لاحظت خلال الأيام الماضية وقت اختلاف أمريكا والصين الذهب ارتفع بشكل ملحوظ، وما إن اتفقوا انخفض الذهب بشكل ملحوظ، أريد أن اعرف الأسباب وراء ذلك؟
هل جيل الألفين يقود العرب للتقدم فعلا ؟
في كل حقبة تاريخية، يكون للشباب دور محوري في بناء الحضارات وصياغة المستقبل. لكن عندما يولد جيل في قلب الراحة والرفاهية، دون أن يخوض تجارب الصراع والتحدي، طبعنا هذا ما يحدث مع جيل الألفين ...؛؛؛؛ جيل الألفين ما ينقذ أمة، لأنه أصلاً ما انبنى على فكرة الأمة. هو جيل تربّى على الاستهلاك، لا الإنتاج… على المتعة، لا المعنى… وعلى الراحة، لا المجازفة. جيل الألفين ما مرّ بمجاعة… ما خاف من حرب… ما عرف طعم الفقد الحقيقي… وكل أزمة يواجهها
بما إننا مقبلين على امتحانات الثانوية العامة، ما هي النصيحة التي تود أن توجهها لهم بما يتوافق مع المرحلة الحالية؟
طبعا جميعنا نعلم أن هذه المرحلة حساسة وحرجة وبها ضغط نفسي لذا أريد أن نفيدهم ونعطيهم خلاصة تجاربنا من خلال نصيحة عملية تساعدهم بهذه الفترة، ما هي النصيحة التي ستوجهها لهم؟
التسعير العادل : كيف لي أن أُحدد أسعار خدماتي؟
بصراحة،موضوع التسعير كان وما زال من أكثر الأمور التي أتعبتني في مشواري كمستقل. في البدايات، كنت أقبل بأي سعر يُعرض علي. لم يكن الأمر لأنني مقتنع بعدالة المبلغ، بل لأنني كنت خائفًا من خسارة الفرص. كنت أقول لنفسي: "المهم أن أبدأ، أن أعمل، أن أبني سمعة". لكن مع الوقت، بدأت ألاحظ أن الجهد الذي أبذله لا يُقابله ما يستحق، لا من الناحية النفسية، ولا من الناحية المادية. جربت في أحد المرات أن أطلب مقابلًا شعرت أنه مناسب فعلًا لما أقدمه
كيف أتعامل مع موظف جديد من شركة كبرى لا ينسجم مع ثقافة شركتك الناشئة؟
انضم إلينا موظف يتمتع بخبرة طويلة في شركة كبرى متعددة الفروع، وكنت متحمسًا لانضمامه، خاصةً لما يحمله من معرفة وخبره . لكن تفاجأت بعد أسابيع من العمل بفجوة تظهر تدريجيًا. الرجل كان ممتازًا في التنظيم، واحترافيًا في صياغة التقارير والمراسلات، لكن ثقافة شركتنا الناشئة كانت مباشرة، سريعة الإيقاع، وأقرب للتجريب والمرونة من الالتزام الصارم بالبروتوكولات. بدأت تظهر الإشكالات: تأخير في اتخاذ القرار بسبب انتظار "الموافقة". صعوبة في التكيف مع الاجتماعات القصيرة والتنفيذ الفوري. رغبة دائمة في وضع لوائح وسياسات لكل
تجربتي مع الألم
