أظهر مركز العدالة الاجتماعية CSJ في دراسة حديثة رقم صادم حيث اكتشف أن أكثر من 800 ألف طفل فقط بين سن الثالثة والخامسة لديهم نشاط فعلي على منصات التواصل الاجتماعي. نحن نتحدث عن أطفال في عمر غالبا لا يستطيعون القراءة أو الكتابة بعد. ومع ذلك لديهم وجود رقمي كامل أحيانا يفوق وجود بعض البالغين. الأمر يبدو مقلق للبعض خصوصا أن هذه المنصات لم تصمم أصلا للأطفال بهذا العمر سواء من ناحية المحتوى أو مستوى الأمان. في المقابل هناك من يراه
تقنية
93.1 ألف متابع
مجتمع لمناقشة أحدث التقنيات والابتكارات. ناقش وتبادل المعرفة حول الأجهزة، البرمجيات، الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني. شارك أفكارك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محبي التقنية والمتخصصين.
مؤتمر عالمي للذكاء الاصطناعي يستقبل الكثير من الأوراق البحثية المنتجة بالذكاء الاصطناعي
في مؤتمر ICLR العالمي، وهو واحد من أهم المؤتمرات التي يجتمع فيها الباحثون لعرض ومناقشة أحدث ما تم التوصل إليه في الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، حدثت ظاهرة أثارت الكثير من القلق. تم اكتشاف أن حوالي 21٪ من الأوراق البحثية المقدمة هذا العام كانت مكتوبة بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي وليس من جهد الباحثين أنفسهم إلا القليل أو ربما لا شيء. الأمر يبدو غريبا ومربكا خصوصا مع كون المؤتمر هدفه أصلا تطوير الذكاء الاصطناعي، لكن نجده أصبح يعتمد على الذكاء الاصطناعي في
ما سبب الفجوة بين توقعات شركات التقنية وآراء الجماهير؟
شارك مصطفى سليمان، المدير التنفيذي للذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت منشور على حسابه على منصة اكس عبّر فيه عن دهشته بعد معرفته أن معظم المستخدمين غير متحمسين لدمج الذكاء الاصطناعي بشكل أعمق داخل نظام ويندوز، معترفا أنه كان يتوقع أن الناس سترحب بأي خطوة تدفع أكثر نحو الذكاء الاصطناعي لأنه لا يرى كيف يمكن أن يعترض أحد على ذلك، لكنه تفاجأ بأن رد الفعل الحقيقي كان العكس تماماً، وكأن هناك فجوة واضحة بين ما تتوقعه الشركات وبين ما يريده المستخدمون فعلاً.
Grok أصبح أداة بروباجاندا لصالح إيلون ماسك والمستخدمين مستائين
خلال الأسابيع الماضية زاد الحديث عن سلوك غريب لنموذج Grok التابع لإيلون ماسك. الكثير من المستخدمين لاحظوا أن النموذج يميل للدفاع عن ماسك بشكل مبالغ فيه مهما كان الموضوع، لدرجة أنه في بعض الإجابات قال إن إيلون قادر على هزيمة مايك تايسون في فترة مجده، أو أن عبقريته قد تتفوق على ليوناردو دافنشي وإسحاق نيوتن. هذه الردود لم تؤخذ كخطأ تقني حيث اعتبرها الكثيرين مؤشر مقلق على كيف يمكن للأدوات الذكية أن تتحول إلى وسيلة ترويج لصالح شخص أو فكرة،
أغلب الروائيين يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيستبدلهم بالكامل
نشرت جامعة كامبردج دراسة أجرتها على أكثر من 300 روائي بهدف معرفة توقعاتهم لأثر الذكاء الاصطناعي عليهم وعلى عملهم، وكانت نتيجة الدراسة أن أكثر من نصف هؤلاء الكتّاب يظنون أن الذكاء الاصطناعي سيأخذ مكانهم في النهاية. هذا ليس مجرد خوف عابر، بل شعور تكون عبر تجارب حقيقية عاشوها في السنوات الأخيرة كاستخدام أعمالهم دون إذن لاستخدامها في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، أو ملاحظتهم لانخفاض واضح في الدخل بسبب المنافسة التي لم يتوقعوها من برامج توليد النصوص. الغريب أن كثير من
