قديمًا كنت أبذل الكثير من الوقت في مهام غير مؤثرة، لكن بعد استخدام هذا المبدأ والتركيز أكثر على الأنشطة الأكثر تأثيرًا في الإنتاجية حصلت على هذا الفراغ، يمكن أن أشير أن بعض المهام لا تكون ذات أولوية كبيرة في اليوم، فحتى عندما أنجز قدر ال80% يكون لدي وقت فراغ أكبر لممارسة أنشطة أخرى.
1
أعتمد على نفس استراتيجياتك. لكن قرأت من قبل نصيحة جيدة سأشرع في تنفيذها، وهي عدم استخدام نفس كلمة المرور لكل حساباتي. يجب أن تكون متغيرة، بحيث أنه في حال فقدت إحداهم لن تكون الخسارة كبيرة بالشكل الذي يجعلني أفقد كل شيء. كما أنني أمتلك حسابًا للأعمال وحسابًا شخصيًا بحتًا وحسابًا للأعمال التي لا أثق فيها.
فما الحل إذًا إذا أردنا الدفاع عن نساء مظلومات حقًا؟ هل نخترع مصطلحاً جديدًا، إنقاذ المرأة مثلاً؟ هل المشكلة فقط في هذه العبارة التي ثرتم عليها "حرية المرأة"؟ هل المصطلح حقًا معبر عن حصول المرأة على حقوقها ؟ فما معنى الحرية؟ هل الحرية أن تخرج الزوجة مثلًا من قوامة زوجها أو تتمرد على القيم والأخلاق الشريفة ؟ لا يجب أن يكون هناك أي امرأة مظلومة في هذا العالم، بل يجب تغليظ العقوبات لمن يظلم النساء لكونهم أضعف ولا يستوصي بهم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سلوا الله العفو والعافية، فإن أحدًا لم يعط بعد اليقين خيرًا من العافية. في الأصل، العافية أغلى من كل شيء حولنا، لأننا بدونها فتقريبًا ليس لدينا القدرة على فعل أي شيء، وأكثر ما يجعلني أشعر بقيمتها هو أنني عندما أشعر بالضجر من الحياة وأعمالها، يقول لي أبي: ما رأيك أن نزور مستشفى كذا وكذا؟ حينها أدرك أننا نعيش في نعمة عظيمة.
حاولت التخيل مرة كيف ستكون حياتنا في حال تخلص كافة البشر من كل المشاعر السلبية إلا أننا ما زلنا بطبيعتنا البشرية التي فطرنا الله عليها في الأرض، لا أعلم ... هل سنصاب بالملل؟ أم ستكون هناك مشاعر سلبية أخرى أشد حدة من التوتر والقلق؟ أشعر كأن التوتر والقلق أحيانا يمنحوننا الدافع، ويجعلون حياتنا أكثر إثارة، القلق من نتيجة الامتحان تصحبها فرحة عارمة في حال نجحنا مثلًا.
أظن أنه يُسهل عملية الإلهام، فبدلًا من ولوج المصمم إلى جوجل ومواقع التصميم للبحث، بإمكانه أن يكتب نصًا دقيقًا جدًا لرؤيته حول التصميم، وبالتالي يرى أفكارًا مختلفة معتمدة أساسًا على بيانات ضخمة من تصميمات أخرى متعلقة بنفس الموضوع. في مشروعي الجامعي الأخير، كنت أصنع لعبة برمجية، واحتجت لخلفية في الصفحة الرئيسية للبرنامج التي تظهر مباشرة بعد فتح المستخدم التطبيق، وقد صممتها لي إحدى أدوات الذكاء الاصطناعي. على الرغم من هذا، فلا يمكنني الجزم أن الذكاء الاصطناعي سيتغلب على المصممين في
ربما أكون قلقًا أكثر إذا كنت أعرف الكثير من الأشخاص :) أنظر إلى هذه اللحظة كفرصة رائعة لاكتساب صداقات وعلاقات ومعارف جيدة، فهذا الحفل قد يكون بوابتي للتعرف على أشخاص ذوي اهتمامات وخبرات متنوعة. لهذا، سأبدأ الحديث مع شخص يبدو ودودًا وأسأله عن بعض الأشياء التي من الممكن أن تكون مشتركة بيننا، فيمكن أن يكون هذا بداية ممتازة للمحادثة.
