أنت محق تمامًا! التفكير الإيجابي له تأثير كبير على حياة الأفراد، خاصة في الأوقات الصعبة. من خلال تبني استراتيجيات التأقلم الإيجابي مثل التأقلم الاستباقي، والتأقلم الاجتماعي، والتأقلم المركّز على المعنى، يمكن للأفراد تحسين رفاههم النفسي والجسدي. هل هناك جانب معين من هذه التقنيات تود معرفة المزيد عنه؟ أو ربما ترغب في مناقشة كيفية تطبيقها في حياتك اليومية؟
التنمية البشرية
1.69 ألف متابع
في هذا المجتمع نناقش كل ما يتعلق بمجال التنمية البشرية وعلومها و ومدى تأثيرها على حياتنا مع امكانية لذكر تجربتك وخبرتك فى هذا المجال ووضع مقالات وروابط وفيديوهات مفيدة تعمل على التحفيز والنجاح والتقدم
أما إن كان الطرف الآخر متعنتا ولا يقبل الصلح، فهذه مشكلته. للأسف لن تظل مشكلته، تخيلي الشخص هذا قد يكون أختك أو أخوكي، أو حتى زوجك، كيف ستتغافلي عن طريقة ردهم على اعتذارك، أو مخاصمتهم لك رغم أنك أبديت اعتذارك أكثر من مرة وبطرق مختلفة؟ حتى لو مارسنا التغافل تجدي نفسك من الداخل متضايقة لأن هذا يحدث بعلاقة تكون من أقرب العلاقات لك
تحويل أداء المهام الأساسية إلى عادات: ولكن يمكن أن يكون تحويل المهام الأساسية إلى عادات مشكلة لأنه قد يؤدي إلى أتمتة لا معنى لها، عندما تصبح المهام معتادة وعادة قد يتجاهل الأفراد التفاصيل ويفشلون في التكيف مع التغييرات أو المعلومات الجديدة ويمكن أن يؤدي هذا إلى حدوث أخطاء وتقليل الفعالية الإجمالية. بالإضافة إلى ذلك يمكن أن يؤدي الاعتماد المفرط على العادات إلى خنق الإبداع وحل المشكلات بطريقة إبداعية، حيث قد يصبح الناس أقل ميل إلى التفكير النقدي أو الابتكار، ولذلك
المشكلة في المجتمع هي أنها هنالك ثقافة أحب أن أسميها الاقصاء وهي رفض واقصاء أي شخص لا يتعامل كالجميع، ويتم اعتبار ماي فعله كتهديد جماعي للمجتمع، فلو لم تذهب للتصويت في الانتخابات فأنت لست وطني ولو اعترضت على تعدي المدرس على الطالب فأنت لا تقدر وتحترم المدرس ولو لا تفضل مشاهدة كرة القدم فأنت شخص معقد وهكذا، أسهل ما في المجتمع أن يتم اقصائك لهذا قول كلمة لا تعد بطولة رغم أنها شيء طبيعي!
