ومنصتنا esooq، ومع نشري للكثير من الفيديوهات والمنشورات، كنت أتعامل مع حالتين شائعتين: محتوى يحصد انتشارا وتفاعلا فيروسيا، لكنه لا يحقق أي مبيعات! وكان هناك محتوى لا يحقق انتشارا ملفتا، لكنه كان يحقق بعض المبيعات، وأحيانا الكثير من المبيعات! من أمثلة ذلك فيديو على حساب esooq على منصة تيكتوك، حصد 285 ألف مشاهدة وأكثر من 5000 إعجاب و99 تعليق وأكثر من 400 مشاركة، لكن هذا الفيديو لم
ماذا نفعل عندما لا نستطيع المنافسة بالسعر؟
من أقسى الدروس التي تعلمتها بالطريقة الصعبة في معظم مشاريعي، من طاولة بيع العطور أمام المسجد ثم على الأنترنت إلى رحلتنا مع esooq، هي أنني نادرا ما كنت أستطيع المنافسة بالسعر! دائما كان هناك منافس يملك رأس مال أكبر، ويشتري من اليد الأولى بسعر أرخص، ويقدم عروضا لا أجرؤ حتى على التفكير فيها. الاستسلام لمثل هذا الضعف يمكن أن يكون قاتلا ومحبطا! لكن هنا تأتي ما يسمى بـ الميزة التنافسية لتجيبنا عن مثل هذه الحالات، أحب أن أتحدث عنها من
ما هي أفضل الطرق المجانية والمدفوعة لتسويق قالب ويب قمت بتصميمه، مثل قالب داشبورد أو موقع مطعم؟ أريد معرفة تجاربكم ونصائحكم.
ما هي أفضل الطرق المجانية والمدفوعة لتسويق قالب ويب قمت بتصميمه، مثل قالب داشبورد أو موقع مطعم؟ أريد معرفة تجاربكم ونصائحكم.
عندما سقط المشهور، انهارت سمعة الشركة في الحضيض!
مرحبًا يا رفاق! لم أكن أتوقع أن تكون لي عودة قريبة وفي مجتمع التسويق تحديدًا، ولكن حسوب لا يٌقاوَم = تجاهلوا المقدمة التي ربما لا تعنيكم كثيرًا ولندخل في لبّ الموضوع. قبل مدة رأيت نقاشًا حول قضية حدثت مؤخرًا لإحدى العلامات التجارية الناشئة، والتي ارتبط اسمها بأحد المشاهير الذين اعتادوا الإعلان لها، فقام الناس بربطهم تلقائيًا ببعضهم حتى ظن البعض أن الشركة مملوكة له، المهم أن خطبًا ما -لا أدري ما هو- وقع مع هذا المشهور وتسبب في موجة استياء
كتبت مقال بطريقة مختلفة وعايز اعرف هل دا هيتناسب مع معايير SEO
أستخدمت في المقال مصطلحات كتير باللهجة السعودية وغيرت طريقه الكتابه عشان عايز استهدف الجمهور السعودي .. هل دا هيتناسب مع معايير ال SEO رابط المقال : https://blog.masardigital.com.sa/%d8%aa%d8%ad%d9%84%d9%8a%d9%84-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%86%d8%a7%d9%81%d8%b3%d9%8a%d9%86-%d8%b9%d9%84%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%88%d8%b4%d9%8a%d8%a7%d9%84-%d9%85%d9%8a%d8%af%d9%8a%d8%a7/
السوشيال ميديا القوة الدافعة للتسويق الإلكتروني في العصر الحديث
في عالم اليوم الرقمي، لا يمكن الحديث عن التسويق الإلكتروني دون الإشارة إلى الدور المحوري الذي تلعبه وسائل التواصل الاجتماعي (السوشيال ميديا). بدأ كمنصات للتواصل الاجتماعي الشخصي، تحول ليصبح قوة تسويقية جبارة، أحدثت ثورة في طريقة تواصل العلامات التجارية مع جمهورها، وبناء الوعي، وتحقيق المبيعات. دعنا نتعمق في الأسباب التي تجعل السوشيال ميديا ركيزة أساسية في أي استراتيجية تسويق إلكتروني ناجحة: 1. الوصول الهائل والجمهور المتنوع تضم منصات السوشيال ميديا مليارات المستخدمين حول العالم، من جميع الأعمار والاهتمامات والخلفيات. هذا
أهمية الموقع الإلكتروني بوابة عملك للعالم
في عصرنا الحالي، لم يعد امتلاك موقع إلكتروني مجرد خيار، بل أصبح ضرورة حتمية لأي عمل تجاري أو فرد يسعى للوصول إلى جمهور أوسع وتحقيق أهدافه. يمكن النظر إلى الموقع الإلكتروني كواجهة عملك الرقمية، التي تعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، وتتيح لك التفاعل مع عملائك المحتملين وتقديم معلوماتك وخدماتك. دعنا نستعرض أبرز النقاط التي تبرز أهمية الموقع الإلكتروني: 1. الوصول العالمي وتجاوز الحدود الجغرافية الموقع الإلكتروني يكسر قيود الزمان والمكان. بغض النظر عن موقعك الجغرافي، يمكن لأي شخص
