تعرفتُ على شاب عبر الإنترنت في سن ١٧، وكان يكبرني بحوالي ٦ أعوام. تحدثنا كثيرًا، وعرفنا عن بعضنا الكثير، وحقًا شعرت تجاهه بمشاعر لم أشعر بها من قبل. مرت عليه ظروف كثيرة، ترك عمله، وتغيّرت حالته النفسية، وكان ذلك ينعكس على تواصلنا. أحيانًا لا يتحدث معي بالشهرين، ثم يبعث لي رسالة وكأن شيئًا لم يكن. واستمر هذا الحال حتى جاء شهر رمضان، وكنا لم نتحدث منذ أربعة أشهر. فوجئت به يرسل لي دعاءً من أمام الكعبة، يدعو لي بالنجاح وبالكثير
إلى أي مدى تكون العلاقة قابلة للإستمرار بعد ممارسة أحد طرفيها فعل الخيانة؟
الخيانة في الآونة الأخيرة أصبحت من أكثر مبررات فساد وانتهاء العلاقات بمختلف مراحلها، ولا أريد أن أقول إنها مبررة للرجل فقط كما يذهب أغلب المجتمع ويبرر. لكن اتعجب حتى أنه بعد خيانة الرجل قد تقبله شريكته مرة أخرى، أو تستقر معه زوجته لأي مبرر كان، وعن نفسي أرى الخيانة غير مقبولة للرجل أو المرأة بأي درجة منها، ويجب أن تنتهي العلاقة بعدها مهما كانت عواقب هذا القرار. فبرأيكم إلى أي مدى يمكن أن نقبل الخيانة ونتعايش معها، وما هو الحل
حين يُرهق العقل… كيف يحافظ المستقل على تركيزه في ظل الأزمات؟
في حياتنا كمستقلين، لا تمر الأيام جميعها بسلاسة لا مكاتب مغلقة تضمن العزلة، ولا فريق يوزع الأعباء. هو وحده – في أغلب الأوقات – في مواجهة سيل من المهام، وزمن يضيق، وعقل يطالب بالهدوء ولا يجده. هناك لحظات ضغط خانقة، وأزمات مفاجئة تربك كل خطة. مواعيد تتزاحم، رسائل لا تنتهي، أفكار متقاطعة، ومشاعر مختلطة بين التوتر والرغبة في الاستمرار، بين الشغف والتعب. وفي خضم هذا الزحام النفسي والذهني، يصبح التركيز عملة نادرة. ويصبح الحفاظ عليه، معركة داخلية صامتة … لكنها
التغيير للأفضل هجوم تشنه أنت على نفسك
التغيير للأفضل: هجوم تشنه أنت على نفسك في لحظة ما، يستيقظ داخلنا ذلك الصوت الخافت الذي يقول: “كفى”. كفى من الأعذار. كفى من التأجيل. كفى من الركون للراحة التي أصبحت قيدًا. ذلك الصوت لا يأتي من الخارج، ولا يحتاج محفزات خارجية. إنه ينبع من أعماقنا ، من إحساسنا بأننا نستحق أكثر، وأن الوقت قد حان لنصبح الشخص الذي نعرف بداخلنا أننا قادرين على ان نكونه. لكن الحقيقة التي لا يصرّح بها كثيرون هي أن التغيير للأفضل ليس رحلة هادئة، بل
أيهما أصعب.. تربية الأطفال الصغار أم المراهقين؟
الأبوة والأمومة هي وظائف بدوام كامل تتطلب تخطيطا دقيقا واهتماما مضاعفا، سواء كنت والدا لأول مرة أو لثاني مرة، سواء كنت تربي طفلا صغيرا أو مراهقا كبيرا، في كل الأحوال ستواجه مجموعة مختلفة من التحديات كل يوم. و لكن ما يزيد الأمر سوءا، أنه لا توجد قاعدة ثابتة لتربية الأبناء ليكونوا ناجحين وعطوفين. وعلى الآباء أن يتطوروا ويتأقلموا مع أطفالهم لرعايتهم بشكل صحيح. ولكن هناك دائما نقاش بين تحديات تربية المراهقين والأطفال الصغار. يعتقد العديد من الآباء، الذين يعانون خلال
