أنا ضحكت على تعليقك هذا جداً يا رفيق : ذكرتني بقصة طريفة لاحد الشيوخ طلبت منه فتاة ان يدبر لها زوجا واعطته مواصفات خيالية قريبة للكماب وللمثالية، قال لها لو وجدته انا سأتزوجه نعم قصص العطاء موجودة في الطرفين وهي قصص حقيقية جداً ولكنها كما يشير الجميع هي نادرة وهدف المساهمة لما هي نادرة هل السبب النساء أم الرجال أم طبيعة الحياة نفسها والمجتمع الذي نعيش فيه أو المناخ أو الأفكار المحيطة بنا؟ وأجد أنني أتفق معك يا رنا في
أنا أفهم قصدك، والإجابة هي أن الاحتياجات عامة ولكن الاختيار يجب أن يكون خاص، بمعنى أن الزواج إذا كان لأجل الاحتياجات بكل أنواعها فقط فهذا يعني أن الإنسان بإمكانه أن يتزوج أي شخص طالما أنه سيحصل على هذه الاحتياجات، ولا يفرق معه وجود هذا أو رحيل ذاك طالما البديل الموفر للاحتياجات موجود، ولكن الحب هو أن تختار شخصا بعينه لتحصل على هذه الاحتياجات، فإذا لسبب أو لآخر لا تستطيع أن تكون مع هذا الشخص ستنفر من هذه الاحتياجات ولن تشعر
من وجهه نظري ان يمكن أن يساعدهم الأهل في تخصيص وقت لكل طفل على حدة لمشاركة اهتماماته وأحلامه. التعاون بدلاً من التنافس يمكن أن يكون حلاً مثاليًا، حيث يمكن أن يتم تشجيع الأشقاء على العمل سويا في نشاطات ممتعة تعزز علاقتهم بشكل إيجابي. في النهاية، يظل الحل الأساسي هو التفاهم والتواصل الجيد بين جميع أفراد الأسرة، مع مراعاة أن الحب والاهتمام يجب أن يكون غير مشروط ويشمل الجميع.
أنا لا أؤيد فكرة تخصيص وقت لكل منهما على حدى، بل على العكس الأفضل هو الجمع بينهما ولكن مع التركيز على إعطاء الاثنين نفس القدر من الاهتمام بالضبط، فإذا شاركت هذا عليك بمشاركة الآخر وإذا مدحت هذا عليك بمدح الآخر، أتذكر وأنا أدرس حاليا أكثر ما يؤكد عليه أساتذتنا في الجامعة ونحن نتعامل مع الأطفال في وقت الحصة وهو ضرورة تشجيع الجميع بنفس القدر فلا يمكن أبدا أن نطلب التصفيق لتلميذ على فعل وألا نصفق لتلميذ آخر على فعله، نسيان
لا يمكننا تجاهل تأثير خبراتنا السابقة، لأنها تشكل المرجعية التي نستخدمها لتفسير الأحداث واتخاذ قرارات سريعة، وحتى حكمنا على الأحداث المستقبلية، وهو ما يجعلنا في كثير من الأحيان نعتمد على الحدس بدلًا من التحليل الموضوعي، وأظنه أمرًا فطريًا لدى الكثير. لكن بشكل عام، يمكن تجنب التحيز التمثيلي من خلال توجيه انتباهنا إلى البيانات الموضوعية التي نتعامل معها، ونعتمد عليها في الحكم واتخاذ القرار، بدلًا من الاعتماد على النمطيات.
