مراحل التعامل مع الخطأ 1) تقبُّل طبيعة النفس البشرية ، فكما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ" (سنن الترمذي) 2) العمل على تصحيح الخطأ ، والخطأ ثلاثة أنواع، خطأٌ في حق الله -عز وجل- وتصحيحه بالتوبة والإستغفار، وخطأٌ في حق الناس وتصحيحه بالإعتذار ورد المظالم إلى أهلها، وخطأٌ في حق النفس وتصحيحه بمعرفة سببه والعمل على إصلاحه حتى يتجنب الإنسان الوقوع في نفس الخطأ مرة أخرى. 3) التخطي والتجاوز ، كثير من
التنمية البشرية
1.69 ألف متابع
في هذا المجتمع نناقش كل ما يتعلق بمجال التنمية البشرية وعلومها و ومدى تأثيرها على حياتنا مع امكانية لذكر تجربتك وخبرتك فى هذا المجال ووضع مقالات وروابط وفيديوهات مفيدة تعمل على التحفيز والنجاح والتقدم
التخلص من التسويف
التخلص من التسويف كثيرا ما يراودنا الشعور بالكسل وفقدان الطاقة لأداء أي عمل نريده أو مهمة من المهمات المطلوبة منا، وبالتالي نلجأ إلى التسويف لأنه يشعرنا براحة أكبر في الوقت الحالي (في الوقت الحالي فقط! لأننا نندم على ذلك فيما بعد) لذلك دعونا نستعرض بعد الأفكار العملية التي تساعد على التخلص من التسويف: 1)تذكير نفسك بقيَمك وأولوياتك: تذكَّر دائما أن القيَم هي البوصلة الداخلية التي تحركك، فكلما تذكرت قيمك وأولوياتك في الحياة ازدادت طاقتك وقدرتك على التركيز على إنجاز المهام.
تعلّم قول لا
تعلّم قول لا ---------------------- "لا " هي كلمة بسيطة، من حرفين فقط، ولكن يصعب على الكثير من الناس استخدامها لرفض أمور لا تناسبهم أو لا يريدون قبولها. - سبب عدم القدرة على قول "لا": يرجع السبب في الغالب إلى مرحلة الطفولة وأسلوب التربية الخاطئ الذي يتلقاه الطفل، حيث لابد من إطاعة الأوامر حتى يكون طفلا جيدا، وأن رفضه لبعض الأمور -حتى وإن كانت لا تناسبه- يجعل منه شخصا أنانيا وغير مهذب! فيكبُر وقد اعتاد على هذا الوضع. - متى يجب
لماذا يفعل بعض البشر هذا التصرف ؟
لاحظت أن كثير من الناس يميلون إلى إخفاء النطق بمشاعرهم الحقيقية و يتكلمون بدل ذلك بمشاعر أخرى و يكثر ذلك عند الفتى المعجب بفتاة أو الفتاة المعجبة بفتى .. تجدهما يتلعثمان و يخجلان و لا يعترفان لبعضهما بعضا و يماطلان و يؤجلان الإعتراف بالمشاعر الحقيقية و لا يدركان أنهما يضيعان بذلك وقتا كبيرا و ثمينا من حياتهما كان ليتم اختزاله لو تكلم أحدهما بصراحة عن مشاعره في أوانها دون أن يؤجل .. هل هناك سبب لذلك التأخير في رأيكم ؟
لا تصدق كل ما يعرض عليك و لا تسلم عقلك ..
يهتم الكثير من الأوصياء على شؤونك في أن يبقى عقلك مخدرا و مؤدلجا خاضعا لمنظومة اعتقادية معينة قاموا بتحضيرها مسبقا خصيصا لأجل تنويمك و استدراجك لتصديق كذبات بعد أن قاموا بتغليفها و تزيينها بغلاف الحقيقة و جعلوها تخاطب مشاعرك و لكي تجعلك سعيدا مبتهجا و فرحا منتشيا و أنت لا تدري بعد أين يكمن الفخ بالضبط .. يكررون عرض تلك الأخبار و تلك المشاهد و الأقوال على مسامعك حتى تتبرمج و تعتقد أن تلك الحقائق لا يقولها سوى أصحاب المظهر
الإحتراق النفسي و التضحية بحقوق نفسك لا تساعد ..