كيف يمكن الموازنة بين تحقيق المشاهدات والحفاظ على جودة المحتوى؟
يتسابق الجميع من أجل دعم قناته بالمشاهدات سواء للغرض التسويقي أو التربح من خلال المنصات كاليوتيوب مثلا. أجد قنوات تتبع التريند أوتتداول المقاطع المكررة الشهيرة مع عمل إضافات لتجنب حقوق النشر للحصول على المشاهدات حتى ولو كان مكررا وبلا معنى أو هدف وبالتالي قد يؤثر ضعف محتواه على ثقة المتابعين والمشتركين والعذوف عن المتابعة باهتمام مستقبلاً. في رأيكم كيف يمكن الموازنة بين السعي لتحقيق أعلى المشاهدات والحفاظ على جودة المحتوى بنفس الوقت؟
شيئاً جميلاً رأيته .. وشيئاً جميلاً فعلته
في أثناء تصفحي للفيسبوك وجدت فيديو لطيف أثر في كثيراً وهو وجود طفلة بعمر 6 أو 7 سنوات سمراء جميلة رفيعة ضعيفة الجسد ترتدي ملابس نظيفة تجلس في حزن على فرش بالسوق لبيع الخضروات التي تتناثر حولها خارج الفرش سارحة في أن يكون هذا هو مستقبلها وحياتها .. إلى أن يأتي رجل طيب يقوم بمشاركتها في جمع حبات الخضروات التي تناثرت لسبباً ما ويقوم بعدها بشراء بعض الخضروات على الفرش بمبلغ ضخم يفوق سعرها بأضعاف فتبتسم ، فيطبطب على رأسها
من اختاروا جنسية غير بلدهم الأصلي، هل لهم الحق في بلدهم القديم أم أنهم اصبحوا غرباء عنه ولا حق لهم فيه؟
قبل أيام، أثار باحث ومؤرخ جزائري الساحة الفكرية والإعلامية بتصريح عده الكثيرون خطير جدا، حول الهوية الأمازيغية، إذ قال الأستاذ المؤرخ بلغيث محمد الأمين أن لا وجود لقوم يسمون الأمازيغ، وأن سكان شمال إفريقيا الأصليين يُسمون بربر، وليس أمازيغ، وقد أثار هذا التصريح سُخط طائفة واسعة من الناس مثقفين وغيرهم . لكن ما اسوقفني أكثر في حواره وتصريحاته كان عن شيء أخر تماما، وهو قوله أن الجزائريين الذين اختاروا الذهاب الى فرنسا والعيش فيها وتركوا وطنهم الأم ، هم لا
سافرت وحدي وتغيرت حياتي، هل الوحدة تقوي الشخصية أم تقتلها؟
من كان يظن أن تدريس اللغة الإنجليزية سيأخذني إلى قلب الهند؟ حيث الأبقار تتجول بحرية في الشوارع، والألوان تتراقص في كل زاوية، والشاي يُقدم كأنه طقس مقدس لا يمكن تفويته. وصلت وحدي بحقيبة ممتلئة بالخطط والدروس، ولم أدري أن المغامرة الحقيقية لم تكن في الفصل الدراسي، بل في كل لحظة خارج المألوف، بداية من محاولة التفاوض مع بائع في السوق بلغته التي لم أفهمها إلى اكتشاف أن ابتسامة صادقة تفتح كل الأبواب، كنت أعيش مغامرة يومية بطابع تعليمي وروح مرحة.
