قد تتفاجأ إذا عرفت أن أغلب الصراعات الحادة والنقاشات المتطرفة التي نراها يوميًا على مواقع التواصل المختلفة مثل فيسبوك أو إنستغرام أو اكس ليست قادمة من ملايين الناس كما نظن، بل من 10% فقط من المستخدمين. هذا ما كشفه بحث جديد أُجري على مختلف منصات التواصل، والذي أشار إلى أن هذه النسبة الصغيرة مسئولة عن 97% من الآراء الحادة والمواقف الاستفزازية التي تملأ الإنترنت يوميًا. لكن المشكلة ليست في هؤلاء فقط، بل في الخوارزميات التي تحكم هذه المنصات. لأنها ببساطة
تقنية
91.2 ألف متابع
مجتمع لمناقشة أحدث التقنيات والابتكارات. ناقش وتبادل المعرفة حول الأجهزة، البرمجيات، الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني. شارك أفكارك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محبي التقنية والمتخصصين.
80% من الشباب مستعدين لاتخاذ الذكاء الاصطناعي كشريك حياة
رأيت نتائج استطلاع رأي أجرته شركة Joi AI على 2000 شاب وشابة لسؤالهم اذا كان لديهم مشكلة في أن يكون شريك حياتهم ذكاء اصطناعي، والمفاجأة كانت أن 80% منهم أجابوا بلا تردد أنه لا مشكلة على الإطلاق. بعيدًا عن غرابة الإجابة، السبب كان هو الأغرب. فأغلب المشاركين قالوا إن الذكاء الاصطناعي يقدم لهم دعمًا نفسيًا وعاطفيًا يفوق بكثير ما يحصلون عليه من البشر حولهم. وهذا امر عجيب، أن تكون آلة صماء، لا تملك مشاعر حقيقية، أصبحت قادرة على تعويض غياب
سنترال رمسيس- كيف يمكن للدول أن تحافظ على أمان بنيتها التحتية؟!
حريق سنترال رمسيس أثر فى البنية التحتية لشبكة الإنترنت فى الكثير من الاماكن فى مصر حريق واحد فى مكان واحد فى شارع واحد فى سنترال واحد أوقع 90% من خدمات البلد، فى ظل الحروب والأزمات كيف لدولة مثل مصر يمكن أن تحافظ على بنيتها التحتية من إنترنت أو سيرفرات حتى إذا قامت حرب أو حدثت حادثة لاتقطع الإنترنت أو تتوقف خدمات مهولة بالكلية مابشأنه أن يقطع الغرب عن الشرق إذا قامت حرب وبالتالى خسارة وهزيمة فادحة ما الإجراءات التى يجب
العرب متأخرين فى تبني نماذج الذكاء الإصطناعي!!
قرأت قصة لمجموعة شباب من المجتمع الغربي نفذوا موقع بإستخدام نماذج الذكاء الإصطناعي وباعوه خلال 6 شهور ب 8 ملايين دولار لمستثمرين، فأثار تساؤلى عنهم لماذا لايتبنى عدد كبير من الناس والشباب فى مصر والوطن العربي نماذج الذكاء الإصطناعي هذه ويدربوها ويخرجوا منها بتطبيقات ليستفيد منها هم أولاً ماديا وبلادهم من العملات الصعبة؟!
تخيل إن أي فكرة سوفت وير ترسلها لل AI، يتم تنفيذها خلال ساعات!! ما هى الفكرة التى ستعمل على تنفيذها؟!
مجال الذكاء الإصطناعي منذ ان توفر للعوام فى كل أنحاء الأرض أصبح يتطور بسرعة صاروخية، وهناك أنباء كثيرة عن مايسمى بال Vibe coding وجربت بنفسي تنفيذ مشاريع بها وبالطبع أشياء بسيطة لأن GPT لن يسمح لك بإنشاء مشروعات كبرى به، وبالمناسبة الأمر ليس ببعيد، لذلك إذا أتيحت لك الفكرة ما هو الشئ التى ستباشر فى العمل عليه واضعاً فى الإعتبار أن أى شئ ستكتبه للذكاء الإصطناعي سيقوم بتنفيذه بالكامل مهما كان حجمه، أي شئ ستعمل على تنفيذه فوراً وفى أسرع
واتساب سيبدأ تضمين إعلانات: التطبيق يفقد ميزته الوحيدة؟
بعد سنوات طويلة من الحفاظ على تجربة استخدام نظيفة وخالية من الإعلانات، يبدو أن واتساب قرر أخيرًا أن يغيّر قواعد لعبته. وفقًا لما أعلنته شركة ميتا، سيتم قريبًا تضمين إعلانات ممولة داخل قسم الحالة (Status) على التطبيق، وهو ما اعتبره كثير من المستخدمين خطوة نحو فقدان واتساب لميزته الوحيدة التي جعلته التطبيق الأكثر راحة في التواصل. القرار قد يبدو بسيطًا من الخارج، لكنه يطرح أكثر من علامة استفهام. فمنذ بداية انطلاقه، حافظ واتساب على وعده بأن يكون خاليًا من الإعلانات،
ماذا لو أن وظيفتك الحالية يمكن أتمتتها بالكامل؟!