كثيرا ما نتوهم أن الإحتراق النفسي و إنكار حقوقنا يساعد أحباءنا و يدعمهم و يريح ضمائرنا ناحيتهم و يسكت غرائزنا الراغبة في حمايتهم و الدفاع عنهم و لكننا في الحقيقة نؤذيهم أكثر من خلال إيذاء أنفسنا بهذا الشكل و التفكير الأخرق .. من النبل فعلا أن يمتلك الإنسان قلبا محبا غيورا على عائلته و أحبائه و علاقاته و أصدقائه و وطنه و لكن من الظلم للنفس أن يتم ذلك بشكل فيه جناية معنوية على الذات لأن قريبك بدوره يحتاجك سليما
كيفيه تحقيق السعادة الداخلية؟ 😊
ما هي أهمية السعادة الداخلية في حياتنا؟ السعادة الداخلية تلعب دورًا مهمًا في حياتنا. عندما نحقق السعادة الداخلية، نكون أكثر قدرة على التعامل مع التحديات والضغوط في الحياة. تؤثر السعادة الداخلية على صحتنا العقلية والجسدية، وتعزز علاقاتنا الاجتماعية وتعطينا شعورًا بالرضا والنجاح. فهي تساعدنا على العيش بشكل أكثر إشراقًا وتأثيرًا إيجابيًا على الناس من حولنا. بعض النصائح لتحقيق السعادة الداخلية: 1. التقبل الذاتي: قبول نفسك كما أنت والعمل على تطوير نقاط قوتك. 2. العيش في اللحظة: التركيز على الحاضر والاستمتاع
خمس نصائح لتحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية
في عالم اليوم المليء بالضغوط والمسؤوليات المتزايدة، من الأهمية بمكان أن نتعلم كيفية الحفاظ على توازن صحي بين متطلبات العمل والاحتياجات الشخصية. هذا التوازن ليس أمرًا سهلاً، ولكن من خلال اتباع بعض الإرشادات الأساسية، يمكننا تحقيق نمط حياة أكثر استدامة وسعادة. في هذه المقالة، سنستعرض خمس نصائح عملية لمساعدتك في الوصول إلى هذا التوازن المنشود. 1. وضع حدود واضحة بين العمل والحياة الشخصية: يُنصح بتحديد ساعات عمل محددة والالتزام بها قدر الإمكان. هذا يساعد على فصل العمل عن الحياة الخاصة
الشخصية الصامتة
أعاني ولدي ماأسميه ب ( الشخصية الصامتة ) ، أي أنا شخص صامت طوال الوقت تقريبا عندما أكون مع الناس أنا شخص إجتماعي ولست إنطوائي ، مع ذلك تكمن المشكلة أنني لاأجد ماأتحدث عنه مع الآخرين ، أجد صعوبة كبيرة للغاية في فتخ وجلب موضوع مناسب وهذا الصمت وعدم النجاح في التحدث يضايقني كثيرا ، حيث أشعر بالإنزعاج والضيق ، كما أن الطرف الآخر قد يفسر الأمر بأنني لاأطيقه ولاأرغب بالتحدث معه هذه المشكلة وجدت معي منذ الصغر ، وسببت
تشوش بالأفكار وإكتئاب
اعاني هذه الأيام من تشوش الأفكار وإنخفاض الدافعية .. فما االبث اان اكتب مقالة لنصفه حتى أتوقف .. هل هذا إكتئاب ؟ اذا كان كذلك .. فهو يعوقني عن الانتاجية
" التفاؤل قوة إيجابية في الحياة "
* التفاؤل : هو الميل إلى توقع حدوث الأشياء الجيدة. وهو عكس التشاؤم، وهو الميل إلى توقع حدوث أشياء سيئة. التفاؤل هو قوة قوية في الحياة يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي على صحتنا الجسدية والعقلية، وعلاقاتنا، ونجاحنا. * فوائد التفاؤل :- وقد ارتبط التفاؤل بعدد من الفوائد، منها : اولا : تحسين الصحة البدنية: يميل المتفائلون إلى العيش لفترة أطول ويعانون من مشاكل صحية أقل من المتشائمين. كما أنهم أكثر عرضة للتعافي من الأمراض والإصابات بسرعة أكبر . ثانيا
انت ما تفكر فيه ..!
الفكر هو فكرة أو رأي ناتج عن التفكير ، أو يحدث فجأة في العقل. تشير مصطلحات "الفكر" و "التفكير" إلى مجموعة متنوعة من الأنشطة النفسية. بالمعنى الأكثر شيوعًا ، يُفهم على أنها عمليات واعية يمكن أن تحدث بشكل مستقل عن التحفيز الحسي. الفكر هو عملية استخدام عقلك للتفكير في شيء ما. يمكن أن يكون أيضًا نتاجًا لتلك العملية: فكرة أو مجرد الشيء الذي تفكر فيه. يمكن أن يشير الفكر أيضًا إلى المعتقدات المنظمة لفترة ما أو فرد أو مجموعة. كيف
قد تكون المشكلة ببساطة في نوع العدسة!
