في كل مرة أحاول أن أكتب بأسلوب المحترفين أشعر بأن شيئًا ما يتلاشى نبرة صوتي تلقائيتي وحتى رغبتي في الكتابة. بدأت رحلتي مع الكلمات لأن داخلي كان يفيض بما لا يُقال لأن الأفكار كانت تبحث عن مخرج والمشاعر كانت بحاجة لصوت. لم أكن أفكر كثيرًا في القوالب أو الأشكال أو قواعد الكتابة الصحيحة كنت أكتب لأنني ببساطة أحتاج إلى أن أكتب. لكن حين دخلت بيئة العمل تغيّر كل شيء صرت أزن كل كلمة وأراجع كل جملة وأقيس أثرها المهني قبل
تنمية الذات بمسامحة النفس.
ما علينا الا أن نسامح أنفسنا، ولا نعيش في دوامة الألم والندم ولوم النفس. ان العلاج الحقيقي لكثير من المشاكل، هو أن يكون الإنسان من داخله سليم القلب، لان من داخل القلب المتسامح، مفعل بمكارم الأخلاق وحسن النوايا، تتدفق مصادر الحياة. حسن النية في علاقاتنا مع الاخرين، نلتمس لهم العذر، نبدأ بالتحية، نعاملهم بالمرونة، ونسامحهم. بالتسامح تعالج مشاعر الغضب والخوف والظلم الخ. ولكي تستمتع بالسعادة والطمأنينة التي تنبع من التسامح، يجب أن يكون التسامح عندنا. التسامح لوالديك، لنفسك، لأولادك، لماضيك،للناس
لماذا نخشى الوحدة رغم أن معظم جراحنا حدثت لأننا محاطون بالناس؟
نتعامل مع الوحدة دائما أنها مشكلة وكأنها نهاية مؤلمة أو فشل في العلاقات في حين اننا ننجرح اكثر عند التعامل مع الناس، لماذا نخشى الوحدة رغم أن جراحنا وآلامنا أغلبها بسبب الناس؟
وسط ارتفاع معدلات الطلاق...ما الذي يجعل الزواج يخلو من المعنى في مجتمعنا؟
تزوج أحد أصدقائنا منذ فترة قريبة، وقد تزوج زواج تقليدي مرتب مسبقاً، وقد سبق الزواج فترة تعارف إلى أن ارتاح الزوجين لبعض وتمت بعدها الزيجة. لكن لاحظنا عدم سعادة صديقنا وميله إلى الحزن والسكوت على خلاف طبعه العادي، وعلى خلاف المفترض والمنتظر من شخص تزوج حديثاً. حادثناه بما نلاحظه منه، فما كان منه إلا أنه اندفع في حديثه، كأنه ينتظر سؤالنا حتى يبادرنا بما يدور في نفسه وما يحيره، قال لنا: الأمور بيننا على خير حال، إلا أنه لا يوجد
هل نحن فعلاً نحب أوطاننا... أم نختبئ خلفها؟
حين يعجز الإنسان عن تحقيق مجد شخصي، أين يذهب ليصنع وهم القيمة؟ شوبنهاور يجيب، بكلام يكشف ما لا نحب الاعتراف به "كل أحمق بائس لا يملك شيئًا يفخر به على الإطلاق، يتبنى كبرياء الأمة التي ينتمي إليها..." فهل يتحول الانتماء الوطني من شعورٍ ناضج إلى ملاذ نفسي؟ حين يُعوض الفرد دونيته الخاصة بفخر جماعي لا علاقة له بجهده، يصبح الوطن مجرد غطاء. يغض الطرف عن العيوب، ويدافع بجنون عن الحماقات، لا حبًا، بل هروبًا. هروب من السؤال الأصعب: ماذا أنجزت
