ماجد الساسة

349 نقاط السمعة
8.28 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مرحبا، بدايةً أهنئك على هذا الموقع الجميل والمفيد والله يجعله في ميزان حسناتك. رايكم بحجم الخط؟ الخط مناسب للقراء. وفقك الله.
أحببت طرحك لهذه النقاط، ولكن أسمحلي أن أبدي رأيي في النقاط التي تفضلت وذكرتها: 1) في حالة "السلاح النووي" أو ما شابهه قد لا يحدد الإستخدام إذا كانت ذات منفعة أم لا ولكن السلاح النووي هو الإستخدام الخاطئ للطاقة النووية، فالطاقة النووية مفيدة وبشكل كبير للبشرية ولكن السلاح النووي هو الإستخدام الخاطئ لهذه الطاقة، بعبارة أخرى الشيء المضر هو نتاج إستخدامنا له بطريقة خاطئة، مع أنه يمكن تحويله إلى منفعة وغالباً ما يندرج المضر والمفيد في أمر يضم كليهما كالطاقة
يمكنك الإستغناء عن الشيء إذا فاق ضرره نفعه، ولكن هذا في حالة أن الشيء يمكنك الإستغناء عنه، أما بعض الأمور كالتكنولوجيا لا يمكنك الإستغناء عنها، في هذه الحالة يصبح الإستخدام هو من يحدد نفع الشيء أم لا.
الشعور بالرغبة في القيام بأمر ما هو المقصود.
لكن بعد هذه المساهمة، أضاء شيء ما في عقلي، وقلت لمَ لا؟ فشكرًا لك. عفواً :) لا أود الاحتكاك بالمزبلة حتى آخذ منها الجوهرة لأنه بالتأكىد سيصيبني منها قذارة ومساوئ أخرى. ناهيك عن عزة النفس التي سأفقدها في هذه العملية، إلخ. طبعاً حتى لا يتأثر الإنسان بهم فقد يصبح مثلهم. ولكن إذا وضع الإنسان في موقف أجبر على مصادفة "مزبلة" فلا ينسى أنه قد يتعلم منه ولو الفتات.
أنا ضد فكرة الحمية الغذائية لسبب بسيط كما ذكرتي حضرتك هو العودة إلى نقطة البداية أو أسوء من قبل فور وصول الهدف المرغوب. الحل، في نظري، هو الاهتمام بنظام غذائي ستعيش عليه بشكل طبيعي كل يوم لن تتوقف عنه بمجرد وصولك للوزن الذي تريده.
القراءة المتمعنة ضرورية لفهم الأفكار ولكن لترسيخ الأفكار بشكل أعمق، يفضل أن تسعى جاهداً لتذكر تلك المعلومات وذلك من خلال تطبيقها والخرائط الذهينة والتلخيص الذي قد تكتبه في دفتر يلازمك. هذا الفيديو يشرح كيفية تلخيص الكتب: https://m.youtube.com/watch?v=mCELvkrUQSw أنا أقوم بتلخيص الكتب بناءاً على أهميتها والأفكار المطروحة فيها، ليس كل ما أقره يستحق التلخيص. فكرة التلخيص ليست من أجل الحفظ، يمكنك حفظ الجمل أو الأفكار المهم بالنسبة لك، ولكن أن تبذل مجهودا حيال الكتاب حتى تجعله جزءاً من حياتك.
الفكرة في نوعية العمل الذي قد يقومه الطفل إن كان كما تقول "هين" فلا أرى مشكلة في ذلك، بل أنها قد تولد شخص متعلم وبارع في التواصل مع الآخرين. المشكلة تحدث عندما يلزم الولد على العمل الصعب المنهك للجسد والذي قد تؤثر عليه سلباً في دراسته وعلمه التي تعد الحجر الأساس للشخص في حياته.
