مع التطور المتسارع للروبوتات بدأت تساؤلات كثيرة حول مدى استقلالية الروبوتات وما إذا كانت يجب أن تحاسب على تصرفاتها مثل البشر أم أن مالكها هو المسئول الوحيد عنها. خصوصا بعد انتشار ما يعرف بالdeep learning حيث يتم تزويد الآلة بالأساسيات فقط ثم تقوم هي فيما بعد بالتفكير بشكل مشابه لتفكير البشر لتتخذ القرارات. تخيل روبوتاً يعمل في مصنع ويتسبب في حادث يؤدي إلى إصابة أحد العاملين. في هذه الحالة، هل نلوم المالك لأنه لم يشرف جيداً على تشغيله؟ أم المبرمج
تقنية
88.7 ألف متابع
مجتمع لمناقشة أحدث التقنيات والابتكارات. ناقش وتبادل المعرفة حول الأجهزة، البرمجيات، الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني. شارك أفكارك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محبي التقنية والمتخصصين.
SearchGPT.. المنافس الأخطر لعملاق البحث جوجل
OpenAI، الشركة التي غيرت مفاهيمنا عن الذكاء الاصطناعي، تعلن الآن عن مشروع SearchGPT، محرك بحث يعتمد بالكامل على الذكاء الاصطناعي التفاعلي. يبدو الأمر وكأنه حلم لمحبي التقنية، لكنه كابوس محتمل لجوجل. الفكرة ليست مجرد محرك بحث تدخل إليه كلمات مفتاحية ليعطيك النتائج الأكثر صلة، بل هي تخلق تجربة تُشبه الحوار: تطرح سؤالاً، تتلقى إجابة دقيقة مدعومة بمصادر، وربما تسأل سؤالاً إضافياً لتوضيح بعض النقاط. لكن هل يمكن أن يتفوق SearchGPT على جوجل بالفعل؟ جوجل ليست مجرد محرك بحث؛ إنها نظام
استخدام الذكاء الاصطناعي في الأسلحة يفقدنا إنسانيتنا
تطورت تقنيات الذكاء الاصطناعي لتصبح جزءًا أساسيًا من صناعة الأسلحة الحديثة، بدءًا من الطائرات المسيّرة ذاتية القيادة وصولًا إلى الصواريخ الذكية التي تستطيع تحديد الأهداف واتخاذ قرارات قاتلة دون تدخل بشري مباشر. ومع هذه التطورات، يثار جدل عالمي حول تأثير هذه التقنيات على مفهوم الإنسانية والمسؤولية الأخلاقية. قد يرى البعض أن استخدام الذكاء الاصطناعي في الأسلحة يعزز الدقة ويقلل من الخسائر البشرية في الحروب. التقنية قادرة على اتخاذ قرارات مبنية على تحليل بيانات فورية، ما يقلل من الأخطاء البشرية الناتجة
أستراليا تحظر استخدام مواقع التواصل للأطفال دون ال16 عام، خطوة لا بد منها أم مضيعة للوقت؟
أصدرت أستراليا مؤخرًا قانونًا مثيرًا للجدل يمنع الأطفال دون سن الـ16 عامًا من استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، ويُلزم المنصات بتطبيق أنظمة صارمة للتحقق من أعمار المستخدمين. الهدف المُعلن للقانون هو حماية الأطفال من مخاطر الإدمان، التنمر الإلكتروني، والتعرض لمحتوى غير لائق. ما أثار نقاش واسع حول جدوى هذا القرار. من ناحية، يرى المؤيدون أن هذه الخطوة ضرورية في ظل الأبحاث التي تُظهر تأثير وسائل التواصل على الصحة النفسية للأطفال. المنصات مليئة بمحتوى قد يكون ضارًا للفئات العمرية الصغيرة، سواء من
الحكومة الأمريكية تقاضي جوجل للحد من سيطرتها على الإنترنت، ما رأيك؟