يغزو عالم التواصل اليوم مايسمى بالأوتوميشن وهو يقوم بتنفيذ عمليات أى مجموعة من الخطوات معاً لنحصل على نتيجة محددة وأى مجال يتكرر بروتينيه وملل يدخل هذا المجال، سؤالى الأن أوظيفتك يمكن أتمتتها؟! إذا نعم ما الخطة البديلة؟! وإذا لا بالطبع أخبرنا أكثر عن وظيفتك ولماذا لا يمكن أتمتتها؟!
لقد أفسد ChatGPT متعة التعلم علي، أم أنني ضعيف الإرادة فقط؟
منذ بضع سنوات، كنت أتعلم تصميم الويب. أذكر جيدًا كيف كانت كل مهمة، مهما كانت صغيرة، تأخذ مني وقت طويل من البحث والتجربة والخطأ. كنت أتعب كثيرًا، لكن لحظة رؤية الموقع يعمل كما أردته، كانت لحظة لا تُنسى. كنت أشعر أنني بنيت شيئًا بيدي، واستحققت كل سطر فيه، كما أنني بعد كل هذا العمل والتجريب أكون قد خرجت بفهم حقيقي لكل سطر في الكود، وأعلم لماذا كتبت هذه الجزئية بهذا الشكل ووظيفة تلك الجزئية، ببساطة كنت أتعلم كما ينبغي. اليوم،
فرقة موسيقية بالذكاء الاصطناعي لديها نصف مليون مستمع شهريًا: تقبّل للواقع أم عدم قدرة على التمييز؟
انتشر جدل كبير مؤخرا على فرقة موسيقية باسم The Velvet Sundown على منصة سبوتيفاي تم انشاءها مؤخرا منذ حوالي شهرين، واستطاعت في خلال تلك المدة القصيرة أن تجذب نصف مليون مستمع شهريا، بعد أن نشرت ألبومين كاملين، والثالث من المفترض أنه على وشك الاصدار في خلال أسبوعين تقريبا. لكن المشكلة كانت عندما تم الكشف عن كون تلك الفرقة غير حقيقية وأن الأغاني كلها من الكلمات للموسيقى للغناء تمت باستخدام الذكاء الاصطناعي، وهو ما أثار موجة من الجدل عما يعنيه هذا
في عصر التجارب المخصصة والمنصات: من ما زال يشاهد التلفاز الآن؟
منذ أن بدأ البث التلفزيوني، أصبح التلفاز في زاوية الغرفة أكثر من مجرد جهاز في المنزل، بل كان بوابتنا إلى العالم، نتابع من خلاله الأخبار، ونعيش لحظات الإثارة في المباريات، ونضحك مع المسلسلات التي تجمع العائلة كل مساء. لذلك أصبح يمثل العديد من الذكريات للكثيرين بالإضافة لكونه وسيلة الترفيه الأشهر وربما الوسيلة الوحيدة في وقت ما. لكن الزمن لا يرحم، ويبدو أن هذا البريق بدأ يخفت ويوشك على الزوال. في الشهر الماضي، ولأول مرة على الإطلاق، تفوقت منصات المشاهدة الرقمية
ضريبة الذكاء الاصطناعي: ماذا يحصل لأدمغتنا على المدى الطويل؟
الذكاء الاصطناعي أداة مذهلة بلا شك، يختصر الوقت ويوفر المجهود ويعطيك إجابات جاهزة في ثوانٍ. لكن، ماذا لو كان كل هذا الراحة له ثمن لا نراه اليوم، بل نحمله داخل عقولنا بصمت؟ في دراسة أجرتها جامعة Cornell، تم تقسيم المشاركين إلى ثلاث مجموعات طُلب منها كتابة مقالات قصيرة: مجموعة كتبتها بالكامل من دون أي مساعدة، وأخرى استخدمت محركات البحث التقليدية مثل جوجل، وثالثة اعتمدت كليًا على الذكاء الاصطناعي. النتيجة لم تكن في جودة المقالات، بل في نشاط أدمغتهم. بعد تكرار
يجب أن نملك حقوق ملكية لملامحنا لتجنب استخدامها في التزييف العميق: كيف فقدنا ملكيتنا لأجسادنا؟