عالم الغيلان وسيطرة الشركات الكبرى على العالم ..... من كتاب الغد المشتعل لدكتور مصطفى محمود
"العالم الذي نعيش فيه هو عالم الدناصير والغيلان، والشركات العالمية الكبرى التي انفردت بالتكنولوچيا المتطورة، والتي تعود فتعطي هذه التكنولوچيا بالقطارة للدول النامية" من كتاب الغد المشتعل لدكتور مصطفى محمود هذه الكلمات نشرها الدكتور مصطفى محمود عام 1998م، وبالرغم من مرور كل تلك السنوات ما زالت تُمثل واقعنا اليوم بطريقة تستدعي العجب، فلقد وصف الشركات حينها بالغيلان، فماذا كان سيوصفها اليوم؟! للأسف حالنا كما هو بل توحش، فالشركات الكبرى الآن وخاصة في مجال التكنولوچيا يسيطرون على العالم حرفيًا سواء عن
العلاقات أصبحت أقوى من الكفاءة في سوق العمل
في إحدى المؤسسات التي عملت بها، تم تعيين أحد الأشخاص في منصب حساس رغم افتقاره للخبرة المطلوبة، فقط لأنه على صلة قرابة بالإدارة، والمفارقة أن هناك من كان يعمل بجد لسنوات ويملك كفاءة عالية لكنه لم يُمنح حتى فرصة مقابلة، وهذا الموقف جعلني أتأمل: إلى أي حد يمكن للعلاقات أن تتفوق على الكفاءة؟ برأيكم هل يمكن فعلاً بناء بيئة عمل ناجحة والعمل بضمير في ظل هذا التفاوت خاصة دون قيام الشركات بمكافأة الكفاءة؟
كيف يمكننا الإيجاز باحترافية؟
أعزائي صُناع المحتوى يواجهنا يومياً تحدي جديد لانتقاء الكلمات من وسط بحور من الكلمات لصياغة منشور أو مقالة أو لكتابة قطعة محتوى دعائية مميزة،شاركونا تجاربكم مع إيجاز الكتابة باحترافية دون الإخلال بالمعنى. كيف يمكننا تحقيق المعادلة الصعبة لكتابة محتوى موجز ومفيد دون فقدان الجوهر والمضمون؟؟ .
مشروع واحد عالي القيمة أفضل من العمل علي مشروعين. ما رأيكم في ذلك؟
نحن كمستقلين كثيرًا ما نجد أنفسنا أمام خيارين: إما التركيز على مشروع واحد ذو قيمة عالية، أو توزيع جهودنا على مشروعين أو أكثر. في بعض الحالات، التركيز على مشروع واحد يمكننا من التعمق فيه، وتطوير مهاراتنا بشكل أفضل، وتقديم جودة أعلى تضمن لنا سمعة قوية ودخلًا مستقرًا. هذا التركيز يقلل من التشتت والضغط الزمني، ويتيح بناء علاقات أعمق مع العميل. مع ذلك، الاعتماد على مشروع واحد يجعل دخلنا مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بنجاح هذا المشروع واستمراريته، مما يعرضنا لمخاطر أكبر في
الوظيفة الثابتة تُتهم بقتل الطموح، فهل الاستقرار عائق للنجاح؟
