الانتقام هو أحد المحاور الدرامية التي تحظى بجاذبية كبيرة لدى المشاهدين، حيث تقدم شخصيات تسعى للثأر بعد التعرض للظلم، فيجعل المشاهدين يتعاطفون معهم ويبررون سلوكياتهم السلبية. لكن تكرار نفس القالب الدرامي، كما نراه في كثير من الأعمال، يجعلنا نتسائل ما إذا كانت هذه الشخصيات تعكس رغبة حقيقية لدينا كجمهور أم أنها مجرد محتوى يُفرض علينا لتحقيق المشاهدات. على سبيل المثال، عندما يقدم أحمد العوضي شخصية البطل المنتقم كل عام، ويبرر ذلك بأن الجمهور يحبها وتحقق نسب مشاهدة عالية، فهل هذا
العدوى العاطفية: لماذا نقوم بتقليد عواطف و مشاعر الآخرين؟
كم مرة شعرنا بالحزن لمجرد رؤيتنا مشهدًا يفطر القلب حتى أننا نذرف الدموع على هذا المشهد؟ كم مرة أسرعنا في تبادل الابتسامات لمجرد أن هنالك شخص ابتسم لنا؟ وقس على ذلك امثلة أخرى، هذا ما يسمى بالعدوى العاطفية Emotional Contagion، فوفقًا لعلماء النفس، هي تقليد ومحاكاة الآخرين في تعابير وجههم وأصواتهم وحركاتهم، و تشمل هذه المحاكاة المشاعر الايجابية والسلبية، فرح، حزن، غضب، سعادة، فرح وحماس وهلم جرا محاكاة الأخرين في تعابيره نعزوه إلى وجود الخلايا العصبية المرآتية في القشرة المخية
لماذا أصبحنا نبحث عن التحفيز حتى نتمكن من البدء في العمل؟
غالبًا ما يتكرر اللجوء إلى مقاطع الفيديو الملهمة أو التدوينات التحفيزية أو حتى الاطلاع على تجارب الآخرين قبل البدء في تنفيذ المهام، وكأن التحفيز هو المفتاح الأساسي للإنتاجية. لكن في الواقع، يبقى هذا الشعور لحظيًا، سرعان ما يتلاشى ما لم يتحول إلى فعل حقيقي. يمكن أن يؤدي الاعتماد المستمر على التحفيز إلى الوقوع في فخ التسويف حيث يصبح بدء العمل مرتبطًا بانتظار اللحظة المثالية، بينما في الحقيقة يعتمد الإنجاز الفعلي على الانضباط والالتزام المستمر، بغض النظر عن وجود الدافع أو
كيف أثرت وظيفتك الأولى عليك؟
الوظيفة الأولى من المراحل المهنية المهمة جدا، فمن خلالها نتعلم مهارات عملية مهمة جدا مثل إدارة الوقت والعمل ضمن فريق، وحل المشكلات، وهي مهارات تبقى معنا طوال مسيرتنا المهنية، كذلك من خلالها نتأكد إن كنا نسير بالاتجاه الصحيح أم نحن بحاجة لتغيير اهتماماتنا واولوياتنا، لذا أريد أن نتشارك التجارب وماذا أضافت لك أو كيف أثرت عليك وظيفتك الأولى؟
لماذا يجب أن أؤمن أن "القوانين" ضرورية للمجتمع؟
في القرن 18م ، تستيقظ مدينة جنيف على خبر انهيار المؤسسات المحلية بسبب الصراع الطبقي، تحولت المدينة في وقت قياسي إلى حالة فوضى عارمة، في هذه الأثناء كان هناك رجل يراقب الوضع ويتأمل الأسباب، ولاحظ أن سبب هذا الصراع والفوضى هو غياب القوانين الردعية الواضحة، وقرر كتابة كتاب سيكون من أهم الكتب في التاريخ، وهو كتاب العقد الاجتماعي، الذي يحاول وضع قواعد مشتركة لنتظيم العلاقات بين الناس ، هذا الرجل هو الفيلسوف جان جاك روسو . بعده سيكتب توماس هوبز
