Diaa Albasir

5.79 ألف نقاط السمعة
355 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0

إرهاق أطفالنا بدول المهجر في تعلّم اللغة العربية التي لن يستخدموها، أنانية ثقافية نمارسها!

بجالية المغتربين من سوريا بلدي هَوس التشبث بهويتنا العربية، صديقي يعلّم يومياً ابنه الأحرف والكلمات وحتى المصطلحات السورية ومميزات اللغة العربية ويشتكي لي أنه يشتكي منه كطفل! يتعامل صديقي مع ابنه وكأنه قشة نجاة تخوفاً من الغرق في بحر الثقافة الجديدة. لنكن واقعيين، اللغة العربية التي نجهد أبناءنا لتعلمها هي لهجة عامية مصرية أو شامية أو مغاربية، تختلف تماما عن الفصحى التي نعتز بها، وحتى لو كانت الفصحى فهي أيضاً لهجة لن يستخدموها إلا في الزيارات النادرة للوطن أو مع
4

كيف يجب أن أتعامل مع ابني/ ابنتي إذا خالفوا قيم مجتمعنا بلباسهم وأفكارهم؟

طرقَ مرّة صديقي باب منزلي متأخراً وقال لي بأن والده طرده لإنّه لم يلتزم بما طلبه من تسريحة شعر، كانت تسريحته عشوائية ولا تناسب طبيعة والده المحافظة- قلت له ما هي طبيعة النقاش الذي صار حتى وصلتوا إلى مرحلة الطرد؟ قال لم يحدث نقاش أصلاً! - هذه الحادثة عالقة في رأسي إلى اليوم وخاصّة أنني لم أبتّ موقفي بها، لا أنا متفق مع الأب في الطرد ولا متفق مع الابن في قراراته فيما يخص لباسه وشكله أحياناً وجميعنا يعلم بأنّ
6

سلطة الأب التي تقرر وتفصل، ضرورية أم هناك طرق أخرى لمشاركة السلطة مع العائلة بلا مشاكل؟

حين كنت صغير كان عندي عادة استمرت معي إلى صف الثالث الإبتدائي وهي أنني حين كنت أقع على الأرض لا أقوم منها، لا أنهض، أبقى جالس حتى يقوم أبي بعدلي. قلت هذه القصة أمام عائلتي مرة كحديث مسلي ولكن تفاجئت بأن أمي أخذت الموضوع بشكل جدي وراحت تقول لي بأن الأمر سببه أن والدي عودنا أنه صاحب كل القرارات في المنزل من صغيرها لكبيرها وهو لديه رأي في كل شيء وقرار في كل شيء، إلى درجة أنني أول مرة وقعت
3

إذا مُنحت القدرة لتكون حياتك عبارة عن فيلم شاهدته، أي فيلم تختار ولماذا؟

تخيّل معي لو أنك مُنحت بطريقة ما القدرة في أن تكون حياتك عبارة عن فيلم شاهدته في حياتك وتأثرت به كثيراً أو أحببته أو ربما جذبك كثيراً بفكرته، أي فيلم تختار ولماذا؟ https://suar.me/9VmJe
5

تعالوا نلعب بالكتابة! أكتب في تعليق عبارة ودع المساهمين يكملون قصّتك، كل مساهم يكمل جزء منها بعبارة أيضاً!

خطر لي أن نلعب بالكتابة عبر مثلاً أن تكتب في تعليق عبارة وندع المساهمين يكملون قصّتك، كل مساهم يكمل جزء منها بعبارة أيضاً! شاركوني تعليقاتكم لنبدأ إكمال القصص!
5

كمستقل، كيف يمكن أن تنسى العمل حين تكون خارج أوقاته؟

كمستقل لاحظت أنني حين أكون بالعمل أفكّر بالترفيه عن نفسي وحين أرفّه عن نفسي أفكّر في العمل وذلك بسبب أنني لم أحدد وقتاً للدوام محدد جداً يومياً وكأنني في وظيفة تقليدية من شروطها عدم الالتفات حتى لأي أمر مشوّش. وهناك سبب ثاني أيضاً كان يمنعني من نسيان عملي بعد الانتهاء منه وهذا تفطّنت لهُ عبر دراسة أثبتت أنّ هناك الكثيرين من الناس يضيّعون أوقات كثيرة من إجازاتهم أو حتى فراغ ما بعد عملهم بسبب عدم قدرتهم على تأجيل مهمة ما
4