في خطوة تُعتبر من أكبر القضايا ضد الاحتكار في العصر الحديث، رفعت الحكومة الأمريكية دعوى قضائية ضد شركة جوجل، في محاولة لكبح سيطرتها المتزايدة على الإنترنت. التركيز الرئيسي في القضية هو إجبار جوجل على بيع متصفح كروم أو أجزاء من أعمالها في مجال الإعلانات الرقمية. الهدف؟ إعادة التوازن لسوق يُهيمن عليه عملاق التكنولوجيا، حيث يُنظر إلى هذه الهيمنة على أنها تهدد المنافسة وتعرّض بيانات المستخدمين للخطر. بالنظر إلى الحقائق، جوجل تسيطر على حوالي 90% من سوق محركات البحث، ومتكاملة بشكل
تحسين تجربة المستخدم المبالغ فيها لتطبيقك تعطي نتائج عكسية، دولينغو كمثال
تحسين تجربة المستخدم نتفق عليها، المبالغة لا نتفق عليها، بدولينغو مثلاً صنعوا تطبيق مليء حرفياً بالمكافآت المستمرة والتحديات اليومية والواجهات الذكية حتى بتّ أرى مثلاً قريبي يدمن التطبيق في البداية ولكنه شعر بالإرهاق أو الملل من التكرار في نهاية الأمر، يقول لي مهما تقدّمت يكررون لك أمور كثيرة ويجعلونك تغوص حرفياً بما يقدّمونه من جديد، وهذا أثّر على تفاعله مع التطبيق لإن كل يوم هناك مسارات مختلفة، وأنا أشعر أيضاً أن هذه المتع المبالغ بها أيضاً تنقص من القيمة التعليمية
التوأم الرقمي: استنساخ البشر أقرب من أي وقت مضى
لطالما كان مفهوم "التوأم الرقمي" محصورًا في تصميم المنتجات المعقدة مثل الطائرات والسيارات، حيث يتم إنشاء نموذج افتراضي يحاكي الواقع لتجربة الأداء قبل التنفيذ. لكن اليوم، هذا المصطلح بدأ يتوسع ليشمل البشر أنفسهم، مما يثير أسئلة أخلاقية وتقنية عميقة. لم يعد من المستحيل الآن أن يتم استنساخ شخصيتنا، وطريقة تفكيرنا، وردود أفعالنا على هيئة "توأم رقمي" يحاكينا بدقة مذهلة. التطورات الحديثة في الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة تسعى حاليا إلى تحقيق ذلك، حيث يمكن برمجة هذا التوأم ليحاكي تفاعلات البشر مع
تطبيقات عربية استخدمتها وكانت تجربة مفيدة
أريد أن أخصص هذه المساهمة للتطبيقات العربية فقط، بناء على تجاربكم، شاركنا بتطبيق عربي جربته وكيف استفدت منه؟
كيف غيرت التكنولوجيا عاداتنا الأسرية بشكل جذري؟
عندما أعود بالذاكرة إلى الوراء قليلا اتذكر حين كنا نجتمع انا وعائلتي حول التلفاز، نتشارك الأحاديث، أو لتناول العشاء. لكن اليوم، أجد أن كل فرد في البيت قد أصبح في عالمه الخاص. فكل منا أصبح مستغرقًا في هاتفه أو حاسوبه، حتى ونحن في نفس الغرفة. التكنولوجيا لم تقربنا من بعضنا البعض داخل المنزل، بل على العكس، صنعت فجوة بيننا. ومع ذلك، لا يمكن إنكار أن التكنولوجيا تساعد في تقريب البعيدين. تواصلنا عبر المكالمات والفيديو يجعلنا نشعر بوجود أقاربنا حتى لو
التكنولوجيا في حياتنا اليومية: كيف أصبحنا جزءًا من ثورة رقمية مستمرة
