صار يبدأ يومنا كمستقلين بفتح عشرات البرامج، واحد لتنظيم المهام، وثاني وثالث لأجل التواصل الاجتماعي للتسويق مع العملاء، وثالث لمراجعة الملفات وتدقيقها والعمل عليها وتطبيق لإدارة الوقت، هذا ما عدا منصة إدارة المشروع...الخ زمان كانت التكنولوجيا تزعم تسهيل عملنا، لكنها اليوم شتت تركيزنا بدل من ذلك. لكل أداة واجهة مختلفة وأمور معقدة تحتاج تحديث مستمر ووقت مستمر بشكل دائم، هذا ما عدا تنوّع الأجهزة نفسها ووظائفها، وكلما زاد تطور الأدوات زادت التوقعات من العملاء وضاقت المهل الزمنية لتصبح ضغوطي اليومية
إذا كان بالإمكان منع جريمة ولكنّي لم أفعل شيئاً، فأنا شريكٌ فيها
إذا كنت في موقف تستطيع فيه منع جريمة من الحدوث، سواء بالإبلاغ عنها أو التدخّل بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ولكنّي اخترت أن تلتزم الصمت أو الامتناع عن القيام بأيّ فعل فهل يُعتبر ذلك نوعاً من المشاركة أو التواطؤ في الجريمة؟ وما هي الحدود الأخلاقية والقانونية التي تجعل من الامتناع عن التدخّل شكل من أشكال الجريمة نفسها؟
الرحلة التي لا وصول فيها لا متعة خلالها
كتبت [@Samira_diab] تعليق في مساهمة لها: "دائماً ما أقولها إن المتعة في الرحلة، لا في الوصول" ميلها مع كثير من الآخرين أيضاً إلى كون النتائج ليست الفيصل الأول والأخير في المتعة أثار استغرابي، فبرأيي أن الرحلة التي لا وصول فيها لا متعة خلالها، لإنها قد تبدو كأنها نوع من العذاب المستمر الذي بلا غاية، تحرّك بلا اتجاه، بحث بلا أمل، استهلاك وقت دون تحقيق شيء يُذكر أو جدوى!. في مثل هذه الرحلات، كيف نسعد أرواحنا وندخل لها المتعة؟ هي ضياع
كيف نحمي المراهقين من خطر التورّط في الاعتماد على الذكاء الاصطناعي كعلاقة أو صداقة؟
صار موضوع ال Ai في العلاقات أمر مقلق، من يذكر فيلم her وكيف عانت الشخصية بارتباطها عاطفياً كعلاقة مع ال Ai وبما أن تسارع التطور رهيب، صار ربما الوقت لكي نسأل: كيف يمكننا حماية المراهقين من خطر التورّط في الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي كبديل للعلاقات الاجتماعية أو الصداقات الحقيقية؟
تحسين تجربة المستخدم المبالغ فيها لتطبيقك تعطي نتائج عكسية، دولينغو كمثال
تحسين تجربة المستخدم نتفق عليها، المبالغة لا نتفق عليها، بدولينغو مثلاً صنعوا تطبيق مليء حرفياً بالمكافآت المستمرة والتحديات اليومية والواجهات الذكية حتى بتّ أرى مثلاً قريبي يدمن التطبيق في البداية ولكنه شعر بالإرهاق أو الملل من التكرار في نهاية الأمر، يقول لي مهما تقدّمت يكررون لك أمور كثيرة ويجعلونك تغوص حرفياً بما يقدّمونه من جديد، وهذا أثّر على تفاعله مع التطبيق لإن كل يوم هناك مسارات مختلفة، وأنا أشعر أيضاً أن هذه المتع المبالغ بها أيضاً تنقص من القيمة التعليمية
حتى ولو تطلّب الحب تنازلات دائمة من طرف واحد يبقى هو حب صحّي
