استيقظ جريجور سامسا من نومه صباحًا في أحد الأيام ليجد نفسه قد تحول لحشرة! وبرغم ما أصابه من خطب جلل كل ما فكر فيه هو العمل، فهو العائل الوحيد لأسرته ويعمل لأجل دفع ديون والده، بالطبع صُدمت عائلته عندما اكتشفوا الأمر، وظل هو حبيسًا بغرفته لشهور وأخته تولت أمر العناية به من تنظيف غرفته وتقديم الطعام، ثم اضطرت العائلة للعمل فعائلها الوحيد قد تحول لحشرة! وفجأة استطاع الأب الذي جلس لسنوات دون عمل وازداد شحمه في مقعده العمل ساعيًا، وعملت
لماذا نحتاج إلى نظام تعليمي جديد؟
نحن نعيش في عالم تغيّر فيه كل شيء… إلا نظام التعليم؟! ألبرت أينشتاين طُرد من المدرسة لأنه كان يرفض الحفظ الروتيني، وكان يحب طرح أسئلة تتحدى المعلمين. ستيف جوبز ترك الجامعة لأنه لم يجد فيها ما يلبي فضوله الحقيقي، ومع ذلك غيّر العالم بالتكنولوجيا التي أبدعها. إذا كان نظام التعليم يضيّع أمثال هؤلاء، فماذا عن آلاف العقول التي لا تجد فرصة للتعبير عن نفسها؟! لذا فالسؤال الحقيقي هل نظام التعليم ما زال يؤدي دوره فعلاً؟ أم بحاجة إلى التغيير؟
كيف تراني ؟
الى كل من قرأ كتاباتي هنا .... احب ان اعرف ما هو تصورك عني ..... كم تتخيل عمري مثلا ... او من اي دولة تتصورني .... وايضا كيف تراني ك شخص ؟! احب ان ارى آراءكم عني 🌷
لماذا لا يفكر أغلبنا في المشاركة بماله مقابل ربح مع من يمتلك فكرة، ونلجأ للبنوك والأسهم المجهولة ؟
إيداع المدخرات في البنوك أو استثمارها في البورصة هو أمر شائع للغاية إذا ما أردنا الحفاظ على المدخرات مع الإستفادة من عائد منها بغض النظر عن حجمه. وبينما نحن نفعل ذلك لأجل الربح هناك شخص آخر داخل البنك ذهب ليطلب قرض لأنه يملك فكرة مشروع مربح للغاية، وهذا يجعلني أقف لأتعجب من هذا المشهد الذي يتكرر أمام عيني كثيراً، وبدأت أشعر أننا نخاف من نجاح الآخرين فلا ندعمهم مادياً! فبرأيكم لماذا يذهب أغلبنا خلف إيداعات البنوك وأسهم البورصة ولا نبالي
فكرة اعتزال الفيس بوك
حسابي على الفيس بوك فيه كل اهلي وناسي واصحابي وهناك صفحات تقوم بنشر وتكذيب بعض المنشورات والتدخل في خصوصيات الكثير من الناس بلأخص المشاهر المشكله انا عن نفسي انشر في حسابي عبر ومواعض دينيه ونصائح مشكلتي اي منشور سلبي اشاهده ادخل وانزل اعلق تعليق كبير ونقاش احيانا يتهجمون عليه بلشتم والسب والكفر وانا اعلم انني على حق واعاني من هاذه المشكله ابي والدي اطال الله عمره وعمر ابائكم يمنعني كثيرا من هذه العمل وانا لا اطيعه قد اقع في عقوق
