انتشرت مؤخرًا قصة أحد موظفي شركة xAI الذي نشر بفخر أنه غادر مكتبه بعد 36 ساعة من العمل المتواصل دون نوم. المفاجئ أن المنشور لاقى إعجاب كبير بين زملائه وبين العامة أيضا واعتبر دليل على التفاني والاجتهاد وعلق أيضا ايلون ماسك مالك الشركة على المنشور وأبدى اعجابه بسلوك الموظف، وكأن الإرهاق الشديد أصبح علامة نجاح جديدة. في الوقت الذي تتسابق فيه الشركات لتطوير نماذج ذكاء اصطناعي تعمل بلا توقف، يبدو أن بعض العاملين بدأوا في مقارنة أنفسهم بهذه الآلات محاولين
تقنية
93.2 ألف متابع
مجتمع لمناقشة أحدث التقنيات والابتكارات. ناقش وتبادل المعرفة حول الأجهزة، البرمجيات، الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني. شارك أفكارك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محبي التقنية والمتخصصين.
دراسة تكشف خطورة الذكاء الاصطناعي في غسل أدمغة المستخدمين
أظهرت دراسة منشورة في مجلة Science نتائج مثيرة للقلق بعد تجربة أُجريت على أكثر من 77 ألف مشارك تم إدخالهم في نقاشات مع نماذج ذكاء اصطناعي مبرمجة للتأثير على آرائهم السياسية. النتائج بينت أن هذه النماذج نجحت في تغيير مواقف المشاركين بشكل كامل، وأن نسبة النجاح ترتفع كلما استخدمت إحصائيات وأرقام كثيرة حتى وإن كانت هذه الأرقام غير دقيقة أو تفتقر للمصداقية. هذا السلوك يشير إلى مشكلة أعمق إذ يبدو أن المعلومات الزائفة عندما تقدم بطريقة منظمة ومقنعة تصبح أكثر
من Micro-Signals إلى إدارة الانتباه: كيف تستخدم المنصات بياناتنا لتدريب نماذج التعلم الآلي
كل نقرة، توقف، أو تمرير سريع يُسجَّل كـ Micro-Signal، ويُستخدم كـ Training Input لتغذية نماذج التعلم الآلي (Machine Learning Models) الخاصة بالمنصات. هذه النماذج تحوّل البيانات إلى توقعات دقيقة للسلوك، وتعيد ضبط توصيات المحتوى باستمرار لزيادة Engagement وRetention. أمثلة عملية TikTok: كل ثانية توقف أو Swipe تُسجَّل لتعديل الـ Recommendation Model في الوقت الفعلي، وتحديد أي محتوى سيُعرض لاحقًا. YouTube: يربط النموذج بين Watch Time، Rewatch Ratio، وClick Patterns لإبقاء المستخدم أطول فترة ممكنة على المنصة. Instagram Reels: تحلل Micro-Signals
نتفليكس تستحوذ على شركة Warner Bros. والجميع خائف من الاحتكار والركود الذي سيلي ذلك
في صفقة تعتبر الأكبر في عالم الاعلام والترفيه أعلنت نتفليكس رسميا استحواذها على شركة Warner Bros مقابل 82.7 مليار دولار. خطوة ضخمة وضعت واحدة من أهم وأعرق شركات هوليوود تحت أجنحة منصة بث واحدة، تملك أصلاً قوة هائلة في السوق. الكثيرون يرون أن الأمر مخيف، ليس بسبب كون نتفليكس في حد ذاتها شركة سيئة أو جيدة ولكن لأن تركيز هذا الكم من حقوق الأفلام والمسلسلات والمنصات في يد كيان واحد قد يعني احتكار شبه كامل للمحتوى الذي نتلقاه. ومع غياب
صانع محتوى يواجه دعوى قضائية بعد اعتدائه على روبوت
في واقعة تبدو وكأنها فصل من فيلم خيال علمي وجد صانع المحتوى الأمريكي الشهير IShowSpeed نفسه أمام دعوى قضائية غير متوقعة، بعدما قام بتصوير فيديو مع روبوت يُدعى Rizzbot في أحد مقاطعه المصورة. الروبوت معروف بأسلوبه الاستفزازي والسخرية من الطرف الآخر أثناء المحادثة بأسلوب غير لائق، ما أدى إلى احتدام الموقف وانفعال صانع المحتوى تدريجيا الى أن قام بضرب الروبوت ومحاولة إسكاته بالقوة خلال البث. الشركة المطورة للروبوت اعتبرت ما حدث اعتداء على ملكيتها التقنية، ورفعت دعوى قضائية تطالب فيها
