كيف يمكن تقوية العلاقة مع الإخوة الصغار وتوجيههم بشكل إيجابي؟

هذا يتوقف على الفارق العمري, أنت تتحدث عن فارق عمري معتبر يجعل الأخ الأكبر معلما وقدوة للأصغر. أحيانا قد يكون الأخ الأصغر أكثر حكمة ونضجا من أخيه الأكبر الذي يكبره بسنة أو سنتين فقط.

أول سنة زواج: صراع لفرض الطبع الغالب. هل تؤيد ذلك؟

لقد كان الزواج في الماضي سلوكا بديهيا وعلاقة إنسانية عفوية مثل أي علاقة أخرى, ولكن في عصرنا الحالي الناس عقدت العلاقة بالمخططات والآراء والطروحات والندوات والتدريبات حتى صارت علاقة الزواج حربية محفوفة بالمخاطر لا يقدم عليها إلا الشجعان... لا يوجد مخططات ومحاضرات وتدريبات حول علاقة الصداقة, الحمد لله وإلا صرنا بلا أصدقاء, ولا أحد يدخل في علاقة صداقة إلا بأفكار مسبقة وخطط ومؤامرات.

لا يوجد حب مثالي - فيلم The love witch

ما يميز الحب الحقيقي هو في قدرته على التكيف مع العيوب وتجاوز العقبات، لأن العلاقات التي تبنى على التفاهم والمرونة هي الأكثر قدرة على الاستمرار. ربما يكون السعي وراء الحب المثالي جزءًا من رغبتنا في الهروب من الواقع، لكن أليس التحدي الأكبر هو العثور على الجمال في تفاصيل الحياة اليومية التي اعتدنا عليها؟ وعندما نفقدها نتمناها، رغم أننا كنا نمتلكها ولم نقدرها
 لكن أليس التحدي الأكبر هو العثور على الجمال في تفاصيل الحياة اليومية التي اعتدنا عليها؟ ربما يكون ذلك بسبب انتشار النزعة الفردانية في الإنسان آخر قرنين على الأقل، حيث أدى ذلك لشعور الكثيرين بالوحدة وعدم القدرة على التكيف مع الآخرين، أو عدم القدرة في رؤية تفاصيل حسنة في حياتهم بمفردهم كما قلت، فأصبح الحب الذي لا بعده وحدة هو الحل والغاية.

ممتلكات الشركة في خدمة الموظف ضرورة إنسانية أم استغلال غير مبرر؟

هل ترى أن استخدام ممتلكات الشركة لأغراض شخصية يُعد أمرًا مقبولًا في بيئة العمل ، أم أن الأمر يجب أن يكون محكومًا بضوابط صارمة تمنع أي استخدام خارج إطار العمل؟ أعتقد أنً الموظفين ما كانوا ليستخدموا موارد الشركة أو أدواتها لو كانت رواتبهم تكفيهم حقاً. يعني مثلاً من يستخدم طابعة الشركة ليطبع مذكرة لابنه في الثانوية العامة ما كان ليفعل ذلك لو كان مقتدراً أن يفعلها بثمن في الخارج. وأعتقد أيضاً أن الصرامة البالغة في التقييد على الموظفين في عدم
ليس بالضرورة أن تكون مسألة مرتب في رأيي، خاصة أن الباقات والمزايا الإضافية التي أعلم بتواجدها في وظائف معينة، غالبًا ما تكون موجودة في وظائف مرموقة ورواتبها كبيرة بالفعل، مثل شخص أعرفه يعمل في شركة برمجة مرموقة في مصر، توفر لهم الشركة رحلات مدفوعة لأماكن مختارة في أوقات معينة من السنة، بالإضافة لاستخدام سيارات من الشركة في التنقل، وألواح ونوت بوكس وغيرها.

