إذا أتيحت لك الفرصة لاستبدال إحدى الوظائف البشرية بالروبوتات بشكل كامل، بحيث يتم تنفيذ جميع مهامها بكفاءة دون الحاجة إلى تدخل بشري، فأي وظيفة ستختار ولماذا؟ هل تعتقد أن استبدال هذه الوظيفة سيعود بالنفع على المجتمع أم قد يسبب مشكلات أخرى؟
التصميم بدون كود: هل هو مستقبل واجهات المستخدم أم مجرد اتجاه مؤقت؟
أصبحت منصات No-Code و Low-Code مثل Webflow و Bubble تحظى بشعبية كبيرة، فهي توفر بيئة مرنة وسهلة للمستخدمين لبناء التطبيقات والمواقع دون الحاجة إلى معرفة عميقة بالبرمجة. هذه المنصات تتيح للمطورين غير المتخصصين تصميم وتجربة أفكارهم بسرعة وبأقل تكلف. الآن أصبح بإمكان كل شخص، بغض النظر عن خلفيته التقنية، إنشاء تطبيقات ومواقع وفقًا لاحتياجاته وأفكاره، مما يفتح الباب أمام العديد من الفرص للإبداع والمشروعات الصغيرة. فبرأيكم، هل تعتبرون التصميم بدون كود هو مستقبل واجهات المستخدم أم مجرد اتجاه مؤقت؟
كيف يمكن لشركات البرمجيات الصغيرة التميز في سوق مزدحم بالمنافسة؟
الشركات الكبرى تمتلك كل المقومات التي تجعلها في الصدارة: ميزانيات ضخمة للتسويق وتطوير المنتجات، فرق عمل مخضرمة ذات خبرة، القدرة على المخاطرة وتحمل الخسائر، وصولًا إلى قاعدة عملاء واسعة وعلاقات قوية في السوق. كل هذه العوامل تمنحها أفضلية واضحة وتجعل المنافسة معها أشبه بمعركة غير متكافئة. وأرى أن شركات البرمجيات الصغيرة لديها ميزة التحرك السريع دون التعقيدات البيروقراطية التي تواجهها الشركات الكبرى، وأظن ذلك لا يكفي في ظل واقع المنافسة الشرس ومزدحم، فكيف يمكن لشركة برمجيات صغيرة تسعى لحجز مقعد
كيف الموازنة بين العمل والدراسة في المرحلة الجامعية؟
تمر السنوات الجامعية علينا ونحن نحمل بين أكتافنا طموحات أكاديمية نريد إثباتها، بينما نواجه مسؤوليات مالية وأخرى حياتية قد تفرض نفسها على البعض، خصوصًا إذا كنا مغتربين بعيدين عن أهلنا. أذكر جيدًا كيف كنت أستيقظ في الصباح، أفتح دفاتر المذاكرة والواجبات الدراسية، ثم أتنقل بين العمل الجزئي الذي كنت أمارسه كمستقل أو حتى بعض الوظائف الأخرى. كنت أظن في البداية أنني أستطيع التوفيق بين كل هذه الأشياء، لكن مع مرور الوقت بدأت أكتشف أن الأمور أكثر تعقيدًا مما توقعت. والحقيقة
إعادة استخدام نماذج الأعمال: حق مشروع أم انتهاك لخصوصية العميل؟"
صادف أنني تقدمت بعرض لإحدى المشاريع، وأرفقت معه نموذج عمل سابق، فما كان من صاحب المشروع إلا أن راسلني ليخبرني بعدم جواز مشاركة ذلك النموذج مجددًا، مبررًا ذلك بأنه نفس العميل الذي عملت معه من قبل. ولأكون صريحًا، أبديت اعتراضًا على هذا التصرف، فأوضحت له أن النموذج لا يحتوي على معلومات سرية بل هو مجرد عرض يبرز مهاراتي في تنفيذ المهام المطلوبة. قلت له: "كما استفدت أنت من المشروع، فأنا أيضًا يحق لي الاستفادة. ومن واجبك أن تخبرني مسبقًا إذا
كيف تقنع طفلًا صغيرًا بأهمية المحتوى التعليمي الذي يدرسه؟