ربما عليك إدراك أننا حين نقول (يقين) فإننا لا نجزم بذلك الجزم الذي قصده أنت للتو، إذ أنه ليس متحققاً إلا في الثوابت، ولكن الذي أتيقن منه في هذه الحالة هو الغالبية الواقعة من التصرفات، إذ أنه إذا جرت عادته على فعل أمر معين، فإن من غير المنطقي أن أقول لأجرب لربما تغيرت هذه العادة هذه المرة، هكذا وبدون أي أسباب تستدعي تغيير الموقف؟ هل ترى ذلك واقعياً؟ إنني لا أقول بأن احتمال حدوث العكس منعدم، ولكن من غير الطبيعي
بالفعل، تمارين التنفس تلعب دورًا مهمًا في تحسين الصحة العامة والاسترخاء. إليك بعض تمارين التنفس التي يمكنك ممارستها: التنفس بعمق: اجلس أو استلقِ في وضعية مريحة. خذ شهيقًا عميقًا من الأنف، واترك بطنك ينتفخ بالهواء. أخرج الهواء عبر أنفك. ضع يدًا على بطنك واليد الأخرى على صدرك، وراقب حركة يديك مع حركة الصدر والبطن أثناء التنفس. كرر هذا التمرين عدة مرات يوميًا. التنفس بشفاه مضمومة: احرص على إبقاء فمك مغلقًا. خذ نفسًا عميقًا من الأنف. أطلق الهواء ببطء عبر الشفاه
يطلق على هذا النوع من الاستهداف "المغالطات المنطقية" وما أكثرها في زماننا الحالي، منها تلك الأفكار النمطية التعميمة التي تطلق على مجتمع ما وتبقى صفة لصيقة به دون بذل جهد لمحاولة تحري الحقيقة وراء ذلك الحكم وتبديله، كقول مثلا أن الألمان مجتمع عنصري منحاز لثقافته، او أن العرب سكان خيام ورعاة ابل مثلا، كل هذه هي احكام تعميمية تحيزية تطلق بصفة نمطية لتحصر نظرة العالم لهم من خلال تمرير هذه الافكار من خلال كل الوسائل التواصلية.
صحيح و مع ذلك أحمل قسطا من المسؤولية لذلك المجتمع الذي لا يحاول أن يثبت العكس و لا يحسن تقديم نفسه بشكل حقيقي يعكس ما هو عليه بالفعل .. صار جليا لمن تعمق في فهم سيكولوجية الجماهير أن يلاحظ أن الكثير من الناس يحكمون على ظاهر الأفعال و السلوكيات و الأقوال .. و أن القليل و النخبة منهم هم فقط من يتحرون الحقيقة ..
راقب مجتمعاتنا، يجعلوا للولد مثلاً لاخته حق ولامه حق ولابوه حق ولصديقه حق ولجاره حق ولاقاربه حق ولزوجته حق ولأولاده حق، الكل لديه حق في استنزاف ما يُثمر عنده من أفكار أو وقت، ولذلك نرى دائماً الشاب العربي مُستنزف، الأوروبي فهم هذا الأمر وتعامل معه ببرود ووضوح ننكره نحن دائماً دون أن ندرك أن سرّ نجاتنا بتقليدهم من هذه الناحية.
لكن ما نراه اليوم أن هذا المجتمع المادي صار عنوانه التفكك، ومنذ القدم كان سر نجاح البشر الأول هو التعاون، والتعاون شيء وتحديد المهام شيء آخر، فالتعاون بأن يحمل الجميع أعباء الكل سويًا من أجل التقدم كمجموعة، وهنا قد نركز في الأعباء التي أُلقيت علينا من شؤون الآخرين، وننسى أن من الآخرين من يحمل عنا أيضًا.
لذا، من الضروري توعية الأفراد بأهمية التفكير الجيد والتدبر قبل اتخاذ القرارات، في جانب أخر قد نواجه مواقف يجب أن يكون اتخاذ القرار فيها سريعا وضروريا، ولا يحتمل التأخير او أخذ وقت كافي للدراسة أو التدبر، فهناك مواقف تتطلب اتخاذ القرار بسرعة ودون تأخير، مثل حالات الطوارئ أو الفرص اللحظية التي قد تفوت إذا لم يتم الاستجابة بسرعة كافية واتخاذ القرار، في هذه الحالات، يجب أن يكون القرار سريعًا ومحسوبًا، مع مراعاة المعلومات المتاحة والتأثيرات المحتملة للقرار.