يقال إن الوظيفة الثابتة تقتل الطموح وتخمد جذوة الأحلام، وكأن الاستقرار حكم بالموت البطيء على كل رغبة في التقدم والتغيير، لكن هل الطموح هش إلى هذا الحد؟ أليس من الممكن أن تكون الوظيفة المستقرة وسيلة لبلوغ الأهداف لا حاجزًا أمامها؟ لعل المسألة لا تتعلق بنوع العمل، بل بطريقة تفكيرنا فيه. الاستقرار قد يمنحنا الأمان الذي نحتاجه لنبدع، وقد يكون السلم الذي نصعد عليه خطوة خطوة نحو طموحاتنا. فما رأيكم أنتم هل الاستقرار حقًا عدو النجاح، أم رفيق له حين نحسن
تخيل أن أفكارك تتحول إلى طيور تطير حولك، كيف سيكون شكل السرب؟
بالنسبة لي سيكون سرب قوي يشعر به أي شخص من بعيد وقد يراه من الخارج فوضويا لكن داخليا هو منسجم وكل فكرة تعرف مكانها، قد يكون هناك طيور تائهة حائرة ولكن الأغلية يطير بثبات نحو الهدف، ماذا عنكم؟
10 سنوات من التسويف، واجه نفسك، لن تشاهد ذلك الفيديو لاحقًا
تحمست كثيرًا للقيام بإحصائية على قائمة "المشاهدة لاحقًا" الخاصة بي على يوتيوب، وقمت بالاحتفاظ بملف إكسل فيه إحصائية كاملة لهذه المقاطع لتحليلها لاحقًا، ولكنني كنت متلهّفًا لمعرفة رقم واحد. رغم أنني لست ممن يستخدمون زر "المشاهدة لاحقًا" إلا أنني قمت بمراكمة 1381 مقطعًا عبر 10 سنوات. ولن أتطرق حاليا إلى اختلاف اهتماماتي عبر هذه السنوات، أو إلى تغير توجّهاتي الثقافية أو المصادر الموثوقة التي أستقي منها المعلومات، بل سأتكلم فقط برقم واحد: 1041 ساعة. مجموع المدة الزمنية لمقاطع المشاهدة لاحقًا
فوائد العمل الحر
فوائد العمل الحر أصبح العمل الحر خيارًا شائعًا في السنوات الأخيرة، خاصة مع تطور التكنولوجيا وانتشار الإنترنت. وهو أسلوب عمل يتيح للفرد تقديم خدماته بشكل مستقل دون الالتزام بوظيفة دائمة في شركة أو مؤسسة. فيما يلي أبرز فوائد العمل الحر: 1. المرونة في الوقت: يمكن للعامل الحر اختيار ساعات العمل التي تناسبه، مما يساعده على التوازن بين العمل والحياة الشخصية. 2. العمل من أي مكان: لا يتطلب العمل الحر التواجد في مكان محدد، فيمكن العمل من المنزل أو أي مكان
كيف نُقوِم السلوكيات غير السوية للأطفال؟ مسلسل The.Last.Of.Us
في الموسم الثاني من مسلسل The.Last.Of.Us في مشهد مهم ظهر شقيقين أحدهم طفل بعمر 10 سنوات خائف بشدة لأنه قام بمحاولة فاشلة لشراء مخدرات (ماريجوانا) فقام شقيقه بالتستر عليه ليتحمل العقاب المبرح من والدهم الشرطي الذي يعرف كذب الأخ الأكبر بسرعة، ويحكي له قصة مرعبة عن كيف جدهم أكتشف أن والدهم الشرطي في طفولته بعمر 8 سنوات حاول سرقة قطعة شوكولاته من سوبر ماركت فأجبره على إعادتها والإعتذار لصاحب المحل ، ولكن في السيارة أثناء العودة قام بكسر فك والدهم
إذا كان المحب لا يمل من تعدد المحاولات فأين كرامته هنا!
