كيف يخطط العامل الحر للمستقبل؟

عن نفسي أخطط لكي أنمي مهاراتي وانفذ الأعمال بمرونة والتزام وابداع أكثر وانظر فيما يمكنني من ذلك، أي أنني أنظر في دواعم وأسس السعي، وأبتعد كل البعد عن النتيجة، فالبعض يقول عند شهر كذا أكون نفذت كم مشروع وحصلت على قدر من المال وأصبحت مقدم خدمة كذا وكذا، وهذا يضعهم في قلق وارتباك وضغط مستمر ولو جربنا التركيز على السعي والجهد لا على النتيجة وتوقع ماهيتها لكان خيراً لنا
في رأيي تجاهل النتيجة بشكل كامل قد يكون غير عملي في بعض الحالات، لأن النتائج هي التي تمنحنا إشارات حول مدى تقدمنا ونجاحنا في تحقيق أهدافنا، صحيح السعي والجهد مهمان، إلا أن تحديد الأهداف الواضحة والنتائج المتوقعة يعد دافعًا أساسيًا للاستمرار والتركيز. شخصيًا، يحفزني تخيل النتيجة الجيدة وتوقعها على استكمال العمل بكل حماس، فهي تمنحني شعورًا بالتقدم وتدفعني لمواجهة التحديات بثقة، ومن دون معرفة النتيجة المرجوة، قد يكون من الصعب قياس التقدم أو التعديل في المسار بشكل فعال، لذلك من

وراء كل عظيم أمرأة THE CHRISTOPHER REEVE STORY

أنا ضحكت على تعليقك هذا جداً يا رفيق : ذكرتني بقصة طريفة لاحد الشيوخ طلبت منه فتاة ان يدبر لها زوجا واعطته مواصفات خيالية قريبة للكماب وللمثالية، قال لها لو وجدته انا سأتزوجه نعم قصص العطاء موجودة في الطرفين وهي قصص حقيقية جداً ولكنها كما يشير الجميع هي نادرة وهدف المساهمة لما هي نادرة هل السبب النساء أم الرجال أم طبيعة الحياة نفسها والمجتمع الذي نعيش فيه أو المناخ أو الأفكار المحيطة بنا؟ وأجد أنني أتفق معك يا رنا في
أنا أفهم قصدك، والإجابة هي أن الاحتياجات عامة ولكن الاختيار يجب أن يكون خاص، بمعنى أن الزواج إذا كان لأجل الاحتياجات بكل أنواعها فقط فهذا يعني أن الإنسان بإمكانه أن يتزوج أي شخص طالما أنه سيحصل على هذه الاحتياجات، ولا يفرق معه وجود هذا أو رحيل ذاك طالما البديل الموفر للاحتياجات موجود، ولكن الحب هو أن تختار شخصا بعينه لتحصل على هذه الاحتياجات، فإذا لسبب أو لآخر لا تستطيع أن تكون مع هذا الشخص ستنفر من هذه الاحتياجات ولن تشعر

كيف نعالج الغيرة بين الأشقاء؟

من وجهه نظري ان  يمكن أن يساعدهم الأهل في تخصيص وقت لكل طفل على حدة لمشاركة اهتماماته وأحلامه. التعاون بدلاً من التنافس يمكن أن يكون حلاً مثاليًا، حيث يمكن أن يتم تشجيع الأشقاء على العمل سويا في نشاطات ممتعة تعزز علاقتهم بشكل إيجابي. في النهاية، يظل الحل الأساسي هو التفاهم والتواصل الجيد بين جميع أفراد الأسرة، مع مراعاة أن الحب والاهتمام يجب أن يكون غير مشروط ويشمل الجميع.
أنا لا أؤيد فكرة تخصيص وقت لكل منهما على حدى، بل على العكس الأفضل هو الجمع بينهما ولكن مع التركيز على إعطاء الاثنين نفس القدر من الاهتمام بالضبط، فإذا شاركت هذا عليك بمشاركة الآخر وإذا مدحت هذا عليك بمدح الآخر، أتذكر وأنا أدرس حاليا أكثر ما يؤكد عليه أساتذتنا في الجامعة ونحن نتعامل مع الأطفال في وقت الحصة وهو ضرورة تشجيع الجميع بنفس القدر فلا يمكن أبدا أن نطلب التصفيق لتلميذ على فعل وألا نصفق لتلميذ آخر على فعله، نسيان

