الموهوب في التمثيل لا أعتقد أنه سيحتاج إلى تدريبات و تحضيرات كثيرة. لا هذا غير صحيح، حتى الموهبة تحتاج لدراسة وتطوير وتدريب حتى يتم استخدامها وتوظيفها بشكل صحيح، والممثل هنا لا يتعلم مثلا كيف يعبر عن الحزن أو الغضب بشكل عام، ولكن كيف يحزن أو يغضب بما يناسب الشخصية التي يقدمها ولكي يحدث هذا عليه أن يفهم أبعاد وجوانب الشخصية النفسية وكذلك كافة صفاتها وتقلباتها، حتى في حياتنا العادية أنت تعبر عن حزنك بطريقة مختلفة عني، ولا يمكن لشخص مهما
تسلية
75.1 ألف متابع
مجتمع لمشاركة الأمور المسلية والمضحكة مثل الصور والروابط ومقاطع الفيديو والأخبار.
لأن التمريض يكون أول من يحتك مع المريض بشكل مباشر ومسؤول مسؤولية كاملة عن ذلك، لذا تجد أماكن مثل العناية المركزة أو أقسام الحروق والعمليات، والطوارىء هي أماكن ضغط نفسي كبيرة عليهم، فهم أقرب للاحتكاك مع المريض من الطبيب، والتعرض اليومي لهذه الحالات بالتأكيد يؤثر على النفسية، ثانيا الأمر مرهق بدنيا فأحيانا يطلب العمل بدوام 12 ساعة متواصلة ولديهم نبطشيات ليلية وهذا كله مجهود بدني كبير
بالفعل، فالإنسان دائم التغيير في شخصيته حتى يصل لكامل نضجه وقمة وعيه، ويتأثر في ذلك بتربية الأهل وتقويمهم لسلوكه الذي يدفعه نحو التهذب والانضباط، وبالبيئة الخارجية التي قد تمحي كل ما أسسه الأهل وتدفعه نحو المشاغبة والتمرد، ولكن في كل الحالات أن أفضل التربية الموزونة التي لا تجعل الطفل إما هادئا حد الخجل أو شقيا حد المشاغبة، من الضروري أن يزرع الأهل في أطفالهم الثقة والشجاعة في التعبير والنقاش واتخاذ القرارات مع تعليمهم آداب كل ذلك حتى يقدمونه بطريقة واعية.
ماذا تقصد؟ هل تظن أن للأمر علاقة بذلك البيت، أنا أستبعد الأمر لأنه حسب ما روته أمي فإنهم لم يزورا بغداد منذ طفولتهم، ولا تملك أي فكرة حول المكان، وأذكر أنها قالت بأن جدتي باعته بأغرضه لشخص مجهول منذ كان عمرها يناهز العاشرة، ولم يعودوا إليه قط. قلب الأورق والصور الموجود مع الكتاب بين يديه، لنتبه إلى شيء أثار إستغرابه بشكل كبير!
مرحبا بالجميع أنا من المستقبل، تحديدا من عام 2050، جئتكم عبر آلة الزمن "إيفا" لقد أصبحت مشهورة جدا في وقتنا، وتستعمل في كثير من المجالات وأهمها مجالات التعليم والتدريب، ويسمح للطلاب باستعمال "إيفا" بعد استفاءه بعض الشروط الضرورية، وبعد قبوله ينطلق في رحلة عبر الزمن، ليكتشف فيها أسرارًا جديدة عن تاريخ البشرية القريب، لأن قدرات الآلة مازلت محدودة ولا تسمح بالتنقل لأزمنة بعيدة، لكنها تعرفنا على مدى تأثيرات تطور التكنولوجيا في العالم، ونحن بذلك نعيش تجارب فريدة مع العديد من
شكرا أين وصلت بها؟ أوه حسنا، التعلم الذاتي ليس سهلا حقا، تعدد المصادر بقدر ما هو مذهل هو مصيبة في التشتت. طبعا بدأت بتعلم بايثون بشكل معمق مع التطبيقات، و أعرف الآن تقريبا كل الأساسيات من حلقات و دوال و قوائم ... إلخ. لكن في المدرسة عندما دخلت لنادي البرمجة بدؤوا في تعليمنا c++ لذا تعلمتها أيضا و وصلت لنفس ما وصلت له في بايثون. ثم ارتباطا بالنادي أيضا وجدتني أتعلم سكراتش (أعرف أنها ما يبدأ به الناس عادة) و
ليس عندى اختيار مفضل ولكنني أعتقد أنني سأستضيف شخصاً مثل باتريك كينغ وهو كاتب لكتاب أعشقه يسمى فكر كأنك طبيب نفسي، هذا الكتاب له تأثير شخصي على حياتي وكنت سأود أن أعرف لماذا اختار بعض الأوصاف بالكتاب، وكيف استطاع النجاح وما هو، روتينه اليومي وغيره. كنت سأسئله أيضاً عن كيف يكون الشخص فاشلاً ولكن يظهر للجميع أنه ناجح والعكس فهذه من الأسئلة الجوهرية التى يقع فيها الكثير من الأشخاص والتى ذكر عنها بعض الأشياء في كتابه.
حرب غزة والظروف الصعبة التي خلقتها لحوالي المليوني شخص جعلتني أفكر في موضوع استغلال الموارد المتاحة ولا أعلم مدى فعالية مثل هذه الفكرة لكن أن يكون هناك برنامج للهواتف الذكية به معلومات عن النجاة فتقوم فيه مثلًا بادخال الموارد المتاحة لك في هذه اللحظة ويقوم هو باقتراح افكار للقيام بأمور مختلفة ومحاولة الاستفادة القصوى من المتاح.
لست أنت المقصود أبدًا بكلامي، ولأكون أكثر وضوحًا: أنا أقصد أنّنا كبشر ميّالين للتركيز على الخيال العلمي الذي لا يتحقق. وأنا استغرب من ذلك حقًّا، فلما نقوم بذلك؟ هي تصوّرات جميلة وأنا لا أنكر ذلك، أن يتوقف الزّمن أو أن ننتقل من دولةٍ لأخرى، ولكن ألسنا ننسلخ بذلك عن واقعنا؟ أو ربّما بإمكانّنا أنّ ذلك يساعدنا في التخفيف من مرورة المواقع؟ وجدّته الجواب الأكثر منطقية.
فلما نقوم بذلك؟ اعتقد انك ستكرهين الرياضيين اذا، لان فعليا هم طوال الوقت يحاولون ايجاد حلول لمعادلات ليس لها اي فائدة مباشرة على الاطلاق -مثل القسمة على صفر والتي لا معنى لها في حياتنا قبل وجود الصفر- ولكن في العادة بعد فترة نكتشف ان تلك المعادلات لها فائدة حقيقية في الفيزياء او الكيمياء وغيرها. على الجانب الاخر، علماء الفيزياء هم من سيكرهونك، ذلك لان الكثير من علم الفيزياء جاء عن طريق تخيل ما هو غير واقعي -مثل تخيل شكل الثقب
أشكرك مروة. أدركنا قيمة هذا الشعور الآن. علمتنا الأحداث أن شعور الأمان لا يضاهيه شعور، وأن كل المشاعر الأخرى رفاهية إذا ما قورنت بشعور الأمان. أن ينام الشخص في بيته وهو غير قلق من أن صاروخًا سيقذفه أثناء نومه أو أن بيته سينهار وتنهار معه أحلامه وكل ما بنات في مخيلته. فليرد الله هذا الشعور لأهله المستضعفين.
لا أرى أن الإرث الشعبي أمر قيم لكن أرى أن الإرث الثقافي بالغ القيمة والفارق بينهما أن الموروث الشعبي به شيئ من ضحالة ورداءة مع قدر وافر من التسطح اللفظي الإرث الشعبي هو بالفعل جزء من الإرث الثقافي. وأنا أتفق معك في أن الحكايات الشعبية -مثلًا- تحمل قدرًا من التسطح الفكري واللفظي، وقد أشرت لهذا في ردٍ سابق، ولكن جميع الأفراد بالمجتمع ليسوا متعلمين، ولا يوجد مجتمع مثقف بالكامل. لذلك، أنت بحاجة إلى طريقة بسيطة مناسبة لمخاطبة تلك العقول، ولا
نعم، من الممكن أن يكون الانخفاض في معدلات القراءة وارتفاع معدلات الشراء مرتبطًا بالنوعية. فعندما لا يكون المنتج الثقافي جيدًا، فإن الناس يفقدون الاهتمام به، ويتحولون إلى الأنشطة الأخرى. هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدي إلى انخفاض جودة المنتج الثقافي مثل: يسعى بعض الناشرين إلى تحقيق الربح السريع، مما يدفعهم إلى نشر أعمال أدبية تجارية لا تتمتع بالجودة العالية. لا توجد معايير واضحة للجودة في المنتج الثقافي، مما يؤدي إلى نشر أعمال أدبية دون المستوى. قد يكون ذوق الجمهور
سرعة وتيرة الحياة: تتميز الحياة في العصر الحديث بالوتيرة المتسارعة مما يترك للناس القليل من الوقت للقراءة. فكّرت بهذا الموضوع ولم أجد في الحقيقة له أي تبرير منصف فعلاً، سرعة وتيرة الحياة في المنطقة الأوروبية وصرامة العمل فيها أكثر بكثير من المنطقة العربية ورغم ذلك هناك التزام غير طبيعي بالقراءة في تلك المناطق على عكس مناطقنا، أراقب مثلاً على أقل تقدير المترو ووسائل المواصلات في بلادنا وبلدانهم، الكل في بلادنا معه موبايلات، هم بالأغلب كتب، شيء غريب ولا علاقة برأيي
إذا مُنحت القدرة لتكون حياتك عبارة عن فيلم شاهدته، أي فيلم تختار ولماذا؟