Diaa Albasir

9.2 ألف نقاط السمعة
526 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
والأغرب أن الحل البديل عندهم يكون أن يرسلوا اطفالهم إلى أحد الاقارب ليرعاه وبهذا لا اعرف الصراحة الفرق بين هؤلاء الاقارب وحليسة الاطفال، ذات الافعال وذات النتيجة ولذلك لا اعرف ما الفرق، ولكنه يبدو أنها افكار مغلقة نعيشها اتجاه هذه المهنة لشدة ما تراكم عليها من اكاذيب.
أنا لا أشعر بأن المربية قادرة أصلاً على منح الحب وهذا غير مطلوب منها، هي تقدم الخدمة، يكفي أن يقال لها هذا وستكون كل الأمور على مايرام، حين يكون الاب عارف أن هناك من يخدم اولاده الان لا من يمارس عليهما دوره الذي يفترض أن يمارسه هو.
يعني بالنعاية سيكون لدى الاهل برأيي ساعة أو ساعتين كل يوم ليكونوا مع الاطفال، وبهذه الاوقات التي يرون فيها الاطفال لابد وأنهم يفرضون نوع من السيطرة والكلام المختلف بلهحته عن المربية بحيث يصدر أكثر اقناعاً ووضوحاً وبالعموم الغياب عن الاطفال يجعل عاطفة الاباء والامهات اكثر ايضاً على اولادهم.
تماماً! هناك الكثير من الاحاديث مع الاغنياء التي تدور في هذا الفلك، حتى ابي حين مرة تعرّض لافلاس مفاجئ بسبب خسارة غير متوقعة وظرف طارئ ادى لاحتراق كل بضاعته استطاع خلال مظة قصيرة العودة لذات المستوى وكأنه مكتوب عليه أن يكون في هذه النقطة من الثراء بغض النظر عن الظروف المحيطة به
هذا يمكن أن انسبه في بيئة غير عادلة كالتي نعيش فيها في الوطن العربي حيث هناك الكثير من العوامل التي تمنعنا من أن نستطيع الوصول لثراء، أما في اوروبا وبمبدأ السوق الحرة وكل تلك التسهيلات ما الذي يحعل الثروات بهذا الشكل؟ وما الذي يمنع الاخرين من اللحاق بهم؟!
ولكن أذكر مرة أني قرأت مقالة بحسب ما اذكر كانت على هارفارد بزنس ريفيو وكانت تقول هذه المقالة انها معتمدة على دراسة في أن معظم أغنياء العالم بدؤوا عصاميين من دون مساعدات، بدؤوا فقراء، أن النسبة الاكبر بدأت فقيرة لا غنية، ولذلك في هذه المعطيات كيف نفسّر هذا الأمر، لو اردنا استبعاد رأيك بأن كلهم كسويرس.
السعادة هي القيمة الوحيدة التي لم أعد اطلبها والتي استسلمت فيها، السعادة في الحياة أمر مستحيل لأن طبيعة الحياة مليئة بالتغيرات والتحديات، البشر مخلوقات تطمح دائماً للمزيد وعندما يتحقق هدف ما ينشأ هدف جديد مما يجعل السعادة حالة مؤقتة وقصيرة جداً جداً، حتى أنها لحظية، تساوي لحظات فرح الأم بلقاء ابنها بعد غربة طويلة، مدة العناق هي مدة السعادة، هذا ما عدا الضغوط اليومية والمواقف الصعبة في تقلب المزاج وتعكير لحظات الفرح، الحياة مزيج من الأفراح والأحزان ولا يمكن تجنب
الموضوع في هذه المسألة كله يتمحور حول المدرّسين، يعني قومي باختيار مدرّسين ذوي خبرة في تدريس هذه الفئة العمرية وهذه المادة، كل ما زادت الخبرة كلما أفضل، الخبرة تساوي: متعة بالتعليم + بساطة بإدخال المعلومات .. وأن تركزين على أن تجعلي هذه الدورات أو الدروس موجهة نحو حل أسئلة الامتحانات والتدريب على نماذج واقعية. من المهم في البداية للتسويق أن يكون هناك حصص مجانية تجريبية ومن المهم بعد نهاية الدورات والدروس أن تقدّمي حصص إضافية للإجابة عن استفسارات الطلاب. ولقياس