التحيز التمثيلي (Representativeness Heuristic) وأخطاء الحكم لا شعورياً على الآخرين

لا يمكننا تجاهل تأثير خبراتنا السابقة، لأنها تشكل المرجعية التي نستخدمها لتفسير الأحداث واتخاذ قرارات سريعة، وحتى حكمنا على الأحداث المستقبلية، وهو ما يجعلنا في كثير من الأحيان نعتمد على الحدس بدلًا من التحليل الموضوعي، وأظنه أمرًا فطريًا لدى الكثير. لكن بشكل عام، يمكن تجنب التحيز التمثيلي من خلال توجيه انتباهنا إلى البيانات الموضوعية التي نتعامل معها، ونعتمد عليها في الحكم واتخاذ القرار، بدلًا من الاعتماد على النمطيات.
يمكن تجنب التحيز التمثيلي من خلال توجيه انتباهنا إلى البيانات الموضوعية التي نتعامل معها، ونعتمد عليها في الحكم واتخاذ القرار، بدلًا من الاعتماد على النمطيات. ولماذا نتجنب التحيز التمثيلي أصلاً؟ ألا ترى أن التركيز على البيانات الموضوعية فقط قد يكون مضللاً في بعض الأحيان؟ فالبيانات قد يتم جمعها أو تفسيرها بطرق قد تتأثر أيضًا بالتحيزات المسبقة للمحللين، برأيي الاعتماد الكامل على البيانات دون النظر إلى السياق أو تحليل التأثيرات الخفية قد يقودنا إلى استنتاجات غير دقيقة، لذلك لا يكفي فقط

تحسين صفات الجنين بتقنيات الهندسة الوراثية هل تراه أخلاقيا أم لا؟

و لكن الا تري رنا أن ذلك سيخلق فجوة من التمييز و الرأسمالية في المجتمع بين الغني و الفقير فيصبح الاتزان الجسماني من صفات الأغنياء و يغلب علي الفقراء غير ذلك ؟ بينما حاليا فنحن لا نميز أو علي الأقل نسعي لذلك و نسعي لتطبيع احترام كل الصفات فلا الطول الزائظ عيب ولا القصر عيب
الأمر مشابه لعمليات التجميل والإجراءات التجميلية التي زادت من حدة المعايير للوصول للمثالية، فإذا كان اللون الفاتح مثلا هو معيار الجمال في دولة معينة فهناك إبر تحقق ذلك، وإذا كان شكل جسم معين هو معيار الجمال في بلد آخر فهناك عمليات تحقق ذلك، ومن لديه القدرة المالية هو من يناسب تلك المعايير ويرفعها، فهذا النوع من التمييز موجود منذ الآن بتأثيراته، الفارق الوحيد بين التعديل الجيني والتعديلات التي يقوم بها البشر الآن هو التوقيت ليس إلا، هذا يعدل قبل ظهور

