أشعر في الوقت الحالي بضغط كبير بسبب الظروف الاقتصادية الصعبة التي نعيشها. ارتفاع أسعار الدولار والبنزين وكل المستلزمات الأساسية، بينما تظل مرتبات والديّ ثابتة تقريبًا، يجعلني أحس بمسؤولية تجاههما، وأحيانًا أشعر بالذنب بسبب المصاريف العالية التي تحتاجها حياتنا اليومية والدراسة. لذلك، مثل كثير من الطلبة في وقتنا هذا، فكرت في العمل بجانب دراستي، وبدأت أبحث عن وسائل للمساهمة المالية. الأمر ليس سهلاً، فالموازنة بين المحاضرات والمذاكرة وساعات العمل تتطلب صبرًا وتنظيمًا كبيرين، وأحيانًا أشعر أن الوقت لا يكفي لكل شيء،
الدنمارك تحظر استخدام وسائل التواصل للأطفال دون سن 15 عام
دائماً ما تعجبني تشريعات الدول المتقدمة لأنها تلمس الواقع وتتفاعل معه باستمرار، قررت الدنمارك أنها ستحظر استخدام بعض وسائل التواصل للأطفال دون سن 15 عام، مع إعفاء مشروط للأطفال (13-14 سنة بإذن الأهل)، هذا القرار قد يكون في مصلحة الطفل لكن من ناحية أخرى يمثل مساس بحريته بشكل مباشر من الدولة. كذلك هنا انتقلت سلطة الأهل في المنع إلى الدولة. ولم يعد في يد الأهل أن يمنعوا أولادهم من باقي منصات التواصل لأن الدولة هي التي ستحدد ما المنصات التي
سنة جديدة على الأبواب 2026
لم يبق على طلوع فجر سنة جديدة، إلا بضع أسابيع، وينقضي العام الحالي بما له وما عليه. فكيف مر عليكم هذا الحول؟ وهل حققتم ما سطرتم لإنجازه خلاله من أهداف ولو جزئيا؟ عن نفسي أشهد أن هاته السنة، كانت من أصعب سنوات عمري، بليت فيها بثلاث وفيات، عطلتني عن كثير من الأهداف، وأفقدتني توازني إلى حد ما، وأتمنى أن تكون قد مرت عليكم وقد حققتكم الكثير من الإنجازات. فما هي خططكم للسنة المقبلة؟ سنة سعيدة لكم جميعا، تحققون فيها كل
ما الشيء الذي أثر سلبا على صحتك؟
هذا الشيء قد يكون سلوك أو عادة غذائية أو شيء مارسته وأدركت أثره السلبي على صحتي الآن. بالنسبة لي كان السكر، ونحن صغار لم يكن لدينا الوعي الكافي لأضراره ولا كان هناك توعية عن معدلات استهلاكه لذا كنا نأحذ السكر بكافة صوره وكل هذا مع العمر والتقدم به يؤثر سلبا على صحتنا من مقاومة الأنسولين والتي تعتبر مؤشر خطر لاحتمالية للإصابة السكري النوع التاني.