الدنمارك تحظر استخدام وسائل التواصل للأطفال دون سن 15 عام
دائماً ما تعجبني تشريعات الدول المتقدمة لأنها تلمس الواقع وتتفاعل معه باستمرار، قررت الدنمارك أنها ستحظر استخدام بعض وسائل التواصل للأطفال دون سن 15 عام، مع إعفاء مشروط للأطفال (13-14 سنة بإذن الأهل)، هذا القرار قد يكون في مصلحة الطفل لكن من ناحية أخرى يمثل مساس بحريته بشكل مباشر من الدولة. كذلك هنا انتقلت سلطة الأهل في المنع إلى الدولة. ولم يعد في يد الأهل أن يمنعوا أولادهم من باقي منصات التواصل لأن الدولة هي التي ستحدد ما المنصات التي
أغلب الروائيين يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيستبدلهم بالكامل
نشرت جامعة كامبردج دراسة أجرتها على أكثر من 300 روائي بهدف معرفة توقعاتهم لأثر الذكاء الاصطناعي عليهم وعلى عملهم، وكانت نتيجة الدراسة أن أكثر من نصف هؤلاء الكتّاب يظنون أن الذكاء الاصطناعي سيأخذ مكانهم في النهاية. هذا ليس مجرد خوف عابر، بل شعور تكون عبر تجارب حقيقية عاشوها في السنوات الأخيرة كاستخدام أعمالهم دون إذن لاستخدامها في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، أو ملاحظتهم لانخفاض واضح في الدخل بسبب المنافسة التي لم يتوقعوها من برامج توليد النصوص. الغريب أن كثير من
جوجل تتفوق على OpenAI بأحدث اصدار لGemini وسام ألتمان يعلن حالة طوارئ قصوى لاستعادة الصدارة
في 18 نوفمبر أعلنت جوجل عن إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد Gemini 3 والذي أثبتت مؤشرات الأداء إنه يتفوق على ChatGPT في مجموعة واسعة من اختبارات الذكاء والأداء. الكثير اعتبر أن هذه خطوة كبيرة تعيد جوجل إلى المنافسة بقوة خصوصا بعد الفترة الماضية التي كانت فيها OpenAI تتصدر المشهد وتخطف كل الأضواء. الخبر كما هو متوقع لم يمر بهدوء عند OpenAI. فتقارير عديدة أشارت إلى أن سام ألتمان أعلن حالة طوارئ داخل الشركة وبدأ في توجيه المزيد من الموارد لتسريع
Grok أصبح أداة بروباجاندا لصالح إيلون ماسك والمستخدمين مستائين
خلال الأسابيع الماضية زاد الحديث عن سلوك غريب لنموذج Grok التابع لإيلون ماسك. الكثير من المستخدمين لاحظوا أن النموذج يميل للدفاع عن ماسك بشكل مبالغ فيه مهما كان الموضوع، لدرجة أنه في بعض الإجابات قال إن إيلون قادر على هزيمة مايك تايسون في فترة مجده، أو أن عبقريته قد تتفوق على ليوناردو دافنشي وإسحاق نيوتن. هذه الردود لم تؤخذ كخطأ تقني حيث اعتبرها الكثيرين مؤشر مقلق على كيف يمكن للأدوات الذكية أن تتحول إلى وسيلة ترويج لصالح شخص أو فكرة،
دراسة تكشف أن 800,000 طفل تحت خمس سنوات يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي
أظهر مركز العدالة الاجتماعية CSJ في دراسة حديثة رقم صادم حيث اكتشف أن أكثر من 800 ألف طفل فقط بين سن الثالثة والخامسة لديهم نشاط فعلي على منصات التواصل الاجتماعي. نحن نتحدث عن أطفال في عمر غالبا لا يستطيعون القراءة أو الكتابة بعد. ومع ذلك لديهم وجود رقمي كامل أحيانا يفوق وجود بعض البالغين. الأمر يبدو مقلق للبعض خصوصا أن هذه المنصات لم تصمم أصلا للأطفال بهذا العمر سواء من ناحية المحتوى أو مستوى الأمان. في المقابل هناك من يراه