هلوسة الذكاء الاصطناعي تزداد سوءًا مع التحديثات وليس العكس... ما سبب ذلك؟
عندما بدأنا استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي، طمأنتنا الشركات المطورة بأن ما يسمى بالهلوسة، وهو اختراع معلومات غير حقيقية إذا لم تتوافر لديه معلومات عن الشيء الذي تسأله عنه، مجرد أثر جانبي مؤقت، سيتم تقليصه شيئًا فشيئًا مع كل تحديث. لكن للأسف، بعد سنوات من هذه الوعود، تشير تقارير بحثية حديثة إلى حقيقة مقلقة، وهي أن هلوسة الذكاء الاصطناعي لم تزل كما هي فحسب، بل في بعض الحالات ازدادت سوءًا. وهذا ليس مجرد خلل عابر، بل تهديد يتضخم مع تضخم ثقة
الحيرة بين امرين كلاهما مر - طلاق الاولى او الثانية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عمري 42 متزوج من زوجتين مقيم في احدي دول الخليج الأولى عمرها 32 عام لدي منها طفلين وزوجتي بموطني الأصلي ، تاتي الى زيارات فقط ، احبها جدا وليس لد اي مشاكل معاها مسبقا الا المشاكل العادية واحب اطفالي بصورة غير طبيعية ربنا يحفظهم ويبارك فيهم ، هي طبيبة تحت التمرين لاكمال التخصص . الثانية 37 : قبل سنتين تعرفت (زميلة لقريبتي ) عليها قبل الزواج هي احدي بنات بلدي تعمل طبيبه منفصله تعرفنا واقترحت عليها
كمستقل، ما خطتك عندما تكتشف أن المشروع أصعب مما توقعت؟
عندما نكتشف فجأة أن المشروع أصعب وأعقد مما توقعنا، قد نشعر بالإحباط أو الضغط، خاصة مع ضيق الوقت. في بداية مسيرتنا كنا نحاول إجهاد أنفسنا لإنجاز العمل بسرعة، لكن مع الوقت تعلمنا أن الحل ليس في الضغط المستمر، بل في إعادة تقييم المشروع وتنظيم الأولويات بشكل مرن. أحيانًا يتطلب الأمر تعديل الخطط، أو طلب دعم، أو حتى إعادة التفاوض مع العميل. أدركنا أن المرونة والشفافية في التعامل مع التحديات هما السبيل للحفاظ على جودة العمل وثقتنا بأنفسنا. فما هي خططكم
كيف أحافظ على الإبداع الفردي دون أن أسمح بتجاوزات تضر بالانضباط الجماعي؟
أحد أكثر التحديات تعقيدًا في إدارة الفرق الناشئة هو إدارة -النجوم المنفردين- أولئك الأفراد ذوي الحس الإبداعي العالي الذين يحققون نتائج لافتة، لكن عبر مسارات تتجاوز في كثير من الأحيان البنية التنظيمية المتفق عليها. في بعض الحالات يأتي هذا التجاوز بنتائج باهرة فعلاً، وقد يُغري القائد أو الفريق بتغاضي مؤقت بحجة أن النتيجة تبرّر الوسيلة إن صح القول . لكن هذا التغاضي يفتح الباب لمنطق خطير وهو أن الأداء الفردي يمكن أن يُستثنى من القواعد الجماعية. المعضلة هنا ليست فقط
49 نقطة... أكتر من مجرد رقم
لما سجلت في حسوب I/O، ماكنتش متأكد إذا كان اللي بكتبه أو بفكر فيه هيهم حد فعلًا. كنت داخل بتردد، بتأخير، وبتصور إن المجتمع ده مش سهل إن حد يلاحظك فيه... لكن الحقيقة؟ اللي حصل معايا خلاّني أعيد حساباتي تمامًا. 📌 49 نقطة سمعة… مش رقم! كل نقطة منهم كانت "لحظة تشجيع"، "علامة تقدير"، و"إشارة إن فيه حد قرأ وفكّر واهتم". والأجمل؟ إن عدد مشاهدات المحتوى وصل لـ 764 مشاهدة! ده رقم مش بسيط بالنسبة لي، لأنه بيقوللي: فيه ناس