من وجهة نظري أعتقد أنّه في داخل النفس الإنسانية مايشبه "العدسة المكبّرة " تقوم بتكبير بعض الأشياء والأحداث وتعطيها حجماً أكبر مما هي عليه حقيقةً. لنتّفق على أنّ تعبير"اليوم السيء" يستخدمه الإنسان لوصف يوم حافل بالأحداث الغير مُرضيَة، أو تلك النتائج التي تأتي على عكس ما هو متوقّع لها. لكن على أرض الواقع هذا التعبير يأتي من يوم يُقسَم إلى: 10% أحداث سيئة. 90% ردود أفعال الإنسان تجاه هذه الأحداث. حقيقةً..مهما كان تأثير هذه الــ10% كبيراً..سيظل لهذه الــ90% الأثر الأكبر
هناك 6 أنواع من الأشخاص، 5 منهم غير ناجحين:
هناك 6 أنواع من الأشخاص، 5 منهم غير ناجحين: ١_الشخص الذي يعيش دون معرفة ما يريده. ٢_الشخص الذي يعرف ما يريدون، لكنه لا يعرف كيف يصل إلى هناك بمفرده، ينتظر شخص ما لمساعدته. ٣_الشخص الذي يعرف ما يريده ويعرف كيفية تحقيقه ولكنه ليس لديه إيمان كامل بنفسه ويستسلم بسهولة. ٤_شخص يعرف ما يريد، ويعرف كيفية تحقيقه، ويثق من قدراته، ولكنه متردد وتؤثر عليه كلمات وآراء الآخرين، مما يجعله ينسحب. ٥_الشخص الذي يعرف ما يريد، ويعرف كيفية تحقيقه، ويثق بقدراته ولا
ما هو الضغط النفسي وكيف يمكنني تجنبه؟
أياً يكن ما مررت به، هذه المقالة ستساعدك على التأقلم بشكل افضل، لتجعلك مدركاً كيفية هروبك من أي وضع غير مريح قبل وقوعه. https://www.fidaahourani.com/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%88%D9%86%D8%A9/%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D8%BA%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A-%D9%88%D9%83%D9%8A%D9%81-%D9%8A%D9%85%D9%83%D9%86%D9%86%D9%8A-%D8%AA%D8%AC%D9%86%D8%A8%D9%87?c=%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%B9%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A ما هو #الضغط_النفسي وكيف يمكنني تجنبه؟
هل تعرف حقا كيفية العيش في اللحظة ( اليقظة ) ؟
يعتقد البعض بأن العيش في اللحظة هو فقط استشعار اللحظة دون تحليلها ، و فهم الأسباب التي ترافقها ، بينما الأمر يحتاج إلى أكثر من ذلك لتكون في اليقظة الفعلية .. ممارسة الانتباه والبقاء حاضرًا - اكتسب شعبية متزايدة في السنوات الأخيرة ؛ و لكن ما هي بالضبط اليقظة الذهنية وكيف تستخدمها؟ كيف تتعلم كيف تبقى حاضرًا ، ومدركًا ، وقبولًا؟ بمعنى آخر ، كيف نصبح أكثر وعياً؟ ما هي اليقظه؟ اليقظة الذهنية تشجعنا على التواجد والانتباه إلى كل الأشياء
الذكريات مشاعر و ليست فقط مواقف ..!
الكثير من الأشخاص يعتقدون أن الذكريات ما هي إلا مواقف تخزنها الذاكرة ؛ بينما في الحقيقة هي مشاعر مخزنة للحظات المؤثرة ..! أسبق أن فكرت ما هي ما حقيقة الذكريات ؟ و كيف نشعر بالحزن في بعضٍ منها ، و بالسعادة في البعض الأخر ..؟ الذكريات ، كلمة ترتبط بالمشاعر إرتباط وثيق ، فبمجرد أن تُطلق تلك الكلمة على مسامع أحدهم فسيقول إما (الله) حُبا و حنينا و إما يقول (يالله) حُزنا و تأثيرا .. اعتقد أنك تخيلت نبرة الصوت
ثلاثة أسباب قد تجعلك لا تحب نفسك بسبب مواقع التواصل ..!
تخيل معي ! قد تكون أنت الشخص المتسبب بعدم حبك لنفسك ! تأثير خفي لمواقع التواصل الاجتماعي على النفسية سواء بالسلب أو الإيجاب ، و قد تكون مُدركا لذلك التأثير بشكل واضح ! بينما في بعض الأحيان قد يكون التأثير خفياً ، يتسبب لك بتأثير عميق في عقلك الباطن مع مرور الوقت ..! إليك أهم ثلاثة نقاط قد تجعلك لا تحب نفسك بطريقة خفية بسبب مواقع التواصل الاجتماعي .. 1. أنت لا تعطي الأولوية لاحتياجاتك ..! أنت تنظر إلى الأشخاص
فكرة تربية حيوان أليف في فصل الشتاء
يقال أن تربية حيوان أليف تحسن من مزاج الإنسان وتقوي صحته وخصوصا أن نفسيتنا تسوء مع فصل الشتاء هل الفوائد العائدة من فكرة كهذه أكبر من تكاليف الأنفاق عليه من طعام وعلاج
الشك الذاتي ...!