منذ عقود قليلة، كانت التقنية مجرد رفاهية إضافية، لكن اليوم أصبحت جزءًا أساسيًا في حياتنا اليومية، بل ولا غنى عنها. كل جهاز نستخدمه، كل تطبيق نتفاعل معه، وحتى الطريقة التي نتواصل بها أصبحت جزءًا من ثورة رقمية لم تتوقف عن النمو. لكن كيف تأثرنا بهذا التحول الكبير؟ وكيف غيرت التكنولوجيا طريقة عيشنا؟ 1. الهواتف الذكية: مركز الحياة اليومية في الماضي، كانت الهواتف مجرد وسيلة للاتصال، ولكن مع تطور الهواتف الذكية أصبحت هذه الأجهزة مركزًا لحياتنا اليومية. من خلال التطبيقات المتعددة
اعتمادنا على التكنولوجيا يقلل من مهاراتنا المعرفية
لاحظت مؤخراً أن بعض قدراتي الذهنية مثل تحديد الاتجاهات أو تذكر الأرقام قد انخفضت بشكل كبير. أصبحت ألجأ إلى GPS في أبسط الرحلات، واعتمد على هاتفي لتذكّر كل شيء. مع الوقت، بدأت أشعر أن هذا الاعتماد المستمر على التكنولوجيا قد بدأ ينعكس سلبًا على مهاراتي المعرفية الأساسية. البحث عن الاتجاهات كان في الماضي تجربة تفاعلية تحفز العقل على التركيز والتعلم من البيئة المحيطة. أما اليوم، يكفي أن نتابع السهم على الشاشة دون تفكير أو تركيز. دراسة حديثة نبهت إلى أن
التكنولوجيا القابلة للارتداء: انقاذ للحياة ام انتهاك للخصوصية
التكنولوجيا القابلة للارتداء، مثل الساعات الذكية والخواتم الرقمية، أصبحت جزءًا لا يتجزأ من حياة الكثيرين اليوم، فهي لا تقتصر فقط على توفير ميزات تتعلق بالتواصل أو اللياقة البدنية، بل تقوم بمراقبة المؤشرات الصحية كنبضات القلب، ومستويات الأكسجين، ونوعية النوم، وحتى التنبيه بوجود مشاكل صحية محتملة. هذه التكنولوجيا ساعدت بالفعل في إنقاذ حياة العديد من الأشخاص، عبر إرسال تنبيهات إلى مرتديها في حال رصد تغيرات خطيرة في صحتهم، أو إتاحة المعلومات بشكل فوري للطبيب، مما يسمح بالتدخل في الوقت المناسب. لكن
أعتقد أنه حان الوقت لتغيير التخصصات الجامعية في المجال التقني بشكل جذري
في ظل التطورات السريعة في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي، أصبح واضحًا أن المهارات المطلوبة في سوق العمل اليوم تتغير بوتيرة أسرع مما تقدمه المناهج التقليدية. تخصصات مثل علوم الكمبيوتر وهندسة البرمجيات في الجامعات غالبًا ما تكون محصورة في أساسيات البرمجة وعلوم الحاسوب التقليدية، دون التطرق العميق للتقنيات الحديثة كالذكاء الاصطناعي، تعلم الآلة، وتحليل البيانات. فاليوم، نرى أن هناك حاجة أكبر لبرامج دراسية تركز على الجوانب العملية لهذه التقنيات؛ على سبيل المثال، تخصيص مقررات للذكاء الاصطناعي التوليدي، وأخرى لتصميم حلول مبتكرة باستخدام
أجهزة قادرة على الإصلاح الذاتي: ما تأثير ذلك على الشركات المصنعة؟
في عالم البحث العلمي، أصبح هناك توجه متزايد نحو تطوير أجهزة يمكنها إصلاح نفسها ذاتيًا باستخدام تقنيات النانو، بحيث تستطيع معالجة الشروخ أو الكسور التي تتعرض لها تلقائيًا. تخيل جهاز هاتف ذكي يتعرض لخدش أو شرخ، ويقوم بإصلاح الضرر دون الحاجة لاستبدال الشاشة أو أي جزء منه؛ هذه التقنية قد تجعل الأجهزة أطول عمرًا وأكثر متانة. لكن، هذه القدرة على التجدد تثير تساؤلات حول أثرها على الشركات المصنعة. فمن الناحية الاقتصادية، تعتمد الكثير من الشركات على دورة استبدال المنتجات لزيادة