لم اكن اتخيل أن يأتي يوم نطالب فيه بحقوق ملكية لوجوهنا التي كنا نظن أنها تخصنا نحن وحدنا. اليوم، في عصر الذكاء الاصطناعي والتزييف العميق، لم تعد هذه البديهية مضمونة. في خطوة غير مهمة جدا، أعلنت الحكومة الدنماركية أنها تدرس تقنين حقوق الملكية للملامح كوسيلة لحماية المواطنين من الاستخدام غير القانوني لصورهم وأصواتهم في الفيديوهات المزيفة. التزييف العميق بات قادرًا على تركيب الوجوه، تقليد الأصوات، وصناعة مشاهد لا يمكن التفرقة بينها وبين الحقيقة ما كان يُعد في السابق محض خيال
استخدام الذكاء الاصطناعي لا يكفي! تعلم برمجته هو المستقبل!
في عصر سمته هي السرعة، التميز هو مهارة ضرورية للمنافسة في مجال العمل. عندما انتشرت أدوات الذكاء الاصطناعي أصبح هناك معيار للتميز يفرق بين من يستطيع استخدامها بشكل صحيح ومن لم يحاول استخدامها حتى! في المستقبل القريب ومع اتجاه كل الدول لدمج تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في كل المجالات والأنظمة، سيكون معيار التميز هو الفرق بين المستخدم العادي للذكاء الاصطناعي وبين من هو قادر على برمجته لتعميق وتخصيص الاستفادة منه، بين من يستخدمه في العمل ومن يجعله يعمل لديه! لندرك أهمية
"ألعاب مزودة بالذكاء الاصطناعي للأطفال: إلى أي مدى ستذهب التكنولوجيا؟"
أعلنت شركة Mattel، المعروفة عالميًا بإنتاج ألعاب الأطفال مثل Barbie وHot Wheels، عن شراكة مع OpenAI لإدخال الذكاء الاصطناعي إلى ألعابها القادمة. الخبر، ورغم ما فيه من وعود تكنولوجية مثيرة، أثار موجة من الغضب والقلق بين الأهالي والمختصين في التربية وعلم النفس. الذكاء الاصطناعي في ألعاب الأطفال قد يبدو للوهلة الأولى إضافة ممتعة وتعليمية. لعبة ترد على الطفل بصوت واقعي وتفهم مشاعره وتقترح له أنشطة أو قصصًا بحسب حالته المزاجية. لكن خلف هذه الصورة اللطيفة، تبرز تساؤلات جوهرية حول الأمان
كيف تحافظ الشركات الحالية على البقاء وسط المنافسة مع الشركات القائمة على الذكاء الاصطناعي؟
سمعت بودكاست لشخص عزيز على وهو المدير التنفيذى الحالى لشركة فورى، ووجدت أن لديه تخوفات من الذكاء الإصطناعي حيث أنه يمكن لشركة ناشئة معتمدة على الذكاء الإصطناعى مالكها فقط شخص ذكى يجيد إستخدام ال AI يمكنها أن تقوم بتنفيذ ميزات تنافسية أكثر بكثير مما تقدمها فورى ولذلك هم يعملون ليل نهار حتى لايخرجوا ليس فقط من سباق التكنولوجيا بل حرب التكنولوجيا الحالية فهى حرب حقاً ويخرج منها موظفين بالألاف، من وجهة نظرى الأمر ليس بعيداً فخلال عام أو عامين ستظهر
لم أعد أستطيع الاعتماد على تقييمات المنتجات عند الشراء أونلاين... ماذا عنكم؟
في كل مرة أقرر فيها شراء منتج عبر الإنترنت، كنت أقضي وقتًا طويلًا أتصفح المراجعات وأفحص التقييمات على المنتج، معتقدا أنها أفضل مؤشر للتأكد من جودة المنتج لأنها تعبر عن تجارب أشخاص اشتروه وجربوه بالفعل. لكن مؤخرًا، بدأت أشعر أن كل ذلك لم يعد يحمل نفس المصداقية. كثيرًا ما أجد تقييمات تبدو وكأنها كُتبت من قبل روبوت أو موظف تسويق... عبارات مكررة، مثالية أكثر من اللازم، أو حتى هجومية بطريقة لا تُقنع. هذا الشعور جعلني أتفقد الأمر أكثر، فبحثت في
