محمود أحمد

461 نقاط السمعة
36.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
منطق غريب ! كيف يُمكن لشخص أن يُعتبر اسمه علامة من علامات الإرهاب أو يُمنع من السفر لأنه يحمل هذا الاسم ؟ أظنه تحيزًا دينيًا وسياسيًا تجاه المسلمين لا يُنبئ سوى عن كراهة لهم ، فحتى لو قام أحد الأشخاص وهو يُدعى " أحمد " أو " مايكل " بجريمة إرهابية ، فهل هذا يعني أن كل من يحملون الاسم مذنبين ويتحملون عواقب أفعال الآخرين ؟!
هل أنت مع ام ضد تغيير إسم الشخص اذا لم يكن معجب بالاسم الذي اختاره له والديه؟ كثيرًا ما أجد أشخاصًا في حياتي اليومية لهم أكثر من اسم ، على سبيل المثال فإن جدي اسمه يحيى ويُنادى بإبراهيم ، ابن خالي اسمه الحسين وينادى بإبراهيم ، ابن خالي الآخر اسمه محمد وُينادى ب" طه " وهكذا . لا يمثل الأمر مشكلة ، في حال كان الاسم غير مألوف ، يُمكن أن يتعود الناس على مناداته باسم معين . أيضًا أرى
أظن أنه عليك التواصل مع أسرته ومحاولة توضيح العواقب السلبية لهذه الصرامة المبالغ فيها من الجانب التربوي ، أيضًا قد يكون ذلك مساهمة منك في تحسين نشأة هذا الصبي المستقبلية .
من خلال طرحك للمساهمة ، دار في ذهني كون هل من الضروري أن يكون المدير أكثر مهارة من العاملين تحت قيادته أم أن مهنة المدير تركز أكثر على امتلاك صفات القيادة والتنظيم والتواصل بالإضافة إلى خبرة في نفس المجال ؟ شخصيًا أظن أنه لا يُشترط ذلك ، لأن المسؤول عن وزارة الصحة على سبيل المثال ليس بطبيب ، لكن مسؤوليته تتضمن إدارة ميزانية الوزارة بشكل مثالي ... بناء مرافق جديدة ... تحسين جودة المستشفيات الحالية ... زيادة أجور الأطباء وتحسين
لكن هل فعلًا يصدق ماسك في وعوده ؟ لا أعتقد ذلك ، دعنا نرى ، لكن أتمنى لو كان فعلًا هنالك إضافة للخدمات المصرفية وبيع المنتجات والفيديو والبودكاست ، هذا سيجعل من تويتر منصة شاملة .
شخصيًا لم أعد أحب استخدام تويتر منذ مدة بعد أن كانت المنصة الاجتماعية المفضلة لي ، لا أثق كثيرًا في القرارات التي يُطلقها ، مثلًا قرار تحويل الهوية إلى موقع X أظن أنه كان يتطلب تغييرًا وتحديثًا في واجهة تويتر نفسها حتى تلائم ذلك التغيير ، فلا أشعر أن الشعار ملائم للهوية التجارية نفسها . لكن هل القرار سيء من الناحية التسويقية ؟! لا أظن ذلك ، خاصة يا علي وأن أي قرار يصدره إيلون ماسك يجعل تويتر يتصدر الأخبار
للتطور في مجال الويب ، أنصحك بالمرور على ثلاث خطوات : تعلم الأساسيات بشكل قوي . تقليد التصاميم الأخرى الابتكار . حاول أن تبحث عن مواقع فعلية قوية وحاول تقليدها تمامًا ، وشاهد كيف ستكون النتائج ، هذا سيقوي من جزء تحويل الواجهات التي يُصممها مصمم الواجهة إلى موقع فعلي ، بعدها ابدأ بالابتكار وإنشاء أسلوبك الخاص . من ناحية أفكار المشاريع أرشح لك : موقع لل To-do list . موقع لمتجر إلكتروني . موقع لعرض الأعمال ( Personal Branding
بالفعل كما ذكرت ، فإن مطور الواجهة الأمامية مسؤول عن كل ما هو مرئي للمستخدم وذلك يتضمن الآتي : تصميم الواجهة للتطبيق أو للموقع الإلكتروني سواءً من الصفر أو من خلال تحويل واجهة UI مصممة على برامج مثل Adobe XD إلى موقع تفاعلي . تحقيق قواعد تجربة المستخدم من خلال الحرص على كون التصميم متجاوبًا على جميع الشاشات ، بحيث يتلائم مع الهاتف والأجهزة اللوحية ومختلف الأبعاد . مطور الواجهة الأمامية يستخدم أدواتًا مختلفة ، على سبيل المثال .. من
طرحت LinkedIn كمثال . لكن صديقي في أي حال من الأحوال تحتاج أن تنشط على موقع مثل LinkedIn لأنه واجهة كبيرة تعبر عنك وعن مسارك المهني ، ليس بالضرورة أن تكون الشركات الكبرى فقط متواجدة به ، لكن ستجد الكثير من الفرص هناك . القصد عمومًا ألا تعتمد على العمل الحر فقط ، يعني حاول إيجاد فرصة مستقرة .