الخوف من المستقبل ،كيف اتخلص منه؟
السلام عليكم ...أحببت مجتمع حسوب و قررت طلب النصيحة منكم رزقني الله وظيفة حكومية براتب جيد ليس عالي لكنه يغطي مصاريفي كأنسانة غير متزوجة و ليس عندي مسؤوليات ضخمة و احتياجات كبيرة و لا رغبة لي بالزواج مرة أخرى و قد كنت مريضة لكن استطعت بفضل الله و ما رزقني إياه من راتبي أن اعالج نفسي و تشافيت بفضل الله الشافي و الحمدلله ثم شائت و اتجهت نحو الادخار و الذي من فضل الله بأموال الادخار و مساعدة اهلي لي
ما أسباب ارتفاع نسبة الطلاق
فى رأيك .. ما أسباب ارتفاع نسبة الطلاق فى السنوات الأخير ارتفعت نسبة الطلاق فى مجتمعاتنا العربية بنسبة كبيرة وملحوظة لأى أحد وعندما ننظر لأمهاتنا وجداتنا نجد أنهن لم يتعلمن ولم يكن متاح وقتها ما هو متاح الآن من تعليم وبرامج تثقيفية ونت مفتوح ولم يكن ينتشر وقتها سوى "الكتاتيب" والتى كانت تحفظ القرآن فأصبحن أمهات وأنشأن جيلاً من الرجال والأمهات تحملوا مسئولياتهم وكان من النادر أن تجد حالة طلاق لدرجة أن المطلقة فى ذلك الزمن كانت تتخفى وكأنه فعلت
قال لي عميل أن أسعاري مرتفعة جداً
منذ أسبوع تقريبًا، واجهت موقفًا غريبًا في العمل الحر: قال لي عميل إن أسعاري مرتفعة جدًا، شعرت بالارتباك قليلًا، خصوصًا أنني كنت متحمسة للعمل معه، وكنت أفكر في نفسي: "هل فعلًا طلبت كثيرًا؟" خصوصًا أنني أحسب كل ساعة من وقتي وجهدي، وأعرف قيمة عملي ككاتبة ومترجمة. الحقيقة أن أسعاري مناسبة جدًا، وبعض العملاء الآخرين يعتبرونها منخفضة مقارنة بالسوق اليوم، خاصة في مجال الترجمة، حيث البحث والتدقيق والتعديلات تستغرق وقتًا وجهدًا كبيرين، وقد حاولت أن أشرح له بأسلوب لطيف واحترافي ما
عن الصمت الرقمي: حين تختفي لتسمع نفسك من جديد
في زمنٍ يطالبك بأن تكون حاضرًا دائمًا، متّصلًا دائمًا، متحدثًا دائمًا… اخترت أن أختفي. لم يكن غيابي قرارًا مسبقًا، بل حاجة خفية للسكوت. أردت أن أسمع نفسي دون صدى الإشعارات، أن أرى العالم دون شاشة، أن أتنفس دون أن أشارك كل نَفَس. خلال هذا الشهر، أدركت أن الغياب لا يعني الانقطاع، بل أحيانًا هو أوضح طرق الحضور. أنك عندما تصمت قليلًا، تبدأ تسمع ما كنت تتجاهله في الضجيج — فكرة صغيرة نضجت، رغبة تبدّلت، أو حتى نسخة منك كانت تختبئ
كيف للتكنولوجيا أن تكون وسيلة لانهيار إنسانيتنا؟ ... من رواية يوتوبيا
قرأت مؤخرًا رواية يوتوبيا للدكتور أحمد خالد توفيق، التي تصوّر مستقبلًا يبدو متقدمًا تقنيًا، لكنه غارق في انحطاط أخلاقي عميق. في هذا العالم، يعيش الأغنياء داخل أسوار عالية تحميهم من الفقراء، الذين تُركوا في الخارج ليكافحوا من أجل البقاء. التكنولوجيا في كل مكان، لكن الرحمة اختفت، والعلاقات الإنسانية تحوّلت إلى صفقات، والإنسان أصبح يستهلك كل شيء حتى الإنسان نفسه، مجازيًا أو واقعيًا. ما لفتني في الرواية ليس الخيال العلمي فقط، بل تلك المرآة التي تضعها أمام حاضرنا. نحن اليوم نعيش
كيف تختارون شريك/ة حياتكم؟
