المعلوم هو أن العلم نور و ضياء و أمان .. و نحن نرتاح نفسيا بعد كل مجهول نتعلمه و نتصالح معه و نعرفه .. لذلك لا شيء يخيف و يرعب أكثر من شيء غامض غير معلوم و غير معروف الأخطار .. فعقولنا تلقائيا تصنف المجهول على أنه احتمال تهديد حتى نعرفه و نعرف براءته .. لذلك عندما تصادف من حولك أناسا يدعونك للجهل و تجنب المعرفة فهؤلاء يتكلمون بعكس ما يحقق لك السلام و الأمن النفسي .. كل إنسان سألته
التنمية البشرية
1.84 ألف متابع
في هذا المجتمع نناقش كل ما يتعلق بمجال التنمية البشرية وعلومها و ومدى تأثيرها على حياتنا مع امكانية لذكر تجربتك وخبرتك فى هذا المجال ووضع مقالات وروابط وفيديوهات مفيدة تعمل على التحفيز والنجاح والتقدم
الاكتئاب
الاكتئاب ليس حزنًا عابرًا أو يومًا سيئًا يمرّ بالإنسان، بل هو ثِقَل داخلي يطفئ بريق الروح، ويستنزف طاقة القلب، ويجعل أبسط تفاصيل الحياة عبئًا لا يُحتمل. قد يظهر المكتئب مبتسمًا بين الناس، لكنه في داخله يخوض معركة صامتة لا يراها أحد. ومن المؤسف أن يُواجَه أحيانًا بعبارات من قبيل: "شد حيلك" أو "أنت تبالغ"، في حين أن ما يحتاجه حقًّا هو يد حانية من التفهّم والاحتواء. فالاستماع الصادق والدعم النفسي قد يكونان سببًا في إنقاذ روحٍ تُصارع في الظل. ❓برأيكم:
حين يتحول الجرح الفردي إلى صرخة جماعية تحليل نفسي لقضية ( بان زياد طارق )
لم تكن وفاة الطبيبة العراقية بان زياد طارق مجرّد حادثة غامضة تضاف إلى سجل قضايا العنف في المجتمع العراقي، بل تحولت إلى مرآة واسعة عكست توتّرات نفسية واجتماعية وسياسية دفينة. فبين الرواية الرسمية عن انتحارها، وبين آثار الطعن والدماء والرسائل المرسومة على جدران الحمام، ولِغز الكاميرات المعطلة، نشأ فراغٌ نفسي هائل: فراغ الحقيقة! انتحار أم قتل؟ سؤال الهوية الجمعية حين يشكّك الشارع في رواية الانتحار، فهو لا يشكّك فقط في سبب موت بان، بل في صدق النظام الاجتماعي والسياسي. الفرد
هل من حقنا أن نُنسف ماضينا بحجة أننا ‘نضجنا’؟
كثيرًا ما نسمع عبارات مثل: “أنا مو أنا اللي قبل.” “نضجت، وتغيّرت، وماضيي ما يمثلني.” “كنت غبي/ة، والحين وعيت!” لكن هل يُبرر هذا “الوعي الجديد” أن ننسف ماضينا بالكامل؟ هل يعني النضج أن نمحو النسخ القديمة منا، ونتعامل معها وكأنها خطأ يجب التبرؤ منه؟ أم أن كل نسخة منّا، مهما كانت مرتبكة أو مؤذية أو ضعيفة… كانت تحاول فقط أن تفهم الحياة على طريقتها؟ ❖ متى يتحول “النضج” إلى قسوة على الذات؟ عندما نرفض ماضينا، ونسخر من مشاعرنا القديمة، ونحتقر
الذكي لايصرخ... بل ينتصر بصمته.