لا أعتبر دافع الغيرة سببًا منطقيًا . الابن هو من يحمل اسم والده ، وإذا نجح الابن فإن ذلك يكون مصدر فخر للوالدين ، لأن الابن يبدو وكأنه منتج لهما يهتمان بجودته ، بالعكس فأغلب الآباء من حولي خاصة التجاريين منهم أصحاب النجاحات المالية يهتمون جدًا لاستقرار أبنائهم بل ليستكملوا مسيرتهم في النجاح في نفس المجال . صحيح ، قد يكون هنالك سوء تفاهم أو مشاكل نفسية ، لكن دافع الغيرة لا أرجحه أبدًا .
صحيح أنه لا طاعة مطلقة للوالدين ، لكن أيضًا بر الوالدين من أحب القربات إلى الله ، وهو أمر واجب أقره العلماء بثلاث ضوابط : ألا تكون طاعتهم في معصية . أن يكون أمرهما له غرض صحيح سواءً كان أمرًا أو نهيًا . ألا يكون فيما يأمران أو ينهيان به له ضرر على الولد . أرى أن تلك الضوابط تُبين متى يمكن لوجود الآباء في حياة أبنائهم أن يكون خيرًا أو شرًا ، فيكون وجودهما خيرًا عندما يأمرانه دائمًا بالمعروف
فما رأيكم في هذه المواصفة وهل تحسّن تجربة الاتصالات بالنسبة لكم كمستخدمين؟ شخصيًا لم أكن أبدًا أن أحفظ الأرقام في قائمة الاتصالات ، لا أعلم هل هذا كسلًا ... لكن الكثير من الأرقام في هاتفي لا يكون من السهل بالنسبة لي أن أحفظ الرقم ، ميزة مثل هذه ستكون مثالية بالنسبة لي من ناحية تجربة الاستخدام . فماذا لو تُعمّم هذه الخاصية في جميع دولنا العربية؟ هل تشجّع على تعميم وتطبيق هذه الميزة؟ نعم ، لأن ذلك يُساهم في مزيد
إذا كنت مرتاحًا في الإيجار ولا تدفع ثمنًا هائلًا فأظن أن تبدأ مشروعك الشخصي وتحاول بالعوائد أن تشتري عقارًا بعد ذلك . لأنه في حال قمت بشراء العقار فستكون ملزمًا بالتقسيط لفترة طويلة جدًا مثل خمس سنوات ، وإذا أطلقت مشروعك وحققت نجاحات وعوائد فقد تُجمع قيمة العقار على مدار ثلاث سنوات أو خمسة من العوائد ثم تقوم بشراء المنزل . حاول أن تتريث في اختيار المشروع خصوصًا وأنك ذكرت أن هذا هو المبلغ الوحيد الذي تملكه ، هناك بعض
صراحةً هذا تحدي كبير ، لكن أظن أن الحل هو معرفة الأسباب التي تجعل الطفل يقوم بهذه السلوك المشاغب ، قد يكون الصبي ليس لديه رغبة في التعلم كما ذكرت ، ربما يُواجه ضغوطًا كثيرة من أهله ... لكن هل كل الصبية يكون لديهم الرغبة في التعلم ، أظن لا ! قد يكون هناك بعض الضغوطات أو التوتر أو أساليب تربوية خاطئة يمارسها معه أبويه ، حاولي أن تفتحي حوارًا معه وتتحدثين معه باستمرار حتى يتقرب منك أكبر . من
صراحة يُساعدني ChatGPT كثيرًا في عملية كتابة المُحتوى ، خاصة عندما أشعر وكأنه لا يُوجد أفكار في ذهني من أجل الكتابة أو كما يقولون " قفل " . أطلب منه أن يسألني أسئلة بخصوص الموضوع الذي أكتب عنه ليستفز ذهني للتفكير في الموضوع وإخراج بعض الأفكار منه ، ربما أطلب منه أن يقيم كتابتي خصوصًا عندما أكتب باللغة الإنجليزية ، لكن أشعر وأن النسخة المجانية بها قصور فيما يتعلق باللغة العربية ، ماذا عنك ؟
شعرت وكأن Google Bard ليس لديه نفس القدرة في التعامل مع اللغات المختلفة وجزء الترجمة مثل ChatGPT ، لكن هذا لا يجعلنا ننكر أنني أعتقد أن تجربة استخدام Bard من ناحية التصميم والتفاعل مع المستخدم أفضل من ChatGPT ، هل تظنين ذلك أيضًا ؟
أظن فكرة أن يفتح المشروع ل٢٤ ساعة لا تعني بالضرورة أن كمية الموارد المستهلكة على مدار ال24 ساعة متساوية ، فمثلًا الصيدلية التي تفتح ليلًا لا يكون فيها ذلك العدد من الموظفين الكُثر كما هو الحال بالنهار وهكذا ، خاصة وأن بعض المشاريع تتطلب فعلًا تواجدًا على مدار اليوم كالصيدلية لطبيعة الظروف الإنسانية كما أشرت في مساهمتك . أجد بعض المشاريع تعتمد في مواعيد الفتح وساعات العمل اعتمادًا على كثافة الزبائن خاصة أغلب المطاعم ، محلات الحلاقة مثلًا ، محلات
لي تجربة شخصية في العمل مع أحد العملاء بنفس طباع عميلك . المشروع ببساطة كان العمل على نشر تغريدات لحساب تويتر مختص في إحدى المجالات ، المشكلة في ذلك العميل أنه لا يُثني أبدًا على أي عمل تقوم به ولا يعترف بأي جهود ، عندما تنشر أي تغريدة يرى أنها سيئة وأنه ليس بها فكرة جيدة حتى لو كانت التغريدة فعلًا ناجحة . بعد انطلاق المشروع بخمس أيام ، طلبت أن ننهي المشروع وأن أحصل على حقي مقابل الخمس أيام
لا أظن سياسة التوزيع الجماعي للبقشيش سياسة جيدة إلا لو كان الشخص نفسه قدمه بنية أن يتم توزيعه على الجميع ، وإن كان يريد ذلك فلن يعطها للنادل ولكن سيعطيها لصاحب المكان ويخبره بأن يوزعها عليهم جميعًا ، خصوصًا وأن قيمة البقشيش لا تكون مرتفعة ليتم توزيعها على الجميع .
