ما خسرت ميتاً أبكاني سواك أصبحت استعجل الموت على بعد الموت اراك
الشعر
34.5 ألف متابع
مجتمع يجمع أروع القصائد والأشعار العربية منها و الانكليزية المترجمة
قصيدة ابو مِسِعد- الشاعر مروان سالم
طول بالك يا ابو مِسِعد البندقية الراكدة هيجيها يوم وتعند وتشد الزند للعالي ويكر عدانا طوالي وتجيب النصر الغالي طول بالك يا ابو مِسِعد بكرة نلم العنقود السايب المفرود ونرجع المفقود طول بالك يا ابو مِسِعد عايزة طولة انفاس عرّق الانطاع دساس وما دام وياك الناس مد الخطاوى وافرد طول بالك يا ابو مِسِعد
ما هي أفضل الطرق لصقل مهارة كتابة الشعر؟
كتابة الشعر هي موهبة إلهية لمن يملكون ملكة ابداعية مميزة، لكنها مثل أي موهبة أخرى، تحتاج إلى صقل وتطوير، فكيف يمكن للموهوبين في كتابة الشعر صقل مهاراتهم؟ وما هي أفضل الطرق التي تساعدهم على الارتقاء بكتاباتهم؟ لا أعتقد وجود طريقة أفضل لصقل موهبةٍ سوى بالممارسة ، وكذلك كتابة الشعر، فكلما كتب الشاعر أكثر، كلما ازدادت مهارته في التعبير عن أفكاره ومشاعره، كما أن الاطلاع على دواوين الشعر العربي القديم والحديث ضروري جدا، فمن خلال القراءة يطّلع الشاعر على مختلف الأوزان
الجلسة الشعرية (3): هلمّواْ نأكل الشِّعر !
مرحبًا يا رفاق! غِبنا عن الجلسة الشعرية ولكننا لم نغِب عن الشعر بكل تأكيد، فما رأيكم أن نأكل الشعر اليوم؟ باليد أم بالملعقة؟ ... يا واصف الأكل كُفيت الملام كرّر على سمعي لذيذ الكلام وغنّ عني في الورى مُعلناً ما طاب وقت قد خلا من طعام يقال من أحبّ شيئاً أكثر من ذكره، فكيف بشاعر أحبّ المطبخ والطعام؟ فللطعام وجود أنيق في الأدب العربي بشِعره، وفي جلسة اليوم لن نتجاوز المطبخ على الإطلاق ولكننا سنتناول وجبة خفيفة من صنوف "الشِّعر"،
جزء من (حواء تضرم النار) جدارية آدم وحواء وشيطاني لإبراهيم ياسين
سؤالٌ باهتٌ: مَنْ أنا؟! عقيمٌ، لا إجابة؟!! لحظةٌ عابرةٌ في مضمارِ سباقِك. آهٍ يا كانون!! كم تنقَّلتُ بين الفودكا والزمهرير على جليدِكَ الحافي!! لم يتغيَّرْ شيء.. بين الفجرِ وشمسِ الصباح. ضائعٌ كطفلٍ في أسطورةٍ خرافيَّةٍ. وساعةِ اللاوقت، وأرضِ اللامكان!! أنتظرُ؛ ليستحمَّ القمرُ عاريًا مُجرَّدًا مِنْ كُلِّ الحجارةِ الصماءِ في حمَّامات فرعون!! فأنا على موعدٍ مع قوس قزح، وكُلِّ المجانين مِنْ كُلِّ العصور!!