ما أهمية الدردشة الحية بالذكاء الاصطناعي لزيادة مبيعاتك؟
مرحباً جميعاً، كلنا نبذل جهداً كبيراً في تصميم متاجرنا، اختيار المنتجات، وإطلاق الحملات التسويقية لجلب الزوار. لكن، ما الذي يحدث عندما يصل الزائر للمتجر ولديه سؤال بسيط حول مقاس منتج، أو تكلفة الشحن، أو سياسة الإرجاع؟ في الغالب، سيقوم بواحد من أمرين: إما أن يبحث طويلاً في صفحات الموقع حتى يمل ويغادر، أو الأسوأ، أن يغادر فوراً ويبحث عن إجابة (ومنتج) لدى منافس آخر. هنا يأتي دور الدردشة الحية بالذكاء الاصطناعي، التي توفر فوائد عديدة: مبيعات لا تتوقف (24/7): الذكاء
"بين يديّ الدهشة الأولى"
كنت أطلُّ من نافذتي صباحًا، حين رأيت طيور الحب الصغيرة تتمايل فوق السلك كأنها تتهامس بأسرار لا تُقال، وتضحك على قلبٍ وقع في شِراك الحب ذات يوم… تذكّرت فجأة. بل لم أُرد أن أتذكّر. لكنه هو، الذاكرة التي لا تطلب الإذن لتعود. ذاك اليوم... لا زلت أشعر بدفئه في أطراف أصابعي. كنتُ خارجةً من البيت في رحلة بطول خمس دقائق إلى الدكّان، مرتدية ملابس عادية جدًا. في الواقع، كنت أشبه ببطلة كرتونية ضاعت من فيلمها فجأة. لا شيء مميّز، سوى
إذا كانت القوامة للرجال فما الحدود للتصرف في مال الزوجة من مسلسل فات الميعاد
بدأ عرض مسلسل فات الميعاد منذ الأمس، وانتهت الحلقة بالزوج يسرق مال زوجته الذي جمعت جزء منه من عملها واقترضت الباقي من أجل دفع مقدم شقة، يأخذ الرجل مال زوجته ولا يشعر بأي حرج بالعكس يلزمها لأنه كان يجب عليها أن تساعده في أزمة ما يمر بها. رصدت الدراما هذه الأزمة منذ القدم، امرأة لها بعض المدخرات سواء في هيئة مال أو ذهب، تدخر مالها لأي غرض، ولكن يأتي الزوج ليأخذ هذا المال سواء بالحيلة أو بالإكراه، ونرى تصرفات في
"اعتراف أنيق بالحماقة (مع قليل من الجنون كثير مني!)"
لستُ متّزنة كما يتوقّع البعض، ولا رزينة كما يليق بصورة فتاة تشرب القهوة ببطء وتبتسم بهدوء في زوايا الصور. أنا فوضى ناعمة تمشي على قدمين، يسابقني قلبي إلى كل شيء، ثم أركض خلفه وأنا أصرخ: "تمهّل يا أخي!" أسقط في الحب كما يسقط الناس على قشور الموز… فجأة، وبطريقة محرجة. أحبّ المجازفة، لا لشيء، فقط لأن الحياة بدون قليل من "خليني نشوف آش غادي يوقع" تصبح بلا نكهة. أتّخذ قرارات عظيمة، ثم أغيّر رأيي بثلاث ثوانٍ وكأن شيئًا لم يكن.