في هذا اليوم الثلاثاء وتحديداً الساعة الرابعة صباحاً شعرت بِألم في خاصرتي من الجهة اليمنى، كان الالم خفيف في ذلك الوقت وبوسعي ان احتمله، ثم ذهبت لإداء صلاة الفجر مع جماعة المسلمين، وبمجرد ان سلم الامام عدت إلى البيت وكنت اشعر بالألم يزيد تدريجياً .... جلست في غرفة الاستقبال لوحدي وقرأت ما تيسر من القرآن حتى شرقت الشمس ثم صليت ركعتين..... بعدها فتحت الموبايل والقيت نظرة على العالم وتنقلت من موقع إلى موقع ومن قروب إلى قروب من اصفهان إلى حدود
لماذا معظم المتعلمين في بلادنا العربية غير مثقفين؟
يحمل كثير من المتعلمين في وطننا العربي شهادات مرموقة، لكنّ علاقتهم بالثقافة العامة ضعيفة أو تكاد تكون غائبة. يتقنون ما دُرِّس لهم، ويُجيدون اجتياز الاختبارات، لكنهم لا يطرحون أسئلة تتجاوز المقرّر، ولا يظهر لديهم فضول حقيقي تجاه ما يجري خارج تخصصهم. التعليم، كما هو في كثير من البلدان العربية، ما زال مرتبطًا بالوظيفة لا بالمعرفة، وبالنجاح الظاهري لا بالنمو الداخلي. ولذلك، لا يُفاجئ أن نجد حاملي شهادات عليا عاجزين عن مناقشة فكرة فكرية، أو التعامل مع اختلاف، أو التعبير عن
إهانة المريض والاستهتار بضعفه.. كيف يمكن تغيير أسلوب تعامل الأطباء والتمريض في المستشفيات الحكومية؟
أولًا، من المعروف أن التعامل في المستشفيات الخاصة مختلف تمامًا عن الحكومية، ولا أريد التعميم على كل الأطباء في المستشفيات الحكومية، ولكن منهم من يتعامل مع مرضى المستشفيات الحكومي على إنهم أداء واجب ليس إلا.. بل يتجاوز الأمر ذلك، في حالات الولادة مثلًا.. هناك سيدات تُعامل بأساليب سيئة جدًا وبمنتهى الإهانة.. وكأن ألمها هو مجرد وسيلة تلاعب منها.. وتصل حالات أحيانًا إلى ملامسات مهينة وغير مرغوبة، في حين أن ذلك لا يحدث -غالبًا- في المستشفيات الخاصة كون المريض يدفع أموالًا طائلة مقابل
من الأفضل أن لا نحلم ويجب علينا التوقف عن ممارسة الأمل كهواية!
بينما ينظر الجميع للأمل والأحلام أنهم طوق نجاة، وحافز جيد كي نستمر في السعي، أقف أنا دائماً بالجانب الآخر وأرى أن الحلم جريمة والأمل ضعف. أرى أن الأمل هو انتظار حدوث الجيد والمرغوب، وما أضعف المرء واشقاه وقت الانتظار، أما الأحلام فهي أن تعرض على الدنيا فرصة لهزيمتك. أما التوقف عن الحلم وممارسة الأمل كهواية فهذا أفضل شئ، على الأقل سنرى كل ما يحدث جيد، سنتوقف عن الانتظار، ولن تتمكن الدنيا من هزيمتنا بسلب الآمال والأحلام فما عدنا نفعل ذلك.
