محمود أحمد

مهندس برمجيات، أحمل شغفًا لا يخبو بالكتابة وعشقًا أصيلًا للقراءة، أهوى استكشاف آفاق التكنولوجيا الجديدة، وأسعى لإثراء فكري بعلومٍ نافعةٍ.

1.12 ألف نقاط السمعة
56.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
5

اختيار مسار الدراسة في الثانوية المصرية: خطوة نحو التخصص أم تقييد لفرص الطلاب؟

مع تطبيق نظام البكالوريا المصرية الجديد، الذي يقدم للطلاب فرصة اختيار مسارات متخصصة خلال المرحلة الثانوية مثل المسار الطبي أو مسار البرمجة وعلوم الحاسوب أو مسار علوم البيئة وغيرهم. تظهر تساؤلات متعددة حول تأثير هذا التوجه على مستقبل الأجيال القادمة. شخصيًا، لا أتفق مع هذا التغيير، وأرى أن عقلية الطالب المصري وأهله ما زالت ترى المستقبل كله في أماكن محددة مثل الطب فقط أو الهندسة، وبالتالي كيف سيتم تقييد عدد الطلاب الموجودين في كل تخصص. من جهة أخرى أرى أن
5

كيف أتحول إلى مجال البرمجة بعد سنوات من العمل الحر ككاتب مستقل؟

بدأت رحلتي في العمل الحر منذ سنوات، تقريبًا في المرحلة الثانوية، وكنت أعمل على مشاريع متعلقة بكتابة المحتوى. مع الوقت، أصبحت لدي خبرة واسعة وتقييمات إيجابية في هذا المجال، ومعرض أعمال غني. لكن خلال السنوات الأخيرة، قررت دراسة علوم الحاسوب والتخصص في البرمجة، وأصبحت لدي خبرة عملية أريد استثمارها الآن لتنفيذ مشاريع برمجية. لكن السؤال الذي يشغلني: كيف يمكنني أن أُحدث هذا الانتقال من كتابة المحتوى إلى البرمجة؟ وكيف يمكنني أن أبدأ في هذا المجال الجديد دون أن أفقد شغفي
4

كيف تغيرت نظرتنا للألعاب مع تحولها إلى رياضة إلكترونية؟

بينما كنت أتصفح أحد المواقع، استوقفني سؤال لأحد الآباء يتحدث عن ابنه المتفوق أكاديميًا، والذي يخصص ساعتين إلى ثلاث ساعات أسبوعيًا للعب الألعاب الإلكترونية. الأب عبّر عن قلقه وخوفه من تأثير هذه العادة على مستقبل ابنه. ما لفت انتباهي هو أن معظم الإجابات كانت ضد موقف الأب، معتبرة أن قلقه غير مبرر وأن نظرته للألعاب الإلكترونية قديمة. المعلقون أشاروا إلى أن الألعاب لم تعد مجرد وسيلة للترفيه أو مضيعة للوقت كما كان يُعتقد سابقًا، بل أصبحت جزءًا من ثقافة حديثة
6

ما الذي يعوق المجتمع العربي من تقديم منتج تقني عالمي؟

يضم الوطن العربي 22 دولة، ويبلغ عدد سكان الدول العربية ما يقارب من 500 مليون نسمة. ورغم هذا الثقل السكاني والجغرافي، لا يُذكر اسم شركة عربية رائدة عالميًا في التقنية، بحيث تقدم منافسات حقيقية على المستوى العالمي للشركات الكبرى مثل Google أو Apple أو Microsoft. يمكن الإشارة إل "حسوب" كمثال بارز، لكنها تركز أساسًا على تقديم خدماتها للدول العربية، وأغلب منتجات حسوب في الأصل رقمية الطبع. الغريب أن الوطن العربي يزخر بعدد هائل من المبرمجين الموهوبين، الذين أثبتوا قدرتهم على
6