القراءة في وسائل المواصلات
في السنوات الأخيرة كنا قد بدأنا نرى العديد من الناس تقرأ بوسائل المواصلات، وكانت هذه الظاهرة بدأت في الانتشار لكن أعتقد أن وسائل التواصل الاجتماعي أثرت على ذلك، فالآن بدلًا من أن يُخرج الشخص كتابًا ليقرأه، أصبح غالبًا ما يُخرج هاتفه ويتصفح المنشورات أو الڤيديوهات التي في العادة تكون غير هامة، لكنها تُستخدم كوسيلة لتقضية الوقت حتى وصول الشخص لوجهته دون ملل. إذا قررنا استبدال تفاهات السوشال ميديا بالقراءة قد يكون ذلك مفيدًا للغاية، فنحن سنستغل وقتنا بالقراءة واكتساب معلومات
كيف صنعنا جيلاً يتعلم الجنس من الإنترنت
رغم أننا نعيش في عصر المعلومات فمازال الكثير من المواضيع الحساسة تُعامل كأنها أسرار محرمة، وما زلنا نترك أبناءنا يتعلمون عن أجسادهم من الإنترنت. لماذا لا نكون نحن المصدر قبل أن يسبقنا الآخرون؟ لقد كنت أُصلي منذ العاشرة تقريبًا، و عند بلوغي، أتذكر شعوري بالقلق والتوتر، ولم أكن أعرف ما هذا؟ أو ماذا أفعل؟ هل أسأل والدتي أم والدي؟ فلم يُخبرني أحد من قبل بشيء يُسمى البلوغ أو متى يحدث، لم أكن أعرف ما هو الاغتسال؟ وبعدها كنت أُصلي فروضي
نظرية الاقنعة
ربما اثار عنواني فضولكم .... اليكم ما اعنيه .. ... اعتقد ان لكل شخص منا اقنعة يرتديها دائما ... لا يظهر ابدا كما هو .... ربما خوفا من عدم التقبل او عدم رغبة في اظهار ضعفه البشري ... هناك الكثير من الاسباب لذلك ... اليكم مثالا لما اعنيه ... مثلا انا بطبيعتي و بدون اقنعتي شخص فضولي ثرثار يبحث عن اي فكرة ليصدع رؤوس من حوله بها ويناقشها الى ان يسأم من الحديث عنها .... شخص لا يحب اظهار المشاعر
بدايه الإمتحانات
ها قد بدأت الرحلة الطويلة... دخلتُ اليوم أول أيام الامتحانات، ولا أخفيكم سرًّا، كان الشعور غريبًا… بين ارتباكٍ أحاول كتمانه، ورجفة قلبٍ لا تهدأ. مضت الأيام السابقة بين شدٍّ وجذب، بين إرادةٍ تنهض بي حينًا، وتعبٍ ينهكني أحيانًا. لكنني وصلت… نعم، وصلت، ولو حبواً. امتحانات اليوم مرّت بسلامٍ نسبيّ، والحمد لله. لم يكن الأمر سهلًا، لكنه لم يكن مستحيلًا أيضًا. وربما هذا ما نحتاجه دومًا: قليل من الإيمان، وبعض الصبر، وكثير من الدعاء. أعلم أن القادم ليس أيسر، وأدرك أن
لو أعطيتك فرصة لحذف مفهوم واحد من قاموس البشر إلى الأبد، فما هو ولماذا؟
لنثور على المفاهيم المتوارثة والتي لا نرى لها أي أهمية بل تؤثر بشكل سلبي، أخبرونا لو لديكم فرصة لحذف مفهوم ماذا سيكون ولماذا؟
🎨 التعلّم الملون… رحلة مرحة في عالم التعليم
في عالمٍ تتسارع فيه المعلومات وتتشابك فيه المفاهيم، يبقى التعلّم الملون مساحةً نابضة بالحياة، تُضفي على التعليم روحًا من المتعة والدهشة. لم يعد التعلّم مجرد صفحات بيضاء وكلمات جامدة، بل أصبح رحلةً بصرية وعاطفية تُخاطب العقل والقلب معًا. التعلّم الملون يعني أن نُعلّم الطفل من خلال اللون، الصورة، الحركة، والتجربة. أن نحاكي فضوله، لا أن نُملي عليه. فالألوان قادرة على إثارة الانتباه، وتعزيز الذاكرة، وربط المعلومة بالشعور. حين يرى الطفل الحرف “أ” مرسومًا داخل تفاحة حمراء، فإن التفاحة تظل في
ماذا تعلمت من الرياضيات؟!