الدنمارك تحظر استخدام وسائل التواصل للأطفال دون سن 15 عام
دائماً ما تعجبني تشريعات الدول المتقدمة لأنها تلمس الواقع وتتفاعل معه باستمرار، قررت الدنمارك أنها ستحظر استخدام بعض وسائل التواصل للأطفال دون سن 15 عام، مع إعفاء مشروط للأطفال (13-14 سنة بإذن الأهل)، هذا القرار قد يكون في مصلحة الطفل لكن من ناحية أخرى يمثل مساس بحريته بشكل مباشر من الدولة. كذلك هنا انتقلت سلطة الأهل في المنع إلى الدولة. ولم يعد في يد الأهل أن يمنعوا أولادهم من باقي منصات التواصل لأن الدولة هي التي ستحدد ما المنصات التي
إيلون ماسك يتوقع انه في المستقبل القريب لن يكون العمل ضروري ولن يعود للمال قيمة
في المؤتمر الاقتصادي السعودي الأمريكي، أطلق إيلون ماسك واحد من أكثر تصريحاته غرابة مؤخرا حيث قال إنه يتوقع أنه خلال عشر إلى عشرين سنة فقط، سيصل الذكاء الاصطناعي والروبوتات إلى مستوى يجعل العمل اختياري وليس ضرورة. وان العمل سيكون مجرد هواية لمن يريد لا أكثر. التصريح جذاب ومخيف في الوقت نفسه. إذا كانت الروبوتات قادرة على تلبية احتياجات المجتمع بالكامل، فهذا يطرح تساؤلات حول ما سيحدث لقيمة المال نفسها وكيف يكون شكل الحياة عندما تختفي الضغوط التي بُنيت عليها فكرة
كيف ترون مستقبل أدوات الإنتاجية؟
أعلنت شركة Grammarly عن تغيير اسمها لتصبح Superhuman، في خطوة أراها مهمة جدا لتحوّلها من مجرد أداة لغوية شهيرة إلى منظومة إنتاجية متكاملة. Grammarly، التي وصلت قيمتها إلى 13 مليار دولار في 2021 وتحقق مئات الملايين سنويًا، يبدو أنها أدركت أن الذكاء الاصطناعي غيّر قواعد اللعبة، فبدأت توسّع نفسها بخطوات جريئة مثل الاستحواذ على Superhuman وCoda. بدأت ببناء منظومة تضم أدوات مثل Grammarly وCoda وSuperhuman Email، يقودها المساعد الذكي الجديد Superhuman GO مساعد دائم التشغيل يتكامل مع البريد والتقويم والملفات،
سحب لعبة أطفال مدعومة بالذكاء الاصطناعي من الأسواق بعد اكتشاف أنها قد تساعد الأطفال على إشعال حرائق
انتشر خلال الأيام الماضية خبر غريب عن لعبة دب تُدعى Kumma مزودة بنموذج ذكاء اصطناعي مخصص للتحدث مع الأطفال وإبقاء محادثات طويلة معهم. اللعبة كانت تسوق على أنها صديقة للطفل يمكنها الإجابة عن الأسئلة والتفاعل معه بطريقة ممتعة وآمنة إلى أن قرر مجموعة من الباحثين اختبار حدود هذا الأمان. وخلال التجارب بدأ الدب بإعطاء الطفل خطوات تفصيلية لكيفية إشعال النار وكأن الموضوع لعبة، وهو خطر مباشر على الطفل الذي لا يملك القدرة على التمييز أو إدراك حجم المخاطر. النتيجة كانت
نسبة الطلاب المعتمدين على الذكاء الاصطناعي لأداء واجباتهم المنزلية تصل إلى 84%
في دراسة جديدة قامت بها منظمة College Board تم الكشف عن رقم صادم بخصوص التعليم اليوم، حيث أن 84% من الطلاب أصبحوا يعتمدون على الذكاء الاصطناعي لإنجاز واجباتهم المدرسية. وهذا التحول جعل فكرة الواجب المنزلي نفسها تفقد مهمتها الأصلية، لأن الهدف لم يعد تقييم مستوى فهم الطالب بشكل حقيقي، بل أصبح الطلاب يعطون تلك الواجبات للذكاء الاصطناعي لحلها بالنيابة عنهم. المشكلة هنا ليست مجرد غش أو نجاح بدون مجهود، وإنما في أن النظام التعليمي نفسه لم يعد مناسب لطبيعة أدوات
