أنا ضياء البصير، كاتب محتوى وسيناريو متخصص ولدي شغف كبير جداً بسرد القصص، لا تتردد في سؤالي عن أي شيء تريد معرفته عن الكتابة أو الإبداع أو رحلتي في عالم صناعة المحتوى والسيناريو!
لماذا ما زلت عازباً إلى هذه اللحظة؟
إذا كنت إلى هذه اللحظة لم تتزوّج أحبّ أن أعرف الرأي الذي يميل بحياتك في هذا الاتجاه أو السبب الذي يمنعك ربما عن هذه الخطوة!
أسأل أي سؤال عن كتابة السيناريو وعن الأفلام وسأجيبك!
لدي شغف كبير في عالم السينما والتلفزيون ، علاوةً على ذلك عندي خبرة واهتمام كبير في كتابة السيناريو وتقنياته ، وأحب أن أوظّف هذه الأمور في مساعدة المُحيط فعلاً عبر الطرق التالية: - أسألني أي شيء يتعلّق بالكتابة، بكتابة السيناريو وتقنياته، أي شيء تجهله ضمن فضاء هذا المجال وسوف أجيبك - إن كنت تتذكر قصّة فيلم ما ولكنّك تجهل اسمه، سأساعدك في إيجاد ضالّتك. - في حال أنّك تبحث عن اقتراحات جيّدة لأفلام أو مسلسلات أنا جاهز أيضاً. - يمكنني
بعكس ما يقال، بتجربتي كان الأفضل التركيز على عملاء جدد بدلاً السابقين
كمستقل يمكن أكثر كلمة سمعتها بمجالي هي نصيحة التركيز على العلاقات مع العملاء السابقين، ولكن في تجربتي العملية أثبتت أن التركيز على العملاء الجدد أكثر فائدة. عندما حوّلت تركيزي للجدد لاحظت زيادة كبيرة في الفرص، جلب العملاء الجدد وجهات نظر جديدة لي عن المجال بمطالبهم المختلفة ومشاريعهم المتنوعة وكانوا أكثر انفتاح على أسعاري الحالية، وكل هذا فتح لي مزيد من الفرص والعملاء، تنوّع الخبرة بتنوّع المطالب عكس مهاراتي وطوّرها وبالتالي زاد قيمتي السوقية وطبعاً ساعدني هذا الأسلوب بتجنّب الاعتماد بشكل
برأيي حتى الآن: معلومات Chat GPT مراوغة، معلومات Google قيّمة.
حديثُ الساعة وكل ساعة، Chat GPT هذا المُنتج التكنولوجي الرهيب الذي استطاع بمدّة زمنيّة قياسية من زعزعة استقرار البشريّة تقريباً من حيث العمل واستقاء المعلومات، اليوم Chat GPT يغيّر قواعد اللعبة تماماً ، لكن عن أي لعبة نتحدّث؟ بالطبع عمليّة العَمل والبحث، حين نقول نقول بَحث نقول Google بغض النظر عن أعمال الكثير من الناس، هل غوغل أيضاً مُتأثّر بهذا الاختراع؟ هُنا وللإجابة المُسبقة (أي التي تأتي قبل أن نعرف حقيقةً ما الذي سيحصل - نوع من أنواع الاستشراف الاستباقي
تجربتي الخاصة في اضطراب ما بعد الصدمة، الفونوفوبيا.