كيف أتعامل مع تقييم سلبي بسبب تأخر المشروع الناتج عن العميل؟

عملت مؤخرًا على مشروع مدته الزمنية حوالي شهر. أنجزت المشروع في الموعد المحدد وأرسلته للعميل، لكنه تأخر في الرد. وفي كل مرة يعود بعد فترة غياب ومعه قائمة تعديلات جديدة، مؤكدًا أنها "الأخيرة". كنت أنجز التعديلات وأرسلها له بسرعة، لكنه كان يغيب مرة أخرى لأسبوع أو أكثر، ليعود بتعديلات إضافية، بعضها يتناقض مع ما طلبه سابقًا. التعديلات كانت في الغالب بسيطة ولا تحتاج سوى يوم واحد لإنجازها، لكن نمط التواصل المتقطع والمتأخر من جهة العميل أدى إلى تمديد المشروع لفترة
5

كيف يمكنني تجنب المخاطر الصحية الناتجة عن استخدام الحاسوب لفترات طويلة؟

قبل فترة، سألني صديقي سؤالًا أثار تفكيري: "ما العادات التي ترغب في التوقف عن ممارستها أو تبنيها في الفترة القادمة؟" فكرت قليلًا ثم أجبته: "أريد تقليل ساعات استخدام الحاسوب اليومي إلى حوالي 10 ساعات فقط!" كانت إجابتي مفاجئة له. فهو يعلم أنني أعمل كمهندس برمجيات وكاتب مستقل، ومثل هذا التغيير قد يبدو غير عملي في ظل طبيعة عملي التي تعتمد بشكل كبير على الحاسوب. فحتى الأعمال الحرة التي أقوم بها تتطلب قضاء ساعات طويلة أمام الشاشة. لكن بالنسبة لي، كان
6

فقدت الشغف في منتصف المشروع، ماذا أفعل؟

في لحظة حماسية، قبلت مؤخرًا العمل على مشروع طويل الأمد مليء بالتحديات، وبدا لي في البداية فرصة لإظهار الإبداع وصقل المهارات. لكن مع مرور الوقت، بدأ الشعور بالتعب والإرهاق يتسلل شيئًا فشيئًا. لم يعد المشروع كما تصورته، وأصبح عبئًا يثقل كاهلي بدلًا من أن يكون نافذة للإبداع. شعرت وكأنني فقدت الشغف الذي كان يحمسني لإنهائه. وأظن أنها تجربة عامة، حيث نبدأ غالبًا مشاريعنا بحماس شديد وأفكار متدفقة، ولكن قد نصطدم في منتصف الطريق بشعور مفاجئ بفقدان الشغف، فما هي طرقكم
6

التعليم الأكاديمي هو الأنسب لتعلم البرمجة

قديمًا، كنت أعتقد أن التعلم الأكاديمي في الجامعات مجرد مضيعة للوقت، خاصةً في المجالات العملية مثل البرمجة. كنت أرى أن الموارد المتوفرة عبر الإنترنت (من دورات تدريبية ومقالات تعليمية) قادرة على تحقيق نفس النتائج دون الحاجة إلى الدراسة الجامعية. مع مرور الوقت واحتكاكي بسوق العمل البرمجي، تغيرت وجهة نظري تمامًا. أدركت أن التعليم الأكاديمي يحمل مزايا عديدة تجعله خيارًا أكثر تفوقًا في مجال البرمجة لأسباب عدة: أولًا، أعتبره أكثر تنظيمًا وتكاملًا، فالتعليم الأكاديمي يتبع منهجًا دقيقًا ومتسلسلًا لتدريس علوم الحاسوب .
10

كيف أقنع أهل خطيبتي أني مستقل على الإنترنت؟

أنا طالب جامعي على وشك التخرج مع نهاية هذا العام الدراسي، وأفكر في التقدم لخطبة فتاة. لكن لدي تحد يتمثل في كيفية إقناع أهلها بأنني أعمل بشكل مستقل عبر الإنترنت. نحن نعيش في قرية ريفية، حيث الثقافة حول العمل الحر عبر الإنترنت ليست منتشرة أو مفهومة بشكل كبير. بالنسبة للكثيرين هنا، فكرة العمل على الإنترنت قد تبدو غريبة أو غير موثوقة، خاصة وأن العمل التقليدي هو المعيار الأساسي (بعد المااااال طبعًا) الذين يقيسون به استقرار الشخص ومدى ملاءمته للزواج. أدرك
5