المستقل أم الموظف الدائم: متى يكون كل خيار هو الأفضل لمشروعك؟
عند اتخاذ قرار بشأن توظيف شخص ما للمساعدة في مشروع، قد تواجهنا معضلة الاختيار بين المستقل والموظف الدائم. المستقلون يقدمون مرونة كبيرة، حيث يمكنهم تقديم مهارات متخصصة في فترات زمنية قصيرة وبكلفة منخفضة، بينما يوفر الموظف الدائم استقراراً أكبر ويكون عادةً أكثر التزاماً بالمشروع على المدى الطويل. من خلال خبراتكم كيف نحدد الخيار الأنسب لمشروعنا؟
في يومها العالمي، ما هي السعادة بالنسبة لك؟
جميعًا يبذل جهده لتحقيق السعادة، لكن ما هي السعادة التي يطمح لها، هنا سنجد أنه لكل شخص فينا لديه وجهة نظر مختلفة عن الاخر تجاه السعادة ، فمثلا هنالك من يرى بأنه بمجرد إحتسائه فنجان القهوة سيشعر بالسعادة، وهنالك من يشعر بالسعادة عند سماعه لاطراء أو مجامله له، وهنالك من يشعر بالسعادة عندما يحصل على المال ..إلخ. لذا دعونا الآن نتعرف على السعادة من وجهة نظرك؟ ما تقييمك لها من ١ إلى ١٠؟
كيف نجحت شركات القهوة في تحويل عادة السحور إلى فرصة استثمارية؟
قبل سنوات، لم يكن أحد يتخيل أن كوب القهوة سيصبح جزءًا من طقوس السحور. كان السحور يعني وجبة مشبعة وقسط كافي من الماء ، لا لقاءات طويلة ولا مشروبات منبهة. لكن شركات القهوة رأت في هذا الروتين فرصة نائمة، وأيقظتها بذكاء. تحولت المقاهي إلى وجهة أساسية في ليالي رمضان، بعروض مُغرية وساعات عمل ممتدة، حتى أصبح السهر على القهوة فرصة للترويج. لم تفرض الشركات القهوة على الناس، بل صنعت سياقًا يجعلهم يطلبونها دون أن يشعروا. السؤال هنا ليس كيف تغيرت
يتطور الذكاء الاصطناعي ليصبح أكثر استقلالية ويختار الأوامر لتنفيذها، أم أن الأمر مجرد مشكلة برمجية؟
وجد أحد المبرمجين نفسه في مواجهة غريبة مع مساعد البرمجة بالذكاء الاصطناعي Cursor، حيث رفض المساعد تنفيذ الكود المطلوب منه، وبدلًا من ذلك، قدم له نصيحة غير متوقعة: "تعلم البرمجة بنفسك!" هذا الموقف أثار نقاشًا واسعًا، فهل أصبح الذكاء الاصطناعي أكثر استقلالية في اختيار ما ينفذه أم أن هناك سببًا تقنيًا وراء ذلك؟ بعض المستخدمين تكهنوا بأن هناك حدًا لحجم الكود الذي يمكن لـ Cursor إنشاؤه دفعة واحدة، يُقدر بين 750 و800 سطر، بينما أكد آخرون أنهم حصلوا على كود
هل يجب أن ندفع الثمن قبل أن ندرك الحقيقة؟
يقال إن الإنسان لا يتعلم إلا بعد أن يتألم، وكأن الوعي لا يأتي إلا بعد وقوع الخسائر. رغم التحذيرات والنصائح، يظل البعض يسير نحو الخطأ وكأنه قدر محتوم، حتى يدرك متأخرًا فداحة العواقب. اليوم، نعيش في عالم مليء بالأخطاء المتكررة، وكأن التاريخ يعيد نفسه دون أن نأخذ العبرة. فهل نحن محكومون بهذه الدائرة؟ وهل يمكننا كسرها بالتعلم من تجارب الآخرين بدلًا من انتظار لحظة الألم؟ ولماذا يصعب على الإنسان التعلم من النصائح والتجارب السابقة؟
كيف نغتنم العشر الأواخر من شهر رمضان؟
لن أكتب شيئا .جاعلة لكم القلم والعبارة.
