ما أصعب أن تناقش شخصا متشبثا بأفكاره حد الجمود؛ فتصبح كمن ينفخ في قربة مثقوبة، خاصة إن دار ذلك النقاش حول أفكاره نفسها! وهذا التشبث الغير منطقي بالأفكار والمعتقدات، يعرف بالجمود أو التصلب الفكري. حيث يجد الفرد نفسه مضطرا للدفاع عن منظومة من الأفكار والمعتقدات، ضد أي محاولة لنقدها أو التحقق من صحتها.. حتى أنه قد يعي بمرحلة ما خطأ بعض من هذه المعتقدات، أو عدم منطقيتها، لكنه لا يجرؤ على تحطيمها أو التخلي عنها رغم ذلك! وترجع بعض الدراسات
التعلم الذاتي الفردي أم التعلم الجماعي الموجه؟ أيهما أفضل من وجهة نظرك؟
في عصر التكنولوجيا الآن أصبح التعلم الذاتي خيار شائع جدًا، بل وضروري للتطوير الدائم واكتساب مهارات جديدة باستمرار، فيمكن بسهولة البحث عن الموضوع أو المهارة أو المجال المراد تعلمه ونجد مئات المصادر المختلفة من فيديوهات وصور وكتب وأبحاث لكي نتعلم في الوقت والمكان المناسب لنا، وبرغم الميزات الكثيرة لهذا النوع من التعلم إلا أنني أرى أنه غير كافي لوحده على الإطلاق، ولا بد من وجود مصدر تقليدي إلى جانبه للتعلم متمثل في التعلم الجماعي التقليدي الذي يكون موجه بمعلم، وفي
لماذا يتصرف الأطفال بشكل أفضل في وجود الأب؟
تميل معظم الأمهات إلى وضع حدود ثابتة لكنها تتفاوض كثيرا مع الأطفال وتتراجع أحيانا، بينما معظم الآباء صارمين ولا يسمحون بالتفاوض، سيتصرف الأطفال بمزيد من المقاومة مع الأم والتزام أكثر مع الأب. وفي نمط آخر، قد تكون الأم متساهلة والأب يتعاون مع الأطفال في وضع الحدود، سيستجيب الأطفال لكل والد بطريقة مختلفة، ويستغلون تساهل الأم لإحداث فوضى أكثر بينما يلتزمون بالحدود التي وضعوها مع الأب. المهم هو ملاحظة تأثير أسلوب التربية على سلوك الطفل لتعديل الديناميكية وفقا للحاجة. تلاحظ الأم
ما الشيء الذي قاله لك أبيك ولا تنساه أبدًا؟
شاركنا اكثر شيء قاله لك أبيك ولا تنساه
لماذا تكثر المشكلات بين الطرفين بعد الطلاق؟" مسلسل رقم سري
في مسلسل "رقم سري"، نجد أن شخصية طليق "لقاء" يظهر دائمًا بمظهر الطيب، بينما هو في الواقع المسؤول عن العديد من المصائب التي تحدث في حياة "لقاء". يضعها في مواقف صعبة ويحمّلها مسؤولية الفوضى التي يتسبب فيها، رغم أنه كان في يوم من الأيام شريك حياتها. هذا التلاعب في الصورة يظهر بوضوح عندما يقوم برمي كل المشاكل عليها، محاولًا أن يظهر هو في صورة البريء بينما هو في الواقع المحرك الأساسي لهذه الأحداث. هذا السيناريو يعكس حقيقة مؤلمة نعيشها في
Miracle in Cell No. 7 (2019).. ماذا يحدث عندما يصبح القانون نفسه أداة للظلم؟