بالضبط يجب أن يكون محسوبا فالمنقذ الذي يعرف طرق الإنقاذ و الشخص العادي أثناء التدخل يكون الفرق بينهما شاسعا في المادة المعرفية والقدرة الجسدية بالاضافة إلى الخبرة وحس المسؤولية وهذا ما يجعل من إتخاذ القرار بسرعة وحكمة فرصة لإنقاذ حياة انسان لناخذ مثال عن انقاذ شخص فبالنسبة لشخص عادي قد يكون الإتصال بالمصالح المعنية الحل الأمثل لانقاذ الضحية وقد يقوم شخص اخر بالتدخل مباشرة ويتسبب بالحاق ضرر جسيم بالضحية بدون قصد، فهناك فرق بين السرعة و التسرع فثانية واحدة من
بالفعل أجد أن وضع جدول زمني لكل دقيقة في اليوم هو أمر في غاية الأهمية، وبالرغم من أن ذلك قد يكون مرهقاً للبعض نوعاً ما إلا أنه يجعل الفرد منا ينجز الكثير من أعماله المؤجلة بشكل ممتاز، كما يجنبنا إهدار الوقت فيما لا يفيد، ولكن من الضروري عدم السماح لأي أمر بأن يتداخل مع غيره من المهام اليومية الأخرى لتجنب حدوث أي خلل في التوازن بين العمل والحياة الشخصية، بمعنى أن أوقات العمل تظل للعمل وحده فلا يتم إهدار الوقت
أهلًا وسهلًا بك معنا صديقتنا نادية صحيح أننا نتمنى جميعًا السعادة الداخلية، لكن الواقع أن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، خاصة مع عوارض الحياة وظروفها المتقلبة التي جعلت من السعادة الخالصة مطلبًا صعب المنال، وأعتقد أن المطلب الأكثر واقعية هو "الرضا" عن جميع حالاتنا، حتى تلك الحالات التي تغادرنا فيها السعادة وتنأى بوجهها عنا، علينا أن نرضَ وندرك أن تلك طبيعة الحياة أنها لا تدوم على نمط واحد. لذا، علينا ألا نربط قدرتنا بمواجهة التحديات والضغوط بالسعادة فحسب، لأنها
ولكن يجب التعامل بحذر مع الرضا لأنه في أوقات نكون راضيين عن حالنا ولا نشعر بالسعادة، فيقودنا الرضا إلى الوقوف في مكاننا ظنا منا أننا حققنا السعادة أو الأشياء التي بحثنا عنها، لأن عدم الرضا في كثير من الأحيان يقودنا إلى التغيير والبحث عن الأفضل لذا تقبلنا لحالتنا هو الطريق للسعادة أكثر من الرضا عنها.
نستكشف أهمية احترام الذات وكيفية التغلب على الميول التدميرية الذاتية أعتقد أن احترام الذات ينبع من إنجاز ينجزه أحدنا فيجعله يشعر بقيمته. ليس شرطاً أن يكون ذلك الإنجاز متعلق بالناس وان يروه الناس وان يمتدحون صاحب الإنجاز. احترام الذات ينبع من شعور الإنسان أنه يتبع الحق أو الصواب. أعتقد أن هذا هو الحد المقبول الذي يجعلنا نحترم ذواتنا وعطي لها اعتبارها ثم يأتي بعدها الإنجازات الواقعية المحسوسة التي يراها الناس ويكسبونا الإعتداد بأنفسنا من أجلها.