المشكلة ليست في النوادي الطلابية بل في النية التي نعمل عليها لإنشاء هذه النوادي، ففي معظم الأحيان يتم إنشائها لأجل إنشائها وهذا يجعلني أتذكر حين طُلِب مني مرة أن أكون مشرف على الخط الثقافي في الجامعة لأجل النشاكات الثقافية في ناديها، وقتها طلب مني رئيس النادي ١٠ نشاطات مختلفة، كان يركز على العدد لا القيمة لإنه يريد أن يستمر بالنادي لا أن يرتقي به، لإنه يريد للعجلة أن تدور بغض النظر إن كانت ضمن سيارة أو لا، شيء من العبثية
أنا برأيي هذا كلام ليس دقيق مئة بالمئة، فيه شيء من صحة ولكن ليس دقيق، إذ أنها على العكس ساعدت على تقريب المسافات وتعزيز التواصل برأيي، لولا هذه التقنيات لكنت عانيت بغربتي، بفضلها صار يمكن لأصدقائي وأفراد عائلتي البقاء على اتصال دائم معي بدل أن أذوب في غربتي وحدي، مهما كانت المسافات كنت أراهم بجانبي في حالات الأزمات عبر هذه الوسائل، لإن هذه الوسائل تتيح التعبير عن الدعم والمواساة بشكل فوري. وبالإضافة لكل ما سبق أنا استخدم هذه الأدوات في
سأخبرك قصة عن كيف ماما تعاملت مع حفيدها مرة أمام عيني، كان حفيدها يومها طفل في السابعة ويسأل والدته باستمرار عن النجوم، يسأل سؤالين، كيف تضاء النجوم؟ ولماذا لا تسقط؟ - أمه لم تستطيع اجابته وتجاهلته، ولكن أمي مع حفيدها لم تفعل ذلك، وبدلاً من الإجابة السريعة، قررت تحويل فضوله إلى تجربة تعليمية، أخذته في المساء إلى بيت قريبنا الذي معه تلسكوب صغير استخدمته وأظهرت له النجوم وأخبرته عن بعضها ثم اشترت له كتب بييطة ملونة عن الفضاء وأخيراً مرة
تعارض أمن المجتمع مع خصوصيات الأفراد موضوع أوروبي رائع، وهو يثير جدل واسع برأيي حول التوازن بين الحق في الخصوصية وضرورة الحفاظ على الأمن، على أنني أرى أن هذا الجدل مفتعل، لإن هذا الأمر لا يعني انتهاك خصوصيات الأفراد بشكل مطلق. المشروعية هنا تعتمد على التوازن الدقيق بين الأمرين، يعني الإجراءات الأمنية يجب أن تكون مبنية على ضوابط قانونية واضحة وبعدها فليفعل ما يفعل رجل الأمن لصمان الأمن، هذا حقه وواجبه، حين يكون التدخل في الخصوصيات محدود ومبرر لحماية المصلحة
أنا معك بأننا مقبلين على اختفاء للمواد المكتوبة وكل محتوى مكتوب ولكن ما لاحظته أيضاً أن حتى مقالات الرأي السياسي والتحقيق الصحافي وغيره من الزوايا التي لن تختفي لخصوصيتها والتصتقها بالفرد تُكتب بطريقة تجعل الزوار يغادرون بسرعة، لتطوير مقالات الرأي وما شابهها مثلاً برأيك ما الذي يمكن فعله لنحافظ على الزوار مدد أطول؟
بالفعل اخر جملة تصيب عين الحقيقة، أن معظم من يكتب اما يكتب ليلبي اموراً متعلقة بالعميل صاحب الموقع أو بمحركات البحث ولكن معظمهم لا يلقون بال كبير لاولئك الذين يقرؤون ولذلك ارانا غير مهتمين باضافة انفوجرافيكس خاصة بنا كصورة او تفصيل هيكل واضح اثناء الكتابة يسهّل القراءة او ربط العبارات ببعضها بطرق ذكية
بالفعل هذا ما الاحظه في الكثير من المواقع، أنها تضع الكلمات الكفتاحية الغير متوافقة مع عنوان الموضوع، بالعموم حتى حين دخولنا للمقالة غالباً ما نكتشف أنها منسوخة وملصوقة وهذا أيضاً سيء، لإنهم بهذا الفعل حتى يصيّعون عليّ فرصة أن اعرف اي موقع أول كان سبّاق في نشر هذه المعلومات!
يعني لنفرض أن الاب الثري جداً تلقى عزيمة لتلبية العشاء في واحد من افخم مطاعم المدينة ومع ارقى التجار بالمنطقة، هنا في هذه الحالة هل يجب أن يجبر ابنه على لبس ستايل معين او يعتبر هذا الامر اكراه يجب أن لا ينصاع له الولد؟ ما زلت لم استطع حكم مسألة الحرية التي تتعارض مع الاهل ومواقفهم!