المشكلة الرئيسية في هذه الصداقات هي تداخل العلاقات الشخصية وتفاصيلها في العلاقات المهنية، فيكون هناك بعض الحساسية مثلًا عند إخبار صديقك بالتقصير أو التراخي أو عدم الجدية أو قلة الإنتاجية أو أي سلبية تقع في محيط بيئة العمل عمومًا. من ضمن الحلول التي أراها إيجابية هو تخصيص التوجيه، بمعنى أنه بدلًا من استخدام نفس النهج الذي تستخدمه مع باقي الموظفين، خصص تجربة التوجيه والنقد لصديقك بناءً على المعرفة العميقة بطريقة استجابته للملاحظات. قد يراها البعض تمييزًا، لكن لا أراها كذلك،
لا أعلم مدى صحة ذلك من ناحية علم الأعصاب، فلست مطلعًا به. لكن أشعر أن مدى الإحساس بإشارات الألم أو الفرح أو الحزن يختلف من شخص لآخر بناءً على العديد من العوامل الشخصية والجسدية والنفسية بناءً على تركيبتنا الجينية وتجاربنا الحياتية وحالة المزاج العام والمعدلات المختلفة من النواقل العصبية والهرمونات. لهذا، فتطبيق هذه الفروقات البشرية في ميكنة العمليات في الآلات يشكل تحديًا، وأظن أن الخوارزميات التي سيتم تطويرها يجب أن تكون مخصصة أكثر ومتابعة لتقييم مستمر لحالة أحد الأفراد واحتياجاته.
لكن هذا في الأول والأخير يعتمد على مدى تأثر الشخص بالمدح غير المستحق سواءً كان رجلًا أم امرأة، فلا يقتصر على أي جنس دون الآخر. بل إني أرى ضرر ذلك على الرجال أكثر من النساء، حيث إن المرأة بطبيعتها تُحب الكلام الجميل المعسول الذي يشعرها وكأنها أجمل امرأة في العالم، والنساء مدللون بطبيعتهم. في المقابل، عندما يحصل الرجل على مدح غير مستحق، فتضخم الأنا لديه قد يصل لدرجة تجعله يفتقد الواقعية في أغلب أموره، ويعتقد أنه مستحق لكل ما يريده
أظن أن كل مهارة هي مجال بعينه، فلا يجب على كل مستقل أن يتقن هذه المهارات جميعها. لكن بشكل عام، يجب أن يتقن كل مستقل المهارة التي يتخصص فيها بشكل مميز، بالإضافة إلى المهارات الناعمة (Soft Skills) مثل التواصل والتفاوض والكتابة والقدرة على حل المشكلات وإدارة الوقت والتكيف والمرونة وما إلى ذلك. فإذا كنت صاحب مشروع، ودخلت لحساب مستقل يستهدف مشاريع البرمجة والتصميم والتصوير والتسويق والكتابة والترجمة في نفس الوقت، فلا أظن أنه محترف، لأن المحترفين يميلون إلى التخصص أكثر.
الموشن جرافيك. في بداية دخولي عالم العمل الحر، كنت أتطلع للعمل بهذا المجال، نظرًا لأن طرق الربح منه متعددة وكثيرة، كما أن مساحة الإبداع هناك كبيرة، مما يتيح للفنانين والمصممين فرصة التعبير عن أفكارهم بشك فريد ومميز. ومع ذلك، يتطلب العمل في هذا المجال بعض الأساسيات التي مثلت تحديًا كبيرًا لي مثل جهاز كمبيوتر قوي يمكنه التعامل مع البرامج والتطبيقات المعقدة المستخدمة في التصميم.
