من الأكثر الأمور تعقيدا هي اختيار التخصص الذي تريد أن تكمل به طوال حياتك، أخبرونا كيف عرفتم التخصص أو مجال العمل الذي يناسبكم؟ وفقكم الله.
شارك ببيت شعر يصف حياتك؟
لكل منا قصة تختلف عن الآخر، منها ما يكون سعيداً والآخر كئيبا، ناجحاً أو فاشلا، شارك باستخدام بيت شعر يصف حياتك. وفقكم الله.
هل تعلم أن أخطاء الآخرين هي دروس لك؟
عندما تشاهد أمامك سيارة تنزلق في حفرة ما على الطريق ستتعلم حينها ضرورة الحذر خلال الطريق حتى لا تقع أنت أيضاً في ذات الحفرة. خطأ وقع به غيرك، أصبح درساً لك. لذلك يقال: "العاقل من أتعظ بغيره" فالإنسان ذو النباهة والحكمة يريد أن يقلص من الأخطاء التي هو معرض للوقوع فيها في حياته، طبعاً لن يستطيع أحد التوقف عن ارتكاب الأخطاء ولكنه سيقلل من فرص حدوثها، لذا سيسعى للتعلم من أخطاء غيره. الفكرة أن نتعلم من أخطاء غيرنا ونجعلها دروساً
إذا أنت بصدد طبخ عدة طبخات في نفس الوقت، فهل ستستطيع القيام بها أم ستحرقها؟
هناك فكر مضاد حول التركيز على عدة مهارات في آن واحد، أي بالتوازي، فمنهم من يؤمن أنه قادر على القيام بعدة طبخات مع بعض، دون أن تحترق، وأقصد بالطبخات أي المهام أو المهارات التي تنوي القيام بها. بينما آخرون يرفضون هذه الفكرة ويصرون على مبدأ التركيز بمهارة واحدة ثم الذهاب إلى غيرها. ما هو رأيكم؟ هل تؤمنون بالتركيز على عدة مهارات أو التركيز على مهارة واحدة؟ وفقكم الله
قصص حدثت معك غيرت حياتك
لكل منا قصص غيرت كافة جوانب حياته، شاركنا بإحدى هذه القصص. وفقكم الله.
مقولات غيرت من حياتك!!
لكل إنسان أو آيات أو أحاديث أو مقولات غيرت جانب من حياته، شاركنا ببعض هذه المقولات. وفقكم الله
إذا كان لديك ثلاثة تفاحات، فهل الأفضل تناول الثلاثة في يوم واحد أم تناول واحدة في كل يوم؟
لنفترض أن لديك ثلاثة تفاحات، فهل الأفضل تناول الثلاثة في فترة واحدة أم تناول واحدة في كل يوم؟ قد يعتقد البعض أن لا فرق بينهما مادم الشخص قام بالفعل ذاته، صحيح، ولكن الحقيقة مغايرة لتصوراتنا. فعند تناولنا لواحدة في كل يوم هذا من شأنه أن يُكَوُّنّ عادة أكل التفاح على المدى البعيد فيستمر المرء على تناولها عوضاً عن أكلهم في وقت واحد والذي بدوره لن يحدث فارقاً من ناحية بناء عادة في حياة الشخص. صحيح، ٣ تفاحات لن تحدث هذا
هل المقاطع التحفيزية مفيدة أم لا؟
تغزو المقاطع التحفيزية شتى مواقع التواصل الإجتماعي لما تجده من إقبال كبير من الناس في أرجاء العالم بصفتها محفزة ودافعة للشخص للبدء بأهدافه وملهمة حيث أنها تتيح فرصة الإستماع لقصة شخص كافح حتى نال مراده، بينما هناك فئة من الأشخاص تعارض هذه المقاطع حيث أنها تصفها بالوهم حيث أنها ستمنحك جرعة من الحماس وبعدها سرعان ما ستختفي هذه الجرعة لتعود لما تقوم به كل يوم، بالإضافة إلى أن كمية لايستهان بها من قصص "الناجحين" مزيفة أو على الأقل يتم تضخيم
إذا أستخدمت السكين في تقطيع الطعام فهي حلال ولكن إذا أستخدمت في القتل تصبح حراماً، كيف يمكن لذات الشيء أن يتصف بالخير والشر معا؟
إذا أردنا أن نسأل أنفسنا هل التكنولوجيا مفيدة أم مضرة، السؤال بحد ذاته مضلل لأن الجواب هو هذا وذاك، فنحن نستخدم التكنولوجيا لصنع حياة أفضل للبشرية من خلال الإختراعات والآلات وهذا ما يجعلها أمراً مفيداً ولكنها أيضاً تستخدم في سفك الدماء وتلويث البيئة وهذا حتما ستجعلها مضرة، أيضاً، إذا أردنا التحدث عن حكم السكين، هل هو حلال أم حرام، في الحقيقة هذا وذاك لأن السكين حلال عندما نستخدمه في تقطيع الخضار والفواكه وحرام عندما يستخدم لقتل الناس. العبرة من كل
لا يوجد طريق واحد للنجاح، بل هناك المئات!!
