لكل فيلم حبكة وفكرة رئيسية وأبطال وبالطبع عنوان وعادةً ما يكون مستوحى مما سبق، فماذا لو حاولنا أن نضع ونختار لحياتنا عمومًا وحياتنا المهنية كمستقلين عنوان كالأفلام، فماذا سيكون؟
تسلية
74.9 ألف متابع
مجتمع لمشاركة الأمور المسلية والمضحكة مثل الصور والروابط ومقاطع الفيديو والأخبار.
إن كان لديك فرصة ليوم واحد أن تكون مذيعا ببرنامج توك شو، من ستستضيف؟
كما بالعنوان أخبرنا من ستستضيف وما الأسئلة التي ستسألها؟
إذا كان يمكنك أن تختار وظيفة جديدة خلال هذا العام، ما الوظيفة التي تختارها؟
لا تضع لنفسك قيود، فقط اختر وظيفة جديدة وأخبرنا عنها، ولماذا هي تحديدا؟
ما هي اللعبة التي تلعبونها بتجمعاتكم العائلية؟
شاركنا باللعبة المفضلة التي تلعبونها في تجمعاتكم، اشرحها لنا ببساطة ربما نلعبها
إذا كنت تمتلك مكانًا خاصًا للهروب والاسترخاء، كيف سيكون شكل هذا المكان وما الذي ستفعله هناك؟
بالنسبة لي أحب الاسترخاء بمفردي بأماكن جديدة لم أزورها من قبل، وكأنه استكشاف لها، وأن تكون أماكن مفتوحة، حتى لو التجول بالشارع. لذا لو سأمتلك مكان، سيكون بيتا مطل على البحر على الطراز القديم التي نراه بالافلام الأجنبية الكلاسيكية مع حديقة صغيرة بها مجموعة من الأشجار المثمرة، وحصان -رغم اني لم اتعلم ركوبه- مع جو مشمس جميل ونسمة هواء تأتي من البحر. هذا يكفي، ماذا عنكم؟
لو كنت قائد عسكري في معركة فأي القادة تختار؟ولماذا؟ وأي معركة تختارها؟
لو كنت قائد عسكري في معركة فأي القادة تختار؟ولماذا؟ وأي معركة تختارها؟
إذا كان بإمكانك أن تكون شخصية خيالية ليوم واحد، من ستكون؟
لو اتيحت لك الفرصة لأن تكون شخصية خيالية ليوم واحد فقط، من ستكون وماذا ستفعل في هذا اليوم، انطلقوا بمخيلتكم
إذا استطعت تقديم مهارة واحدة لنفسك لتتعلمها بثلاثة أيام، ما هي هذه المهارة؟
أغلبنا يكون بحاجة ملحة لتطوير مهارة معينة تمثل لديه عقبة أو نقص على مستوى الأداء مثلا ويريد أن يتعلمها أو يطور منه نفسه منها، لذا لو أتتك الفرصة للتنفيذ فعليا، وبدء التعليم ما هي هذه المهارة ولماذا؟
إذا كان بإمكانك تحويل شيء واحد في حياتك إلى خدمة أو منتج رقمي، ماذا سيكون هذا الشيء؟
لتوضيح السؤال أكثر سأجيب عنه، مثلا سأحول التزامي بالوقت إلى تطبيق لتنظيم المواعيد وتنبيه صاحبها للحضور قبل الموعد بعشر دقائق على الأقل، وسيكون هناك هناك تحفيز من التطبيق للالتزام، في هيئة نقاط، إن تمكن من الالتزام بالموعد سيحصل على نقاط أو يخسرها في حالة التأخر، والنقاط بالنهاية تحول لمال. وأنت ما الشيء الذي ستحوله لخدمة أو منتج وما هي الوظيفة التكنولوجية التي ستعطيها له؟
أكثر موقف غريب حدث لك مؤخرا
لا يمكن أن يعدى يوم إلا وحدث لنا موقف غريب او مضحك، اعتقد ان هذه المواقف هى ما تهون تعب اليوم وانشغاله إذا كانت مواقف لطيفه ، أو العكس شاركونا بمواقفكم
القدرات الخارقة بنظرة علمية
عندما افكر في قدرة ايقاف الوقت اتحير كثيرا، فان اوقفت كل شيئ حولك (الا انت)، فكيف لك ان تتنفس؟ الهواء والاكسجين اكيد انه توقف ايضا عن الحركة، فلن يمكنه الوصول اليك، فاما ان يكون لك جهاز تنفس عظيم يستطيع سحب الهواء من بعيد فهكذا لن يفرق معك، او تحبس انفاسك طوال فترة ايقاف الوقت. ولم اتوقف على قدرة ايقاف الوقت فقط، بل ايضا نظرت في بقية القدرات، فاليك بعض القدرات الخارقة مع مشاكل "علمية" -او على الاقل هذا ما اراه
حقائق غريبة عن الشركات الناجحة
1. شعار شركة "Apple" كان مملوكًا لشركة أخرى شعار شركة "Apple" الشهير، وهو التفاحة المقضومة، كان في الأصل مملوكًا لشركة أخرى تدعى "Symbol Graphics". قامت شركة "Apple" بشراء حقوق الشعار من "Symbol Graphics" مقابل 500 دولار. 2. شركة "Coca-Cola" كانت تخطط لإطلاق مشروبات غازية أخرى كانت شركة "Coca-Cola" تخطط في البداية لإطلاق مشروبات غازية أخرى، مثل "Tab" و"Surge" و"Crystal Pepsi". ومع ذلك، لم تكن هذه المشروبات ناجحة مثل "Coca-Cola" الأصلية. 3. شعار شركة "Nike" كان عبارة عن علامة تجارية لعلامة
لماذا اخترع غراهام بيل الهاتف و ما هي ديانة جراهام بيل؟
الكسندر غراهام بل، مهندس ومخترع ومبتكر، اخترع التلفون، ربما لأن والدته كانت صماء كزوجته، وهو ما دفعه إلى درس حالات السمع وإجراء تجارب على أجهزة سمعية، حتى تمكن من التوصل إلى وسيلة يصل بها صوت شخص إلى آخر عن بعد، وفقا للوارد بسيرته، وفي الفيديو المعروض أعلاه نرى تمثيلا لكيف قام في 10 مارس 1876 بأول اتصال شاهد كيف قام مخترع التلفون بأول اتصال في التاريخ ما هي ديانة جراهام بيل؟ وأصبح غراهام من أشهر المبشرين بالديانة المسيحية، وكان يلقي
لو قدر لك أن تتناول طعام العشاء مع أحد العلماء البارزين قديمًا أو حديثًا، فمن تختار؟
ماذا لو جائتك فرصة أن تتناول طعام العشاء مع أحد العلماء، سؤالا هؤلاء العلماء من الأجيال السابقة أو الحالية، فمن تختار؟
حواديت التراث الشعبي، لماذا علينا أن نحييها؟
المُطّلع على التراث الشعبي يعرف أنه يضم العديد من الأشكال كغناء ورقص وأمثال وحكايات، وقد انتبهت مؤخرًا إلى روعة الحكايات تحديدًا، وقد كان يطلق عليها "حواديت". وأذكر أنه كان يتم إلقائها في تجمعات الناس في القرى والأرياف منذ زمن ليس ببعيد. لكن لماذا علينا أن نحييها؟ لأننا حين نتحدث عن التسلية والموعظة معًا فستكون هي الأفضل. مناسبة للكبار، وليست بسذاجة حكايات الأطفال. تلفت النظر إلى شرور البشر بطريقة بسيطة وساخرة أحيانًا. بالنسبة لي لقد استمتعت لبعض الحكايات، وأعتقد أنها تحمل
ما هي الأشياء التي فعلتها في حياتك ورأيت بأنها عديمة الفائدة؟
مثلا أنا الغضب لم يفيدني، كثيرًا ما أغضب ولكنه أثر على نفسيتي سلبًا بشكل كبير. شراء أدوات مطبخية قد يكون مبالغ بها ولذا أرى بأنها عديمة الفائدة، اذ أنها موجودة منذ فترة في خزانة المطبخ بدون استخدام. شراء عطور باهظة الثمن. فكان من باب الأولة أن أكتفي بعطر واحد وأنت؟
شاركني بشيء شرائه يكون رخيصًا ولكنه يخلق فرقًا كبيرًا في حياتي؟
هل لك أن تشاركني بالشيء الرخيص ولكنه في نفس الوقت يحسن من نوعية حياتي؟
اليوم العالمي للتأخير، ماذا لو لديك فرصة للتأخر عن شيء أو شخص، من سيكون ولماذا؟
البارحة عندما كنت أشاهد أحد البرامج التليفزيونية وكانت المذيعة تقول اليوم يوم العالمي للتأخير وطرحت السؤال الذي طرحته بالعنوان، فاستغربت وذهبت لجوجل لأبحث ولكن لم أجد نتائج عن هذا الموضوع، رغم تفاجئي أن لا نتائج عن ما تحدثت عنه المذيعة، لكن سؤالها أعجبني وأحببت أن أشاركه معكم، ولنبدأ................
لو كنت ستصنع فيلمًا عن حياتك، ماذا سيكون اسمه؟
لنفترض بأنك ترغب في كتابة حياتك من خلال فيلم معين، ماذا سيكون اسمه؟ و هل سيكون كوميديا أم دراميًا أم ماذا؟
مـاذا يـعني عـندما تنظـر اليڪ فــتاة؟
الــــيوم كــــنت في مــطعم يبيــــع الشـــاورما فـي وســـط جـــدة ولاحظت الفتـــاة الجالسة على الـــطاولة المــقابلة لي تــــنظر ناحـــــيتي بشــــغف واصــــرار. ولانــــي لست متــــعودا علـــى هـــذا الكــــم من النظــــرات المبـــاشرة (او حتى غير المباشرة) فـــقد انتابتــــني الريــــبة ودخـــل الـى قلــــبي الشـــك. وما هـــي الى لحـــظات حتى اســـتوعبت الموقف: التـــلفاز صامــتا كان فوق رأســـي مبـــاشرة، ويـــبدو بأن تلـك الـــفتاة الجــــميلة كـــانت مــــهتمة بما يـــعرض عــلى التـــلفاز. الشــاهد: تأكد من أن التلفاز ليس فـــوق رأســـك. كــــــذلك، أحـــسن الظــن.
لو كنتَ شعورًا، ماذا كنتَ لتختار؟
تخيل أنك ستختار شعورًا من ضمن المشاعر الإنسانية المتنوعـــة والمعقدة لتمثله بنفسك، ماذا كنت لتختار؟ ولماذا؟ بالنسبة لي مثلًا، كنت سأختار "الطمأنينة". كونها الباعث على كل شيء حي. لا شيء في الحياة يغلب عليه الخوف أو الاضطراب (اللذان يحملان معاني مضادة نسبيًا للطمأنينة) ويسير كما يجب.
شاركنا، شيئا تريد فعله ولم تفعله إلى الآن
هناك أشياء كثيرة قد تكون غريبة أو خارج المألوف أو حتى عادية وليست بإمكاننا بالفترة الحالية، وتمنعنا عنها ظروف مختلفة، قد تكون لعبة أو مغامرة أو سفر او حتى تعلم مهارة معينة أو زيارة أو لقاء، أي أن كان هذا الشيء شاركه معنا ولماذا لم تفعله حتى الآن؟ سأبدأ بنفسي أريد أن أسافر خارج دولتي، لكن لم تسنح لي الفرصة. أريد أن اتعلم السباحة ولعبة السكيت لكن الوقت هو العائق بالنسبة لي. والآن دوركم، تفضلوا