سألني أخي الأصغر عن أهمية ما يدرس في المدرسة، مثل: لماذا أدرس الرياضيات؟ لماذا يجب أن أعرف هذه الخريطة؟ ولماذا أتعلم هذا الموضوع أو ذاك؟ وفي الحقيقة، كنت أسأل نفس الأسئلة عندما كنت في مثل سنه، وأعلم تمامًا أنه لا يشعر بأهمية أو مسؤولية تجاه هذه المواد في تلك المرحلة من حياته. ربما يكون إقناعه بفائدة ما يدرسه الآن خطوة هامة، لأن كثيرًا من الأطفال في هذا العمر لا يدركون الربط بين ما يتعلمونه في المدرسة وما سيواجهونه في حياتهم
تجربتي مع Deep Seek في مجال تصميم المواقع
كنت في خضم الانشغال بإنهاء مشروع دراسي يتطلب تصميم موقع تعليمي، وكان الموعد النهائي يقترب بسرعة والمهام تتراكم، بينما لم أكن أملك الهدوء الذهني الكافي لإنجاز العمل بالجودة المطلوبة. في تلك اللحظة، فكرت لماذا لا أستخدم الذكاء الاصطناعي لتصميم الموقع؟ كونني أعمل باستخدام مكونات قابلة لإعادة الاستخدام (Components)، فإن هذا يسهل علي تعديل التصميم وربط أجزاء الموقع ببعضها. بدأت بتصميم النموذج الأولي بيدي، وكتبت الكود الأساسي، ثم توجهت إلى منصة Deep Seek، حيث قدمت لها فكرة عن المشروع وتفاصيل المكونات
كيف تغيرت نظرتنا للكتّاب والشعراء مقارنةً بالأجيال السابقة؟ من كتاب اثنا عشر عامًا بصحبة أمير الشعراء
أثناء رحلة الطيران، كنت أتصفح كتابًا طريفًا يروي فصولًا من حياة أمير الشعراء "أحمد شوقي بك"، شعرت بأنني انتقلت إلى عالم مختلف. كتبه أحمد أفندي، الذي كان السكرتير الشخصي لشوقي لمدة اثني عشر عامًا، حمل بين طياته تفاصيل مذهلة عن علاقة الأديب بشعره، وعن المواقف التي تكشف عن جوانب عديدة من شخصيته الفذة. تضمن الكتاب مشاهد تكشف كيف كان شوقي ينسج أشعاره، كما رسم ملامح لحياة كانت، في ذلك الحين، تمثل قمة الاهتمام والفخر بالمبدعين. لكن، كان أكثر ما لفت
الذكاء الاصطناعي يجعلنا أقل إبداعًا
حدثني صديق لي في جلسة دافئة أنه لم يبحث في جوجل عن أي شيء خلال الثلاث أشهر الماضية. بدلًا من ذلك، أصبح مصدره الأول هو chatGPT وأدوات الذكاء الاصطناعي الشهيرة. يستخدمها في كل شيء: عندما يدرس، عندما يدردش، عندما يكتب أو يصمم. بالنسبة له، أصبحت هذه الأدوات هي المحور الذي يدور حوله كل شيء. لكن مع مرور الأيام، بدأ يدرك شيئًا غير ملموس، شيئًا بدأ يتسلل إلى ذهنه دون أن يشعر به في البداية، حتى أصبح واضحًا. أصبح يواجه صعوبة
كيف تحافظ على ثقة العميل عند مواجهة تأخيرات غير متوقعة في المشروع؟
أعمل في بعض المشاريع التي تتطلب حضورًا يوميًا واندماجًا مستمرًا، تبدو الخطط اليومية وكأنها أحجار مرصوصة بإحكام، لكنها مع ذلك تظل عُرضة للتغيير الفجائي. قد يكون السبب انقطاع الإنترنت بشكل مفاجئ، أو غياب بيئة العمل المناسبة، أو حتى ظرف صحي طارئ يفرض نفسه في وقت غير مناسب. ولكن، هل للعميل أن يتفهم مثل هذه الظروف ويقبلها كأعذار؟ في أغلب الأحيان، لا يبدو ذلك ممكنًا، خاصةً مع السمعة السيئة التي تلاحق هذه المبررات في عالم الأعمال. أتذكر موقفًا مررت به ذات
اختيار مسار الدراسة في الثانوية المصرية: خطوة نحو التخصص أم تقييد لفرص الطلاب؟
