هل أصبحتم تتحفظون في طرح مواضيع معينة على حسوب؟ ما هي؟ ولماذا؟
كيف تؤثر المنافسة في السوق على أسعار منتجاتك أو خدماتك؟
بيئة تنافسية رهيبة متزايدة في كل شيء في السوق وعلى كل منتج، ينهك هذا المشهد لكل شخص طموح ببداية مشروع جديد أو توسيع مشروع قائم، تأثير المنافسة المباشرة وغير المباشرة يجعلنا نفكر ألف مرة بأسعار منتجاتنا أو خدماتنا. الاستراتيجيات التي نعتمدها للتعامل مع هذه التأثيرات سواء من خلال اضطرارنا لتعديل الأسعار أو تحسين الجودة أو تقديم عروض إضافية تتحكم بأسعارنا بظل منافسة قوية جداً، برأيكم هل تعتبر المنافسة تحدياً كبيراً يدفعنا لتقليل الأسعار للبقاء ضمن المنافسة؟ والأصح أن يكون سؤالي
كيف نعلم طفل الفصل بين قول الحقيقة ومراعاة مشاعر الآخرين؟
لا بد وأن يتعلم الأطفال قول الحقيقة بالطبع، ولكن في بعض المواقف قد يتحول قول الحقيقة من جانبهم لمشكلة أكبر كإيذاء مشاعر الآخرين أو الوقاحة في حقهم، وهم في ظنهم أنهم فقط يقولون الحقيقة، أعتقد أننا مررنا بمواقف كثيرة مشابهة شعرنا نحن الكبار بالحرج نيابة عن أطفالنا بسبب هذا، فلنتخيل مثلًا أنه أثناء حديثنا مع شخص ما، يأتي طفل ويقول له "أنت سمين". وهو في ظنه أنه فقط يقول الحقيقة كما علمناه. فكيف نعلمهم التفرقة بين الأمرين بما يناسب عقلهم؟
اقتصاد الدوبامين: كيف يصبح انتباهنا العملة الرقمية الجديدة؟
في عالم تسيطر عليه الخوارزميات، أصبح انتباه المستخدمين هو السلعة الأغلى. مواقع التواصل الاجتماعي، تطبيقات الألعاب، وحتى منصات البث، تتنافس جميعها على إبقائنا مشدودين لشاشاتنا لأطول فترة ممكنة من خلال استغلال ما يُعرف بـ"اقتصاد الدوبامين" حيث تُصمم التجارب الرقمية لتفعيل مراكز المتعة في أدمغتنا، مما يجعلنا نرغب في المزيد. لكن من يدفع الثمن؟ المستخدمون يتحولون إلى فئران تجارب، تُدمن التنبيهات، الإعجابات، ومقاطع الفيديو المتتالية دون توقف. وبينما نعتقد أننا نمارس حريتنا، تتحكم الخوارزميات في قراراتنا، مما يُضعف تركيزنا ويُسهم في
نظام التعليم الجديد، التقييم والآداء الصفي والآداء المنزلي، وسائل للتحسين أم لإهدار الوقت؟
خلال تجربتي كمعلمة مع النظام التعليمي الجديد الذي يتضمن أداء منزلي وصفي وتقييم أسبوعي خلال الحصص الدراسية بشكل إلزامي، لاحظت أن الوقت المخصص لشرح الدروس أصبح محدوداً جداً. الكثير من الوقت يستنفد في إتمام الأنشطة والتقييمات، وبالطبع يكون ذلك مع التصحيح ورصد الدرجات، مما جعل من الصعب على الطلاب فهم المواد التعليمية بالشكل الصحيح، ومع تزايد العبء على الطلاب تراجع مستواهم بشكل ملحوظ، هل تعتقدون أن هذا النظام فعلاً يساعد في تحسين التحصيل الدراسي، أم أنه مجرد إهدار للوقت؟
كيف توظفون الابتكار في مجال عملكم؟