قصيدة مرفوع الرأس - الشاعر مروان سالم
طريد ومستني الغارة جدع وواقف بجسارة لا يهمني كونك مبسوط لا يهمني ضربك بالسوط ازاي تعيش راسك مرفوع وازاى يزفك قطر الموت حاولت استني الجاني حفرت قبره بوجداني لقيت دموعي سبقانى ازاي تعيش راسك مرفوع منصور وهازم شبح الموت
حبٌ ملعون
قَايضَتني الحَقيقة بعُمقٍ أسقطَتني .. ثَكَلَت صفوَ عيشِي...قبل مَوتِي.. ثمّ أنشبت نيُوب الغَدر وَمزّقَتنِي.. هَيهَات إن حنّ عليكَ حَبيبٌ من بَعدِي.. يُضمِيكَ من طِيبِ الحيَاة دُون سَابقِ.. عكرمي منال
الجلسة الشعرية (2): حوليات، ارتجالية.. أيهم أجود شعرًا؟
مرحباً يا أصدقاء! أهلاً بكم في جلستنا الشعرية ونصيبكم من الحلوى لهذا اليوم.. حللتم أهلًا ووطئتم سهلاً. الشعر، هذه الصناعة الفريدة والفن العذب إن صحّ الوصف، يختلف في نظمه كل شاعر ويتفرد كل منهم بأسلوبه ولونه وهويته، من امرئ القيس إلى زهير بن أبي سلمى إلى أحمد شوقي، رحلة في مزارع الكلمات ومصانع الأبيات، فمن حاز وسام الجودة من شعراء العربية؟ يختلف الشعراء في طريقة توليد الشعر، هناك من يخرج الشعر منه كفطرة فُطِر عليها لسانه، وهناك من يطبخ القصيدة
الجلسة الشعرية: مسكينٌ ومجنون، وأول إعلان تسويقي في التاريخ الإسلامي!
مرحباً يا أصدقاء! ألاحظ في الآونة الأخيرة أن مجتمع الشعر غارق في خمولٍ واضح نوعًا ما، وبالطبع هذا لا يروق لي.. فكما أن الشعر يحبّ أن يعيد الحياة إلى قلوبنا، إنني اليوم هنا لأستبدل الأدوار وأحييه بمساهمة شعرية لطيفة تكون بمثابة قطعة الحلوى الخاصة بهذا اليوم! ليست الأَحلام في حال الرضا إِنَّما الأَحلام في حالِ الغضب هذه الأبيات أعلاه للشاعر الكبير مسكين الدارمي، وهو من الشعراء الأمويين الذين عاصرواْ كبار الشعراء مثل الفرزدق، في الحقيقة لست هنا لأناقش معكم الأبيات
عصفورة تطير
أرغب ان اطير في سماء صافية استنشق الهواء النقي اجوب الحقول اليانعة أرغب ان اطير لاكتشاف العالم بعقل راجح ارتشف رحيق الازهار أرغب ان اطير احلق في السماء عاليا لا أكثرت لكلام الناس وهمومهم احب الحياة البريءة خالية من التجريح أرغب ان اطير كالفراشة في عالم يملؤه الحب والحنان هذا ما اصبو اليه
الثقافة الامازيغية
احتفالا بهذا الموروث الثقافي العريق... لتعزيز صو رة جيدة في اذهان الزوار وله تأثير كبير على السياحة المحلية والخارجية بحيث تبرز في طياتها العادات والتقاليد في العديد من المجالات انها ثقافة الأجداد وكنز الاحفاد
حنين الى مدينة الرباط