الخبرة أم الحماس: أيهما الأهم لبناء فريق تقني ناجح لمشروع ناشئ؟

عند الحديث عن فريق التقنية لأي مشروع، غالبًا ما يُشار إلى الخبرة كعامل أساسي لنجاح المشروع. الفكرة تبدو بديهية. لكن من وجهة نظري، أرى أنه في ضوء المشاريع الناشئة، يتبع الأشخاص ذوي الخبرة الطويلة منهجيات مألوفة أثبتت نجاحها سابقًا، ويكونون أقل انفتاحًا على التجريب أو المخاطرة. ومع أن هذه الأساليب قد تبدو آمنة، إلا أنها تقيد المشروع وتمنعه من اكتشاف حلول مبتكرة.  لهذا، أظن أن الأشخاص الذين يمتلكون حماسًا استعدادًا للتعلم غالبًا ما يكونون أكثر مرونة في مواجهة التحديات وأكثر
5

لماذا يجب على كل صاحب مشروع صغير أن يمتلك موقعًا إلكترونيًا؟

في عالم الأعمال اليوم، تتجاهل العديد من الأنشطة التجارية إنشاء موقع إلكتروني احترافي، وتكتفي فقط بصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وإنستجرام، والسبب من وجهة نظري يرجع إلى كونهن يظنون أن امتلاك موقع إلكتروني هي فكرة مكلفة ومعقدة. والحقيقة أنها لم تعد كذلك خصوصًا مع التطور التطور الكبير في تقنيات إنشاء المواقع وسهولة الوصول إلى أدوات تدعم هذا التوجه، مثل موقع سنديان التابع لحسوب ! لمن يتردد في إنشاء موقع إلكتروني، أقول له: تخيل أن صفحتك على أحد مواقع التواصل
5

كيف تُبنى المواقع التي تستحق أن تعود إليها مرارًا؟

في عالم الإنترنت المزدحم، نمر يوميًا بمئات المواقع، لكن القليل منها فقط يترك أثرًا يجعلنا نرغب في العودة إليه مرة أخرى. هذا إذا نظرنا إلى الأمر من زاوية المستخدم. لكن ماذا لو كنا أصحاب مواقع؟ كيف يمكننا بناء موقع يبقى في ذهن الزائر ويجعله يفضل العودة إليه مرارًا؟ في رأيي، التخصص هو العامل الرئيسي. المواقع التي تركز على تقديم محتوى مخصص وعالي الجودة عادة ما تكون الأكثر نجاحًا في بناء علاقة طويلة الأمد مع مستخدميها. فعلى سبيل المثال، إذا زرت
4

كيف أحقق التوازن بين الأمان وسهولة الاستخدام في التطبيقات؟

في تطبيق الجامعة الخاص بي، يُطلب مني إجراء عملية مصادقة أمان معينة لتسجيل الدخول، تتضمن إرسال رمز إلى أحد التطبيقات المثبتة على هاتفي أو جهاز الكمبيوتر الخاص بي، ثم نسخ الرمز وإعادته إلى التطبيق لفتح الحساب. صراحةً من حيث تجربة المستخدم، تعتبر هذه العملية معقدة ومزعجة إلى حد ما، لدرجة أنه في حال عدم توفر هاتفي أو حاسوبي، يصبح من المستحيل الوصول إلى حسابي في التطبيق. وهذا قد يجعلني أشعر بالإحباط حيال استخدامه بشكل مستمر، وأفكر قبل فتحه ما إذا
9

أنا محمود - Full Stack Developer

مرحبًا بكم! أنا متخصص في تطوير الويب Full Stack Development، وأسعد بمشاركة خبرتي في هذا المجال والإجابة على أي تساؤلات قد تكون لديكم. تقنياتي وأدواتي تشمل: HTML - CSS - JavaScript - Next.js - React.js - Java (Spring) - Tailwind CSS - Oracle SQL درست مجال تطوير البرمجيات أكاديميًا، بالإضافة إلى اكتسابي مهارات متنوعة من خلال دورات تدريبية متخصصة عبر الإنترنت. إذا كان لديك أي استفسار أو كنت بحاجة إلى نصيحة حول مشروع معين، فلا تتردد في طرح سؤالك هنا.
1