حب بلا تنازلات لا أفهمه، قدّمت الكثير من التنازلات لإنجاح علاقتي، من مثل شكل الحياة التي أريد أن أعيشها مادياً، أو حتى شكل الروتين خاصّتي ليناسبنا معاً، اضطررت لرفض فرص مادية كانت قد تأخذني ل أكثر من ١٠ ساعات يومياً فتؤثر على علاقتنا، وحتى في جدالاتنا أعتقد أنني أقبل أمور لا تروق لي من أجل صالح العلاقة العام، في رأيكم، إذا كان الحب يتطلب من أحد الطرفين تقديم تنازلات مستمرة ودائمة على حساب نفسه، هل يمكننا اعتبار هذا النوع من
حجب تيكتوك حكومياً لتعزيزه ممارسات ثقافية سلبية، انتهاك للحرية الفردية أم واجب؟ ولماذا؟
هل تعتقد أن قرار حجب تطبيق تيك توك على مستوى حكومي عبر اتهامه بتعزيز ممارسات ثقافية سلبية يُعتبر انتهاكاً للحرية الفردية وحق الأشخاص في اختيار المحتوى الذي يرغبون في متابعته أم أنه قرار مبرر وواجب لحماية المجتمع من التأثيرات الثقافية التي قد تُعتبر مضرة؟ ولماذا؟
هل يساهم اللاجئون في تطور المجتمعات المضيفة أم يشكلون أعباء عليها؟
هل اللاجئين محركاً للتطور والابتكار في المجتمعات التي تستضيفهم أم أنهم يشكلون تحديات اقتصادية واجتماعية على تلك المجتمعات؟!
إلى أي مدى قد يهدد النشر الذاتي عبر أمازون صناعة النشر التقليدية؟
قريباً سأنشر مجموعتي القصصية الأولى عبر أمازون بسبب ما رأيت من أمور شجعتني! حتى سألت نفسي فعلياً بعد أن كنت أكثر شخص غير مؤمن بهذه التجربة إلى أي مدى يمكن أن يُشكل النشر الذاتي عبر أمازون تهديد حقيقي لصناعة النشر التقليدية؟ يعني أمازون استطاعت بتكلفتها الشبه صفرية وطباعتها بناءً على الطلب وسلاسة التسعير والربحية أن تجعلني أفكّر بها وربما كثر من هم مثلي، وخاصة أنني بهذه الطريقة أتهرّب من صرامة الرقابات العربية وأتحصّل على وصول لكل أنحاء العالم! إذا فكرنا
كيف يمكن للكاتب الموازنة بين الصدق الفني وطلب السوق؟
كيف يمكن للكاتب أن يحقق التوازن بين التعبير عن رؤيته الإبداعية الخاصة والالتزام بالصدق الفني في أعماله وفي الوقت نفسه يراعي احتياجات السوق ومتطلباته، بما يضمن له تحقيق النجاح الجماهيري دون المساس بجودة المحتوى وقيمته الأدبية؟
كيف يمكن لمؤلف مبتدئ مثلي أن يبرز وسط زخم الكتّاب الحاليين؟
كيف يمكن لشخص مبتدئ في عالم الكتابة مثلي تماماً أن يتمكن من إثبات نفسه والتميز وسط هذا الزخم الكبير والتنافس الشديد بين الكتّاب والمؤلفين في الوقت الحالي؟
احتفاظ المدير بمساحة احترافية جافّة أنفع من العفوية والودّ بالتعامل
أعمل مع مستثمر بشكل مستقل منذ ٥ سنوات وإلى الآن جاف بالمعاملة وبارد معي، كنت أنزعج من هذا كثيراً، حتى أنني مرة شتمته في سرّي لإنني شعرت أنه متكبّر. ولكن الآن صرت أشعر أن احتفاظ المدير بمساحة احترافية جافّة، خالية من العفوية والود في تعاملاته اليومية معي ومع الكل كان أكثر نفع على المدى الطويل! ففيها يستطيع تحقيق توازن أفضل في الإدارة ويمنع حدوث أي تداخلات وتدخّلات قد تؤثر على سير العمل، فليس كل المستقلين والموظفين مثلي قد يستقبلون العفوية
برنامج shark tank الشهير، برنامج مفيد لرواد الأعمال ومضرّ لمتابعيه