لماذا يتراجع الوعي الأخلاقي في سباق الذكاء الاصطناعي؟
في سباق محموم نحو الذكاء الاصطناعي الأكثر تطورًا، يبدو أن المبادئ الأخلاقية لم تعد أولوية لدى الشركات التقنية. فكل ما من شأنه أن يُغذّي الخوارزميات ويمنحها المزيد من الفهم يُعتبر مُباحًا، حتى لو جاء على حساب خصوصية الأفراد أو ملكيتهم الفكرية. أحدث الأمثلة على ذلك ما تم الكشف عنه مؤخرًا في قضية ضد شركة Anthropic، المطوّرة لنموذج الذكاء الاصطناعي Claude، والتي تفيد بأنها قامت بشراء ملايين النسخ الورقية من الكتب ثم مزّقتها، ومسحتها ضوئيًا من أجل استخدامها في تدريب نموذجها
أعتقد أن المبالغة في تصميم المنتجات أصبحت تخفي ضعف الابتكار في السوق التكنولوجي
مؤخرا بدأت أفقد أي شعور بالحماس عند صدور هاتف جديد أو تحديث لنظام تشغيل كنت أترقبه، رغم أنني سابقا كنت أنتظر هذه الأخبار وأتابعها بشغف. والسبب ببساطة أنني لاحظت أن كل شيء يبدو مختلفًا، لكنه ليس أفضل. ما نراه في السوق التكنولوجي مؤخرًا هو تركيز مفرط على التصميم، من الحواف الدائرية في الهواتف، إلى الألوان المريحة في أنظمة التشغيل، أو حتى تغيير شكل الأيقونات والأنيميشن في كل تحديث، وكأننا نحصل على منتج جديد بينما في الحقيقة لم يتغير سوى شكله.
"إخفاقات الذكاء الاصطناعي: تحديات وفرص "
الذكاء الاصطناعي هو مجال سريع التطور يهدف إلى تطوير أنظمة يمكنها أداء مهام تتطلب ذكاءً بشريًا. ومع ذلك، فإن الذكاء الاصطناعي لا يزال يواجه العديد من التحديات والاخفاقات التي تحد من قدرته على تحقيق أهدافه. أحد الاخفاقات الرئيسية للذكاء الاصطناعي هو الاعتماد على البيانات غير الكافية أو غير الدقيقة. إذا كانت البيانات التي يتم استخدامها لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي غير كافية أو غير دقيقة، فإن النماذج قد لا تعمل بشكل صحيح. كما أن التحيز في البيانات يمكن أن يؤدي إلى
الآلات تتفوق على البشر في الاختراقات: الأمن السيبراني سيصبح ساحة حرب جديدة للذكاء الاصطناعي
حدث لم يكن من السهل تخيّله منذ سنوات، لكنه أصبح حقيقة اليوم، أداة ذكاء اصطناعي تُدعى Xbow استطاعت التفوق على قدرات البشر في اختراق الأنظمة واكتشاف الثغرات. هذه الأداة لا تحاكي قدرات المخترقين فحسب، بل تتفوق عليهم من حيث السرعة، والقدرة على تحليل ملايين الأسطر البرمجية واستنتاج نقاط الضعف بدقة مرعبة. هذا التحول يعني أن معركة الأمن السيبراني لم تعد تدور بين مبرمج ومبرمج، أو جهة وهاكر، بل باتت ساحة يتواجه فيها ذكاء اصطناعي ضد آخر، بحيث أن الدفاعات تُبنى
مستقبل الذكاء الإصطناعي و الروبوتات