مع تطبيق نظام البكالوريا المصرية الجديد، الذي يقدم للطلاب فرصة اختيار مسارات متخصصة خلال المرحلة الثانوية مثل المسار الطبي أو مسار البرمجة وعلوم الحاسوب أو مسار علوم البيئة وغيرهم. تظهر تساؤلات متعددة حول تأثير هذا التوجه على مستقبل الأجيال القادمة. شخصيًا، لا أتفق مع هذا التغيير، وأرى أن عقلية الطالب المصري وأهله ما زالت ترى المستقبل كله في أماكن محددة مثل الطب فقط أو الهندسة، وبالتالي كيف سيتم تقييد عدد الطلاب الموجودين في كل تخصص. من جهة أخرى أرى أن
كيف أتحول إلى مجال البرمجة بعد سنوات من العمل الحر ككاتب مستقل؟
بدأت رحلتي في العمل الحر منذ سنوات، تقريبًا في المرحلة الثانوية، وكنت أعمل على مشاريع متعلقة بكتابة المحتوى. مع الوقت، أصبحت لدي خبرة واسعة وتقييمات إيجابية في هذا المجال، ومعرض أعمال غني. لكن خلال السنوات الأخيرة، قررت دراسة علوم الحاسوب والتخصص في البرمجة، وأصبحت لدي خبرة عملية أريد استثمارها الآن لتنفيذ مشاريع برمجية. لكن السؤال الذي يشغلني: كيف يمكنني أن أُحدث هذا الانتقال من كتابة المحتوى إلى البرمجة؟ وكيف يمكنني أن أبدأ في هذا المجال الجديد دون أن أفقد شغفي
كيف تغيرت نظرتنا للألعاب مع تحولها إلى رياضة إلكترونية؟
بينما كنت أتصفح أحد المواقع، استوقفني سؤال لأحد الآباء يتحدث عن ابنه المتفوق أكاديميًا، والذي يخصص ساعتين إلى ثلاث ساعات أسبوعيًا للعب الألعاب الإلكترونية. الأب عبّر عن قلقه وخوفه من تأثير هذه العادة على مستقبل ابنه. ما لفت انتباهي هو أن معظم الإجابات كانت ضد موقف الأب، معتبرة أن قلقه غير مبرر وأن نظرته للألعاب الإلكترونية قديمة. المعلقون أشاروا إلى أن الألعاب لم تعد مجرد وسيلة للترفيه أو مضيعة للوقت كما كان يُعتقد سابقًا، بل أصبحت جزءًا من ثقافة حديثة
ما الذي يعوق المجتمع العربي من تقديم منتج تقني عالمي؟
يضم الوطن العربي 22 دولة، ويبلغ عدد سكان الدول العربية ما يقارب من 500 مليون نسمة. ورغم هذا الثقل السكاني والجغرافي، لا يُذكر اسم شركة عربية رائدة عالميًا في التقنية، بحيث تقدم منافسات حقيقية على المستوى العالمي للشركات الكبرى مثل Google أو Apple أو Microsoft. يمكن الإشارة إل "حسوب" كمثال بارز، لكنها تركز أساسًا على تقديم خدماتها للدول العربية، وأغلب منتجات حسوب في الأصل رقمية الطبع. الغريب أن الوطن العربي يزخر بعدد هائل من المبرمجين الموهوبين، الذين أثبتوا قدرتهم على
كيف أتعامل مع تقييم سلبي بسبب تأخر المشروع الناتج عن العميل؟
عملت مؤخرًا على مشروع مدته الزمنية حوالي شهر. أنجزت المشروع في الموعد المحدد وأرسلته للعميل، لكنه تأخر في الرد. وفي كل مرة يعود بعد فترة غياب ومعه قائمة تعديلات جديدة، مؤكدًا أنها "الأخيرة". كنت أنجز التعديلات وأرسلها له بسرعة، لكنه كان يغيب مرة أخرى لأسبوع أو أكثر، ليعود بتعديلات إضافية، بعضها يتناقض مع ما طلبه سابقًا. التعديلات كانت في الغالب بسيطة ولا تحتاج سوى يوم واحد لإنجازها، لكن نمط التواصل المتقطع والمتأخر من جهة العميل أدى إلى تمديد المشروع لفترة
كيف يمكنني تجنب المخاطر الصحية الناتجة عن استخدام الحاسوب لفترات طويلة؟