في حياتنا اليومية كما في السياسة لا ينتصر من يصرخ أكثر ولا من يندفع أولاً بل من يفهم الناس ويدرك التوقيت ويتقن فن الدخول في الوقت المناسب والمكان المناسب حين يتشاجر اثنان في العمل أو في العائلة أو بين الأصدقاء ينشغلان ببعضهما وينسيان كل ما حولهما وفي هذه اللحظة بالذات يظهر شخص ثالث لا دخل له بالصراع لكنه يملك هدوءاً وفهماً عميقاً فيتدخل بحكمة ويوجه الكلمة الحاسمة أو يتخذ القرار الصائب فيربح احترام الجميع وربما يربح ما لم يكن محسوباً
حين تُثقلك الأيام – عن الملل واليأس والإحباط
تمرّ بنا أيام لا لون لها… تبدو الساعات طويلة، والمشاعر ثقيلة، والروح متعبة، كأنها تمشي وسط ضباب. مللٌ لا يُعرف له سبب، يأسٌ يهمس في القلب: لا جدوى، وإحباطٌ يطفئ شعلة الحماسة. لكن… هل هذه هي النهاية؟ أم أنها بداية دعوة داخلية للعودة إلى الطريق؟ "إذا شعرت بالملل، فتأمل كيف نجا قلبك من أمواج كثيرة. وإذا داهمك اليأس، فتذكر من قال: "ولا تيأسوا من روح الله." (يوسف: 87) وإن أحبطك الطريق، فامشِ… ولو زحفًا، فإن الله يرى، ويعلم، ويجازي." "ادخل
الشخص المتاح للجميع
ألا تعتقدون أن الشخص السهل الممتنع المتاح للجميع يتم إستغلاله إلي أقصي درجة ممكنة لدرجة أنه لا يدرك ذلك إلا بعد حين...... متاح في المنزل، في العمل، بين الأصدقاء.....الخ متاح لدرجة إن طلب منه شئ أو مال أو غيره واعتذر لظرف ما، يزعل منه طالب الشئ أو يصفه بغير المتعاون وغير المساعد. يقولون (إذا كان صاحبك من عسل لا تعلقه كله) يخشي هذا الشخص السهل أن يقول لا أو يرفض طلبا حتي لا يحرج طالبه، مع أن ذلك يسبب له
اين تلك البراءة؟
_كل تلك السنوات، كل تلك الاشهر، كل انسان قابلته في حياتي ، لم تكن سوى كذبة . لطالما ضحكت في وجه كل صاحب ولكن أيعرف معنى تلك الضحكات ؟؛كانت قناعة انها فترة وستمر ولكن عند البلوغ والمقصود بالبلوغ هو بلوغ العقل والقلب وليس الجسد،وتفهم بعدها ما يحاك خلفك وما انت عليه٫ ستنظرالى الخلف فلا وجود لتلك الفتاة الصغيرة البريئة كل همها الحصول على قطعة حلوى،اين ذهبت تلك الفتاة انا لا اجدها،واين تلك البراءة التي كانت تظهر على محياها الصغير؟،انا لا
الوعي الذاتي وتوسيع الإدراك: العودة إلى الذات في زمن التيه !
في عالم تسوده السرعة، وتتداخل فيه المعلومات بشكل لا يُبقي للإنسان لحظة هدوء، باتت العودة إلى الذات من أسمى أشكال النجاة. نحن لا نفتقر للمعرفة، بل للوعي. ولا نعاني من الجهل، بل من ضيق الإدراك. الوعي الذاتي لا يعني مجرد معرفة نقاط قوتنا وضعفنا، بل هو حالة عميقة من الانتباه: أن نلاحظ أنفسنا، أن نفهم دوافعنا، أن نميّز بين ما نريده حقًا، وما اعتدنا أن نريده لأن الجميع يريده. أما توسيع الإدراك، فهو الخطوة التالية: أن نخرج من محدودية التفسير
دور التواصل في الأسرة السليمة
التواصل هو حجر الزاوية في أي ديناميكية عائلية صحية. فهو يسمح لأفراد الأسرة بالتعبير عن أنفسهم بحرية ويعزز التفاهم والثقة والاحترام. في الأسرة، لا يقتصر التواصل على نقل المعلومات فقط؛ يتعلق الأمر ببناء العلاقات وخلق شعور بالانتماء. يعد التواصل الفعال في البيئة العائلية أمرًا ضروريًا لخلق مساحة آمنة حيث يمكن للجميع التعبير عن أنفسهم دون خوف من الحكم أو السخرية. فهو يمكّن أفراد الأسرة من مشاركة أفكارهم ومشاعرهم واهتماماتهم بشكل مفتوح، مما يؤدي إلى فهم أفضل وعلاقات أقوى. علاوة على
الإنضباط والإلتزام...سلاح الناجحين الذي يراه البعض عبئاً!!