الحوافز التقليدية لم تعد تجذب المواهب

المفترض أن تطوير المهارات تقابله زيادة في الدخل لأنك ستثتسمر هذه المهارات في عملك وتزود إنتاجيتك وما تقدمه لبيئة عملك. هذا هو الهدف والأساس في الطبيعي ولكن على أرض الواقع قد لا يتحقق إلا في بيئات العمل المحترمة وهي قليلة.
بحكم عملي في شركات وتعمقت في إدارة الشركة لنضرب مثل في الدورات التدربيه الشركات لما تتعامل مع مراكز التدريب فالتعامل يكون بعرض مختلف عن تعامل مع الافراد فالتكلفه تكون قليله على الشركة ويكون نظام دفعات الكل الجهتين مستفيد الموظف لا يعلم عن هذا الشيء يتوقع انه دعم من الشركة وهو فيه شغل من تحت الطاوله قيس على هالشيء التأمين الصحي البنوك الإتصالات

ليه بحس دايما اني قليله

أعتقد أن الأوساط التي أحطت نفسك بها هي ما سببت لك هذا الإحساس، فنحن لا يجب علينا أن نكون مثاليين لكي نشعر بقيمتنا أو نستوفي شروطا بعينها. سأعطي لك مثال شخصي من حياتي في فترة تعرفت على مجموعة زميلات وكانوا مختلفين جدا عني ورغم أنني لم أحب أجوائهم أو طريقتهم كثيرا ولكن شعرت بأن المشكلة بي وأنني من يجب أن أغير نفسي لأتكيف معهم ولكن دائما ما كنت أشعر نفسي أقل منهم في كل شيء، يتحدثون كثيرا عن حياتهم وما

خذ حبك برويّة، لكن لا تكن ذلولا من رواية كبرياء وتحامل

في رأيي يمكن أن يكون الحب مصدر قوي للإلهام والتضحية، لكنه لا يجب أن يأتي على حساب قيمنا الشخصية أو رفاهيتنا، فالتضحيات الكبرى قد تكون ضرورية في بعض الأحيان، لكن يجب أن تتم بوعي واحترام لحدودنا الشخصية، فبعض الأشخاص قد يؤدي بهم الحب إلى اتخاذ قرارات تؤدي إلى نتائج كارثية يصعب إصلاحها، لذلك يجب أن يساعدنا العقل في توجيه مشاعرنا بشكل يضمن توازن حياتنا، ويسمح لنا بالاستمرار في تحقيق أهدافنا الشخصية دون أن نفقد أنفسنا في سبيل الآخرين.

"كيف يمكن لتحدياتنا أن تفتح لنا طرقًا جديدة لفهم أنفسنا؟فيلم: "The Substance" (2024)

النجاح في بعض الحالات يتطلب مغامرة محسوبة تفتح آفاقًا جديدة، لكن يبقى التحدي في معرفة متى وأين يجب التوقف أو المضي قدمًا، وهذا هو التوازن الدقيق بين الإقدام والحذر الذي يحتاجه كل شخص يسعى للتطور والنجاح.
صراحة يا سمر لم أفهم تماما لماذا خاطرت ببدء العمل في مجال العمل الحر وهو معروف عنه أنا يحتاج لوقت كبير للحصول على فرصة في حين كان متوفر لك خيار البدء في بيئة عمل مستقرة؟ هل تلك البيئات لم توفر ميزات هامة بالنسبة لك كمناسبة حجم العمل مع العائد المادي؟ أو الفرصة لتطوير المهارات وزيادة خبراتك الشخصية؟

تبسيط المساهمات ليس بالضرورة تسطيحها

كيف تعتقدون أن هذا التوازن يمكن أن يتحقق بين تبسيط المعلومات من جهة، والحفاظ على دقتها من جهة أخرى؟
كما أشار الصديق [@Mohamed_Shelby] فإن التبسيط فن قاذم بذاته بمعنى أن هناك خبراء فيه حتى أننا نرى أساتذة جامعات وكتاب تخصصوا في الغرب لتبسيط العلوم مثلاً أو تبسيط علم من العلوم المعقدة. واذكر اني قرأت من فترة كبيرة كتاب لا اذكر اسمه لجورج جامو كان عن الفلك والأرض وكذلك عن الأحماض النووية. هذا كتاب قديم ولكنه بطريقة عبقرية لم تخل بالمعنى. فليس الجميع قادر على التبسيط بما لا يخل بالمعاني المطلوب توصيلها لأنه لابد أن يكون هضم المعرفة هضما وتمثلها