المعرفة اللامحدودة عبر الإنترنت تساهم في تعزيز التفكير النقدي، أم تقود إلى التشتت وفقدان التعمق؟

وقت استهلاك كل نوع من أنواع المحتوى هو العامل الأساسي فيما كنت ستذهب للتشتت أو استقاء معرفة، مثل صديق أعرفه لا يمتلك أي نوع من وسائل التواصل غير يوتيوب وتطبيق محدد لقراءة المقالات الطويلة، لا أذكر اسمه صراحة ولكن التطبيق يرشح له مقالات يومية طويلة نسبيًا في جميع المجالات، بالإضافة ليوتيوب الذي مازال منصة أغلب المحتوى فيها طويل، فهذا مكنه من شيئين، الأول وهو المحافظة على مدة انتباهه وقراءته للمحتوى ونظام المكافأة في دماغه، والثانية والأهم أنها أتاحت له أن

كيف ندرك أننا مع الشريك المناسب؟

أعتقد أن أول معيار هو الابتعاد عن الشريك الطموح . نحن نتحدث عن شريك الحياة يعني إذا أردنا الزواج فنبتعد عن المرأة الطموحة قدر المستطاع، فالطموح خطير في المجتمعات الفاشلة لأن صاحب الطموح في هذه المجتمعات سيواجه الكثير من العراقيل و الكاذبين فيصبح الشخص الطموح في ذاته وحش و ذئب لا يرحم لكي ينقذ طموحاته و يحققها لهذا لن يطول الأمر حتى تصبح المرأة الطموحة من مثابرة و مجتهدة إلى خبيثة إستغلالية تعيش كل شيء بعقلها و قلبها صخرة لن

كيف نضع حدودا واضحة لاستغلال الألعاب الإلكترونية لصالح الأطفال؟

من خلال تجربتي مع أخي الصغير فهو مدمن على لعبة fortnite وحتى إن اعتبرت أن حركته السريعة في اللعبة ويقظته أكسبته نوعًا من المرونة العصبية مثلًا، ولكن الأضرار الناتجة أكثر بكثير، مثل زيادة ردود أفعاله العنيفة وزيادة خموله في أي شيء لا يخص الألعاب، إذن الحدود واضحة وهي الوقت المسموح باللعب يوميًا، واللعب خصوصًا حتى لو كنا في إجازة صيفية ولا يملك الشخص أي مسؤوليات يومية فحتى حينها ينبغي أن يكون اللعب بوقت محدد لتأثيره المباشر على الدماغ.

كيف تتصرف عندما تشعر بأنك غير مرحب بك في مجموعة جديدة؟

بالنسبة لي لا أشعر بالراحة على الإطلاق عندما يصلني هذا الشعور، لدرجة أن عملي قد يتأثر بشكل سلبي، لذلك في مثل هذه الحالات، أبحث عن أقرب فرصة للانسحاب من هذه المجموعة وأتجنب البقاء في بيئة لا أشعر فيها بالقبول، وأعتقد أن الانسحاب هو الحل الأمثل لإيجاد بيئة جديدة تعيد إلي شغفي وإنتاجيتي الطبيعية، حيث أستطيع أن أكون أكثر تركيزًا وراحة.
أنا أيضًا أشعر بذلك كوني انطوائيًا، ولكن أحيانًا قد يكون الرفض الظاهر هو علامة على عدم راحة مؤقتة فقط، خصوصًا إن كان الطرفان قد فُرضا على بعضهم البعض، فحينها ربما إن صبرنا قليلًا يتحول الإحراج وعدم الراحة لبداية صداقة قوية ربما؟ وكثير من أصدقائي يمتلكون مثل تلك التجارب التي بدأت بشكل مناقض على ما هي عليه الآن.

هل أنت تفضل البقاء في بلدك أم الهجرة ؟

يختلف قرار البقاء في الوطن أو الهجرة من شخص لآخر حسب ظروفه وتطلعاته الشخصية. هناك من يختار البقاء لأنه يجد في وطنه الاستقرار العاطفي، والارتباط العائلي، والشعور بالانتماء. بالنسبة لهؤلاء، الوطن ليس مجرد مكان، بل هو هوية وجزء من حياتهم. على الجانب الآخر، هناك من يفكر في الهجرة بحثاً عن فرص جديدة، سواء كانت اقتصادية أو تعليمية أو حتى اجتماعية. قد يرى البعض أن الهجرة تمثل فرصة لتحقيق أحلامهم أو تحسين مستوى معيشتهم. إذا سنحت لي الفرصة شخصياً، فسأدرس الأمر
احسنتي وصدقتي يعتمد الأمر على ظروف الشخص نفسه اكثر من يهاجرو هم الذين يواجهون صعوبات في الاستقرار والتكيف شكرا لك على المقالة