"لا شيء أسوأ من خيانة القلم؛ فالرصاص قد يقتل أفراداً، بينما القلم الخائن قد يقتل أممًا!!.. من رواية "1984"
لا شيء أخطر من التلاعب بعقول الجماهير. هذا ما شدد عليه جورج أورويل بروايته الصادمة "1984".. حيث عرض خلالها أساليب عديدة، تتبعها القوى الإستبدادية للسيطرة على الشعوب، كالترهيب والتجويع، وغيرهما من الأساليب القمعية... لكنه رأى أن أخطر تلك الأساليب هو أسلوب التجهيل، والتلاعب بالعقول، عبر غمرها بالمعارف المضللة، ومحاصرتها بالمعلومات الخادعة. ويتحقق ذلك كله، عبر إنتاج مواد أدبية وثقافية خادعة، هدفها الأوحد هو تدجين عقول الجماهير، وإخضاعها لسيطرة سلطة ما؛ لتتلاعب بها وتوجهها كيفما تشاء!! وطبعا من ينتج تلك الأعمال
كيف يمكن لصناع المحتوى الحفاظ على أصالة محتواهم دون التخلي عن الخصوصية؟
لعبت منصات مثل إنستاغرام دورًا رئيسيًا في صعود "المؤثرين الكبار" الذين جذبوا ملايين المتابعين. لكن مع مرور الوقت، بدأت الفجوة بينهم وبين جمهورهم تتسع، حيث بات محتواهم يبدو بعيدًا عن الواقع، مبالغًا في إنتاجه، ويفتقد إلى العفوية التي كانت تجذب المتابعين في البداية. في المقابل، ظهر المؤثرون الصغار (Micro-Influencers) ليعيدوا هذا الشعور بالألفة والارتباط الحقيقي مع الجمهور. بأسلوب بسيط وعفوي، ومن خلال مقاطع مثل "استعدوا معي" (Get Ready With Me) و"ستوري تايم" (Story Time)، استطاعوا تقديم محتوى أكثر صدقًا وأقرب
قوة الخطوات الصغيرة: كيف يمكن للتغييرات البسيطة أن تحوّل حياتك"
غالبًا ما نعتقد أن التحولات الكبرى في الحياة تتطلب قرارات جذرية—مثل ترك الوظيفة فجأة، الانتقال إلى بلد جديد، أو إطلاق مشروع بملايين الدولارات. لكن ماذا لو كان السر الحقيقي للنجاح والنمو الشخصي يكمن في أبسط الأفعال؟ لماذا تفشل التغييرات الكبيرة غالبًا؟ يضع الكثيرون أهدافًا طموحة، لكنهم يتخلون عنها بسرعة. لماذا؟ لأن التغييرات المفاجئة تربك عقولنا وتدمر روتيننا. أدمغتنا تقاوم التحولات السريعة، مما يجعل من الصعب الحفاظ على الدافع. سحر الخطوات الصغيرة بدلًا من البحث عن النجاح الفوري، تخيّل أنك تتحسن
التسوق التقليدي لم يعد بنفس الأهمية في عصر الشراء عبر الإنترنت
في كل مرة أفكر في شراء شيء جديد، أجد نفسي أمام خيارين: الذهاب إلى أحد الأسواق أو المولات لشراء المنتج بنفسي، أو ببساطة فتح هاتفي وإتمام الشراء في دقائق. قد يبدو الخيار الأول أكثر متعة، حيث يمكنني رؤية المنتجات والتحقق من جودتها وربما حتى التفاوض على السعر، لكن في المقابل، هناك إغراء لا يمكن إنكاره في القدرة على شراء ما أريد بضغطة زر وانتظار وصوله إلى باب منزلي. لكن لماذا اصبح التسوق الإلكتروني الخيار الأفضل للكثيرين؟ السبب واضح الراحة والسرعة.