الاستغناء عن العمل الذي أشعر بالراحة والنجاح به مقابل عمل آخر لا أحبه لأجل المال

منذ 10 سنوات كنت لأقول لك كلمة واحدة (عمل تحبه) ، ومع خبرات ودروس الحياة القاسية أجد نفسي مدفوعاً بالقول أن الإجابة هي عمل يوفر ما يغطي احتياجتنا بالأخص إن كنت تحمل على عاتقك مسؤليات لن يحملها عنك غيرك .

كيف تغيرت نظرتنا للألعاب مع تحولها إلى رياضة إلكترونية؟

أنا أرى أن التحول في نظرة المجتمع للألعاب الإلكترونية هو تطور طبيعي يأتي نتيجة للتغيرات التكنولوجية والثقافية. في السابق، كانت الألعاب تُعتبر مجرد وسيلة للترفيه، ولكنها تطورّت الآن لتشمل مجالات عديدة مثل الرياضة الإلكترونية، والتعليم، والتواصل الاجتماعي. الرياضة الإلكترونية، على وجه الخصوص، أصبحت صناعة متنامية تضم ملايين اللاعبين والمشجعين حول العالم، وتقدم فرصًا مهنية للاعبين المحترفين مثل تحول الكثير من اللاعبين المحترفين لمراجعة الألعاب أو تصميمها بشكل مدفوع . هذا التطور قام بتغير الصورة النمطية السلبية للألعاب الإلكترونية وبدأ في

أفضل خمس قرارات اتخذتها في حياتي

يمكنني اعتبار أفضل قرارات اتخذتها في حياتي كالتالي: إدخال الرياضة ضمن الروتين اليومي، البدء في الدراسات العليا، الإطعام والتصدق بما أحب وجعلها عادة، قرار السفر واكتشاف أماكن جديدة.

طرق ومناهج تقويم الطلاب المشاغبين.

ما يتعلمه المدرسون في الجامعات من مواد تربوية بالذات ليس له قيمة، ويتعامل معه طلاب الكليات كمادة نعرف أسئلتها ونحلها وننساها، الحل عند النظام التعليمي ككل، أن يوجه المدرسين ويدربهم على التعامل مع كل نوع من أنواع الأطفال للحفاظ على التنشئة الجيدة
أري أن ذلك يتم حله بوضع نظام تقييم للمدرسين أنفسهم هل يطبقون طرق التدريس السليمة التي تعلموها بالجامعات ام لا ؟ و بالفعل كما قلت يتم توجيههم بشكل دوري و عمل دورات مستمرة للمدرس عن هذه الأساليب. و في طرق التعامل اقترح أن أول خطوة تكون بمشاركة الطالب و فهم اسباب مشاغبته فالاطفال يتم برمجتها بسهولة جدا و ما يبني في الطفولة سيكمل معه و أن يكون هناك طرق عقاب آدمية كإخبار الوالد و مشاركته عن كيف تم عقاب الولد

الفصل بين الجنسين في التعليم يعزز العملية التعليمية. تتفق أم تختلف؟

الفصل بين الجنسين يعلمهم كيف يحترمون بعض و حدود كل جنس ويعلمهم الحياء . الإختلاط يعلمهم تعدي الحدود وكذلك إكتساب صفات غير مرغوية مثل الأنثى تكتسب صفات ذكورية أو العكس ,غير المشاكل الأخرى مثل العلاقات المحرمة التحرش و و و و إلى أخره من المشاكل المجتمع بغنى عنها
هذا صحيح أخي أبو غنى. فحتي الأطفال في المراحل التعليلمية الأولى يشعرون بهذا الفرق بينهم أي بين الجنسين ويبدأون في التساؤل و الفهم وحب الإكتشاف يدفعهم إلى سلوكيات غير لائقة و العقاب عليها قد يلوي نفسياتهم فيما بعد فيخرج لنا جيل مشوه. فالأسلم من وجهة نظري هو الفصل بينهم.