الفيلم الكوري sleep: كيف تتعامل مع الشريك الشكاك؟

يعجبني كيف تتطرق الأفلام الكورية كثيرًا للدواخل النفسية العميقة وتبني حولها حبكات ممتازة، فيما يخص ما كنت سأفعله إن كان شريكي شكاكًا فإنه يعتمد للغاية على شيئين قد يبدو أن لا علاقة لهما بالأمر، وهي طاقتي، ونوع تربية الشريك، قد تكون طاقتي تسمح للتعاطي مع تلك الشكوك وتوجيه الشخص بعدها لحل تلك الأزمة فيه، من خلال مختص نفسي مثلًا، وأحيانًا أخرى قد لا أقدر على ذلك ويزعجني الأمر أكتر من قدرتي على حله. بالإضافة لأنني لو لاحظت أن تربية شريكي

هل تنصحني بالعمل كمستقل أم بتأسيس والعمل في فريق للعمل الحر

ابدا بنفسك ولها فوائد كثيرة ولا تعتمد على منصات المستقلين فقط بل قم بالتسويق لنفسك في السوشال ميديا ايضاً ويمكنك ان تكبر عندما يكبر مشروعك في البداية ستعمل لوحدك وستتعلم الكثير من الناحية البرمجية والادارية والتسويقية ثم يمكنك اما تشكيل فريق او توظيف اخرين اما مستقلين او دائمين وترتفع انت للمستوى الاداري والاشرافي وفي حالات اضطرارية تقوم بمساعدة في البرمجة وغيره. هذا لن يقلل الضغط عليك بل سيزيده لان سيتوجب عليك ان تكثف من عملك في جلب الزبائن. ثم وبعد

ترند تقديم الشكلاتة للمعلم و العاملين في المدرسة، دليل على المحبة أم التبعية؟

بصراحة، لم أحب هذا الترند أبدًا منذ أن انتشر، وأشعر أنه ليس له داعٍ أبدًا. ولا يدل إلا على الانجرار وراء الأفكار المنتشرة وما يحدث الآن بغض النظر عن الاختلافات. بمعنى آخر، إعطاء حلويات لأستاذ أو دكتور كبير في السن، ماذا سيفعل بها؟ أم أنها مجرد فكرة يجب تنفيذها لمجرد أنها انتشرت، فهي موضة تقتصر على تكرار الأفكار دون أي مغزى عميق.

ربما سننتبه إذا ظهر البيت مرَّة أخرى

"والذي أجرى دُموعي عَنْدَما  عِنْدَما أَعرَضتَ مِن غيرِ سَبَبْ" الحقيقة فعلاً أول مرة أفهمه على هذا الوجه! فقد كنت اسمعه يُغنيه المطرب عبد الرحمن محمد وتعجبني القصيدة ويعجبني صوته وطريقة الغناء غير أني لم يلفت نظري. ربما لأني لم أقرأه؛ فانا قبل سماع القصيدة أعرف معنى عَنْدَما بفتح العين وربما الذي يجعلنا غير منتبهين للفارق أن المعنى لا يتغير كثيراً فدموعه تجري عندما يعرض من غير سبب أما أن تجري (دماً) فتلك زيادة قد لا تضر المعنى ولكن تزيده قليلاً.
للفارق أن المعنى لا يتغير كثيراً فدموعه تجري عندما يعرض من غير سبب أما أن تجري (دماً) فتلك زيادة قد لا تضر المعنى ولكن تزيده قليلاً. مرورك رائع، لكن لا أُخفيك أن الزيادة والمبالغة في الألفاظ التي تصف الشعور لها أثر عظيم وحس غريب، ما يصعب إبلاغ الرسالة بالقول، قامت به مثل هذه المعاني

أين أخلاقيات البائع في قبول الدفع خارج خمسات ومستقل

الالتزام بقواعد أى منصة ليس مجرد خيار، بل هو واجب أخلاقي ومهني يعكس قيم النزاهة والاحترام للعمل المنظم. عندما يوافق البائع على شروط المنصة منذ البداية، فإنه يدخل في اتفاق واضح وصريح يضمن حقوق جميع الأطراف.
-1
أنت جاوبت على نفسك داخل المنصة فقط . خارجها العميل يتحملها أي مشكلة يتحمل العميل . العمولة الكبيره الي تأخذ شركة حسوب على المستقلين سبب هذا التحايل . لايلام المستقل ولا العميل على هذا التصرف الملام بالأول والأخير هو إدارة المنصة التي أن تربح بالقوة