نؤمن جميعا بأن العدالة يجب أن تكون محايدة، قائمة على القوانين، لا تخضع للمشاعر أو الاستثناءات، لكن ماذا لو كانت القوانين نفسها غير عادلة؟ ماذا لو وقع شخص بريء ضحية لنظام قضائي غير منصف، هل تكفي الرحمة حينها لتعويضه عن الظلم؟ الفيلم يطرح هذه الإشكالية من خلال قصة رجل بسيط، يتم الحكم عليه ظلمًا، بينما لا يجد طريقًا قانونيًا لإنقاذ نفسه. لكن وسط هذا الظلم، نجد لحظات إنسانية من التعاطف والرحمة من أشخاص لم يكونوا مضطرين لمساعدته. فهل الرحمة قادرة
كيف تغيرت نظرتنا للكتّاب والشعراء مقارنةً بالأجيال السابقة؟ من كتاب اثنا عشر عامًا بصحبة أمير الشعراء
أثناء رحلة الطيران، كنت أتصفح كتابًا طريفًا يروي فصولًا من حياة أمير الشعراء "أحمد شوقي بك"، شعرت بأنني انتقلت إلى عالم مختلف. كتبه أحمد أفندي، الذي كان السكرتير الشخصي لشوقي لمدة اثني عشر عامًا، حمل بين طياته تفاصيل مذهلة عن علاقة الأديب بشعره، وعن المواقف التي تكشف عن جوانب عديدة من شخصيته الفذة. تضمن الكتاب مشاهد تكشف كيف كان شوقي ينسج أشعاره، كما رسم ملامح لحياة كانت، في ذلك الحين، تمثل قمة الاهتمام والفخر بالمبدعين. لكن، كان أكثر ما لفت
ولذلك ينجح العاطلون في الحب. ولا ينجح العلماء والعباقرة...
الحب هو توطيد للعلاقة بين الرجل وزوجته، وهو الصلة الأكيدة التي تحافظ على جدّة الحياة وجودتها، على عكس العلاقة القائمة على المصلحة، وأكثر من العلاقة التي يحكمها الواجب والمسؤولية. لكن بعض الأدباء والكتاب كان لهم رأي مخالف للمعروف عن الحب، حيث اشترطوا التفرغ والبطالة ليقوى الحب وينمو ويستمر. في كتاب الحب في التاريخ للكاتب سلامة موسى؛ يذكر آراء الكتاب العرب في الحب، فيقول: "وقال ابن عقيل: العشق مرض يعتري النفوس العاطلة والقلوب الفارغة...وما عشق قط إلا فارغ، فالعشق من علل
كيف يمكن أن يعود استثمار الإمارات الضخم في الذكاء الاصطناعي على المستخدمين العرب بالنفع؟
استثمار الإمارات 50 مليار دولار في شراكة مع فرنسا لإنشاء مركز معلوماتي ضخم يضع المنطقة العربية، ربما لأول مرة، داخل سباق الذكاء الاصطناعي العالمي. هذه الخطوة تطرح أسئلة كثيرة من ضمنها إمكانية أن يساعد هذا الاستثمار في تحسين تفاعل نماذج الذكاء الاصطناعي مع اللغة العربية، وما إذا كنا سنشهد لأول مرة أنظمة ذكاء اصطناعي تفهم السياق العربي بعمق حقيقي. حاليًا، معظم نماذج الذكاء الاصطناعي مصممة أساسًا بلغات مثل الإنجليزية والصينية، وغالبًا ما تتعامل مع العربية كمجرد لغة ثانوية، مما يؤدي
ما أكثر مدونة عربية أثرت في تفكيرك وصنعت تحولات فيي تفكيرك المستقبلي؟