في أحدى مراحل حياتك أو حتى في بعض المواقف ، قد تكون أنت من تقوم بالتشكيك بنفسك و قدراتك ..! قد تولد في هذه الحياة و أنت شخص ذو ثقة كبيرة بنفسك ، و في أغلب الاحيان من يمدك بهذه الثقة هم الأهل أولا و أخيرا ثم المحيط و البيئة الخارجية . تأتي بعد ذلك الثقة الأهم التي تأتي منك و تنبع من داخلك ، التي تقوم كشخص بتنميتها و تقويتها بمختلف الطرق و المهارات المكتسبة ؛ إلا أنك في
نظرة مختلفة عن مقولة " فاقد الشيء لا يعطيه "
يختبئ العديد من الأشخاص الذين قد يقعون في خطأ التقصير بعبارة " فاقد الشيء لا يعطيه " فهل هي حقيقة ؟ قد تكون العبارة و الخوض في الحديث فيها أمر مبتذل و متكرر و قد يراه البعض " ممل " ! إلا أنه في الحقيقة قد يتأثر الاشخاص بتلك العبارة بطريقة أو بأخرى سواء بالسلب أو الإيجاب دون وعي أو إدراك منهم ؛ لذلك أعتقد أنه من الجدير أن تحظى هذه العبارة بالاهتمام و المناقشة ؟ كيف يتضاد تفسير العبارة
8 نصائح لإنقاذ سنتك من كابوس عدم تحقيق أيّة أهداف في 90 يوما فقط
لم يتبقّ في هذه السّنة إلاّ ثلاثة أشهر أي 90 يوما وأنت لازلت تفكّر في كيفية التّخلص من عثراتك و إدراك السّنة و لو بإنجاز صغير؟ إليك هذا المقال سيفيدك حتما، إنطلق لإدراك سنتك يا عزيزي من الضّياع https://nadiamiraghrb.wordpress.com/
هذا العصر هو عصر الضغوط النفسية
لاشك أن حياة الإنسان تحمل في طياتها الكثير من الضغوطات النفسية القوية والتي يحاول الانسان ان يتكيف معها ويبحث عن حلول لها بدلا من أن يستسلم لها فتصيبه باليأس والقنوط من رحمة الله لقدر الله . فقد يعاني المرء من الضغوط النفسية بسبب نمط التفكير أو طريقة نظرته للأمور. وهذا يتجلى في تأثير اجترار الأفكار السلبية على النفس. إذ أن إعادة تمثيل الحدث المثير للانفعالات في الذهن قد تنشط نفس المناطق من الدماغ التي تنشطها الأحداث والمواقف المسببة للضغوط النفسية.
لا تنظر إلى الخلف
إذا أردت النجاح في حياتك، إذا أردت الاستقرار في أفكارك و تواصل التطور و تحسين حاضرك فلا تنظر إلى الخلف و لا تلتفت لترى ما وراءك، لا تلق بنظرك حتى للأسفل، اجعل نفسك شامخة على الدوام، عليك أنْ تسعى لتنفيذ أفكارك طوِرْها و عالج مضمونها، ابحث عن أيّ مساعدة توصلك إلى تحقيق النجاح دون مخالفة القانون، إنْ نظرت إلى الخلف ربما تصطدم بفشلك في إحدى المرات، إنْ نظرت إلى الخلف فستجد اليائسين و المحطمين، أولئك تنقصهم الجودة، أنا لا أحتقر
رُوشتة مَقدسية
مُستهلك/ة ؟! ثورةٌ مِنْ الثرثرة تَحتلُ رأسكَ؟! ضّبابٌ يُغلفُ قلبكَ ؟! تَكسو روحكَ الكثيرُ مِنْ الأسئلة، الكثيرُ مِنْ المشاعرِ الغامضة، الكثيرُ مِنْ اللا وجود ! فقط إسترخي وإعطي روحكَ هُدنة مِنْ الكمالِ.. لِنتفق اولًا أن الكمال لِلخالق وليس لِلمخلوق. خُلق الإنسانَ بِداخلهُ غرائز ومشاعر، خُلق بفطرةِ جميلة ومشاعر نقية لم يشوبها دنسُ بعد.. لِنعلمُ أن اللَّه مَيز الإنسانَ عن سائر المخلوقاتِ بِالعقل فقط العقل أو بِالاحرى جميِعًا نشعرُ وليس جميِعًا نُفكر، أقصدُ بِجميعًا هُنا "سائر المخلوقاتِ" خروجًا عن النصِ، لستُ