فتح حساب بنكي أجنبي للمقيمين بمصر

نعم هناك دون اقامة او تاسيس شركة حتى. https://zajl.org/articles/1313
شكرًا آلاء هل يجب عليَّ السفر لهذه البلاد أولًا؟ أم يمكنني فتح الحساب وأنا مقيم بمصر؟ وما أفضل بنك تنصحيني به من حيث انخفاض الرسوم وقلة التعقيدات والأوراق المطلوبة؟ وهل أنت متأكدة أنه يقبل الربط مع بايبال؟
يا ترى هل يمكن الدخول في هذا المجال بدون تجارب سابقة و معرض اعمال بالنسبة لمبتدا ??
بالطبع يمكن الدخول في مجال العمل الحر, وجود معرض أعمال ليس رفاهية، بل ضرورة ملحة لبناء الثقة مع العملاء. العميل عندما يبحث عن مستقل لإنجاز مهمة معينة، لا يكفيه أن يسمعك تتحدث عن مهاراتك , هو يريد أن يرى بعينيه ما يمكنك فعله. معرض الأعمال بمثابة بطاقة تعريف مرئية. المثير للاهتمام أن بعض العملاء لا يطلبون معرض أعمال ضخم، بل يريدون رؤية أمثلة بسيطة لكن واضحة. الفكرة ليست في الكمية، بل في الجودة والاحترافية. لذلك، معرض الأعمال هو أول خطوة

كيف نتخلص من التشاؤم ؟

أميل إلى إعادة برمجة التفكير فبدلًا من التركيز على ما قد يحدث من خطأ، أركز على ما يمكننى فعله بشكل صحيح. التفاؤل ليس تجاهلًا للمخاطر، بل هو التمسك بالأمل مع الاستعداد للتحديات بثقة ومرونة. وفى أسوء الأحوال أتوقع الأسوأ، فهو سيناريو ذهني يُستخدم كخطة احتياطية.

غياب التوزان في فرق العمل

وهل هو خطأ الفريق أم خطأ النظام الذي نعمل فيه؟ من خلال تجربتي، تبين لي أنه غالبًا ما يكون السبب ليس في الأشخاص أنفسهم، بل في غياب التنسيق السليم في بداية المشروع. وضع آلية واضحة منذ البداية يمكن أن يكون الحل الأمثل. على سبيل المثال، تحديد المهام بوضوح وتوزيع المسؤوليات بشكل عادل يمكن أن يساهم في وضع حد للتراخي والتراكمات. أما فيما يخص الأعضاء الذين لا يقومون بمهامهم، فأعتقد أنه من الضروري تقديم تغذية راجعة لهم بشكل دوري، وتوجيههم إلى
وهل هو خطأ الفريق أم خطأ النظام الذي نعمل فيه؟ من خلال تجربتي، تبين لي أنه غالبًا ما يكون السبب ليس في الأشخاص أنفسهم، بل في غياب التنسيق السليم في بداية المشروع. التنسيق يكون به أعضاء الفريق! العمل الجماعي يعني توزيع المهام طبقا لمهارات كل فرد فيه، وعندما تعطى مهمة لأي فريق من المفترض أنهم يقسموها ويعطون مهمة لكل شخص طبقا لخبرة كل شخص فيهم، وقائد الفريق هو من عليه مهمة الشرح والتوزيع والتأكد من قيام كل شخص بدوره، أي

العودة...!!

تبتئس لتوقفك عن ممارستك لأمر ما، بل أبدأ من نقطة الصفر حتى تصل إلى النصر. وربما التوقف قد يكون بمثابة إشارة لنا أن ما كنا نقوم به غير مناسب لنا، فلم نعود ونحاول في أمر لا رجى أو خير منه لنا! الأفضل التفكير في غيره.