في مجال عملي كمصممة ديكور عبر الإنترنت، أسعى دائمًا لتوظيف الابتكار في تقديم حلول تصميمية فريدة تتناسب مع أذواق واحتياجات العملاء، استخدم تقنيات الواقع المعزز والبرامج التفاعلية لتمكين العملاء من مشاهدة تصاميم الديكور بشكل واقعي قبل تنفيذها، مما يمنحهم تجربة متميزة وسهلة، كما أقوم بتقديم استشارات عبر الفيديو وورش عمل تعليمية عبر الإنترنت لتمكين العملاء من فهم أفضل لخيارات التصميم المختلفة، الابتكار في مجال الديكور بالنسبة لي هو الجمع بين الفن والتكنولوجيا لخلق بيئات مريحة ومميزة. وأنتم كيف توظفون الابتكار
(كيف نتعامل في موضع كهذا ونتوازن بين ذالك ) بين الحياء والإفراط: معادلة الإنسانية والتوازن
هناك أرواح مرهفة ترى في الحياء والتسامح زينة الأخلاق، لكنها أحيانًا تتحول إلى عبء ثقيل، إذ تجد نفسك محاصرًا بين رغبتك في الحفاظ على مشاعر الآخرين، وبين حاجتك إلى الحفاظ على ذاتك. تشعر بالحرج أمام كل كلمة تُقال أو طلب يُطلب منك، لا لضعفٍ فيك، بل لأن قلبك يحمل شعورًا عميقًا بمعاناة الآخرين. تسامح كثيرًا، ليس لأنك عاجز عن المواجهة، بل لأنك تُدرك أن الصفح يحمل سلامًا داخليًا أكبر من مشقة الانتقام. لا تقول "لا" لمحتاج، لأنك تعرف جيدًا ألم
كيف نبني ثقافة عمل تشجع على الإبداع وتحفز الموظفين؟
في عالم اليوم سريع التغير، حيث تسعى الشركات للبقاء في صدارة المنافسة، أصبح الابتكار والإبداع من المحركات الأساسية للنجاح. ومع ذلك، يبقى السؤال الأهم: كيف يمكن للمؤسسات بناء ثقافة عمل تشجع على الإبداع وتحفز الموظفين؟ واحدة من الاستراتيجيات القويةهي القدرة على التعلم والتكيف باستمرار. من هنا تأتي أهمية بناء ثقافة عمل تشجع الموظفين على التجربة والخطأ وتعتبر الأخطاء فرصة للتعلم والنمو، بدلاً من أن تكون محط انتقاد أو عقاب. الاستراتيجية هنا هي تبني مبدأ "التعلم من الأخطاء"، حيث تُعتبر التجربة
كيف يمكن لرائد الأعمال تحديد أولويات الإنفاق بفعالية عند إطلاق المشروع؟
عند إطلاق مشروع جديد، تصبح إدارة الموارد المالية بفعالية من أهم التحديات التي تواجه رائد الأعمال. فالقدرة على تحديد أولويات الإنفاق ليست فقط مهارة بل استراتيجية ضرورية تساهم في استدامة المشروع وتجنب الإفلاس المبكر. فى بداية المشروع تصبح الحماسة زائدة وشهية الإنفاق على مصراعيها وهنا يكون الفخ الذى يقع فيه رائد الأعمال. يكون الأفضل دائماً وضع رؤية واضحة وأهداف قابلة للقياس . ما الذي تريد تحقيقه في أول ستة أشهر؟ وما هي أولوياتك الأساسية؟ قسم أهدافك إلى "أساسية" و"ثانوية"، واستثمر
كيف نتجاوز مشاعر الفشل بعد مشروع ما، لنبدأ بحماس مرة أخرى؟
أحد أقاربي يعمل كمستقل في مجال البرمجة، وقد مر بتجربة صعبة عندما فشل في إتمام أحد المشاريع الكبيرة التي كان يعمل عليها وتسبب ذلك في تقييمه بشكل سلبي، شعر بالإحباط الشديد في البداية، وظن أن هذه التجربة قد تكون نهاية مسيرته، لكن بدلاً من الاستسلام قرر أن يتعلم من أخطائه، وقام بتحليل الموقف وتحديد ما يمكن تحسينه، مثل مهارات التواصل مع العملاء وتنظيم الوقت، كما استشار زملاءه في المجال، وبدأ يعمل على مشاريع أصغر ليتعافى ويستعيد ثقته بنفسه، وبعد فترة،