صرت واحد من مدمني النسخة المصرية الرائعة، أراقب كيف يوفّر منصّة لرواد الأعمال المصريين لعرض أفكارهم ومشاريعهم أمام مجموعة من المستثمرين المعروفين ويمنحهم فرصة للحصول على استثمار مالي وتوجيه استراتيجي قد يساعدهم في تنمية مشاريعهم! ولكن نحن كمتابعين لا نحظى فوائد مماثلة، بل مساوئ يمكنني عدّ بعضاً منها: - تصوير قصص النجاح على أنها سهلة أو سريعة - توقعات غير واقعية حول عالم ريادة الأعمال - صديقي الذي يحاول النجاح منذ سنين ويفشل، عانى من ضغوط نفسية بسبب شعوره بالفشل
بظل أزمات إقتصادية خانقة، يحق للحكومة التحكّم بالشركات الخاصة وطريقة عملها؟
في ظل أزمات اقتصادية خانقة تهدد استقرار المجتمع وتؤثر بشكل كبير على حياة المواطنين ومستقبلهم، هل يصبح من حق الحكومة وواجبها التدخّل بشكل مباشر في تنظيم عمل الشركات الخاصة ووضع آليات صارمة للتحكم بطريقة إدارتها وتشغيلها، ولماذا؟
وضع قيود أخلاقية على العلم ينمّيه ويطوّره أم أن ذلك يعيق تقدّمه؟ ولماذا؟
العلم في تنمية دائمة وفي تطوير الأبحاث العلمية ولكن بعض الأشخاص يرون ويريدون وضع والتزام بقواعد أخلاقية تعزز من الأمان والمسؤولية في الأبحاث وتضمن أن النتائج ستُستخدم لمصلحة الإنسانية وبطريقة تراعي هذا المسار، مما يؤدي إلى تطوير العلم بشكل بطيء لأجل هذا البند!. يسميها البعض القيود التي تعرقل الابتكار وتمنع العلماء من استكشاف مجالات قد تكون خطيرة أو مثيرة للجدل، وأنتم كيف ترون هذه القيود الأخلاقية واللوائح؟ أمر ينمي العلم ويطوره أم العكس؟ ولماذا؟ شاركوني آرائكم!
يحق للمؤسسات مراقبة الايميل الرسمي للموظف أم هذا انتهاك للخصوصية؟ ولماذا؟
هل من حق المؤسسات والشركات مراقبة البريد الإلكتروني الرسمي للموظف باعتبار أن ذلك ضروري لضمان حماية المعلومات وامتثال الموظف لسياسات العمل أم أن هذا يعد انتهاكاً للخصوصية الشخصية للموظف وخطوة يجب تجنبها؟
تبنّي الشخصية الايجابية في الحياة يخلق سموماً ومشاكل أكثر من هناء وفرص!
كمستقل مرة وقعت مشكلة كبيرة بيني وبين عميل بسبب تأخيري في تسليم مشروع، رغم كل التزاماتي السابقة ومراعاتي له السابقة وتحملي لكثير من سيئاته لم يتفهم وقرر إنهاء التعاون معي. فهمت لحظتها أن الايجابية تخلق شعور استحقاق عند الآخرين بأن ما تقوم به معهم هو العادي الطبيعي وتخلق الايجابية لصاحبها انفصام بين ما يرى وما يجبر نفسه على الشعور وهذا يراكم أعباء نفسية، هذا ما عدا أصلاً أرى أنها تقتل التواصل لإن الايجابية عبارة عن قناع ثابت لا يتغير. وأنتم
أنا أثق بشريكتي وهي لا رغم أنني لا أخون ثقتها، كيف ابني الثقة متبادلة بيني وبينها؟
كيف يمكنني بناء علاقة ثقة متبادلة وقوية مع شريكتي، خاصةً وأنني أثق بها وأحرص دائماً على أن أكون صادق بينما يبدو أنها لا تزال غير واثقة تماماً بي؟ على الرغم من أنني لم أخن ثقتها قبل، أريد أن أعرف كيف يمكنني تعزيز شعورها بالأمان وتطوير ثقتها بي بشكل أفضل!