ما أكثر مدونة عربية أثرت في تفكيرك وصنعت تحولات فيي تفكيرك المستقبلي؟ بعد مرور 9 أعوام من العمل عن البعد والعمل Onsite ورغم كل ما مر بي من خبرات وقراءات لكن عندما انظر للوراء لكي احلل ما الذي كان له اثر في في اختياراتي المستقبلية لا أجد سوى مدونة رؤوف شبايك.. ماذا عنك؟
النجاح لا يتحقق دائمًا بالطريقة التقليدية، فكيف نحققه؟
أؤمن دائمًا أن الطرق التقليدية لم تعد كافية لتحقيق النجاح في هذا العصر، رغم أن هذه الطرق قد نجحت في الماضي، إلا أن الظروف والتحديات الحالية تتطلب منا التفكير بطرق مختلفة، فالطرق التقليدية غالبًا ما تكون محكومة بالروتين والمألوف، بينما النجاح اليوم يحتاج إلى الابتكار والتكيف مع المتغيرات والمخاطرة المحسوبة، إذا تمسكت بالأساليب القديمة فقط، فقد أفوت على نفسي فرصًا كبيرة تتطلب نهجًا جديدًا وغير تقليدي، برأيي النجاح ليس مرتبطًا بما هو معروف، بل بما هو جريء ومختلف. برأيكم كيف
العقل الباطن: سيد القرار الخفي؟
كم من قرار ظننت أنك اتخذته بوعي، لكنه في الحقيقة كان مُبرمجًا مسبقًا في عقلك الباطن؟ نعيش حياتنا ظنًا منا أننا نتحكم في كل قراراتنا، لكن الحقيقة أكثر تعقيدًا مما نتصور. هناك جزء غير مرئي يقودنا من الخلف، يوجه ردود أفعالنا، يحدد مخاوفنا، يرسم طموحاتنا، بل حتى يحدد من نحب ومن نتجنب. إنه العقل الباطن، المحرك الصامت لحياتنا. كيف يعمل؟ العقل الباطن لا يُجادل، لا يُحلل، ولا يتساءل. إنه ببساطة يستقبل المعلومات، يخزنها، ثم يعيد إنتاجها على شكل أنماط تفكير
لماذا انا؟
في كثير من المرات وتحت سلطة الضغوط يتبادر الى مخيلتي لماذا انا ؟ لماذا الحزن يترك الجميع ويحتضنني وكانه اعز الاصدقاء ؟ لماذا عندما يسقط مني كوب الماء بالغلط يستنفر البيت باكمله بينما اخي يسكب الماء كل يوم ولا يلاحظه احد ؟ لماذا عندما اقف في موقف ممنوع الوقوف فيه والاول مره يتم مخالفتي بينما صديقي يقف به كل يوم ولا يلاحظه احد؟ لماذا عنما اقف في العمل لساعات طويلة وعندما اقعد لثواني يصرخ بي المدير ي كسول بينما صديقي
قصتي مع الموت
في تمام الساعة الثامنة والنصف رن هاتفي لمرات عديدة وكنت اتسئل من ذالك البغيض الذي اقتحم راحتي صحيت وانا لا ازال في احلامي الوردية على صوت اختي نوره هيا استيقضي فنحنو في طريقنا للمسجد ضحكة بسخرية وماذا تريدون ان تفعلو هناك هل سوف تعتكفون صرخت بصوت يملاه الحزن اخي فارق الحياة واغلاقة الخط كانت تفوز باسوا شخص ينقل خبر كهذا صمت لمده خمس دقايق احول فيها ان استوعب ماذا سمعت هل انا في حلم اخي كان بالامس معي يمزح مع
"خبايا النفس" أي عين ننضر بها للعالم؟