تعلمت من الرياضيات المنطق وانعكس ذلك مسارا"في حياتي العملية والعلمية وأخذت في نظرة الفلاسفة والعلماء لهذا العلم فتارة قال أحدهم انه سيد العلوم وآخر نعته بخادم ولن أقف عند تقييم الوصف ،كان همي كيف اترجم هذا العلم لحياتنا الواقعية فالفيزياء مثلا تظهر آثارها بشكل مباشر في تطبيقات الالكترونيات وحتى الميكانيكيك إلى عالم الطاقة ،اما الرياضيات بقيت في الكواليس تناطح القواعد وحاولت تعلم علم الحاسوب ورأيت مرتكزات الرياضيات ضمنه ،فلم اتعلم علما" الا ووجدت بصمة لرياضيات فيه وفي نهاية المطاف انتهى
إذا كنت سائق حافلة ومطلوب منك عرض فيلم لتسلية الركاب فماذا ستعرض؟
قضيت فترة من حياتي أسافر كثيرا لظروف عملي في بلد آخرى، كنت اسافر بالباص حوالي 5 ساعات، كان السائق من أجل التسلية يعرض فيلماً، عادة كانت تلك الأفلام لا تناسب ذائقتي، أحياناً كنت انام وفي بعض الأوقات وبدافع الملل والفضول أشاهد ما يعرض، حتى أن لدي أنا و زوجي مصطلح "أفلام السوبرجيت" بمعنى آخر أفلام يمكن مشاهدتها كي لا نشعر بطول ساعات السفر، السؤال الآن إذا كنت سائق حافلة فماذا ستعرض لتسلية الركاب، عن نفسي ربما سأعرض لهم فيلم الباب
فشلت معي كل أساليب إدارة الوقت، كيف يمكن أن أنظم وقتي كمستقل؟
للأسف سئمت تماما من المقالات والفيديوهات والنصائح التي تتعلّق بتنظيم الوقت، وخاصة بالنسبة لي كمستقل يعتمد على العمل الحر بشكل شبه كامل. أجد أن هناك مشكلة حقيقية في تطبيق العديد من هذه الأنظمة، مثل تقسيم المهام وتحديد أوقات عمل ثابتة وترتيب الأولويات وأنظمة البرومودورو وغيرها، إنها لا تتناسب تماما مع طبيعة العمل الحر المتغيرة والمرنة. فاليوم قد أعمل على مشروع يستغرق مني ساعتين، أما غدا فقد أعمل في مشروع آخر يتطلب 10 ساعات، بالإضافة إلى التعديلات التي قد يطلبها العميل
رفضت تنفيذ المشروع لأن العميل لم يكن يحترم الوقت، فهل تصرّفت بعقلانية أم تهوّرت؟
عرض عليّ أحدهم تنفيذ مشروع، وكان من المفترض أن نعمل وفق جدول زمني واضح، لكنني سرعان ما اكتشفت أن العميل لا يلتزم بالمواعيد، يتأخر في الرد ويؤجل الاجتماعات دون اعتذار وكأن وقتي بلا قيمة، حاولت التفاهم أكثر من مرة لكن الوضع استمر على حاله، وفي النهاية قررت الاعتذار عن تنفيذ المشروع، ربما كان القرار صائبًا وربما كنت متسرعة، برأيكم هل تصرفت بعقلانية أم بالغت في ردة الفعل؟
التغلب على المشاعر المتضاربة خطوات عملية لتحقيق التوازن النفسي والسلام الداخلي
كلنا نمر بلحظات تتشابك فيها مشاعرنا بشكل يصعب علينا فهمه بين خوف ورجاء بين حماس وخيبة بين رضا وسخط. تلك المشاعر المتضاربة ليست دليل ضعف، بل هي إشارات تحتاج منّا إلى وعي وإصغاء. في هذا الطرح نفتح الباب للحديث عن طرق التغلب على هذه الفوضى العاطفية وكيفية تحويلها إلى طاقة إيجابية تدفعنا نحو التوازن النفسي والسلام الداخلي. ما هي الخطوات التي ساعدتك في تجاوز لحظات التشتت؟ وهل ترى أن فهم المشاعر كافٍ لتجاوزها، أم أن هناك ما هو أعمق؟