ماذا نفعل عندما نعجز عن المواجهة وخصوصاً أننا مسؤولين عن أنفسنا ولم نعد صغار ؟
عندما كنا صغار كان طلب النجدة من الآخرين أمر بسيط وليس به أي حرج، وكذلك الشكوى كانت، والبكاء والتعبير عن الإرهاق وطلب الراحة، وكنا لا نرى في ذلك أي مشكلة. ولكن مع الوقت ودون مبرر واضح بدأنا نفتقد القدرة على التعبير عن التعب، وبدأت جمل طلب النجدة بالاستغاثة بالآخرين تبدو ثقيلة على اللسان، وحتى التعبير عن الحزن والبكاء بدى مرهقاً للغاية. وكأننا نقيد أنفسنا بأنفسنا ونفرض عليها حمولة قاسية ربما لم يفرضها علينا أحد، وحتى لو كانت مفروضة علينا نجد
من هي الانثى؟
الانثى هي سر من أسرار الحياة. هي بئر عميق، من يفهمها يخشاها ومن يقرأها.ر وحا يكسب رضاها. فالانثى اوتارا رقيقة. فهي كالبحر عميقة والباء تعوض بالسين. فهي ملكة حقيقية من طبيعتها. الانثى هي الأنس والسكن في هذه الحياة. اذا كانت الانثى ملامحها تبدو أصغر من سنها، فهذا يعني ان جمالها الداخلي أقوى من قسوة الحياة .....
إن كنت موظفًا هل تعطي أولوية لأقربائك عن طالبي الخدمة العاديين؟ مسلسل تحت السيطرة ؟
بمسلسل تحت السيطرة، لاحظت تكرار أحد المشاهد التي تعودنا عليها حتى بالواقع، وهو استغلال أحد الأشخاص أن أخيه ظابط وتطاول على أحد الأبطال في مشهد يجسد استغلاله لسلطة أخيه بطريقة غير عادلة. مع اختلاف الاستغلال، ولكن دوما ما كان يستوقفني مشهد مألوف بالنسبة لنا، من خلال تجارب الكثير منا بالهيئات الحكومية هذا الموظف أو تلك الموظفة الممثلة للقانون أو لتلك الهيئة الحكومية يقوم بإدخال رجل أو أمرأة من معارفه في مكتبه لينجز له أوراقه دون أن يقف في الطابور وهنا
الأكثر عبقرية هو الأكثر تواضعا
🧠 مما يبعد الإنسان عن العبقرية الفريدة من نوعها التكبر و التعالي و الغرور فهذه من معطيات تشكل المبالغة في تفخيم و تضخيم الذات و من لا يدرك قيمة غيره لن يدرك قيمته الخاصة فالعبقري لابد أن يتواضع لأنه إن لم يتواضع سيقع في فخ الجهل المركب. لماذا يجب أن يتواضع العبقري !؟ إذا كان أمامنا عبقري في لعبة الشطرنج سيبهر جميع المتأملين فيما يفعله لكن إن وضعنا أمامه بيانو و طلبنا منه إدهاش و إبهار الحاضرين سيشعر بالحرج و
"كنت أكتب سطرا يوميا، اليوم أملك كتابا يروي قصتي" من كتاب: الفارق البسيط
تخيل أننا نزرع بذرة صغيرة في الأرض، قد تبدو بلا أهمية اليوم، لكنها مع كل قطرة ماء وشعاع شمس تتحول إلى شجرة وارفة تُظلنا ذات يوم! فكرة "الفارق البسيط " في كتاب جيف أولسون تعيد تعريف النجاح بلمسة أكثر واقعية، إذ تُظهر كيف أن القرارات البسيطة التي نتخذها يوميًا، كقراءة بضع صفحات، أو المشي لبضع دقائق، أو قول كلمة طيبة، يمكنها أن تغير مسار حياتنا. في الواقع، كثيرًا ما نفكر أن الإنجازات العظيمة تتطلب قرارات كبيرة، لكننا نتجاهل أن النجاح