قد تتساءل: لماذا تفشل الكثير من الخطط رغم وضوحها؟ لماذا نشعر أحيانًا أننا نعمل جاهدين ولكن دون نتيجة؟ الحقيقة بسيطة ومؤلمة: 🔑 غياب الانضباط والالتزام! الانضباط ليس مجرد كلمة، بل هو عادة تبنيها يصنع الفرق بين من يحلم بالنجاح ومن يعيشه واقعًا. وهو ليس سهلاً، لأن الطريق نحو الالتزام مليء بالتحديات، ولكنه يستحق كل جهد. ما يحدث فعليًا أن معظمنا يبدأ بحماس، ثم يتراجع تدريجيًا بسبب ضغوط الحياة أو غياب الدافع، ومع ذلك، هناك من يستمرون ويحققون إنجازاتهم. كيف يفعلون
كيف تستغل وقت فراغك ؟
وقت الفراغ هو أحد الأوقات الثمينة التي يمكن استغلالها لتحقيق العديد من الفوائد، سواء كانت نفسية، جسدية، أو معرفية. إنه فرصة للابتعاد عن ضغوط الحياة اليومية واستعادة النشاط والحيوية. استغلال هذا الوقت بشكل فعّال يعكس قدرة الإنسان على تنظيم حياته وتحقيق التوازن بين العمل والراحة. يمكن قضاء وقت الفراغ في تنمية الذات من خلال التعلم المستمر. القراءة، على سبيل المثال، تفتح آفاقًا جديدة وتُنمّي الفكر والإبداع. بالإضافة إلى ذلك، يمكن استغلال هذا الوقت في تعلم مهارات جديدة أو ممارسة الهوايات
المفاتيح العشره للنجاح ..
مفاتيح النجاح تُعتبر أدوات أساسية لتحقيق الأهداف والطموحات. فيما يلي أبرز المفاتيح التي تساعد على تحقيق النجاح: 1. تحديد الأهداف: من الضروري أن تكون لديك أهداف واضحة ومحددة تسعى لتحقيقها. قم بكتابة أهدافك وتصنيفها حسب الأولوية. 2. التخطيط الجيد: النجاح يبدأ بخطة محكمة. ضع خطة عمل تحدد فيها الخطوات المطلوبة، والجدول الزمني لتنفيذها. 3. الثقة بالنفس: الإيمان بقدراتك هو أساس تحقيق أي إنجاز. حافظ على تفاؤلك وتذكر أنك قادر على تجاوز التحديات. 4. الالتزام والانضباط: النجاح يتطلب العمل المستمر والالتزام
( العقلية الثابتة ) خطر يهدد نجاحك !