يمكن تجنب التحيز التمثيلي من خلال توجيه انتباهنا إلى البيانات الموضوعية التي نتعامل معها، ونعتمد عليها في الحكم واتخاذ القرار، بدلًا من الاعتماد على النمطيات. ولماذا نتجنب التحيز التمثيلي أصلاً؟ ألا ترى أن التركيز على البيانات الموضوعية فقط قد يكون مضللاً في بعض الأحيان؟ فالبيانات قد يتم جمعها أو تفسيرها بطرق قد تتأثر أيضًا بالتحيزات المسبقة للمحللين، برأيي الاعتماد الكامل على البيانات دون النظر إلى السياق أو تحليل التأثيرات الخفية قد يقودنا إلى استنتاجات غير دقيقة، لذلك لا يكفي فقط
الأمر مشابه لعمليات التجميل والإجراءات التجميلية التي زادت من حدة المعايير للوصول للمثالية، فإذا كان اللون الفاتح مثلا هو معيار الجمال في دولة معينة فهناك إبر تحقق ذلك، وإذا كان شكل جسم معين هو معيار الجمال في بلد آخر فهناك عمليات تحقق ذلك، ومن لديه القدرة المالية هو من يناسب تلك المعايير ويرفعها، فهذا النوع من التمييز موجود منذ الآن بتأثيراته، الفارق الوحيد بين التعديل الجيني والتعديلات التي يقوم بها البشر الآن هو التوقيت ليس إلا، هذا يعدل قبل ظهور
بحكم عملي في شركات وتعمقت في إدارة الشركة لنضرب مثل في الدورات التدربيه الشركات لما تتعامل مع مراكز التدريب فالتعامل يكون بعرض مختلف عن تعامل مع الافراد فالتكلفه تكون قليله على الشركة ويكون نظام دفعات الكل الجهتين مستفيد الموظف لا يعلم عن هذا الشيء يتوقع انه دعم من الشركة وهو فيه شغل من تحت الطاوله قيس على هالشيء التأمين الصحي البنوك الإتصالات
أعتقد أن الأوساط التي أحطت نفسك بها هي ما سببت لك هذا الإحساس، فنحن لا يجب علينا أن نكون مثاليين لكي نشعر بقيمتنا أو نستوفي شروطا بعينها. سأعطي لك مثال شخصي من حياتي في فترة تعرفت على مجموعة زميلات وكانوا مختلفين جدا عني ورغم أنني لم أحب أجوائهم أو طريقتهم كثيرا ولكن شعرت بأن المشكلة بي وأنني من يجب أن أغير نفسي لأتكيف معهم ولكن دائما ما كنت أشعر نفسي أقل منهم في كل شيء، يتحدثون كثيرا عن حياتهم وما
في رأيي يمكن أن يكون الحب مصدر قوي للإلهام والتضحية، لكنه لا يجب أن يأتي على حساب قيمنا الشخصية أو رفاهيتنا، فالتضحيات الكبرى قد تكون ضرورية في بعض الأحيان، لكن يجب أن تتم بوعي واحترام لحدودنا الشخصية، فبعض الأشخاص قد يؤدي بهم الحب إلى اتخاذ قرارات تؤدي إلى نتائج كارثية يصعب إصلاحها، لذلك يجب أن يساعدنا العقل في توجيه مشاعرنا بشكل يضمن توازن حياتنا، ويسمح لنا بالاستمرار في تحقيق أهدافنا الشخصية دون أن نفقد أنفسنا في سبيل الآخرين.