كثيرا ما اريد شريكة تحب X، ولكن بعد فترة من الوقت، لا اريد شريكة تحب ذلك الـX، تلك هي قصة حياتي ! كلما فكرت في "مواصفات" شريكتي المستقبلية، اقول في نفسي ان اريدها تحب كذا وكذا وتمتهن كذا وكذا، ولكنها مجرد فترة وتمضي، حيث لا اكتشف اني لا اريد تلك الامور، واصبحت لا اعرف، هل ما اريده حقا ما اريده، ام انه شعور اخر بالتشتت. بل اصبحت اخبر اهلي اني لن اتزوج اصلا، لاني لا اعرف ما اريد ! لذلك
ما الأهم في النجاح المهني...الكفاءة أم العلاقات؟
أثير أمامي موقف لزميل صديقتي في شركة كبيرة وكان معروفا بدقته والتزامه كان أول من يصل إلى المكتب وآخر من يغادر يعرف كل تفاصيل العمل ويساعد زملاءه دائما لكنه كان هادئ ولا يحب الظهور ولا يتكلم كثيرا مع المديرين ولا يشارك في الأنشطة في المقابل كان هناك زميل آخر أقل خبرة لكنه اجتماعي ويحب الظهور يعرف كيف يتحدث ويشارك في كل فعالية وعندما أعلنت الإدارة عن ترقية توقع الجميع أنه سيحصل عليها لكن المفاجأة أن الترقية ذهبت لزميله الاجتماعي قالت
بقاء الأب في المنزل وعمل الأم خارج البلاد
هذه قصة حقيقية لزوجين، كانت الزوجة امرأة عاملة وظهرت أمامها فرصة سفر للعمل بإحدى الدول بينما ظل زوجها برفقة الأطفال في بلدهم الأم، ومع أن الزوج كان يعمل هو الآخر لكنه كان يراعي الأبناء أيضًا بينما الزوجة تعمل بالخارج طوال السنة ثم تنزل في إجازة سنوية، وما أن تنتهي حتى تتركهم وتسافر مرة أخرى، واستمر الوضع هكذا لعدة سنوات لكن بالطبع لم يخلو من الشد والجذب إلى أن انتهى الأمر بالطلاق ثم بعدها بوفاة الأب في صدمة قاسية للجميع حتى
قبل العشرين عاماً انصحني نصيحه
اقتربت انا اصل الي العشرين عاماً شعور يبدو مقلق و أسأل نفسي دائمًا عندما أسأل عن كل هذه السنين ماذا اقول ل ربي عن هذا العُمر عندما يسألني لله (جل علاه )عن( شبابه فيما افناه ) هل سأقول في طلب العلم لكن لم انا أصل الي حلمي شعور صعب جداً فتره حدث فيها ما حدث لكن أريد أن يجبر لله خاطري في الأيام القادمة لعل القادم أحسن بكتير من الماضي انصحني نصيحه لكي اكون افضل نسخه من الماضي ، لكي
كيف يمكننا أن ننفق أموالنا على أطفال لا يحترموننا ولا يحبوننا؟
كثير من مشاكل الانفصال تنتهي بأن تذهب حضانة الأطفال إلى الأم ويسبب ذلك مشاكل كثيرة، فمنذ وقت قريب اشتهر فيديو لسيدة تصور ابنها وهو يشتم والده وهي تصفق له وتشجعه، وفي أغلب حالات الانفصال تحرم الزوجة زوجها من رؤية أطفاله، أو تسمح له أن يراهم في نادي لمدة ساعة كل أسبوع ويشعر الأطفال أن أباهم رجل غريب ويعاملونه على هذا الأساس، أو يظهرن لأبيهم عدم المحبة بسبب جانب القصة الذي سمعوه من والدتهم. في نفس الوقت يكون مطلوب من الرجل
هل هناك امل ؟
السلام عليكم انا بحاول من حوالي شهر التدرب على كتابة المحتوى حتى استطيع العمل . ولكن يأتيني احساس أنني لن استطيع وأن الموضوع صعب على الرغم أن بعض الأشخاص نصحوني بالكتابه لاني امتلك الملكه فأنا اكتب بعض الخواطر وقصص ماذا افعل؟؟
ما الشيء الذي تتمنى أن تنجزه قبل الأربعين؟
بالتأكيد لدينا جميعا أهداف، لكن أحيانا هناك هدف نتمنى أن نحققه قبل الأربعين تحديدا لأننا لو لم نحققه قبل ذلك قد يكون صعب بعدها لأنها مرحلة مفصلية في عمر الإنسان، منتصف العمر تقريبا وتعتبر قمة المنحنى ما قبلها كان صعود وما بعدها هبوط، لذا لنرى أهدافكم ما قبل الأربعين.