إلى أي مدى يمكن للتسويق الواقعي أن يجلب لك عملاء على مستقل؟

ككاتب مستقل، جرّبت النشرات الإعلانية في عملي المستقل! وهي منشورات بسيطة وكروت، صممتها عن طريق كانفا، وضعتها بشكل استراتيجي مع أصدقائي في البداية الذين أعرف أنّ لديهم نشاط في مسألة صناعة المحتوى والتدوين والمواقع والتسويق ومن ثمّ وزّعتها على بعض الأشخاص العاملين بالكتابة مثلي، واستهدفت أيضاً مكان يقدّم مساحة للكثير من الشركات للعمل كانت الاستجابة بطيئة في البداية، لكن ذلك الطرق الأولي كتجربة جاء لي بعميل! هذا ما شجعني فغامرت أكثر بالمشاركة في ورش العمل والأحداث events وأن أحاول تعريف
4

أن تعمل بذكاء تعني أن تعمل بجهد عالي

أنا أعترف: أنا لا أعمل دائماً بذكاء. لا تفهموني خطأ، أنا أفهم أهمية زيادة الكفاءة والفاعلية. لكن من خلال تجربتي كمستقل، كان العمل الجاد بالطريقة الكلاسيكية القديمة هو المحرّك الذي دفعني إلى النجاح. قبل أيام مثلاً، واجهت مشكلة أثناء كتابتي لمحتوى بصري أعمل عليه كمشروع مع عميل، مشكلة ينقصني فيها معلومات لحلّها، ولكن فضّلت أن أغوص في المشروع وأتعلّم من المعرفة التي تأتي من التجربة، من الساعات الطويلة التي أقضيها في حل مشكلة ما حتى أجد الحل بالمراقبة والمقارنة بنفسي،
5

قانون العائدات المتقلّصة، إلى أي مدى يمكننا تجنّب تأثيره على عملنا الحر كمستقلين؟

عملت على ثلاثة مشاريع مؤخراً معاً، ولاحظت أنّ كل ساعة إضافية استثمرها كمستقل في عملي تنتج تقدّم في المشاريع، هذا بدايةً ولكن في نهاية الأمر بدأ التعب وتضاءل التركيز وصارت تنتج تلك الساعات الإضافية تأخيراً على المواعيد التي التزمت بها مع العملاء وجودة أقل في العمل، ربطت هذا بجوهر مبدأ اقتصادي اسمه: تناقص العائدات - حاولت إسقاطه عليّ كمستقل، ورأيت أنّهُ يمثّلني فعلاً فهو يصف النقطة التي يُترجم فيها جهدي الإضافي إلى إنتاج أو جودة أقل وليس أكثر! أنا من
6

العمل على مهمات متعددة في ذات الوقت أسلوب مغلوط أم مهارة مهمة؟

اطلعت مؤخرًا على بحث أكّد أنّ تعدد المهام يقلل الإنتاجية بنسبة 40% بدلاً من أن يساهم بزيادتها، فمثلًا عندما نعمل على مهمة أساسية وليكن كتابة مقال، وبجانبه نتابع البريد الإلكتروني وقد نرد على مكالمات الهاتف المتعلقة بالعمل، سنجد أننا أثناء انتقالنا من مهمتنا الأساسية لنرد على الإيميل ثم لنعود مرة أخرى للمهمة التي نعمل عليها، سنحتاج وقتًا يقارب الربع ساعة لنستعيد نفس درجة التركيز بعد التشتت بالرد على الإيميل، هذه الانتقالات الكثيرة تسبب تراكم كبير بإضاعة الأوقات وتقلل من التركيز
6

كصاحب مشروع: ما هي أفضل طريقة لتقييم أداء المستقل أثناء المشروع وتوجيه الملاحظات له؟