كيف نحمي أولادنا داخل مجتمع تسهل فيه فبركة الصور بالذكاء الاصطناعي؟
بدأت تظهر كوارث الانتشار السريع لأدوات الذكاء الاصطناعي فقام طفل في ولاية لويزيانا الأمريكية بفبركة صور خادشة للحياء لزميلته ثم قام بتوزيع هذه الصور، ونتيجة لذلك ضربته الفتاة وتم طردها من المدرسة واحتمال مقاضاتها بسبب تعديها بالضرب على زميلها. وفي القليوبية بمصر قام صاحب محل بقالة بتصوير فتاة في الصف الأول الإعدادي صورة عادية ثم قام بفبركة صور خادشة وابتز الفتاة بأنه سوف ينشر هذه الصور وقام بتخويفها حتى يتمكن من التعدي عليها وتصويرها وقام بنشر هذه المقاطع. بعض المجتمعات
نتفليكس تعمل على تطوير قسم للألعاب بجانب المحتوى المشاهد
أعلنت نتفليكس مؤخراً عن خطوة جديدة قد تبدو غريبة للبعض وهي تطوير قسم مخصص للألعاب بجانب مكتبتها المعروفة من الأفلام والمسلسلات. مدير قسم الألعاب الجديد في الشركة تحدث عن أن نتفليكس تمتلك قاعدة مستخدمين ضخمة، وأن هذه الشعبية يمكن استغلالها لتقديم تجربة ألعاب تناسب هذا الجمهور وتفتح باب جديد للتوسع. ورغم أن الفكرة تبدو منطقية من ناحية تجارية، إلا أن الكثيرين رأوا أنها بعيدة تماماً عن هوية نتفليكس الأساسية كمنصة محتوى مرئي. البعض يعتبرها محاولة غير واضحة المعالم، وربما انعطاف
ما رأيكم كمستخدمين بخطة مايكروسوفت لجعل ويندوز مدعوم بالكامل بالذكاء الاصطناعي؟
أعلنت مايكروسوفت مؤخراً عن نيتها تحويل أنظمة ويندوز القادمة إلى أنظمة Agentic، أي أن الذكاء الاصطناعي لن يكتفي بمساعدات بسيطة، بل سيصبح قادراً على اتخاذ قرارات وتنفيذ مهام كاملة بالنيابة عن المستخدم، حتى لو كانت طويلة ومعقدة. هذا التوجه أثار ضجة كبيرة بين المستخدمين، وظهرت حملات واسعة ترفض الفكرة تماماً لأنها تعني أن النظام قد يبدأ في التصرف دون الرجوع لصاحبه، وهو شيء يراه الكثيرون تدخلاً مبالغاً فيه في تجربة الاستخدام، بل وتهديد لخصوصية المستخدم وسيطرته على جهازه. ورغم كل
ما مدى فعالية نظام فحص الوجه لمنع المراهقين من الوصول لمحتوى بالغ؟
أعلنت منصة Twitch مؤخراً أنها بدأت في بعض الدول تطبيق نظام فحص الوجه قبل السماح للمستخدمين بالوصول إلى المحتوى المخصص للبالغين، في محاولة لضبط أعمار المشاهدين ومنع المراهقين من مشاهدة ما لا يناسبهم. الفكرة تبدو منطقية نظريا، لكنها أثارت موجة استياء واسعةخصوصا بعد التجربة السيئة لمنصة Discord التي حاولت تطبيق نفس السياسة في مطلع العام الحالي وانتهى الأمر بحدوث خرق أمني كبير تعرض خلاله حوالي 70 ألف مستخدم لسرقة بيانات حساسة. فكرة ربط التحقق من العمر بالوجه قد تبدو حديثة
تطبيق جديد يتيح للمستخدمين التحدث مع نسخ افتراضية للأشخاص المتوفين بالذكاء الاصطناعي
انتشر مؤخراً إعلان غريب ومثير للجدل أطلقته شركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي تُدعى 2Wai، حيث تحدث مؤسسها عن تطبيق جديد يسمح بإنشاء نسخة افتراضية من شخص متوفّى اعتماداً على صوره ومعلومات عن شخصيته. الفكرة تقوم على أن يظل المستخدم قادر على التواصل مع نسخة تحاكي الشخص بعد وفاته، وكأن العلاقة لا تنقطع، بل تستمر عبر نموذج مدعوم بالذكاء الاصطناعي. الخبر أثار ردود فعل واسعة، ليس فقط بسبب غرابة الفكرة، بل لأنها تلامس منطقة حساسة جداً تتعلق بالحزن والفقد والعاطفة.