المعرفة الأعمق تأتي من الكتب أم من التجربة؟
عندما بدأت تعلم قيادة السيارة قرأت عن قواعد المرور وكيفية القيادة من الكتب لكن عند تجربتها عمليًا واجهت صعوبات لم أتوقعها مثل حركة المرور المفاجئة أخطاء بسيطة في التحكم بالمقود وصعوبة تقدير المسافات في البداية شعرت بالتوتر والخوف لكن مع كل تجربة تعلمت الصبر والانتباه والتفكير بسرعة واستفدت من ملاحظتي وطلبت نصائح من أشخاص أكثر خبرة هذه التجربة علمتني مهارات لا يمكن تعلمها من الكتب فقط لاحظت من هذه التجربة أن العمل العملي يعرّفنا على أمور لا تشرحها الكتب مثل
هل يحق للاهل التحكم في حياة الابناء لدرجة القيود ؟.... من فيلم تيتة رهيبة
في عام 2012 عرض فيلم تيتة رهيبة بطولة الفنان محمد هنيدي والفنانة سميحة ايوب يحى الفيلم عن رؤف الذي يسكن مع جده وعقب وفاته تاتى جدته من المانيا لتعيش معه وهنا ... تنقلب حياته راسا على عقب حيث بتبين انه يعانى منها ومن تدخلها في شؤن حياته بالرغم من بلوغه الاربعين عاما ويبدا الصراع الذي يبين ان رؤوف مستسلم تمام لفكرة سيطرة جدته عليا ويحاول ان يعيش الواقع فقط بالرغم من مرور اكثر من 13 عاما مازال الفيلم محل نقاش
المخرج والممثل... علاقة تتجاوز الكواليس إلى الخلود السينمائي
أحيانًا في عالم السينما، لا تكون العلاقة بين المخرج والممثل مجرد تعاون عابر أو عمل مؤقت. فهناك لحظات تتحول فيها التجربة السينمائية إلى بداية شراكة فنية خالدة تُخلَّد في ذاكرة التاريخ، شراكة تُثمر أفلامًا عظيمة تظل محفورة في وجدان الجمهور. فكلٌّ منهما يُكمل الآخر: المخرج يرى العالم بعدسته، والممثل يترجم تلك الرؤية بإحساسه ومهاراته. ومن هذا المنطلق، أودّ أن أذكر اثنين من أعظم الثنائيات في تاريخ السينما من وجهة نظري: ♦️ مارتن سكورسيزي وروبرت دي نيرو ثنائي تدور أفلامهما حول
تصريح مزاولة المهنة للبلوجرز والمؤثرين للحد من المحتوى غير الهادف
كلنا شاهدنا الفترة الماضية وحتى الآن كيف يٌلقى بالقبض على بعض التيكتوكرز بِتُهم كلها تتعلق بإفساد المجتمع والتعدي على مبادئه، فهل حقًا قد يكون هذا هو الوقت المناسب للجوء إلى إلزامهم بتصريح لمزاولة المهنة للحد من هذه العشوائية؟ إن القول بضرورة الترخيص يثير نقطة حسّاسة تتعلق بـ حرية التعبير والإبداع الشخصي في مقابل المسؤولية الاجتماعية تجاه المحتوى العام. فبينما يرى البعض في الترخيص أداة حاسمة لتصفية المشهد الرقمي وحمايته من الإسفاف الذي نراه اليوم، يجب أن نفكر أيضًا في أن
اتعرف اي مجتمعات قراءة عربية نشطة؟