لماذا يتعامل البعض وأنا منهم مع الذكاء الاصطناعي كإنسان؟
من الأشياء المثيرة للاهتمام التي لاحظتها في كيفية تعامل البشر مع الذكاء الاصطناعي هي معاملته كما لو كان إنسانا حقيقيا، إذ يختمون طلباتهم بعبارات مثل "من فضلك" أو يعبرون عن امتنانهم بالقول "شكرًا." وهذه الظاهرة تجعلني أفكر دائما في سبب نشأتها. من ناحية، قد تكون هذه السلوكيات نابعة من طبيعة البشر الاجتماعية التي تجعلهم يميلون إلى معاملة كل ما يتفاعل معهم، حتى وإن كان برنامجًا، بلطف. الإنسان بطبعه يتعلم منذ الصغر أن يتعامل مع الآخرين باحترام، وقد تُسقط هذه القواعد
كيف يمكن للتكنولوجيا أن تمنحنا مستقبلاً أفضل؟
هل فكرت يومًا كيف ستكون حياتنا بدون الهواتف الذكية، الإنترنت، أو حتى الحواسيب؟ على الرغم من أن التكنولوجيا أصبحت جزءًا أساسيًا من حياتنا اليومية، إلا أن مستقبلنا معها يبدو أكثر إثارة من أي وقت مضى. لنتخيل لحظة أن كل شخص في العالم قد أصبح لديه القدرة على الوصول إلى المعرفة في لحظة، أو أن كل مشكلة يمكن حلها عبر تطبيق ذكي على الهاتف. يبدو الأمر خياليًا، أليس كذلك؟ لكن الحقيقة أن هذا المستقبل ليس بعيدًا، بل نحن نعيش خطواته الأولى
بعد خمس سنوات من الجائحة: كيف أسهم COVID-19 في عمل طفرة تكنولوجية في مختلف المجالات؟
عندما اندلعت جائحة COVID-19، كان علينا التكيف بسرعة، وشاهدنا كيف دفعتنا الظروف إلى التحول الرقمي بشكل لم نتوقعه. التعليم عن بُعد، على سبيل المثال، أصبح ضرورة ملحة. فقد كنا نحاول استخدام التكنولوجيا في التعليم من قبل، ولكن فجأة أصبحت المدارس والجامعات بأكملها على منصات افتراضية كليًا. أصبح الأمر طبيعيًا في وقت قصير، واستمر هذا النمط حتى اليوم كجزء أساسي من منظومة التعليم. كذلك، أحدثت الجائحة ثورة في أساليب العمل عن بُعد. وجدت العديد من الشركات أن بإمكانها العمل بكفاءة خارج
الواقع المعزز والسياحة: بديل أكثر توفيرا ام سلب التجربة متعتها؟
الواقع المعزز قدّم للسياحة بُعدًا جديدًا، فهو يتيح للناس استكشاف أماكن جديدة افتراضيًا دون الحاجة للسفر الفعلي، مما يجعله خيارًا جذابًا لأولئك الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف السفر أو يرغبون في تجربة أولية سريعة للموقع قبل زيارته. من خلال نظارات الواقع المعزز أو التطبيقات المتطورة، يمكن للمستخدمين التجول في المتاحف العالمية، أو رؤية المعالم السياحية الشهيرة وكأنهم هناك فعليًا، بل وحتى الحصول على معلومات تاريخية وثقافية إضافية تُضاف إلى التجربة. لكن، رغم سهولة الوصول والقدرة على الاستمتاع بهذا التطور، تظل
أثر التكنولوجيا على حرية الرأي: مساحة للتعبير أم كبت للآراء
التكنولوجيا أتاحت لنا قدرة لم نعهدها من قبل في التعبير عن آرائنا والوصول إلى جمهور واسع، سواءً عبر منصات التواصل الاجتماعي أو المنتديات والمدونات. كثيرون يرون أن هذه التكنولوجيا قدمت "مساحة حرة" تعبر فيها كل وجهات النظر تقريبًا، من دون الحاجة لموافقة أو رقابة من وسائل الإعلام التقليدية. يكفي أن تفتح حسابًا وتبدأ في نشر آرائك، لتجد من يقرأ ويتفاعل، حتى لو كنت شخصًا عاديًا وليس لك منبر رسمي. لكن، هناك جانب آخر بدأ يتضح مع الوقت، حيث أصبحت بعض