مدينة الانوار بامتياز تلوح للثقافة والرقي كم اشتاق إلى هواءها ارتاح عندما اتجول في ازقتها انت جميلة في عمرانك الرونق و الإبداع انت مشعل للذكريات للمعالم التاريخية على رأسها الاوداية الشامخة قد أصبحت في حلة جيدة .تطل على واد ابي رقراق مزخرفة باللوحات الفنية ومتحف خاص بالحلي والملابس التقليدية تعبر عن ماض غابر أجد روحي في هذه المدينة اعشقك يا عاصمة بلادي رمز الثقافة والابداع والاصالة والتقاليد والغناء العريق الملحون احبك تسكني في قلبي مدينة الطرب الأصيل وترمز للانفتاح والتميز
خواطر انثى
القلب يدمع دما الجسم يقشعر الما العيون تسطع هما يد تخشع تضرعا ... انين يسمع،،، ياترى ما هذا؟... ألم يقطع اعصابي يدمر كياني انه الحنان احتاج من يفهمني من يدعمني وينسيني همومي اعيش في دوامة والله يكون في عوني اشكر من ساندني طوال معاناتي
اهداء الى امي
انت انسانة حنونة ضحيت من اجلنا سهرت علينا تعبت كثيرا بخطى ثابتة تاءلمت هدفك نبيل للوصول إلى العلا نشكرك انت عنوان الوفاء الإخلاص التضحية سيبقى اسمك خالد ا في ذهني لن انساك لن انساك
تلك الأمانيُّ والأحلامُ لا تزنُ
تلك الأمانيُّ والأحلامُ لا تَزِنُ ُيوما أراك به إن جَادَهُ الزمن إني نظرت لذاك اليوم أنْشُدُه ُيوما بقدر زمانٍ ماله ثمن ولا يسام على طول المدى أسفٌ ُفالقرب يمحي زمانا مَسَّهُ الشجن يمشي الزمان على قلبى بلا وجلٍ و لا يُطابُ به إلْفٌ و لا سكنُ لو أن لي من ثنايا الدهر مكرمةً ُكانت بما ساقه من فضله المنن قالوا تماديت و الأيام لا تقفُ ُعلى زمانٍ به الأحلام تُفتتن دع عنك شوقا غدا باليأس متهما يُدمي القلوب ولا يُشْفىٰ
سلامٌ لقومٍ أحبوا الردى
سلامٌ لقومٍ أحبوا الردى و كان الجهاد لهم مقصِدا و كان الكفاح طريق طويل .أَتَوُّه بعزمٍ يبيد العدا و ما ضرهم كيد ذاك الجبان إذا ما دعاهم لترك الفدى و ما ضرهم من تخلى و خان فرب صديقٍ عدى و اعتدى وما عابهم كل تلك الدماء فتلك الدماء لهم شاهدا فذاك شهيد فداء الديار و تلك الجنان لهم موعدا فياصبر فاشهد لذاك الصمود وكن خير عونٍ إذا استنجدا
قلبي أراه مغمما
قلبي أراه مغمما، عطب أصم و أبكما، اليوم أعلن أنه، قاس ولا يتألما قد جائني متجشما، يبكي بكاءا محكما، و الدمع يجري مثلما، ماء ببيت مهدما، يشكي كيانا ظالما، و دماء طفل معدما، و بكاء أم أينما، نزلت أقامت مأتما، ثم يعود كأنما، ما ذاق حزنا أو همى، فرحان يضحك حالما، نسي الدماء و أحجم،
مجرد كلمات
الأرض لن تبقى، مكتوفة الأيدي. و المسجد الأقصى، سيعود من كمدِ. إن كنت أنصره، سيكون لي شرفا، إن كنت أخذله، لن ينتهي بعدي. فكأن نُصْرَتَهُ، شرفٌ لذي شرفٍ. قد نِلْتُ مَكرَمَةً، قد فزتُ بالوعدِ. إن مِتُّ قد أبقي، ذكرى لمن يأتي. فليحمل العهد، أملا إلى المجدِ. من قد ثوى عاش، إن كان قبلته. لمسجدي هذا، قد فاز بالخلدِ. في الناس أقوام، قد خانوا مِلَّتَهم، عاشو و قد ضلوا، بالعيش في الرغدِ. ظنوا بأنهم، في مأمنٍ نزلوا، و بأن موتهم لن
هل المتنبي مات حقاً لتظل كلماته حية؟!