هل سبق و أن شعرت بأنك تود المضي قدما لكن هناك أفكار تمنعك ! هل سبق و أن اقتنعت بالطريق الذي رسمته لنفسك لكن لازالت تراودك فكرة التراجع عنه ! ها أنت ذا عالق في ( العقلية الثابتة ) ! العقلية الثابتة تمنعك من اتخاذ خطوة جديدة و تجربة شيء جديد و انتهاز الفرص سواء كانت ذات خطورة أم لا ! فهي تجعلك دائما تقف في المساحة الآمنة بالنسبة لك مهما كانت جيدة أو حتى سيئة ! حتى لو كانت هناك
الحدث المفاجئ و التغير المفاجئ كيف تتعامل معه
الحدث المفاجئ و التغير المفاجئ كيف تتعامل معه ؟ ما يثقل كاهلك ليس الحدث نفسه، بل التوتر الناتج عن تضارب الأولويات أو الانحراف عن نظامك المعتاد. لذلك، ابدأ بإدارة مشاعرك، المشاعر المرتبة تعني ذهنًا صافيًا قادرًا على اتخاذ قرارات حكيمة. ثانيا قم بتقييم المهام الأساسية التي كنت تعمل عليها وقم بوضعها مؤقتًا على رفوف ذهنية . قسم الأولويات بناءً على الأهمية والإلحاح. هذا سيساعدك في منع التشتت . ثالثا تذكر انت تقوم بتدريب عضلة لك تسمى المرونة والانسيابية , بتحويل
التخيلات الوهمية !❗
الأفكار الوهمية أو التخيلات الواهمة عبارة عن مصطلح يشير إلى تسرب خيالات لا وجود حقيقي لها في أرض الواقع بل هي عبارة عن تخييلات يعتنقها الإنسان بحيث تتسرب إلى نفسه و ينزعج منها و يتأذى معنويا و جسديا .. و قد تؤدي به إلى حالة من الإنهيار النفسي العصبي إذا لم يتلقى العلاج بسرعة .. هي أفكار و اعتقادات قد يقضي الإنسان معظم حياته و هو يتصارع معها و في الأخير يكتشف أنها غير موجودة سوى في خياله .. ماذا
مراحل التعامل مع الخطأ
مراحل التعامل مع الخطأ 1) تقبُّل طبيعة النفس البشرية ، فكما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ" (سنن الترمذي) 2) العمل على تصحيح الخطأ ، والخطأ ثلاثة أنواع، خطأٌ في حق الله -عز وجل- وتصحيحه بالتوبة والإستغفار، وخطأٌ في حق الناس وتصحيحه بالإعتذار ورد المظالم إلى أهلها، وخطأٌ في حق النفس وتصحيحه بمعرفة سببه والعمل على إصلاحه حتى يتجنب الإنسان الوقوع في نفس الخطأ مرة أخرى. 3) التخطي والتجاوز ، كثير من
التخلص من التسويف
التخلص من التسويف كثيرا ما يراودنا الشعور بالكسل وفقدان الطاقة لأداء أي عمل نريده أو مهمة من المهمات المطلوبة منا، وبالتالي نلجأ إلى التسويف لأنه يشعرنا براحة أكبر في الوقت الحالي (في الوقت الحالي فقط! لأننا نندم على ذلك فيما بعد) لذلك دعونا نستعرض بعد الأفكار العملية التي تساعد على التخلص من التسويف: 1)تذكير نفسك بقيَمك وأولوياتك: تذكَّر دائما أن القيَم هي البوصلة الداخلية التي تحركك، فكلما تذكرت قيمك وأولوياتك في الحياة ازدادت طاقتك وقدرتك على التركيز على إنجاز المهام.
تعلّم قول لا
تعلّم قول لا ---------------------- "لا " هي كلمة بسيطة، من حرفين فقط، ولكن يصعب على الكثير من الناس استخدامها لرفض أمور لا تناسبهم أو لا يريدون قبولها. - سبب عدم القدرة على قول "لا": يرجع السبب في الغالب إلى مرحلة الطفولة وأسلوب التربية الخاطئ الذي يتلقاه الطفل، حيث لابد من إطاعة الأوامر حتى يكون طفلا جيدا، وأن رفضه لبعض الأمور -حتى وإن كانت لا تناسبه- يجعل منه شخصا أنانيا وغير مهذب! فيكبُر وقد اعتاد على هذا الوضع. - متى يجب
لماذا يفعل بعض البشر هذا التصرف ؟
لاحظت أن كثير من الناس يميلون إلى إخفاء النطق بمشاعرهم الحقيقية و يتكلمون بدل ذلك بمشاعر أخرى و يكثر ذلك عند الفتى المعجب بفتاة أو الفتاة المعجبة بفتى .. تجدهما يتلعثمان و يخجلان و لا يعترفان لبعضهما بعضا و يماطلان و يؤجلان الإعتراف بالمشاعر الحقيقية و لا يدركان أنهما يضيعان بذلك وقتا كبيرا و ثمينا من حياتهما كان ليتم اختزاله لو تكلم أحدهما بصراحة عن مشاعره في أوانها دون أن يؤجل .. هل هناك سبب لذلك التأخير في رأيكم ؟
لا تصدق كل ما يعرض عليك و لا تسلم عقلك ..
