شكرا لك ... ماهي اهم ادوات لتعلمها في تحليل البيانات لها صله بالاعلانات المموله لسوشل ميدا ؟
التسويق الالكتروني
31.4 ألف متابع
مجتمع لمناقشة استراتيجيات وتقنيات التسويق الرقمي. ناقش وتعلم عن SEO، SEM، التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتحليل البيانات. شارك تجاربك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع متخصصين في هذا المجال.
أهلا بحضرتك، بالطبع يشرفنا مساعدتك. بما إنني قد بدأت في التسويق ليس بالفترة الكبيرة، يمكنني مساعدتك قليلا. إذا أردنا القيام بخطة تسويقية لأي شيء في العموم، يجب على أن نركز في البداية على القيمة التي نقدمها لعملائنا بطريقة بسيطة وفعالة، لأن هذه النقطة هي جوهر عملية التسويق. بعد أن نحدد القيمة التي نملكها، سنبدأ بتحديد جمهورنا المستهدف، هل هم أصحاب المنازل، الشركات، أم المنشآت الكبرى.. بعد معرفة جمهورنا، سنبدأ في توصيل رسالتنا بشكل جذاب وواضح، مثل إبراز جودة العمل، الالتزام
الأبحاث العلمية، برأيي ما يحدد سير المجتوى الطبي ورواجه الذي كنت أكتب فيه محتوى هو الأبحاث العلمية التريندي كما يقولون، يعني آخر ما توصّل إليه العلم وما حكّمه العلماء في مجالات كثيرة، كتبت مرة عن النوم ومرات عن الرياضة ومرات عن التدخين، كتبت عن السرطان وفي جميعها كانت الأبحاث العلمية هي البوصلة التي تجعلني أقول أنني أصبت أمرين مهمين بكتابة وصناعة المحتوى: - أهمية المعلومة المذكورة - شدة وارتفاع تداولها بين الناس لحداثتها وغرابتها.
الرسالة حتماً تحوم حول الغرض الأساسي للمنظمة وسبب وجودها وهي تجيب على سؤال "ماذا نفعل؟" بالضبط. وتحدد الأهداف الأساسية للشركة وتوجّه العمليات اليومية وصنع القرار وفقاً لهذه الرسالة. الرؤية لها علاقة بالمستقبل، "أين نريد أن نكون؟" يعني هي متل ما يقال، تحديد الوجهة بدون رسم الطريق. أما أهداف التسويق هي أهداف محددة وقابلة للقياس ضمن إطار زمني محدد تساعد الشركة على تحقيق مهمتها ورؤيتها ورسالتها وكل أهدافها.
هذا سؤال ممتاز يتناول قضية مهمة في التسويق الحديث. دعنا نحلل الموضوع من عدة جوانب: الإيجابيات: 1. استهداف شرائح مختلفة: تنويع المحتوى عبر القنوات المختلفة يسمح باستهداف شرائح متنوعة من الجمهور. 2. ملاءمة المحتوى للمنصة: كل منصة لها خصائصها، فتكييف المحتوى وفقًا لها يحسن من فعاليته. 3. زيادة الوصول: التواجد على منصات متعددة يزيد من فرص الوصول إلى جمهور أوسع. 4. تلبية تفضيلات مختلفة: بعض الناس يفضلون الفيديو، وآخرون النصوص، وهكذا. السلبيات المحتملة: 1. تشتت المتلقي: كما ذكرت، قد يؤدي
بصراحة سُعدت بأنك أشرت إليّ في المساهمة رغم أنني لا أعد نفسي من الخبراء بصراحة، يمكنني التعليق بحريّة حول الجزء الأول من المساهمة ولكن الجزء الثاني سأتركه للمختصين، وحقيقةً لا بد أن أشير إلى إعجابي بالدعاية التسويقية الفذة لتطبيق فيسبوك، عليك أن تفكر بعرض خدماتك على الشركة بشكل جدي، أقولها وأنا لا أمتلك حساب على التطبيق.. تسويقك أقنعني! بالنسبة للاختيار بين الوفرة والندرة يذكرني هذا بالاختيار بين المحيط الأزرق والأحمر (استراتيجيات تسويقية)، فبالطبع يوجد ذلك الخيار المميز والرفيع ولكن تبعاته