أستغرب لمن ينظر إلى الحياة عموماً وإلى النجاح خصوصاً على أنه طريق واحد لا غير، إما أن تسلكه أو أنك لن تنجح أبداً. ولكن الحقيقة أن النجاح ليس أبيضا أو أسودا ولا حتى رمادياً وإنما هناك ألوان كثيرة ومختلفة كالأزرق والأخضر والبنفسجي وغيرها، فلا يوجد طريق واحد يضمن لك الوصول إلى هدفك، تعرف لماذا؟ لأننا ببساطة مختلفون في طرق التعلم ونمط التفكير وقدراته والظروف والبيئات، فطبيعي أن يكون لكل واحد منا طريق مختلف يصل من خلاله إلى مراده. الفكرة أن
هل ننشر أفراحنا مع الآخرين أم نخفيها خشية الحسد؟
معلومة بسيطة ولكنها تغفل عن الكثيرين: سعادتك ونجاحك وفرحك هي مآساة وضيق لبعض من تعرفهم وسبب ليحسدونك، أما حزنك وهمك إنتصار لهم راغبين في إستمرار هذا الوضع. لذا فإن الله عز وجل قد حثنا على اللجوء إليه في حالة الحسد كما ذكر في سورة الفلق: ﴿قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ (1) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (2) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ (3) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ (4) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (5)﴾ ولكن لماذا قد يحسد الإنسان غيره؟ تتعد
ما هي نصيحتكم لمن في سن العشرين؟؟
سن العشرين هي المرحلة التي تؤسس إلى مستقبل باهر بإذن الله تعالى، لذا قد يتششت الكثيرون في هذه المرحلة ولا يدرون ماذا يفعلون في هذا العمر الثمين، فما هي نصائحكم لمن في سن العشرين؟ وفقكم الله.
هل الشعور يأتي بعد الفعل أم قبله؟
لنقل أن هناك مهمة أنت بصدد القيام بها سواء أكانت دراسة أو عمل أو غيرها وهذا الأمر أنت ملزم به ولا تحبه أو تهواه نفسك. فمن الناس من تؤمن أنه عليك إصلاح مشاعرك وأن لا تبدأ بالمهمة إلا بعد أن تشعر أنك تريد القيام بها. وعلى الجانب الآخر، هناك فئة تعارض هذا التفكير، وتؤمن أن الشعور يأتي بعد الفعل وليس قبله، فعندما أنت ملزم بالقيام بأمر ما فأقدم عليه وسرعان ما سيتبدل شعورك من نفور إلى اهتمام. ما هو رأيكم؟
ما لا يدرك كله لا يترك جله
الأحداث المفاجئة وغير المتوقعة تستنزف كمية كبيرة من أوقاتنا كقدوم ضيوف غير مخطط لهم أو الإستيقاظ متأخراً وغيرها. للأسف عندما يوضع الأشخاص في مثل هذه الحالات، معظم الناس تميل إلى استكمال يومهم بالتسويف بحجة أن الوقت لا يكفي لإنهاء كافة مهامهم، وبهذه العقلية يخسرون جل أوقاتهم الثمينة هباءا منثورا، والتي كان بالإمكان إستثمارها بنحو أفضل. هنا تأتي المقولة التي تقول: "ما لا يدرك كله لا يترك جله " الفكرة أنه عندما نوضع في موقف لا نمتلك الوقت الكافي لإنهاء جميع
هل تؤمن بوجود القراءة السريعة أم لا؟