كيف تغلبتُ على التسويف؟ خطتي لتعلم البرمجة بداية العام الجديد

تجربتك رائعة، خالد، وتعكس إدراكًا عميقًا لطبيعة التسويف وكيفية تجاوزه. الخطوة التي اتخذتها بتحويل الهدف الكبير إلى مهام صغيرة هي استراتيجية فعالة جدًا، تُعرف بأسلوب "تقسيم الفيل" حيث نتناول الأهداف الكبيرة بقطع صغيرة تجعلها أقل إرهاقًا. ومن الأمثلة الملهمة التي يمكن إضافتها، ما فعله الإمام الشافعي، الذي كان يخصص وقتًا يوميًا لحفظ عدد معين من الأحاديث بدلًا من محاولة حفظها دفعة واحدة، مما ساعده على تحقيق إنجازات عظيمة بمرور الوقت. قد يكون من المفيد أيضًا تجربة تقنية "البومودورو"، وهي تقسيم
الواقع رفيق أني لا أجد نفسي محتاجاً إلى راحة خلال ساعة من العمل؛ لأنها ( وهذا نسبي بالطبع) ليست بالوقت الطويل لدي أو يمثل إرهاقاً. ربما فقط أغمض عينيً قليلاً وأسًرح بصري في أماكن بعيدة لتنجب إرهاق العينين فقط لا غير. وأنا أخطط أن أزيد تلك الساعة لاحقاً حتى أقصر مدة التعلم. ولكن أهم شيئ هي المراجعة والإلتزام الجاد بالعمل يومياً حتى تصير عملية التكويد مألوفة لي ويتعود بصري عليها وترتكز في ذاكرتي.
قد يتراكم علينا عبء العمل أو الحياة، ونشعر كأننا بعيدون عن الله، لكن الصلاة تعيد ترتيب أولوياتنا وتمنحنا السكينة التي نفتقدها في زحمة الأيام. إنها أكثر من مجرد عبادة، صلة فعلية بالله عز وجل كما وصفها النبي صلى الله عليه وسلم

التعلق المرضي عند الشخص

أوافقك الرأي،بأن التعلق المرضي قد لا يكون دائمًا مرتبطًا بماضي الطفولة فحسب، بل يرتبط أحيانًا بعجز الشخص عن إدارة حياته في الحاضر أو إيجاد معنى مستقل لذاته. ومع ذلك، لا يمكننا إغفال دور التجارب الطفولية في تشكيل الطريقة التي نبني بها علاقاتنا العاطفية. برأيك، كيف يمكن الجمع بين معالجة جذور الماضي وتحسين إدارة الحياة الحالية لتحقيق توازن صحي؟
على ما يبدو لي الماضي فات، ونعيش ما تبقى من حياتنا ، التفرغ للابداع والكتابة او تسجيل في مكتبة كباحثة او يكون فاعل جمعوي لأهل الخير،حب الخير للناس ، وتقدير ذاتك و فكري في نفسك الاولى ، ولا يفكر الإنسان في الانفرادية بل يكون اجتماعي في حياته والله الموفق......

حياتنا بلا هدف !!

الحياة بلا هدف ليست حالة عشوائية كما قد يظن البعض، بل هي اختيار واعٍ لبعض الأفراد. إن الشخص الذي يزعم أنه يعيش بلا وجهة قد يكون في الحقيقة قد اختار هذه العشوائية كوسيلة للهروب من حقيقة أن الحياة ذات هدف وغاية. قد يبدو من الوهلة الأولى أن العيش دون خطة هو نوع من الاستسلام للتيار، لكن الحقيقة ربما تكون أبعد من ذلك. أحيانًا، يكون الفراغ الذي يشعر به البعض هو محض ستار يخفي تحته البحث المستمر عن هدف، وإن لم

ما السن الذي تقترحه لإدخال الأطفال السجن؟

الأمر أعقد من مجرد عقوبة سجنية، فقد يقوم طفل بخطأ معين ربما غير متعمد، فيتم إدخاله سجن القاصرين مثلا وهو طفل عاش في بيئة نقية فيجد بيئة أخرى فيصبح مثلا مدمنا أو شخصا سيئا بسبب تلك البيئة، فالسجن قد يكون مصلحا بالفعل، وقد يكون مفسدا للصالح.

ما المشكلة في عمل الأطفال الهيّن إن لم يتعارض مع المدرسة والتسلية؟

أعتقد أن الأمر عادي بل يجب أن يكون ذلك في حياة الطفل، لا يقصد بهذا دفعه للعمل في المناجم أو أعالي البحار، بل بعض الأعمال السهلة كالتجارة مثلا، فيتعلم فيها التعامل مع الحياة ومهارات عديدة أيضا ويقوي شخصيته.

آخر التعليقات

© 2024 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.