أظن أنه لإزالة زر "تسجيل الإعجاب" من صفحتك العامة على فيسبوك واستبداله بزر "متابعة"، اتبع الخطوات التالية: 1. الوصول إلى الإعدادات العامة للصفحة: • قم بالدخول إلى صفحتك العامة على فيسبوك. • في الشريط الجانبي الأيسر، اضغط على "الإعدادات" لفتح إعدادات الصفحة. 2. تعطيل زر الإعجاب: • ضمن إعدادات الصفحة، انتقل إلى قسم "التفضيلات" أو "الميزات". • ابحث عن خيار "الإعجابات" أو "إعدادات الزر". • قم بتعطيل خيار "الإعجاب بالصفحة"، مما سيؤدي إلى إظهار زر "متابعة" كخيار رئيسي بدلاً من
لتحقيق أفضل النتائج، تأكد من تنفيذ استراتيجية محتوى قوية وبناء روابط ذات جودة عالية. تذكر أن SEO هو عملية مستمرة، والنتائج الكبيرة ستأتي مع الوقت والصبر مرحبًا بك بالمجتمع، أعتقد أن هذا هو محور النقاش في الموضوع، يمكنك التركيز على عدة نقاط مهمة وواضحة وطرحها للنقاش، أو تضمين سؤال بنهاية الموضوع لتبادل الآراء حول فكرتك. كما يمكنك طرح تجربة شخصية لك ليستفيد منها الزملاء هنا. وبالتأكيد يحتاج تحسين محركات البحث لاستراتيجيات قوية وتجربة، مع توظيف الأدوات المناسبة، ونتيجة وجود العديد
، برجر كينج أقرب مثال، حيث لا يمكننا أن ننسى تغريدتهم الشهيرة التي أثارت غضب النساء حول العالم والتي قالوا فيها "النساء مكانهم المطبخ"، أظن أن هناك فارق كبير بين الكوميديا والإساءة، وهذا الخلط يقع فيه تقريبًا كل كوميديان حيث يظنون أنهم لو تخطوا كل الحدود وأهانوا كل فئات المجتمع فهذا يعني أن دمهم خفيف. لكن حتى هذا لا يكون صحيحًا تمامًا فإهاناتهم هذه على الأغلب تتوجه للأقليات والفئات المستضعفة، وعند رفض هذا النوع من الإهانة تقال أمور مثل النساء
هذا الأمر ذكرني بمساهمة حملة دوف التي نشرتها مسبقًا حول تناول القضايا الإجتماعية في الإعلانات، وذكر الصديق معتز الراوي مثال لإحدى عيادات الأسنان التي قامت بعمل إعلان بطابع "كوميدي" عن إصلاح الأسنان والذي اتهم فيما بعد بالتنمر. أعتقد أن المشكلات المجتمعية من الصعب تقديمها في قالب اعلاني كوميدي، بالأخص في وطننا العربي حيث يكون الأمر أكثر حساسية.
ولكن هذه الطريقة من الاستفزاز هي مشروعة لأنه ليست عنصرية أو خسارة زبائن فهي ليست طريقة مستفزة مثل حركة شركات المشروبات الغازية في مصر وحملة خليك عطشان التي جعلت الجمهور ينفر أكثر، ولكن ما يحدث هو مجرد دعابة واضحة يفهمها الطرفين ويمكن أن يشاركوا فيها أيضا مثل ما حدث من قبل عندما وضعت شركة بيسبي على منتجها عبائة تحمل شعار كوكاكولا وكان رد كوكوكولا بأنه كل شخص يريد أن يصبح بطل خارق في تشبيه لعبائة سوبر مان. وشارك الجمهور في
المناوشات بين الشركات المتنافسة هذه أجدها طريفة ومشوقة وليست مثيرة للتعصب والمشاكل نهائيًا، المشكلة في استخدام النزاعات الرياضية أنها حتى وإن تم تناولها في طابع كوميدي ستبقى مستفزة للبعض، ونحن نعاني بالفعل من تفشي التعصب في كرة القدم ومثل هذه الإعلانات، ألن تؤجج الوضع أكثر وتعود بأثر سلبي مجتمعيًا وتسويقيًا للشركة؟
