هذه الأبيات من قصيدة "عجبي" للشاعر المصري صلاح جاهين. تعبر عن حالة من التأمل والدهشة تجاه الحياة والموت. جاهين كان معروفًا بقدرته على التعبير عن مشاعر الإنسان بأسلوب بسيط وعميق في نفس الوقت. هل لديك قصائد أو كتابات تود مشاركتها أو مناقشتها؟ أحب أن أسمع عن إبداعاتك!
الشعر
34.8 ألف متابع
مجتمع لمشاركة واستكشاف الشعر بأنواعه. ناقش الأبيات، شارك قصائدك، وتبادل الأفكار حول أساليب الكتابة والشعراء المفضلين. انضم لنتبادل جمال الكلمات والإلهام الشعري.
هي فعلا من التراث فقائل بيت الشعر العامي "قالوا علينا ديابة واحنا ياناس غلابة يا مغنواتي غني حكايتنا ع الربابة" هو ابن عروس وهو ابو الغناء الشعبي العامي ومحترع فن "الواو" وهو كان امي يرتجل الشعر ويحفظة ويردده دون ان يدونه لكن الناس دونت عنه من أشهر قصائده "التحابيش" أو "الرباعيات"، وهي مقاطع شعرية قصيرة تحتوي على حكمة ونصائح. تم تناقل أشعار ابن عروس شفهيًا بين الأجيال، وأصبحت جزءًا من التراث الشعبي المصري. واخذ الابنودي هذه الابيات استهل بها قصيدة
هي فعلا من التراث فقائل بيت الشعر العامي "قالوا علينا ديابة واحنا ياناس غلابة يا مغنواتي غني حكايتنا ع الربابة" هو ابن عروس وهو ابو الغناء الشعبي العامي ومحترع فن "الواو" هذا ما جاء إلى عقلي بعد التفكير الكثير ولكنك سبقتني بعرضك وتوضيحك، إضافة رائعة لإنعاش الذاكرة للعودة إلى الأصل والتراث الشعبي الذي هو جزء لا يتجزأ من الشعر العامي.
لان التافهين متصدرين المشهد الشعر بالاخص ليس علم تاخده من المدرسة او الكلية اعتقد وهذا رأي الشخصى الموهبة بشكل عام هبة ربانية منها الكتابة الشعرية ولكن يجب ان تثقل بالقراءة والممارسة حتى ينضج الموهوب (الشاعر ان كنا نتحدث عن الشعر) الحركة الفنية العربية بيزنس وليس موهبة فقط ولا اتحدث عن نفسى ولكن انا قابلت عدة موهبين وشعراء احسبهم من افضل الشعراء الشباب ولكن لا فرصة لهم لانها حرب بمعنى حرب ، التافهيين المتصدرين للمشهد (اكرر كلمة تافهيين لان هذا اقل
وامثلة كثيرة من الادباء والشعراء لم يحصلوا على تعليم لكن المعرفة هى الكنز الحقيقى مثل عباس العقاد أضيف فقط أنهم لم يحصلوا على شهادات جامعية ولكنهم حصدوا تعليم أكاديمي كما كان يسمى في عصرهم الابتدائية والتي هي معادلة اليوم للتعليم العالي الثانوي، يعني أنهم تعلموا ولكن بدون شهادة عليا وبالتأكيد كانوا واسعي الثقافة والتعلم الذاتي.
إن في الشعر لسحراً قادرٌ على انتزاع ابتسامة من وجهك، يجعل الحياة تصفو في عينيك وهي ممتلئة بالكدر، وهذا ما وجدته في أبياتك التي بدأت بـ "لو"، وهي ال"لو" التي تفتح عمل الشيطان، ولكن لا بأس بقليل من الطيف البهيّ، نحلم بحياة صافية بهية كالتي تمنيناها تتمثل أمامنا من خلال الشعر، حتى نصطدم ببيت أبي العلاء المعري: تعبٌ كُلّها الحياةُ فما أعجبُ إلا من راغبٍ في ازدياد إنّ حزناً في ساعة الموت أضعاف سرورٍ في ساعة الميلاد وكأنه يقول: هذه
استاذ محمد اشكرك على التعليق والقصيدة الرائعة للامانة الشديدة بالنسبة للكتابة انا للحقيقة اكتب بتلك الطريقة لتسهيل القراءة على الشباب الصغير واتعمد الا اكتب قصائد طويلة حتى لا يتفذ صبر القارئ فأوصل الرسالة المبتغاة من القصيدة او الزجل فى كلمات بسيطة (قصيرة كما ذكرت) لعله عمل بسيط حتى يقرأ الشباب الصغير مرة اخرى القصيدة التى ارسلتها جميلة جدا
بَيْضَاءُ باكَرَهَا النَّعِيمُ كَأنَّهَا.. قَمَرٌ تَوَسَّطَ جُنْح لَيْـــلٍ أسْوَدِ العاشق مجنون ليلى.. القمر والوجه الحسن، تشبيه شائع في الشعر، في خاصّة العشاق منه، ربما هو طبيعة بشرية أو ربما هو مجرد داء يصيب الكُتاب والشعراء دون غيرهم، أنْ كلما نظرنا إلى القمر رأينا وجهًا أو على الأقل لمحنا طيفه في الذاكرة، القمر وحده دون غيره، ارتبط دائمًا بوجه أحدهم! لماذا القمر لا الشمس؟ قد يكون تساؤلاً شائعًا في عالم الأدب، ولكن أعتقد أنه مرتبط بخصوصية وميزة الليل عن النهار لدى
لا أتفق مع هذه المقولة، بالطبع نتمنى جميعاً أن تعود القراءة إلى مكانتها المهمة في عالمنا، وكم سيكون رائعاً لو كان الجميع يقرأ الكتب لكن الاستغناء عن الناس لصالح الكتب ليس أمراً جيداً، فهو نوع من أنواع الهروب من الواقع الذي يمكن أن يؤدي إلى العزلة وزيادة الاغتراب لدى الفرد، هذا سيجعل التواصل البشري أكثر تعقيداً، مما يؤثر سلباً على المجتمع، فمن المهم أن نمنح كل شيء حقه ونوازن الأمور بحيث تكون الكفتان متساويتين، فمن الرائع أن يكون الإنسان مثقفاٌ
هذان البيتان يذكرانني بشعر الشاعر أحمد مطر على غرار حديثه عن العروبة بقوله: "أسألك عن تهمتي..ليس عن العقوبة" ، وأبيات أخرى معبّرة في وصف حال الأمة، يقول فيها: هِيَ أُمَّةٌ طُبِعَتْ على عِشْقِ الدَّمارْ ! هِيَ أُمَّةٌ مَهْما اشتعلتَ لكي تُنير لَها الدُّجى قَتَلتْكَ في بَدْءِ النَّهارْ ! هِيَ أُمّةٌ تَغتالُ شَدْوَ العَندليب ِ إذا طَغى يَومًا على نَهْقِ الحِمارْ ! هذا الشكل من الشعر شاع في زماننا المعاصر، نظرًا لما تمرّ به أمتنا من ضعف وأزمات نسأل الله أن
لَسْتُ أَدْرِي مَنْ أَنَا