معه 200 دولار ويرغب في استثمارها بمشروع: ما اقتراحاتكم؟

مرحبًا جميعًا، صديقي لديه ميزانية قدرها ما بين 200 - 250 دولار، هو في مرحلة التفكير في مشروع جديد. هو يعلم أنها ليست ميزانية كبيرة، لكنه متطلع لاستثمارها في أي نوع من أنواع المشاريع بحيث تعود عليه بدخل ثابت ولو من 25 - 50 دولار شهريًا. سألته عن المهارات التي يجيدها، فأخبرني أنه: خلفية في البرمجة بلغات معينة. خبرة في صناعة المحتوى. تجربة عملية في إدارة المحتوى لمنصات مختلفة. لكنه متطلع لمعرفة أفكار مختلفة يمكن تنفيذها بهذه الميزانية المحدودة، لا
5

كيف نستفيد من منهجية Agile في الحياة اليومية وليس البرمجة فقط؟

في عالم البرمجيات، منهجية Agile أحد الأساليب الرائدة التي تُحدث فرقًا جوهريًا في إدارة المشاريع، بفضل تركيزها على المرونة أكثر من الالتزام الصارم. من بين أبرز مبادئها، نجد التكيف المستمر مع التغييرات، وهو مبدأ يتيح لفرق العمل إعادة تقييم الأوليات وتعديل الخطط بناءً على المستجدات، بدلًا من التقيد بخطط ثابتة قد تصبح غير مناسبة مع تطور الظروف. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل يمكن لهذا المبدأ أن يتجاوز حدود المشاريع التقنية ليصبح جزءًا من حياتنا اليومية؟ على سبيل المثال، اعتدت
5

كيف يحدد أصحاب المشاريع متطلبات العمل بوضوح لتفادي التعديلات المستمرة؟

يُعتبر تحديد متطلبات العمل بوضوح أحد أهم عوامل نجاح أي مشروع. ورغم ذلك، يواجه العديد من المستقلين، خاصةً في مجالات إبداعية كالبرمجة والتصميم تحديًا كبيرًا يتمثل في التعديلات المستمرة من قبل العملاء. ولا شك أن التعديلات جزء طبيعي من أي مشروع لضمان تحقيق توقعات العميل، لكن عندما تصبح هذه التعديلات مستمرة وبلا نهاية، فإنها تستهلك الوقت والجهد بشكل كبير، خاصةً إذا لو كانت هذه التعديلات تتنافى مع الرؤية الموضوعة لتفاصيل المشروع من البداية عند وصفه. أتذكر تجربتي في أحد المشاريع،
6

كمستقل: كيف قللت ساعات العمل للنصف مع زيادة إنتاجيتي؟

أعتبر واحدة من أبرز التحديات التي قد يواجهها المستقلون هي تخصيص ساعات عمل محددة، فعلى عكس الآخرين الذين يعملون في الوظائف التقليدية التي تحددها ساعات ثابتة، يواجه المستقلون صعوبة في تحديد وقت عمل موحد بسبب طبيعة العمل المتغيرة والمرنة. على الصعيد الشخصي، كنت أجد نفسي أحيانًا أعمل طوال اليوم، وهذا يؤدي لإحساسي بالإرهاق وعدم القدرة على التفرغ للأنشطة الشخصية أو الراحة، بالإضافة إلى قلة الإنتاجية بسبب التشتت. دفعني لذلك لبدء اكتساب عادة العمل العميق، حيث كنت أضع خططًا أسبوعية واضحة،
3

كيف يمكن دمج رياضة هوائية في روتين أصحاب العمل المكتبي؟

إذا كنت تعمل في وظيفة مكتبية أو تعتمد على الحاسوب في عملك اليومي، فربما لاحظت التحديات التي تصاحب نمط الحياة هذا، مثل آلام العضلات كالظهر والصدر والقدم أو حتى الذراعين، إجهاد العين، التراجع العام في النشاط البدني، تشتت الذهن الدائم، وصعوبة الاسترخاء بسهولة. على المدى الطويل، يمكن أن يؤدي ذلك إلى مشكلات صحية أكبر، مثل زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب أو مشاكل الوزن. هذه المشكلات دفعتني للتفكير في كيفية إدخال الرياضة إلى حياتي اليومية، فبدأت تجربتي بعد قراءة كتاب يتحدث
4