منذ فترة سمعت من الكاتب أيمن العتوم قولاً خالف معتقداً لي قد كونته عن المتنبي من سنين. فقد وصف العتوم المتنبي بأنه : مات بطلاً!!! فقد وصف العتوم المتنبي بأنه بطل لا لشيء إلا لأنه رجع ليقاتل اللص وليصدق بيت الشعر الذي قال فيه: الخيل والليل والبيداء تعرفني..... والسيف والرمح والقرطاس والقلم!! قال العتوم: أنه مات من أجل أن تظل كلماته حية وقد فعل ورجع من أجلها وكان يعلم أنه سيموت!! لقد ذهب إلى الموت برجليه كي لا يموت بيت
ابشر بنصر أراه اقترب
حَملتَ السلاح ، و خُضتَ الكفاح ، و لم تتوانى ولم تنتحبْ. و كنتَ الأمين ، لارض و دين ، و صنتَ الجبين على ما يجبْ. و لم تتوارى ، و تأبى انهيارا ، و تحمل عزا لكل العربْ. جهادك فخري ، في بر و بحر ، فابشر بنصر يزيد العجبْ. أتوكم قتالا ، فكنتم رجالا ، ، و كنتم مثالا لصوت الغضبْ، حباكم الاهي ، بعز و جاه ، فكان الجهاد على ما يُحبْ. عدو جبان ، حقير مهان
قصيدة يا قدس لا تبكي يا غزة لا تشكي
(يا قدس لا تبكي يا غزة لا تشكي) الشاعر اليمني /نجم الدين خالد المصرفي صنعاء_اليمن السبت 21 أكتوبر 2023م يا قدس لا تبكي..يا غزة لا تشكي فالعرب ليست تسمع.. لندائك أو تحتكي. قد أغلقت آذانها.. قد أعميت أبصارها والمال حاكمها الذي.. من دونه ما حالها. لكن هنالك محور.. لسماع صوتك شمروا ولقد أعدوا للكيان.. ما قد تراه وتبهر. ما هم بمن قد طبعوا.. وعلى قتالك أجمعوا هم دائماً لندائك.. يا قدس لبوا أسرعوا. هم محور لمقاومةْ.. ما للعدو مساومةْ يا
موضع الإنسان في الوجود: هل أحقر أم أعظم مما نتخيل ولماذا؟
يقول الزهاوي الشاعر العراقي عن صغر الإنسان في الكون ومدى دقة حجمه وعقله الذي يطمح به إلى أقاصي الأرض والسماء: وما الأرض بين الكائنات التي تُرى...... بعينيك إلا ذرة صغرت حجما وأنت على الأرض الحقيرة ذرة..... تحاول جهلاً أن تحيط بها علما فعلى الإنسان أن يهدهد من غروره؛ فهو أحقر من أن يحيط بأسرار السماوات و الأرض! وكيف وهو لا يساوي حبة رمل وسط أجرامها المترامية الأطراف؟ غير أنً شاعراً قديماً راح يعظم من الإنسان ويجعله محوراً للوجود قاطبة فجعل
قصيدةابن فلسطين- الشاعر مروان سالم
سير على دربك وعَلّى بكرة شمسك راح تخلى الدنيا نور شد عزم البندقية يابن فلسطين العفية فارس جسور هب هَبة دب دبة شب شبة الله اكبر يا نسور
إنهم يقتلون الأدب
إنهم يقتلون الأدباء"، صرخة أطلقها الكاتب محمد محسن في كتابه بهذا الاسم، وهو يرصد تحويل بعض الناشرين مجال الأدب إلى سوق طاحنة للكتاب الناشئين، حين لا يهتمون إلا بكتابة المشاهير، ينشرونها ويعيدون طبعها، أما المؤلفون الشباب فإنّهم في حاجة إلى فرصة للنشر ربما تسنح وقد لا تسنح. وفي سياق ذلك أيضاً، يشير الكِتاب إلى طبقاتٍ من النقاد الذين يقتلون الأدباء، عندما يهملونهم ويتجاهلونهم في بداية حياتهم، ويقتلونهم مرة أخرى بعد تحقيق الشهرة عندما يجاملونهم. وأنا أتأمّل فكرة هذا الكتاب، وجدت