وجهة نظر سليمة, فمثلاً في مجال الهواتف المحمولة نرى شركة أبل "هاتف أيفون" يعد الأغلى سعراً ولكن هناك عدد كبير من الميزات المفقودة به إضافة للمجتمع المغلق الذي يرغمك عليه فلو قارننا مثلاً نفس السعر لموديل من شركة أخرى مثل سامسونج فسيعطيك إمكانيات وميزات لاحصر لها, ولكن السعر المرتفع في أبل يعد مقابلاً لعلامة تجارية رائجة لفئة اجتماعية معينة يسعى لها البعض من هواة الدفع مقابل الفخر
يعد الأغلى سعراً ولكن هناك عدد كبير من الميزات المفقودة به المسألة هنا، أن آبل تحفر قبرها بيدها، لأن الملاحظ أن هناك عدد من الشركات الكبرى، صارت تصدر طرز ومديلات تعد محل فخر لمقتنيها، وينعكس ذلك على سعرها الغالي، من سامسونج، ومن أوبو التي أصدرت العام الفائت أقوى كاميرا استخدمت في هاتف ذكي على الإطلاق!. هنا هي تعد محل فخر، لأن بالضرورة لن يتشري أحد شيئا باهظا إلا لو كان من نفس هذه الشريحة المستهدفة من قبل آبل، وفي نفس
بالنسبة لأخلاقية هذه بدأت أرى إعلانات لا أخلاقية لكثير من مختلف المنتجات وخصوصاً الفكرية(كورسات - ورسة -....إلخ) يبدأ أحدهم يعطيك قيمة جيدة جداً ومن ثم تبدأ فى البحث عن بقية المعلومات الراقية القيمة التى قدمها لك تجده يدعوك للإشتراك فى كورس وأجد أيضاً أن هذه طريقة لا أخلاقية، لأنه لو عرفنى منذ البداية أن هذا المحتوى مدفوع وأنا لا أريد شيئاً مدفوع فلن أضيع وقتى معه.
نعم التسويق لنفسك مهم طبعًا لا اعتراض على ذلك، ولكن هل المبالغة في التسويق لنفسك أخلاقي؟ لا أرى هذا الامر أخلاقيًا بالمرةبل هو من الكذب لأنك بذلك تأخذ حقوقًا ليست لك. دعيني أوضحِ لك، هناك شخصية أعرفها هي طيببة عامة أي حديثة تخرج، ولم تتخصص بعد، ولكنها تقول للناس أينما حلّت إنها تخصص رمد، لسببين: تسويقًا لنفسها، ومن باب أنها ستحصل بذلك على احترام وتقدير أكبر. تعمل بمبدأ fake it until you make it. فيبقى السؤال: هل ما تفعله هذه
هل المبالغة في التسويق لنفسك أخلاقي؟ ليس أخلاقيًا في كل الأحوال، ولا سيما أن مجال الطب لا يحتمل أبدًا المبالغة في إظهار خبرات غير حقيقية، لذلك حتى تجديني في التعليق السابق أقول أن سبب نجاح هذا الشاب هو اختياره لمجال -به مخاطر طبعًا- ولكنه لن يصل إلى تلك المرحلة، أو سيلقي بالمسؤولية كاملة على المتدرب، ولكني ضد أي نوع من التسويق لا يعتمد على خبرة موثوقة، ولكن للأسف في الوقت الحالي، الظهور المبالغ فيه يحقق شهره لصاحبه حتى لو كانت
الإثنان مهمين بمعني أن الفئات التي ندفع للفيسبوك تمويل للمنشور مثلا للوصول إليها معلومة لدى خوارزميات فيسبوك من الذي يفضل القراءة ومن الذي يفضل الفيديو ومن الذي يفضل الروابط الخارجية لهذا الفيسبوك يبيع لنا تلك المعلومة على شكل إعلان ممول وجمهور مستهدف, ولكن على كل فالجاذبية تتوقف على كاتب المحتوى فالإعلان المكتوب أو المحتوى المكتوب يجب أن يتضمن بعض شروط ليصبح ذا تفاعل جيد من أهمها : يبدأ بما يعرف بالهوك Hook أو الخطاف وهي الكلمة أو العبارة التي ستجعل
في زمن المحتوى المرئي هل يمكن النجاح عبر التسويق بالمحتوى على المدونات ؟