ماذا لو تغير الشعور "الحقيقي" تجاه الفتاة، هل ستزول العلاقة في هذه الحالة؟ لأننا أهملنا جانب العقل في الاختيار، وركزنا على المشاعر فقط. يمكنك البحث عن هذا الأمر ولكن الحب الذي يعتمده الناس فقط كدليل للزواج ما يلبث أن يتلاشى بعد الزواج بمرور فترة قصيرة لتحكم الطباع والتفكير والأخلاق على العلاقة. طبعاً أنا لا أنفي أهمية المشاعر في العلاقة الزوجية ولكن ليست المعيار الوحيد الذي يحدد أحقية الزواج بالفتاة. بالإضافة إلى أنني لا أعرف كيف ستحدد أن هذه الفتاة هي
كيف ستشعر بسعادة إذا كان نمط تقكير الفتاة مخالف لما تعتقده!! أقصد المغزى من معرفة نمط التفكير وطباعها هو من أجل أن تعيش معها. نمط تفكيرها بالنسبة لك وليس لغيرك. بالإضافة إلى أنني لم ألغي فكرة المشاعر بالحسبان، فنعم مشاعرك تجاه الفتاة ضروري ولكن يجب أن نحكم عقلنا أيضاً عند اختيارنا. الشعور بالراحة والسعادة غير المشروطة هذا السبب الذي يؤدي إلى دمار معظم الزيجات اعتمادها على الشعور فقط، ونسيان الجانب العقلي.
أحببت هذه الفكرة وخصوصاً وأنها تجعلك في موضع بعيد عن أية مشاعر كالغضب حيث أنك ستقدم النصيحة بأكثر منطقية وعقلانية.
طغيان جانب على الآخر ليس بحل. القرار الذي تتخذه يجب أن ينعم بوقت وعقلانية بالإضافة إلى المشاعر. في حالة الزواج مثلاً، لا يمكنك اتخاذ هذا القرار بسبب أنك تشعر أن هذه هي الفتاة التي تريدها فقط، لا بد من معرفتها والتعرف على نمط تفكيريها وغيرها من الأمور.
إذا نظرنا للفكرة بطريقة معاكسة سنرى أن البقاء لا يعني الراحة وإنما التعب فلا يمكن لأي إنسان يسعى للتفوق والنجاح وهو لن يضحي من أجله. فكما يقول الشاعر: ومن يتهيب صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر ولكن في المقابل، هذا لا يعني أن نخرج من كل مناطق راحتنا فهناك حالات قد تصعب علينا الخروج منها. أعتقد أن علينا الجمع بينهما بطريقة بسيطة أننا عندما نريد الخروج من منطقة راحتنا، أن ننظر لما نحن عليه الآن برضا، مثلاً لمن يريد
المؤسف أن حالات الطلاق سواءً كانت حقيقية أم مقنعة أصبحت تزداد يوماً تلو الآخرى. في حالة الطلاق المقنع بالإضافة إلى الأطفال، الكثير من الزواجات تخاف من صورتها أمام المجتمع وماذا سيقول عنها الناس ولا ننسى أن في بعض الأهالي يعد الطلاق عندهم بمثابة عار عليهم.
هذا الأمر صحيح فالعقل اللاوعي يحدد الكثير من اختياراتنا ولكن هذا لا ينفي مسؤوليتنا تجاه اتخاذ قرارت أكثر حكمة، فمن غير المنطقي، على سبيل المثال، أن نستمر في اختيار الخيار الذي يجلب لنا أكثر راحة بحجة أننا نشئنا في بيئة تدعم الكسل وأن العقل الباطني هو من يتحكم بنا، فبهذه الطريقة لا أعتقد سيصبح من الضروري الاهتمام بالقرار مادام العقل الباطني هو الذي سيختاره!! مقصدي هو عدم نسيان الأثر الكبير للعقل الباطني على عملية اتخاذ القرارات مع تحملنا للمسؤولية في
أتفق معك في فكرة أن بعض العلوم قد لا تحتاج إلى تطبيق لتعلمها وخاصة إذا كان الهدف هو تعليم الآخرين، ولكن أما ترين أن المعلم الأفضل غالباً ما يكون الشخص الذي جرب وأخطأ وكرر إلى أن إكتسب خبرة قادر على تعليم الآخرين بطريقة أفضل من من أعتمد على الجانب النظري فقط. مثلاً لو أردتي تعلم الرسم، أليس من الأفضل الذهاب إلى معلم جرب الرسم وله خبرة في المجال حتى عندما يشرح المفهوم سيعرف كيف سيوصل الفكرة بطريقة أفضل.