لدي بفريقي اثنان متزوجان، وأخمن أن أحدهم ينجز العمل عن الأخر
عادة لا أحب أن أدير فريق به اثنان متزوجان، وأشير هنا للمتزوجين تحديدا لأنها غالبا يعملون نيابة عن بعض، كأن سأنجز مهامك وانت انجزي أعمال المنزل وهكذا أمور، وهذا ما يحدث بفريقي حاليا، فمن خلال المتابعة، يبدو أن أحدهما يتحمل الجزء الأكبر من المهام، والنتيجة اني كمدير لا أسفيد من مهارات الاثنين في حين اني أدفع راتب لكل منهما، فكيف يمكنني معالجة هذه الحالة بشكل يضمن التوازن دون الأضرار بروح الفريق؟
عند مواجهة تغيير جذري في احتياجات العملاء، ما هي الخطوات التي يجب اتخاذها لإعادة صياغة الاستراتيجية بسرعة؟
هل ينبغي التركيز على جمع المزيد من البيانات، أم تفضلون التواصل المباشر مع العملاء لفهم ما يحتاجون إليه بشكل أفضل؟
ما هي مخاطر العيش في المدن الذكية؟
المدن الذكية، تلك التي تعتمد بشكل كبير على التكنولوجيا والأنظمة الرقمية لإدارة البنية التحتية والخدمات العامة، أصبحت محط أنظار العديد من الدول مؤخرا وأصبح هناك سباق محتدم للتوسع في إنشائها. لكن بالرغم مما توفره تلك المدن من مستقبل واعد يواكب تطورات العصر، إلا أن تلك المزايا لا تأتي بالمجان. في المدن الرقمية، ترتبط جميع المرافق مثل شبكات المياه، الكهرباء، والإنترنت بمنصات رقمية ذكية. إذا تعرضت هذه الأنظمة للاختراق، يمكن أن يؤدي ذلك إلى انقطاع المياه أو الكهرباء لفترات طويلة، ما
كمدير، كيف تصمم عملياً بيئة عمل تقلل الضغط النفسي والجسدي على الموظفين؟
المدير الواعي يقع غالباً بين أمرين، يريد زيادة الانتاجية ليحقق أعلى ربحية دون الضغط على موظفيه كثيراً فيتعبوا أو يملّوا العمل معه، في هذا الإطار يخطر لهم في البحث عن الاستراتيجيات العملية والخطوات التفصيلية التي يجب أن يعتمدها لتصميم بيئة عمل تساهم في تقليل الضغوط النفسية والجسدية التي قد يتعرض لها الموظفون بشكل يومي ليضمن أن تكون هذه البيئة داعمة لصحتهم على المدى الطويل. عندكم أمثلة محددة للممارسات أو الاستراتيجيات والأدوات التي نستطيع بها تصميم مناخ مماثل؟ منفتح على كل
حقيقة الواقع
انت الوحيد الذي يعرف الصراعات التي مريت بهابعضها يترك ندوبًا في أرواحنا، وبعضها يخلق مخاوف قد تبقى عالقة في أذهاننا مخاوف تحبسنا في أماكن لا نريدها، ولكننانخشى الخروج منها. الحقيقة هي أنك لن تجد الأمان في الهروب أو التغافل. الطريق الوحيد للأمان الحقيقي هو مواجهة تلك المخاوف مهما كانت مرعبة. نعم، قد تفقد أشياء تحبها، وقد تضطر للتخلي عن أجزاء من عالمك المألوف، ولكن هذا هو الثمن الذي تدفعه لتكون حرا لتعيش في عالم يشبهك. إما أن تظل عالقًا في
مفتاح الإنجاز بأن نبدأ بالأصعب أم الأَحَبّ؟ من كتاب: فلتأكل ذاك الضفدع