العربية كلغة للعلم

تعميم اللغة الإنجليزية لا يرجع لاستغلالهم اللاتينيه و بناء المصطلحات عليها بل يرجع لمحتوي العلم نفسه فلو أنهم لم يستخدموا اي مصطلحات لاتينية لكانت الإنجليزية عممت أيضا. كعرب نستطيع تعميم لغتنا و تأصيلها بترجمة العلوم الموجودة و التطوير عليها و البحث العلمي و التجارب كي نطور في العلوم فهم من يضطروا الي الترجمة و استخدام المصطلحات باللغة العربية كما نجد بعض المصطلحات العربية التي ما زالوا يستخدموها أو مشتقة من عربية ك Algorithm مثلا المشتقة من خوارزميات و هي كلمة

السقوط ليس نهاية الرحلة، بل اختبار لقوة المحاولة من فيلم million dollar baby

هل مجرد المحاولة يضمن لك الوصول؟ أم أن الوصول والاستمرارية ليس ملكا لك؟ نحن نؤمن بالقاعدة السببية وأن لكل سبب نتيجة، وكذلك سعينا يستحيل ان يكون بدون اي نتيجة. الفكرة فقط ان النتيجة قد لا تكون مثلما نريدها نحن لذلك نقول "لم نصل" بينما الحقيقة ربما محاولاتك اوصلت لأمور أعلى مستوى بكثير من هدفك لكنك لم تلاحظ، وربما ستلاحظ مستقبلا تاثير تلك المحاولات وذلك السعي عليك.. وحتى لو توفاك الله قبل ان تلاحظ او تفهم المغزى من سعيك ذاك الذي

منذ فترة قرأت عن نظريات تقول اننا ربما نعيش في الماضي

بالتأكيد نحن نعيش في الحاضر ولا يوجد أي أدلة علمية أو فلسفية علي عيشنا في الماضي فنحن نحمل ذكريات و نميز وجودها و فرقها عن ما نعيشه حاليا ، أما بالنسبة للاحلام التي تتحقق فتفسير ذلك بناءا علي نظرية تجميع المعلومات و اللا وعي فأثناء النوم يتجمع جميع ذكرياتك و الاحداث التي مررت بها و تترتب ثم تتأثر بأهدافك و رغباتك و الأحداث الحالية فتبني الأحلام و مصادفة تتشابه جزء منها مع الواقع نتيجة لكونها ترتيب تسلسلي لاحداث موجودة فاحتمالية
كثيرا ما كنت اخرج من الامتحان خائب الظن لأني لم أعمل كما توقعت ولكن عند صدور النتيجة اجدني ابليت احسن مما ظننت.. احيانا نهوّل الامور. لكن هذا كان يحدث معي في الثانوية، أما الكلية فيحدث العكس تماما حتى عندما اتوقع اني ابليت حسنا تكون النتيجة محبطة لقد دعسني الطب دعسا من بين ما يساعدني في تخفيف التوتر، النظرة للواقعية للموقف، فهذا مجرد امتحان واحد ماذا سيحدث في اسوء الاحوال يعني.. الافضل اجهز للقادم. وبالنسبة لك بما انه الاخير فاقول، الافضل

عجبي - صلاح جاهين

صلاح جاهين أشعر أنه كان يلعب بالكلمات وكأنه مبتكرهها، أذكر أنني حاولت مرة في مسابقة الجامعة تقليد نهجه فلاحظ المحكم ذلك ونهرني لمحاولتي لمحاكة نهجه في الرباعيات بقولي: عارف أن الأمر أمرك بس غصب يارب عني داب فقلبي يارب خوف خوف ما يعرف يوم تأني عالميزان الأرض شالني وأما جاع شمر وكلني والغريبة إني سألته بس غض لسانه عني هو خوف علشان مخيف ولا خوف علشان مخافش ولا خوف علشان خفيف محستوش لما دخلني!