الخوف من الصوت، أيّ صوت، هذا ما ستعانيه حين تعيش ما عشته وَالحَربُ يَبعَثُها القَوِيُّ تَجَبُّرًا وَيَنوءُ تَحتَ بَلائِها الضُعَفاءُ، أحبُّ أن أبدأ هذا الكَلام بأحمد شوقي، حيث لخّص بهذا الشِعر وحصَر الفئة التي تتعذب فعلاً بالكوارث والحروب. مثلا سوريا. البلاد التي عايشت فيها مآسي كانت أشدّ قسوة حتى من نشرات الأخبار، خرجت منها بتجربة أعتقد أنّها غريبة، أن تخاف من أيّ صوت! . لخّص الطبيب الأمر بكلمات مُقتضبة، لقد أعتاد على الأمر، مئات من شخّصهم بذات الحالة: فونوفوبيا ،
لماذا سينجح تطبيق threads ثريدز ولا فرصة لمنافسته؟
البارحة كان شغلي الشاغل التطبيق الجديد الذي أطلقه مارك زوكّربغ "threads" ثريدز، راقبت اللحظات الأولى التي أعلن بها مارك ذلك عبر تسجيل فيديوي، خلال أقل من سبع ساعات حمّل التطبيق 10 ملايين مستخدم! رقم مهول جداً. رقم برأيي يرسم نجاح ساحق للتطبيق في المستقبل! ولكن لماذا؟ هذه المرّة كان هُناك خلطة رائعة وربما عبقرية استخدمها مارك لإنجاح التطبيق، خلطة أريد أن أعددّها تعداد لسهولة فهمها ومناقشتها معكم، الخلطة السحرية لنجاح مارك بـ threads: حاول الفترة السابقة أن يُعزز قوّته جداً
تعالوا نتحدث بالشعر! مثلاً تضع بيت شعري ونرد عليك ببيت شعري أيضاً
لعبة جديدة أحب أن نقوم بها وهي بسيطة، يكفي أن تضع بيت شعري كتعليق على المساهمة لنبدأ بالرد عليك ببيت شعري آخر وتستمر المحادثة فيما بيننا هكذا بأبيات شعرية على بعضنا البعض، يعني محادثات شعرية، تعالوا نتكلم بالشعر!
برأيك هل الذكاء الاصطناعي قادرا فعلاً على إزاحة الكاتب الفنّي واستبداله؟
أواجه كثيراً من المخاوف والأسئلة حول احتمالية تقويض قدرة الكاتب الإبداعي الفنّي الذي يكتب الرواية والقصص القصيرة في المستقبل بالذكاء الإصطناعي، لذا هل تعتقد أنّ الذكاء الصنعي قد يشكّل نهاية أو تأثيراً حتى على الكتابة الإبداعية الفنيّة، الرواية مثلاً؟
وصلني عرض عمل كبير مفاجئ بعد أن تعهّدت لشركتي بالالتزام معهم هذه السنة، ماذا أفعل؟
عندما تعهدت لشركتي بالعمل المكثّف الأكيد معها هذا العام، لم أتوقع أبداً أن يأتيني بعد ذلك عرض عمل كبير من عميل آخر! الفرصة مبهجة التي وصلتني فعلاً، موعود بنمو وظيفي سريع وتحديات جديدة وراتب مربح فعلاً. ومع ذلك الولاء لصاحب العمل الحالي وعهدي معه يؤنّبني ويثقل كاهلي كلما طرحت على ضميري هذا السؤال: هل سيؤدي رحيلي إلى إجهاد وخسارات مع صاحب عملي الحالي؟. قبول العرض يمكن أن يسرع مساري المهني وقد يسبب خسارات للشركة التي أعمل فيها حالياً وعقبات نبهوني
لكل بلد أماكن مشهورة شعبية للتسلية، ما هو مكانك ونشاطك الخارجي المفضّل ببلدك؟ ولماذا تفضّله؟
بالتأكيد لديك أماكن خارجية في منطقتك تقضي بها وقتاً طيباً مع العائلة أو منفرداً لإن لكل بلد أماكن مشهورة شعبية للتسلية، أنت ما هو مكانك ونشاطك الخارجي المفضّل ببلدك؟ ولماذا تفضّله؟ شاركوني تفاصيل تجاربكم وأماكنكم!