يهتم الكثير من الأوصياء على شؤونك في أن يبقى عقلك مخدرا و مؤدلجا خاضعا لمنظومة اعتقادية معينة قاموا بتحضيرها مسبقا خصيصا لأجل تنويمك و استدراجك لتصديق كذبات بعد أن قاموا بتغليفها و تزيينها بغلاف الحقيقة و جعلوها تخاطب مشاعرك و لكي تجعلك سعيدا مبتهجا و فرحا منتشيا و أنت لا تدري بعد أين يكمن الفخ بالضبط .. يكررون عرض تلك الأخبار و تلك المشاهد و الأقوال على مسامعك حتى تتبرمج و تعتقد أن تلك الحقائق لا يقولها سوى أصحاب المظهر
الإحتراق النفسي و التضحية بحقوق نفسك لا تساعد ..
كثيرا ما نتوهم أن الإحتراق النفسي و إنكار حقوقنا يساعد أحباءنا و يدعمهم و يريح ضمائرنا ناحيتهم و يسكت غرائزنا الراغبة في حمايتهم و الدفاع عنهم و لكننا في الحقيقة نؤذيهم أكثر من خلال إيذاء أنفسنا بهذا الشكل و التفكير الأخرق .. من النبل فعلا أن يمتلك الإنسان قلبا محبا غيورا على عائلته و أحبائه و علاقاته و أصدقائه و وطنه و لكن من الظلم للنفس أن يتم ذلك بشكل فيه جناية معنوية على الذات لأن قريبك بدوره يحتاجك سليما
كيفيه تحقيق السعادة الداخلية؟ 😊
ما هي أهمية السعادة الداخلية في حياتنا؟ السعادة الداخلية تلعب دورًا مهمًا في حياتنا. عندما نحقق السعادة الداخلية، نكون أكثر قدرة على التعامل مع التحديات والضغوط في الحياة. تؤثر السعادة الداخلية على صحتنا العقلية والجسدية، وتعزز علاقاتنا الاجتماعية وتعطينا شعورًا بالرضا والنجاح. فهي تساعدنا على العيش بشكل أكثر إشراقًا وتأثيرًا إيجابيًا على الناس من حولنا. بعض النصائح لتحقيق السعادة الداخلية: 1. التقبل الذاتي: قبول نفسك كما أنت والعمل على تطوير نقاط قوتك. 2. العيش في اللحظة: التركيز على الحاضر والاستمتاع
خمس نصائح لتحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية
في عالم اليوم المليء بالضغوط والمسؤوليات المتزايدة، من الأهمية بمكان أن نتعلم كيفية الحفاظ على توازن صحي بين متطلبات العمل والاحتياجات الشخصية. هذا التوازن ليس أمرًا سهلاً، ولكن من خلال اتباع بعض الإرشادات الأساسية، يمكننا تحقيق نمط حياة أكثر استدامة وسعادة. في هذه المقالة، سنستعرض خمس نصائح عملية لمساعدتك في الوصول إلى هذا التوازن المنشود. 1. وضع حدود واضحة بين العمل والحياة الشخصية: يُنصح بتحديد ساعات عمل محددة والالتزام بها قدر الإمكان. هذا يساعد على فصل العمل عن الحياة الخاصة
الشخصية الصامتة
أعاني ولدي ماأسميه ب ( الشخصية الصامتة ) ، أي أنا شخص صامت طوال الوقت تقريبا عندما أكون مع الناس أنا شخص إجتماعي ولست إنطوائي ، مع ذلك تكمن المشكلة أنني لاأجد ماأتحدث عنه مع الآخرين ، أجد صعوبة كبيرة للغاية في فتخ وجلب موضوع مناسب وهذا الصمت وعدم النجاح في التحدث يضايقني كثيرا ، حيث أشعر بالإنزعاج والضيق ، كما أن الطرف الآخر قد يفسر الأمر بأنني لاأطيقه ولاأرغب بالتحدث معه هذه المشكلة وجدت معي منذ الصغر ، وسببت