سراب الانترنت
اقرأ منشورات الفيسبوك وأتصفح التغريدات على تويتر.. أشاهد الريلز في إنستجرام وأتابع الفيديوهات القصيرة على التيك توك.. جميعم متشابهون.. نفس التفاهات.. يتكرر الكلام.. وتُعاد نشر المقاطع.. أرى الزيف والبغض.. تفوح رائحة الشهوة.. تتزايد أعداد الأطفال.. تتكون الأفكار الغبية.. كيف نسأل عن المستقبل ونحن ندمره؟ كيف نتطلع للحياة ونحن نشوهها؟
هل أستطيع أن أكون أمًّا… دون أن أضيع نفسي؟ 🌒🕊
كلما اقتربتُ من فكرة الأمومة، يهمس في داخلي سؤال لا يهدأ: هل يمكن أن أكون أمًّا… دون أن أفقد نفسي؟ دون أن تنطفئ الأحلام التي زرعتها في طريقي؟ دون أن أتنازل عن ذاتي شيئًا فشيئًا، حتى أصبح مجرد ظلّ؟ أحبّ الأمومة من أعماقي، لا لأنها واجبٌ اجتماعي، ولا لأنها مرحلة لا بدّ منها… بل لأنها نداء دفين يسكن قلبي، لأنني أشتاق لصوت صغير يناديني "أمي"، ويدين صغيرتين تبحثان عن أماني، ونظرات بريئة تجد في وجهي الوطن. لكن في الوقت نفسه…
نهاية العام
انتهى عام آخر، وانتهت معه قصص عدة، واستُنزفت فيه مشاعر لا حدود لها، ولم أنجز أي شيء ذا قيمة تقريباً طوال السنة! في هذا الصباح، وجدت عندي بعض الإشعارات الهامة، منها مثلاً: - تنبيه! تم تآكل جزء من عقلك الواعي، وذلك قد يضر ببقية جسمك. - تنبيه! أوشكت المشاعر الجميلة على النفاد، يجب إعادة شحن قلبك. - تنبيه! عثرنا على بقع سوداء مظلمة غير محددة الشكل، من الممكن أن تضر بحياتك. - تنبيه! هناك ضعف في الهارد وير الخاص بك،
ما اشبه الليلة بالبارحة
اليوم عدت للكتابة بعد انقطاع دام اكثر من اسبوع كنت خلاله مشغول بالعيد واحتياجاته وبالزواجات وتداعياتها .... مر العيد بكل تفاصيلة ولم يبق منه إلا الصور ومقاطع الفيديو وبعض الذكريات المركونة في زاوية صغيرة وسط جماجمنا...... ومرت الزواجات بفعالياتها واحتفالاتها ولم يبق إلا بقايا بالونات معلقة على الاعمدة وسيارات مزينة بالورود والالوان كانت قد نقلت العروسين قبل ايام إلى عشهما الزوجي .... الناس تفرقت والذين شاركونا افراحنا كل واحد منهم عاد من حيث اتى... عادت الحركة إلى الاسواق وفتحت جميع
ليس من حق ذوي الإعاقة والهمم الزواج حتى لو كانت قدراتهم العقلية تؤهل لذلك!
منذ أيام قليلة انتشرت مشاهد لفرح شاب من ذوي الهمم كان بالتحديد مصاب بمتلازمة داون، وكان الانتشار مصحوب بخبر تحفظ رجال الأمن على العريس والعروسة وأهلهم. تابعت التعليقات لأجد هجوم حاد للغاية على العريس، واجمعت الأغلبية على حرمانه من حق الزواج، ووصفت أهل العروسه بأنهم ظالمين فما ذنبها في عريس كهذا!!، واجتمعوا أن الأمن رحيم أنقذها منه وكأنه ذئب وليس إنسان. ليتبين فيما بعد أن الإجراء الأمني المتخذ كان لأن العروسة قاصر لم تبلغ السن القانوني للزواج، وأن الأمر لا