مرّة أسندت لمستقل مهمة وكان المشروع صعب قليلاً لإنّهُ متعلّق بالكتابة على لسان شخص آخر الـ ghost writing واحترت فعلاً كيف يمكنني التأكد من أنه يسير على الطريق الصحيح ويحقق توقعاتي منه! كان لا بد من تقييم لما ينجزه، ولذلك قلت له سوف نقسّم المشروع إلى أقسام وكل ما استطعت إنجاز قسم ستخبرني بأنّك جاهز للاجتماع (هذا خفف عنه ضغط التوقيت) لنقوم باجتماع سريع فيه الخطوات التالية: ما هي المشاكل التي تواجهها؟ سنتناقش حول ملاحظاتي على العمل وحاولت المحافظة على
5

"تطوير الأفكار" كيف نستفاد من حاجة العميل؟

بتجربتي الأخيرة مع عميل تواصل معي مباشرةً عبر رسائل مستقل، يعرفني من قبل عميل آخر، وصرّح عن حاجته لمحتوى سينمائي لموقعه الجديد، كان يعلم أنه بحاجة إلى تواجد هذا القسم في موقعه ولكن حين بدأنا بالتفاصيل ظلّ يكتب لي: "لا أعرف، أنت ما رأيك؟" كررها مرّات وهذه صارت عندي تعني فرصة، صرت مستقل يرى كلمة "لا أعرف" كفرصة مع أنّ العملاء غير المتأكدين مما يريدون سابقاً كانوا أحد أكبر التحديات التي قد مررت بها، هذا الأمر كان يقلقني في بداية
6

كيف أتعامل كمستقل مع صاحب مشروع يُحدد باقتناع تام مدّة تسليم غير واقعية؟

أشعر بإثارة كبيرة عند بداية كل مشروع ولكن هذه الإثارة تتحول غالباً معي بسرعة إلى توتر عندما يتجاهل العميل موعد نهائي واقعي ويختار آخر غير واقعي بالمرّة، تعلّمت من تجربتي أنّ هناك مفتاح لهذا الموضوع وهو معرفة كيفية التعامل دون التضحية بسلامتي النفسية أو جودة عملي. ولذلك اطلب تفاصيل تسليمات المشروع منه، سيساعدني هذا سريعاً "أحياناً خلال المحادثة نفسها" من تقدير فهمي لنطاق مساحة المشروع وتحديد أقرب موعد طموح ممكن لا يمكن التنازل عنه، وهذا عن طريق ما اسميه "الدليل
5

ما الذي يجذبك كمستقل لمشروع ويجعلك تقدم عرض عليه؟

كمستقل، فرص موقع مستقل والسوشال ميديا يشكّلان عندي دفق مستمر من عروض لمشاريع يمكن أن أعمل عليها وفي الحقيقة بين كم هذه العروض من الصعب أحياناً التمييز بين المشروع الممتاز والمشروع غير المناسب! لديّ معيارين مهمين التي إن توفّروا أشعر بأنّ المشروع يقول لي "قدّم عرضك الآن!" الأول الوضوح، الوضوح عندي أهم شيء في المشروع، وصف المشروع المكتوب يخبرني بالضبط ما يحتاجه العميل من الجدول الزمني والميزانية..إلخ وبالتالي أشعر برغبة أن أجعله أولوية في تقديم عروضي وهذا المعيار يوفر عليّ
5

كيف أتفاوض كمستقل مع صاحب مشروع حول مدة المشروع؟

من تجربتي أرى أن التفاوض يحتاج لتحضير مهم وجيّد، آخر مشروع استلمته كان له علاقة بكتابة فيديوهات ستُعرض على تيكتوك، لم يكن لديّ خبرة في ذلك، أضطررت أن أبحث عن مشاريع مماثلة لفهم الجداول الزمنية النموذجية لقضاء هذه الأعمال، ووضعت في اعتباري مدى تعقيد المشروع ومستوى خبرتي وأي عقبات محتملة حين قمت بهذا البحث في المفاوضات وبالكثير من المشاريع التي قد دخلتها لاحظت أنّ اليد العليا تكون لمن لديه "القيمة" الأقوى سواء كان العميل أو صاحب المشروع، رأيت أنّ المستقل
6