هناك مقولة شهيرة ساخرة تقول: "إذا كان أول شيء تفعله كل صباح هو أَكل ضفدعة حيّة، فإنك ستكون راضيًا طوال يومك؛ لأنك تعرف أن هذا سيكون أسوأَ شيءٍ يحدث لك طيلة النهار". حيث يُشبه "أكل الضفدعة" هنا إنجاز المهام الثقيلة أو المزعجة التي نتجنبها. إذا واجهنا التحديات الكبرى في بداية يومنا، سنتحرر من ثقلها، مما يمنحنا شعوراً بالإنجاز والراحة لبقية اليوم، و قد أكد الكاتب بريان تريسي في بداية كتابه: "فلتأكل ذاك الضفدع " على هذه المقولة في شرحه لأهمية
كيف استخدام أدوات تكنولوجية لتحسين إنتاجية شركة ناشئة دون زيادة التكاليف؟
في بداية تأسيس شركةناشئة، كنت أواجه تحديات كبيرة تتعلق بالإنتاجية وتحقيق أقصى استفادة من الموارد المحدودة. من خلال تجربتي، قررت استخدام الأدوات التكنولوجية المتاحة على الإنترنت لتقليل التكاليف وتحقيق كفاءة عالية.على سبيل المثال، استخدمت أدوات المشاريع لإدارة المشاريع وتنظيم المهام بين فريقي. كانت هذه الأدوات بسيطة وفعّالة في ترتيب أولويات العمل وضمان أن كل شخص في الفريق يعرف مسؤولياته. هذا ساعدني في تقليل الوقت الضائع وزيادة التنسيق بين الفريق دون الحاجة لتوظيف مديرين إضافيين.كما أنني قررت استخدام Google Workspace لتنظيم
التعليم في الصغر كالنقش على الحجر. حقيقة أم خرافة؟
جميعنا نعلم بالمثل الشهير "التعليم في الصغر كالنقش على الحجر ". والتي بالمناسبة تؤيده بعض النظريات حيث ترى أن الإنسان في أي مرحلة عمرية في حياته يستطيع تعلم أي شيء طالما تم استخدام طريقة مناسبة لعمره، ولكن طبقًا لنظريات أخرى فإن العمر عامل هام في عملية التعلم حيث لكل مرحلة عمرية خصائص نمو مختلفة على كافة المستويات سواء كانت الجسدية أو العقلية، وعلى هذا الأساس يكون بدء تعلم بعض الأشياء في مراحل عمرية معينة هام لاحترافه، وكلما ابتعدنا عن هذه
الأخطاء كلها قابلة للتصحيح لو عزمنا على ذلك أم هناك أمور لا مجال للرجعة وتغير المسار بها
أحياناً نرتكب أخطاء في حياتنا تكون سبب في تغيير المسار إلى وجهة لا نحبها، أو خسارة أشخاص كنا نكن لهم قدر كبير من الحب، أو ضياع ما هو مادي أو معنوي ولكن عزيز وله قيمة كبيرة. وفي هذه الحالة يظن البعض أن هذه الأخطاء غير قابلة للتصحيح وعليه أن يتقبل نتيجتها ويتكيف معها، وهنا تختلف المبررات بين اليأس والعجز والخوف والتكاسل والإحباط، ولكن تظل النتيجة واحدة، وهي أننا خسرنا. بعد وفاة أبي اكتشفت أنني كنت أوهم نفسي بأن الأخطاء التي
كيف نوازن بين التحفيز الفردي والجماعي لتحقيق أقصى إنتاجية؟
عندما كنا نركز كثيراً على التحفيز الجماعي وتحقيق أهداف الشركة بشكل عام. وبالرغم من مكافأة أعضاء الفريق بشكل جماعى والتقاط الصور التذكارية و التكريم الجماعي والاحتفالات بعد تحقيق الأهداف. لاحظنا أنه لم يكن كل فرد يشعر بالرضا عن أدائه و كان ينتقص من مقدار مساهمته الفردية. لذلك، قررنا تطبيق استراتيجية جديدة. قمنا بتحديد تحديات فردية وبدأنا بإعطاء كل فرد تحديات تناسب مهاراته واهتماماته تساهم فى تحقيق أهداف الشركة، فبدأ كل فرد من أفراد الفريق يشعر بقيمته فى تحقيق أهداف الشركة