تكملة لموضوع السابق عندما توقفت عنذ نقطة "إننا نعيش وسط دوامة لا مفر منها." إذًا، كيف نغير واقعنا وعقليتنا تجاه الأشياء؟ كلنا منذ الصغر كانت لدينا أحلام وطموحات نسعى لتحقيقها، وواقع مثالي نصبح عليه، لكن للأسف، كلما كبرنا وجدنا ذلك الحائط الذي يعيق رحلتنا. فإذا تتغير نظرتنا للمستقبل وما سنصبح عليه، إلا من عمل بجد. أو دعوني أقول إنه أيضًا خسر المعركة، لأنه تخلى عن هويته لأجل حلم سيدرك فيما بعد أنه لا يستحق. فالحياة الجميلة تكمن في البساطة. هذا
"إذا لم تأخذ نفس موقفي تجاه الأشخاص الذين أذوني فأنت مثلهم." مع أم ضد هذا المبدأ؟
لا بد وأنكم سمعتم هذه الجملة كثيرًا عندما يطلب منكم أحد المقربين منكم أن تأخذوا موقف عدواني أو تجنبي لشخص أو مجموعة أشخاص حدث بينه وبينهم بعض المشاحنات. قد تكون مقرب من هؤلاء الأشخاص أيضًا وهذا يضاعف حجم الحرج الذي توضع فيه، وقد لا تعرفهم ولكن هذا لا يعني أنك ليس عليك أن تهتم. عن نفسي تعرضت لهذه المواقف كثيرًا ووجدت نفسي في النهاية أكره وأتحامل على أشخاص لم يأذوني في شيء على العكس تمامًا لم يفكروا حتى في كراهيتي
وعي من الاساس نحو درب النجاح
أحاول أن أكون إنسانة بكارة أي أن أبدأ أعمالي كلها على الساعة الخامسة صباحا إمتثالاً لقول نبينا الكريم (يبارك الله لأمتي في بكورها) وفي كل مرة ينال مني الشيطان إظطررت أن أبحث عن سبب نومي الكثير فوجدت أني أنام الساعة الثانية عشر ليلاً فكيف لإنسان يطمح لتحقيق أهدافه أن ينام على منتصف الليل فيتعب جسدي فيحاول أن يخذه قسطه الكافي من النوم فيأخذ وقتي كله سألت نفسي لما أنام على هذه الساعة ماالسبب وظهر أني لا أترك هاتفه فتخلصت من
المرأة مرآة فقط للرجل
"المرأة هي مرآة للرجل، وتصرفاتها معه تكشف كيفية تعامله معها" دارت تلك الفكرة لفترة كبيرة على منصات التواصل، ومغزاها إنه لو وجد الرجل أن المرأة تعامله بطريقة غير مرضية له؛ فعليه أن يعيد تفكيره في طريقة تعامله هو معها، فالمرأة هي مرآة للرجل، وكيفما يعاملها فهي تعامله بالمثل. من مساوىء تلك الفكرة هو ما فيها من مضمون خفي بعدم وجود جوهر حقيقي للمرأة وحصرها في أنها مجرد رد فعل، فتلك الفكرة تعني بالتبعية إن المرأة لا تظهر شخصيتها إلا كانعكاس
كيف نفكر..
سؤال للجميع ولغز يحتاج لفهم!!.. هل هناك طريقة تفكير يمكن ان تغير من شخصيتك؟!.. دعني استعمل تعبير محرض اكثر!.. كيف يمكن ان نستفاد من طريقة تفكير ثعلب الصحراء في التفكير؛ هل يمكن للقنفد الصغير أن ينقذنا؟! أنه لغز وطريقة يمكن ان تؤثر فيك فهل يمكنك اكتشاف اللغز في القنفد الصغير وثعلب الصحراء؟
كتاب "الخوف من الحرية".. لماذا يلجأ الإنسان للتخلي عن حقوقه؟!
الطبيعي أن يسعى الإنسان للتحرر والإستقلال بحياته وقراراته. لكن أن يسعى للبحث عن جهة تتخذ القرارات نيابة عنه، وتحول بينه وبين حريته، فذلك مناف تماما للطبيعة البشرية! وفي كتابه "الخوف من الحرية" فسر الفيلسوف وعالم النفس الألماني "إريك فروم" قيام الأنظمة الإستبدادية، بأنه ناتج عن ميل البعض للتخلي طوعا عن حرياتهم؛ للتخلص من مشاعر عدم اليقين والقلق، المصاحبة للشعور بالحرية.. فالإنسان الحديث أصبح أكثر تحررا، لكنه يخشى ممارسة حريته بنفس الوقت، وبالتالي يحاول إلقاءها على عاتق نظام أو جهة أخرى،
كيف تساعدنا اللغة والألفاظ المكتوبة على ترجمة الشعور؟
يقول آلان دى بوتون، مؤلف وفيلسوف بريطاني معاصر، إن اللغة ومفراداتها تساعدنا على فهم جوانب عميقة جدًا من النفس والعقل، فكلما ازدادت محصلتنا اللغوية، استطعنا التعبير عما في دواخلنا من خلال كلمات وعبارات واضحة بدلًا من إنكار المشاعر أو كبتها أو بقاءها مجرد أفكار داخل المخ، ولا نجيد التعبير عنها، فتتراكم وتخرج لاحقًا في شكل انفصال عن الواقع أو لامبالاة أو حتى نوبات غضب دفينة. فهو يرى أن الطفل الصغير قد يبكي كثيرًا كونه غير قادر على التعبير لغويًا عما يشعر به،
في العلاقات الإنسانية الأقطاب المختلفة تتجاذب ولكن لا تستمر. مع أم ضد؟
يقولون أن الأقطاب المختلفة تتجاذب، فكل شخص يحب أن يعيش قليلًا بما هو عكس طبيعته ليكسر حاجز الملل والروتين في حياته، فالشخص الهادي المتحفظ يحب الشخص الحيوي المتحرر لأنه يشعر معه بحرية وانطلاق لا يستطيع القيام به بمفرده، والشخص الحيوي يحب الهدوء والاستقرار الذي يوفره الشخص الهادي العاقل لأنه يعطيه الأمن والعمق الذي يفقده نمط حياته، ولكن هل يمكن أن ينجح هذا الاختلاف في البقاء معًا على المدى الطويل؟ فالشخص الهادي قد يخجل من بعض تصرفات الشخص المنطلق، والشخص المنطلق
الشهادة الأكاديمية في العمل الحر، مهمة أم لا حاجة لها
عندما بدأنا العمل الحر، كان لدينا تساؤل مشترك: هل نحن بحاجة فعلاً إلى شهادة أكاديمية لننجح، أم أن المهارات والخبرة العملية كافية؟ البعض منا يرى أن الشهادة تمنح مصداقية وتساعد في كسب ثقة العملاء، بينما يعتمد آخرون على بناء معرض أعمال قوي وإثبات كفاءتنا من خلال جودة العمل. في بعض المجالات، مثل التصميم والبرمجة، لم تكن الشهادة ضرورية، بينما في مجالات أخرى، مثل الاستشارات أو الترجمة المتخصصة، قد تكون عاملاً مؤثراً. فهل فعلاً الشهادة الأكاديمية لها تأثير على فرصنا في
النجاح مسألة حظ أم جهد؟ من فيلم Parasite
كم مرة سمعت عن شخص كافح لسنوات ليحقق حلمه، بينما وجد آخر الفرصة جاهزة أمامه دون جهد يُذكر؟ هل النجاح دائمًا نتيجة العمل الجاد، أم أن هناك عوامل خفية مثل المكانة الاجتماعية والفرص المتاحة تلعب دورا حاسما في مجتمعاتنا، نحب أن نصدق أن كل شخص يستطيع تحقيق النجاح إذا اجتهد بما فيه الكفاية، لكن هل هذه حقيقة مطلقة؟ يطرح الفيلم تساؤلا مهما: ماذا لو كانت بعض الأبواب مغلقة أمام البعض منذ البداية، بغض النظر عن اجتهادهم؟ وإذا كان النجاح يتطلب
القادة الحقيقيون
القادة الحقيقيون هم أشخاص الذين يمتلكون القدرة على الهام الاخرين وتوجيههم لتحقيق أهداف مع الحفاظ على القيم الاخلاقيةمنها الاحتر ام، النزاهةووووالاعتراف. صفاتهم: الاعتراف بفضل الاخرين والمشاركة في النجاحات، التعامل بحكمة مع مشاعر الأخرين. التعامل بايجابية،وروح فيه حماس. توضيح المسار لتحقيقه. النزاهة في التصرفات والشفافية، تحمل المسؤولية، تعزيز ثقافة الحوار، تقدير جهود الاخرين، تقديم الدعم المستمر، هنا ك قادة حقيقيون في الأسرة : الوالدين يغرسون القيم الايجابية ويقودون ابناءهم باحترام،،،،،،