فيلم الهوى سلطان: كيف يمكننا ونحن في طريق التعرف على أنفسنا ألا نتسبب في إيذاء الآخرين ؟
علي وسارة صديقان منذ طفولتهما، يتشاركان كل شيء حتى النكات، تبدو سارة كشخص يعرف ماذا يريد أو هكذا تعتقد، علي شخص لا يعرف ماذا يريد، فهو يريد التغيير، يرغب فيما يرغب به أغلبنا الحب والقبول. في طريقنا لاكتشاف ذواتنا قد نقوم بدهس قلوب الآخرين، تماماً مثلما نقوم بقطف الزهور ودهس الحشائش اثناء سيرنا، علي يقوم بالارتباط بفتاة آخرى يحاول الاندماج في عالمها، ترتبط سارة بشاب آخر ولكن يكتشفان أن كل ما يحتاجونه كان أمامهما، تقوم سارة بإنهاء علاقتها بشكل لطيف
الأمومة لم تعد حلمًا عند كثير من النساء، هل تغيرت الفطرة؟
في الآونة الأخيرة، بدأت ألاحظ شيئًا لافتًا: كثير من الفتيات، بل وحتى بعض النجمات والمؤثرات يصرحن بأنهن لا يحلمن بالأمومة، ولا يرونها جزءًا من مستقبلهن، في البداية استغربت الأمر لأننا نشأنا على فكرة أن الأمومة فطرة طبيعية وحلم يراود كل أنثى، لكن يبدو أن الزمن تغير وتغيرت معه الأولويات، وأصبحت الأحلام تختلف من امرأة لأخرى، لا أقول إن في ذلك صوابًا أو خطأ لكنه أمر يدعو للتأمل، ربما زاد الوعي أو ربما باتت المسؤوليات تخيف أكثر من السابق. فما رأيكم
فكرة لقناة يوتيوب
كنت أفكر في محتوى لقناة يوتيوب وتوصلت إلى يمكنني عمل محتوى عن قضايا المجتمع بشكل ساخر، مثل: المنظومة التعليمية أشبها ب "حلة تغلي بها جميع كتب أمامها ولد صغير معه معلقه صغيره وهى تمثل له حلمه الذي يتمسك به، وكلما حاول فهم المناهج الحروف والكلمات تسيح من المعلقة" أريد رأيكم في هذا المحتوى وهل سأجد تفاعل من الجمهور ؟ … أم فكرة سخيفة؟
محتاجة رأيكم
فكرة تطبيق جديدة – محتاجة آراءكم! أنا بشتغل حالياً على فكرة تطبيق اسمه AppTrace، فكرته ببساطة إنه بيساعد الناس يتابعوا استهلاكهم للتطبيقات على الموبايل (وقت الاستخدام، التطبيقات المؤثرة على التركيز، إلخ)، ويدّيهم تقارير تساعدهم يقللوا التشتت ويحسنوا إنتاجيتهم. التطبيق بيستهدف طلاب الجامعة، الفريلانسرز، وأي حد بيحاول ينظم وقته. لما بندوس على شمال الموبايل من تحت و يجبلنا الصفحات اللي مفتوحة التطبيق بيكتب فوق كل صفحة last seen من اصغر التطبيقات لأهمها بيكون ليها last seen و بيحسب احنا قضينا عليها
كفريلانسر : كيف تواجه تحدي كثرة أدوات الذكاء الاصطناعي؟
شهد عالم العمل الحر مؤخرًا زيادة كبيرة في أدوات الذكاء الاصطناعي التي تُطرح يوميًا لتسهيل أعمال المستقلين في مجالات متنوعة من الكتابة والتصميم إلى البرمجة والتسويق. ومع أن هذه الأدوات تمثل فرصة مهمة لتحسين الأداء والإنتاجية، إلا أن كثرتها تسبب مشكلة تشتت التركيز وصعوبة في اختيار الأداة الملائمة.