الجميع يستحق فرصة ثانية.

الفكرة التي تتحدث عنها، حول إعطاء الفرصة الثانية، تعد نقطة حساسة. لأن من جهة، يمكن للفرصة الثانية أن تكون بمثابة فرصة حقيقية للتعلم والتطور، أما من جهة أخرى، فإن استمرار إعطاء الفرص دون أخذ العواقب بعين الاعتبار قد يؤدي إلى تراخي في اتخاذ المسؤولية. فهل يعني ذلك أننا يجب أن نمنح الجميع الفرصة الثانية دون تفكير؟ أم أن هناك معايير يجب أن نأخذها بعين الاعتبار قبل اتخاذ هذا القرار؟  الأخطاء، مهما كانت صغيرة أو كبيرة، لا يجب أن تعني أن

المدير المحترف يعيق تطور ونمو فريقه

الاستحقاق، حتى وإن كان الفريق يقدم أفضل ما لديه. هذا النوع من الإدارة قد يعيق الفريق فعلاً من التطور الكامل لأنه يصبح في دائرة من التوقعات التي يصعب تحقيقها، مما يقلل من الثقة في قدراتهم. من جهة أخرى، المدير الأقل خبرة قد يوفر بيئة عمل أكثر مرونة، مما يسمح لأعضاء الفريق بالتطور بحرية أكبر. لكن هذا قد يؤدي أيضًا إلى عدم استغلال الإمكانيات بشكل كامل، مما يحد من النمو الحقيقي للفريق. السؤال المهم هنا هو: هل يجب أن تظل الفرق

التطور الاجتماعي والاقتصادي، هل يتطلب التضحية بالراحة الشخصية؟

أرى أن النجاح الذي يأتي على حساب صحتنا الشخصية أو وقتنا مع من لهم حق علينا يصبح مشوب بالمرارة بعد فترة من الزمن. إذا كان النجاح يعني فقدان الوقت مع الأسرة والأصدقاء، أو التضحية بالعناية بالجسد والعقل، فإنه يفقد جوهره في النهاية. النجاح الحقيقي لا يتجسد فقط في الإنجازات المادية أو الاجتماعية، بل في القدرة على التوازن بين الأهداف المهنية والاهتمام بالجانب الشخصي. إذا كنت قد أرهقت نفسك للوصول إلى النجاح لدرجة أنك تحتاج إلى العلاج البدني أو النفسي، فقد

تجربتي مع الكتب المسموعة

مع التسارع المخيف في هذا العالم الذي نعيشه الان والذي يجب أن نعمل فيه طول اليوم بدون راحة فالكتب المسوعة حل مفيد، ولها متعتها

مُقتطَف من كتاب ( حقيقتُنا المُطلَقة ( الحياةُ والكونُ وقَدَرُ الإنسان ) ) ( 8 )

حقيقة مثيرة حول قدرة العقل على التأثير بشكل غير مباشر في الجسد. أرى أن مثلما يؤدي الإيمان العميق في العلاج الوهمي إلى تحسن صحة المريض، فإن اعتقادنا الراسخ بقدرتنا على النجاح أو الفشل يمكن أن يحدد مصيرنا المهني والشخصي. إذا كنت تؤمن بأنك قادر على مواجهة التحديات وتحقيق أهدافك، فغالبًا ما سترى أن الظروف تتجه لصالحك، سواء كنت في بيئة عمل أو في حياتك الخاصة. وعلى الجانب الآخر، إذا كنت تركز على الإحباط والوساوس السلبية، فإنك قد تخلق بيئة نفسية

آخر التعليقات

© 2025 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.