كما أشار الصديق [@Mohamed_Shelby] فإن التبسيط فن قاذم بذاته بمعنى أن هناك خبراء فيه حتى أننا نرى أساتذة جامعات وكتاب تخصصوا في الغرب لتبسيط العلوم مثلاً أو تبسيط علم من العلوم المعقدة. واذكر اني قرأت من فترة كبيرة كتاب لا اذكر اسمه لجورج جامو كان عن الفلك والأرض وكذلك عن الأحماض النووية. هذا كتاب قديم ولكنه بطريقة عبقرية لم تخل بالمعنى. فليس الجميع قادر على التبسيط بما لا يخل بالمعاني المطلوب توصيلها لأنه لابد أن يكون هضم المعرفة هضما وتمثلها
أنا أرى أن التحول في نظرة المجتمع للألعاب الإلكترونية هو تطور طبيعي يأتي نتيجة للتغيرات التكنولوجية والثقافية. في السابق، كانت الألعاب تُعتبر مجرد وسيلة للترفيه، ولكنها تطورّت الآن لتشمل مجالات عديدة مثل الرياضة الإلكترونية، والتعليم، والتواصل الاجتماعي. الرياضة الإلكترونية، على وجه الخصوص، أصبحت صناعة متنامية تضم ملايين اللاعبين والمشجعين حول العالم، وتقدم فرصًا مهنية للاعبين المحترفين مثل تحول الكثير من اللاعبين المحترفين لمراجعة الألعاب أو تصميمها بشكل مدفوع . هذا التطور قام بتغير الصورة النمطية السلبية للألعاب الإلكترونية وبدأ في
أري أن ذلك يتم حله بوضع نظام تقييم للمدرسين أنفسهم هل يطبقون طرق التدريس السليمة التي تعلموها بالجامعات ام لا ؟ و بالفعل كما قلت يتم توجيههم بشكل دوري و عمل دورات مستمرة للمدرس عن هذه الأساليب. و في طرق التعامل اقترح أن أول خطوة تكون بمشاركة الطالب و فهم اسباب مشاغبته فالاطفال يتم برمجتها بسهولة جدا و ما يبني في الطفولة سيكمل معه و أن يكون هناك طرق عقاب آدمية كإخبار الوالد و مشاركته عن كيف تم عقاب الولد
تعميم اللغة الإنجليزية لا يرجع لاستغلالهم اللاتينيه و بناء المصطلحات عليها بل يرجع لمحتوي العلم نفسه فلو أنهم لم يستخدموا اي مصطلحات لاتينية لكانت الإنجليزية عممت أيضا. كعرب نستطيع تعميم لغتنا و تأصيلها بترجمة العلوم الموجودة و التطوير عليها و البحث العلمي و التجارب كي نطور في العلوم فهم من يضطروا الي الترجمة و استخدام المصطلحات باللغة العربية كما نجد بعض المصطلحات العربية التي ما زالوا يستخدموها أو مشتقة من عربية ك Algorithm مثلا المشتقة من خوارزميات و هي كلمة
هل مجرد المحاولة يضمن لك الوصول؟ أم أن الوصول والاستمرارية ليس ملكا لك؟ نحن نؤمن بالقاعدة السببية وأن لكل سبب نتيجة، وكذلك سعينا يستحيل ان يكون بدون اي نتيجة. الفكرة فقط ان النتيجة قد لا تكون مثلما نريدها نحن لذلك نقول "لم نصل" بينما الحقيقة ربما محاولاتك اوصلت لأمور أعلى مستوى بكثير من هدفك لكنك لم تلاحظ، وربما ستلاحظ مستقبلا تاثير تلك المحاولات وذلك السعي عليك.. وحتى لو توفاك الله قبل ان تلاحظ او تفهم المغزى من سعيك ذاك الذي
بالتأكيد نحن نعيش في الحاضر ولا يوجد أي أدلة علمية أو فلسفية علي عيشنا في الماضي فنحن نحمل ذكريات و نميز وجودها و فرقها عن ما نعيشه حاليا ، أما بالنسبة للاحلام التي تتحقق فتفسير ذلك بناءا علي نظرية تجميع المعلومات و اللا وعي فأثناء النوم يتجمع جميع ذكرياتك و الاحداث التي مررت بها و تترتب ثم تتأثر بأهدافك و رغباتك و الأحداث الحالية فتبني الأحلام و مصادفة تتشابه جزء منها مع الواقع نتيجة لكونها ترتيب تسلسلي لاحداث موجودة فاحتمالية
كثيرا ما كنت اخرج من الامتحان خائب الظن لأني لم أعمل كما توقعت ولكن عند صدور النتيجة اجدني ابليت احسن مما ظننت.. احيانا نهوّل الامور. لكن هذا كان يحدث معي في الثانوية، أما الكلية فيحدث العكس تماما حتى عندما اتوقع اني ابليت حسنا تكون النتيجة محبطة لقد دعسني الطب دعسا من بين ما يساعدني في تخفيف التوتر، النظرة للواقعية للموقف، فهذا مجرد امتحان واحد ماذا سيحدث في اسوء الاحوال يعني.. الافضل اجهز للقادم. وبالنسبة لك بما انه الاخير فاقول، الافضل
صلاح جاهين أشعر أنه كان يلعب بالكلمات وكأنه مبتكرهها، أذكر أنني حاولت مرة في مسابقة الجامعة تقليد نهجه فلاحظ المحكم ذلك ونهرني لمحاولتي لمحاكة نهجه في الرباعيات بقولي: عارف أن الأمر أمرك بس غصب يارب عني داب فقلبي يارب خوف خوف ما يعرف يوم تأني عالميزان الأرض شالني وأما جاع شمر وكلني والغريبة إني سألته بس غض لسانه عني هو خوف علشان مخيف ولا خوف علشان مخافش ولا خوف علشان خفيف محستوش لما دخلني!