معظم ما تعلمته في الجامعة لم ينفعني، هل نبالغ في تقديس الشهادات؟
معظم ما تعلمته في الجامعة لم أجد له أثرًا حقيقيًا في حياتي العملية، لا أقصد التقليل من قيمة التعليم، لكنني أدركت أن الشهادة وحدها لا تكفي، وأن المهارات والخبرة والانفتاح على التعلم المستمر هي ما يصنع الفرق فعلًا، في الجامعة، حفظت كثيرًا وطبقت قليلًا بينما في الواقع، العكس تمامًا هو ما يُطلب منك، فقد نبالغ أحيانًا في تقديس الشهادات، وننسى أن الهدف الحقيقي من التعلم هو التطور لا التفاخر. هل ترون أن الشهادات كافية للنجاح؟ أم أن التجربة والمهارة أهم؟
خطوات التسامح مع الذات.
التسامح هو عفو يظهر في صورة حركات وايماءات وكلمات وأفعال تصدر عن الشخص اتجاه شخص آخر ليعبر له عن تنازله عما أغضبه به من اساءات ومظالم. ان التسامح عملية تعبديةبيننا وبين الله سبحانه وتعالى وليست عملية بيننا وبين من نريداولا نريد مسامحتهم ، هناك بعض المفاهيم تعترض طر يقنا نحو التسامح أن تعتبر اقدامنا على التسامح ضعفا منا، وهذا التصور خاطئ الذي يملك القدرة على التسامح قد اختار الأفضل لذاته. ان اختيار التسامح اختيار للعلو والرفعة، أن التسامح يجب أن
مشكلة دراسية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته انا سلمى طالبة في الصف الثاني الثانوي ، هذه اول مرة لي في الطرح ولكن المشكلة اصبحت لا تطاق ، ك طالبة تواجهني كثيراً من المشاكل اثناء دراستي عندما ابدأ في المذاكرة تراودني مشاكل كثيرة مثل التعب والخمول المفاجئ والرغبة الشديدة في النوم ،وحتى اذا حاولت تجاهل المشكلة واستمر في المذاكرة اشعر بالغثيان الشديد، في الطبيعي انا شخص منضبط وأحياناً اذاكر لفتراتٍ طويلة لكن المشكلة التي تواجهني اصبحت شيء مزمن يحدث كل بضع شهور ولا
خبير في التقنية البنكية والمالية وإدارة المشاريع
أنا المهندس أيمن، خبرة أكثر من 25 سنة في مجال التقنيات البنكية والمالية، متخصص في تقديم الحلول والاستشارات في مجال المشاريع البنكية والمالية. خبير في الأنظمة البنكية والمالية (أفراد، شركات، خزينة، عمليات، تجارة، تداول، الإلتزام، محاسبة، مخاطر، منتجات بنكية). خبير في أنظمة المدفوعات بأنواعها . خبير في الأنظمة الائتمانية. خبير في ربط الأنظمة وتكاملها. خبير في التحول الرقمي والأتمتة. خبرة في إدارة المشاريع. خبرة في تحليل الأعمال وتحديد المتطلبات المناسبة و ما يناسبها من حلول تقنية، عملت لمدة 17 عام
فيلم The stepford wives: لماذا قد تكون المرأة عدوة نفسها ولبني جنسها؟
أحياناً تكون المرأة عدوة نفسها وعدوة لبنات جنسها، في فيلم the stepford wives تتجلى هذه الفكرة حيث نجد عالم من الزوجات المثاليات اللائي يشبهن الدمى يتحركن بحساب دائما متزينات دائماً منتصبات القامة، لنكتشف أنه تمت السيطرة عليهن بتكنولوجيا ما ليتحولوا إلى ما يشبه الروبوت، في النهاية نكتشف بأن محرك وصانع كل هذا هو في الحقيقة امرأة . ذكرتني هذه الفكرة بالكثير من النساء حولنا، نساء كلما حاولت واحدة منهن المطالبة بالحقوق أو التمرد على أوضاع خاطئة، تجد هذه المرأة تقوم
كم كتاب تقرأ في السنة؟
السلام عليكم كم كتاب يجب أن يقرأ الإنسان في العام الكامل حتى يقال عنه قارئ حقيقي؟ و كم كتاب يجب أن يقرأ في كل حياته حتى يقال عنه مثقف حقيقي؟ ام الثقافة لا تقتصر على القراءة فقط؟