✍️ الاستقلال المهني ≠ فوضى… هو بداية الاستقرار الحقيقي
كتير من الناس نفسها تستقل مهنيًا، تبعد عن الوظيفة، وتشتغل لحسابها. بس السؤال: هل فعلاً الاستقلال المهني معناه راحة واستقرار؟ ولا ساعات بيكون عبء أكبر؟ أنا شايف إن الاستقلال المهني لو ما كانش وراه وعي وتنظيم وتخطيط مالي… يبقى هو مجرد فوضى حرة! ✅ يعني إيه استقلال مهني "حقيقي"؟ مش مجرد إنك تشتغل من البيت، أو إنك تختار شغلك بنفسك، لكن إنك تكون: فاهم إنت بتعمل إيه محدد أهدافك بتعرف تسوّق لنفسك صح وبتدير وقتك بذكاء 💰 طب والاستقرار المالي؟
تخيل بإمكانك قضاء يوم كامل في عقل أحدهم، من تختار ولماذا؟
اممم سأختار أن اقضي هذا اليوم كاملا في عقل مديري لاعرف كيف يفكر و ما هي طرائق تفكيره؟ وأنتم؟
بلوجر بدرجة كاتب! ظاهرة نشر البلوجرز للروايات والكتب ..... هل هي موهبة تستحق التشجيع أم استغلالًا للشهرة؟
ربما لاحظتم مثلي ظاهرة بدأت تنتشر بشكل متزايد في الفترة الأخيرة ، ألا وهي قيام البلوجرز بنشر كتب وروايات بل والمشاركة في معارض الكتب الكبيرة والدولية، في حين أننا لم نسمع أو نقرأ أي نتاج أدبي لهم من قبل! بعض من قاموا بالاطلاع على مثل تلك الأعمال وصفوها بأنها غير جيدة وغير متماسكة أدبيًا ودون المستوى، وأنها لا تستحق كل هذه الضجة والجمهور الضخم الذي يقف بطوابير لعدة ساعات من أجل الحصول على توقيع ذلك أو تلك البلوجر الكاتب/ة، في
وعود الذكاء الاصطناعي المفتوح: حرية أم فوضى؟
في الوقت الذي تتجه فيه كبرى الشركات الغربية مثل OpenAI وغوغل وميتا نحو إغلاق نماذجها للذكاء الاصطناعي، وحمايتها خلف جدران مشددة من القيود، يلوح في الأفق مسار مختلف تمامًا قادم من الصين. فهناك تتبنى الحكومة نفسها سياسة دعم نماذج مفتوحة المصدر، في محاولة لبناء بيئة تشاركية تسمح للمطورين حول العالم بالمساهمة في تطوير الذكاء الاصطناعي. هذا الانفتاح لا يخلو من الجاذبية؛ فهو يَعِد بتسريع الابتكار، وتوزيع القوة التكنولوجية خارج نطاق الشركات العملاقة، بل وربما تمكين دول ومجتمعات بأكملها من استخدام
"لا تتزوج… قبل أن تقرأ هذا الاعتراف.
كل الذين تزوجوا… مرّوا من هنا. لكنهم لم يخبرونا بالحقيقة. ... لم يخبرونا أن الزواج هو أكثر من “حب” و”مشاركة” و”بيت سعيد” بل هو مرآة تكشف من أنت فعلًا. ... تخيّل أن تنام بجانب من يعرف صوت قلبك حين تكذب. ويقرأ عينيك قبل أن تنطق. ويشعر بحزنك… حتى وأنت تضحك. ... الزواج الحقيقي؟ ليس عن الأجساد… بل عن النفوس. عن أن يراك في أسوأ لحظة… ولا يهرب. ... لهذا قلت: لا تتزوج قبل أن تقرأ هذا. ليس لأنك غير جاهز…
تجربتنا الشخصية في تعليم القراءة بالبيت: 10 خطوات سهلة وممتعة للأطفال
لا تبدأ معرفة القراءة والكتابة فقط عندما يدخل طفلك المدرسة، ولكن منذ الولادة تقريبا، حيث يكتسب الأطفال والرضع المهارات التي سيستخدمونها في القراءة، وتعد المرحلة بين 3 و5 سنوات من عمر الأطفال حاسمة لتنمية القراءة لديهم. تعتبر القراءة للأطفال أفضل طريقة لغرس حب القراءة لديهم، وعلى الرغم من ذلك فإن الكثير من الآباء لا يقرؤون لأطفالهم. وإضافة إلى القراءة لهم فإن البيئة الغنية بالنصوص للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة تضع الأساس لنجاح تعلمهم القراءة. على عكس ما يعتقده بعض الناس