أنا أتفق معك في كون الشخص الذي يحدد مساره وطريقه في الحياة لن يتأثر بأصدقاءه كثيراً. المشكلة ليست بأن ترافق بعض الأصدقاء لجزء صغير من يومك، بل المحيط الذي تتواجد فيه وما تتعرض له من أفكار هي التي قادرة على تغيير أفكارك سلباً أو إيجاباً.
ثلاثة نصائح مهمة أنصحها لكل قارئ مبتدئ: 1) يجب أن تعرف السبب الذي دفعك للقراءة أكان للتسلية أكثر أم للإستفادة أكثر أو أي سبب آخر، فهو ضروري لمعرفة نوعية الكتب التي ستقرأها بناءً على سببك. 2) حدد أيضاً الدافع الذي من أجله ستبدأ هذه العادة الجميلة، هل من أجل أن يقال القارئ الفلاني وأن تنضم لمجموعة المثقفين الزائفين أم من أجل أي سبب يفيدك بعيدا عن الرياء والتكبر 3) الكتاب كالصديق . فلذا يعد الكتاب الذي ستقرأه كالصديق الذي ستتعايش
أحببت هذه الفكرة وأعتقد أني سأطبقها (إن شاء الله) أفضل من القطع الكلي لجميع الأخبار، في اعتقادي.
سعيد لكونك ستساهمين في إثراء مكاتبنا العربية إن شاء الله. أتمنى أن يتوافر على الإنترنت أيضاً لكي يتسنى لمن هم خارج نطاق الدولة التي ستنشرين الكتاب فيه أن يتمكنون من قراءته. بالتوفيق آلاء.
"التسويف المنتج" تبدو جديدة علي ولكنني أحببت معناها. شكراً على إثرائي بهذا المفهوم الجديد.
مع كامل الحق. ولكن هذه الأفكار تقليل التسويف وليس القضاء عليها، فنحنا البشر نميل للكسل والتراخي لذلك كثيراً ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر من دعاء : <<...أعوذ بك من الكسل، وسُوءِ الكِبَرِ...>> ولكن الاستناد إلى فكرة أن تقليل التسويف هو أمر يدعنا لنفكر، هل يجب علينا أن نكون منتجات من صنع المجتمع؟ أليس علينا أن نبعد على قدر استطاعتنا الضغوطات التي يخلقها المجتمع لنتميز في هذه الدنيا؟!
لست الوحيد الذي يعاني منها فهناك الكثيرون يتعرضون لمشكلتك، يمكن الإطلاع على هذه المساهمة يمكن أن تفيدك: https://io.hsoub.com/go/162670%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D8%B3-%D9%85%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%B3%D9%87%D9%88%D9%84%D8%A9%D9%83%D9%8A%D9%81-%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D8%B3-%D9%85%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%B3%D9%87%D9%88%D9%84%D8%A9 هي تتحدث عن الرياضيات ولكن يمكن تطبيق الأفكار على جميع المجالات. أتمنى أن تخبرني إذا أستفدت أم لا. وفقك الله.
أتفق معك، حيث يجب أن يتوفر معلم يجيد عمله في التدريس، فالمعلم له تأثير كبير على الطلاب، ولكن هذا لا يعني أن يحدد الطلاب حبه أو كره لمادة ما بناءاً على الأستاذ، بل أن يسعى لفهمها ومحبتها من تلقاء نفسه عبر الإنترنت ووجود أشخاص يحبون تلك المادة.
وخصوصاً أنها تؤثر على نفسيته إيجاباً مما قد تحثه على إستكمال هدفه بإذن الله عز وجل.