ما نشهده من تطور في الذكاء الاصطناعي وازدياد المخاوف حيال إمكانية استبدال بعض الوظائف، بالإضافة إلى التنافس الشديد في أي سوق عمل ينوي الإنسان المشاركة فيه، تجعله يقع فريسة للأفكار اللامتناهية حيال مستقبل مهنته ورزقه وحياته المستقبلية مما تجعله مصاب بشتى الاضطرابات النفسية. عدم التفكير في المستقبل هذا ضرب من الخيال، فالإنسان بطبعه يفكر حتى يستمر في حياته. الفكرة هي أن لا نلغي هذا التفكير ولكن أن نجعله مرهون أهداف معينة، ومن ثم نصب جل تركيزنا على الحاضر وعلى الأمور
هل الذكاء الاصطناعي قد يجعلنا أغبياء؟!
شاهدت في إحدى وسائل التواصل الاجتماعي هذه الصورة: https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02bTDZHonjyAYAbNvZagPSTezQCXyXRernF2xjwiPGmofzUPtbhMY485kQKhdHfaLbl&id=100057265187727 والتي جعلتني أنتبه إلى الاستخدام المكثف للذكاء الاصطناعي وآثاره السلبية على بعض مستخدميه وخصوصاً من يعتمدونه بشكل كلي، وأهمها في نظري وهي انخفاض اعتماد البعض على عقولهم أو بعبارة آخرى زاد من نسبة الغباء عند بعضهم، فقد أصبح شعار بعضهم لماذا أفكر وهناك من يفكر عني، ويظهر ذلك الآثر السلبي جلياً على الأجيال الناشئة التي باتت فئة منهم تستخدم الذكاء الاصطناعي في كافة مهمها كحل الوظائف المدرسية وكتابة المواضيع وغيرها... لا
"إذا حكمت السمكة بقدرتها على تسلق الشجرة فستظن طوال حياتها بأنها غبية"، لماذا يقلل الكثيرون من إمكانياتهم ويستخفون بها؟
عرفت العديد من الأشخاص الذين يتمتعون بمهارات عالية في مجال من المجالات ولكنهم يستخفون بقدرتهم على التميز والنجاح فيها مهما حاول المرء تبيان تميزهم بها. فكما قال أحدهم: "إذا حكمت السمكة بقدرتها على تسلق الشجرة فستظن طوال حياتها بأنها غبية" أعتبر هذه الحالة مرض، نعم مرض، لأن المصاب بها يقلل من قدراته ويستخف بها. تعود بعض أسباب هذا المرض إلى البيئة المحيطة التي لا تثني على أي تقدم يخطوه الإنسان، وإنما ينحصر الإنجاز فيها على إكمال الهدف بأكمله،كما بينت هنا:
ماذا ينقص أنظمتنا التعليمية لإنماء جيل أفضل؟
أتذكر عندما كنا نتعلم مادة الأحياء، كنا نتعلمها بطريقة مجردة أي أننا كنا نتعلمها من دون تبيان أهميتها وللأسف لم يتم تذكيرنا أن تعلم هذه المادة سيجعلنا نتدبر عظمة الخالق سبحانه وتعالى وأننا كلما تعلمنا أكثر في هذه المادة كلما زاد وعينا تجاه آلية التي يعمل بها جسم الإنسان ولو على نحو مبسط. إن بعض الأنظمة التعليمية في دولنا الإسلامية قد تأثرت بالموجة العالمية العلمانية التي تهدف إلى نزع صلة العلم بالدين وجعل الدين منحصرة في مادة دراسية من دون
لا تعتقد أن هناك من سيأخذ بيدك لتحقيق أحلامك!!
كثيراً ما يعتقد البعض أنهم يعيشون في عالم مثالي، جميع الناس مهتمة في تعليمهم وإيصالهم إلى أحلامهم، ولكنهم سرعان ما يرتطمون بواقع الحياة المرير الذي قد يجهل عنه البعض. إذا كنت تعتقد أن هناك من سيأخذ بيدك ليوصلك إلى أهدافك فأنت تعيش في عالم الأحلام، إذا لم تسعى وتثابر فلن تصل، بعد توفيق الله عز وجل. أساساً إذا كنت تنتظر من أحد ما أن يكون مفتاح نجاحك فقد ضيعت بوصلة حياتك، لا تعتمد على غيرك فقد يخذلك أو أنه قد لا
لماذا يهتم الإسلام بصلة الأرحام؟
كل مجتمع يعيش فيه الإنسان هو عبارة عن خيوط تتداخل مع بعضها البعض تضمن ديمومة المجتمع، فالخيوط تمثل علاقات الأفراد مع الآخرين كلما قويت ارتقى المجتمع وكلما ضعفت أدى إلى انهيارها. إذا نظرنا بعين المعجب للدول الغربية، لرأينا كمية التقدم التكنولوجي والتطور الاقتصادي والخدماتي والتعليمي والصحي فيها مقارنة بحال دولنا اليوم، إلا أننا عندما ننظر إليها بعين الواقع، سنرى كمية الانحلال الأخلاقي فيها. الروابط الاجتماعية هناك هشة، الجميع منغلقون على بعضهم ودوائهم الوحيد هو العزلة لذلك ترتفع نسب الإنغماس بالمحرمات
لماذا يصعب على البعض الإحتفال بالعيد؟
يفرح المسلمون بقدوم عيدي الفطر والأضحى وتنتشر البهجة بين أرجاءهم، إلا أن فئة ليست بالقليلة لا تدخل البهجة في قلوبهم، تلك القلوب التي أمرنا الله بإسعادها، يتعذرون بأسباب عدة من أبرزها ضيق المال وقلة الأحباب، فينشغلون عن تأدية هذه الطاعة التي لا تتطلب بذخا وإنما بتوفير أجواء يشعر أصحابها بالسرور بالعيد كالذهاب إلى أماكن لا تكلف الكثير. الفكرة هي تخصيص أوقات للعيد وأن نعطيه جزءاً من أوقاتنا. لماذ يصعب على البعض الإحتفال من وجهة نظركم؟ وفقكم الله
هل الإلتزام أهم من الذكاء؟
ما يهم في الدراسة أو العمل أو غيرها هو الاستمرارية بالفعل وليس فقط الذكاء، نعم متقد الذكاء ومستمر يمكنه تحقيق المستحيل، لكن يبقى الإلتزام هو الأهم. ما هو رأيكم؟ وفقكم الله.