اليوم السادس من "المحاولة الأخيرة "
"خطوتُ بثقل، لكن الله خفّف" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، استيقظت في العاشرة صباحًا، صليت وقرأت الورد اليومي، ثم قررت أن أبدأ بالفيزياء، لأن لدي مشكلة فيها ومتأخرة جدًا بها. بدأت بمشاهدة شرح مختصر للفصل الخامس، وعندما واجهت نقاطًا لم أفهمها، رجعت إلى الشرح التفصيلي لكي أري هذه النقاط. حتى أذّن الظهر، فصليته وبدأت بتجهيز الفطور ونسكافيه، ووقفت قليلًا في الشرفة. لا أعلم ماذا بي اليوم، أشعر بضيق في صدري ولا طاقة لي للقيام بأي شيء، لكني حاولت قدر المستطاع
كيف يعزّز العمل الحر الشعور بالإنجاز والرضا الذاتي؟ – تجربتي
قبل أن أخوض تجربة العمل الحر، كنت أعود من يومٍ طويلٍ مُرهق دون أن أشعر بإنجاز حقيقي. كنت أعمل كثيرًا، لكن كل شيء بدا مكرّرًا، مفروضًا، ولا يترك في داخلي أثرًا يُشعرني بأنني قدّمت شيئًا لنفسي. لكن بعدما بدأت العمل بشكل مستقل، تغيّر الأمر بشكل ملحوظ. أصبحت أختار مشاريعي، أُنظّم وقتي بنفسي، وأتحمّل مسؤولياتي بالكامل… وهذا وحده كان كافيًا ليُغيّر نظرتي لذاتي. أصبح شعور الإنجاز أوضح وأقرب. كل مهمة أُنجزها أشعر بأن لي فيها دورًا حقيقيًا… ليس مجرد تنفيذ، بل
ما أفضل استراتيجية لاحتواء عميل يطالب بسرعة التنفيذ طوال فترة المشروع؟
ماذا تفعل لو كنت تعمل على مشروع لعميل يتعجلك إلى درجة لا تحتمل؟ يطالبك بسرعة التنفيذ رغم عدم انقضاء المدة المحددة للمشروع؟
الحب والسعادة لا يلتقيان: هل أفلاطون محق في رأيه؟
على عكس الجميع ، يقول أفلاطون إن الحب لا يؤدي إلى السعادة، لأنه رغبة والرغبة نقص نحو شيء ما، فالحب بالتعريف إذن هو رغبة في ما نفتقده أو ما لسنا عليه أو ما ليس فينا ونريده بقوة، لكن هنا المشكلة، فإذا كان الحب رغبة، إذن هو فقر وافتقار، فالمعادلة هي كالتالي : الحب = رغبة، والرغبة = افتقار، والافتقار = تعاسة. فالحب عنده نابع من شعور بالعجز والاحتياج، وهذا يجعل المحب أسير رغبته في المحبوب دائمًا، المُحب مأسور في ما
القرارات المصيرية من له حق اتخاذها، الأبناء أم الآباء؟ ..... من رواية الخيميائي للكاتب باولو كويلو
سانتياجو كان يرغب والداه البسطاء في أن يصير كاهنًا حتى يفتخرا به وسط أهل القرية، لذلك ارتاد مدرسة إكليريكية حتى السادسة عشر من عمره وهناك درس الإسبانية واللاتينية واللاهوت، لكنه لم يكن يريد أن يصبح كاهنًا فتلك رغبة والداه لا رغبته هو، حيث كان يحلم منذ نعومة أظافره بالسفر والترحال. حكاية سانتياجو تتكرر كل يوم مع اختلاف الأشخاص والأماكن والتفاصيل وردود الأفعال ، فكثير من الآباء يخططون لأبنائهم طريقهم في الحياة ويتوقعون منهم أن يمشوا على نفس الخط ولا يحيدون
"الملل" كمحفّز للتعلم العميق: ماذا يقول العلم؟