التقدم المذهل الذي يصيب عالمنا اليوم في شتى المجالات تدفعنا إلى التعلم بشكل أسرع حتى نصبح متميزين في مجالنا ومرغوبين من قبل الأفراد في العمل الحر وأيضاً من قبل الشركات. هذا ما دفع الناس إلى تطبيق مختلف طرق التعلم لتسريع وتيرة تعلمهم ومنها القراءة السريعة. "القراءة السريعة تمنحك قوة استثنائية تمكنك من تعلم ما تريده في فترة قصيرة من خلال تطبيق بعض التقنيات لتسريع قدرتك على القراءة، إذا كنت مهتماً اشترك في هذا الكورس" هذا الكلام سمعته في إحدى الإعلانات
هل عندما نكبر يصبح التغيير أصعب على النفس أم لا؟
"التغيير يصبح أكثر صعوبة كلما كبرنا في العمر." هذا نمط تفكير يؤمن به كمية لا يستهان بها من البشر، وهي تنطبق إلى حد ما في حياتنا، أنظر مثلاً إلى من هم أكبر منك بكثير سترى معظمهم متمسكين برأيهم ولن يقبلوا أي تغيير في الفكر قد يقترحه أحد ولو كان ما يقومونه أمراً خاطئا. وفي الجهة المقابلة، بعضهم لا يعترف بما يسمى صعوبة في التغيير كلما كبر الإنسان في العمر، نعم بعض الأمور التي عرف أنها صح يثبت عليها وحتى وإن
هل علينا أن نفرح فقط عند وصولنا إلى هدفنا؟
قال أحدهم: "كثير من الأحيان نكون مركزين على خط النهاية لدرجة أننا ننسى الإستمتاع بالرحلة" أصبح معظمنا منغمسا في الإنتهاء من الأهداف عوضاً عن التركيز في اللحظة الحالية، فمتعة الإنتهاء من الهدف قصيرة ولكن الطريق هو ما سيأخذ منك كل وقتك فإذا قضيته بغضب وتريد الإنتهاء بسرعة لن تستمتع بالهدف، وقد تنسحب. التركيز على السعي به متعة لا توصف، فأنت ترى التقدم وقد تقع بالأخطاء والعقبات وتسعى لحلهم دون التركيز في شيء أنت لا تضمن نتيجته، كالطالب الذي يريد أن
هل تخاف من النجاح؟
مصطلح الخوف من النجاح، لم أسمع به إلا منذ فترة قريبة عندما شاهدت إحدى المقاطع، وعند سماعي لها أستغربت منها فكيف يمكن لإنسان أن يخاف من ما سيجلب له النفع وهو النجاح، ولكن سرعان ما فهمت المعنى المقصود من الخوف من النجاح. ببساطة، الخوف هنا ليس من النجاح نفسه، بل مما يتطلبه من تغييرات وغالباً ما يكون التغيير والخروج من منطقة الراحة، والوقوع بمسئوليات والتزامات جديدة. الخوف من النجاح يقع فيه معظمنا، فالخوف من التغيير طبيعي لأن الإنسان يخاف من
عدو النجاح الحقيقي ليس الفشل، بل الملل!!
قال جيمس كلير في كتابه الجميل، العادات الذرية: "التهديد الحقيقي للنجاح ليس الفشل بل الملل... وذلك لكون المكافأة تصبح متوقعة... ونحن (البشر) نحب كل ما هو جديد" عندما قرأت هذه الفكرة، أضاءت لي العديد من الأماكن المظلمة فيما يخص الأفعال التي كنت أقوم بها باستمرار حيث تبين لي كمية الملل المصاحب لكل فعل نقوم به تقريباً، فنحن بطبيعتنا نبحث دائماً عن متعة فورية ومتجددة لهذا يدمن بعض الناس لألعاب الفيديو أو مشاهدة الأفلام والمسلسلات، دائماً تقدم هذه الوسائل أمر جديد
قبل أن تغير العالم، حاول تغيير نفسك!!