كيف استفدت من حسوب i/O في الحصول على عملاء جدد؟

تلقيت مؤخرًا إشعارًا غير متوقع من منصة مستقل، يفيد باختياري للعمل على مشروع معين. الأمر الذي أثار دهشتي وقتها، لأنني لم أقم بتقديم أي عروض على أي من المشاريع المعلن عنها في الفترة الأخيرة. كما أنها ليست مجرد دعوة، إنما اختيار مباشر للعمل على المشروع. ظننت أن صاحب المشروع إما أنه قام بذلك عن طريق الخطأ، أو إنه على دراية بمهاراتي مسبقًا بما فيه الكفاية ليختارني مباشرة دون المرور بالخطوات التقليدية من كتابة عرض للمشروع، ومن ثم فلترة المستقلين، والاتفاق
6

لماذا قد يؤدي فريق العمل بشكل أقل من المتوقع ؟

في المرحلة الثانوية، كنت أعمل ضمن مجموعة مكونة من خمس طلاب على مشروع يدوم طوال الفصل الدراسي، وهذه المجموعة تتغير كل فصل دراسي. تقريبًا، كل المرات التي كان من نصيبي الوقوع في مجموعات استثنائية كأن نكون 4 أشخاص بدلًا من خمسة، أو تكون المرة الأولى التي نعرف على بعضنا البعض، والعجيب أننا كنا نؤدي بشكل جيد للغاية، وشعرت أن مهاراتي تطورت بطريقة ملحوظة. لكن في المرة الوحيدة التي كان الجروب شبه متكامل، يتكون من أشخاص متفوقين، كل شخص منهم كان
4

كيف أوازن بين العمل والتعلم أثناء الدراسة؟

أدرس في المرحلة الجامعية، ولأن ظروف دراستي مختلفة عن الكثيرين بعض الشيء، فأعمل كمستقل بشكل شبه منتظم أثناء الدراسة، لكن أواجه تحديًا كبيرًا في الموازنة بينهما، فأجد أنني لا أحقق الفائدة الكاملة من العمل أو من الدراسة، كما أنني أشعر بحالة من التشتت الذهني بين هذا وذاك. فما هي نصائحكم من أجل الموازنة بين العمل والدراسة؟
6

إذا بإمكانك التخلص من شيء موجود بحياتك، ماذا سيكون؟

يُوجد الكثير من الأشياء المادية والروحية في حياتنا، التي تؤثر على توزاننا ومسار حياتنا بشكل عام، سواءً بالإيجاب أم السلب، فإذا تسنّى لك التخلص من شيء واحد موجود حاليًا في حياتك ... ماذا ستختار؟
4

اعتداء الذكاء الاصطناعي التوليدي على حقوق المؤلفين والفنانين

تقريبًا أكثر تقنيات الذكاء الاصطناعي التي لاقت رواجًا بين المستخدمين هي الذكاء الاصطناعي التوليدي، والذي يستطيع إنشاء نصوص وصور وأعمال فنية جديدة اعتمادًا على البيانات التي تم تدريبه عليها. والحاصل أن هذه النصوص ليست مخترعة، إنما تعتمد على بيانات متواجدة أساسًا في الإنترنت أو الكتب وما إلى ذلك؛ لهذا يروقني التساؤل دائمًا حول ما إذا كان هذا يُعد انتهاكًا لحقوق المؤلفين والفنانين الذين أنشأوا تلك البيانات الأصلية. فهل يمكن اعتبار المحتوى الذي ينشئه الذكاء الاصطناعي التوليدي عملًا جديدًا مستقلًا أم
4

إذا كان لديك عميل غير راضٍ عن الخدمة ويعبر عن غضبه، كيف ستتعامل معه لتهدئته وحل مشكلته؟

في أجواء العمل، كلنا معرضون لكثير من الأفعال التي قد تؤدي إلى تفاعلات سلبية أبرزها عدم الرضا عن حالة الخدمة التي تقدمها للعميل. في هذه الحالة، كيف تتعامل معه من أجل تهدئته وحل مشكلته؟