أقوال تستحق التأمل
المواقف تكشف الناس فلا تحكم على احد من كلامه، بل تحكم عليه من مواقفه معك. الزمن لا يغير احد، الزمن يكشف كل انسان على حقيقته. القلوب الطيبة كالخيل الأصيل تحب بصدق وتتألم بعمق ونادرا ما تكره فحافظوا عليها، Bénie soit la femme qui a sacrifié sa vie pour prendre soin de sa famille. الطاغي بالمال يأكل الضعيف ويرغب في التحكم ويصبح متكبرا ومترفعا على الناس. المحبة حلوة سكر. تعطى القيمة لمن لا يستحقها. المقهى مضيعة للوقت ولكن الكتاب خير جليس.
العمل الحر يعني أنك تعمل وقتما تشاء، لكن الحقيقة أنك تعمل طوال الوقت
من أكبر مميزات العمل الحر أنه يتيح لنا اختيار أوقات العمل بحرية، ولكن في المقابل، نجد أنفسنا نعمل دون توقف تقريباً، إما بسبب ضغط المشاريع، أو لأن الدخل مرتبط بعدد الساعات التي نعملها. البعض يحاول وضع جدول زمني صارم، بينما يعتمد آخرون على العمل وفق الحاجة فقط، لكن كلا الطريقتين قد تؤديان إلى الإرهاق أو عدم الاستقرار. لذا، كيف ننظم أوقات العمل بطريقة متوازنة؟
الفلسفة !!! هل هي رفاهية فكرية أم مضيعة للوقت؟ ولماذا قد لا نحتاجها في حياتنا العملية!
في واقع يركض بسرعة نحو التكنولوجيا والنجاح المادي، تبدو الفلسفة وكأنها بقايا من عصر قديم. أسئلة مثل ما معنى الحياة ؟ أو ما هي الحقيقة؟ قد تثير فضولنا، لكنها نادرًا ما تساعدنا في دفع الفواتير أو تحقيق التقدم الوظيفي. الفلسفة، بكل تعقيداتها، تبدو للبعض كرفاهية فكرية لا مكان لها في حياتنا العملية. لماذا نضيع الوقت في التفكير في نظريات قديمة بينما يمكننا استثمار هذا الوقت في تعلم مهارات جديدة أو تحقيق أهداف مادية؟ بل إن البعض يرى أن الفلسفة قد
الإنتاجية أحيانا غير صحية
لا أحد يختلف على أنّ الإنتاجية تلعب دورًا فعالًا في بيئة العمل، لكن ماذا إن تحولت هذه الانتاجية إلى هوس يلاحق الموظفين. منذ يومين طلب أحد الاصدقاء هنا نصيحة حول معرفة السبب في استقالة بعض موظفيه ولا سيما الموظفين المميزين منهم، والذي استوقفني بها هو قوله أنه أحيانًا يطلب منهم العمل لساعات طويلة، بمعني أن قد تكون هذه الساعات الاضافية ليست ضمن اطار العمل أو ربما أنها تفوق الساعات المحددة التي يمكن الموظف أن يقدم بها انتاجية أو الجودة المطلوبة. https://io.hsoub.com/go/167857 لكن ماذا إن تحولت
كيف يمكن التوفيق بين الأمان وحرية المشاركة؟ تليجرام كمثال
لطالما كان تليجرام في قلب الجدل بين الحرية المطلقة والرقابة الصارمة. على الجانب الأول، يتهمه البعض بأنه ملاذ آمن للجرائم الإلكترونية والاحتيال، حيث تعتمد الكثير من الأنشطة المشبوهة على مستوى التشفير العالي الذي يوفره التطبيق، مما يجعل تعقب المجرمين شبه مستحيل. وعلى الجانب الآخر، يرى مؤيدوه أنه آخر حصن لحرية التعبير في عالم تزداد فيه سيطرة الحكومات والشركات على المحتوى الرقمي. شخصيا، أعتقد أنه إذا تم تشديد الرقابة، فقد يفقد التطبيق هويته كمساحة آمنة للنقاش الحر، وتيليجرام فريد من نوعه
العودة للهاتف القديم بدون انترنت.