إذا قلبت بين مختلف وسائل التواصل الاجتماعي، لرأيت كمية مهولة من المشاكل التي مصاب بها عالمنا للأسف، من فساد ورشوة وفقر وبطالة وصولاً إلى الظلم وعدم القدرة على نصرة المستضعفين وغيرها. ستنتابك حينها الأفكار لتغيير العالم، وقد تعيش في حالة من الأحلام متخيلا النجاح الذي قدمته للبشرية وغير مصيرها، ولكن الأفكار سرعان ما تنصهر وتصبح خنجرا يطعن في صدرك ويثقل عليك تقدمك، وفي النهاية تصاب بحالة من اليأس وقد تصل إلى الإكتئاب، فتلقي فكرة تغيير العالم ومعها أحلامك أيضاً في
"رب جوهرة في مزبلة"، لماذا كل شخص تقابله يمكن أن يصبح فرصة لتتعلم منه؟
سمع الإمام عبدالله بن المبارك رجلاً سكرانا يقول: أذلني الهوى فأنا الذليل..... وليس إلى الذي أهوى سبيل فأخرج ورقة وكتب البيت، فقيل له: أتكتب بيت شعر سمعته من سكران؟ قال: رب جوهرة في مزبلة! - العقد الفريد حصر نفسك باكتساب العلم من بعض الأشخاص، أقصد المختصين في مجالك تحديداً، قد يقلل فرصك في التقدم والرقي في حياتك. فلا يوجد إنسان يمكن إستثناءه من تحصيل العلم منه، كما فعله الإمام في القصة. حتى إذا لم تتعلم منهم في تخصصك، فقد تتعلم
ليست كل نصيحة تقال يراد بها النصح!!
عندما تحدثت عن أهمية الأسلوب عند تقديم النصيحة في هذه المساهمة: https://io.hsoub.com/go/163327 رأيت أكثر من تعليق جعلني أتعجب من المنظور الخاطئ الذي قد يحمله البعض تجاه فكرة النصيحة. البعض يعتقد أن النصيحة غير مهمة أو لا تأخذ إلا من صاحب الإختصاص وهناك من رفض النصيحة من الأساس. المشكلة أن التصور الخاطئ لمفهوم النصيحة يؤذينا أكثر من ما يفيدنا، فلا يستطيع الإنسان العيش من دون الآخرين مهما أصبح في هذه الدنيا ناجحاً، فهذه سنة جعلها الله في الأرض حيث قال: {...بَعْضَهُمْ
لماذا قد نرفض النصيحة؟
يروى عن أحد الملوك أنه استيقظ ذات مرة وقد رأى مناما مزعجا فأمر وزيره حتى يجلب له مفسر أحلام ليأوله ويوضحه له. قال الملك للمفسر: "رأيت فيما يرى النائم أن أسناني تكسرت وسقطت" فأجابه المفسر: "سامحني يا مولاي، ولكن تأويل هذا المنام غير جيد، فأنت سترى أمام عينيك جميع عائلتك يموتون أمام عينيك" غضب الملك بما قاله المفسر فأمر وزيره بأن يلقيه في السجن وأن يأتي بغيره. تكررت الحادثة، يأتي مفسر فيخبره بما قاله الذي قبله، فيأمر بسجنه، حتى وصل
هل الانطباع الأولي يحسم موقفك تجاه الشخص أم لا؟
الانطباع الأولي، في علم النفس، هو الحكم الأولي على شخص أو شيء ما من خلال أول لقاء. وقد يرسم الانطباع الأولي الأساس التي قد تقوم عليه العلاقة بين الأشخاص. فإنطباع أولي سلبي لمدرس أو زميل عمل قد يولد صعوبة في التقبل ولو بعد مدة طويلة من تكرار اللقاء معه. فهل الإنطباع الأولي حقاً يحسم موقفنا تجاه شخص ما أم لا؟ الجواب ليس سهلاً كما تتوقع. فالإنطباع الأولي، له ميزة، حيث يساعدنا في الإبتعاد عن أناس قابلناهم لأول مرة وأظهروا الكثير
هل كل ما نؤمن به هو حقا صحيح؟
لنفترض أنك تؤمن بأن الأشخاص الذين ينتمون لشعب ما هم أشخاص سيئين. في كل مرة تصادف شخص من هؤلاء، ستعتقد أنهم سيئون وقد تتحاشى الحديث أو التعامل معهم. مع أنه في الواقع، يوجد خليط من الأشخاص الجيدين و السيئين في أي شعب . ولكن الذي أوقعك، في هذه الحالة ، هي مغالطة الانحياز التأكيدي أو التوكيدي. مغالطة الانحياز التأكيدى تعني أن ينحاز الإنسان وينظر فقط للأدلة والأسباب التي تدعم قناعاته ويتجاهل أي أدلة أو أسباب ضد هذه القناعات. كأن تقتنع