الملل، تلك اللحظة الرمادية التي لا يحدث فيها شيء. لا تحفيز، لا أحداث، لا جديد. نشعر فيها بأن الزمن لا يتحرك، وأن أذهاننا عالقة في الفراغ. معظمنا يهرب منه. نغرق في شاشاتنا، نبحث عن أي شيء يملأ هذا السكون المربك. سنظن أن الملل عدو، لكن هو أقرب إلى بوابة خفية... نحو التعلم! الملل ليس دائمًا حالة سلبية. بل قد يكون إشارة ذهنية تخبرنا أن الوقت قد حان للانتباه إلى الداخل. بحسب دراسة نُشرت في Academy of Management Discoveries، فإن الأشخاص
خسائر لا تحتمل
عندما تخوض معركة -سواء أفرضت عليك أم أنك اخترتها- فيجب أن تكون موقناً بأنك حتى وإن فزت فسوف تخسر شيئاً ما، جرحاً هنا، أو خدشاً هناك، وربما أهونها ملابسك الممزقة. لذا؛ فإن العبرة ليست بالنجاة بمعنى تجاوز الخطر، ولكن العبرة بماذا ستخسره إن فزت في المعركة، او ما الذي ستفوز به بعد الخسارة العبرة بهذا الشخص الذي سيكون بعد النجاة،من هو؟ وكيف هو؟ مرة أخرى؛ هل خسارته محصورة في أشياء هامشية: "جرح هنا أو خدش هناك"؟ أم إن خسارته فيما
رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا
فرحة تعمّ دمشق بعد قرار تاريخي برفع العقوبات عن سوريا في لحظة انتظرها الشعب السوري طويلاً، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال زيارته الرسمية إلى المملكة العربية السعودية، رفع العقوبات الأمريكية المفروضة على سوريا، في قرار وصفه الكثيرون بالتاريخي والمفصلي في مستقبل البلاد. هذا القرار جاء ثمرةً لجهود دبلوماسية كبيرة بذلتها وزارة الخارجية السورية، وبدعم حقيقي ومواقف مشرّفة من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اللذين عملا بكل جدّ من أجل إنهاء الحصار
أفضل الروايات العربية المترجمة عالمياً
حلم أي كاتب أن يصل بما يكتبه إلى العالمية، ولا يتم ذلك إلا من خلال عملية الترجمة؛ فترجمة العمل الأدبي إلى لغات مختلفة تمنحه جمهوراً أوسع تسهل عليه قراءة العمل بلغته الأم، كما تتيح للكاتب تقديم عمله للجوائز والمسابقات العالمية في مجال الأدب والتي لا تقبل سوى الأعمال المترجمة. وفي عالمنا العربي حقق العديد من الكتاب الروائيين هذه المعادلة، فترجمت أعمالهم إلى لغات مختلفة وأصبح لهم جمهور من القراء الأجانب في مختلف دول العالم ووصلت أعمالهم إلى لجان مسابقات الأدب
التربية الحديثة تقتل الأبناء ولكن دون أن تترك علامات على أجسادهم
الحديث عن التربية الإيجابية يظهرها دائماً بأنها الحل الأمثل لإعداد الأبناء بطريقة جيدة، ومؤيدي هذه المدرسة لا ينظرون لمدرسة التربية القديمة إلا نظرة اتهام بأنها مدرسة وحشية شوهت أنفس الأبناء. بينما أرى أن كلا الطريقتين بهم سلبيات، فالمدرسة القديمة قائمة نوعاً ما على أسلوب العقاب والتعنيف وهذا له بالتأكيد بصمة سلبية، لكن كما لعنف المدرسة القديمة بصمة لتدليل وإيجابية المدرسة الحديثة بصمة أكثر سلبية. بهذه الطريقة يخلع الأبناء ثوب المسؤولية، يبتعدون عن المخاطرة والتجربة، تصبح قدرتهم على التحمل ضعيفة، يصابون