تسلا في طريقها لانتاج جيش من الروبوتات لاستبدال العمالة البشرية في المصانع
وافق مستثمرو شركة تسلا مؤخراً على خطوة ضخمة قد تغيّر شكل سوق العمل تماماً، بعد أن أعطوا الضوء الأخضر لضخ استثمارات هائلة تُقدّر بتريليون دولار مقابل أن تنتج الشركة مليون نسخة من روبوت Optimus الذي تطوره منذ سنوات. الهدف وراء هذا الاستثمار الضخم هو جعل الروبوتات تتولى الأعمال اليدوية داخل المصانع وتصبح بديل كامل للعمالة البشرية في المهام التي تتطلب جهد بدني الخبر اثار الكثير من الجدل لأنه لا يتحدث عن تجربة صغيرة أو نموذج تجريبي، بل عن خطة واسعة
كيف تصنع إعلانات احترافية بالذكاء الاصطناعي وتختصر ساعات العمل
هل شعرت يومًا بالإرهاق عند محاولة تصميم إعلان يجذب الانتباه ويحقق نتائج ملموسة؟ كثير من المسوقين الرقميين وأصحاب المتاجر الصغيرة يقضون ساعات طويلة لإنتاج إعلان واحد ، بينما يمكنهم استغلال هذا كل الوقت في تحسين استراتيجيات التسويق وزيادة المبيعات. الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم أداة قوية لأي شخص يريد إنتاج إعلانات عالية الجودة بسرعة، دون الحاجة لخبرة تصميمية كبيرة أو فريق مخصص. في هذا المقال، سنتحدث عن طريقة عملية لصناعة إعلانات جذابة وفعالة، وسنستعرض بعض الأساليب لتحسين الأداء، كل ذلك بطريقة
كيف يسلب الذكاء الاصطناعي الفن روحه إذا لم يكن بإمكاننا التفرقة؟
في استطلاع أجرته The Independent على أكثر من 9000 شخص من 8 دول، استمع المشاركون لأغاني بشرية وأخرى مولدة بالذكاء الاصطناعي وكانت النتيجة صادمة، حيث 97% لم يتمكنوا من التفرقة بينهما. هذا الرقم يضعنا أمام مفارقة غريبة. فبينما يتكرر الحديث عن أن الذكاء الاصطناعي يقتل روح الفن ويجرده من إنسانيته، يثبت الواقع أننا لا نستطيع حتى معرفة الفرق عند السماع. قد يكون السبب أن علاقتنا بالفن ليست فقط مبنية على الجودة، بل على القصة خلف العمل أو على الشخص الذي
قدرة الذكاء الاصطناعي على تمييز المعتقدات المغلوطة تتدهور
في بحث تم نشره مؤخراً على مجلة Nature بدأت تظهر مشكلة خطيرة بخصوص نماذج الذكاء الاصطناعي. الدراسة توضح أن قدرة بعض النماذج على تمييز المعلومات المغلوطة التي يطرحها المستخدمين عليها بدأت تتدهور بشكل واضح، حيث تراجعت دقة GPT 4o مثلاً من 98.2% إلى 64.4% فقط. هذا التراجع كبير جداً مقارنة بالتطور الذي من المفترض أن الذكاء الاصطناعي يشهده، ويعني أن النموذج أصبح أكثر قابلية لتصديق وتكرار معلومات خاطئة دون أن ينتبه. فكرة أن الذكاء الاصطناعي كان يقدم دائماً كأداة قادرة
نماذج الذكاء الاصطناعي الحالية لم تعد بذات الأهمية
ظهر مؤخراً تصريح مثير من Yann LeCun أحد أبرز خبراء الذكاء الاصطناعي في شركة ميتا، حيث قال إن نماذج الذكاء الاصطناعي التي نستخدمها اليوم، أو ما يعرف بالـ LLMs، لم تعد بتلك الأهمية التي يتعامل معها العالم. ورغم التطور الضخم الذي حققته هذه النماذج وزيادة حجم البيانات التي تُدرب عليها، إلا أن المشكلة الجوهرية من وجهة نظره ما زالت كما هي، وهي أن النموذج لا يفهم ولا يعي، بل يجمع نصوص من المعرفة المتاحة ويعيد دمجها بطريقة ذكية فقط. تصريحه
هل التحدث مع نماذج الذكاء الاصطناعي في أمور عاطفية يعتبر خيانة زوجية؟