الفكرة التي تتحدث عنها، حول إعطاء الفرصة الثانية، تعد نقطة حساسة. لأن من جهة، يمكن للفرصة الثانية أن تكون بمثابة فرصة حقيقية للتعلم والتطور، أما من جهة أخرى، فإن استمرار إعطاء الفرص دون أخذ العواقب بعين الاعتبار قد يؤدي إلى تراخي في اتخاذ المسؤولية. فهل يعني ذلك أننا يجب أن نمنح الجميع الفرصة الثانية دون تفكير؟ أم أن هناك معايير يجب أن نأخذها بعين الاعتبار قبل اتخاذ هذا القرار؟ الأخطاء، مهما كانت صغيرة أو كبيرة، لا يجب أن تعني أن
الاستحقاق، حتى وإن كان الفريق يقدم أفضل ما لديه. هذا النوع من الإدارة قد يعيق الفريق فعلاً من التطور الكامل لأنه يصبح في دائرة من التوقعات التي يصعب تحقيقها، مما يقلل من الثقة في قدراتهم. من جهة أخرى، المدير الأقل خبرة قد يوفر بيئة عمل أكثر مرونة، مما يسمح لأعضاء الفريق بالتطور بحرية أكبر. لكن هذا قد يؤدي أيضًا إلى عدم استغلال الإمكانيات بشكل كامل، مما يحد من النمو الحقيقي للفريق. السؤال المهم هنا هو: هل يجب أن تظل الفرق
أرى أن النجاح الذي يأتي على حساب صحتنا الشخصية أو وقتنا مع من لهم حق علينا يصبح مشوب بالمرارة بعد فترة من الزمن. إذا كان النجاح يعني فقدان الوقت مع الأسرة والأصدقاء، أو التضحية بالعناية بالجسد والعقل، فإنه يفقد جوهره في النهاية. النجاح الحقيقي لا يتجسد فقط في الإنجازات المادية أو الاجتماعية، بل في القدرة على التوازن بين الأهداف المهنية والاهتمام بالجانب الشخصي. إذا كنت قد أرهقت نفسك للوصول إلى النجاح لدرجة أنك تحتاج إلى العلاج البدني أو النفسي، فقد
حقيقة مثيرة حول قدرة العقل على التأثير بشكل غير مباشر في الجسد. أرى أن مثلما يؤدي الإيمان العميق في العلاج الوهمي إلى تحسن صحة المريض، فإن اعتقادنا الراسخ بقدرتنا على النجاح أو الفشل يمكن أن يحدد مصيرنا المهني والشخصي. إذا كنت تؤمن بأنك قادر على مواجهة التحديات وتحقيق أهدافك، فغالبًا ما سترى أن الظروف تتجه لصالحك، سواء كنت في بيئة عمل أو في حياتك الخاصة. وعلى الجانب الآخر، إذا كنت تركز على الإحباط والوساوس السلبية، فإنك قد تخلق بيئة نفسية
كيف يخطط العامل الحر للمستقبل؟