الحب من المفترض أن يضمن الاحترام للطرفين، وأن يكون تحققه قائم على التوازن في أغلب الأوقات، فلا يضحي طرف أكثر من الآخر إلا في الوقت الصعب مثلاً. ولكن ما أراه اليوم أن الحب بكل مراحله يهدد الكرامة، أرى شاب يحاول مع فتاة مرة تلو الأخرى ويقابل بأبشع طرق الرفض رغم ذلك يحاول ظناً أن هذا هو الحب والإصرار. وآخر وكأنه مملوك يطلب الأذن قبل النوم وقبل الأكل وقبل الذهاب للترفيه، ويضطر للإعتذار لها عندما يخطئ وعندما يكون الجو حار وعندما
أنا لا أكتب لأُعلِّم، بل لأتشارك… فهل هذا كافٍ؟
كثيرًا ما يتردد في ذهني هذا السؤال: هل يكفي أن أشارك تجربتي دون أن أقدّم حلولًا قاطعة أو دروسًا نهائية؟ وفي كل مرة أصل لنفس الإجابة: نعم المشاركة وحدها تكفي. لأن بيئات العمل بتحدياتها اليومية وتعقيداتها الإنسانية لا تحتاج دائمًا إلى خبير بقدر ما تحتاج إلى صوتٍ يُشبهنا صوتٍ مرّ بتجربة مماثلة شعر بما نشعر به وقرر أن يكتب لا ليُعلِّم، بل ليقول ببساطة: أنا كنت هناك. حين أكتب عن مواقف عشتها في العمل مثل سوء الفهم بين الزملاء أو
فيلم black swan: داخل كل منا بجعة سوداء، كيف نحررها؟
تعيش نينا بطلة فيلم Black Swan والتي لعبت دورها الممثلة نتالي بورتمان حياة مثالية للغاية، ترقص بكل رقة وانضباط، لا يوجد مشكلة بينها وبين أحد، أمها فخورة بها، كل شيء يبدو مثالياً للغاية. لكن في أعماق نينا هناك صوت مسجون يصرخ يريد التحرر، صوت لطالما كتمته داخلها وسجنته خلف الصورة المثالية، صوت البجعة السوداء. بجعة/ إنسانة تريد أن تتحرر، تصرخ، تنطلق، تقع في المتاعب والمشاكل. ظلت نينا تقمع البجعة السوداء وتكبتها وتمنعها من الخروج حتى حدث الانفجار ، تماماً كما
أنا سهام سليم كاتبة مقالات متوافقة مع شروط SEO واسكربتات ڤيديوهات طويلة وقصيرة، اسألني ما تشاء
مرحبًا، أنا سهام سليم، خريجة كلية العلوم وتخصصي هو الميكروبيولوچي والكيمياء، أعمل منذ عام 2016م كمستقلة حرة على منصة خمسات ومستقل وخارجهما ككاتبة ومترجمة، لكنني أركز على مشاريع الكتابة فقط في الفترة الأخيرة، أكتب مقالات متوافقة مع شروط SEO، واسكربتات لڤيديوهات طويلة لليوتيوب وقصيرة للتيك توك والإنستجرام وشورتس في مختلف المجالات والتخصصات، كما أكتب نصوص إعلانية وتسويقية، وصف منتجات وخدمات وشعارات، قصص، أبحاث وغيرهم. أعمل في المجال منذ أكثر من تسع سنوات كتبت خلالهم مئات النصوص، وعملت على عشرات المشاريع
استخدام chatgpt
أهتم بالقراءة والكتابة، وأحب المشاركة. كنت أكتب وأعيد التدقيق والتصحيح بنفسي، لكن بصراحة، أصبحت الآن أطلب من ChatGPT التصحيح والتعديل اللغوي دون تغيير أو إضافة، حتى يبقى الأسلوب الذي أستخدمه ما رأيكم في هذا الموضوع؟ هل أنا الوحيد الذي يستخدم ChatGPT في حسوب؟
لماذا ننجذب أحياناً إلى الشخص الخطأ ؟
من واقع جلساتى قالت " لماذا كل الذين اتعرف عليهم يريدون التحكم فى وجعلى تعيسه !؟" وأخرى قالت " عندما أدخل علاقة أعطي كل ما لدى سواء صداقة أو إرتباط ولكن فى النهاية لا أخذ إلا الخذلان " أحياناً كثيرة … نجذب أشخاص بنفس السلوكيات التي أذتنا إلى حياتنا دائماً، ونعيش نفس القصة المأساوية في كل علاقتنا سواء ( أسرية أو صداقة أو إرتباط ) وهكذا نخرج من صدمة لندخل ونواجه أخرى. والأسباب كثيرة والآن … هل ننجذب للشخص الخطأ لأننا
كيف توزع مسؤولية نجاح العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة؟
تخرج علينا بعض المنشورات على وسائل التواصل تحصر قوامة الزوج على إنها مسؤولية منفردة للحفاظ على العلاقة الزوجية، كأن الزوج وحده هو من يحمل على عاتقه مسؤولية نجاح الزواج ورسوخ الأسرة. بينما المرأة غير مسؤولة عن أي من هذه المهام، فتصور هذه المنشورات الزوجة كإنها طفلة صغيرة نلتمس لها العذر في ابتداء المشاكل وعصيان الزوج ووضع العراقيل في طريق بيت الزوجية المستقر. بينما على الرجل اجتياز هذه العراقيل المصنوعة من الزوجة مع التحلي بالصبر والتحمل، كما تجب عليه محاولات استرضاء
كيف يمكن أن نميز بين فعل به تضحية وآخر يخفي ضعفنا ؟
بكل يوم نرى سلوك أو نفعل نحن هذا السلوك ويصعب علينا الحكم على ماهيته بين كونه تضحية أو ضعف، وهذا يجعلنا في حالة اضطراب وضغط مستمر. في عمل صديقي يضطر كلما غاب أحد أن يعمل مكانه تلبية لأمر المدير، وعندما سألته قال أنا أضحي وربما بيوم أحصل على أجر هذه التضحية. تأملت فعله في مواقف عديدة بحياتي وحياة من حولي ووجدت أن أغلبها ليس تضحية بل ضعف، فصديقي هذا مثلاً لو رفض القيام بعمل غيره ربما يتم معاقبته أو رفده.
متاهة في سن ال24
انا سوف اصبح 24 سنه بعد ثلاثه اشهر انا كنت اعمل في مختلفه بالاضافه الى الدراسه فانا ادرس في التصميم المعلومات يومين في الاسبوع والعملين الاخرين اعمل صباحا في مكان ومساء في مكان كنت اظن ان هذا هو النجاح لكن رايت بانني لا استطيع نتقبل كل هذه الضغوط لانني لم اكن ولو لمده شهر بطال لذا انا لم ارتاح ابدا وكنت اعمل واجتهد وادرس طوال الخمس اعوام الفائته والان وتقول اليوم لم لم اعد اعمل في كلت العمليه فلم اعد
فيلم Eternal sunshine of the spotless mind: إذا كان هناك فرصة لمحو جزء من الذاكرة ماذا ستمحي؟
جميعنا مررنا بتجارب مؤلمة في حياتنا، تمنينا وقتها أن نمحو هذا الألم والوجع، إذن ماذا ستفعل لو علمت أن هناك حل ممكن ؟ في فيلم Eternal sunshine of the spotless mind يتمكن الطبيب هوارد ميرزياك الذي يلعب دوره الممثل توم ويلكينسون من ابتكار تقنية تمكن الأفراد من محو أجزاء من ذاكرتهم، خاصة تلك الأجزاء الخاصة بالتجارب السيئة المؤلمة. جول فتاة مندفعة لعبت دورها كيت ونسيلت، تحب جويل الشاب الهادئ الخجول (جيم كاري) نتيجة اختلاف طباعهم تحدث بينهم الكثير من المشاكل،
الغضب
حبيت أشارك تحليل عن الغضب، بحيث إن فهمك لتكوينه وفهمك للغة التي يقولها وقتها، لن يصبح عدوك بل صديقًا حكيمًا. *عندما تربط نفسك بنتيجة عظيمة في المستقبل وتبقى وفيًّا لها، وهذه النتيجة أنت لا تدري صدقًا بوجودها من عدمه ، تربط نفسك بها كما الحبل السري، وقتها تعمل على خنق نفسك بإلغاء جميع الاحتمالات التي ستصدر منك من خلال التجربة. فمثلًا، عندما يعدك شخص بهدية عظيمة وتبقى وفيًّا ومخلصًا في سبيل أن تأخذ هذه الهدية، وقتها يشترط عليك شرطًا، وأنت