إيلون ماسك يتوقع انه في المستقبل القريب لن يكون العمل ضروري ولن يعود للمال قيمة
في المؤتمر الاقتصادي السعودي الأمريكي، أطلق إيلون ماسك واحد من أكثر تصريحاته غرابة مؤخرا حيث قال إنه يتوقع أنه خلال عشر إلى عشرين سنة فقط، سيصل الذكاء الاصطناعي والروبوتات إلى مستوى يجعل العمل اختياري وليس ضرورة. وان العمل سيكون مجرد هواية لمن يريد لا أكثر. التصريح جذاب ومخيف في الوقت نفسه. إذا كانت الروبوتات قادرة على تلبية احتياجات المجتمع بالكامل، فهذا يطرح تساؤلات حول ما سيحدث لقيمة المال نفسها وكيف يكون شكل الحياة عندما تختفي الضغوط التي بُنيت عليها فكرة
ما سبب الفجوة بين توقعات شركات التقنية وآراء الجماهير؟
شارك مصطفى سليمان، المدير التنفيذي للذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت منشور على حسابه على منصة اكس عبّر فيه عن دهشته بعد معرفته أن معظم المستخدمين غير متحمسين لدمج الذكاء الاصطناعي بشكل أعمق داخل نظام ويندوز، معترفا أنه كان يتوقع أن الناس سترحب بأي خطوة تدفع أكثر نحو الذكاء الاصطناعي لأنه لا يرى كيف يمكن أن يعترض أحد على ذلك، لكنه تفاجأ بأن رد الفعل الحقيقي كان العكس تماماً، وكأن هناك فجوة واضحة بين ما تتوقعه الشركات وبين ما يريده المستخدمون فعلاً.
كيف نحمي أولادنا داخل مجتمع تسهل فيه فبركة الصور بالذكاء الاصطناعي؟
بدأت تظهر كوارث الانتشار السريع لأدوات الذكاء الاصطناعي فقام طفل في ولاية لويزيانا الأمريكية بفبركة صور خادشة للحياء لزميلته ثم قام بتوزيع هذه الصور، ونتيجة لذلك ضربته الفتاة وتم طردها من المدرسة واحتمال مقاضاتها بسبب تعديها بالضرب على زميلها. وفي القليوبية بمصر قام صاحب محل بقالة بتصوير فتاة في الصف الأول الإعدادي صورة عادية ثم قام بفبركة صور خادشة وابتز الفتاة بأنه سوف ينشر هذه الصور وقام بتخويفها حتى يتمكن من التعدي عليها وتصويرها وقام بنشر هذه المقاطع. بعض المجتمعات
نتفليكس تعمل على تطوير قسم للألعاب بجانب المحتوى المشاهد
أعلنت نتفليكس مؤخراً عن خطوة جديدة قد تبدو غريبة للبعض وهي تطوير قسم مخصص للألعاب بجانب مكتبتها المعروفة من الأفلام والمسلسلات. مدير قسم الألعاب الجديد في الشركة تحدث عن أن نتفليكس تمتلك قاعدة مستخدمين ضخمة، وأن هذه الشعبية يمكن استغلالها لتقديم تجربة ألعاب تناسب هذا الجمهور وتفتح باب جديد للتوسع. ورغم أن الفكرة تبدو منطقية من ناحية تجارية، إلا أن الكثيرين رأوا أنها بعيدة تماماً عن هوية نتفليكس الأساسية كمنصة محتوى مرئي. البعض يعتبرها محاولة غير واضحة المعالم، وربما انعطاف
سحب لعبة أطفال مدعومة بالذكاء الاصطناعي من الأسواق بعد اكتشاف أنها قد تساعد الأطفال على إشعال حرائق
انتشر خلال الأيام الماضية خبر غريب عن لعبة دب تُدعى Kumma مزودة بنموذج ذكاء اصطناعي مخصص للتحدث مع الأطفال وإبقاء محادثات طويلة معهم. اللعبة كانت تسوق على أنها صديقة للطفل يمكنها الإجابة عن الأسئلة والتفاعل معه بطريقة ممتعة وآمنة إلى أن قرر مجموعة من الباحثين اختبار حدود هذا الأمان. وخلال التجارب بدأ الدب بإعطاء الطفل خطوات تفصيلية لكيفية إشعال النار وكأن الموضوع لعبة، وهو خطر مباشر على الطفل الذي لا يملك القدرة على التمييز أو إدراك حجم المخاطر. النتيجة كانت