البعض منا قد يرهقه استخدام الهاتف الذكي بما فيه من مميزات وعيوب، وانا أحد هؤلاء الأشخاص لذا أفكر في التخلي عن الهاتف الذكي والرجوع لهاتف قديم بدون إنترنت، لكن الأمر ليس بهذه السهولة، لذا أرغب في مساعدتكم وتوقع الصعوبات واقتراح لمواجهتها. شكرا لكم.
كيف نحافظ على الإبداع في عالم مليء بالأفكار؟
كلما حاولت كتابة فكرة جديدة، أبحث قليلًا فأجد أن أحدًا سبقني إليها، وكأنني رأيتها من قبل دون أن أدرك. وهذا يجعلني أتساءل: هل الأفكار التي أظنها ملكي هي كذلك حقا؟، أم أنني التقطتها دون وعي من مكان آخر، خاصة في زمن تغمرنا فيه الخوارزميات بمحتوى متشابه مهما بدا لنا تحكمنا فيها. في عصر تفيض فيه وسائل التواصل الاجتماعي بالأفكار المتكررة، يصبح من الصعب التمييز بين ما هو إبداع حقيقي وما هو مجرد إعادة تدوير بلمسة جديدة.
النظرية التفاعلية.. "العقل السليم بالجسم السليم".. لأي مدى تتفقون مع ذلك؟!
تعددت النظريات حول العلاقة بين العقل والجسد على مر التاريخ الفكري، وتعد النظرية التفاعلية واحدة من أبرز وأوقع تلك النظريات.. حيث نشأت وفقا لمنظور فلسفي وعلمي يؤكد على الترابط والتفاعل المستمرين بين العقل والجسد، والتأثير المتبادل بينهما، وذلك بدلاً من اعتبارهما كيانين منفصلين.. ومن أهم التطبيقات التي نتجت عن النظرية التفاعلية، علم النفس الفسيولوجي، وطب العقل والجسد .. وهما مجالان طبيان يركزان على التأثير المتبادل ما بين العوامل النفسية والعاطفية، وبين الصحة البدنية.. ويعتمد كل منهما على تقنيات علاجية متنوعة...
عمى الوقت (Time blindness): كيف يكون الشعور بضياع الوقت فعليًا؟
جميعنا مررنا بأوقات سعيدة أو حزينة شعرنا وقتها بمرور الوقت سريعًا، أو بمعنى آخر فقدنا الشعور بمرور ساعات طويلة مثلًا. ولكن "عمى الوقت" "Time Blindness" مفهومه يتطرق إلى ما هو أبعد، لأن السابق لا يحدث بين الحين الآخر بل هو الحالة الدائمة والصراع اليومي للفرد. عمى الوقت ليس تشخيصًا طبيًا، بل هو مصطلح يصف صعوبة إدراك الوقت وتقديره بدقة. الأشخاص الذين يعانونه يجدون صعوبة في تقدير المدة التي تستغرقها المهام، أو الحفاظ على الجداول الزمنية، أو حتى الالتزام بالمواعيد النهائية. بالنسبة إليهم، الوقت
الاحتراق الوظيفي في إدارة المشروعات
كيف تحمي فريق المشروع من الاحتراق الوظيفي؟ الدليل العملي لمديري المشاريع دليل شامل لكل مدير مشروع بيواجه التحدي ده يوميًا مقدمة الاحتراق الوظيفي (Burnout) هو القاتل الصامت للمشاريع طويلة الأمد، وكمدير مشروع، أنت في مرمى النيران. الفريق هو رأس المال الحقيقي لأي مشروع، وإذا انهار، انهار المشروع معه مهما كانت قوة الخطة وجودة الأدوات. ** ما هو الاحتراق الوظيفي؟ --> هو حالة من الإرهاق الجسدي، والعقلي، والعاطفي، نتيجة التعرض لضغط طويل دون وجود متنفس أو دعم مناسب. * الإرهاق الجسدي: