كلنا سمعنا بالطبع عن إدمان السلوكيات كإدمان مواقع التواصل الاجتماعي أو التدخين وغيرهما، ولكن ربما لا ينتبه الجميع لأن إدمان السلوك هو نتيجة لفقدان شعور أو احتياج نفسي ما، يعوضه المدمن بسلوكه الإدماني، ولهذا ربما الأدق أن نطلق عليه إدمان المشاعر، فكيف برأيكم يمكن للشخص أن يتخلص من احتياجه الدائم لشعور ما؟
صيدنايا
منذ أيام تحررت سوريا من نظام قمعي مخيف، اللهم بارك لهم ووفقهم لسوريا جديدة كما يحلم الشعب السوري، اختلطت في سوريا الفرحة مع مآسي ووجع رهيب وفظيع لما تعرض له المعارضين للنظام البائد، ولا يخيل إليك أي ظالمين هؤلاء الذين قاموا بتعذيبهم، أهم بشر مثلنا يأكلون ويشربون ويتألمون حسبي الله ونعم الوكيل والله إنني لم أستطع متابعة الكثير من القصص والمآسي من هول الألم والفظاعة، وأي شيء سيعوضهم غير الرجاء من الله الذي لا ينقطع، المؤلم أننا في هذا العالم
وهم الشفافية أحد أسباب سوء الفهم بالعلاقات
أتذكر عندما بدأت أتعامل مع البشر بشكل أوسع في سوق العمل، قال لي أحدهم جملة لا أنساها، "لا علاقة لي بنواياكي ولا بما يدور في ذهنك ولكن لي علاقة بقولك وفعلك وتعابير وجهك" أحيانا كأشخاص نشعر أننا واضحين تماما في ما نقول أو نفعل، ولكن بالواقع نتفاجىء أن هذا غير صحيح، وأن الآخرين غير مدركين لأي من هذه الأمور، قد نشعر بالغضب أو الحزن ونتوقع من الطرف الآخر أن يدرك حالتنا العاطفية دون أن نعبر عنها بالكلام، وقد نشعر بالضيق
إيقاف هيئة الرقابة للأعمال الفنية المخالفة لمعاييرها تقييد لحرية الفن والإبداع أم حماية لقيم وعادات المجتمع؟
في الفترة الأخيرة كانت هيئة الرقابة في تركيا صارمة جدًا بخصوص الأعمال التي تحتوي على مشاهد عنف كثيرة. بالأخص مشاهد العنف ضد المرأة لأنه في الفترة الاخيرة كذلك وقعت عدة حوادث بشعة تخص النساء في تركيا قلبت الرأي العام، وبالتفكير في دور هيئة الرقابة في بلادنا الذي لا التمس أي قيمة كبيرة له في الوقت الحالي، فهل سمعنا في مرة عن إيقاف عمل بالكامل من العرض بسبب إضراره بالمجتمع أو مخالفته لقيمه؟ ( ربما مرات نادرة قديما، ولكن في آخر
العملاء يشترون المنتج فعلاً أم يشترون القصة التي تُباع معه؟؟
كانت لدي مشكلة دائماً في بيع منتجي وهو عبارة عن جهاز راديو به خصائص فريدة مطورة يتم استيراده بناءً على مواصفات خاصة أطلبها من المُصنع . رغم جودته وتميزه، كنت أشعر أنه مجرد سلعة بين مئات السلع الأخرى. كنت أحاول تسويقه بكل الطرق التقليدية ودفعت مبالغ طائلة، لكن العملاء لم يتفاعلوا بالشكل الذي أطمح إليه. ذات يوم، كنت أتحدث مع صديق عن التحديات التي أواجهها، فقال لي جملة غيرت تفكيري تماماً قال: " ما الحكاية التي يمكنه أن يرويها منتجك؟"
تجربتي في العمل الحر، كيف جعلتني أكثر صبرًا وأقل انفعالًا؟
من خلال تجربتي في العمل الحر، تعلمت العديد من الدروس التي ساعدتني على أن أصبح أكثر صبرًا وأقل انفعالًا، في البداية كانت التحديات والمشاريع المزدحمة تثير الكثير من القلق والإجهاد، لكن مع مرور الوقت تعلمت كيفية إدارة وقتي بفعالية، وتحقيق التوازن بين العمل وحياتي الشخصية، كما أن التعامل مع العملاء وتوقعاتهم المختلفة علمني كيف أكون أكثر مرونة وأتحلى بالصبر عند مواجهة المشاكل، أصبح لدي القدرة على التركيز على الحلول بدلاً من الانفعالات، واليوم أصبحت أكثر هدوءًا وثقة في قدرتي على
القلق كدافع للإنجاز
تمحورت فلسفة فرويد حول نظرية الانفعالات النفسية التي ينتج القلق عن عدم تفريغها بانتظام. بالتالي اقترح فرويد وقتها تفريغ الانفعالات أولاً بأول كحل لعلاج القلق. لكن أشار علم النفس الحديث أن القلق هو من القوى الإنسانية الإيجابية، وأنه يجب استخدامه كدافع للإنجاز وليس للهروب والنكوص. عن نفسي أرى أفضل إنجازاتي هي التي تغلبت فيها على قلقي، وكان تركيزي منصباً على الهدف ذاته رغم وجود القلق. فهل أنت تجيد استعمال قلقك؟ وإذا لا، فهل فكرت في تعلم إدارته إيجابياً كعامل لتحقيق
من الحقيقي؟
عندما تتقلب أمزجتنا مع تقلبات الحياة بمآسيها وأفراحها، يتجلى أمامنا جوهر القلوب. هنا، حيث نبحث عن الأمان، نجد أنفسنا نتحدث في لحظات هروبنا من العالم. حين تشعر أن الحياة أصبحت عبئاً لا يحتمل وتتلاشى روحك بين طيات الضغوط، يكون التغيير الذي لم ترغب به كالظل الذي يرافقك، لكن هناك دائما من يذكرك بأنك كما كنت رائعًا في جوهرك. نحن لا نبحث عن من يتحمل ازعاجنا، لا نحتاج لمن يتحمل زعلنا وضيقنا بصورة مصطنعة، بل لمن يعرفنا بصدق ويظهر في أصعب
كيف يمكن أن تمثل التكنولوجيا تهديدا وجوديا للبشرية؟
في عالم يسير بخطى متسارعة نحو التطور التكنولوجي، تتزايد المخاوف بشأن ما إذا كان الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا المتقدمة قد تصبح يومًا ما التحدي الذي قد يهدد وجود البشرية. يمكن ربط هذا القلق بـ "نظرية المرشح العظيم" (The Great Filter Theory)، التي تفسر غياب مظاهر الحياة الذكية خارج الأرض. تنص النظرية على أن جميع الحضارات تواجه مرشحات حاسمة تهدد استمرارها، ومن يتجاوزها يواصل التطور، بينما يواجه الباقون الانقراض. اليوم، يبدو أن التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي يمثلان هذا المرشح الحاسم للبشرية. فتطوير
تطبيقات التنبؤ بالموت من فيلم Countdown
فيلم أمريكي رعب يتحدث عن قصة تطبيق غريب يتنبأ بموعد موت عشوائي لمستخدميه المخيف أن تلك النبؤات العشوائية بدأت تتحقق داخل أحداث الفيلم، الفيلم نفسه مشتق من أنتشار فكرة تطبيق حقيقي غريب يقوم بالتنبأ بموعد الموت ولقد أنتشر هذا التطبيق على مواقع التواصل الاجتماعي في بعض الفترات لكنه يعتمد على صيغة تنبأ عشوائية والموضوع كله على سبيل أفكار التطبيقات الغريبة والمضحكة لكن ماذا إن قلت لك أن هذا بدأ بالتحقق على أرض الواقع؟! بدايتاً لا يعلم الغيب إلا الله وهذه
ايش رأيك بتغير افكارنا بين الحين والآخر؟
أحياناً يراودني القليل من القلق حيال أن تتغير وجهة نظري لأشياء وافكار كنت اضنها صحيحة تماماً مع أنها كانت من تجارب شخصيه ولكن مع كل موقف تتغير وجهة نظري .
الاجتماعات الطويلة والمملة هي مقبرة الإنتاجية!!
إذا كان الاجتماع لا يضيف قيمة حقيقية، فهو مجرد مضيعة للوقت. كيف تتوقع أن يحقق الفريق أي إنجاز إذا كان يُجبر على الجلوس لساعات في نقاشات عقيمة، دون نتائج ملموسة؟ هذه الاجتماعات ليست إلا محطة لقتل الحماس والإبداع، وتمنح الموظفين عذرًا للتأجيل وتجاهل المهام الحقيقية. القادة الأذكياء يعرفون أن القرارات تُصنع بسرعة ويرفضون أن يكون وقتهم ووقت فريقهم عرضة للضياع في حديث فارغ. أما المديرين الضعفاء، فحياتهم مليئة بالاجتماعات التي تستنزف الوقت بلا هدف ويضيعون الساعات في الحديث العقيم. ليس
كيف تأثر تذوقنا للكوميديا؟
عند متابعتي لأفلام أو مسلسلات كوميدية من زمن الطفولة، ثم أعمال كوميدية حالية، أُفاجأ تمامًا بوجود تباين في اللهجة وأفكار المواقف، ولكن ما بفاجئني أكثر هو أنني قد أضحك بشكل أكبر من الأعمال الحالية، رغم أنني أتذكر حبي لكوميديا زمن الطفولة. أوضح الاختلافات هو المواضيع التي كانت مدخل لفكرة الضحك، في سيت كوم قديم مثلًا قد نرى كوميدية عائلية، أكثر مثالية من التي في بيوتنا بالطبع ولكنها تظل متفهمة، مثل السيت كوم المصري "تامر وشوقية" ، أما في سيت كوم
اعتراف متسول
حان الوقت لنعترف باسرارنا، نحن فئة من المجتمع من طبقة فقيرة ومعوزة، نتمتع بصحة جيدة، ولكن لا نريد أن نعمل او نشتغل،نفضل الكسل والخمول والجلوس على عتبات المطاعم، المساجد، الابناك، المحلات التجارية، محطات القطارووو نسكن في مساكن الصفيح في القرى والبوادي. في الصباح نبدأ بلباس يرثى له، نلتمس شراء الدواء او نحن مرضى ونلعب أدوار عديدة : انسان عنده عاهة، جريح .... نقف أمام الإشارات الضوئية لسرقة الهواتف المحمولة او حقائب للنساء. أغلبية المتسولين يتقضون أجرة شهرية بل أثرياء من
من أبدأ بتعلم المونتاج ؟؟
السلام عليكم سوف أتعبكم يا جماعة وأعتذر على ذلك أريد طريقة لبدء عملية المونتاج لن أصور نفسي ولكن المحتوى........( المحتوى حلال ومفيد أنفع به وأنتفع به ) عبارة عن الأحيان بصور وكلام وتحريك الأشياء وانتقالها بطريقة احترافية أريد إجابة لهذه الأسئلة كيف أبدأ ؟ ومن أي برنامج ( أتمنى أن يكون احترافي) ؟ وأتمنى أن يكون مصدر مجاني ؟؟ وإذا ذكرت قناة يوتيوب أتمنى أن تذكر اسم القناة ؟؟ وكم سيأخذني من الوقت ( بالتقريب ) ؟؟
تعرفو على معالج Willow quantum chip من جوجل
مرحبا ... اترككم مع هذا الخبر طورت شركة جوجل شريحة كمية جديدة تسمى Willow، والتي تقلل بشكل كبير من الأخطاء أثناء التوسع، وهو إنجاز كبير في تصحيح الأخطاء الكمية. كما أجرت Willow عملية حسابية في أقل من خمس دقائق تستغرق 10 سبتلييون سنة من الحاسوب العملاق، مما يدل على إمكاناتها في حل المشكلات المعقدة التي تتجاوز متناول أجهزة الكمبيوتر الكلاسيكية. يمثل هذا الإنجاز خطوة مهمة نحو بناء أجهزة كمبيوتر كمية ذات صلة تجارية يمكنها إحداث ثورة في مجالات مثل الطب
الوضع المهني وعلاقة الخطوبة
السلام عليكم ورحمة الله انا هنا لاطرح لكم هواجس سيطرت عليي وازعجتني... انا في علاقة خطوبة مع فتاة تعمل كطبيبة (زواج شرعي) وانا في بلد اخر اعمل كمبرمج .. نحن نتبادل درجة كبيرة من مشاعر الحب والاحترام ولكننا لم نلتقي سوى لمدة اسبوع واحد بسبب ظروف الغربة ... اشعر كل يوم بفارق بين نمط حياتها ونمط حياتي .. انا اعمل في غرفتي وراء الشاشات واحاول حل المشاكل البرمجية في الوقت الذي تكون هي تعمل كطبيبة في مكان مرموق ولها حظوة
ما معنى ال seo؟؟
السلام عليكم معكم عمرو أحمد عندي سؤال محير ما هو معنى البحث seo ؟؟ وأريد اجابة مفصلة ؟؟ وكيف أتعلمه؟ ومن أين؟ وإذا كان المصدر يوتيوب فأتمنى ذكر اسم القناة ؟؟
بدأت مشروعي من الصفر عند انتقالي. لمصر، وحققت أرباحًا ملحوظة
عندما انتقلت إلى مصر وبدأت مشروعي من الصفر، واجهت تحديات كبيرة في بيئة جديدة، دون رأس مال ضخم أو شبكة علاقات قوية. لكن كان لدي هدف واحد: التكيف مع السوق المحلي واستغلال الفرص المتاحة. درست احتياجات السوق ووجدت أن هناك نقصًا في بعض المنتجات والخدمات الأساسية التي يمكنني تقديمها. أدركت أن النجاح لا يكمن في تقديم منتج جديد فقط، بل في كيفية التفاعل مع العملاء بطريقة مبتكرة. استخدمت منصات التواصل الاجتماعي كأداة رئيسية للتواصل المباشر مع العملاء، وقمت بتقديم محتوى
كيف تتعامل مع العميل كثير الشكوى؟
وصلتني ذات يوم شكوى عبر البريد الإلكتروني:"لم يعجبني المنتج، وأشعر أنني أهدرت مالي." كان بإمكاني استخدام رد جاهز مثل: "نأسف لسماع ذلك"، لكنني قررت اتباع "استراتيجية القلب المفتوح". أرسلت ردًا مخصصًا: "نقدّر رأيك بشدة، ونود فهم المزيد حول ما لم يعجبك. هدفنا هو رضاك، وسنعمل على تعويضك بشكل يناسبك." بعد مناقشة قصيرة، عرضت عليه استبدال المنتج بآخر يناسب احتياجاته. لم يقتصر الأمر على قبوله، بل شكرني قائلًا: "لم أتوقع هذا النوع من الخدمة، شكرا لمجهوداتكم المبذولة!" مع مرور الوقت، أدركت
اقتصاد منشئي المحتوى بـ104 مليار دولار
"اقتصاد صناعة المحتوى" يعيد تشكيل عالم ريادة الأعمال، حيث يصبح الإبداع والتأثير الاجتماعي أدوات لبناء مشاريع ناجحة. وما أثار انتباهي فعلياً أن اقتصاد صناعة المحتوى ليس "تريند" أو ظاهرة ستأخذ وقتها وتختفي، وما أقصده بالمحتوى هنا هو المحتوي الأصلي الذي يقدم فائدة حقيقة وليس المولد تلقائيا بواسطة الذكاء الاصطناعي، مع توقع وصول السوق إلى 200 مليار دولار بحلول 2026. بل بلغ الأمر أن هناك "سوق سوداء" لسرقة المحتوي وبيعه للكسب منه أو تحقيق زخم في المواقع الإلكترونية. يبقى السؤال: كيف