ما رأيكم كمستخدمين بخطة مايكروسوفت لجعل ويندوز مدعوم بالكامل بالذكاء الاصطناعي؟
أعلنت مايكروسوفت مؤخراً عن نيتها تحويل أنظمة ويندوز القادمة إلى أنظمة Agentic، أي أن الذكاء الاصطناعي لن يكتفي بمساعدات بسيطة، بل سيصبح قادراً على اتخاذ قرارات وتنفيذ مهام كاملة بالنيابة عن المستخدم، حتى لو كانت طويلة ومعقدة. هذا التوجه أثار ضجة كبيرة بين المستخدمين، وظهرت حملات واسعة ترفض الفكرة تماماً لأنها تعني أن النظام قد يبدأ في التصرف دون الرجوع لصاحبه، وهو شيء يراه الكثيرون تدخلاً مبالغاً فيه في تجربة الاستخدام، بل وتهديد لخصوصية المستخدم وسيطرته على جهازه. ورغم كل
ما مدى فعالية نظام فحص الوجه لمنع المراهقين من الوصول لمحتوى بالغ؟
أعلنت منصة Twitch مؤخراً أنها بدأت في بعض الدول تطبيق نظام فحص الوجه قبل السماح للمستخدمين بالوصول إلى المحتوى المخصص للبالغين، في محاولة لضبط أعمار المشاهدين ومنع المراهقين من مشاهدة ما لا يناسبهم. الفكرة تبدو منطقية نظريا، لكنها أثارت موجة استياء واسعةخصوصا بعد التجربة السيئة لمنصة Discord التي حاولت تطبيق نفس السياسة في مطلع العام الحالي وانتهى الأمر بحدوث خرق أمني كبير تعرض خلاله حوالي 70 ألف مستخدم لسرقة بيانات حساسة. فكرة ربط التحقق من العمر بالوجه قد تبدو حديثة
تطبيق جديد يتيح للمستخدمين التحدث مع نسخ افتراضية للأشخاص المتوفين بالذكاء الاصطناعي
انتشر مؤخراً إعلان غريب ومثير للجدل أطلقته شركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي تُدعى 2Wai، حيث تحدث مؤسسها عن تطبيق جديد يسمح بإنشاء نسخة افتراضية من شخص متوفّى اعتماداً على صوره ومعلومات عن شخصيته. الفكرة تقوم على أن يظل المستخدم قادر على التواصل مع نسخة تحاكي الشخص بعد وفاته، وكأن العلاقة لا تنقطع، بل تستمر عبر نموذج مدعوم بالذكاء الاصطناعي. الخبر أثار ردود فعل واسعة، ليس فقط بسبب غرابة الفكرة، بل لأنها تلامس منطقة حساسة جداً تتعلق بالحزن والفقد والعاطفة.
تسلا في طريقها لانتاج جيش من الروبوتات لاستبدال العمالة البشرية في المصانع
وافق مستثمرو شركة تسلا مؤخراً على خطوة ضخمة قد تغيّر شكل سوق العمل تماماً، بعد أن أعطوا الضوء الأخضر لضخ استثمارات هائلة تُقدّر بتريليون دولار مقابل أن تنتج الشركة مليون نسخة من روبوت Optimus الذي تطوره منذ سنوات. الهدف وراء هذا الاستثمار الضخم هو جعل الروبوتات تتولى الأعمال اليدوية داخل المصانع وتصبح بديل كامل للعمالة البشرية في المهام التي تتطلب جهد بدني الخبر اثار الكثير من الجدل لأنه لا يتحدث عن تجربة صغيرة أو نموذج تجريبي، بل عن خطة واسعة
مؤتمر عالمي للذكاء الاصطناعي يستقبل الكثير من الأوراق البحثية المنتجة بالذكاء الاصطناعي
في مؤتمر ICLR العالمي، وهو واحد من أهم المؤتمرات التي يجتمع فيها الباحثون لعرض ومناقشة أحدث ما تم التوصل إليه في الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، حدثت ظاهرة أثارت الكثير من القلق. تم اكتشاف أن حوالي 21٪ من الأوراق البحثية المقدمة هذا العام كانت مكتوبة بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي وليس من جهد الباحثين أنفسهم إلا القليل أو ربما لا شيء. الأمر يبدو غريبا ومربكا خصوصا مع كون المؤتمر هدفه أصلا تطوير الذكاء الاصطناعي، لكن نجده أصبح يعتمد على الذكاء الاصطناعي في
نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية لم تعد بذات الأهمية
ظهر مؤخراً تصريح مثير من Yann LeCun أحد أبرز خبراء الذكاء الاصطناعي في شركة ميتا، حيث قال إن نماذج الذكاء الاصطناعي التي نستخدمها اليوم، أو ما يعرف بالـ LLMs، لم تعد بتلك الأهمية التي يتعامل معها العالم. ورغم التطور الضخم الذي حققته هذه النماذج وزيادة حجم البيانات التي تُدرب عليها، إلا أن المشكلة الجوهرية من وجهة نظره ما زالت كما هي، وهي أن النموذج لا يفهم ولا يعي، بل يجمع نصوص من المعرفة المتاحة ويعيد دمجها بطريقة ذكية فقط. تصريحه
كيف يسلب الذكاء الاصطناعي الفن روحه إذا لم يكن بإمكاننا التفرقة؟
في استطلاع أجرته The Independent على أكثر من 9000 شخص من 8 دول، استمع المشاركون لأغاني بشرية وأخرى مولدة بالذكاء الاصطناعي وكانت النتيجة صادمة، حيث 97% لم يتمكنوا من التفرقة بينهما. هذا الرقم يضعنا أمام مفارقة غريبة. فبينما يتكرر الحديث عن أن الذكاء الاصطناعي يقتل روح الفن ويجرده من إنسانيته، يثبت الواقع أننا لا نستطيع حتى معرفة الفرق عند السماع. قد يكون السبب أن علاقتنا بالفن ليست فقط مبنية على الجودة، بل على القصة خلف العمل أو على الشخص الذي
هل التحدث مع نماذج الذكاء الاصطناعي في أمور عاطفية يعتبر خيانة زوجية؟
في بحث أجرته جامعة برلين، وُجد أن بعض المتزوجين الذين يستخدمون نماذج ذكاء اصطناعي مصممة للدردشة العاطفية يبدأون تدريجيًا في مقارنة هذه النماذج بشركائهم الحقيقيين. ومع الوقت تتحول المقارنة إلى ميل واضح للنسخة المثالية التي هي الذكاء الاصطناعي، فهي التي لا تغضب ولا ترفض ولا تطلب شيئًا وتقدم اهتمام دائم بلا أي مجهود مقابل. هذا التعلق لم يبقى مجرد ظاهرة نفسية بسيطة بل تسبّب في مشاكل حقيقية في علاقات كثيرة، ووصل في بعض الحالات إلى انفصال كامل. وكأن وجود طرف
كيف تصنع إعلانات احترافية بالذكاء الاصطناعي وتختصر ساعات العمل
هل شعرت يومًا بالإرهاق عند محاولة تصميم إعلان يجذب الانتباه ويحقق نتائج ملموسة؟ كثير من المسوقين الرقميين وأصحاب المتاجر الصغيرة يقضون ساعات طويلة لإنتاج إعلان واحد ، بينما يمكنهم استغلال هذا كل الوقت في تحسين استراتيجيات التسويق وزيادة المبيعات. الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم أداة قوية لأي شخص يريد إنتاج إعلانات عالية الجودة بسرعة، دون الحاجة لخبرة تصميمية كبيرة أو فريق مخصص. في هذا المقال، سنتحدث عن طريقة عملية لصناعة إعلانات جذابة وفعالة، وسنستعرض بعض الأساليب لتحسين الأداء، كل ذلك بطريقة
نسبة الطلاب المعتمدين على الذكاء الاصطناعي لأداء واجباتهم المنزلية تصل إلى 84%
في دراسة جديدة قامت بها منظمة College Board تم الكشف عن رقم صادم بخصوص التعليم اليوم، حيث أن 84% من الطلاب أصبحوا يعتمدون على الذكاء الاصطناعي لإنجاز واجباتهم المدرسية. وهذا التحول جعل فكرة الواجب المنزلي نفسها تفقد مهمتها الأصلية، لأن الهدف لم يعد تقييم مستوى فهم الطالب بشكل حقيقي، بل أصبح الطلاب يعطون تلك الواجبات للذكاء الاصطناعي لحلها بالنيابة عنهم. المشكلة هنا ليست مجرد غش أو نجاح بدون مجهود، وإنما في أن النظام التعليمي نفسه لم يعد مناسب لطبيعة أدوات