هذا الأمر يحدث معي بصفة متكررة، عندما أتعلم كلمة جديدة أو تعبيرًا جدًا، أراهم في كل نص أقرأه تقريبًا، لكن لم أعول السبب لظاهرة التركيز، كنت أظن أنها صدفة محضة وأن الأمر له علاقة بالسن، كوننا في سن صغير وما زلنا نتشكل معرفيًا، فهذا يجعل ملاحظتنا لمثل هذه الأمور أكبر بكثير. لعل أبرز جانب إيجابي من وجهة نظري أن ذلك مفيد في عملية التعلم، فتكرار كلمة معينة أمامك ورؤيتها وملاحظتها يجعل مدى حفظها وتذكرها واسترجاعها أكبر بكثير.
موقع المكان، ومدى قربه من الخدمات الاعتيادية يؤثر كثيرًا، وقد عانيت بسبب ذلك في سكني القديم في المدينة التي أدرس بها. إذا كان لديك أطفال أو تخطط لذلك، يجب التأكد من وجود مدارس جيدة في المنطقة، يجب أن تكون المرافق الصحية قريبة وميسرة للوصول في حالات الطوارئ، وتحقق من توفر وسائل النقل العام وسهولة الوصول إليها إذا لم تمتلك سيارة، بالإضافة إلى وجود محلات تجارية وبقالة قريبة لتلبية احتياجاتك اليومية بسهولة.
أستخدم مبدأ باريتو في تنظيم جدولي اليومي، حيث أدون جميع الأنشطة التي أقوم بها يوميًا سواءً كانت صغيرة أم كبيرة، وأحدد الأنشطة التي تستهلك أكبر قدر من الوقت والجهد، وأركز على الأنشطة التي تقع ضمن ال20٪ الأكثر تأثيرًا. مبدأ باريتو منحني وقت فراغ أكبر، لأنني أصبحت أسرع في إنجاز المهام. وبالتالي، قل مستوى الإجهاد الناتج عن المهام الزائدة بفضل التخلص من الأنشطة الأقل تأثيرًا أو تقليلها، وهذا أثر بشكل إيجابي على صحتي النفسية والجسدية.
المشكلة الحقيقية في طريقة التدريس وتناول المحتوى أثناء الفصل الدراسي. لا أذكر أننا تحدثنا بالإنجليزية في الفصل طوال الإبتدائية أو الإعدادية، حتى النصوص المقروءة كان جل الغرض منها هو حفظ الكلمات الجديدة ولا يهم الاستفادة من المهارات اللغوية في النص. هذه الطريقة السلبية في التدريس لا تعني أن المنهج نفسه ليس مفيدًا من وجهة نظري.
هل تشبه إنتاجه للمحتوى كحال كاتب المقالات الذي يطالع عدد من المصادر ثم يكتب مقالًا عن نفس الموضوع بأسلوبه؟ لكن هناك اختلافات أساسية في كون الذكاء الذكاء الاصطناعي لا يمتلك الوعي والإدراك الذاتي كالكاتب البشري، ولا يمكنه فهم السياق والمعاني بنفس الطريقة، فالاعتماد الكلي على البيانات المتاحة سيؤدي إلى إنتاج محتوى قد يكون تكرارًا للأفكار الموجودة بدون إضافة إبداعية جديدة.
لكن البشر لديهم قدرة أكبر على الإبداع والابتكار. قد يكتب عشرة أشخاص نفس الموضوع، لكن يظهر مدى التفاوت في القدرات الإبداعية في استعمال الألفاظ وتنوع التعابير وغيره، أما أدوات الذكاء الاصطناعي فليست لديها القدرة الإبداعية، حتى أنه يمكن تمييز النصوص المكتوبة باستخدامه بسلاسة لدى الكثير. حتى عندما حاولت اختبار بعض الأدوات في كتابة نصوص بلاغية وليست معلوماتية، فظهر القصور الشديد في كتابة نص يجذبني كنصوص العديد من الأدباء.