أحيانا أشعر وكأن الشهادة الجامعية قد تجعلك أكثر ثقة لدى العملاء حتى لو لم يكن التخصص مطلوبًا ، قد تكون الجهة التعليمية نفسها التي أخذت منها الشهادة لها شأن كبير يجعلهم يقدرونك أكثر . من ناحيتي ، فتخصصي الجامعي هو علوم الحاسوب ، لكن من ناحية العمل الحر فأعمل في مجالي كتابة المحتوى والتسويق ، صراحة لم أعمل مسبقًا مشروعًا مرتبطًا بمجالي لأن المسار الذي أنوي التخصص به هو الذكاء الاصطناعي ، وحاليًا ما زلت في مسار التعلم ، ولا
وعليكم السلام ورحمة الله ! إن كنت تمتلك المهارة كما ذكرت باحترافية ، فإن الباقي للحصول على عملك الأول أسهل بكثير ، وأقصد هنا أنه تبقى لك جزء التسويق الشخصي لنفسك ، صحيح أن العملية فعلًا تأخذ بعض الوقت وتستحق الصبر من أجلها ، سأقدم لك بعض النصائح التي اتبعتها شخصيًا للحصول على عميلي الأول في مواقع العمل الحر : هييء حسابك الشخصي على موقع مستقل وغيره ليكون في أفضل صورة ، اكتب نبذة احترافية تصف ما تستطيع فعله بالضبط
شعرت وكأن الأمثلة التي طرحتيها هي أشياء طبيعية للغاية ، لا أظن أنها تُعبر عن المصلحة والمكسب ، بل هناك فرق بين المصلحة في الحدود الطبيعية وتعديها الجانب الطبيعي . أقصد بذلك في علاقات الصداقة مثلًا فإن الصحبة والاستمتاع بالوقت هو حق طبيعي لي ولصديقي ، بل هو أمر طبيعي بين أي صديقين ، لكن الغير طبيعي هو أن يكون نطاق المصلحة يتخطى الحدود ، بحيث يكون الصديق يعرف صديقه ويتعامل معه بغرض مصلحة خفية كالانتفاع بأمواله أو منصبه أو
أعني أن حد الكلمات كبير بشكل مبالغ فيه ، أنت تتحدث عن 2500 كلمة كحد أقصى ، ميزة تويتر الأساسية كانت في إيجاز ، ما أحتاجه أن يخبرني صاحب المقال فقط بنبذة موجزة كما كان يحدث من قبل ، صراحة أخشى أن يكون تلك الخطوة هو بدافع التغلب على تطبيق Threads الذي شخصيًا لا أراه يرتقي إلى تويتر بعد ، وأقصد بتويتر هنا تويتر القادم قبل أن يسيطر عليه إيلون ماسك :)
الطريف أنه بعض الطلاب استخدموه للغش في هذه الامتحانات ، لكن الإجابات لم تكن صحيحة وبالتالي رسب الطلاب ، وأتحدث هنا عن تجربة فعلية رأيتها بأم عيني ... ههه :)
أقصد بالاستخدام ك mentor أن يكون هو مرشدك أثناء التعلم ، حيث كنت أقوم بطلب شرح بعض المفاهيم العلمية بشكل تفصيلي أثناء المذاكرة ، في حال احتجت أي سؤال أو نصيحة أو شرح أقوم بسؤاله اعتمادًا أنه يقدم معلومات صحيحة . المشكلة أني لاحظت أنه بمرور الوقت تقل جودة الأسئلة ودقتها ، خاصة وأنني إذا حاولت أن أقوم بتصحيح إحدى المعلومات له حتى لو كنت على خطأ ... يقوم بتصحيحها وتقديم إجابات مغلوطة ، تجربتي في ذلك كانت في دراسة