التكنولوجيا تلاحقنا حتى بأوقات فراغنا
في عالم ما قبل الإنترنت، كان الفراغ يعني عادة فترات للتفكير أو الهوايات، وربما مواجهة بعض "الملل البنّاء". هذا الملل كان يقودنا نحو الإبداع: كنا نقرأ الكتب، نخرج للمشي، أو نلتقي بالأصدقاء دون الحاجة لأجهزة. اليوم، أصبح الفراغ محمّلًا بالهجمات المستمرة من التنبيهات والإشعارات. مواقع التواصل الاجتماعي، الفيديوهات القصيرة، والألعاب الرقمية أصبحت شريكنا اليومي، لدرجة أن دقائق الانتظار لا تمر دون أن نمسك هواتفنا! البعض يرى أن التكنولوجيا أضافت خيارات للتسلية، وجعلت الفراغ ممتلئًا دائمًا؛ بينما يعتقد آخرون أن هذه
الديتوكس الرقمي: ما رأيك في المناطق الخالية من التكنولوجيا كدعوة للاسترخاء؟
في عصر الأجهزة الذكية والشاشات المتنقلة، يبدو أننا أصبحنا متصلين على الدوام، مع القليل من اللحظات للتأمل أو الاسترخاء بعيدًا عن التكنولوجيا. هنا تأتي فكرة "الديتوكس الرقمي" أو المناطق الخالية من التكنولوجيا، التي تدعو الأشخاص للابتعاد عن أجهزتهم في أماكن محددة مثل المقاهي أو الحدائق أو حتى المنتجعات. الهدف منها هو أن نستعيد بعض من طاقتنا العقلية ونخفف من حدة التوتر المتصل بالاستخدام الدائم للشاشات، والذي يرتبط أحيانًا بانخفاض التركيز، وتأثيرات سلبية على الصحة النفسية. من ناحية، يجد الكثيرون أن
ما رأيك في استخدام نسخ بشرية بالذكاء الاصطناعي في الأعمال الفنية؟
في الآونة الأخيرة، ظهرت موجة من الجدل حول استخدام نسخ رقمية بالذكاء الاصطناعي للممثلين في الأعمال الفنية بعد وفاتهم، خصوصًا بعد تصريحات الممثل روبرت داوني جونيور بأنه سيقوم بتكليف محاميه باتخاذ إجراءات قانونية ضد أي شركة إنتاج تحاول استخدام نسخة AI منه بعد وفاته، في محاولة منه للحفاظ على إرثه الفني. هذا الموضوع أثار نقاشًا واسعًا حول أخلاقيات استخدام الذكاء الاصطناعي لخلق نسخ رقمية للفنانين. من جهة، يرى البعض أن التكنولوجيا تفتح آفاقًا جديدة للإبداع وتمنح الجماهير فرصة "مقابلة" فنانيهم
X ستتيح مشاركة بيانات المستخدمين مع مطوري نماذج الذكاء الاصطناعي، ما رأيك
أثار تحديث سياسة الخصوصية على منصة X جدلًا واسعًا بعد إعلانها السماح باستخدام بيانات المستخدمين ومشاركتها مع مطوري نماذج الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT وGemini. بعض المستخدمين يرون في ذلك خطوة إيجابية، معتبرين أن هذا النوع من البيانات قد يساهم في تحسين أداء نماذج الذكاء الاصطناعي، وجعلها أكثر دقة وتنوعًا في تقديم المحتوى أو الخدمات، مما قد يفيد المستخدمين أنفسهم على المدى الطويل. لكن بالمقابل، يعتبر عدد كبير من المستخدمين هذا التحديث خرقًا غير مقبول للخصوصية، حيث إن مشاركة بياناتهم الشخصية