واحترام التقاليد الاجتماعية التي يعيشون ضمنها يعني هذا قد ينطبق برأيي على دول الخليج بما انهم يجملون هناك نمط ملبس معين سائد يعبّر عن تقاليدهم الاجتماعية ولكن ماذا عن نحن في باقي الدول العربية مثلاً؟ نحن ليس لدينا الا ملابس اوروبية، حتى آبائنا يلبسونها ويتبعون الموضة فيها، في هذه الحالة ارى ان اي كلمة عن الملبس مع الولد سوف يعتبرها تدخّل غير مشروع
ألا يجب أن يمنح الطفل والمراهق مساحة لكي ينفّذ حتى الامور السيئة نسبياً بشكل قليل تماماً كموضة البناطيل التي ذكرتها فقط لكي لا يشعر أن المنزل يمارس عليه سلطة تجعله يعيش اغتراباً عن محيطه الذي يتشكّل من الأصدقاء؟
ما نتفق عليه جميعاً هو أن القراءة هي وسيلة أساسية لاكتساب المعرفة ولكنها قد تتحول برأيي إلى تراكم معرفي سلبي إذا كانت دون فهم حقيقي أو تطبيق عملي، يعني عند قراءة المعلومات دون التعمق في تحليلها أو محاولة استيعابها بشكل صحيح يصبح القارئ مجرد جامع للمعارف بدلاً من أن يكون مُطبِّق لها، هذا التراكم السلبي يؤدي إلى شعور بالثقل الذهني أو التشويش، هذا بالضبط ما عانيته بحياتي كثيراً نتيجة تضارب الأفكار أو عدم وضوحها، خاصة مع غياب التطبيق، يُحرَم القارئ
حالياً مجتمعنا ليل نهار يدّعي أنه يحمله، كثر من أصدقائي يدّعون أنهم مصابين بال ocd تماماً كموضة ال adhd قبل فترة، معظم من يدّعون أنهم يعانون من الوسواس القهري لا يتم تشخيصهم علمياً بالاضطراب، الوسواس القهري هو حالة نفسية معقدة تتطلب معايير دقيقة للتشخيص، هذه المعايير يحددها طبيب لا غوغل، في كثير من الأحيان يخلط الناس بين السلوكيات اليومية كحب النظام أو القلق العابر وبين الوسواس القهري لذا يتم استخدام المصطلح بشكل عشوائي وهذا برأيي يقلل من فهم الحالة ويضعف
أنا استخدم الاجازات الساعية اليومية، الاستراحات القصيرة اليومية الممتعة تلعب دور مهم بحياتي في الحفاظ على شغفي وتحفيزي، عندي توفر وقت لاستعادة الطاقة الذهنية والجسدية خاصتي، مما يساعد على تقليل التوتر والإجهاد الناتج عن العمل المستمر، يعني خلال هذه الاستراحات يمكنني ممارسة أنشطة استمتع بها مثل القراءة أو التأمل أو شرب القهوة، وهذا يعزز مشاعر السعادة والرضا عندي حقيقةً بالتجربة العملية. تمنحني هذه الاوقات القصيرة فرصة للتفكير الإبداعي وتجديد الأفكار، حين نسكت تتدفق الافكار، مما يجعلني حتى أكثر إنتاجية وتركيز
حالياً يشيّع بالقرب مني بالمعادي في القاهرة، من مسجد صدقي، الأمر مؤثر للصراحة، فأحمد عدوية هو رمز من رموز الفن الشعبي المصري وشخصية برأيي محورية في تشكيل الموسيقى الشعبية الحديثة. أجمل ما فيه أن أغانيه تجاوزوا الحدود الطبقية، مما جعله محبوب من مختلف فئات المجتمع. هو جزء من ااثقافة العامة العربية عامةً والمصرية خاصةً شاء من شاء وأبى من أبى.
نحتاج الكثير من هذه القصص الصراحة لمناقشة مواضيعنا بشكل رمزي، فأنا أجد نفسي ساخراً الصراحة من حالة العرب الحالية حيث يُغرقون الحديث عن الأخلاق ليل نهار بينما واقعهم مليء بالتناقضات ويغرقون بالخطابات المليئة بالمواعظ لكن الأفعال تعكس غياب حقيقي لتلك القيم. يُدينون الكذب وهم غارقون فيه، يُمجّدون العدل ويغضّون الطرف عن الظلم، ولذلك قصص كهذه قد تعود لفكرة أن الأخلاق ليست شعارات تُقال، بل ممارسات حقيقية فعالة.
قد أكون قاسياً في كلامي ولكني لست متعاطفاً مع الفقراء ولا أومن كثيراً بالصعبانيات الاقتصادية، الظروف المادية والاقتصادية ليست قدَر محتوم أكيد يمنع الإنسان من النجاح، برأيي يمتلك كل إنسان عاقل القدرة على التغيير من خلال الإرادة والعمل المستمر والتاريخ مليء بأمثلة لأشخاص بدأوا من الصفر وتحدوا الفقر لتحقيق نجاحات كبيرة. اليوم اذا لاحظنا التعليم الذاتي وتطوير المهارات واستغلال الفرص الصغيرة متاح للجميع وهي أدوات فعّالة للخروج من أي مأزق اقتصادي. ولذلك بدلاً من النظر إلى أنفسنا كضحايا يمكننا اعتبار
تطبيق البروتوكولات نفسها بحسب شخصية كل شخص قد تنتج ردود فعل مختلفة، بالتأكيد أن مدير معين يمشي وفق بروتوكول تعامل معين ولكن يبدو أن شخصيته ضعيفة أو لطيف اكثر من اللازم أنه سيفتح لقاء هذا الأمر باب لكي يكسروا به ما جاء به أو يتساهلوا بتطبيقه على عكس موظف أو مدير آخر كذلك أيضاً طبيق نفس البروتوكولات.