ما هي النقاط التي يجب أن نأخذها بالاعتبار عند اختيار شريك سكن؟
سافرت في عام ٢٠٢١ وبدأت رحلتي في السكن المشترك للتوفير، سكنت مع أشخاص متوافق معهم فكرياً ولكن مختلف كل الاختلاف معهم في روتين الحياة من "نظافة وأكل ونمط حياة..الخ" وبالمثل سكنت بالعكس مع أشخاص أتفق معهم روتينياً ولكن لا أستطيع أن أُكمِل جملتين معهم في محادثة لشدة اختلافنا في الأفكار والآراء. سكنت مع ناس فوضويين ومع ناس هادئين إلى درجة مملة، مع أشخاص لا أعرف عنهم الكثير، غيرت أنماط كثيرة من الناس وأريد أن أسألكم من وحي تجاربكم المشابهة وآرائكم
استخدمت الواسطة عدّة مرات في حياتي، كيف تراها فعل إيجابي مشروع أم سلبي بشع؟
كان دوري في استصدار ورقة بيان عائلي لا يمكن أخذه إلا لمن يملك المال أو الواسطات، كان هناك موظف فاسد عنيد يفتعل زحام شديد جداً لكي يجبر الناس على الدفع، استخدمت الواسطة لأنني كدت أفقد عملي بسبب ذهابي عدة أيام بلا فائدة. عندها شعرت أن الواسطة يمكن أن تفتح الأبواب التي قد تظل مغلقة، ولكن حين فكرت بمدى استخدامها فرأيته واسع جداً ويتخلل الكثير من الأمور في حياتنا لتحقيق الفوائد الشخصية الفردية مباشرةً، ولكن بالمقابل التي قد تنعكس في بعض
اعتراف الدكتور للأهل باقتراب موت مريضهم تصرّف أخلاقي ضروري أم لا؟ ولماذا؟
كيف حاله دكتور؟ - الدكتور: لن يعيش أكثر من أسبوع! - حين تلقّينا هذا الخبر أغميت خالتي (المريض ابن خالتي) بعد نصف ساعة تقريباً واضطرينا لحجز غرفة لها في المستشفى نفسه. الكل صار يبكي، حالتنا النفسية صارت بالحضيض وحتى أن بعض الأدوية التي يجب كان أن يأخذها نسيناها بظل هذه الفوضى التي حصلت. بالإضافة لكل ذلك هو أن ابن خالتي كمريض شعر بكل هذه الفوضى حتى ولو لم نقل له السبب وهذا ضاعف حالته النفسية سوءاً وصار يطالبنا بأن يعرف
ماذا أضاف لي السفر إلى مصر؟
نزلت المطار في القاهرة قادماً من سوريا كفترة مؤقتة لي في مصر، التعامل مع القاهرة كان صعب بسبب أن المدينة هائلة الضخامة مقارنةً بدمشق، والكثافة السكانية كانت أمر صعب عليّ تصديقه. الترحيب الذي وجدته في هذا المدينة لم يكن عادياً بالمرّة، صداقات كثيرة استطعت تكوينها، اندماج سريع، مساعدات معنوية كثيرة وتأمين من العنصرية لم يشهده أي من أصدقائي في أي بلد غربي أو عربي، سنتان ونصف بلا ولا كلمة مزعجة حتى أو إساءة مبطّنة (وهذه تجربة نادرة للسوري بالنسبة للحال
أخطط لفتح قناة يوتيوب قريباً، ضع لي كل ما يمكن أن أحتاجه لأجلها أو يفيدني!
أسأل في هذه المساهمة عن كل شيء حرفياً قد يلزمني للبداية في هذه القناة، ما هي الأجهزة التي قد أحتاجها أو البرامج التي يجب أن استخدمها أو المواقع التي قد تكون مفيدة لي كأدوات وبالإضافة إلى أنني متقبّل جداً لكل أنواع المعلومات والنصائح التي قد تساعدني ببداية فوية في القناة مستفيداً من تجاربكم ومعرفتكم!