# **أخطار الذكاء الاصطناعي والروبوتات: هل يمكن أن يتحوّلوا ضد البشر؟** في السنوات الأخيرة، شهد العالم تطورًا مذهلًا في مجال **الذكاء الاصطناعي** والروبوتات، مما غيّر طريقة عيشنا وعملنا. لكن مع هذه التطورات، بدأت تساؤلات تطرح نفسها: **هل يمكن أن يصبح الذكاء الاصطناعي خطرًا على البشر؟** وهل يمكن أن تتحول الروبوتات ضدنا كما رأينا في أفلام الخيال العلمي مثل **لعبة "Detroit: Become Human"**؟ ## **التقدّم التكنولوجي: نعمة أم نقمة؟** لا شك أن الذكاء الاصطناعي قدّم فوائد عظيمة، من **تشخيص الأمراض** بدقة
شركة OpenAI تنوي بناء ملجأ آمن لحماية فريقها العلمي عند إطلاق الذكاء الاصطناعي العام: ما الذي نحن مقبلون عليه؟
في تصريح غريب، قال أحد مديري شركة OpenAI إنهم يفكرون بجدية في بناء قبو تحت الأرض لحماية فريقهم العلمي قبل إطلاق الذكاء الاصطناعي العام لضمان سلامة الفريق الذي يقف خلف التكنولوجيا الأكثر تأثيرًا وربما خطرًا في تاريخ البشرية. العبارة تفتح الباب لواحد من أخطر النقاشات اليوم، ماذا يعني أن نطلق ذكاءً يعادل أو يفوق ذكاء الإنسان؟ وماذا لو خرج عن السيطرة؟ أو حتى لو لم يخرج، هل سيقلب موازين العالم رأسًا على عقب بطريقة لا يمكننا التراجع عنها؟ الذكاء الاصطناعي
ChatGPT تعطل مؤخرًا وانتشر الذعر بين الكثيرين: ماذا سيحدث لو اختفى الذكاء الاصطناعي الآن؟
قبل أيام قليلة، توقّف ChatGPT عن العمل لفترة وجيزة بسبب عطل تقني، وكأن العالم قد توقف معه. لم تمر دقائق على الانقطاع حتى امتلأت مواقع التواصل بمنشورات تعكس الذعر والارتباك من مستخدمين يعتمدون عليه بشكل يومي سواء في الدراسة أو العمل أو حتى في اتخاذ قرارات حياتية. بعضهم كتب مازحًا أنه لا يستطيع مواجهة العالم وحده بدون ChatGPT. قد يبدو المشهد ساخرًا في ظاهره، لكنه يكشف حقيقة مخيفة في باطنه وهي إلى أي مدى أصبحنا معتمدين على الذكاء الاصطناعي؟ خلال
لماذا تشتكي هوليوود من الذكاء الاصطناعي بعد ان كانت تسعى للاعتماد عليه بالكامل؟
في تطور لافت ومثير للجدل، أقدمت شركة ديزني، إحدى أعمدة هوليوود الكبرى، على مقاضاة شركة Midjourney المتخصصة في توليد الصور والفيديوهات بالذكاء الاصطناعي، متهمة إياها باستخدام شخصياتها المحمية بحقوق النشر لتدريب نماذجها دون الحصول على إذن. هذا الحدث ليس مجرد نزاع قانوني تقليدي بين شركتين، بل يمثل نقطة تحول كبرى في علاقة هوليوود مع الذكاء الاصطناعي، تلك العلاقة التي بدأت كرهان مستقبلي على التطوير وانتهت إلى مخاوف من الهيمنة والتجرد من السيطرة. لفترة طويلة، سعت هوليوود، من شركات الإنتاج إلى
أثر CHATGBT السلبي على الصحة النفسة
تأثير ChatGPT السلبي على الصحة النفسية: الجانب المظلم للتكنولوجيا الذكية في السنوات الأخيرة، أصبحت تطبيقات الذكاء الاصطناعي مثل ChatGPT جزءًا من الحياة اليومية لملايين من الناس، سواء كانت في الدراسة أو العمل أو حتى الدعم النفسي. لكن رغم الفوائد الواضحة الا انه يؤثر بشكل سلبي وكبير على ادمغتنا فيصيبها بالتوقف وعدم العمل والبلادة ويحولنا الى اشخاص اتكالين تعتمد على الاخرين ولا تستطيع انجاز اي شيئ دون مساعدة من أحد . اليكم بعض من هذه الجوانب المظلمة: 1. *الإدمان الرقمي والتعلق