بالطبع، أنا معك في هذا الرأي. احترام الذات ينبع من تحقيق إنجازات شخصية تعكس قيمنا ومبادئنا. ليس دائمًا يجب أن يكون هذا الإنجاز مرئيًا للآخرين أو محط أنظارهم. قد يكون إنجازًا صغيرًا يتعلق بالنجاح الشخصي أو النمو الذاتي. عندما نتبع الحق والصواب، نشعر بالرضا عن أنفسنا ونحترم قيمنا الشخصية. بعد ذلك، يأتي الإعتراف الخارجي من الآخرين بما قدمناه. إنه توازن رائع بين الإنجازات الداخلية والخارجية. 🌟🙌
" يبدو لي أن مشكلتك تتعلق بالتفاعل الاجتماعي وصعوبة خلق حوار مع الآخرين، وقد يكون هذا نتيجة لعدة عوامل كنقص الثقة بالنفس، اضطرابات القلق والقلق الاجتماعي. وقد تكون ببساطة من الأشخاص الذين يميلون للتفكير العميق والحذر قبل اختيار الكلمات المناسبة." بالضبط أستاذة سارة .. انا حذر جدا ولاأتحدث بكل مايجول في خاطري الا عند التأكد من انه مناسب فلا احب ان ابدو غريب الاطوار او أبله .. كما حينها أصبح حساسا لردود الأفعال فإذا مابدا أن الاخر يشعر بالتململ أو
أعتقد أنك بحاجة لاكتساب بعض الخبرات الاجتماعية، وجزء منها يتضمن تلك المواقف والمحادثات الغير مريحة. بمعنى، أنه علينا أحيانا كثيرة الخروج من دائرة الأمان لتجربة الأمور التي تشعرنا بعدم الارتياح لفترة لاكتساب مهارات جديدة، أو لتغيير عادات أصبحت لا تشعرنا بالرضا. لذلك، يمكنك الانخراط في مجموعات لها اهتمامات مشتركة والتعرف على أشخاص جدد والخروج مع مجموعات لملاحظة طريقة سير الحديث بسلاسة بينهم ومحاولة مواكبتهم. ومع الوقت ستجد الأمر أسهل ويأتي بشكل عفوي معك.
اعاني هذه الأيام من تشوش الأفكار وإنخفاض الدافعية .. فما االبث اان اكتب مقالة لنصفه ليس اكتئاب ولكن هي احتباس الكاتب والبلوك الذي يحصل له من الكتابة الكثيرة، ربما انخفاض الدافعية يكون كذلك بسبب عدم تحقيق أرباح ومداخيل كنت تخطط لها، حصل هذا معي في بداية التعلم ومحاولة العمل والكسب من الانترنت في البداية المجهود كبير لكن لا توجد مداخيل شعرت بالحزن وحتى تركت الفكرة وتخليت عنها لكن بعد أشهر وجدت نفسي أعود بقوة أكبر دافعية أكثر شهر بعدها حققت
إبحث عن الفرص وليس القيود ويكون ذلك بالتفكير الإيجابي نحو الأمور فأنه يسهل عليك رؤية الفرص وأغتنامها بدلاً من رؤية المعرقات في كل شيئ بالفعل هذا الجزئية مجربة و أكاد أجزم أن التفكير الايجابي هو السر وراء تحقيق المعجزات و جلب الوفرة في كل شيء في حياتنا فالوفرة ليست محصورة في الماديات فحسب فحتى البركة في الوقت و العمر و الصحة يعد وفرة. أنا من المؤمنين بهذا و بشدة فعلى نياتكم ترزقون..
إلى أين يمكن أن يصل به تفاؤله؟ أريد فقط أن أجاوب على هذا الطرح، التفاؤل لا يتعارض مع الواقعية فلو كان الموظف كما أوضحت في بيئة تعسة خربة فمن الواقعية أن يدرك هذا وكما يسمى بالذكاء الاجتماعي ومن ثم يبحث عن حلول ولو طفيفة في التغيير ومن هنا يأتي التفاؤل بواقعية للتغيير ولكن تغيير ماذا؟ ربما يغير مكان عمله ليبحث عن بيئة أفضل أو ينشر فكرته لتغيير الخراب الواقع بمكان عمله ويمكنه بذلك تدريجيا من خلال رؤيته للواقع واحساسه الداخلي
الناس تعيش مثلاً في سورية ضمن بيئة صعبة جداً، معظمهم يعيشون ضمن ٤٠ دولار شهرياً فقط، وهذا ما يجعلهم تعسين للغاية وتحت خط الفقر بمراحل وبعد كل ذلك يوجد الفساد وانعدام الاستقرار والأمن بكثير من الأحيان، وفي ظل كل هذا أراقب دعوات للتفاؤل بين الناس، أنا برأيي مثلاً هكذا دعوات تصبح مجنونة أو غير مهتمة بعلاج الواقع والتعامل معه لإنه ميؤوس منه وبالتالي نتحول لكائنات واهمة متفائلة.