تحديد ساعات عملي كمستقل: وفقاً للمشاريع أم وفقاً لجدول زمني محدد مسبقاً؟

سابقاً كمستقل، كثافة المشاريع التي بين يديّ هي التي تحدد كثافة ساعات العمل اليومي، لا أنكر أنّها كانت طريقة تمنحني مرونة لا تصدق، سواء بحياتي وإدارتها أو بإدارة المشاريع ذاتها التي أنا أعمل عليها. إلا أنّها قتلت التوازن بين العمل والحياة حرفياً، هنا لا أتكلّم عن الاحتراق الوظيفي والتعب، بل عن التوازن، حيث أنّني أحياناً كنت أقضي أوقات كبيرة بلا عمل. تكمن جاذبية العمل الحر في حريّته: التحرر من القواعد. ولكن مع هذه الحرية يأتي سؤال حاسم من تجربتي: كيف
5

كصاحب مشروع، ما الأدوات التي يمكن أن تساعدني في إدارة المستقلين بشكل فعال؟

من تجربتي كمستقل وكصاحب مشروع عدّة مرّات، أرى أنّ إدارة المستقلين دون الهياكل التقليدية التي تحصل في مكاتب الشركات تتطلب مسار مختلف تماماً، مسار يجب أن يكون مليء بالأدوات، مثل برامج إدارة المشاريع على سبيل المثال منصة أنا، حيث فيه القدرة على إسناد المهام لمستقل بعينه مع قدرة المستقل على رؤية الصورة كاملة لمسار الفريق ككل! تفادي مسألة العقود والاتجاه نحو منصّة العمل الحر "مستقل" التي تشكّل وسيط آمن يريحني في بنود كثيرة لها علاقة بالإدارة، من ناحية تحديد وقت
7

كصاحب مشروع متى تقرر رفع الميزانية لمستقل تعمل معه؟

مستقل يُنتج أعمال بجودة عالية باستمرار تتجاوز التوقعات ويجد حلولاً مبتكرة تفيد عمل صاحب المشروع بشكل كبير، هل هذا كافي ليرفع صاحب المشروع الميزانية له، أم توجد معايير أخرى؟ العثور على مستقل محترف يقدّم الثقة والإبداع والالتزام وجودة العمل أمر ليس هيّن بحسب مراقبتي للمشاريع اليومية التي أمرّ عليها، فبين الحرص على حصول صاحب المشروع على أفضل قيمة بأقل سعر وبين مسألة إنصافه هناك معايير لا بد أن يلتزم بها صاحب المشروع في تحديد التوقيت الذي يرفع فيه ميزانية المستقل
8

ما النقاط التي يجب أن أرتكز عليها أثناء التفاوض مع أصحاب المشاريع؟

باعتباري مستقل على مدى السنوات الثلاث الماضية تعلمت الكثير عن فن التفاوض على شروط المشروع مع العملاء الذين أفضل أن أسميهم أصحاب المشروع حيث يمكنني تجسيد الاحتراف في التفاوض كالتالي: ودود ومتعاون + حازم وواضح + معرفة عالية = قيمة تفاوض عالية. سأضرب مثال من حياتي العملية، حيث أنني مرّة كنت أعمل على مشروع سيناريو لفيلم قصير كان المطلوب منّي تقييمه وكتابة تقرير عنه في الأمور التي نستطيع تطويرها به، بدأ العميل بعد ذلك بإرسال الكثير من التعديلات الأخرى وبعضها
7

ما هي بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تستخدمها كمستقل لزيادة دخلك؟

عندي التزامات مادية شخصية كثيرة هذه السنة تحتّم عليّ مضاعفة العمل، ولذلك كنت أفكّر منذ أيام في مسألة زيادة دخلي كمستقل وأبحث عن استراتيجيات نافعة في هذا الشق، أعددت قائمة بالأمور الممكنة تنفيذها ولكن لفتني أمر تجاهلته بآخر فترة وهي فكرة إنشاء منتجات تحصّل لي "دخل سلبي" وبالفعل مباشرةً قمت بإنشاء ملف يساعد الأشخاص "بتنسيق ملف السيناريو مثل قالب جاهز للكتابة" لأجل الكُتّاب المهتمين! اكتشفت بعد ذلك أنّ موقع "بيكاليكا" مناسب جداً لتوزيع خدمتي هناك واستعراضها، بيئة مناسبة لكل المهتمين
6

أقبل أم أرفض العميل الذي يسند لي أعمال قادر عليها ولكنها ليست من اختصاصي؟ ولماذا؟