لو شعرنا بنفس مقدار الألم الذي نسببه للآخرين كيف ستكون تصرفاتنا وقتها ؟
كل تصرف نقوم به يومياً أما أن يترك تأثير مباشر على الآخرين، أو يترك تأثير ولكن غير مباشر وغير مقصود ولكن في كلا الحالتين يحدث التأثير. والتأثير هنا أما أن يكون إيجابي أو سلبي والأخير هو ما أكتب عنه، فمعظمنا لا يتوقف عن التسبب في ألم لغيره بقصد أو بدون قصد، ويحدث ذلك بصور مختلفة ومتتابعة، والكارثة أننا تعودنا على هذه التصرفات ولم نعد نقيمها وننظر في أثرها. كانت معي والدتي في المدرسة في يوم كان به حفل، ووسط أجواء
كيف أدت التكنولوجيا إلى جعل النسيان أصعب من أي وقت مضى؟
في الماضي، كان النسيان عملية طبيعية تعيد ترتيب حياتنا، تسمح لنا بالتخلي عن الذكريات التي لم نعد بحاجة إليها. لكن اليوم، مع التكنولوجيا الحديثة، أصبح نسيان الماضي شبه مستحيل. تخزين بياناتنا في الهواتف الذكية، الخدمات السحابية، وحسابات التواصل الاجتماعي يعني أن كل لحظة نعيشها محفوظة بطريقة أو بأخرى. الصور، الرسائل، وحتى منشوراتنا القديمة يمكن استرجاعها بسهولة بضغطة زر. بينما يُفترض أن تكون هذه الأدوات مفيدة لتذكر اللحظات السعيدة، فإنها تفرض علينا أحيانًا عبئًا نفسيًا، حيث نجد أنفسنا عالقين في ذكريات
الخوف من الذكاء الاصطناعي سينتهي أم الأمور ستزداد تعقيدا فيلم Elevation.2024.
فيلم آخر عن ثورة الذكاء الاصطناعي على البشر ولكن ما أعجبني بالفيلم حقاً هو كونه ترك أسباب ثورة الروبوتات على البشر مجهولة وهو سيناريو قدم فكرة مبتكرة إلى حداً ما ولكن ما أعجبني هو الأسئلة التي يطرحها ورائه وهي لماذا تهاجم الربوتات البشر و وفق أي سيناريو؟ خوف البشر في الواقع الحقيقي بديهي لما يجده غرابة في الردود أو في تصرفات الذكاء الاصطناعي أو الروبوتات الخاصة به وبالنظر لتقنيات التقدم الحديثة المتوقع ظهورها في 2025 من خلال شركات مثل أوبن
عندما تشعر أنك واثق تماماً من نفسك فاعلم أنك على موعد مع أبشع اخطائك
نمتلك جميعاً قدر من الثقة في أنفسنا من ناحية السلوكيات والمهارات والمعرفة وما إلى ذلك، ولكن هذا القدر يتفاوت في القيمة والتأثير من شخص لآخر. فمنا من يثق بنفسه وفق نتائج افعاله وما ينجزه بقدر معقول ومدروس، ومنا من ينجز ويفعل ولكن ثقته بنفسه ضعيفة للغاية، ومنا من يمتلك ثقة مرتفعة ولكن تأثيره لا يذكر، وهذا شائع وملحوظ. ولكن مشكلة الثقة أنها لو زادت عند أصحاب الفعل والتأثير لحد معين ستكون كفيلة بتدمير صاحبها، أي أنه عندما يظن أنه لن