إدارة الوقت طريق مختصر للضغط، السعادة والإنتاجية تكمن بإدارة طاقتي الشخصية
أسأل نفسي أحياناً حين أرى من يناقشون موضوعة إدارة الوقت، هل نحن نريد إدارة وقتنا أم تحقيق الإنتاجية؟! بالتأكيد الانتاجية. وإذا كانت الانتاجية هدف فإدارة الطاقة بديل أكثر فعالية وأكثر انسجام مع طبيعتنا البشرية من إدارة الوقت، لإن مفهوم إدارة الطاقة هو: أن نضع لأنفسنا حدود تتماشى مع مستويات نشاطنا وحالتنا النفسية، فنصبح أكثر إدراك لما يناسبنا في كل لحظة. كمثال: أنا اليوم استيقظت مريض، إذاً مهماتي بإدارة وقتي وانتاجيتي المثلى هو أن أقوم بقراءة هادئة بسيطة أو سماع الموسيقى
ما هي الأمور التي لا يمكن أن تغفرها وتتجاوزها لشريكك؟ ولماذا؟
ما هي المواقف أو السلوكيات التي قد تجعل من الصعب عليك مسامحة شريكك أو التغاضي والتجاهل حتى وإن حاول/ت الاعتذار أو التوضيح؟ ولماذا تعتبر هذه الأمور بالذات خط أحمر بالنسبة لك؟
لكي يحافظ المجتمع على غناه، عليه أن يمنع نسبة من الفقراء من الغنى!
المقصود بما كتبت في عنواني هنا هو الحفاظ على العدالة الاجتماعية، يعني إذا استحوذ عدد قليل من الأفراد على معظم الثروات، فإن ذلك يؤدي إلى تدهور الطبقات الوسطى والفئات الضعيفة، مما يضر بالنمو المستدام. وبالمثل لو استحوذ الجميع على الثروات وعاشوا الغنى سوف يؤدي هذا إلى تعب المجتمع لقلّة عماله وموظفيه وفلاحيه وكل تلك المهن الصعبة الأخرى ولذلك بسياسات مقصودة أشعر بأن على المجتمع أن يقصي بعض الناس عن الغنى، يمنعهم عنه في سبيل الحفاظ على دوران عجلة الاقتصاد، ليدفعهم
ما الفرق بين العلم والمعرفة؟
أريد أن أفهم الفرق بين "العلم" و"المعرفة" ولكن بطريقة بسيطة وسهلة، أريد أن أرى كيف ترون الفرق بين الكلمتين!
أصدقائي القدامى صاروا لا يناسبون أفكاري نهائي، أزيّفها لاستمرار قبولي أم أتركهم؟ ولماذا؟
مع مرور الوقت أصبحت أفكاري وتوجهاتي تختلف بشكل جذري عن أفكار وتوجهات أصدقائي القدامى، لدرجة أنني أجد صعوبة في التكيف معهم والشعور بالانسجام بينهم، يضحكون ولا أضحك ويحزنون ولا أحزن، ما يحدونه رائعاً أجده عادياً والعكس صحيح! وفي ظل هذا الاختلاف الكبير بيننا أجد نفسي أمام خيارين إما أن أستمر في تزييف آرائي ومواقفي معهم حتى أظل مقبول بينهم وأتجنّب الخلافات التي قد تنشأ بسبب هذا الاختلاف أو أن أختار الابتعاد عنهم وأقطع تلك العلاقة التي استمرت لسنوات طويلة! برأيكم
أدى تقدّم العلوم والفنون إلى إفساد المجتمع أم إصلاحه ولماذا؟
كيف ترى تأثير التقدم في العلوم والفنون على المجتمع؟ هل تعتقد أن هذا التقدم بشكل في إصلاح المجتمع وتقدّمه؟ أم أنه قد أسهم في إفساد المجتمع على نحو ما وأثّر سلباً على الكثير من الأمور؟
أيهم مؤثر أكثر على شخصياتنا، التربية أم التجارب الشخصية، ولماذا؟
ما العامل الأكثر تأثير في تشكيل شخصياتنا وتكوين هويتنا كبشرد هل هي التربية التي نتلقاها من الأهل والمحيط الاجتماعي أم برأيكم التجارب الشخصية التي نخوضها على مدار حياتنا؟ ولماذا؟