ككاتب مستقل بتخصص (صناعة محتوى بصري ومكتوب) فاجئني العرض الذي قدمه أحد العملاء لي مؤخراً والذي قد أوقعني في معضلة، العرض كان مشروع لترجمة مقالات لشخص يريد تقديمها لموقع أجنبي، المشروع بأجر جيد ولكنه خارج نطاق تخصصي تماماً من حيث أنّه ليس كتابة ولا يصب بالمواضيع التي أفكّر بها أصلاً ومتخصص فيها. سألني مباشرةً عن التزامي - وهنا وقعت في حيرة من أمري، إذا قلت له أنني متفرّغ تماماً واستمرّت المشاريع بالتدفّق عليّ شعرت بيني وبين نفسي أن هذا يمكن
5

"لا تُصادِق عميلك" ما رأيكم بهذه المقولة؟

لا أعتقد بمبدأ العملاء عملاء والأصدقاء أصدقاء، فأحياناً من الممكن أو من الطبيعي أن يصبح عميل صديق! حتى أنني أرى أن تنمية العلاقات فعلاً بهذه الطريقة يمكن أن تكون مفتاح لفتح تجارب مهنية أكثر نجاح! عندما أقوم بتطوير صداقة مع عميل ما أشعر بمستوى أعمق من الثقة والتفاهم، لإنّ التواصل يتحسّن ويصبح أوضح، عندما فعلاً بدأت تحرير نفسي من قاعدة لا تصادق عميلك، بدأت أتجاوز أكتسب رؤية مفيدة عملياً حول احتياجات وأهداف وتحديات هذا الصديق وبالتالي أصبح أمام خيارات أن
8

ما هي المعدات/التكنولوجيا التي يجب أن يوفّرها أي مستقل لنفسه؟

على عكس بيئة من يعملون بوظائف تقليدية، يحتاج المستقلين إلى توفير معداتهم الخاصة بأنفسهم، وأنا أحاول استعراض ما نحتاج، ناهينا طبعاً عن جهاز كمبيوتر متوسط الأداء على الأقل وكبل إنترنت سريع أنا برأيي نحتاج أيضاً إلى شراء نسخة ويندوز كنظام أصلي كي لا نعاني من أي مشاكل نهائياً ونحصل على الميزات كاملة وبشكل آمن وعلى ذكر الأمان لا يجب أن ننسى نهائياً الاستثمار في نسخة كاسبرسكاي للحماية من الفيروسات أصلية! نحتاج كاميرا " أفضّل أن تكون خارجية وجيدة" ميكروفون وسماعات
5

تجربتي مع جدول عملي في رمضان الماضي والأمور التي أرغب بتطويرها

حماسي لرمضان كبير، لإنّ العام الماضي استطعت فيه التقدّم بإنتاجيتي بشكل قابل للقياس، جرّبت مثلاً الروتينين الصباحي والمسائي للعمل، في رمضان الأفضل كان كمستقل أن أصحى قبل الفجر بقليل رغم صيامي وأنام بعد الإفطار مباشرةً، هذا الأمر كان يجنّبني فوضى العائلة وترتيب المنزل وصوت التلفزيونات من كل المنازل والحركة المسائية التي تحصل واستغلها بالنوم وأكسب وجبتي الإفطار والسحور معاً. في النهار أبدأ العمل من الشروق حتى الساعة 12، حوالي ست ساعات ومن ثمّ آخذ استراحة لأقوم بتلبية كل المستلزمات المنزلية
8

لماذا يزداد معدل الإنفاق الخاص بنا برمضان؟​

صار الشخص يبدو بخيل إذا لم يكن يريد أن يرفع معدّل إنفاقه في رمضان! هذه مشكلة واجهتها مع محيطي، تأمّلت بالموضوع ورجّحت أنّ السبب أفكار، في أننا نجعل هذا الشهر معتمد في مدى الإفراط في الإنفاق على الظروف والأولويات الفردية والعيش بالطريقة الي تعوّدنا أن نعيش بها ولو خاطئة! تزيد معدل الزيارات والعزائم في هذا الشهر، رغم أن السنة يجب أن تكون كلّها للمحيط، لماذا نكثّف هذا النشاط الإنساني ونحصره في شهر؟ هذا الأمر اليوم إن كان كثيراً فهو يؤثّر