أعتقد أنها حريتها كإنسان فقط لا غير أنا أنتقد هذا المفهوم " حرية المرأة " لأن المآلات الخاصة بهذا الشعار غالبًا ما تكون مخلة بالقيم والأخلاق، وليست سامية بحيث تضمن للمرأة حقوقها من تعليم ورعاية جيدة .... إلخ. الأمرّ من ذلك عندما يأتي من يستخدم الدين لوضع أقفال من اختراعه على المرأة هل من الممكن أن تعرضي بعض الأمثلة لهذه الاستخدامات ؟
ربما الأمر أوسع من نطاق رفض التلقيح فقط، بل يمتد لسلوكيات متعمدة عكس الإجراءات الاحترازية. أثناء فترة وباء كورونا، تعاملت مع أشخاص عدة لا يقتنعون بوجود المرض أساسًا، ويعيشون في نطاق نظرية المؤامرة، فلا يلتزمون بأي إجراءات وقائية، بل إن ممارساتهم تؤثر بشكل أساسي على الصحة العامة. لتحقيق هذا التوازن، أظن أن التوعية وتوفير معلومات موثوقة وعلمية عن فوائد التطعيمات وسلامتها، والاستدلال بالتجارب والحالات الناجحة السابقة سيساعد في تغيير الآراء والمعتقدات. وهذه التوعية يجب أن تكون مدعمة ببعض التشريعات والسياسات
لا، لم أقرأ من قبل كتابًا باللغة الإنجليزية، ومن ثم أعدت قراءته باللغة العربية. السبب أنني أشعر أنني أقرأ كتابًا مختلفًا، خاصةً إذا كانت رواية. البلاغة والموضوعية والأصالة في الكتاب الأصلي تختلف بشكل كبير في الترجمة، مما يؤثر على تجربة القراءة بشكل عام. حتى بالنسبة للأعمال الفنية، لا أعيد مشاهدة فيلمًا رأيته باللغة الإنجليزية مترجمًا أبدًا، لأن التفاصيل اللغوية والثقافية يمكن أن تفقد بعضها في عملية الترجمة.
بكل تأكيد. الحياة خارج الحوض تمثل عالمًا مختلفًا تمامًا عن تلك التي نعيشها داخل الحوض. في العالم الخارجي، هناك ظروف وتحديات جديدة تتطلب منا التكيف النمو. داخل الحوض، إدراكنا محدود وقد نعتاد على أنفسنا كما نحن دون أن نستكشف إمكانياتنا الحقيقية، بينما عندما نقرر الحياة في الخارجي نفتح أمامنا أفقًا جديدة من الفرص لإعادة اكتشاف ذواتنا وإمكانياتنا بشكل أعمق وأوسع. إحداثنا التغيير الجذري يتطلب جرأة لمواجهة التحديات التي تأتي في طريقنا، وإيمانًا شخصيًا بأن التغيير ليس إعاقة لأفكارنا، بل فرصة
أحاول أن أقدم قيمةً مضافة وتفاصيل تساعد العميل على التيقن من فهمي لاحتياجاته ومتطلباته، بطريقة لا تجعله يطلب الكثير من التعديلات والتعليقات، ذلك يشمل الاستماع بعناية وطرح أسئلة ملائمة، بالإضافة إلى الشفافية في كل المحادثات بما في ذلك الأسعار والجداول الزمنية والقدرات وما إلى ذلك. لكن مشكلتي الحقيقية أن بيئة الرسائل داخل موقع " مستقل " كمثال ليست محفزة للتواصل الفعالة، لا أتمكن من مسح رسالة أرسلتها أو إعادة صياغتها بطريقة أخرى، كل ذلك يؤثر بشكل واضح من وجهة نظري،