قبل فترة، سألني صديقي سؤالًا أثار تفكيري: "ما العادات التي ترغب في التوقف عن ممارستها أو تبنيها في الفترة القادمة؟" فكرت قليلًا ثم أجبته: "أريد تقليل ساعات استخدام الحاسوب اليومي إلى حوالي 10 ساعات فقط!" كانت إجابتي مفاجئة له. فهو يعلم أنني أعمل كمهندس برمجيات وكاتب مستقل، ومثل هذا التغيير قد يبدو غير عملي في ظل طبيعة عملي التي تعتمد بشكل كبير على الحاسوب. فحتى الأعمال الحرة التي أقوم بها تتطلب قضاء ساعات طويلة أمام الشاشة. لكن بالنسبة لي، كان
فقدت الشغف في منتصف المشروع، ماذا أفعل؟
في لحظة حماسية، قبلت مؤخرًا العمل على مشروع طويل الأمد مليء بالتحديات، وبدا لي في البداية فرصة لإظهار الإبداع وصقل المهارات. لكن مع مرور الوقت، بدأ الشعور بالتعب والإرهاق يتسلل شيئًا فشيئًا. لم يعد المشروع كما تصورته، وأصبح عبئًا يثقل كاهلي بدلًا من أن يكون نافذة للإبداع. شعرت وكأنني فقدت الشغف الذي كان يحمسني لإنهائه. وأظن أنها تجربة عامة، حيث نبدأ غالبًا مشاريعنا بحماس شديد وأفكار متدفقة، ولكن قد نصطدم في منتصف الطريق بشعور مفاجئ بفقدان الشغف، فما هي طرقكم
التعليم الأكاديمي هو الأنسب لتعلم البرمجة
قديمًا، كنت أعتقد أن التعلم الأكاديمي في الجامعات مجرد مضيعة للوقت، خاصةً في المجالات العملية مثل البرمجة. كنت أرى أن الموارد المتوفرة عبر الإنترنت (من دورات تدريبية ومقالات تعليمية) قادرة على تحقيق نفس النتائج دون الحاجة إلى الدراسة الجامعية. مع مرور الوقت واحتكاكي بسوق العمل البرمجي، تغيرت وجهة نظري تمامًا. أدركت أن التعليم الأكاديمي يحمل مزايا عديدة تجعله خيارًا أكثر تفوقًا في مجال البرمجة لأسباب عدة: أولًا، أعتبره أكثر تنظيمًا وتكاملًا، فالتعليم الأكاديمي يتبع منهجًا دقيقًا ومتسلسلًا لتدريس علوم الحاسوب .
كيف أقنع أهل خطيبتي أني مستقل على الإنترنت؟
أنا طالب جامعي على وشك التخرج مع نهاية هذا العام الدراسي، وأفكر في التقدم لخطبة فتاة. لكن لدي تحد يتمثل في كيفية إقناع أهلها بأنني أعمل بشكل مستقل عبر الإنترنت. نحن نعيش في قرية ريفية، حيث الثقافة حول العمل الحر عبر الإنترنت ليست منتشرة أو مفهومة بشكل كبير. بالنسبة للكثيرين هنا، فكرة العمل على الإنترنت قد تبدو غريبة أو غير موثوقة، خاصة وأن العمل التقليدي هو المعيار الأساسي (بعد المااااال طبعًا) الذين يقيسون به استقرار الشخص ومدى ملاءمته للزواج. أدرك
الخبرة أم الحماس: أيهما الأهم لبناء فريق تقني ناجح لمشروع ناشئ؟
عند الحديث عن فريق التقنية لأي مشروع، غالبًا ما يُشار إلى الخبرة كعامل أساسي لنجاح المشروع. الفكرة تبدو بديهية. لكن من وجهة نظري، أرى أنه في ضوء المشاريع الناشئة، يتبع الأشخاص ذوي الخبرة الطويلة منهجيات مألوفة أثبتت نجاحها سابقًا، ويكونون أقل انفتاحًا على التجريب أو المخاطرة. ومع أن هذه الأساليب قد تبدو آمنة، إلا أنها تقيد المشروع وتمنعه من اكتشاف حلول مبتكرة. لهذا، أظن أن الأشخاص الذين يمتلكون حماسًا استعدادًا للتعلم غالبًا ما يكونون أكثر مرونة في مواجهة التحديات وأكثر
لماذا يجب على كل صاحب مشروع صغير أن يمتلك موقعًا إلكترونيًا؟
في عالم الأعمال اليوم، تتجاهل العديد من الأنشطة التجارية إنشاء موقع إلكتروني احترافي، وتكتفي فقط بصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وإنستجرام، والسبب من وجهة نظري يرجع إلى كونهن يظنون أن امتلاك موقع إلكتروني هي فكرة مكلفة ومعقدة. والحقيقة أنها لم تعد كذلك خصوصًا مع التطور التطور الكبير في تقنيات إنشاء المواقع وسهولة الوصول إلى أدوات تدعم هذا التوجه، مثل موقع سنديان التابع لحسوب ! لمن يتردد في إنشاء موقع إلكتروني، أقول له: تخيل أن صفحتك على أحد مواقع التواصل
كيف تُبنى المواقع التي تستحق أن تعود إليها مرارًا؟
في عالم الإنترنت المزدحم، نمر يوميًا بمئات المواقع، لكن القليل منها فقط يترك أثرًا يجعلنا نرغب في العودة إليه مرة أخرى. هذا إذا نظرنا إلى الأمر من زاوية المستخدم. لكن ماذا لو كنا أصحاب مواقع؟ كيف يمكننا بناء موقع يبقى في ذهن الزائر ويجعله يفضل العودة إليه مرارًا؟ في رأيي، التخصص هو العامل الرئيسي. المواقع التي تركز على تقديم محتوى مخصص وعالي الجودة عادة ما تكون الأكثر نجاحًا في بناء علاقة طويلة الأمد مع مستخدميها. فعلى سبيل المثال، إذا زرت
كيف أحقق التوازن بين الأمان وسهولة الاستخدام في التطبيقات؟
في تطبيق الجامعة الخاص بي، يُطلب مني إجراء عملية مصادقة أمان معينة لتسجيل الدخول، تتضمن إرسال رمز إلى أحد التطبيقات المثبتة على هاتفي أو جهاز الكمبيوتر الخاص بي، ثم نسخ الرمز وإعادته إلى التطبيق لفتح الحساب. صراحةً من حيث تجربة المستخدم، تعتبر هذه العملية معقدة ومزعجة إلى حد ما، لدرجة أنه في حال عدم توفر هاتفي أو حاسوبي، يصبح من المستحيل الوصول إلى حسابي في التطبيق. وهذا قد يجعلني أشعر بالإحباط حيال استخدامه بشكل مستمر، وأفكر قبل فتحه ما إذا
أنا محمود - Full Stack Developer
مرحبًا بكم! أنا متخصص في تطوير الويب Full Stack Development، وأسعد بمشاركة خبرتي في هذا المجال والإجابة على أي تساؤلات قد تكون لديكم. تقنياتي وأدواتي تشمل: HTML - CSS - JavaScript - Next.js - React.js - Java (Spring) - Tailwind CSS - Oracle SQL درست مجال تطوير البرمجيات أكاديميًا، بالإضافة إلى اكتسابي مهارات متنوعة من خلال دورات تدريبية متخصصة عبر الإنترنت. إذا كان لديك أي استفسار أو كنت بحاجة إلى نصيحة حول مشروع معين، فلا تتردد في طرح سؤالك هنا.
معه 200 دولار ويرغب في استثمارها بمشروع: ما اقتراحاتكم؟
مرحبًا جميعًا، صديقي لديه ميزانية قدرها ما بين 200 - 250 دولار، هو في مرحلة التفكير في مشروع جديد. هو يعلم أنها ليست ميزانية كبيرة، لكنه متطلع لاستثمارها في أي نوع من أنواع المشاريع بحيث تعود عليه بدخل ثابت ولو من 25 - 50 دولار شهريًا. سألته عن المهارات التي يجيدها، فأخبرني أنه: خلفية في البرمجة بلغات معينة. خبرة في صناعة المحتوى. تجربة عملية في إدارة المحتوى لمنصات مختلفة. لكنه متطلع لمعرفة أفكار مختلفة يمكن تنفيذها بهذه الميزانية المحدودة، لا