في بحث أجرته جامعة برلين، وُجد أن بعض المتزوجين الذين يستخدمون نماذج ذكاء اصطناعي مصممة للدردشة العاطفية يبدأون تدريجيًا في مقارنة هذه النماذج بشركائهم الحقيقيين. ومع الوقت تتحول المقارنة إلى ميل واضح للنسخة المثالية التي هي الذكاء الاصطناعي، فهي التي لا تغضب ولا ترفض ولا تطلب شيئًا وتقدم اهتمام دائم بلا أي مجهود مقابل. هذا التعلق لم يبقى مجرد ظاهرة نفسية بسيطة بل تسبّب في مشاكل حقيقية في علاقات كثيرة، ووصل في بعض الحالات إلى انفصال كامل. وكأن وجود طرف
لماذا تسعى كل المتصفحات لسلب أي إرادة للمستخدم؟
قرأت مؤخرا مقال نشر على مدونة XDA developers يحذر من الاعتماد على المتصفحات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، خاصة المتصفحات الجديدة التي تحاول أن تجعل تجربة البحث مصممة بالكامل على حسب شخصية واهتمامات المستخدم وتلخص له كل نتائج البحث في اجابة واحدة مختصرة. الفكرة تبدو مريحة في البداية لأن كل شيء يتم ترتيبه حسب رغباتك ويظهر لك المحتوى الذي يهمك ويوافق اهتماماتك فقط وبدون الحاجة للبحث في مصادر مختلفة ومتناقضة أحيانا، لكن المشكلة أن هذا الأسلوب يلغي تقريباً أي فرصة لرؤية أفكار
مايكروسوفت تستعد للتوظيف مجددا بعد فترة من تقليل أعداد الموظفين
أعلن المدير التنفيذي لمايكروسوفت أن الشركة تستعد لفتح باب التوظيف من جديد بعد فترة طويلة ركزت فيها على تقليل عدد الموظفين وتسريح الكثير منهم، وقال أن الهدف من هذه الفترة كان إعادة تشكيل الفريق بحيث يصبح أكثر تأقلما مع الذكاء الاصطناعي وقادر على استخدامه والاستفادة منه بأعلى مستوى ممكن. هذا التصريح أثار الجدل حول كون الشركات الآن تستخدم الذكاء الاصطناعي كعذر لإقصاء الجيل الحالي من الموظفين واستبدالهم بجيل جديد قادر على التأقلم، بدل ان يتم تدريب الموظفين الموجودين حالياً وتحسين
Adobe تعلن عن برامج جديده للتصميم بالذكاء الاصطناعي: مساعده للمصممين ام استبدال لهم
في مؤتمر Adobe MAX الأخير أعلنت Adobe عن مجموعة من برامج التصميم الجديدة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وكان من أكثر ما أثار النقاش هو عرضهم لبرنامج جديد لتحرير الفيديو اسمه Frame Forward بطريقة بسيطة وسريعة جداً، مقارنة ببرامج مثل After Effects اللي تحتاج خبرة طويلة ومهارات تقنية عالية للتعامل معها. هذا الاعلان أثار النقاش المتجدد حول ما كانت هذه الأدوات الجديدة تعتبر دعم للمصممين وتوفير وقت وجهد لهم، بحيث يركزوا أكثر على الجانب الإبداعي بدل المهام التقنية المعقدة أم أنها
OpenAI تتحول لشركة هادفة للربح رسميا: ما هي تبعات القرار؟
مؤخراً أعلنت OpenAI بشكل رسمي تحولها لشركة هادفة للربح، بعد سنوات كانت تصف فيها نفسها كمنظمة غير ربحية هدفها تطوير الذكاء الاصطناعي لخدمة البشرية وتغيير العالم للأفضل. القرار جاء بعد سلسلة طويلة من الإجراءات القانونية التي كانت تعيق حدوث هذا التغيير لفترة طويلة. هذا الإعلان فتح باب واسع للنقاش حول مستقبل الشركة واتجاهها القادم، خصوصًا أن التحول للربحية يجعل الهدف التجاري في الواجهة، ومن الطبيعي أن يؤثر ذلك على طريقة اتخاذ القرارات داخل الشركة، وعلى نوع المنتجات والخدمات التي ستقدمها