ربما لديهم اجتماع اسبوعي للمناقشة او اقتراحات كتب يومية او حتى تحديات باي شكل ما يختص القراءة. اريد فقط الرجوع إلى قراءة الكتب بشغف اكثر، واعتقد ان وجود مجتمع من حولي يهتم بالامر سيساعدني كثيرا. فهل تعرف اي مجتمعات قراءة عربية نشطة على الانترنت يمكنني المشاركة فيها؟ *جربت goodreads، للاسف غير متفاعل
مساعدة
السلام عليكم ، امتحاناتي النهائية على الأبواب يعني الخميس القادم اول امتحان وهو الفيزياء المتقدمة الأفضلية و انا خائف. طبعا كما تعلمون في استشارات سابقة أصبت بتوتر كثير وسواس خصوصا في الأحكام الدينية الأفكار السلبية. وطبعا لقد نسيتها الحمدلله و ارتحت. لكن كأني لازلت متؤثر أو حزين. أشعر احيانا لم افتح كتاب الفيزياء والرياضيات والكيمياء و الانكليوي يصيبني فجأة ضيق قوي بالصدر يجعلني رغبتي و همتي الدراسية تخف. و ادرس بتعب و باجهاد و أحيانا اخطء في الأسئلة التي احبها
الإقناع بين القوة وسيء الطباع
في عالم اليوم، أصبح الإقناع أداة أساسية في التعاملات اليومية، سواء في التسويق أو السياسة أو التعليم أو حتى العلاقات الاجتماعية. لكن ليس كل إقناع يبني، فبعض الأساليب تعتمد على التضليل والحرب النفسية، لتحقيق مكاسب قصيرة المدى على حساب الآخر، وتترك أثرًا سلبيًا على الفرد والمجتمع. التضليل يتمثل في تشويه الحقيقة أو إخفاءها لإقناع الآخرين باتخاذ قرارات غير واعية، بينما الحرب النفسية تعني استغلال نقاط ضعف الفرد أو الجماعة لإحداث ضغط نفسي، إحباط، أو خوف ، بغرض السيطرة أو المكسب
مشروع تدريس عن بُعد
المشروع يستهدف طلاب السعودية (مراحل متعددة) التخصصات المطلوبة للتدريس (انجليزي - عربي - رياضيات - فيزياء - كيمياء) خطوات الفكرة إصدار ترخيص رسمي للمشروع من السعودية اختيار معلمين للقيام بالدروس إنشاء موقع للمؤسسة تسجيل الطلاب وترتيب الدروس ومتابعة أداء المعلمين وسير الدروس أنا أستطيع إصدار الترخيص .. والتحصيل المالي .. وتكاليف إنشاء الموقع .. والإعلان له يتبقى شخص يشرف على اختيار المعلمين ومتابعتهم .. ويتولى التدريس بنفسه خاصة في بداية العمل كما يتبقى شخص يشرف على بناء الموقع وتسجيل الطلاب
متى يجب أن يتوقف الوالد عن مراقبة هاتف ابنه/ابنته المراهق/ة؟
أتذكر عندما بلغتُ السادسة عشرة، كانت والدتي تصرّ على أن تفتح هاتفي يوميًا للاطمئنان. لم يكن الأمر يتعلق بالخوف من الأذى.. كان لدى شعور قاسي بأن خصوصيتي غير موجودة. في إحدى المرات، اكتشفت أنها قرأت محادثة خاصة جدًا مع صديقتي حول مشكلة كنا نمر بها، وتدخلت بشكل مبالغ فيه. هذا التدخل أدى إلى نتيجة عكسية تمامًا: لقد قطعتُ حبل الثقة، وأصبحتُ أستخدم حسابات سرية، وتعلمتُ كيف أخفي كل شيء. وأدركتُ بعدها أن المراقبة القسرية تعلم المراهق الإتقان في إخفاء الخطأ،