كتابة المحتوى مهنة أجرها جيد ولكن لا أحبها، أحب الكتابة الأدبية ولكن أجرها سيء، ماذا أفعل؟
ما وقعت فيه مؤخراً هو أمر صار أشبه عندي بمعضلة تقريباً لا أعرف كيفية التصرف بشأنها، أنا أعمل في كتابة المحتوى وهذه مهنة أجرها جيد جداً ولكني في أعماقي لا أحبها وليس لدي شغف بممارستها ولكن أحب الكتابة الأدبية بالرغم من أن أجرها سيء، فماذا أفعل؟
منع وتقييد دخول الإنترنت من الأب لطفله المراهق في عمر ال 14 سنة تقييد حرية أم خوف مشروع؟
نسمع كثيرا عن أولياء أمور يمنعون أولادهم من الدخول للإنترنت! وبعضهم يتعمد شراء هاتف دون إنترنت فسألت نفسي: هل هذا فعل صحيح؟ هل نتذكر متعة حصولنا على تليفون لأول مرة؟ كان حدث أفرح قلبنا، هذا الشعور بالاستقلال والتواصل مع العالم في متناول يدك، الآن تخيل أن هذا الشعور وأنا أخطفه منك! هذا هو الواقع بالنسبة لبعض الشباب بعمر 14 سنة الذين يواجهون قيود على استخدام الهاتف، أو حتى حظر على الوصول إلى الإنترنت في المنزل! أفكّر دائماً: هل هذا عمل
إلى أي مدى الطفولة تحدد الحالة النفسية والمادية لدينا عند الكبر؟ ولماذا؟
الطفولة بعضهم من يضخّم أثرها وبعضهم من يقلله، برأيكم إلى أي مدى الطفولة تحدد الحالة النفسية والمادية لدينا عند الكبر؟ ولماذا؟
فريق مستقلين منسجم، يجب عليّ الإبلاغ عن عضو كسول منهم أو التغطية عليه للحفاظ على الانسجام؟
كمستقل يعمل ضمن فريق من المستقلين لصالح عميل واجهت مشكلة مع عضو معنا كان أقل اجتهاد، وهذا كان أمر صعب عليّ، لاحظت أن أحد أعضاء الفريق كان يؤدي أداء أقل من المتوقع باستمرار، وكأنه عن قصد يفعل ذلك. وهذا بدأ يؤثر على تقدمنا، حاولت تجنّب الصراع معه، أدركت أن هذا قد يؤدي إلى مشاكل أكبر، وبدلاً من الإبلاغ عنه صراحة، صمتت. بدأت محادثة خاصة معه لفهم التحديات التي يواجهها وتقديم الدعم على أمل تشجيع التحسين عنده دون التسبب في احتكاك
"اضمن حقّ بنتي" عبارة مشروعة ضرورية أم عنوان أخلاقي لابتزاز الشاب الذي يريد الزواج؟ ولماذا؟
"أريد ٤ ليرات ذهب وبيت ملك وليس إيجار وملابس كاملة وفرح في الصالة الفلانية..الخ" هذا ما افتتح به الأب نقاش صديقي حين تقدّم لها رسمياً، فمازحه صديقي وقال له أنك بهذه الطلبات أنت لا تستطيع الزواج يا عمي حالياً، فالإجابة كانت غريبة: معك حق ولكن أريد ضمان حق بنتي! سائلت نفسي في هذه الطلبات بعد أن سمعت قصته فوجدت أن بعضها عرفي وبعضها حاجات وبعضها كماليات ولكن كل ذلك هو تحت ذات العنوان، حق ابنته. هل وظيفة الأب فعلاً ضمان
بعصر نحتاج به للكلام، كيف نحل مشكلة قيود الخوارزميات؟
عند كل ترند يعنينا فعلاً، من ترند كورونا إلى كل الأحداث المهمة الأخرى والتي تشكّل مصدر قلق واهتمام كبيرين بالنسبة لنا، نواجه مسألة في غاية الأهمية والصعوبة وهي أننا حين نحاول التوعية والتعبير عن حالة الاهتمام أو ربما الغضب أو الحزن نواجه مسألة الخوارزميات في مواقع التواصل الاجتماعي وضوابطها التي أصبحت لا تنتهي مؤخراً! صار الوضع تقريباً برأيي أسوء من أن تكتب في مجلّة حكومية في خمسينيات القرن الماضي، لا حدود لرقابة الخوارزميات الآن ولتقليل وصولك بناءً على موضوعك، ولا
مناقشة الشؤون المالية قبل الزواج ضرورة
إذا أردنا علاقة جديّة مستدامة مع الشريك لا يجب أن ننشغل بالحب أولاً بل بالمال، دعونا نواجه الأمر، خاصة إنّ كان أحدهما يعتقد بأنّهُ غير مُلزم بدفع فواتير، كالكثير من العادات العربية التي تجعل البنت مُتطلّبة من زوجها دون أن يكون لها نصيب في هذا الكسب، أي أن تطلب وفقط، أو عندما يجلس الشاب مستسلماً للبطالة. عندما يتعلق الأمر ببناء علاقة جدية، لا يجب أن نخاف من مناقشة الشؤون المالية، والأهم لا يجب أن يكون هذا أمر مثير للدهشة! مفاجئة