الترويج من خلال منصة فيسبوك
ككاتب محتوى أعتقد أن أفضل وسيلة لترك بصمة مميزة وتكوين جمهور هي منصة فيسبوك. من يوافقني هذا الرأي؟
مواقع عربية للتسويق بالعمولة
السلام عليكم هل يوجد مواقع تسويق بالعمولة عربية يمكن الربح منها
ابحث عن فكرة مشروع ناجحة
كما قراتم في العنوان هذا المقال مخصص لاقتراح افكار مشاريع صغيرة من المنزل تكون ناجحة و باقل التكاليف باعتباره اول مشروع لي فهذه هي المعايير التي حددتها للمشروع علما انه سيكون الكتروني مئة في المئة فضعو لي اقتراحات تكون بداية ناجحة في مساري خاصة اني ادرس التسويق الالكتروني علما انه ليس لدي حرفة يدوية و لا اريد تقديم خدمة افضل اعادة بيع امور ملموسة يكون فيها ربح اعلم ان الامر يعتمد على التسويق و الاستراتيجية لكن احتاج فكرة للانطلاقة فاقترحو
كيفية استقطاب عملاء جدد.. استراتيجيات ناجحة للشركات التقنية
جذب العملاء الجدد مشكلة تعاني منها الشركات العاملة في مجال التقنية تحديدًا، ولذا، تناولت في هذا المقال بعض الاستراتيجيات التي قد تفيد في هذا الخصوص. إذا كانت لديك تجارب اخرى أو نصائح في هذا الشأن فشاركنا بها رجاء لنتعلم معًا! إن الاستراتيجية التي يكون محورها كيفية استقطاب عملاء جدد للشركة هي واحدة من أهم العوامل التي تؤثر على نجاح أي مشروع وتجعل صاحب الشركة أو العمل التجاري في همّ مقيم، فالعملاء عصب الشركة، ومصدر أموالها وأرباحها. ومن دون استراتيجيات فعالة
استفسار: أيهما أفضل للتسويق، فيسبوك أم تلغرام؟
أي المنصتين أفضل، من ناحيتين: 1- إذا أنشأت قناة تلغرام وصفحة فيسبوك لتقديم نفس المحتوى، أي منهما سيكون تسويقها أسهل وتنتشر وتحصل على متابعين بشكل أسرع؟ 2- أي من المنصتين يكون جدوى الإعلانات فيه أكبر؟ أي بفرض لدي صفحة فيسبوك وقناة تلغرام لهما نفس العدد من المتابعين ويقدمان المحتوى نفسه ونشرت الإعلان نفسه عليهما، في أي منهما سيحقق الإعلان فائدة أكبر للمعلن؟
كيف أقوم بإدارة التسويق للجهات الحكومية بفعالية واحترافية؟
مقدمة التسويق للجهات الحكومية يختلف اختلافًا جذريًا عن التسويق التجاري. فهو لا يستهدف تحقيق الأرباح بقدر ما يسعى إلى تعزيز الوعي، بناء الثقة، وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للمؤسسات الحكومية. ومن خلال عملي في هذا المجال، اكتسبت خبرة واسعة في كيفية وضع استراتيجيات فعالة تلبي احتياجات القطاع الحكومي. في هذا المقال، سأوضح الأساليب والاستراتيجيات التي أستخدمها في إدارة التسويق للجهات الحكومية، مع التركيز على كيفية تحديد الأهداف، إنشاء محتوى فعال، اختيار القنوات التسويقية، والتفاعل مع الجمهور بطريقة احترافية. 1. الفرق بين التسويق
التسويق عبر المؤثرين: كيف تبيع الحلم بدلًا من المنتج؟
في عالم مثالي، ستكون المنتجات قادرة على التحدث عن نفسها، وربما حتى إقناعك بشرائها دون الحاجة إلى أي وسيط. ولكن للأسف، لا تزال عبوات الشامبو عاجزة عن إجراء محادثات مقنعة، وهنا يأتي دور التسويق عبر المؤثرين، حيث يتحول الأشخاص العاديون – أو غير العاديين في بعض الأحيان – إلى واجهات تسويقية حية، تبيع لك فكرة أن الحياة ستكون أكثر روعة إذا امتلكت هذا المنتج. التسويق عبر المؤثرين: عندما يصبح الإعلان شخصيًا بدلًا من إعلانات التلفاز الجامدة أو اللوحات الطرقية التي