بالطبع القراءة عنه عبر المقالات وألسنة الناس ستورث هذا الفهم عنه، أنصح حضرتك بالعودة إلى كتبه، لا يوجد أي شخص عاقل سواء مسلم أو غير مسلم يبيح ويرى ما تقوله شيء عادي، أسوء ما يمكن أن يتعرّض له أي مثقّف أو مفكّر في بلدنا هو الأحكام التي نصدرها عليه بناءً على آراء ناس آخرين عنه، أريد من حضرتك أن تورِد لي من كتبه رقم الصفحة واسم الكتاب الذي يدّعي فيها هو ذلك، وأريد كتاب حصراً، لإنني أنا أقرأ كتبه وأتحدّث
فقط هذا؟ من عيني الاثنتين، هذا مقطع لمحمد شحرور بنفسه يقول أن الزنا هو فقط الزنا العلني وزنا المحارم والعلاقات المثلية والمتعددة، أما شاب وشابة زنيا في السر فهذا عند شحرور حلال. https://www.youtube.com/watch?v=qT1Yjj490aw وهذا فيديو آخر لشحرور يصف فيه أن الفتاة العزباء لا مانع من أن تزني مع رجل لتكون أمًا. https://www.youtube.com/watch?v=3ZZvbmJ75mg وهذا فيديو لشحرور يصف فيه أن الحد الأدنى للستر الحلال في الإسلام هو لبس البكيني:- https://www.youtube.com/watch?v=EoxW56p4Ivo وأخيرًا هذه مراجعة كاملة لفكر شحرور من كتبه:- https://www.youtube.com/watch?v=B4uFQvf4WMA استمتع.
بالطبع بدون تفكير مطول للإجابة، يمكن أن تتغير حياتنا بتغير فكرنا. فالطريقة التي نفكر بها وننظر إلى الحياة يمكن أن تؤثر بشكل كبير على مشاعرنا وسلوكنا. على الرغم من أن الظروف الخارجية والبيئة يمكن أن تؤثر على حياتنا، إلا أن ردود فعلنا واستجابتنا لهذه الظروف يعتمد بشكل كبير على نظرتنا الداخلية والتفكير الذي نعتمده. عندما نغير تفكيرنا من سلبي إلى إيجابي، فإننا قد نجد أنفسنا أكثر قدرة على التعامل مع التحديات والصعوبات. فالتفكير الإيجابي يمكن أن يساعدنا على رؤية الفرص
الأكيد ان تحقيق السعادة والرضا في الحياة اليومية بشكل عام يمكن أن يساعد في تحسين المشاعر الإيجابية المرونة. من خلال ماذا؟ ارى انه يمكن أن يشجع ممارسة الرياضة اليومية ، والتدريب البدني ، والتغذية الصحية ، والأنشطة الاجتماعية مثل الاجتماعات مع الأصدقاء والعائلة ، والمتطوعة في المجتمع ، على المشاعر الإيجابية المرونة. أيضا أنشطة التأمل واليوغا أيضًا أن تساعد في تحقيق المشاعر الإيجابية المرونة. يمكن أيضًا للممارسة اليومية للتأمل تحسين الذاكرة والتركيز. أحيانا نلاحظ انه بمجرد أن تصبح العادات الصحية
أيضا أنشطة التأمل واليوغا أيضًا أن تساعد في تحقيق المشاعر الإيجابية المرونة. يمكن أيضًا للممارسة اليومية للتأمل تحسين الذاكرة والتركيز. كيف يمكن لليوجا أن تزيد من المشاعر الإيجابية يا عفيفة؟!! الحقيقة لا أراها إلا طقوس هندوسية ليس لها أساس عندنا نحن كمجتمع عربي مسلم أو مسيحي حتى. أنا لا أفهم كيف يمكن لاحدهم بعد أن يجلس و يحصر الذهب بشدة ويمنع عنه كل التشتت أن يزيد ذلك في المشارع الإيجابية؟!! الأولى من ذلك أن نقول: نجلس جلسة تدبر وتأمل في
كيف نحسن صحتنا النفسية و نحافظ على طاقتنا الايجابية ؟