هل نحتاج المال الكثير للصدقة ومساعة المحتاج؟
حديثي مقتصر على من لا يمتلك المال الوفير ويظن أن الصدقة يلزمها أموال كثيرة. لا بد أن ندرك أن أفعالنا مهما كانت صغيرة أو عظيمة سنحاسب عليه وسنسأل عن كل ما امتلكناه، عمرنا وعلمنا ومالنا، فلذا لا بد من الإنسان أن يسعى إلى زيادة نصيبه من الحسنات والأفعال المنيرة ومنها الصدقة ومساعدة المحتاج التي يتغافل عنها بعضهم لظنهم أن مبلغاً صغيراً لن يحدث فارقاً ولكن تذكر دوماً قوله تعالى : ( فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ) فتصدق ولو
العودة...!!
تتداعى على الإنسان الظروف وتتثاقل عليه الهموم، فتارة يتلاشى صميمه وإصراره وتارة يضيع المسار فيمتنع الفعل من التكرار والفائدة من الإستمرار. مهما مرت الأيام، فعد إلى عاداتك وأفعالك الحسنة حتى تنير دنياك ولا تبتئس لتوقفك عن ممارستك لأمر ما، بل أبدأ من نقطة الصفر حتى تصل إلى النصر. وفقكم الله .
ما هي المأكولات التي تنصح بها للمهتمين بالطعام الصحي؟
ما هي المأكولات التي تنصح بها للمهتمين بالطعام الصحي؟ وفقكم الله.
ما هي أكثر رياضة تحب ممارستها؟
ما هي أكثر رياضة تحب ممارستها؟ وفقكم الله.
كيف أثرت الرياضة على حياتك؟
كيف أثرت الرياضة على حياتك؟ وفقكم الله.
كيف تنظم وقتك؟
كيف تنظم وقتك؟ وفقكم الله.
حقيقة مرة تعلمتها عن الناس؟
حقيقة مرة تعلمتها عن الناس؟ وفقكم الله.
كيف تعالج مشكلة التشتت في الحياة؟
كيف تعالج مشكلة التشتت في الحياة؟ وفقكم الله.
ما هو الدافع الذي يجعلك تستمر رغم فتور همتك في بعض الأحيان؟
ما هو الدافع الذي يجعلك تستمر رغم فتور همتك في بعض الأحيان؟ وفقكم الله.
لو كانت الحياة بلا مال، ماذا كنت ستعمل؟
لو كانت الحياة بلا مال، ماذا كنت ستعمل؟ وفقكم الله.
ما هو أكثر تطبيق يضيع عليك وقتك؟
ما هو أكثر تطبيق يضيع عليك وقتك؟ وفقكم الله.
هل تفضل الدراسة أو العمل نهاراً أم مساءً؟
هل تفضل الدراسة أو العمل نهاراً أم مساءً؟ وفقكم الله.
هل كانت لديك تجربة مع المنح المدرسية؟
هل كانت لديك تجربة مع المنح المدرسية؟ وفقكم الله.
ما هي الصفة التي تتمنى لو جميع يمتلكها؟
ما هي الصفة التي تتمنى لو جميع يمتلكها؟ وفقكم الله.
كيف تعالج ضعف الحافز؟
كيف تعالج ضعف الحافز؟ وفقكم الله
كيف توازن بين عملك وراحتك؟
كيف توازن بين عملك وراحتك؟ وفقكم الله.
هل الصورة التي رسمتها لمستقبلك تحققت أم لا؟
من أكثر الأمور التي ينصح بها حتى تستطيع أن تخطط لحياتك بشكل أفضل، هو تخيل المستقبل الذي تريده ثم تسعى إليه، فهل الصورة التي رسمتها لمستقبلك تحققت أم لا؟ وفقكم الله.